كسر ذراع للعيش
الفصل 1014 – كسر ذراع للعيش
ناقش الأشخاص الستة ، حيث كانت هناك طريقة واحدة فقط. مع قوتهم ، إما أن يستسلموا لـ تشو الغربية ويحمون مدينة الاوراق الساقطة و مدينة اسورا ، أو أنهم يتخلون عنهم ويركزون على تشو الغربية.
العام الخامس ، الشهر الرابع ، اليوم 13 ، سلسلة جبال هاي فان .
عندما رأى دي تشين ذلك ، قال فجأة ، “يا رفاق ، لدي اقتراح.”
انتشر الضباب على سلسلة جبال هاي فان مثل الجنة. عندما أشرقت الشمس ، تلاشى الضباب ، حيث تم الكشف عن الأرض الحمراء الدموية على الفور.
ناقش الأشخاص الستة ، حيث كانت هناك طريقة واحدة فقط. مع قوتهم ، إما أن يستسلموا لـ تشو الغربية ويحمون مدينة الاوراق الساقطة و مدينة اسورا ، أو أنهم يتخلون عنهم ويركزون على تشو الغربية.
أي نوع من الجنة؟ بدلا من ذلك كان الجحيم.
بالتالي ، بغض النظر عن الاعتبارات التي تم إجراؤها ، لم يسمح دي تشين لهم باستعادة قواتهم. بدون موافقتهم ، لن تكون هناك تشكيلات انتقال آني يمكنهم استخدامها ، لذلك ليس لديهم طريقة لسحب قواتهم.
تلاشت جثث لاعبي وضع المغامرة ، لكن بقت الدماء من الجثث. تسربت بقع الدماء إلى التربة وعلى العشب.
عرف كل منهم كيف يأخذ ويعطي.
في غضون ليلة واحدة ، تم تدمير 200 ألف ، حيث لم ينجو سوى عدد قليل من المحظوظين.
بعد أن هدأ اللاعبون ، أشاروا جميعًا إلى روان تيان كوي وشتموه. كان هناك سببان لهذا.
أصبحت هذه المعركة نقطة تحول في معركة أن نان. مع 500 ألف لاعب محاصر ، من أصل 1.6 مليون لاعب من الفئة القتالية ، تم القضاء على ما يقارب النصف.
بصفته اللاعب اللورد العادي الوحيد في الصين ، فإن بقاء السحر المتجول حتى اليوم لم يكن فقط نتيجة الحظ ولكن أيضًا لمهاراته الخاصة.
إلى جانب محو القوات الجنوبية ، أصبح مصير الفيلق الرابع لمدينة هاي فونغ متوقعًا.
الفصل 1014 – كسر ذراع للعيش
بذلك ، لم يتأذى 800 ألف جندي من الحراس الموجودين في هانوي ، بينما تم القضاء على نصف جنود أن نان.
في هذه اللحظة بالذات ، حدث تغيير آخر.
الجزء الأكثر رعبا هو أنه خلال هذه العملية ، لم يتكبد جيش شيا العظمى أي خسائر.
كانت عائلة شيانغ مليئة بالعديد من الجنرالات الأقوياء ، حيث كان الجيش الذي دربه شيانغ يو شخصيًا. علاوة على ذلك ، قاتل جيش تشو الغربية من أجل أمل جماعتهم ، لذلك كانت قوتهم متساوية.
كاد الفارق الهائل أن يجعل لاعبي أن نان منهارين. عندما انتشرت أنباء تعرض 200 ألف لكمين إلى هانوي ، كانت المدينة الإمبراطورية بأكملها صامتة.
كان ردهم منسجما. لم يهتموا حتى بمقابلة المبعوثين من المنطقتين ، حيث طردوهم.
الخوف والظلم والغضب. كانت هذه المشاعر السلبية باقية في المدينة.
كان من المستحيل التركيز على كلا الجانبين.
بعد أن هدأ اللاعبون ، أشاروا جميعًا إلى روان تيان كوي وشتموه. كان هناك سببان لهذا.
بالمقارنة ، كانت الخطة Z أكثر أهمية. بالتفكير في الأمر ، لم يدعم شونغ با مهاجمة تشو الغربية فحسب ، بل إنه حسم المشكلة شخصيًا مع السحر المتجول.
أولاً ، إذا لم تكن مدينة هاي فونغ شديدة للغاية مع معاملتهم لقاعة تونغ تشون للتجارة ، لما حدثت هذه الحرب.
بالتالي ، كيف يمكنهم الاستسلام في منتصف الطريق؟
ثانيًا ، تسببت المعلومات الخاطئة التي قدمتها مدينة هاي فونغ في نصب كمين لهم ، حيث تسبب في انهيار الجيش بأكمله.
خلال الأيام القليلة التالية ، هدأت ساحة معركة أن نان فجأة.
يمكن للمرء أن يقول إن روان تيان كوي كان الطرف المذنب الرئيسي في هذه الحرب.
في مواجهة مثل هذا الموقف ، بدا أن شيا العظمى لم يكن لديها أي ردة فعل ، ولكن في الحقيقة ، كانت تنتظر لحظة الهجوم.
بسبب هذه الاعتبارات ، فقد لاعبو أن نان آمالهم في استعادة مدينة دانانغ. حتى القول إنهم فقدوا الأمل في الجنوب بأسره.
لم يتوقع أي شخص أن تبدأ شيا العظمى معركة فجأة في هذه اللحظة. عندما اصبح تحالف يان هوانغ في أضعف حالاته ، عملت شيا العظمى مع مدينة العنقاء الساقطة لمحاولة إسقاط منطقة غوانغ شي.
سقطت نصف أن نان هكذا.
أولاً ، إذا لم تكن مدينة هاي فونغ شديدة للغاية مع معاملتهم لقاعة تونغ تشون للتجارة ، لما حدثت هذه الحرب.
************
فجأة ، أصبحت منطقة الصين في حالة من الفوضى.
خلال الأيام القليلة التالية ، هدأت ساحة معركة أن نان فجأة.
في هذه اللحظة بالذات ، حدث تغيير آخر.
بدون أي تعزيزات ، مع الدخان السام ونقص الغذاء ، كان من السهل التنبؤ بمصير 500 ألف لاعب محاصر بالداخل.
في غضون ليلة واحدة ، تم تدمير 200 ألف ، حيث لم ينجو سوى عدد قليل من المحظوظين.
قرر البعض قتل بعضهم البعض من أجل الطعام ، بينما انتحر آخرون.
أصبحت هذه المعركة نقطة تحول في معركة أن نان. مع 500 ألف لاعب محاصر ، من أصل 1.6 مليون لاعب من الفئة القتالية ، تم القضاء على ما يقارب النصف.
لقد كان مشهدًا محبطًا حقًا.
قبل نهاية العام ، اندمجت شيا العظمى بسهولة مع منطقة جيانغ تشوان ، حيث تم موازنة نفوذ تحالف يان هوانغ الذي أطاح بمنطقة وان نان. في الوقت نفسه ، تحرك كلا الجانبين نحو الحدود.
أكملت قوات مو قوي يينغ في مدينة دانانغ مهمتها ، حيث تابعت جنوبًا لمهاجمة الفيلق الرابع المتبقي.
بصرف النظر عن ذلك ، لم يكن هناك عمل آخر في ساحة معركة أن نان.
العام الخامس ، الشهر الرابع ، اليوم 13 ، سلسلة جبال هاي فان .
على العكس من ذلك ، في منطقة الصين ، اخترق تحالف يان هوانغ حدود تشو الغربية ، حيث خاضوا معركة شرسة مع جيش تشو الغربية.
العام الخامس ، الشهر الرابع ، اليوم 13 ، سلسلة جبال هاي فان .
كانت عائلة شيانغ مليئة بالعديد من الجنرالات الأقوياء ، حيث كان الجيش الذي دربه شيانغ يو شخصيًا. علاوة على ذلك ، قاتل جيش تشو الغربية من أجل أمل جماعتهم ، لذلك كانت قوتهم متساوية.
عندما رأى دي تشين ذلك ، قال فجأة ، “يا رفاق ، لدي اقتراح.”
عندما رأى دي تشين والآخرون أن شيا العظمى كانت تتقدم بسرعة في أن نان ، بعد أن أسقطوا نصفها بسرعة كبيرة ، أخذوا 200 ألف جندي آخرين من أراضيهم لإلقائهم في ساحة المعركة.
الفصل 1014 – كسر ذراع للعيش
هذه المرة ، اصبحت تشو الغربية في مأزق.
دخلت المعركة الى فترتها الحاسمة.
بالمثل ، لم يفتقر تحالف يان هوانغ إلى الجنرالات الشهيرين. وو تشي و تيان دان و ليان بو ؛ كان كل واحد منهم مشهورًا. إلى جانب شي شوان و هوا شيونغ و تشاو تشوانغ وما شابه ، كان تشكيلهم مرصع بالنجوم.
لا تزال شيا العظمى تقامر وتهاجم منطقة غوانغ شي بينما كانت تهاجم أن نان. يمكن للمرء أن يتوقع أنه في اللحظة التي تسقط فيها منطقة غوانغ شي ، حتى لو قام تحالف يان هوانغ بإسقاط تشو الغربية ، فإن قوتها لن ترتفع.
دخلت المعركة الى فترتها الحاسمة.
إلى جانب محو القوات الجنوبية ، أصبح مصير الفيلق الرابع لمدينة هاي فونغ متوقعًا.
ومع ذلك ، لم يشعر اي شخص أن تشو الغربية ستخسر بهذه السهولة. في التاريخ ، كان شيانغ يو شخصًا قد صنع المعجزات ، حيث فاز بالعديد من المعارك التي لا يمكن الفوز بها.
الآن ، بقي الاكتئاب فقط.
لا يزال من الممكن كسب هذه المعركة.
على العكس من ذلك ، إذا وافق ، فسيكون ذلك بمثابة إعطاء وجه لشونغ با. كطفل من العائلة الارستقراطية ، سيسدد شونغ با له بالتأكيد.
في هذه اللحظة بالذات ، حدث تغيير آخر.
العام الخامس ، الشهر الرابع ، اليوم 14 ، دخل فيلق النسر بقيادة لي مو فجأة أراضي مدينة الأوراق الساقطة وبدأوا الحرب.
الخوف والظلم والغضب. كانت هذه المشاعر السلبية باقية في المدينة.
في الوقت نفسه ، توجه الفيلق المشتعل لمدينة العنقاء الساقطة شرقًا إلى أراضي مدينة اسورا. كان تشكيل بي جيانغ نشطا على حدود محافظة تشانغ وو ، حيث بدا أنه سيدخل منطقة مدينة هاندان في أي لحظة.
سواء كان ذلك لمواجهة فيلق النسر أو الفيلق المشتعل ، لم يكن لديهم أي وسيلة للرد.
فجأة ، أصبحت منطقة الصين في حالة من الفوضى.
نجا السحر المتجول فقط لأنه اعتمد على عائلة شونغ با. منذ أن أقنعه شونغ با ، كان بإمكان السحر المتجول قبوله فقط.
لم يتوقع أي شخص أن تبدأ شيا العظمى معركة فجأة في هذه اللحظة. عندما اصبح تحالف يان هوانغ في أضعف حالاته ، عملت شيا العظمى مع مدينة العنقاء الساقطة لمحاولة إسقاط منطقة غوانغ شي.
كاد الفارق الهائل أن يجعل لاعبي أن نان منهارين. عندما انتشرت أنباء تعرض 200 ألف لكمين إلى هانوي ، كانت المدينة الإمبراطورية بأكملها صامتة.
“الآن هذا مثير للاهتمام!”
نظرًا لأن تحالف يان هوانغ قد هاجم حليف شيا العظمى أولاً ، فقد كان هذا انتقامًا ، حيث لم يكن هناك خطأ في هذا.
نظرًا لأن تحالف يان هوانغ قد هاجم حليف شيا العظمى أولاً ، فقد كان هذا انتقامًا ، حيث لم يكن هناك خطأ في هذا.
بالمقارنة ، كانت الخطة Z أكثر أهمية. بالتفكير في الأمر ، لم يدعم شونغ با مهاجمة تشو الغربية فحسب ، بل إنه حسم المشكلة شخصيًا مع السحر المتجول.
إذا كان يجب إلقاء اللوم على شخص ما ، فسيكون تحالف يان هوانغ.
دخلت المعركة الى فترتها الحاسمة.
حتى أن اللاعبين ذوي العقول أدركوا أن تحالف يان هوانغ قد انتهز الفرصة عندما ذهب أويانغ شو إلى أستراليا لاسقاط منطقة وان نان ثم مهاجمة تشو الغربية عندما تهاجم شيا العظمى أن نان.
كانت العملية بأكملها مرتبطة بشكل وثيق ، ومن الواضح أنها كانت خطة ضخمة.
كانت العملية بأكملها مرتبطة بشكل وثيق ، ومن الواضح أنها كانت خطة ضخمة.
ومع ذلك ، كان شونغ با لوردا عظيمًا حقيقيًا.
ظاهريًا ، كان تحالف يان هوانغ يحاول ربط أراضيهم ، لكن الهدف النهائي كان بناء سلالة يمكنها مواجهة شيا العظمى.
ثانيًا ، تسببت المعلومات الخاطئة التي قدمتها مدينة هاي فونغ في نصب كمين لهم ، حيث تسبب في انهيار الجيش بأكمله.
خاصة بعد أن أنفق دي تشين الكثير من الذهب على تعويذة الجدارة ، تم الكشف عن طموح تحالف يان هوانغ لتأسيس سلالة للعالم.
أخيرًا ، نظر الجميع نحو شا بو جون.
في مواجهة مثل هذا الموقف ، بدا أن شيا العظمى لم يكن لديها أي ردة فعل ، ولكن في الحقيقة ، كانت تنتظر لحظة الهجوم.
كانت الخطوة التالية أكثر شراسة.
قبل نهاية العام ، اندمجت شيا العظمى بسهولة مع منطقة جيانغ تشوان ، حيث تم موازنة نفوذ تحالف يان هوانغ الذي أطاح بمنطقة وان نان. في الوقت نفسه ، تحرك كلا الجانبين نحو الحدود.
بالتالي ، كيف يمكنهم الاستسلام في منتصف الطريق؟
كانت الخطوة التالية أكثر شراسة.
في الوقت نفسه ، توجه الفيلق المشتعل لمدينة العنقاء الساقطة شرقًا إلى أراضي مدينة اسورا. كان تشكيل بي جيانغ نشطا على حدود محافظة تشانغ وو ، حيث بدا أنه سيدخل منطقة مدينة هاندان في أي لحظة.
لا تزال شيا العظمى تقامر وتهاجم منطقة غوانغ شي بينما كانت تهاجم أن نان. يمكن للمرء أن يتوقع أنه في اللحظة التي تسقط فيها منطقة غوانغ شي ، حتى لو قام تحالف يان هوانغ بإسقاط تشو الغربية ، فإن قوتها لن ترتفع.
بصفته اللاعب اللورد العادي الوحيد في الصين ، فإن بقاء السحر المتجول حتى اليوم لم يكن فقط نتيجة الحظ ولكن أيضًا لمهاراته الخاصة.
“شرس! مذهل!” وجه اللاعبون إبهامهم لأعلى نحو شيا العظمى.
أولاً ، إذا لم تكن مدينة هاي فونغ شديدة للغاية مع معاملتهم لقاعة تونغ تشون للتجارة ، لما حدثت هذه الحرب.
…
كان شا بو جون مختلفًا. لم تكن مدينة أسورا مجرد منطقة. كانت شريان الحياة لعائلته بأكملها. إذا سقطت ، فستكون كارثة.
في اللحظة التي انتشرت فيها أخبار المعركة ، أصيب لورد مدينة الأوراق المتساقطة السحر المتجول ، ولورد مدينة اسورا شا بو جون ، بالذعر.
بالتالي ، كيف يمكنهم الاستسلام في منتصف الطريق؟
كان لديهم 150 ألف جندي فقط. الآن بعد أن تم إبعاد فيلق واحد من أجل معركة تشو الغربية ، لم يتبقى لديهم سوى 80 ألف جندي.
“الآن هذا مثير للاهتمام!”
سواء كان ذلك لمواجهة فيلق النسر أو الفيلق المشتعل ، لم يكن لديهم أي وسيلة للرد.
كانت عائلة شيانغ مليئة بالعديد من الجنرالات الأقوياء ، حيث كان الجيش الذي دربه شيانغ يو شخصيًا. علاوة على ذلك ، قاتل جيش تشو الغربية من أجل أمل جماعتهم ، لذلك كانت قوتهم متساوية.
حتى لو أرادوا استدعاء قوات تشو الغربية ، فقد فات الأوان بالفعل. كانت هذه القوات بالفعل في عمق أراضي تشو الغربية ، حيث كانوا متشابكين مع جيش تشو الغربية.
إلى جانب محو القوات الجنوبية ، أصبح مصير الفيلق الرابع لمدينة هاي فونغ متوقعًا.
قد لا يسمح سحب قواتهم بالعودة في الوقت المحدد ، لكنه قد يتسبب في انهيار الميزة التي بناها تحالف يان هوانغ. إذا ساءت الأمور ، فقد يكون لديهم انهيار شامل.
بالتالي ، بغض النظر عن الاعتبارات التي تم إجراؤها ، لم يسمح دي تشين لهم باستعادة قواتهم. بدون موافقتهم ، لن تكون هناك تشكيلات انتقال آني يمكنهم استخدامها ، لذلك ليس لديهم طريقة لسحب قواتهم.
بالمقارنة ، كانت الخطة Z أكثر أهمية. بالتفكير في الأمر ، لم يدعم شونغ با مهاجمة تشو الغربية فحسب ، بل إنه حسم المشكلة شخصيًا مع السحر المتجول.
في حالة من اليأس التام ، سعى السحر المتجول للحماية من تانغ العظمى بينما سعى شا بو جون للحماية من تشين العظمى. أرادوا استعارة قوة تلك السلالات للنجاة من هذا الامر الفظيع.
دخلت المعركة الى فترتها الحاسمة.
دفعهم رد السلالتين إلى الأعماق.
في اللحظة التي انتشرت فيها أخبار المعركة ، أصيب لورد مدينة الأوراق المتساقطة السحر المتجول ، ولورد مدينة اسورا شا بو جون ، بالذعر.
“رفض!”
ومع ذلك ، لم يشعر اي شخص أن تشو الغربية ستخسر بهذه السهولة. في التاريخ ، كان شيانغ يو شخصًا قد صنع المعجزات ، حيث فاز بالعديد من المعارك التي لا يمكن الفوز بها.
كان ردهم منسجما. لم يهتموا حتى بمقابلة المبعوثين من المنطقتين ، حيث طردوهم.
الآن ، بقي الاكتئاب فقط.
“مؤامرة ، يا لها من مؤامرة ضخمة!” أصبح شا بو جون مجنونا.
فجأة ، أصبحت منطقة الصين في حالة من الفوضى.
لا يزال السحر المتجول بخير. لقد كان لاعبًا عاديًا ، حيث لم ينضم إلى تحالف يان هوانغ إلا لأنه كان قريبا من شونغ با.
جلب أويانغ شو ألمًا عميقًا وشديدًا لهم.
حتى لو فشل ، فلن يشعر بأي ندم.
كان شا بو جون مختلفًا. لم تكن مدينة أسورا مجرد منطقة. كانت شريان الحياة لعائلته بأكملها. إذا سقطت ، فستكون كارثة.
كاد الفارق الهائل أن يجعل لاعبي أن نان منهارين. عندما انتشرت أنباء تعرض 200 ألف لكمين إلى هانوي ، كانت المدينة الإمبراطورية بأكملها صامتة.
حتى عندما فقدت عائلة فينغ مدينة السياف ، لم تكن النتيجة بهذه الخطورة. بعد كل شيء ، كانوا عائلة أرستقراطية مختصة في فنون القتال. نتيجة لذلك ، يمكن أن يحققوا أداءً جيدًا حتى بدون منطقة.
بالتالي ، بغض النظر عن الاعتبارات التي تم إجراؤها ، لم يسمح دي تشين لهم باستعادة قواتهم. بدون موافقتهم ، لن تكون هناك تشكيلات انتقال آني يمكنهم استخدامها ، لذلك ليس لديهم طريقة لسحب قواتهم.
لم يكن لدى عائلة شا بو جون أي مخرج.
في الوقت نفسه ، توجه الفيلق المشتعل لمدينة العنقاء الساقطة شرقًا إلى أراضي مدينة اسورا. كان تشكيل بي جيانغ نشطا على حدود محافظة تشانغ وو ، حيث بدا أنه سيدخل منطقة مدينة هاندان في أي لحظة.
في اللحظة الحاسمة ، أظهر دي تشين قيادته ، حيث استدعى الخمسة منهم إلى مدينة هاندان لمناقشة كيفية تسوية الوضع.
كان هذا نتيجة تدمير طموحاته. ذهب مستقبله.
ناقش الأشخاص الستة ، حيث كانت هناك طريقة واحدة فقط. مع قوتهم ، إما أن يستسلموا لـ تشو الغربية ويحمون مدينة الاوراق الساقطة و مدينة اسورا ، أو أنهم يتخلون عنهم ويركزون على تشو الغربية.
على العكس من ذلك ، إذا وافق ، فسيكون ذلك بمثابة إعطاء وجه لشونغ با. كطفل من العائلة الارستقراطية ، سيسدد شونغ با له بالتأكيد.
كان من المستحيل التركيز على كلا الجانبين.
دخلت المعركة الى فترتها الحاسمة.
كيف يختارون؟
حتى أن اللاعبين ذوي العقول أدركوا أن تحالف يان هوانغ قد انتهز الفرصة عندما ذهب أويانغ شو إلى أستراليا لاسقاط منطقة وان نان ثم مهاجمة تشو الغربية عندما تهاجم شيا العظمى أن نان.
دعم دي تشين وتشون شين جون وزان لانغ بشكل طبيعي إسقاط تشو الغربية. ألم يكن هذا كله من أجل نجاح الخطة Z؟
كان مفتاح الخطة Z هو سحق تشو الغربية.
فجأة ، أصبحت منطقة الصين في حالة من الفوضى.
بالتالي ، كيف يمكنهم الاستسلام في منتصف الطريق؟
من وجهة نظر العلاقة ، لم يرغب شونغ با بطبيعة الحال في التخلي عن مدينة الاوراق الساقطة. من وجهة نظر المصلحة الشخصية ، كان وجود مدينة الاوراق الساقطة بمثابة دعم لـ شونغ با.
كاد الفارق الهائل أن يجعل لاعبي أن نان منهارين. عندما انتشرت أنباء تعرض 200 ألف لكمين إلى هانوي ، كانت المدينة الإمبراطورية بأكملها صامتة.
ومع ذلك ، كان شونغ با لوردا عظيمًا حقيقيًا.
“شرس! مذهل!” وجه اللاعبون إبهامهم لأعلى نحو شيا العظمى.
عرف كل منهم كيف يأخذ ويعطي.
قبل نهاية العام ، اندمجت شيا العظمى بسهولة مع منطقة جيانغ تشوان ، حيث تم موازنة نفوذ تحالف يان هوانغ الذي أطاح بمنطقة وان نان. في الوقت نفسه ، تحرك كلا الجانبين نحو الحدود.
بالمقارنة ، كانت الخطة Z أكثر أهمية. بالتفكير في الأمر ، لم يدعم شونغ با مهاجمة تشو الغربية فحسب ، بل إنه حسم المشكلة شخصيًا مع السحر المتجول.
على العكس من ذلك ، إذا وافق ، فسيكون ذلك بمثابة إعطاء وجه لشونغ با. كطفل من العائلة الارستقراطية ، سيسدد شونغ با له بالتأكيد.
نجا السحر المتجول فقط لأنه اعتمد على عائلة شونغ با. منذ أن أقنعه شونغ با ، كان بإمكان السحر المتجول قبوله فقط.
بالتالي ، بغض النظر عن الاعتبارات التي تم إجراؤها ، لم يسمح دي تشين لهم باستعادة قواتهم. بدون موافقتهم ، لن تكون هناك تشكيلات انتقال آني يمكنهم استخدامها ، لذلك ليس لديهم طريقة لسحب قواتهم.
بصفته اللاعب اللورد العادي الوحيد في الصين ، فإن بقاء السحر المتجول حتى اليوم لم يكن فقط نتيجة الحظ ولكن أيضًا لمهاراته الخاصة.
كانت طريقته في فعل الأشياء هي اتباع التدفق.
خاصة بعد أن أنفق دي تشين الكثير من الذهب على تعويذة الجدارة ، تم الكشف عن طموح تحالف يان هوانغ لتأسيس سلالة للعالم.
نظرًا لأن تحالف يان هوانغ كان على وشك التخلي عن منطقة غوانغ شي ، فلن يعارضها السحر المتجول. ليس فقط أنه لم يكن من المفيد له أن يعارضها ، بل من شأنه أن يمزق علاقته بـ شونغ با.
دفعهم رد السلالتين إلى الأعماق.
على العكس من ذلك ، إذا وافق ، فسيكون ذلك بمثابة إعطاء وجه لشونغ با. كطفل من العائلة الارستقراطية ، سيسدد شونغ با له بالتأكيد.
لا يزال السحر المتجول بخير. لقد كان لاعبًا عاديًا ، حيث لم ينضم إلى تحالف يان هوانغ إلا لأنه كان قريبا من شونغ با.
أخيرًا ، نظر الجميع نحو شا بو جون.
كانت الخطوة التالية أكثر شراسة.
الآن ، بقي الاكتئاب فقط.
كان لديهم 150 ألف جندي فقط. الآن بعد أن تم إبعاد فيلق واحد من أجل معركة تشو الغربية ، لم يتبقى لديهم سوى 80 ألف جندي.
كان هذا نتيجة تدمير طموحاته. ذهب مستقبله.
أصبحت هذه المعركة نقطة تحول في معركة أن نان. مع 500 ألف لاعب محاصر ، من أصل 1.6 مليون لاعب من الفئة القتالية ، تم القضاء على ما يقارب النصف.
عند رؤية شا بو جون هكذا ، شعر دي تشين والآخرون بالإحباط أيضًا. على الرغم من أن علاقته بهم كانت سيئة ، إلا أن رؤيته يسقط في مثل هذه المرحلة قد جعلتهم يشعرون بالسوء.
بصفته اللاعب اللورد العادي الوحيد في الصين ، فإن بقاء السحر المتجول حتى اليوم لم يكن فقط نتيجة الحظ ولكن أيضًا لمهاراته الخاصة.
جلب أويانغ شو ألمًا عميقًا وشديدًا لهم.
ثانيًا ، تسببت المعلومات الخاطئة التي قدمتها مدينة هاي فونغ في نصب كمين لهم ، حيث تسبب في انهيار الجيش بأكمله.
عندما رأى دي تشين ذلك ، قال فجأة ، “يا رفاق ، لدي اقتراح.”
لا يزال السحر المتجول بخير. لقد كان لاعبًا عاديًا ، حيث لم ينضم إلى تحالف يان هوانغ إلا لأنه كان قريبا من شونغ با.
ظاهريًا ، كان تحالف يان هوانغ يحاول ربط أراضيهم ، لكن الهدف النهائي كان بناء سلالة يمكنها مواجهة شيا العظمى.
“الآن هذا مثير للاهتمام!”
ومع ذلك ، كان شونغ با لوردا عظيمًا حقيقيًا.
يمكن للمرء أن يقول إن روان تيان كوي كان الطرف المذنب الرئيسي في هذه الحرب.
الخوف والظلم والغضب. كانت هذه المشاعر السلبية باقية في المدينة.
هذه المرة ، اصبحت تشو الغربية في مأزق.
الترجمة: Hunter
جلب أويانغ شو ألمًا عميقًا وشديدًا لهم.
الآن ، بقي الاكتئاب فقط.
“شرس! مذهل!” وجه اللاعبون إبهامهم لأعلى نحو شيا العظمى.
العام الخامس ، الشهر الرابع ، اليوم 14 ، دخل فيلق النسر بقيادة لي مو فجأة أراضي مدينة الأوراق الساقطة وبدأوا الحرب.
كاد الفارق الهائل أن يجعل لاعبي أن نان منهارين. عندما انتشرت أنباء تعرض 200 ألف لكمين إلى هانوي ، كانت المدينة الإمبراطورية بأكملها صامتة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
