نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Magic Emperor 433

الحياة في اليأس

الحياة في اليأس

الفصل 433: الحياة في اليأس

طار يو مينغ في الإتجاه الذي ذهب إليه بقية جيش وادي الجحيم.

 

وجهها مظلم ونظرت حولها بينما تتحدث، “الجدة، الطريق إلى الأمام مسدود وهم يبحثون الآن عنا في طريقهم إلى هنا.”

انسكبت أشعة الشمس الصباحية على الأرض، وتبدد الظلام وإنتشر الأمل.

 

 

 

في وادٍ قاتِم، أخذت الجدة مجموعتها إلى جدول للحصول على المياه. بدوا جميعًا متعبين ومرهقين، مع الجدة التي كانت الأسوأ حالًا بينهن بسبب السم.

شعروا جميعًا بالحزن.

 

 

“الجدة، هنا إشربي بعض الماء.” أظهرت تلميذة من التلميذات الإحترام لها.

لو نجحوا في الهرب سيرتفع صرح الزهور المنجرفة من رماده يومًا ما. لو تم القبض عليهم ستحل عليهم النهاية الأكثر مأساوية.

 

“الجدة، هنا إشربي بعض الماء.” أظهرت تلميذة من التلميذات الإحترام لها.

ربتت الجدة على رأس الطفلة ونظرت إلى الشرق بقلبٍ مكسور، “وصلني خبر من الفرق الخمسة الليلة الماضية، تم الإمساك بفريق زهرة الغيلدر. لقد ضحوا بأنفسِهِم من أجل ضمان رحلة آمنة لنا، جذبوا العدو ويجب أن يكونوا قد ماتوا الآن. لقد خذلتهم!”

 

 

تنهد يو مينغ، “الشيخ الأكبر، هل تم القبض على الجدة؟”

“الجدة، الحارسة زهرة الغيلدر مثل أي واحدة منا، على استعداد لوضع حياتنا من أجل بقاء صرح إنجراف الزهور! هي لن تلومكِ أبدًا.” عَزتها مشرفة الفاونيا.

 

 

كانت الجدة وشعبها متوترين، لكنهم مستعدون للقتال حتى النهاية.

 

 

هزت الجدة رأسها باكية.

أومأ يو مينغ.

 

ربتت الجدة على رأس الطفلة ونظرت إلى الشرق بقلبٍ مكسور، “وصلني خبر من الفرق الخمسة الليلة الماضية، تم الإمساك بفريق زهرة الغيلدر. لقد ضحوا بأنفسِهِم من أجل ضمان رحلة آمنة لنا، جذبوا العدو ويجب أن يكونوا قد ماتوا الآن. لقد خذلتهم!”

إز!

“لا، أنا لا أريد أن أصبح مثل سيدي. أريد تجاوزه!”

 

 

ظهرت حارسة السوسن أمامهم فجأة.

 

 

كانت هذه خطته، أن يكون عميلًا مزدوجًا!

وجهها مظلم ونظرت حولها بينما تتحدث، “الجدة، الطريق إلى الأمام مسدود وهم يبحثون الآن عنا في طريقهم إلى هنا.”

هز الشيخ الأكبر رأسه، “في محاولتهم الفرار، قبضنا على أربعة فرق، لكن لم يكن من بينهن تلك العجوز القديمة.”

 

 

“ماذا؟”

 

 

 

بكت الجدة وهزت رأسها. لو لم تكن ذات إرادة ثابتة، لكانت قد انهارت الآن.

 

 

طار يو مينغ في الإتجاه الذي ذهب إليه بقية جيش وادي الجحيم.

“هل توقعوا خطتنا للهروب؟ كيف؟” سألت الجدة غير مصدقة، “من الذي أتى خلفنا؟”

هزت رأسها، شعرت الجدة بالندم المرير في الداخل.

 

وفى الوقت نفسه، مشط جيش وادي الجحيم البالغ عددهم بالآلاف المنطقة، وإنتشر صوت صفير فجأة فوق مكان الجدة بالضبط. بين الشيخ الأكبر والشيخ الخامس كان رجلٌ بملابس رمادية، يو مينغ.

أجابت حارسة السوسن، “الجدة، تتكون مجموعتهم من الشباب يقودهم الشيخ الأكبر لوادي الجحيم مع الشيخ الخامس.”

 

 

“ماذا؟”

“هل خمن وادي الجحيم نيتنا؟ منذ موت يو غوتشي، لم يكونوا أبدًا بهذا المكر”

 

 

لا أحد يعرف أن العقل المدبر الحقيقي وراء محنتهم الحالية لم يكن سوى منقذهم، يو مينغ.

هزت رأسها، شعرت الجدة بالندم المرير في الداخل.

 

 

على تلة خلفهم، بدت خطى جعلت الجميع يشعرون أنهم على حافة الهاوية.

[لقد خسرتُ تمامًا…]

هزت رأسها، شعرت الجدة بالندم المرير في الداخل.

 

“لا، أنا لا أريد أن أصبح مثل سيدي. أريد تجاوزه!”

بالعودة إلى صرح الزهور المنجرفة، كان بإمكانهم الاستمرار لبضعة أشهر مع دفاعاتهم، ولكن هنا، تحولوا إلى متشردين، لم يحظوا بأي فرصة ضد أي مجموعة.

منذ أن دمر تشو فان وادي الجحيم، كان الرجل بلا مأوى.

 

 

كان هروبهم مقامرة جريئة.

ناظرًا إلى الغابة في الأسفل، ومضت عيون يو مينغ.

 

 

لو نجحوا في الهرب سيرتفع صرح الزهور المنجرفة من رماده يومًا ما. لو تم القبض عليهم ستحل عليهم النهاية الأكثر مأساوية.

 

 

أومأ يو مينغ.

صارت أوراقها مكشوفة الآن.

كانت هذه خطته، أن يكون عميلًا مزدوجًا!

 

 

“لقد كنت بعيدة النظر طوال حياتي فقط لأرتكاب الأخطاء مرارًا وتكرارًا في النهاية، مما أدى إلى تدمير إرث صرح الزهور المنجرفة. أشعر بالخجل من مقابلة أسلافي في العالم السفلي.” بكت الجدة.

قال الشيخ الكبير: “لقد كسب يو مينغ أكبر قدر من الجدارة منذ البداية بسبب خطته. لماذا سيحاول سرقة شيء منا الآن؟”

 

[لقد خسرتُ تمامًا…]

تنهد الآخرون أيضًا، ظهرت على وجوههم نظرات حزينة.

تنهد يو مينغ، “الشيخ الأكبر، هل تم القبض على الجدة؟”

 

ومع ذلك قدم يو مينغ إشارة لهم للبقاء هادئين.

على تلة خلفهم، بدت خطى جعلت الجميع يشعرون أنهم على حافة الهاوية.

 

 

 

صارت كل العيون متوترة وخائفة…

 

 

لن تفكر البوابة الإمبراطورية أبدًا في فكرة مساعدتِهِم، سيستغلون فرصة أفضل بكثير، متمثلة في إستيعابِهِم.

وفى الوقت نفسه، مشط جيش وادي الجحيم البالغ عددهم بالآلاف المنطقة، وإنتشر صوت صفير فجأة فوق مكان الجدة بالضبط. بين الشيخ الأكبر والشيخ الخامس كان رجلٌ بملابس رمادية، يو مينغ.

 

 

“الجدة، جعلنا المُنظِم تشو ننتظركم هنا لوقتٍ طويل!” لوح تشيو يان هاي بيديه…

ناظرًا إلى الغابة في الأسفل، ومضت عيون يو مينغ.

مع ذهاب الجيش خلفه، قال يو مينغ، “الجميع من صرح الزهور المنجرفة، الشرق والغرب مغلقان. تم تفتيش الشمال والجنوب فقط بالفعل وليس هناك أحد هناك. لكنني أوصي بشدة بالذهاب إلى الجنوب. في تلك الجبال الشاهقة والغابات الكثيفة، من السهل الاختباء.”

 

“هيهيهي، أنا فقط أعبث معه. لا أمانع ذهابك أبدًا، يو مينغ.” خدش الشيخ الخامس رأسه.

“يو مينغ، لقد نمت مهارتك كثيرًا على مر السنين. ما زلت لا أصدق أن تلك العجوز القديمة ستغادر المدينة ودفاعاتها وتقوم بمثل هذه المحاولة الجريئة. لَما كان لدينا مثل هذا الوقت السهل في محاصرة الكثير منهم إذا لم يكن لك. أتساءل كم من الجدارة سنحصد من هذا؟” أشاد الشيخ الأكبر.

ليس أن تشو فان سأله، بالطبع، لكن خطة تشو فان لم تترك له أي خيار آخر.

 

[كيف يمكن أن نكون مختلفين جدًا؟]

أومأ الشيخ الخامس أيضًا “هاهاها، يو مينغ، شبهك بالشيخ السابع يزداد أكثر فأكثر.”

 

 

 

“لا، أنا لا أريد أن أصبح مثل سيدي. أريد تجاوزه!”

 

 

سخر منها يو مينغ، “مساعدتك؟ هاهاها، أنتِ تقدرين نفسكِ كثيرًا. خيانة منزلي من أجل بعض المتشردين لا يتسحق أبدًا. فقط أرسل هذه الرسالة إلى تشو فان. إنه مدين لي بواحدة.”

تنهد يو مينغ، “الشيخ الأكبر، هل تم القبض على الجدة؟”

صارت أوراقها مكشوفة الآن.

 

كان تشو فان قد ألقى بظلاله الضخمة على الكل لدرجة أنه حتى أعداءه لديهم أشخاص يأملون في الحصول على جانبه الجيد. الشباب الآن لم يكن ليساعدهم بخلاف ذلك.

هز الشيخ الأكبر رأسه، “في محاولتهم الفرار، قبضنا على أربعة فرق، لكن لم يكن من بينهن تلك العجوز القديمة.”

 

 

هز الشيخ الأكبر رأسه، “في محاولتهم الفرار، قبضنا على أربعة فرق، لكن لم يكن من بينهن تلك العجوز القديمة.”

“مثالي.”

 

 

شعروا جميعًا بالحزن.

أومأ يو مينغ.

بكت الجدة وهزت رأسها. لو لم تكن ذات إرادة ثابتة، لكانت قد انهارت الآن.

 

على تلة خلفهم، بدت خطى جعلت الجميع يشعرون أنهم على حافة الهاوية.

أعطى إشارة للتوقف، وهو ينظر إلى تلٍ أمامهم، “انتظروا هنا بينما أستكشف المقدمة.”

 

 

 

“يو مينغ، لماذا تذهب دائمًا أمامنا؟ هل تحاول أخذ كل الفضل لنفسك؟” سأل الشيخ الخامس.

 

 

 

إبتسم يو مينغ، “أنا فقط مستشار، الشيخ الخامس. كيف يمكنني إنزال الآلاف من الناس بنفسي وسرقة كل الفضل الخاص بكم؟ أريد فقط التحقق من وجود علامات على مرورهم من هنا واتجاههم. مع تحركنا معًا، ستختفي كل آثارِهِم.”

صرخت الجدة، “شكرًا لك يا سيدي على إنقاذك في الوقت المناسب. لكن لماذا ساعدتنا؟”

 

 

“أيها العجوز الخامس، أنت تافه جدًا!”

على تلة خلفهم، بدت خطى جعلت الجميع يشعرون أنهم على حافة الهاوية.

 

 

قال الشيخ الكبير: “لقد كسب يو مينغ أكبر قدر من الجدارة منذ البداية بسبب خطته. لماذا سيحاول سرقة شيء منا الآن؟”

هز يو مينغ رأسه.

 

 

“هيهيهي، أنا فقط أعبث معه. لا أمانع ذهابك أبدًا، يو مينغ.” خدش الشيخ الخامس رأسه.

 

 

 

أومأ يو مينغ، ثم إنطلق بسرعة.

أومأ يو مينغ، ثم إنطلق بسرعة.

 

كان تشو فان قد ألقى بظلاله الضخمة على الكل لدرجة أنه حتى أعداءه لديهم أشخاص يأملون في الحصول على جانبه الجيد. الشباب الآن لم يكن ليساعدهم بخلاف ذلك.

ما رآه وراء التل جعل عيونه تنفتح على مصرعيها.

وفى الوقت نفسه، مشط جيش وادي الجحيم البالغ عددهم بالآلاف المنطقة، وإنتشر صوت صفير فجأة فوق مكان الجدة بالضبط. بين الشيخ الأكبر والشيخ الخامس كان رجلٌ بملابس رمادية، يو مينغ.

 

 

كانت الجدة وشعبها متوترين، لكنهم مستعدون للقتال حتى النهاية.

 

 

 

كان الخيار الوحيد الآن هو القتال.

 

 

 

ومع ذلك قدم يو مينغ إشارة لهم للبقاء هادئين.

هزت رأسها، شعرت الجدة بالندم المرير في الداخل.

 

 

بدا عليهم جميعًا الحيرة.

 

 

 

استدار يو مينغ وصرخ نحو الشيخ الأكبر، “مر فريق صرح الزهور المنجرفة من هنا. لا بد أنهم ذهبوا في هذا الاتجاه. قد تقبضون عليهم إذا إنطلقتم الآن!”

صرخت الجدة، “شكرًا لك يا سيدي على إنقاذك في الوقت المناسب. لكن لماذا ساعدتنا؟”

 

ولكن مع منزله يتهاوى، ذهب وادي الجحيم إلى الأبد. على الرغم من أن يو وان شان قد أخذ شيوخه لمتابعة البوابة الإمبراطورية لمهاجمة صرح الزهور المنجرفة.

أشار إصبع يو مينغ نحو بقعة عشوائية. صار الشيخ الأكبر سعيدًاسعيدا للغاية وقاد رجاله لمطاردتهم. مع ثقتهم بـيو مينغ والتلة التي تفصل بينهم، لم يكن لديهم أدنى فكرة أن هدفهم قريب جدًا منهم. ومع ذلك بعيد جدًا في نفس الوقت.

 

 

“الجدة، الحارسة زهرة الغيلدر مثل أي واحدة منا، على استعداد لوضع حياتنا من أجل بقاء صرح إنجراف الزهور! هي لن تلومكِ أبدًا.” عَزتها مشرفة الفاونيا.

أحس النساء بالحيرة، ونظرن بتوتر إلى يو مينغ.

 

 

“ماذا؟”

لماذا شخص من وادي الجحيم يساعِدُهُم؟

 

 

لا أحد يعرف أن العقل المدبر الحقيقي وراء محنتهم الحالية لم يكن سوى منقذهم، يو مينغ.

مع ذهاب الجيش خلفه، قال يو مينغ، “الجميع من صرح الزهور المنجرفة، الشرق والغرب مغلقان. تم تفتيش الشمال والجنوب فقط بالفعل وليس هناك أحد هناك. لكنني أوصي بشدة بالذهاب إلى الجنوب. في تلك الجبال الشاهقة والغابات الكثيفة، من السهل الاختباء.”

أومأ يو مينغ.

 

صرخت الجدة، “شكرًا لك يا سيدي على إنقاذك في الوقت المناسب. لكن لماذا ساعدتنا؟”

ثم فقط هكذا تركهم يو مينغ.

أحس النساء بالحيرة، ونظرن بتوتر إلى يو مينغ.

 

أعطى إشارة للتوقف، وهو ينظر إلى تلٍ أمامهم، “انتظروا هنا بينما أستكشف المقدمة.”

“إنتظر لحضة.”

“الجدة، هنا إشربي بعض الماء.” أظهرت تلميذة من التلميذات الإحترام لها.

 

 

صرخت الجدة، “شكرًا لك يا سيدي على إنقاذك في الوقت المناسب. لكن لماذا ساعدتنا؟”

 

 

 

سخر منها يو مينغ، “مساعدتك؟ هاهاها، أنتِ تقدرين نفسكِ كثيرًا. خيانة منزلي من أجل بعض المتشردين لا يتسحق أبدًا. فقط أرسل هذه الرسالة إلى تشو فان. إنه مدين لي بواحدة.”

ظهرت حارسة السوسن أمامهم فجأة.

 

 

طار يو مينغ في الإتجاه الذي ذهب إليه بقية جيش وادي الجحيم.

 

 

“هل خمن وادي الجحيم نيتنا؟ منذ موت يو غوتشي، لم يكونوا أبدًا بهذا المكر”

شعرت الجدة بالمرارة واليأس.

كانت الجدة وشعبها متوترين، لكنهم مستعدون للقتال حتى النهاية.

 

على تلة خلفهم، بدت خطى جعلت الجميع يشعرون أنهم على حافة الهاوية.

كان تشو فان قد ألقى بظلاله الضخمة على الكل لدرجة أنه حتى أعداءه لديهم أشخاص يأملون في الحصول على جانبه الجيد. الشباب الآن لم يكن ليساعدهم بخلاف ذلك.

منذ أن دمر تشو فان وادي الجحيم، كان الرجل بلا مأوى.

 

استدار يو مينغ وصرخ نحو الشيخ الأكبر، “مر فريق صرح الزهور المنجرفة من هنا. لا بد أنهم ذهبوا في هذا الاتجاه. قد تقبضون عليهم إذا إنطلقتم الآن!”

شعروا جميعًا بالحزن.

“لقد كنت بعيدة النظر طوال حياتي فقط لأرتكاب الأخطاء مرارًا وتكرارًا في النهاية، مما أدى إلى تدمير إرث صرح الزهور المنجرفة. أشعر بالخجل من مقابلة أسلافي في العالم السفلي.” بكت الجدة.

 

 

كانت الجدة معروفة لجميع المنازل لمدة مائة عام، ولكن اسمها كان أقل وزنا من مغرور. [من كان يظن أن اسم تشو فان يمكن أن يجعل المرء يخون منزله؟]

في ظل هذه الظروف، وضع جانبًا مصلحة المنزل ووضع نفسه أولًا.

 

[كيف يمكن أن نكون مختلفين جدًا؟]

[كيف يمكن أن نكون مختلفين جدًا؟]

 

 

 

لا أحد يعرف أن العقل المدبر الحقيقي وراء محنتهم الحالية لم يكن سوى منقذهم، يو مينغ.

“هل خمن وادي الجحيم نيتنا؟ منذ موت يو غوتشي، لم يكونوا أبدًا بهذا المكر”

 

 

لقد فعل كل شيء من أجل تشو فان.

بكت الجدة وهزت رأسها. لو لم تكن ذات إرادة ثابتة، لكانت قد انهارت الآن.

 

 

ليس أن تشو فان سأله، بالطبع، لكن خطة تشو فان لم تترك له أي خيار آخر.

 

 

كانت الجدة معروفة لجميع المنازل لمدة مائة عام، ولكن اسمها كان أقل وزنا من مغرور. [من كان يظن أن اسم تشو فان يمكن أن يجعل المرء يخون منزله؟]

منذ أن دمر تشو فان وادي الجحيم، كان الرجل بلا مأوى.

شعروا جميعًا بالحزن.

 

استدار يو مينغ وصرخ نحو الشيخ الأكبر، “مر فريق صرح الزهور المنجرفة من هنا. لا بد أنهم ذهبوا في هذا الاتجاه. قد تقبضون عليهم إذا إنطلقتم الآن!”

ضربه ذلك في الصميم عند وصول الأخبار إليه. تولى تشو فان رعاية وادي الجحيم لإجباره على التخلي عن ثقته التي لا تتزعزع في منزله.

كان تشو فان قد ألقى بظلاله الضخمة على الكل لدرجة أنه حتى أعداءه لديهم أشخاص يأملون في الحصول على جانبه الجيد. الشباب الآن لم يكن ليساعدهم بخلاف ذلك.

 

ضربه ذلك في الصميم عند وصول الأخبار إليه. تولى تشو فان رعاية وادي الجحيم لإجباره على التخلي عن ثقته التي لا تتزعزع في منزله.

طالما ظل وادي الجحيم واقفًا، فسيظل هو واحدًا منهم، لم تكن خيانة المرء لملكه أمرًا سهلًا أبدًا.

لن تفكر البوابة الإمبراطورية أبدًا في فكرة مساعدتِهِم، سيستغلون فرصة أفضل بكثير، متمثلة في إستيعابِهِم.

 

 

ولكن مع منزله يتهاوى، ذهب وادي الجحيم إلى الأبد. على الرغم من أن يو وان شان قد أخذ شيوخه لمتابعة البوابة الإمبراطورية لمهاجمة صرح الزهور المنجرفة.

ما رآه وراء التل جعل عيونه تنفتح على مصرعيها.

 

 

لن تفكر البوابة الإمبراطورية أبدًا في فكرة مساعدتِهِم، سيستغلون فرصة أفضل بكثير، متمثلة في إستيعابِهِم.

*********

 

أومأ يو مينغ، ثم إنطلق بسرعة.

كما هو الحال، وجد هذا المتشرد الذي اعتاد أن يكون على مفترق طرق ثلاثي مسارين فقط للأمام، البوابة الإمبراطورية وتشو فان.

 

 

 

في ظل هذه الظروف، وضع جانبًا مصلحة المنزل ووضع نفسه أولًا.

 

 

 

 

 

تدمير صرح الزهور المنجرفة سيؤدي إلى أخذ الفضل والحصول على إستحسان البوابة الإمبراطورية، في حين أن ترك صرح الزهور المنجرفة يذهب كان يعني إسداء خدمة لتشو فان. بغض النظر عن أي من هذين العملاقين سينتهي به الأمر بحكم الأراضي، كان لديه مخرج.

 

 

 

كانت هذه خطته، أن يكون عميلًا مزدوجًا!

لن تفكر البوابة الإمبراطورية أبدًا في فكرة مساعدتِهِم، سيستغلون فرصة أفضل بكثير، متمثلة في إستيعابِهِم.

 

ربتت الجدة على رأس الطفلة ونظرت إلى الشرق بقلبٍ مكسور، “وصلني خبر من الفرق الخمسة الليلة الماضية، تم الإمساك بفريق زهرة الغيلدر. لقد ضحوا بأنفسِهِم من أجل ضمان رحلة آمنة لنا، جذبوا العدو ويجب أن يكونوا قد ماتوا الآن. لقد خذلتهم!”

“لا يسعني إلا أن أتساءل، من سيكون لوردي في النهاية؟ هاهاها…” 

 

هز يو مينغ رأسه.

 

 

كما هو الحال، وجد هذا المتشرد الذي اعتاد أن يكون على مفترق طرق ثلاثي مسارين فقط للأمام، البوابة الإمبراطورية وتشو فان.

استجابت النساء لنصيحة يو مينغ وهربن من حصار المنازل الأربعة واصطدمن بفريق الإنقاذ.

“ماذا؟”

 

 

“الجدة، جعلنا المُنظِم تشو ننتظركم هنا لوقتٍ طويل!” لوح تشيو يان هاي بيديه…

 

*********

 

ترجمة: CP0

“هيهيهي، أنا فقط أعبث معه. لا أمانع ذهابك أبدًا، يو مينغ.” خدش الشيخ الخامس رأسه.

كانت الجدة وشعبها متوترين، لكنهم مستعدون للقتال حتى النهاية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط