جَائِع مِنْ أَجْلِ ذِئْبِ اَلتِّنِّينِ
الفصل: 58 جائع من اجل ذئب التنين
الفصل: 58 جائع من اجل ذئب التنين
يشد الذئب رجليه تحت نفسه ، ويستعد للقفز ، لكنه يفاجئني بعد ذلك ، وهو ينطلق إلى الأمام ويؤرجح ذيله بقوة شرسة. هذا الذيل المعدني الغريب يصطدم بالشجرة ، في لحظة الاصطدام سمعت صدعًا هائلًا وأمام عيني المحيرتين ، يتحطم جذع الشجرة مباشرة.
ترجمة: LUCIFER
الآن بعد أن كان أعدائي لطفاء بما يكفي لإبطاء سرعتهم ، فإنني مرة أخرى أهدف إلى التصويب بحذر ، والنظر من فوق كتفي لتوجيه الحمض بأكبر قدر ممكن من الدقة.
يصدر الحامض أزيزًا أثناء تقوسه في الهواء باتجاه تنانين الذئب الجائعين. من المؤسف أنهم وضعوا ظهورهم لي ولم أتمكن من التصويب على وجوههم ، مع ذلك ، مع رشقة مرضية اصابة أول ضربة مباشرة فوق الساق اليسرى الأمامية من هدفي.
بمجرد أن يتعافوا من صدمتهم الأولية ، يتفاعل الوحوش بسرعة ، وينفصلان عن بعضهما ويصطدمان في الغابة حتى عندما يزأران بينما يحرق الحمض ببطء.
بعد الضربة الأولى ، اطلقت الثانية!
لا أتوقف عندما أصل إلى العش أيضًا ، فأنا أتسلق على طول الطريق أعلى تل النمل ونزولاً إلى النفق وأترك الممر طوال الطريق. بعد الجري في النفق ، استدر وأعدت طوال الطريق ، وأضع طبقة ثانية من الفيرومونات لتقوية الرائحة ، مما يحفز زملائي في العمل.
بوو!
بدون الوقت للتصويب بعناية ، لن تكون هذه الطلقة بنفس الدقة تقريبًا ، حيث تضرب الوحش الثاني على جانبه.
كشفت آخر طلقة لي عن موقعي أخيرًا ، بينما يضيء الكلب الثاني في الشجرة ، وأخيراً حدد شكلي في مكان مرتفع في الشجرة.
يتصارع كلا المخلوقين بشراسة على الفور عندما يبدأ الحمض في عمله المميت ، ويلتصق ويتصلب حتى عندما يبدأ في التهام أجسامهم.
لحسن الحظ ، فإن الهدف الأول الذي أصابته يظهر بالفعل سرعة منخفضة قليلاً ، بحيث لا تتحرك ساق واحدة بحرية بقدر ما تستطيع.
أنا راضٍ جدًا عن الطلقة الأولى ، ونأمل أن يؤدي ضرب تنين الذئب فوق ساقه مباشرةً إلى تقييد قدرته على الحركة ، وهو شيء تمتلكه هذه الوحوش بشدة. والثاني مؤسف بعض الشيء ولكن مع قيود الوقت لم أكن مستعدًا للمخاطرة وربما تفوتني تمامًا ، لذا فقد هدفت إلى منطقة أوسع بكثير.
توقفت فقط لالتقاط ‘الصغير’ والتأكد من أنه آمن على ظهري ، عدت إلى تل النمل ، وألقيت بأثر الطعام طوال الطريق.
لا أريد التقليل من شأن هذه المخلوقات ، فهي تبدو قوية وسريعة للغاية ، بأرجلها الطويلة وأجسادها القوية ، وأنا متأكد من أنها ستتفوق عليّ على أرض مفتوحة. أهدف إلى استخدام الحمض الخاص بي لتحقيق أقصى قدر من التأثير عن طريق تقييد سرعتها والتعرض للضرر المبكر قبل أن يغلقوا علي.
انطلقت من أعلى التل ، عدت إلى الغابة ، متراكم على دربي الخاص على طول الطريق. بدأ عدد قليل من العمال بالفعل في الاستنشاق ، وشقوا طريقهم على طول الطريق ، لكنني أتجاوزهم ، وأركض بأقصى سرعة مع ‘الصغير’ متمسك في فرحة على ظهري.
بمجرد أن يتعافوا من صدمتهم الأولية ، يتفاعل الوحوش بسرعة ، وينفصلان عن بعضهما ويصطدمان في الغابة حتى عندما يزأران بينما يحرق الحمض ببطء.
يبدو أن صوت القتال قد استخرج المزيد من الوحوش من الغابة لسرقة الكتلة الحيوية من تحت أنفي! ربما كان يجب أن أتوقع هذا. الغابة مليئة بالوحوش الآن لدرجة أن القتال في أي مكان تقريبًا لا بد أن يجذب المزيد من الانتباه.
لحسن الحظ ، فإن الهدف الأول الذي أصابته يظهر بالفعل سرعة منخفضة قليلاً ، بحيث لا تتحرك ساق واحدة بحرية بقدر ما تستطيع.
بالضبط كما خططت.
حتى أثناء هروبهما ، يقوم الوحشان بمسح محيطهما باستمرار بكل حواسهما. نظرًا لأن هؤلاء الرجال هم جزء من الذئب ، أفترض أنهم ورثوا حاسة شم قوية. أشك بشدة في أن لديهم تلك الأنوف الكبيرة مقابل لا شيء!
لا أريد التقليل من شأن هذه المخلوقات ، فهي تبدو قوية وسريعة للغاية ، بأرجلها الطويلة وأجسادها القوية ، وأنا متأكد من أنها ستتفوق عليّ على أرض مفتوحة. أهدف إلى استخدام الحمض الخاص بي لتحقيق أقصى قدر من التأثير عن طريق تقييد سرعتها والتعرض للضرر المبكر قبل أن يغلقوا علي.
لحسن الحظ ، يظهر التخفي قوته في هذه اللحظة. ما زلت ساكنا قدر الإمكان ، مما يزيد من فائدة مهارتي ، ولا يستطيع الوحشان الكبيران تحديد موقعي ، حتى لو كان لديهما فكرة جيدة عن مصدر الطلقات بناء على التأثير الذي تعرضا له.
لحسن الحظ ، فإن الهدف الأول الذي أصابته يظهر بالفعل سرعة منخفضة قليلاً ، بحيث لا تتحرك ساق واحدة بحرية بقدر ما تستطيع.
ما زلت كفأر غير ضار أنتظر ، جاثما بين الفروع نحو قمة شجرتي. بينما أختبئ ، أشاهد ، مثل الصقر ، بينما يتباطأ الذئبان ويبدأن في التجوال. يصدر صوت الهدير من قبل الوحشين وهما يطاردان المنطقة ، ويتعقبان دربي.
بدون الوقت للتصويب بعناية ، لن تكون هذه الطلقة بنفس الدقة تقريبًا ، حيث تضرب الوحش الثاني على جانبه.
هاها!
لكن الأرانب دفعت الثمن. هذه التنانين الذئبية هي وحوش متطورة بعد كل شيء ، يجب احترامها. يمكن رؤية الجثث المكسورة للعديد من الأرانب على الأرض هنا وهناك ، ممزقة بالمخالب والأنياب أو محطمة باللب بسبب القوة المذهلة لتلك الذيول.
بالضبط كما خططت.
من أين بحق الجحيم أتوا هؤلاء الرجال ؟!
الآن بعد أن كان أعدائي لطفاء بما يكفي لإبطاء سرعتهم ، فإنني مرة أخرى أهدف إلى التصويب بحذر ، والنظر من فوق كتفي لتوجيه الحمض بأكبر قدر ممكن من الدقة.
لحسن الحظ ، يظهر التخفي قوته في هذه اللحظة. ما زلت ساكنا قدر الإمكان ، مما يزيد من فائدة مهارتي ، ولا يستطيع الوحشان الكبيران تحديد موقعي ، حتى لو كان لديهما فكرة جيدة عن مصدر الطلقات بناء على التأثير الذي تعرضا له.
بوو!
تخرج من الغابة أكثر الأرانب ذات المظهر الشيطاني التي رأيتها أو تخيلتها على الإطلاق. الفراء الأسود الخشن ، والعيون الحمراء اللامعة ، والاجسام ذات العضلات الوحشية ، وبدلا من الأسنان الأمامية الساحرة المعتادة للأرانب ، تبرز الأنياب الشريرة من فم جائع.
إصابة دقيقة للهدف!
بمجرد أن يتعافوا من صدمتهم الأولية ، يتفاعل الوحوش بسرعة ، وينفصلان عن بعضهما ويصطدمان في الغابة حتى عندما يزأران بينما يحرق الحمض ببطء.
يصرخ التنين الذئب من الألم حيث يتناثر الحمض مباشرة على وجهه ، ويغطي عينيه وأنفه قبل أن يلتصق ويتصلب ، ويدمر حواسها.
أنا راضٍ جدًا عن الطلقة الأولى ، ونأمل أن يؤدي ضرب تنين الذئب فوق ساقه مباشرةً إلى تقييد قدرته على الحركة ، وهو شيء تمتلكه هذه الوحوش بشدة. والثاني مؤسف بعض الشيء ولكن مع قيود الوقت لم أكن مستعدًا للمخاطرة وربما تفوتني تمامًا ، لذا فقد هدفت إلى منطقة أوسع بكثير.
خذ هذا أيها الكلب الغبي!
من أين بحق الجحيم أتوا هؤلاء الرجال ؟!
يتأرجح رأسه في الإحباط ، يحاول الوحش أن يمسح الحمض بمخالبه ، وعندما يفشل في ذلك ، يبدأ في فرك رأسه بشدة في الغطاء النباتي والأوساخ في محاولة محمومة لإزالة الأشياء البغيضة.
تم إلقاء ‘الصغير’ المسكين من ظهري بينما كنت أصطدم بالأرض وأتدحرج ، وهو يصرخ بسخط وهو يضرب في التراب القريب. آمل أن يكون على ما يرام ، ليس لدي ما يكفي من الوقت للقلق بشأن رفيقي القرد الصغير في الوقت الحالي لأنني مرعوب من جزء كبير من الذئب ، وقد يكون وحش التنين على وشك الانقضاض وسحق رأسي بذيله الغريب القوي!
آسف يا ذئب ، ليس من السهل التخلص من حمضي المقيد!
لحسن الحظ ، يظهر التخفي قوته في هذه اللحظة. ما زلت ساكنا قدر الإمكان ، مما يزيد من فائدة مهارتي ، ولا يستطيع الوحشان الكبيران تحديد موقعي ، حتى لو كان لديهما فكرة جيدة عن مصدر الطلقات بناء على التأثير الذي تعرضا له.
كشفت آخر طلقة لي عن موقعي أخيرًا ، بينما يضيء الكلب الثاني في الشجرة ، وأخيراً حدد شكلي في مكان مرتفع في الشجرة.
توقفت فقط لالتقاط ‘الصغير’ والتأكد من أنه آمن على ظهري ، عدت إلى تل النمل ، وألقيت بأثر الطعام طوال الطريق.
مرحبًا بكم في الأسفل!
ليس كأن لدي الوقت للتفكير في ذلك ، أنا أسقط!
يشد الذئب رجليه تحت نفسه ، ويستعد للقفز ، لكنه يفاجئني بعد ذلك ، وهو ينطلق إلى الأمام ويؤرجح ذيله بقوة شرسة. هذا الذيل المعدني الغريب يصطدم بالشجرة ، في لحظة الاصطدام سمعت صدعًا هائلًا وأمام عيني المحيرتين ، يتحطم جذع الشجرة مباشرة.
لحسن الحظ ، يظهر التخفي قوته في هذه اللحظة. ما زلت ساكنا قدر الإمكان ، مما يزيد من فائدة مهارتي ، ولا يستطيع الوحشان الكبيران تحديد موقعي ، حتى لو كان لديهما فكرة جيدة عن مصدر الطلقات بناء على التأثير الذي تعرضا له.
المقدسة مولي! هل أنت جاد غاندالف ؟! لقد حطم هذا الجذع مباشرة بضربة واحدة!
ترجمة: LUCIFER
ليس كأن لدي الوقت للتفكير في ذلك ، أنا أسقط!
بدون الوقت للتصويب بعناية ، لن تكون هذه الطلقة بنفس الدقة تقريبًا ، حيث تضرب الوحش الثاني على جانبه.
من وجهة نظري العالية في الشجرة ، أرى الذيل ينشق مباشرة عبر الجذع وعلى الفور تبدأ الشجرة في الانهيار بسرعة على الأرض. قبل أن تصطدم الشجرة بالأرض ، أرمي نفسي بعيدًا عن مسكني ، مستخدمًا كل ساقي للضغط بأقصى ما أستطيع. لا يسعني إلا أن أتمنى أن أتمكن من دفع نفسي بعيدًا بما يكفي لأجعل نفسي بعيد من منطقة الاصطدام.
يتصارع كلا المخلوقين بشراسة على الفور عندما يبدأ الحمض في عمله المميت ، ويلتصق ويتصلب حتى عندما يبدأ في التهام أجسامهم.
تم إلقاء ‘الصغير’ المسكين من ظهري بينما كنت أصطدم بالأرض وأتدحرج ، وهو يصرخ بسخط وهو يضرب في التراب القريب. آمل أن يكون على ما يرام ، ليس لدي ما يكفي من الوقت للقلق بشأن رفيقي القرد الصغير في الوقت الحالي لأنني مرعوب من جزء كبير من الذئب ، وقد يكون وحش التنين على وشك الانقضاض وسحق رأسي بذيله الغريب القوي!
يصرخ التنين الذئب من الألم حيث يتناثر الحمض مباشرة على وجهه ، ويغطي عينيه وأنفه قبل أن يلتصق ويتصلب ، ويدمر حواسها.
ومع ذلك ، عندما تمكنت أخيرًا من تصحيح نفسي وأخذ ما يحيط بي ، فوجئت مرة أخرى.
آمل أنه من خلال الجري إلى العش ، سأكون قادرًا على جذب المزيد من العمال المتواجدين في عمق أكبر ، وتجميع قوة أكبر بسرعة أكبر. أحتاج إلى كل النمل الذي يمكنني الحصول عليه في أسرع وقت ممكن!
من أين بحق الجحيم أتوا هؤلاء الرجال ؟!
بعد الضربة الأولى ، اطلقت الثانية!
تخرج من الغابة أكثر الأرانب ذات المظهر الشيطاني التي رأيتها أو تخيلتها على الإطلاق. الفراء الأسود الخشن ، والعيون الحمراء اللامعة ، والاجسام ذات العضلات الوحشية ، وبدلا من الأسنان الأمامية الساحرة المعتادة للأرانب ، تبرز الأنياب الشريرة من فم جائع.
انطلقت من أعلى التل ، عدت إلى الغابة ، متراكم على دربي الخاص على طول الطريق. بدأ عدد قليل من العمال بالفعل في الاستنشاق ، وشقوا طريقهم على طول الطريق ، لكنني أتجاوزهم ، وأركض بأقصى سرعة مع ‘الصغير’ متمسك في فرحة على ظهري.
علاوة على ذلك ، هناك العشرات منهم!
ليس لدي وقت للتردد ، إذا انتظرت قد تنتهي الأرانب من الفريسة قبل أن أحصل على فرصة.
عند القفز من الغابة المخلوقات أصغر قليلا مني ولكنها لا تزال أكبر من عامل الفقس. على الفور ينقضون على التنين الذئب ، ويقضمون ويعضون المخلوقات الأكبر بكثير ، حتى أنني أرى بعض الذين قفزوا بأرجلهم الخلفية القوية ، ويقلبون الهواء ويقدمون ركلات قوية إلى جانبي الوحوش.
توقفت فقط لالتقاط ‘الصغير’ والتأكد من أنه آمن على ظهري ، عدت إلى تل النمل ، وألقيت بأثر الطعام طوال الطريق.
هيي! تلك هي ملكي!
العضة الساحقة!
يبدو أن صوت القتال قد استخرج المزيد من الوحوش من الغابة لسرقة الكتلة الحيوية من تحت أنفي! ربما كان يجب أن أتوقع هذا. الغابة مليئة بالوحوش الآن لدرجة أن القتال في أي مكان تقريبًا لا بد أن يجذب المزيد من الانتباه.
لا أريد التقليل من شأن هذه المخلوقات ، فهي تبدو قوية وسريعة للغاية ، بأرجلها الطويلة وأجسادها القوية ، وأنا متأكد من أنها ستتفوق عليّ على أرض مفتوحة. أهدف إلى استخدام الحمض الخاص بي لتحقيق أقصى قدر من التأثير عن طريق تقييد سرعتها والتعرض للضرر المبكر قبل أن يغلقوا علي.
لست مستعدًا للتخلي عن فريستي مقابل هذه الأرانب المزعجة! مهما بدت شريرة!
بالضبط كما خططت.
عند رؤية حشد صغير من الأرانب وهم يحتشدون فوق كلاب الصيد الكبيرة ، أعلم أنه ليس لدي الكثير من الوقت المتبقي قبل أن يتمكنوا من التغلب على وحوش الذئب الضعيفة بالفعل. ليس لدي الكثير من الخيارات ضد هذه الأنواع من الأرقام ، فقد حان الوقت لاستدعاء المستعمرة!
يتأرجح رأسه في الإحباط ، يحاول الوحش أن يمسح الحمض بمخالبه ، وعندما يفشل في ذلك ، يبدأ في فرك رأسه بشدة في الغطاء النباتي والأوساخ في محاولة محمومة لإزالة الأشياء البغيضة.
توقفت فقط لالتقاط ‘الصغير’ والتأكد من أنه آمن على ظهري ، عدت إلى تل النمل ، وألقيت بأثر الطعام طوال الطريق.
لكن الأرانب دفعت الثمن. هذه التنانين الذئبية هي وحوش متطورة بعد كل شيء ، يجب احترامها. يمكن رؤية الجثث المكسورة للعديد من الأرانب على الأرض هنا وهناك ، ممزقة بالمخالب والأنياب أو محطمة باللب بسبب القوة المذهلة لتلك الذيول.
لا أتوقف عندما أصل إلى العش أيضًا ، فأنا أتسلق على طول الطريق أعلى تل النمل ونزولاً إلى النفق وأترك الممر طوال الطريق. بعد الجري في النفق ، استدر وأعدت طوال الطريق ، وأضع طبقة ثانية من الفيرومونات لتقوية الرائحة ، مما يحفز زملائي في العمل.
لست مستعدًا للتخلي عن فريستي مقابل هذه الأرانب المزعجة! مهما بدت شريرة!
آمل أنه من خلال الجري إلى العش ، سأكون قادرًا على جذب المزيد من العمال المتواجدين في عمق أكبر ، وتجميع قوة أكبر بسرعة أكبر. أحتاج إلى كل النمل الذي يمكنني الحصول عليه في أسرع وقت ممكن!
تخرج من الغابة أكثر الأرانب ذات المظهر الشيطاني التي رأيتها أو تخيلتها على الإطلاق. الفراء الأسود الخشن ، والعيون الحمراء اللامعة ، والاجسام ذات العضلات الوحشية ، وبدلا من الأسنان الأمامية الساحرة المعتادة للأرانب ، تبرز الأنياب الشريرة من فم جائع.
انطلقت من أعلى التل ، عدت إلى الغابة ، متراكم على دربي الخاص على طول الطريق. بدأ عدد قليل من العمال بالفعل في الاستنشاق ، وشقوا طريقهم على طول الطريق ، لكنني أتجاوزهم ، وأركض بأقصى سرعة مع ‘الصغير’ متمسك في فرحة على ظهري.
بمجرد أن يتعافوا من صدمتهم الأولية ، يتفاعل الوحوش بسرعة ، وينفصلان عن بعضهما ويصطدمان في الغابة حتى عندما يزأران بينما يحرق الحمض ببطء.
بالعودة إلى مكان المعركة أرى الفوضى أمام عيني. استمرت المشاجرة في غيابي وكان التنينان الذئبان في حالة سيئة ، وينزفان بشدة من عدد من الجروح الصغيرة في جميع أنحاء أجسادهم.
لا أتوقف عندما أصل إلى العش أيضًا ، فأنا أتسلق على طول الطريق أعلى تل النمل ونزولاً إلى النفق وأترك الممر طوال الطريق. بعد الجري في النفق ، استدر وأعدت طوال الطريق ، وأضع طبقة ثانية من الفيرومونات لتقوية الرائحة ، مما يحفز زملائي في العمل.
لكن الأرانب دفعت الثمن. هذه التنانين الذئبية هي وحوش متطورة بعد كل شيء ، يجب احترامها. يمكن رؤية الجثث المكسورة للعديد من الأرانب على الأرض هنا وهناك ، ممزقة بالمخالب والأنياب أو محطمة باللب بسبب القوة المذهلة لتلك الذيول.
بوو!
ليس لدي وقت للتردد ، إذا انتظرت قد تنتهي الأرانب من الفريسة قبل أن أحصل على فرصة.
ما زلت كفأر غير ضار أنتظر ، جاثما بين الفروع نحو قمة شجرتي. بينما أختبئ ، أشاهد ، مثل الصقر ، بينما يتباطأ الذئبان ويبدأن في التجوال. يصدر صوت الهدير من قبل الوحشين وهما يطاردان المنطقة ، ويتعقبان دربي.
اندفاع!
لست مستعدًا للتخلي عن فريستي مقابل هذه الأرانب المزعجة! مهما بدت شريرة!
انطلق في القتال مثل دبابة ، أطرح جانباً الأرانب الصغيرة بوزني وزخمي ، أرمي نفسي للأمام نحو وحش الذئب الأكثر إصابة. الوحش في حالة رهيبة ، وقد احترق حمضي في وجهه مما جعله غير قادر على الدفاع عن نفسه ضد افتراس الأرانب الذكية.
يصدر الحامض أزيزًا أثناء تقوسه في الهواء باتجاه تنانين الذئب الجائعين. من المؤسف أنهم وضعوا ظهورهم لي ولم أتمكن من التصويب على وجوههم ، مع ذلك ، مع رشقة مرضية اصابة أول ضربة مباشرة فوق الساق اليسرى الأمامية من هدفي.
سوف أخرجك من بؤسك!
تم إلقاء ‘الصغير’ المسكين من ظهري بينما كنت أصطدم بالأرض وأتدحرج ، وهو يصرخ بسخط وهو يضرب في التراب القريب. آمل أن يكون على ما يرام ، ليس لدي ما يكفي من الوقت للقلق بشأن رفيقي القرد الصغير في الوقت الحالي لأنني مرعوب من جزء كبير من الذئب ، وقد يكون وحش التنين على وشك الانقضاض وسحق رأسي بذيله الغريب القوي!
يسمعني الوحش قادمًا ويستدير لمواجهة هجومي ولكن لا يوجد الكثير مما يمكنه فعله. دون أن أبطأ ، ألقي بنفسي مباشرة من أجل حلق الوحوش ، وأمسك بفكي السفلي.
اندفاع!
العضة الساحقة!
الفصل: 58 جائع من اجل ذئب التنين
انجوي ❤️
آسف يا ذئب ، ليس من السهل التخلص من حمضي المقيد!
ترجمة: LUCIFER
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
