نظام القوس الملفوف
الفصل 422: نظام القوس الملفوف
إن قارة العاهل الحكيم ترتفع حقا إلى المجد.
لم يحضر أسطول نجم الشمال الجثث والأشياء الخالدة فقط. كان هناك أيضا الكثير من الكنوز السحرية وأحجار الروح والحجارة الخالدة. لم يكن هذا يذكر الطاقة من أحجار الروح التي جاءت مع قارة الزلزال والفجر.
“إنها دودة إلهية بدائية!” فكر ، وقلبه يخفق بالإثارة.
لقد كانت كمية هائلة من الموارد التي من شأنها أن تؤدي إلى ظهور خبراء لا نهاية لهم في قارة العاهل الحكيم.
فطر!
في الواقع ، في السنوات القادمة ، من المحتمل جدا أن يلد المكان ديمي الخالدين.
في العصور القديمة ، كانت الديدان الإلهية قوية لدرجة أنه قيل إنها قادرة على إخراج القوانين السحرية المكانية لتشكيل شرانق تشبه علامات الختم الخالدة. وبسبب ذلك ، فإن الخالدين يخاطرون بحياتهم لمحاولة القبض عليهم.
في مدينة العاهل الحكيم ، لدى سلالة يانغ تشي المباشرة بالفعل مخزون ضخم من الكنوز السحرية ، ولكن تم تعزيز ذلك الآن من خلال الأشياء المدهشة التي حصلوا عليها من أسطول نجم الشمال.
ولكن في النهاية ، اصطدموا بيانغ تشي ووالدته ، وفقدوا كل شيء.
بعد كل شيء ، عشيرة نجم الشمال واحدة من أفضل المجموعات الإدارية في نظام الكواكب الضفيرة الضخمة والثروة التي تحت تصرفهم لا يمكن تصورها. لقد جهزوا أسطولهم بكل ما يمكن تخيله في مهمتهم للذهاب للحصول على المزيد من العبيد.
في الوقت نفسه ، هناك أيضا مزارعون أنشأوا بساتين القصر هناك ، مستفيدين من السلام والهدوء اللانهائي لتعزيز زراعتهم.
ولكن في النهاية ، اصطدموا بيانغ تشي ووالدته ، وفقدوا كل شيء.
كان الوصول إلى جحيم ماهانتا هو تذكرته لتحقيق المزيد من الاختراقات ، وبالنظر إلى التنوير الذي لديه بالفعل ، يجب أن يكون قادرا على الوصول إلى الخطوة التاسعة على الفور تقريبا.
وقد فعل اللورد زلزال الفجر الشيء نفسه مع جميع موارد قارة الزلزال والفجر. في النهاية ، اصبحت قارة العاهل الحكيم بالفعل على الطريق لتجاوز الجبل المعلق.
في الواقع ، بمجرد أن كان في الفراغ الحقيقي المظلم ، أدرك أن هناك أعمال سماوية غامضة في كل مكان ، على ما يبدو مظهر من مظاهر القوة الخالدة.
بعد كل شيء ، تم تقسيم الجبل المعلق بين فصيلين ، لكن قارة العاهل الحكيم لم تكن كذلك.
كانت هذه حدود وضعتها العوالم الخالدة ، على غرار الجدران التي قد توجد بين الأمم الفانية.
في الوقت الحالي ، كان استنساخ يانغ تشي الخالد خطوة ثامنة حكيم عظيم ، على وشك الوصول إلى خطوة الملحمة الملحمية ، والأم المقدسة قد نقلت إليه بالفعل داو الإمبراطور اليشم العميق.
بعد كل شيء ، عشيرة نجم الشمال واحدة من أفضل المجموعات الإدارية في نظام الكواكب الضفيرة الضخمة والثروة التي تحت تصرفهم لا يمكن تصورها. لقد جهزوا أسطولهم بكل ما يمكن تخيله في مهمتهم للذهاب للحصول على المزيد من العبيد.
لسوء الحظ ، لم يستطع حتى استنساخ يانغ تشي استخدام قوة عراب الجحيم. بدون ختم فيلق الإله ، لا يمكن حتى للخالدين في السماء أن يزرعوا قوة عراب الجحيم. على سبيل المثال ، الإمبراطور الشبح ياما قد وصل بالفعل إلى حد ما يمكن أن يفعله برمح الإله الجهنمي ووجد أنه من المؤلم استخدام هذه التقنية على مستويات عالية.
قرقع!
بالطبع ، لأن استنساخ يانغ تشي الخالد شارك الأفكار مع نفسه الحقيقية ، فلديه فهم أساسي لقوة عراب الجحيم. وبسبب ذلك ، من السهل عليه العمل مع داو الإمبراطور اليشم العميق.
إن يانغ تشي الآن قادر على سرعة أكثر لا تصدق. طار عبر ملايين العوالم ، حتى غادر في نهاية المطاف أنظمة الكواكب البراري القديمة ووصل إلى حدود البراري الأربعة. في تلك المرحلة كان في الفراغ الحقيقي المظلم ، حيث لم يكن محاطا بشيء سوى الظلام الذي لا نهاية له.
على هذا النحو ، كانت قوى الطفل الخالد تنمو وتنمو. على الرغم من أنه مجرد حكيم عظيم الخطوة الثامنة ، إلا أنه قوي بما يكفي لمحاربة ديمي خالد اصغر.
في الوقت نفسه ، هناك أيضا مزارعون أنشأوا بساتين القصر هناك ، مستفيدين من السلام والهدوء اللانهائي لتعزيز زراعتهم.
بمجرد أن ينتقل التنوير إلى الطفل الخالد من خلال يانغ تشي ، سيحقق المزيد من الاختراقات ويصبح أكثر استبدادا.
“دع الحكيم يستحم في الفراغ الحقيقي المظلم. دع الإشراق والنور يجلبان مجد فيلق الآلهة!”
والسكان في قارة العاهل الحكيم يستفيدون أيضا بشكل كبير ، ويصلون إلى مستويات لا تصدق من براعة المعركة. ويانغ زان ويانغ يونتشونغ ويانغ هوالونغ جميعهم حكماء عظماء. في الواقع ، هناك بالفعل أكثر من ثلاثين حكيم عظيم في الأراضي ، وهي قوة قتالية لا معنى لها.
قرقع!
إن قارة العاهل الحكيم ترتفع حقا إلى المجد.
إن يانغ تشي الآن قادر على سرعة أكثر لا تصدق. طار عبر ملايين العوالم ، حتى غادر في نهاية المطاف أنظمة الكواكب البراري القديمة ووصل إلى حدود البراري الأربعة. في تلك المرحلة كان في الفراغ الحقيقي المظلم ، حيث لم يكن محاطا بشيء سوى الظلام الذي لا نهاية له.
**
قرقع!
إن يانغ تشي الآن قادر على سرعة أكثر لا تصدق. طار عبر ملايين العوالم ، حتى غادر في نهاية المطاف أنظمة الكواكب البراري القديمة ووصل إلى حدود البراري الأربعة. في تلك المرحلة كان في الفراغ الحقيقي المظلم ، حيث لم يكن محاطا بشيء سوى الظلام الذي لا نهاية له.
كما فعل ، انتشرت موجة صدمة دمرت كل شيء في المنطقة وكشفت عن وجود العديد من الثقوب الدودية الموجودة.
كانت هذه حدود وضعتها العوالم الخالدة ، على غرار الجدران التي قد توجد بين الأمم الفانية.
وقد أنفق أسطول نجم الشمال موارد كبيرة لعبور هذا الفراغ، لأنه كان مكان يسهل الضياع فيه.
“هذا هو يومي المحظوظ! لا أستطيع أن أصدق أنني واجهت يرقة دودة إلهية بدائية! بالنظر إلى أنه حديث الولادة ، أتساءل عما إذا كان بإمكاني التقاطه. إذا كان أكبر ، فسيكون بالتأكيد قادرا على أكلي. أراهن أنني إذا أطعمتها بدم الاله الواحد ، فسوف تنمو بشكل أسرع. ومع قدراتها على أكل الفضاء، مدعومة بقدراتي الإلهية، ربما يمكنني استخدامها للوصول إلى جحيم ماهاناتا عاجلا وليس آجلا”.
أدنى منعطف في الاتجاه الخاطئ ويمكن للمرء أن يجد نفسه في ظلام أبدي والهروب منه مستحيل. وهناك مليارات التريليونات من العوالم داخل الفراغ الحقيقي المظلم ، وهي أماكن لم يتمكن حتى ديمي الخالدين من دخولها بأمان.
“دع الحكيم يستحم في الفراغ الحقيقي المظلم. دع الإشراق والنور يجلبان مجد فيلق الآلهة!”
ومع ذلك ، لدى يانغ تشي عين الرب ، مما مكنه من الرؤية حتى في أصعب الظروف. ويمكن لأجنحة الملاك الخاصة به أن تدفعه عبر جميع الحواجز ، وإلى المناطق الأبعد.
بالطبع ، لأن استنساخ يانغ تشي الخالد شارك الأفكار مع نفسه الحقيقية ، فلديه فهم أساسي لقوة عراب الجحيم. وبسبب ذلك ، من السهل عليه العمل مع داو الإمبراطور اليشم العميق.
في الواقع ، بمجرد أن كان في الفراغ الحقيقي المظلم ، أدرك أن هناك أعمال سماوية غامضة في كل مكان ، على ما يبدو مظهر من مظاهر القوة الخالدة.
بالطبع ، الديدان الإلهية البالغة فقط هي التي يمكنها ختم وأكل الخالدين.
جعلت العوالم المشوهة التي لا تعد ولا تحصى التي ملأت المكان من المستحيل الحصول على إحساس بالاتجاه.
لسوء الحظ ، لم يستطع حتى استنساخ يانغ تشي استخدام قوة عراب الجحيم. بدون ختم فيلق الإله ، لا يمكن حتى للخالدين في السماء أن يزرعوا قوة عراب الجحيم. على سبيل المثال ، الإمبراطور الشبح ياما قد وصل بالفعل إلى حد ما يمكن أن يفعله برمح الإله الجهنمي ووجد أنه من المؤلم استخدام هذه التقنية على مستويات عالية.
“دع الحكيم يستحم في الفراغ الحقيقي المظلم. دع الإشراق والنور يجلبان مجد فيلق الآلهة!”
إن يانغ تشي الآن قادر على سرعة أكثر لا تصدق. طار عبر ملايين العوالم ، حتى غادر في نهاية المطاف أنظمة الكواكب البراري القديمة ووصل إلى حدود البراري الأربعة. في تلك المرحلة كان في الفراغ الحقيقي المظلم ، حيث لم يكن محاطا بشيء سوى الظلام الذي لا نهاية له.
بدأ يلمع بنور لامع، بما في ذلك نظرة عين الرب، التي اخترقت أي شيء وكل شيء.
في الوقت نفسه ، هناك أيضا مزارعون أنشأوا بساتين القصر هناك ، مستفيدين من السلام والهدوء اللانهائي لتعزيز زراعتهم.
فطر!
ومع ذلك ، لدى يانغ تشي عين الرب ، مما مكنه من الرؤية حتى في أصعب الظروف. ويمكن لأجنحة الملاك الخاصة به أن تدفعه عبر جميع الحواجز ، وإلى المناطق الأبعد.
كانت إحدى العوالم التي مر بها مليئة بعظام لا نهاية لها وشفرات محطمة ، ويبدو أنها كانت ساحة معركة قديمة. بعد كل شيء ، كان الناس يدخلون أحيانا إلى الفراغ الحقيقي المظلم في حملات للعثور على كنوز من الماضي القديم. لسوء الحظ ، حتى جيوش بأكملها قد تختفي في بعض الأحيان وينتهي بها المطاف إلى الطفو في الظلام إلى الأبد.
“هذا هو يومي المحظوظ! لا أستطيع أن أصدق أنني واجهت يرقة دودة إلهية بدائية! بالنظر إلى أنه حديث الولادة ، أتساءل عما إذا كان بإمكاني التقاطه. إذا كان أكبر ، فسيكون بالتأكيد قادرا على أكلي. أراهن أنني إذا أطعمتها بدم الاله الواحد ، فسوف تنمو بشكل أسرع. ومع قدراتها على أكل الفضاء، مدعومة بقدراتي الإلهية، ربما يمكنني استخدامها للوصول إلى جحيم ماهاناتا عاجلا وليس آجلا”.
في الوقت نفسه ، هناك أيضا مزارعون أنشأوا بساتين القصر هناك ، مستفيدين من السلام والهدوء اللانهائي لتعزيز زراعتهم.
كان الوصول إلى جحيم ماهانتا هو تذكرته لتحقيق المزيد من الاختراقات ، وبالنظر إلى التنوير الذي لديه بالفعل ، يجب أن يكون قادرا على الوصول إلى الخطوة التاسعة على الفور تقريبا.
وهناك بقايا الخالدين ، وعدد لا يحصى من الأسلحة ، وكتب الحبوب الطبية ، وسجلات فنون الدفاع عن النفس ، والكريات الداخلية.
والسكان في قارة العاهل الحكيم يستفيدون أيضا بشكل كبير ، ويصلون إلى مستويات لا تصدق من براعة المعركة. ويانغ زان ويانغ يونتشونغ ويانغ هوالونغ جميعهم حكماء عظماء. في الواقع ، هناك بالفعل أكثر من ثلاثين حكيم عظيم في الأراضي ، وهي قوة قتالية لا معنى لها.
عندما نظر يانغ تشي إلى ساحة المعركة الضخمة ، حدد جثث الحكماء العظماء ، على الرغم من ان مرور الوقت قد كشط البقايا نظيفة من أي طاقة روحية.
في العصور القديمة ، كانت الديدان الإلهية قوية لدرجة أنه قيل إنها قادرة على إخراج القوانين السحرية المكانية لتشكيل شرانق تشبه علامات الختم الخالدة. وبسبب ذلك ، فإن الخالدين يخاطرون بحياتهم لمحاولة القبض عليهم.
مع موجة من يده ، أرسل حقلا من ضوء الحكيم الذي اذاب جميع العظام.
فطر!
قرقع!
وقد فعل اللورد زلزال الفجر الشيء نفسه مع جميع موارد قارة الزلزال والفجر. في النهاية ، اصبحت قارة العاهل الحكيم بالفعل على الطريق لتجاوز الجبل المعلق.
كما فعل ، انتشرت موجة صدمة دمرت كل شيء في المنطقة وكشفت عن وجود العديد من الثقوب الدودية الموجودة.
لسوء الحظ ، لم يستطع حتى استنساخ يانغ تشي استخدام قوة عراب الجحيم. بدون ختم فيلق الإله ، لا يمكن حتى للخالدين في السماء أن يزرعوا قوة عراب الجحيم. على سبيل المثال ، الإمبراطور الشبح ياما قد وصل بالفعل إلى حد ما يمكن أن يفعله برمح الإله الجهنمي ووجد أنه من المؤلم استخدام هذه التقنية على مستويات عالية.
متجها نحو أحد الثقوب الدودية التي بدت وكأنها تتحرك بالفعل. عندما اقترب ، رأى شيئا أخطأ في البداية في اعتباره تنينا أو ثعبانا. كانت في الواقع دودة ، من نوع ما ، تلتهم الفضاء نفسه لإنشاء ثقب دودي.
كما فعل ، انتشرت موجة صدمة دمرت كل شيء في المنطقة وكشفت عن وجود العديد من الثقوب الدودية الموجودة.
“إنها دودة إلهية بدائية!” فكر ، وقلبه يخفق بالإثارة.
قال بعض الناس أنه إذا تمكنت من رفع دودة إلهية بدائية إلى مرحلة النضج ، فستكون قادر على تناول الطعام من خلال حواجز العوالم الخالدة.
من بين جميع أنواع الآلهة الموجودة ، كانت الديدان الإلهية البدائية من بين الاشياء الأكثر غرابة. بدوا مثل ديدان القز ، ولكن أكبر بكثير. لقد ولدوا من الفراغ نفسه ، وكانوا موجودين من خلال استهلاك الفضاء والقوانين السحرية. إن مرورهم عبر عدد لا يحصى من العوالم في الماضي البدائي هو ما خلق ثقوبا دودية في البداية.
في الواقع ، بمجرد أن كان في الفراغ الحقيقي المظلم ، أدرك أن هناك أعمال سماوية غامضة في كل مكان ، على ما يبدو مظهر من مظاهر القوة الخالدة.
بالنسبة للجزء الأكبر ، اعتبرت الديدان الإلهية البدائية منقرضة.
إن يانغ تشي الآن قادر على سرعة أكثر لا تصدق. طار عبر ملايين العوالم ، حتى غادر في نهاية المطاف أنظمة الكواكب البراري القديمة ووصل إلى حدود البراري الأربعة. في تلك المرحلة كان في الفراغ الحقيقي المظلم ، حيث لم يكن محاطا بشيء سوى الظلام الذي لا نهاية له.
وهم أقوياء بشكل لا يصدق. إذا تمكن المرء من التقاط واحدة ورفعها ، فسيكون ذلك مشابها لوجود اتصال مباشر بقوانين الفضاء السحرية. في الواقع ، يمكن استخدامها حتى للمرور مباشرة عبر العوالم.
كما فعل ، انتشرت موجة صدمة دمرت كل شيء في المنطقة وكشفت عن وجود العديد من الثقوب الدودية الموجودة.
قال بعض الناس أنه إذا تمكنت من رفع دودة إلهية بدائية إلى مرحلة النضج ، فستكون قادر على تناول الطعام من خلال حواجز العوالم الخالدة.
نادرا ما تظهر ديدان الاله مثل هذه في العالم الفاني في العصر الحديث. إذا فعلوا ذلك ، فسوف يتربصون في الجوانب القديمة من الزمكان ويصبحون كيانات أبوية يمكنها قتل الملايين من يانغ تشي في غمضة عين.
في العصور القديمة ، كانت الديدان الإلهية قوية لدرجة أنه قيل إنها قادرة على إخراج القوانين السحرية المكانية لتشكيل شرانق تشبه علامات الختم الخالدة. وبسبب ذلك ، فإن الخالدين يخاطرون بحياتهم لمحاولة القبض عليهم.
بالطبع ، لأن استنساخ يانغ تشي الخالد شارك الأفكار مع نفسه الحقيقية ، فلديه فهم أساسي لقوة عراب الجحيم. وبسبب ذلك ، من السهل عليه العمل مع داو الإمبراطور اليشم العميق.
بالطبع ، الديدان الإلهية البالغة فقط هي التي يمكنها ختم وأكل الخالدين.
في الوقت نفسه ، هناك أيضا مزارعون أنشأوا بساتين القصر هناك ، مستفيدين من السلام والهدوء اللانهائي لتعزيز زراعتهم.
نادرا ما تظهر ديدان الاله مثل هذه في العالم الفاني في العصر الحديث. إذا فعلوا ذلك ، فسوف يتربصون في الجوانب القديمة من الزمكان ويصبحون كيانات أبوية يمكنها قتل الملايين من يانغ تشي في غمضة عين.
لم يحضر أسطول نجم الشمال الجثث والأشياء الخالدة فقط. كان هناك أيضا الكثير من الكنوز السحرية وأحجار الروح والحجارة الخالدة. لم يكن هذا يذكر الطاقة من أحجار الروح التي جاءت مع قارة الزلزال والفجر.
كانت هذه الدودة الإلهية البدائية الخاصة ضخمة ، ولكنها ضعيفة جدا في نفس الوقت. من الواضح أنها يرقة حديثة الولادة. ولكن حتى عندما كانت الديدان حديثي الولادة ضعيفة ، كانت الديدان الإلهية لا تزال قوية مثل ديمي الخالدين ، وكلما زادت المساحة التي تستهلكها ، كلما أصبحت أقوى.
على هذا النحو ، كانت قوى الطفل الخالد تنمو وتنمو. على الرغم من أنه مجرد حكيم عظيم الخطوة الثامنة ، إلا أنه قوي بما يكفي لمحاربة ديمي خالد اصغر.
“هذا هو يومي المحظوظ! لا أستطيع أن أصدق أنني واجهت يرقة دودة إلهية بدائية! بالنظر إلى أنه حديث الولادة ، أتساءل عما إذا كان بإمكاني التقاطه. إذا كان أكبر ، فسيكون بالتأكيد قادرا على أكلي. أراهن أنني إذا أطعمتها بدم الاله الواحد ، فسوف تنمو بشكل أسرع. ومع قدراتها على أكل الفضاء، مدعومة بقدراتي الإلهية، ربما يمكنني استخدامها للوصول إلى جحيم ماهاناتا عاجلا وليس آجلا”.
بالطبع ، الديدان الإلهية البالغة فقط هي التي يمكنها ختم وأكل الخالدين.
من قبل ، كان يفترض أن الأمر سيستغرق شهورا ، أو حتى سنوات ، حتى يصل إلى جحيم ماهاناتا وأنه سيكون عالق كخطوة ثانية حكيم عظيم لفترة غير محددة من الزمن. ولكن الآن، تغيرت الأمور.
فطر!
كان الوصول إلى جحيم ماهانتا هو تذكرته لتحقيق المزيد من الاختراقات ، وبالنظر إلى التنوير الذي لديه بالفعل ، يجب أن يكون قادرا على الوصول إلى الخطوة التاسعة على الفور تقريبا.
كان من الصعب حتى تخيل مدى قوته في ذلك الوقت.
Cobra
كان طول الدودة الإلهية هنا بضع عشرات من الكيلومترات.
بدأ يلمع بنور لامع، بما في ذلك نظرة عين الرب، التي اخترقت أي شيء وكل شيء.
في الوقت الحالي ، كل ما يهمها هو تناول أكبر مساحة ممكنة ، إلى حد تجاهل أي خطر حولها.
قرقع!
مد يانغ تشي يده للاستيلاء عليها بيد الإله الواحد.
لم يحضر أسطول نجم الشمال الجثث والأشياء الخالدة فقط. كان هناك أيضا الكثير من الكنوز السحرية وأحجار الروح والحجارة الخالدة. لم يكن هذا يذكر الطاقة من أحجار الروح التي جاءت مع قارة الزلزال والفجر.
على ما يبدو انها مدركة للخطر ، نظرت دودة الإله فجأة إلى الأعلى وبصقت قوة إلهية من فمها الذي أصبح سجنا مكانيا حول يانغ تشي.
وقد أنفق أسطول نجم الشمال موارد كبيرة لعبور هذا الفراغ، لأنه كان مكان يسهل الضياع فيه.
_______________
نادرا ما تظهر ديدان الاله مثل هذه في العالم الفاني في العصر الحديث. إذا فعلوا ذلك ، فسوف يتربصون في الجوانب القديمة من الزمكان ويصبحون كيانات أبوية يمكنها قتل الملايين من يانغ تشي في غمضة عين.
Cobra
من بين جميع أنواع الآلهة الموجودة ، كانت الديدان الإلهية البدائية من بين الاشياء الأكثر غرابة. بدوا مثل ديدان القز ، ولكن أكبر بكثير. لقد ولدوا من الفراغ نفسه ، وكانوا موجودين من خلال استهلاك الفضاء والقوانين السحرية. إن مرورهم عبر عدد لا يحصى من العوالم في الماضي البدائي هو ما خلق ثقوبا دودية في البداية.
كانت هذه الدودة الإلهية البدائية الخاصة ضخمة ، ولكنها ضعيفة جدا في نفس الوقت. من الواضح أنها يرقة حديثة الولادة. ولكن حتى عندما كانت الديدان حديثي الولادة ضعيفة ، كانت الديدان الإلهية لا تزال قوية مثل ديمي الخالدين ، وكلما زادت المساحة التي تستهلكها ، كلما أصبحت أقوى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
