الوطن والدولة
الفصل 1005 – الوطن والدولة
بالتفكير في الحسد من رؤسائه وحتى محاولتهم التملق منه ، كان أويانغ غونغ مليئًا بالعواطف. بعد أن أرسل الملك المرسوم ، أصبحت عائلته موضوعا مثيرا.
في غمضة عين ، حلت ليلة رأس العام القمري الجديد.
بالأمس فقط ، دعا أويانغ شو موظفي الخدمة المدنية والجنرالات إلى قصر شيا لحضور الوليمة. أولئك الذين انضموا إلى الوليمة لم يكونوا فقط من المسؤولين من الدرجة الخامسة وما فوق ، حيث كان هناك أيضًا 12 حاكم للمنطقة والمارشالات.
داخل القاعة الضخمة ، اجتمع الأعضاء الرئيسيون من عائلات أويانغ ولين. إلى جانبهم كان الأعضاء الأساسيون من عائلة سونغ.
سيجعل الخط المرصع بالنجوم فم المرء مفتوحا على مصراعيه.
لم يمضي وقت طويل على البداية ، رفع أويانغ شو كأسه وتوقفت الموسيقى. صمتت القاعة. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها الكثير منهم هذا الشخص الأسطوري ، لذلك لم يسعهم إلا أن يشعروا بالفضول.
كان حكام المناطق والمارشالات إما يحكمون منطقة أو يحمون الحدود ، حيث كانوا يملكون سلطة كبيرة في المحكمة الإمبراطورية. لم تكن عودتهم إلى المدينة مجرد ذكريات ، حيث كان لديهم واجب مهم.
داخل القاعة ، تم حرق الفحم الرائع ، مما يجعل المرء يشعر بالدفء ، ويطرد برد الشتاء.
بعد العام الصيني الجديد ، سيعقد أويانغ شو إجتماع امبراطوري.
الفصل 1005 – الوطن والدولة
…
لم يكن يعرف ما إذا كان هذا الاجتماع اليوم جيدًا أم سيئًا بالنسبة إلى بينغ’ير.
قصر شيا ، قاعة تشاو هوا.
كان الجميع يجلسون وفقًا لذلك. داخل القاعة ، كان هناك صف من الطاولات ولكن أربعة مقاعد فقط. كلما اقتربنا من مقعد المضيف ، زادت أهمية الشخص.
عند حلول رأس العام الصيني الجديد ، سيتم تزيين قصر شيا الضخم من جديد ، مع الفوانيس المعلقة في كل مكان. مقارنة بالزخارف المدنية الغير رسمية ، كانت زخارف القصر أكثر جدية وترتيبًا.
في الصف الأمامي جلس رؤساء العائلات الثلاث ، الماركيزات الثلاثة.
كل شيء كان يجب أن يتبع طقوس العائلة المالكة ، حيث لا يمكن تفويت أي شيء.
“جدي ، عام جديد سعيد!”
بالتالي ، حتى خلال موسم الاحتفالات ، لن يجرؤ اي شخص على العبث في القصر.
لم يكن يعرف ما إذا كان هذا الاجتماع اليوم جيدًا أم سيئًا بالنسبة إلى بينغ’ير.
داخل قاعة تشاو هوا ، كان هناك العديد من طاولات خشب الورد مع الفول السوداني والجوز عليها. بطريقة سحرية ، حتى خلال فصل الشتاء هذا ، لا يزال بإمكان المرء رؤية البرتقال والموز والفواكه الموسمية الأخرى.
يبدو أنه كان شخصًا يحب تناول الطعام.
بالنظر إلى قشر الثمار ، بدا وكأنها قد حُصدت للتو.
بما ان سونغ جيا حامل ، عادت للراحة مبكرا. وقف أويانغ شو في الجناح وتحدث مع كبار السن عن تجاربه خلال الأعوام القليلة الماضية.
من الواضح أن شيا العظمى لم يكن لديها أي تقنية خاصة أو ثلاجات حديثة لإبقائها طازجة. تم أخذ هذه الثمار من منطقة المغرب ومنطقة الصومال.
كان هناك العديد من الأصدقاء وزملاء الدراسة وحتى الغرباء الذين جاؤوا لإرسال تهنئتهم.
من بينها ، كانت هناك فواكه من جنوب شرق آسيا من محافظة شينغ تشو وكذلك الحليب الطازج من نيوزيلندا.
كان والد هذا المراهق يُعرف باسم أويانغ غونغ. في الحياة الواقعية كان يعمل في أحد البنوك ، الان كان يعمل في بنك البحار الأربعة. قيل أن مينغ جي دا كان لديه رأي جيد عنه.
بمساعدة تشكيل النقل الآني ، يمكن أن يحدث أي شيء. كان لقصر شيا فواكه طازجة جديدة. علاوة على ذلك ، يمكنهم شرب الحليب الطازج من أوكلاند كل يوم.
استمر الاحتفال حتى الساعة 7:30 مساءً.
تم تسمية هذا بالأغنياء الذين لديهم أي شيء من المحيطات الأربعة.
كانت بينغ’ير ترتدي تنورة بيضاء قديمة مثل الأميرة. كان للأميرة الشقية والمرحة عادة فهم جيد لأخلاق المحكمة خلال مثل هذه المناسبة. من الواضح أنها تلقت تعليمًا جيدًا.
داخل القاعة ، تم حرق الفحم الرائع ، مما يجعل المرء يشعر بالدفء ، ويطرد برد الشتاء.
بعد العام الصيني الجديد ، سيعقد أويانغ شو إجتماع امبراطوري.
داخل القاعة الضخمة ، اجتمع الأعضاء الرئيسيون من عائلات أويانغ ولين. إلى جانبهم كان الأعضاء الأساسيون من عائلة سونغ.
“جيد أن تعرف ذلك. عليك أن تدرس بجد لمساعدة أخيك في المستقبل “. نظر الأب الجالس بجانبه إلى ابنه وهو يقول ذلك.
إجمالاً ، كان هناك ما لا يقل عن 100 منهم.
دخل الاحتفال إلى الذروة بهذا الشكل ، ابتسم أويانغ شو ، “لا تحتاجون إلى البقاء في مقاعدكم ، يمكنكم التجول.”
كان كل من سونغ وين و سونغ وو حاضرين أيضًا ، ومع ذلك ، كان وجه سونغ تيان شيونغ غريبًا بعض الشيء. كان يأمل أن تؤدي ابنته التي تمتلك أطفال الملك إلى ترسيخ موقف عائلته.
عندما رأى الأشخاص من حولهم ذلك ، اندهشوا جميعًا.
من كان يعلم أن الملك سيستخدم مثل هذه الخطوة؟
حتى بين أقارب الملك ، كانت هناك اختلافات من حيث القرابة. في عائلة أويانغ ، كان من الطبيعي أن يشغل أولئك الذين ينتمون إلى نفس فرع جده مناصب أعلى. سيكون المستوى التالي هو العائلة الفرعية ، ثم عشيرة لين الخاصة بوالدة أويانغ شو وتليها عشيرة سونغ جيا.
حتى بين أقارب الملك ، كانت هناك اختلافات من حيث القرابة. في عائلة أويانغ ، كان من الطبيعي أن يشغل أولئك الذين ينتمون إلى نفس فرع جده مناصب أعلى. سيكون المستوى التالي هو العائلة الفرعية ، ثم عشيرة لين الخاصة بوالدة أويانغ شو وتليها عشيرة سونغ جيا.
كان الجميع يجلسون وفقًا لذلك. داخل القاعة ، كان هناك صف من الطاولات ولكن أربعة مقاعد فقط. كلما اقتربنا من مقعد المضيف ، زادت أهمية الشخص.
عند الاستماع إلى ضحك بينغ’ير الواضح ، ابتسم أويانغ شو دون علم.
حضر كبار السن وبعض الأطفال أيضًا .
داخل قاعة تشاو هوا ، كان هناك العديد من طاولات خشب الورد مع الفول السوداني والجوز عليها. بطريقة سحرية ، حتى خلال فصل الشتاء هذا ، لا يزال بإمكان المرء رؤية البرتقال والموز والفواكه الموسمية الأخرى.
بغض النظر عن هويتهم ، كانوا جميعًا يرتدون رداء مُعد خصيصًا ، خاصةً أولئك الذين امتلكوا الرتب ، والذين كانوا يرتدون الأزياء التي جاءت مع الرتبة.
في الزاوية اليمنى ، كان هناك مراهق يبلغ من العمر 11 أو 12 عامًا كان يقشر موزة ، “الأخ شو رائع جدًا ، يمكنه شراء أي شيء ليأكله.”
كان بعض الأشخاص الجالسين في الأسفل حذرين للغاية ، بينما لم يستطع البعض انتظار بدء الاحتفال. من حين لآخر ، سيهمسون للأشخاص من جانبهم ، دون أن يجرؤوا على التحدث بصوت عالٍ.
بالنسبة لعائلة أويانغ ، سقطت المفاجآت من السماء.
تم مسك الأطفال الذين كان من المفترض أن يلعبوا في مقاعدهم من قبل والديهم.
عند حلول رأس العام الصيني الجديد ، سيتم تزيين قصر شيا الضخم من جديد ، مع الفوانيس المعلقة في كل مكان. مقارنة بالزخارف المدنية الغير رسمية ، كانت زخارف القصر أكثر جدية وترتيبًا.
في الزاوية اليمنى ، كان هناك مراهق يبلغ من العمر 11 أو 12 عامًا كان يقشر موزة ، “الأخ شو رائع جدًا ، يمكنه شراء أي شيء ليأكله.”
“جيد أن تعرف ذلك. عليك أن تدرس بجد لمساعدة أخيك في المستقبل “. نظر الأب الجالس بجانبه إلى ابنه وهو يقول ذلك.
يبدو أنه كان شخصًا يحب تناول الطعام.
في السادسة مساءً ، هتفت سيدة المحكمة ، “الملك وصل!”
“جيد أن تعرف ذلك. عليك أن تدرس بجد لمساعدة أخيك في المستقبل “. نظر الأب الجالس بجانبه إلى ابنه وهو يقول ذلك.
مع صوت “هوا!” وقف جميع الضيوف في انسجام تام ونظروا إلى الركن الشمالي الشرقي من القاعة. لقد رأوا أويانغ شو مع سونغ جيا ، أخته ، لين جينغ.
بالنسبة لعائلة أويانغ ، سقطت المفاجآت من السماء.
بعد فترة وجيزة ، اصبح كبار السن متعبين أيضًا ، حيث غادروا.
كان والد هذا المراهق يُعرف باسم أويانغ غونغ. في الحياة الواقعية كان يعمل في أحد البنوك ، الان كان يعمل في بنك البحار الأربعة. قيل أن مينغ جي دا كان لديه رأي جيد عنه.
بعد عشاء لم الشمل ، انتقلوا إلى الحديقة الإمبراطورية لمشاهدة الألعاب النارية. لعب الأطفال حول العشب.
قبل العام ، مُنح أويانغ غونغ رتبة إيرل من الدرجة الثانية ، لذلك يمكن اعتباره متميزًا في العائلة. بالنسبة للبالغين في عائلة أويانغ ، طالما كانوا على استعداد للعمل الجاد ، يمكنهم أن يترقوا أسرع من غيرهم بعدة مرات.
لقد سمع أنه أثناء منح الرتبة ، كان هناك شخصان تربطهما صلة قرابة وثيقة بأويانغ شو ولكنهم حصلوا على لقب بارون من الدرجة الثالثة فقط بسبب أخلاقيات العمل.
بالتفكير في الحسد من رؤسائه وحتى محاولتهم التملق منه ، كان أويانغ غونغ مليئًا بالعواطف. بعد أن أرسل الملك المرسوم ، أصبحت عائلته موضوعا مثيرا.
كما قال ذلك ، جلس أويانغ شو.
كان هناك العديد من الأصدقاء وزملاء الدراسة وحتى الغرباء الذين جاؤوا لإرسال تهنئتهم.
داخل القاعة ، تم حرق الفحم الرائع ، مما يجعل المرء يشعر بالدفء ، ويطرد برد الشتاء.
لا يزال أويانغ غونغ صافي الذهن ، حيث لم يدع كل الإطراء يصل إلى رأسه. علم أن وصول عائلة أويانغ إلى حالتها كان بفضل أويانغ شو.
لم يمضي وقت طويل على البداية ، رفع أويانغ شو كأسه وتوقفت الموسيقى. صمتت القاعة. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها الكثير منهم هذا الشخص الأسطوري ، لذلك لم يسعهم إلا أن يشعروا بالفضول.
عرف أويانغ غونغ مكانه.
بالنسبة لعائلة أويانغ ، سقطت المفاجآت من السماء.
لقد سمع أنه أثناء منح الرتبة ، كان هناك شخصان تربطهما صلة قرابة وثيقة بأويانغ شو ولكنهم حصلوا على لقب بارون من الدرجة الثالثة فقط بسبب أخلاقيات العمل.
من كان يعلم أن الملك سيستخدم مثل هذه الخطوة؟
كان هذا بلا شك تحذيرا.
كانوا المثال الحقيقي للعائلة المالكة.
على الرغم من أن أويانغ غونغ كان أكبر منه ، إلا أنه لم يكن بإمكانه سوى أن ينظر إليه في رهبة.
كان الجميع يجلسون وفقًا لذلك. داخل القاعة ، كان هناك صف من الطاولات ولكن أربعة مقاعد فقط. كلما اقتربنا من مقعد المضيف ، زادت أهمية الشخص.
…
قبل العام ، مُنح أويانغ غونغ رتبة إيرل من الدرجة الثانية ، لذلك يمكن اعتباره متميزًا في العائلة. بالنسبة للبالغين في عائلة أويانغ ، طالما كانوا على استعداد للعمل الجاد ، يمكنهم أن يترقوا أسرع من غيرهم بعدة مرات.
في السادسة مساءً ، هتفت سيدة المحكمة ، “الملك وصل!”
مع بدء الاحتفال ، قامت سيدات المحكمة بإحضار أطباق من الطعام اللذيذ. تلقى الجيل الأصغر حزمًا حمراء من أويانغ شو شخصيًا.
مع صوت “هوا!” وقف جميع الضيوف في انسجام تام ونظروا إلى الركن الشمالي الشرقي من القاعة. لقد رأوا أويانغ شو مع سونغ جيا ، أخته ، لين جينغ.
كما قال ذلك ، أسقط أويانغ شو الزجاجة.
“انحناءة!”
لم تستطع هو تشينغ جون ، التي كانت الوحيدة المماثلة لها في العمر ، مقابلة بينغ’ير لأنها كانت بجانب والدها. عندما تشعر بالملل الشديد ، ستحارب بينغ’ير الوحوش الروحية وتمتم لنفسها.
انحنى كل منهم في انسجام تام.
ابتسم أويانغ شو وانتقل إلى مقعده ، “هذه مجرد وليمة عائلية ، لذلك لا يوجد فرق في الموقف. هناك البعض منكم من جيل جدي ، وجيل والدي ، وبعضهم من الابناء. نحن جميعًا عائلة “.
كانوا المثال الحقيقي للعائلة المالكة.
كما قال ذلك ، جلس أويانغ شو.
عندما رأى الأشخاص من حولهم ذلك ، اندهشوا جميعًا.
“هوالا!” تبعه الآخرون وجلسوا. الآن ، أصبحت وجوههم أكثر طبيعية.
“جدي ، عام جديد سعيد!”
على الرغم من أنهم جميعًا كانوا أشخاصًا معاصرين ولم يكونوا مقيدين بالتقاليد القديمة ، إلا أنه عندما كانوا في قاعة القصر المهيبة هذه ونظروا إلى سيدات المحكمة اللواتي كانوا يقفون جانبًا يتبعن جميع القواعد ، لم يكن بإمكانهم إلا أن يدخلوا في الحالة الجدية .
تم مسك الأطفال الذين كان من المفترض أن يلعبوا في مقاعدهم من قبل والديهم.
لم يشعر أحد أنه غير لائق. بدلا من ذلك ، شعروا أنه كان مجدا.
بعد العام الصيني الجديد ، سيعقد أويانغ شو إجتماع امبراطوري.
مجد للعائلة.
لا يزال أويانغ غونغ صافي الذهن ، حيث لم يدع كل الإطراء يصل إلى رأسه. علم أن وصول عائلة أويانغ إلى حالتها كان بفضل أويانغ شو.
كان بإمكانهم توقع أن تكون عائلة أويانغ مثل العائلات الإمبراطورية في الأساطير ، مشرقة.
إجمالاً ، كان هناك ما لا يقل عن 100 منهم.
مع بدء الاحتفال ، قامت سيدات المحكمة بإحضار أطباق من الطعام اللذيذ. تلقى الجيل الأصغر حزمًا حمراء من أويانغ شو شخصيًا.
من الواضح أن شيا العظمى لم يكن لديها أي تقنية خاصة أو ثلاجات حديثة لإبقائها طازجة. تم أخذ هذه الثمار من منطقة المغرب ومنطقة الصومال.
على الجانبين ، كانت هناك فرق تعزف. في نفس الوقت ، في منتصف القاعة ، كانت هناك راقصات.
ابتسم أويانغ شو وهو يرفع الكأس ، حيث تبعته سونغ جيا بشكل طبيعي. خلال حفل الزفاف ، لم يكن هناك الكثير من أفراد عائلة أويانغ الذين حضروا ، لذلك كان هذا أول لقاء رسمي بين سونغ جيا وأصهارها.
لم يمضي وقت طويل على البداية ، رفع أويانغ شو كأسه وتوقفت الموسيقى. صمتت القاعة. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها الكثير منهم هذا الشخص الأسطوري ، لذلك لم يسعهم إلا أن يشعروا بالفضول.
بالنسبة لعائلة أويانغ ، سقطت المفاجآت من السماء.
نهض أويانغ شو ، “اليوم هو ليلة رأس العام القمري الجديد ، يوم لم شمل العائلة. لم يكن من السهل علينا جميعا أن نجتمع اليوم. سأعتمد علىكم جميعًا لمساعدتي في شيا العظمى في المستقبل “.
‘مع هذا الضحك ، سيستحق كل هذا العناء.’ فكر اويانغ شو في نفسه.
“هذا نخبي لكم جميعًا!”
كان على وجه أويانغ بو ابتسامة رحمة وهو يربت على يد أويانغ شو ويد سونغ جيا ، “الابن الصالح ، الزوجة الصالحة ، جيد ، جيد!”
كما قال ذلك ، أسقط أويانغ شو الزجاجة.
بعد فترة وجيزة ، اصبح كبار السن متعبين أيضًا ، حيث غادروا.
كان هذا مؤشرا واضحا على مكانة العائلة.
دخل الاحتفال إلى الذروة بهذا الشكل ، ابتسم أويانغ شو ، “لا تحتاجون إلى البقاء في مقاعدكم ، يمكنكم التجول.”
كان الاختلاف في الحالة يعني أنهم لا يستطيعون التسكع حول بينغ’ير كما لو كانوا من نفس النوع من الأشخاص. حتى لو أراد الأطفال ذلك ، سيخبرونهم الآباء بألا يفعلوا ذلك.
كما قال ذلك ، قاد شخصياً زوجته وبينغ’ير إلى الضيوف الجالسين في المقدمة. لم تكن سونغ جيا ترتدي ثوب التتويج. بدلاً من ذلك ، كانت ترتدي فستانًا عاديًا ، حيث كانت قلقة من أن مثل هذه الملابس قد تجعل الأشخاص يشعرون بالتباعد منها.
على الرغم من أنهم جميعًا كانوا أشخاصًا معاصرين ولم يكونوا مقيدين بالتقاليد القديمة ، إلا أنه عندما كانوا في قاعة القصر المهيبة هذه ونظروا إلى سيدات المحكمة اللواتي كانوا يقفون جانبًا يتبعن جميع القواعد ، لم يكن بإمكانهم إلا أن يدخلوا في الحالة الجدية .
كانت بينغ’ير ترتدي تنورة بيضاء قديمة مثل الأميرة. كان للأميرة الشقية والمرحة عادة فهم جيد لأخلاق المحكمة خلال مثل هذه المناسبة. من الواضح أنها تلقت تعليمًا جيدًا.
…
عندما رأى الأشخاص من حولهم ذلك ، اندهشوا جميعًا.
مع بدء الاحتفال ، قامت سيدات المحكمة بإحضار أطباق من الطعام اللذيذ. تلقى الجيل الأصغر حزمًا حمراء من أويانغ شو شخصيًا.
كانوا المثال الحقيقي للعائلة المالكة.
أضاءت الحديقة الإمبراطورية في تلك الليلة بشكل ساطع.
في الصف الأمامي جلس رؤساء العائلات الثلاث ، الماركيزات الثلاثة.
داخل قاعة تشاو هوا ، كان هناك العديد من طاولات خشب الورد مع الفول السوداني والجوز عليها. بطريقة سحرية ، حتى خلال فصل الشتاء هذا ، لا يزال بإمكان المرء رؤية البرتقال والموز والفواكه الموسمية الأخرى.
الشخص الذي حصل على أعلى رتبة كان يُعرف باسم أويانغ بو. كان شقيق جد اويانغ شو. فيما يتعلق بالجيل ، يجب أن يناديه أويانغ شو بالجد ، حيث كان من أقرب أفراد العائلة إليه.
تم تسمية هذا بالأغنياء الذين لديهم أي شيء من المحيطات الأربعة.
ومع ذلك ، لم تكن حالة جسد هذا الجد جيدة. كان نحيفاً ووجهه مليء بالتجاعيد.
بالتالي ، حتى خلال موسم الاحتفالات ، لن يجرؤ اي شخص على العبث في القصر.
“جدي ، عام جديد سعيد!”
كان هذا مؤشرا واضحا على مكانة العائلة.
ابتسم أويانغ شو وهو يرفع الكأس ، حيث تبعته سونغ جيا بشكل طبيعي. خلال حفل الزفاف ، لم يكن هناك الكثير من أفراد عائلة أويانغ الذين حضروا ، لذلك كان هذا أول لقاء رسمي بين سونغ جيا وأصهارها.
من كان يعلم أن الملك سيستخدم مثل هذه الخطوة؟
كان على وجه أويانغ بو ابتسامة رحمة وهو يربت على يد أويانغ شو ويد سونغ جيا ، “الابن الصالح ، الزوجة الصالحة ، جيد ، جيد!”
قصر شيا ، قاعة تشاو هوا.
أومأ أويانغ شو برأسه. في تلك اللحظة ، ربما شعر بدفء وقوة العائلة.
بالأمس فقط ، دعا أويانغ شو موظفي الخدمة المدنية والجنرالات إلى قصر شيا لحضور الوليمة. أولئك الذين انضموا إلى الوليمة لم يكونوا فقط من المسؤولين من الدرجة الخامسة وما فوق ، حيث كان هناك أيضًا 12 حاكم للمنطقة والمارشالات.
استمر الاحتفال حتى الساعة 7:30 مساءً.
لم يكن يعرف ما إذا كان هذا الاجتماع اليوم جيدًا أم سيئًا بالنسبة إلى بينغ’ير.
بعد عشاء لم الشمل ، انتقلوا إلى الحديقة الإمبراطورية لمشاهدة الألعاب النارية. لعب الأطفال حول العشب.
كان بعض الأشخاص الجالسين في الأسفل حذرين للغاية ، بينما لم يستطع البعض انتظار بدء الاحتفال. من حين لآخر ، سيهمسون للأشخاص من جانبهم ، دون أن يجرؤوا على التحدث بصوت عالٍ.
أضاءت الحديقة الإمبراطورية في تلك الليلة بشكل ساطع.
على الرغم من أنهم جميعًا كانوا أشخاصًا معاصرين ولم يكونوا مقيدين بالتقاليد القديمة ، إلا أنه عندما كانوا في قاعة القصر المهيبة هذه ونظروا إلى سيدات المحكمة اللواتي كانوا يقفون جانبًا يتبعن جميع القواعد ، لم يكن بإمكانهم إلا أن يدخلوا في الحالة الجدية .
بصفتها المضيفة ، تحولت بينغ’ير مرة أخرى إلى ملك للأطفال حيث قادتهم جميعًا للعب في الحديقة ومشاهدة السمكة الذهبية في البركة وإزعاج الباندا.
بما ان سونغ جيا حامل ، عادت للراحة مبكرا. وقف أويانغ شو في الجناح وتحدث مع كبار السن عن تجاربه خلال الأعوام القليلة الماضية.
عند الاستماع إلى ضحك بينغ’ير الواضح ، ابتسم أويانغ شو دون علم.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان كل من سونغ وين و سونغ وو حاضرين أيضًا ، ومع ذلك ، كان وجه سونغ تيان شيونغ غريبًا بعض الشيء. كان يأمل أن تؤدي ابنته التي تمتلك أطفال الملك إلى ترسيخ موقف عائلته.
كانت بينغ’ير وحيدة.
مع ارتفاع مكانة أويانغ شو ، أصبحت بينغ’ير باعتبارها الأميرة الوحيدة مركز الاهتمام. بدأ المعلمون الذين يعلموها أيضًا في أن يصبحوا أكثر صرامة.
لا يزال أويانغ غونغ صافي الذهن ، حيث لم يدع كل الإطراء يصل إلى رأسه. علم أن وصول عائلة أويانغ إلى حالتها كان بفضل أويانغ شو.
داخل مدينة شان هاي ، تفرق هؤلاء الأطفال الذين تبعوها للعب ببطء.
بالتالي ، حتى خلال موسم الاحتفالات ، لن يجرؤ اي شخص على العبث في القصر.
كان الاختلاف في الحالة يعني أنهم لا يستطيعون التسكع حول بينغ’ير كما لو كانوا من نفس النوع من الأشخاص. حتى لو أراد الأطفال ذلك ، سيخبرونهم الآباء بألا يفعلوا ذلك.
مع مرور الوقت ، تباعدوا ببطء.
في الصف الأمامي جلس رؤساء العائلات الثلاث ، الماركيزات الثلاثة.
لم تستطع هو تشينغ جون ، التي كانت الوحيدة المماثلة لها في العمر ، مقابلة بينغ’ير لأنها كانت بجانب والدها. عندما تشعر بالملل الشديد ، ستحارب بينغ’ير الوحوش الروحية وتمتم لنفسها.
أضاءت الحديقة الإمبراطورية في تلك الليلة بشكل ساطع.
عندما رأى أويانغ شو ذلك ، لم يستطع قلبه إلا أن ينفجر.
كما قال ذلك ، أسقط أويانغ شو الزجاجة.
لم يكن يعرف ما إذا كان هذا الاجتماع اليوم جيدًا أم سيئًا بالنسبة إلى بينغ’ير.
مع بدء الاحتفال ، قامت سيدات المحكمة بإحضار أطباق من الطعام اللذيذ. تلقى الجيل الأصغر حزمًا حمراء من أويانغ شو شخصيًا.
لم يفكر أويانغ شو في هذا الجانب عندما قرر قبول عائلته. ربما فقط اللعب مع أبناء العم يمكن أن يكون مبهجا حقًا.
بعد عشاء لم الشمل ، انتقلوا إلى الحديقة الإمبراطورية لمشاهدة الألعاب النارية. لعب الأطفال حول العشب.
‘مع هذا الضحك ، سيستحق كل هذا العناء.’ فكر اويانغ شو في نفسه.
عند حلول رأس العام الصيني الجديد ، سيتم تزيين قصر شيا الضخم من جديد ، مع الفوانيس المعلقة في كل مكان. مقارنة بالزخارف المدنية الغير رسمية ، كانت زخارف القصر أكثر جدية وترتيبًا.
بما ان سونغ جيا حامل ، عادت للراحة مبكرا. وقف أويانغ شو في الجناح وتحدث مع كبار السن عن تجاربه خلال الأعوام القليلة الماضية.
لا يزال أويانغ غونغ صافي الذهن ، حيث لم يدع كل الإطراء يصل إلى رأسه. علم أن وصول عائلة أويانغ إلى حالتها كان بفضل أويانغ شو.
بعد فترة وجيزة ، اصبح كبار السن متعبين أيضًا ، حيث غادروا.
بالتالي ، حتى خلال موسم الاحتفالات ، لن يجرؤ اي شخص على العبث في القصر.
انتهت وليمة العائلة في تلك المرحلة.
سيجعل الخط المرصع بالنجوم فم المرء مفتوحا على مصراعيه.
بغض النظر عن هويتهم ، كانوا جميعًا يرتدون رداء مُعد خصيصًا ، خاصةً أولئك الذين امتلكوا الرتب ، والذين كانوا يرتدون الأزياء التي جاءت مع الرتبة.
كان الجميع يجلسون وفقًا لذلك. داخل القاعة ، كان هناك صف من الطاولات ولكن أربعة مقاعد فقط. كلما اقتربنا من مقعد المضيف ، زادت أهمية الشخص.
“انحناءة!”
كانت بينغ’ير وحيدة.
“انحناءة!”
الترجمة: Hunter
بعد عشاء لم الشمل ، انتقلوا إلى الحديقة الإمبراطورية لمشاهدة الألعاب النارية. لعب الأطفال حول العشب.
كان والد هذا المراهق يُعرف باسم أويانغ غونغ. في الحياة الواقعية كان يعمل في أحد البنوك ، الان كان يعمل في بنك البحار الأربعة. قيل أن مينغ جي دا كان لديه رأي جيد عنه.
انحنى كل منهم في انسجام تام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
