العلاقة
الفصل 430: العلاقة
“أصل داو السماء ، نور فيلق الآلهة. كم هو كبير الكون، قلب السماء والأرض!” دون تردد ، أرسل يانغ تشي تيارا من الطاقة الحقيقية ، وألقى بقوة الدودة الإلهية لجعل العالم الصغير يبدأ في الالتواء والتشويه.
في أعماق الثقب الدودي البنفسجي ، تدفقات الطاقة والمظاهر القوية للمكان والزمان قوية بما يكفي لإنهاء حياة ديمي الخالدين الأقوياء.
أطلقت الدودة الإلهية البدائية عواء مفاجئا لأنها شعرت بالدوافع الخالدة على الشفرة ، والتي يبدو أنها وجدت أنها مغرية للغاية.
بالنسبة ليانغ تشي ، على الرغم من ذلك ، فهي تجربة لا تصدق دفعت روحه بالفعل إلى النقطة التي تكون فيها على وشك التنوير على مستوى ديمي الخالد. علاوة على ذلك ، وصلت دودته الإلهية البدائية إلى الخطوة الثانية من دورة حياتها.
تدفق الضوء ، مما تسبب في ذبول كل شيء لمسه. في الوقت نفسه ، ملأت هالة قديمة أعماق الثقب الدودي ، مما أدى إلى تدمير تيار يانغ تشي من الطاقة الحقيقية.
غذاها دم الإله الواحد ، التهم تيارات ضوء الزمن ، مما تسبب في صدى قوانين الزمن السحرية داخل جنة فيلق الإله.
في الواقع ، بدا الأمر كما لو أن الموسيقى تتردد داخل نطاق يانغ تشي ، وهي جوقة من الأصوات الرنانة التي تنتمي إلى فيلق الآلهة.
في الواقع ، بدا الأمر كما لو أن الموسيقى تتردد داخل نطاق يانغ تشي ، وهي جوقة من الأصوات الرنانة التي تنتمي إلى فيلق الآلهة.
الفصل 430: العلاقة
كانت آريا السماوية الأبدية ، هي التقدم التالي لقوة عراب الجحيم المحطم بعد يد الإله الواحد.
في غمضة عين ، اندفعت إلى الأمام واستهلكت الشفرة ، وهضمت الدوافع الخالدة وتسببت في ذوبان العنصر نفسه في لا شيء. كما فعلت ، ظهرت تصميمات أكثر تعقيدا على جلد الدودة الإلهية.
وهو أول فن طاقة رئيسي جاء مع قوة عراب الجحيم هو رمح الاله الجهنمي. بعد ذلك جاءت أجنحة الشيطان الشرير ، درع الإله الجهنمي ، بوتقة الجحيم ، بوابة الجحيم ، ختم الشيطان ، اللياقة البدنية للرب السيادي ، عين الرب ، جنة فيلق الاله ، قبضة قاعات السماء ، ويد الإله الواحد.
وهو أول فن طاقة رئيسي جاء مع قوة عراب الجحيم هو رمح الاله الجهنمي. بعد ذلك جاءت أجنحة الشيطان الشرير ، درع الإله الجهنمي ، بوتقة الجحيم ، بوابة الجحيم ، ختم الشيطان ، اللياقة البدنية للرب السيادي ، عين الرب ، جنة فيلق الاله ، قبضة قاعات السماء ، ويد الإله الواحد.
التالي في الخط هو آريا السماوية الأبدية ، والتي كانت مخصصة لمستوى ديمي الخالد. إنها أغنية سماوية للطاقة الحقيقية من شأنها أن تملأ أولئك الذين سمعوها بأقدس الهالات. سيجد حلفاء يانغ تشي أن براعتهم القتالية تزداد نتيجة لذلك ، في حين أن الأعداء سيضعفون إلى حد كبير. في الواقع ، يمكن للأغنية أن تأكل طول العمر وتقلل من مستوى الطاقة الحقيقية للعدو. في بعض النواحي ، كان في الواقع أقوى من ضوء الوقت في هذا الثقب الدودي البنفسجي.
ومع ذلك ، لم يكن بحاجة إلى أشياء من هذا القبيل. لا يمكن كسر عقبته الحالية بأي حبة خالدة. فهو يواجه قيد على السماء والأرض، وليس قيد شخصي.
بالطبع ، كانت آريا السماوية الأبدية فقط في المراحل الأولى من تطورها. لن يكون قادرا على استخدام الأغنية الكاملة حتى يكون تماما في مستوى ديمي الخالد. عند هذه النقطة ، يمكن استخدام الأغنية لمباركة أو لعنة عدد لا يحصى من الكائنات الحية.
وهو أول فن طاقة رئيسي جاء مع قوة عراب الجحيم هو رمح الاله الجهنمي. بعد ذلك جاءت أجنحة الشيطان الشرير ، درع الإله الجهنمي ، بوتقة الجحيم ، بوابة الجحيم ، ختم الشيطان ، اللياقة البدنية للرب السيادي ، عين الرب ، جنة فيلق الاله ، قبضة قاعات السماء ، ويد الإله الواحد.
مجرد وصول روحه إلى مستوى ديمي الخالد لن يعطيه الأغنية الكاملة. فهو يجب أن يكون كل في مستوي ديمي الخالد.
حفيف!
بمجرد أن ترددت مراحل بداية الآريا السماوية الأبدية ، تم قمع ضوء الوقت في المنطقة.
غذاها دم الإله الواحد ، التهم تيارات ضوء الزمن ، مما تسبب في صدى قوانين الزمن السحرية داخل جنة فيلق الإله.
بدأ يانغ تشي في التحرك بشكل أسرع من ذي قبل ، متجها مباشرة نحو العناصر الخالدة والكنوز السحرية.
أول شيء واجهه هو سيف منحني على بعد خمسين كيلومترا بالكامل من النهاية إلى النهاية ينبض بتدفق طاقة قوي. وهو على شكل القمر ويمكن أن يقطع أي شيء بوضوح إلى نصفين.
ويزز!
“هذا الشيء لا يصدق! إنها ستشكل إضافة رائعة لدفاعات قارة العاهل الحكيم!”. مد يده بيد الإله الواحد للإمساك بها، ولكن بمجرد أن لمسها، أطلق الشيء شعاعا حادا من الضوء لم يسبق له مثيل، مما أعطى يد الإله الواحد قطعا خطيرا.
أول شيء واجهه هو سيف منحني على بعد خمسين كيلومترا بالكامل من النهاية إلى النهاية ينبض بتدفق طاقة قوي. وهو على شكل القمر ويمكن أن يقطع أي شيء بوضوح إلى نصفين.
“أصل داو السماء ، نور فيلق الآلهة. كم هو كبير الكون، قلب السماء والأرض!” دون تردد ، أرسل يانغ تشي تيارا من الطاقة الحقيقية ، وألقى بقوة الدودة الإلهية لجعل العالم الصغير يبدأ في الالتواء والتشويه.
تم نقش اسم السيف على الشفرة في نص العالم الخالد أعلاه: نحات القمر. حتى الكوكب الذي حاول أن يعترض طريق هذه الشفرة سينتهي به المطاف منحوتا إلى نصفين. إنه يعج إلى حد ما بالدوافع الخالدة وتجاوز تماما أي من العناصر الخالدة التي تركها في قارة العاهل الحكيم ، مثل قوس دفن السماء وسهام إهدار السماء.
بالنسبة ليانغ تشي ، على الرغم من ذلك ، فهي تجربة لا تصدق دفعت روحه بالفعل إلى النقطة التي تكون فيها على وشك التنوير على مستوى ديمي الخالد. علاوة على ذلك ، وصلت دودته الإلهية البدائية إلى الخطوة الثانية من دورة حياتها.
تم تصنيف العناصر الخالدة حسب عدد الدوافع الخالدة التي لديهم ، وكذلك حجم تلك الدوافع.
في غمضة عين ، أزال نحات القمر جزءا كبيرا من طول عمره ، مما تسبب بدوره في أن تشع الشفرة ضوءا أكثر إبهارا.
كانت العناصر التي تركها وراءه منخفضة إلى حد ما في الدوافع الخالدة ، ولم تكن تلك الدوافع كبيرة جدا. ولكن بالنسبة لنحات القمر ، فقد كان لديه ألف دافع بالكامل ، وكلها كانت كبيرة جدا.
تدفق الضوء ، مما تسبب في ذبول كل شيء لمسه. في الوقت نفسه ، ملأت هالة قديمة أعماق الثقب الدودي ، مما أدى إلى تدمير تيار يانغ تشي من الطاقة الحقيقية.
“هذا الشيء لا يصدق! إنها ستشكل إضافة رائعة لدفاعات قارة العاهل الحكيم!”. مد يده بيد الإله الواحد للإمساك بها، ولكن بمجرد أن لمسها، أطلق الشيء شعاعا حادا من الضوء لم يسبق له مثيل، مما أعطى يد الإله الواحد قطعا خطيرا.
في غمضة عين ، أزال نحات القمر جزءا كبيرا من طول عمره ، مما تسبب بدوره في أن تشع الشفرة ضوءا أكثر إبهارا.
كان لديه أصدقاء وأفراد من العائلة يمكنهم بالتأكيد الاستفادة من مثل هذه الحبوب ، لكنه تجاهلها بنفس الطريقة. كان الوقت جوهريا ولم يكن يريد إهداره بجمع الكنوز.
“لا يموت!” قال بابتسامة باردة ، مطلقا العنان لأحد المواقف القاتلة من يد الإله الواحد. استغرق الأمر بعض الجهد ، لكنه تمكن من الاستيلاء على الشفرة ووضع العديد من أختام الشيطان عليها ، ثم رماها في جنة فيلق الإله.
قبل أن يتمكن حتى من دخول العالم الصغير ، ظهرت شخصية خلف يانغ تشي وأطلقت العنان لضربة كف.
أطلقت الدودة الإلهية البدائية عواء مفاجئا لأنها شعرت بالدوافع الخالدة على الشفرة ، والتي يبدو أنها وجدت أنها مغرية للغاية.
كانت الدودة الإلهية في الأساس جزءا من يانغ تشي الآن ، مندمجة مع روحه. حتى أنه شارك ذكرياتها. لذلك ، إبقائها تحت السيطرة أمر بسيط ، طالما أنه مارس السيطرة.
في غمضة عين ، اندفعت إلى الأمام واستهلكت الشفرة ، وهضمت الدوافع الخالدة وتسببت في ذوبان العنصر نفسه في لا شيء. كما فعلت ، ظهرت تصميمات أكثر تعقيدا على جلد الدودة الإلهية.
“أصل داو السماء ، نور فيلق الآلهة. كم هو كبير الكون، قلب السماء والأرض!” دون تردد ، أرسل يانغ تشي تيارا من الطاقة الحقيقية ، وألقى بقوة الدودة الإلهية لجعل العالم الصغير يبدأ في الالتواء والتشويه.
“يا له من أمر مؤسف” ، فكر يانغ تشي ، تنهد. “كان هذا نحات القمر قوي بشكل لا يصدق ، ومن الممكن أن يكون كنز ثمين كبير لتركه كعنصر احتياطي في قارة العاهل الحكيم. لكن الدودة الإلهية أكلته للتو!”.
ويزز!
حفيف!
بدا أن كل شيء آخر يختفي بالنسبة ليانغ تشي ، باستثناء تلك الشخصية العظيمة الشبيهة بالاله التي ظهرت للتو ككيان من ملحمة من الماضي.
طار عنصر خالد آخر في اتجاهه – منجل طويل مغطى بالدم ، منقوش عليه اسم آخذ الروح. وهو أقوى من نحات القمر.
أطلقت الدودة الإلهية البدائية عواء مفاجئا لأنها شعرت بالدوافع الخالدة على الشفرة ، والتي يبدو أنها وجدت أنها مغرية للغاية.
تعلم يانغ تشي من تجربته السابقة. بعد أن أمسك بالسيف وختمه ، ألقاه في جنة فيلق الإله ، لكنه هذه المرة أبقى دودة الإله تحت السيطرة حتى لا تأكله.
كان هناك المزيد من العناصر الخالدة التي تحلق فوق. ومع ذلك ، يمكن أن يشعر يانغ تشي بالهالات القوية فوقه تزداد قربا وقربا.
كانت الدودة الإلهية في الأساس جزءا من يانغ تشي الآن ، مندمجة مع روحه. حتى أنه شارك ذكرياتها. لذلك ، إبقائها تحت السيطرة أمر بسيط ، طالما أنه مارس السيطرة.
في الواقع ، بدا الأمر كما لو أن الموسيقى تتردد داخل نطاق يانغ تشي ، وهي جوقة من الأصوات الرنانة التي تنتمي إلى فيلق الآلهة.
قرقع!
تدفق الضوء ، مما تسبب في ذبول كل شيء لمسه. في الوقت نفسه ، ملأت هالة قديمة أعماق الثقب الدودي ، مما أدى إلى تدمير تيار يانغ تشي من الطاقة الحقيقية.
كان هناك المزيد من العناصر الخالدة التي تحلق فوق. ومع ذلك ، يمكن أن يشعر يانغ تشي بالهالات القوية فوقه تزداد قربا وقربا.
“انسوا هذه العناصر الخالدة” ، اعتقد. “أحتاج إلى النزول إلى هناك والاندماج مع العلاقة المكانية. دع الآخرين يقاتلون من أجل العناصر الخالدة ، وأهم شيء بالنسبة لي الآن هو الدخول في مخطط العاهل العالمي الذي لا يعد ولا يحصى. هذا هو المكان الذي يكمن فيه الكنز الحقيقي، وهو أيضا تذكرتي إلى جحيم ماهاناتا”.
قرقع!
اتخذ قراره ، وتجاهل العناصر الخالدة وأسرع.
“أصل داو السماء ، نور فيلق الآلهة. كم هو كبير الكون، قلب السماء والأرض!” دون تردد ، أرسل يانغ تشي تيارا من الطاقة الحقيقية ، وألقى بقوة الدودة الإلهية لجعل العالم الصغير يبدأ في الالتواء والتشويه.
سرعان ما ظهرت كنوز أخرى لا تصدق ، مثل أحجار الروح الإلهية ، والأحجار الخالدة ، والمواد الحرفية النادرة ، والأعشاب الخالدة ، وحبوب الروح.
حفيف!
رأى سلسلة ذهبية من الضوء تبين أنها حبة خالدة قرأ عنها في بعض السجلات القديمة. كان يطلق عليه حبوب الطاقة الخالدة التي تضرب الحواجز ، والفكرة هي أنها ساعدت على اختراق اختناقات الزراعة.
قبل أن يتمكن حتى من دخول العالم الصغير ، ظهرت شخصية خلف يانغ تشي وأطلقت العنان لضربة كف.
إنها نادرة جدا لدرجة أنها يمكن أن تتسبب بسهولة في نشوب حروب بين الطوائف. في الواقع ، لم تكن شائعة حتى في كلية الإمبراطور العملاق.
حفيف!
ومع ذلك ، لم يكن بحاجة إلى أشياء من هذا القبيل. لا يمكن كسر عقبته الحالية بأي حبة خالدة. فهو يواجه قيد على السماء والأرض، وليس قيد شخصي.
بمجرد أن ترددت مراحل بداية الآريا السماوية الأبدية ، تم قمع ضوء الوقت في المنطقة.
كان لديه أصدقاء وأفراد من العائلة يمكنهم بالتأكيد الاستفادة من مثل هذه الحبوب ، لكنه تجاهلها بنفس الطريقة. كان الوقت جوهريا ولم يكن يريد إهداره بجمع الكنوز.
كان لديه أصدقاء وأفراد من العائلة يمكنهم بالتأكيد الاستفادة من مثل هذه الحبوب ، لكنه تجاهلها بنفس الطريقة. كان الوقت جوهريا ولم يكن يريد إهداره بجمع الكنوز.
فجأة ، التقط صوت الصراخ والقتال خلفه حيث بدأ الخبراء في الصراع على العناصر الخالدة والحبوب والحجارة وما شابه ذلك. بالطبع ، هناك عدد قليل من الخبراء ، مثل يانغ تشي ، تجاهلوا الكنوز الموجودة في متناول اليد على أمل الوصول إلى العلاقة المكانية.
بالنسبة ليانغ تشي ، على الرغم من ذلك ، فهي تجربة لا تصدق دفعت روحه بالفعل إلى النقطة التي تكون فيها على وشك التنوير على مستوى ديمي الخالد. علاوة على ذلك ، وصلت دودته الإلهية البدائية إلى الخطوة الثانية من دورة حياتها.
بعد لحظات ، رأى يانغ تشي أنه في عمق الثقب الدودي البنفسجي ، كان هناك تكتل من الطاقة البنفسجية البدائية التي كانت عالما صغيرا. لم يكن الأمر مستعرا بقوة لا تصدق فحسب ، بل كان يطلق النار على العناصر الخالدة والحبوب والحجارة.
مجرد وصول روحه إلى مستوى ديمي الخالد لن يعطيه الأغنية الكاملة. فهو يجب أن يكون كل في مستوي ديمي الخالد.
حتى أنه بدا أن هناك أرواحا خالدة كامنة في المنطقة.
تعلم يانغ تشي من تجربته السابقة. بعد أن أمسك بالسيف وختمه ، ألقاه في جنة فيلق الإله ، لكنه هذه المرة أبقى دودة الإله تحت السيطرة حتى لا تأكله.
“هذا هو المكان!” فكر يانغ تشي. كان يعرف أن هذا العالم الصغير يضم الروابط المكانية المؤدية إلى مخطط العاهل للعوالم التي لا تعد ولا تحصى. هذا هو ما كان بحاجة إلى الاندماج معه للحصول على الدخول.
إنها نادرة جدا لدرجة أنها يمكن أن تتسبب بسهولة في نشوب حروب بين الطوائف. في الواقع ، لم تكن شائعة حتى في كلية الإمبراطور العملاق.
“أصل داو السماء ، نور فيلق الآلهة. كم هو كبير الكون، قلب السماء والأرض!” دون تردد ، أرسل يانغ تشي تيارا من الطاقة الحقيقية ، وألقى بقوة الدودة الإلهية لجعل العالم الصغير يبدأ في الالتواء والتشويه.
“هل تتطلع إلى الموت يا شقي! أنت مجرد حكيم عظيم ، لكنك تعتقد أنه يمكنك أن تأخذ هذه العلاقة؟ كيف وصلت إلى هنا!؟”
الآن بعد أن كانت الدودة الإلهية في الخطوة الثانية من دورة حياتها ، فهي تعادل ديمي خالد من الدرجة الثانية ولديها سيطرة عميقة على الفضاء. بالنظر إلى أن يانغ تشي لديه قوة عراب الجحيم ، فهذا يعني أنه يمكن أن يطلق العنان لقوة مماثلة لديمي خالد عميق.
كانت آريا السماوية الأبدية ، هي التقدم التالي لقوة عراب الجحيم المحطم بعد يد الإله الواحد.
سرعان ما أفسحت طاقته الحقيقية المجال للشكل الجنيني للأريا السماوية الأبدية. محاطا بإلهه فيلق الجنة ، طار نحو العالم الصغير أمامه.
سرعان ما ظهرت كنوز أخرى لا تصدق ، مثل أحجار الروح الإلهية ، والأحجار الخالدة ، والمواد الحرفية النادرة ، والأعشاب الخالدة ، وحبوب الروح.
قرقع!
ويزز!
قبل أن يتمكن حتى من دخول العالم الصغير ، ظهرت شخصية خلف يانغ تشي وأطلقت العنان لضربة كف.
ويزز!
“هل تتطلع إلى الموت يا شقي! أنت مجرد حكيم عظيم ، لكنك تعتقد أنه يمكنك أن تأخذ هذه العلاقة؟ كيف وصلت إلى هنا!؟”
كانت آريا السماوية الأبدية ، هي التقدم التالي لقوة عراب الجحيم المحطم بعد يد الإله الواحد.
تدفق الضوء ، مما تسبب في ذبول كل شيء لمسه. في الوقت نفسه ، ملأت هالة قديمة أعماق الثقب الدودي ، مما أدى إلى تدمير تيار يانغ تشي من الطاقة الحقيقية.
قبل أن يتمكن حتى من دخول العالم الصغير ، ظهرت شخصية خلف يانغ تشي وأطلقت العنان لضربة كف.
بدا أن كل شيء آخر يختفي بالنسبة ليانغ تشي ، باستثناء تلك الشخصية العظيمة الشبيهة بالاله التي ظهرت للتو ككيان من ملحمة من الماضي.
التالي في الخط هو آريا السماوية الأبدية ، والتي كانت مخصصة لمستوى ديمي الخالد. إنها أغنية سماوية للطاقة الحقيقية من شأنها أن تملأ أولئك الذين سمعوها بأقدس الهالات. سيجد حلفاء يانغ تشي أن براعتهم القتالية تزداد نتيجة لذلك ، في حين أن الأعداء سيضعفون إلى حد كبير. في الواقع ، يمكن للأغنية أن تأكل طول العمر وتقلل من مستوى الطاقة الحقيقية للعدو. في بعض النواحي ، كان في الواقع أقوى من ضوء الوقت في هذا الثقب الدودي البنفسجي.
“سيكون من الرائع بالنسبة لك أن تموت من خلال تقنيتي العميقة الخالدة في العمر ، وهي فن بارع من كلية القوس الملفوف. عادة، لن تتمكن حتى من رؤية شيء من هذا القبيل”.
سرعان ما أفسحت طاقته الحقيقية المجال للشكل الجنيني للأريا السماوية الأبدية. محاطا بإلهه فيلق الجنة ، طار نحو العالم الصغير أمامه.
__________________
تعلم يانغ تشي من تجربته السابقة. بعد أن أمسك بالسيف وختمه ، ألقاه في جنة فيلق الإله ، لكنه هذه المرة أبقى دودة الإله تحت السيطرة حتى لا تأكله.
في الواقع ، بدا الأمر كما لو أن الموسيقى تتردد داخل نطاق يانغ تشي ، وهي جوقة من الأصوات الرنانة التي تنتمي إلى فيلق الآلهة.
Cobra
في الواقع ، بدا الأمر كما لو أن الموسيقى تتردد داخل نطاق يانغ تشي ، وهي جوقة من الأصوات الرنانة التي تنتمي إلى فيلق الآلهة.
“أصل داو السماء ، نور فيلق الآلهة. كم هو كبير الكون، قلب السماء والأرض!” دون تردد ، أرسل يانغ تشي تيارا من الطاقة الحقيقية ، وألقى بقوة الدودة الإلهية لجعل العالم الصغير يبدأ في الالتواء والتشويه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
