الجحيم في خدمتك
الفصل30: الجحيم في خدمتك
ولكن إذا كان هناك وباء رهيب كان الناس عاجزين عن مواجهته؟
“النجم الأسود موجود في محله بالفعل ، مرتبط تمامًا بسلطة وجلالة نجم المساء. سوف يسقط منجل الموت قريباً على شكل الإنسان الأفقي. إذا اجتمعوا معًا ، فإن الأسماك الميتة ستغرق القارة المضيئة. “[1] تلا الشيطان بعض الجمل الغامضة والغريبة.
“النجم الأسود موجود في محله بالفعل ، مرتبط تمامًا بسلطة وجلالة نجم المساء. سوف يسقط منجل الموت قريباً على شكل الإنسان الأفقي. إذا اجتمعوا معًا ، فإن الأسماك الميتة ستغرق القارة المضيئة. “[1] تلا الشيطان بعض الجمل الغامضة والغريبة.
في هذا المنعطف ، عندما نظر الملك إلى مبلغ المال الذي تم جمعه ، تساءل مرة أخرى عما إذا كان يجب عليه قتل الجميع.
ذكر ذلك الملك بالشاب الذي التقى به خلال المفاوضات في قلعة نهر القمر.
“كيف كان الوضع في ذلك الوقت؟”
وكان مبلغ كل فدية عدة آلاف من الجنيهات والمبلغ الإجمالي كبير للغاية. عندما دفع النبلاء الدفعة الأولى من الفدية ، بالإضافة إلى ضريبة الميراث التي تم فرضها من قبل ، جنى الملك ما يكفي من المال تقريبًا لتعويض فدية الجنرال يوهان ، ابن دوق باكنغهام.
وفقًا لقائد فرسان النذر ، كان ذلك منجمًا.
“نعم يا صاحب الجلالة.” تكهن الشيطان في افكار الملك قائلا “هذه حقا نبوءة هؤلاء المنجمين. إنها تتنبأ بكارثة وشيكة … أنت تعرف ما هي “.
“ستأتي في غضون أربعة أشهر.”
فكر الملك لفترة ، وأصدر حكمه.
بعد أن غادر الشيطان ، دخل فارس الهيكل السابق بهدوء.
“كارثة مميتة”.
أراد الشيطان بصدق أن يصفق للملك. انظر فقط إلى مدى حرص حواسه تجاه المؤامرات.
فكر الملك لفترة ، وأصدر حكمه.
ومع ذلك ، لم يكن هذا في الواقع صعبًا على الملك استنتاجه.
الفصل30: الجحيم في خدمتك
لأنه في خط القدر الأصلي ، تم شنق بورلاند أمام قلعة موهن بعد أربعة أشهر من الاغتيال عندما كان الحكم الأصلي هو النفي فقط. على الرغم من أن بورلاند كان طاغية بالفعل ، ولكن بناءً على شخصية الدوق الكبير غريس، يجب أن يكون أكثر ميلًا إلى سجن الملك السابق من أجل إظهار كرامته للشعب.
لكن يجب استخدام دخل الملك للحفاظ على نفقات العائلة المالكة بأكملها وتشغيل الإمبراطورية بأكملها.
وأكد ذلك حكم النفي في البداية.
لا يزال لملك طاغية سابق عاش بدون سلطة أهمية سياسية كبيرة للحاكم الجديد. يمكنه أن يرفع نفسه في قلوب الناس من خلال مقارنة نفسه باستمرار بالملك الطاغية السابق. عندما تم تحقيق الهدف تقريبًا ، يمكن للملك الطاغية السابق الاختفاء بصمت.
لم تكن بضعة أشهر كافية لـ الدوق الكبير غريس لتأسيس الصورة التي يريدها.
ولكن إذا كان هناك وباء رهيب كان الناس عاجزين عن مواجهته؟
“لماذا لا نتحدث ونحن نمشي؟ لقد كنت محبوسًا في الغرفة لفترة طويلة ، يا جلالة الملك “. كان دوق باكنغهام يرتدي رداءًا خارجيًا على ذراعه. لقد رأى عدد الملفات والوثائق التي قرأها الملك خلال هذا الوقت. “ربما تكون على استعداد للذهاب في نزهة معي؟”
هل كان هناك هدف أكثر ملاءمة لاستخدامه في إلقاء اللوم من الملك السابق العنيف؟
أراد الشيطان بصدق أن يصفق للملك. انظر فقط إلى مدى حرص حواسه تجاه المؤامرات.
[2] مقتبس من مزمور 7: 11-13
“بصرف النظر عنك ، هل يستطيع المنجمون أيضًا التنبؤ بهذا الطاعون الأسود؟” أدرك الملك نقطة واحدة ، “لمن يعمل المنجمون؟”
“الجحيم سعيد لحل هذه المشكلة من أجلك ، جلالة الملك.”
“نعم يا صاحب الجلالة.” انتهز الشيطان الفرصة على الفور ليدعي الفضل لنفسه ، “هل تتذكر ذلك المنجم الرديء؟ حاول التجسس على مصيرك ثم خطط لإخبار معلمه. ولكن بصفتي فارسًا مخلصًا لك ، فقد ساعدتك في حل هذه المشكلة الصغيرة – وإلا ، فقد وصل الآن العشرات من هؤلاء الزملاء المقززين مثل الذباب الذي يشم رائحة الدم “.
غادر الشيطان.
عندما انتهى الملك من قراءة الملفات ، صادف أن النبلاء في الحزب الملكي الجديد قدموا أموال الفدية الأولى – فالقيمة التي خصصوها لرؤوسهم دفعتهم إلى كتابة أكبر مبلغ يمكنهم الحصول عليه وبجهد كبير ، حتى يتمكنوا من إرسال الإجمالي على شكل أقساط فقط.
“إنهم يخدمون المحكمة المقدسة.”
“هل تريد إلقاء نظرة فاحصة؟”
أصدر الملك حكما.
الإله قَاضٍ عَادِلٌ، وَهُوَ إِلَهٌ يَسْخَطُ عَلَى الأَشْرَارِ فِي كُلِّ يَوْمٍ. صَقَلَ سَيْفَهُ لِيَضْرِبَ بِهِ الشِّرِّيرَ الَّذِي لَا يَتُوبُ. وَتَّرَ قَوْسَهُ وَهَيَّأَهَا. وأعَدَّ لَهُ الأَسْلِحَةَ الْقَتَّالَةَ. وَجَعَلَ سِهَامَهُ مُحْرِقَةً. “[2].
تأمل قليلا.
نظر الملك إلى دوق باكنغهام ببعض المفاجأة ، ثم ترك الريشة.
بشكل عام ، يجب تصنيف المنجمين على أنهم هراطقة وغير متوافقين مع المحكمة المقدسة. في ذاكرته ، من القرن الحادي عشر إلى القرن الثالث عشر ، شنت المحكمة المقدسة حملة قوية لاضطهاد المنجمين – ويمكن مقارنته تقريبًا بالصيد و قتل السحرة. ولكن في منتصف القرن الرابع عشر ، هدأت الحركة.
انطلاقا من كلام الشيطان ، يبدو أن معظم المنجمين اختاروا خدمة المحكمة المقدس من أجل البقاء.
“بالطبع ، سأكون سعيدًا بذلك.”
لم يكن هذا حقا أخبار جيدة.
بشكل عام ، يجب تصنيف المنجمين على أنهم هراطقة وغير متوافقين مع المحكمة المقدسة. في ذاكرته ، من القرن الحادي عشر إلى القرن الثالث عشر ، شنت المحكمة المقدسة حملة قوية لاضطهاد المنجمين – ويمكن مقارنته تقريبًا بالصيد و قتل السحرة. ولكن في منتصف القرن الرابع عشر ، هدأت الحركة.
إذا لم يكن البابا الجديد على الجانب الآخر من مضيق الهاوية أحمقاً ، فسيغتنم بالتأكيد هذه الفرصة لتحسين وضع الثيوقراطية. خلال وباء واسع النطاق كان الناس عاجزين عن مواجهته في هذه الحقبة مثل الطاعون الأسود ، كان من الأسهل تكاثر المعتقدات الدينية وجميع أنواع النظريات عن الأشرار.
نادرًا ما كان وجه الفارس السابق جادًا جدًا.
“ما هي الشروط؟”
حدث الطاعون الأسود الأخير لليجراند في القرن الرابع.
قبل ذلك ، حكمت عائلة روز بقوة أكبر مما كانت عليه الآن ، وأصبحت القارة الغربية أكثر منطقة مضاءة بالنور المقدس. لكن الطاعون الأسود غير المشهد السياسي. مات ما يقرب من تُسع الناس في الطاعون ، وكانت العائلة المالكة عاجزة عن إيقافه وعجزت عن تغيير الوضع. استغلت المحكمة المقدسة هذه الفرصة لنشر الفكرة القائلة بأنه على وجه التحديد لأن عائلة روز لم تخاف الرب المقدس ، فقد أدان الرب المقدس أرض ليجراند.
انطلاقا من كلام الشيطان ، يبدو أن معظم المنجمين اختاروا خدمة المحكمة المقدس من أجل البقاء.
الإله قَاضٍ عَادِلٌ، وَهُوَ إِلَهٌ يَسْخَطُ عَلَى الأَشْرَارِ فِي كُلِّ يَوْمٍ. صَقَلَ سَيْفَهُ لِيَضْرِبَ بِهِ الشِّرِّيرَ الَّذِي لَا يَتُوبُ. وَتَّرَ قَوْسَهُ وَهَيَّأَهَا. وأعَدَّ لَهُ الأَسْلِحَةَ الْقَتَّالَةَ. وَجَعَلَ سِهَامَهُ مُحْرِقَةً. “[2].
النبلاء الذين جاءوا لدفع المال لم يعرفوا لماذا ولكنهم شعروا بقشعريرة في أعناقهم.
تلا الملك ببطء وبصوت عالٍ هذا المقطع الذي يجب أن يتذكره كل فرد من أفراد عائلة روز.
جلالة الملك ، إن شيطانك خطير للغاية. لا أعرف لماذا هو متواضع جدًا أمامك ، لكن هالته تذكرني بالماضي. في ذلك الوقت كنت لا أزال أخدم المحكمة المقدسة وأسير في رحلاتهم الاستكشافية. صادف الفريق في ذلك الوقت موقعًا تاريخيًا ، حيث شعرت بهالة مماثلة “.
“إنهم يخدمون المحكمة المقدسة.”
كان الطاعون الأسود هو دينونة الإله ، وكانت جميع الجرائم تنبع من ازدراء ليجراند للرب المقدس.
مع انتشار الموت ، تحول هذا الاتهام في النهاية إلى أعمال شغب ، عُرفت في التاريخ باسم “عودة حركة الروح القدس”. بتحريض من المحكمة المقدسة ، بدأ الناس في بناء الكنائس بشكل عفوي. في النهاية ، امتدت مملكة الإله على الجانب الآخر من مضيق الهاوية إلى ليجراند.
كانوا دائمًا في وضع لا يمكنهم فيه تغطية نفقاتهم.
منذ ذلك الحين ، احتاج ملوك عائلة روز إلى تتويجهم من قبل المحكمة المقدسة.
“ومع ذلك ، فإن الأمر يعتمد على ما إذا كان جلالتك يجرؤ على الرقص مع الجحيم.”
لم تكن بضعة أشهر كافية لـ الدوق الكبير غريس لتأسيس الصورة التي يريدها.
كان هذا أصل ما يقرب من ألف عام من العداء.
الإله قَاضٍ عَادِلٌ، وَهُوَ إِلَهٌ يَسْخَطُ عَلَى الأَشْرَارِ فِي كُلِّ يَوْمٍ. صَقَلَ سَيْفَهُ لِيَضْرِبَ بِهِ الشِّرِّيرَ الَّذِي لَا يَتُوبُ. وَتَّرَ قَوْسَهُ وَهَيَّأَهَا. وأعَدَّ لَهُ الأَسْلِحَةَ الْقَتَّالَةَ. وَجَعَلَ سِهَامَهُ مُحْرِقَةً. “[2].
سخر الملك.
لا عجب لماذا غير البابا موقفه هذه المرة وأرسل فجأة شخصًا للتدخل في معركة ليجراند على العرش. اتضح أنهم توقعوا بالفعل هذه الكارثة.
يجب أن يرغبوا في اغتنام هذه الفرصة لإعادة تمثيل أحداث القرن الرابع على أرض ليجراند مرة أخرى. كان الدوق الكبير غريس مجرد واحد من دُماهم.
“النجم الأسود موجود في محله بالفعل ، مرتبط تمامًا بسلطة وجلالة نجم المساء. سوف يسقط منجل الموت قريباً على شكل الإنسان الأفقي. إذا اجتمعوا معًا ، فإن الأسماك الميتة ستغرق القارة المضيئة. “[1] تلا الشيطان بعض الجمل الغامضة والغريبة.
يجب أن يرغبوا في اغتنام هذه الفرصة لإعادة تمثيل أحداث القرن الرابع على أرض ليجراند مرة أخرى. كان الدوق الكبير غريس مجرد واحد من دُماهم.
لكن اللعنة ، كان هذا الطاعون الأسود مميتًا جداً.
حدث الطاعون الأسود الأخير لليجراند في القرن الرابع.
أي شخص يجب عليه الحفاظ على مثل هذه النفقات الضخمة سينتهي به المطاف في الفقر.
لم يتبق سوى أقل من أربعة أشهر قبل اندلاع الطاعون الأسود. لم يعتقد الملك أن هذه الأشهر الأربعة من التحضير ستكون قادرة على حل كارثة لا يمكن حلها في هذا العصر.
“الجحيم سعيد لحل هذه المشكلة من أجلك ، جلالة الملك.”
ولكن إذا كان هناك وباء رهيب كان الناس عاجزين عن مواجهته؟
انحنى الشيطان للملك برشاقة.
“ومع ذلك ، فإن الأمر يعتمد على ما إذا كان جلالتك يجرؤ على الرقص مع الجحيم.”
“ومع ذلك ، فإن الأمر يعتمد على ما إذا كان جلالتك يجرؤ على الرقص مع الجحيم.”
نظر الملك إلى وجه الشيطان المبتسم دائماً.
…………………
ومع ذلك ، يبدو أن لدى الشيطان أشياء أخرى ليقوم بها. بعد أن حصل على هذا الوعد من الملك ، غادر مسرعا مرة أخرى.
“ما هي الشروط؟”
لا يزال لملك طاغية سابق عاش بدون سلطة أهمية سياسية كبيرة للحاكم الجديد. يمكنه أن يرفع نفسه في قلوب الناس من خلال مقارنة نفسه باستمرار بالملك الطاغية السابق. عندما تم تحقيق الهدف تقريبًا ، يمكن للملك الطاغية السابق الاختفاء بصمت.
“لا توجد شروط. هل يحتاج المرء إلى أي شروط ليكون مفيدًا لملكه؟ ”
لا عجب لماذا غير البابا موقفه هذه المرة وأرسل فجأة شخصًا للتدخل في معركة ليجراند على العرش. اتضح أنهم توقعوا بالفعل هذه الكارثة.
“أنا لا أخطط للذهاب إلى الجحيم معك الآن.” الملك رفض.
إذا لم يكن البابا الجديد على الجانب الآخر من مضيق الهاوية أحمقاً ، فسيغتنم بالتأكيد هذه الفرصة لتحسين وضع الثيوقراطية. خلال وباء واسع النطاق كان الناس عاجزين عن مواجهته في هذه الحقبة مثل الطاعون الأسود ، كان من الأسهل تكاثر المعتقدات الدينية وجميع أنواع النظريات عن الأشرار.
استمع الملك إلى إنهاء دوق باكنغهام ، ثم وقع في التفكير.
“لقد أسأت فهمي.” قال الشيطان ذلك ، ولكن كانت هناك نبرة ندم واضحة في صوته ، “إذن .. .. حسنًا ، مجرد شرط واحد صغير ، ليس من الصعب عليك القيام به.”
سيتم مصادرة جميع الأموال والممتلكات الإقليمية في وقت واحد ، مما يوفر القلق والجهد.
الملك انتظر كلام الشيطان.
“نعم يا صاحب الجلالة.” تكهن الشيطان في افكار الملك قائلا “هذه حقا نبوءة هؤلاء المنجمين. إنها تتنبأ بكارثة وشيكة … أنت تعرف ما هي “.
“هل تفكر في فارس من الجحيم؟ جلالتك “.
تلا الملك ببطء وبصوت عالٍ هذا المقطع الذي يجب أن يتذكره كل فرد من أفراد عائلة روز.
…………………
أصبح للشيطان الآن هوية رسمية ، وأصبح عضوًا في فرسان نذر الملك.
ومع ذلك ، يبدو أن لدى الشيطان أشياء أخرى ليقوم بها. بعد أن حصل على هذا الوعد من الملك ، غادر مسرعا مرة أخرى.
رد قائد الفرسان السابق لفرسان الهيكل بألم لا يمكن إخفاؤه.
بعد أن غادر الشيطان ، دخل فارس الهيكل السابق بهدوء.
“البارون شيهان؟ لديه القليل من الشجاعة ، ويبدو أنه ليس غبيًا للغاية “.
كان الوقت الآن في شهر أكتوبر ، وكان الثلج قد بدأ يغطي الأرض بكثافة. سار الملك ودوق باكنغهام عبر الممرات الطويلة وشاهدوا أشجار الغابة في القلعة مغطاة بالصقيع الصافي الذي يتلألأ بشكل رائع وحالم تحت أشعة الشمس.
جلالة الملك ، إن شيطانك خطير للغاية. لا أعرف لماذا هو متواضع جدًا أمامك ، لكن هالته تذكرني بالماضي. في ذلك الوقت كنت لا أزال أخدم المحكمة المقدسة وأسير في رحلاتهم الاستكشافية. صادف الفريق في ذلك الوقت موقعًا تاريخيًا ، حيث شعرت بهالة مماثلة “.
نادرًا ما كان وجه الفارس السابق جادًا جدًا.
“الجحيم سعيد لحل هذه المشكلة من أجلك ، جلالة الملك.”
“كيف كان الوضع في ذلك الوقت؟”
كان الوقت الآن في شهر أكتوبر ، وكان الثلج قد بدأ يغطي الأرض بكثافة. سار الملك ودوق باكنغهام عبر الممرات الطويلة وشاهدوا أشجار الغابة في القلعة مغطاة بالصقيع الصافي الذي يتلألأ بشكل رائع وحالم تحت أشعة الشمس.
“كارثة. جلالة الملك “.
فكر الملك لفترة ، وأصدر حكمه.
“البارون شيهان؟ لديه القليل من الشجاعة ، ويبدو أنه ليس غبيًا للغاية “.
رد قائد الفرسان السابق لفرسان الهيكل بألم لا يمكن إخفاؤه.
عندما انتهى الملك من قراءة الملفات ، صادف أن النبلاء في الحزب الملكي الجديد قدموا أموال الفدية الأولى – فالقيمة التي خصصوها لرؤوسهم دفعتهم إلى كتابة أكبر مبلغ يمكنهم الحصول عليه وبجهد كبير ، حتى يتمكنوا من إرسال الإجمالي على شكل أقساط فقط.
سيتم مصادرة جميع الأموال والممتلكات الإقليمية في وقت واحد ، مما يوفر القلق والجهد.
“كارثة مميتة”.
ساروا عبر الريح الباردة وفي الثلج. لم يكن البرج الأسود بعيدًا ، وسرعان ما انزلق الثلج الذي سقط على البرج إلى أسفل جدرانه.
…………………
لا عجب لماذا غير البابا موقفه هذه المرة وأرسل فجأة شخصًا للتدخل في معركة ليجراند على العرش. اتضح أنهم توقعوا بالفعل هذه الكارثة.
غادر الشيطان.
عندما انتهى الملك من قراءة الملفات ، صادف أن النبلاء في الحزب الملكي الجديد قدموا أموال الفدية الأولى – فالقيمة التي خصصوها لرؤوسهم دفعتهم إلى كتابة أكبر مبلغ يمكنهم الحصول عليه وبجهد كبير ، حتى يتمكنوا من إرسال الإجمالي على شكل أقساط فقط.
لم يقصد الملك أن يعلق كل آماله على شيطان خطير مجهول المصدر وذو هدف غير معروف. شرع في القيام باستعداداته الخاصة.
وفي اليومين الماضيين ، جمع وزير المالية الملفات المالية الملكية التي طلبها الملك. كانت ثقيلة ومعقدة لدرجة أنه حتى موظفي وزارة المالية المتفرغين لن يكونوا سعداء بقراءتها.
لا يزال لملك طاغية سابق عاش بدون سلطة أهمية سياسية كبيرة للحاكم الجديد. يمكنه أن يرفع نفسه في قلوب الناس من خلال مقارنة نفسه باستمرار بالملك الطاغية السابق. عندما تم تحقيق الهدف تقريبًا ، يمكن للملك الطاغية السابق الاختفاء بصمت.
عبس الملك وتحمل طريقة التسجيل الرهيبة والوحدة النقدية المرهقة. بعد قراءة الجزء الذي كان يهتم به أكثر من غيره ، أدرك شيئًا واحدًا بعمق ——
كانت العائلة المالكة فقيرة بشكل مذهل.
في هذا المنعطف ، عندما نظر الملك إلى مبلغ المال الذي تم جمعه ، تساءل مرة أخرى عما إذا كان يجب عليه قتل الجميع.
ومع ذلك ، يبدو أن لدى الشيطان أشياء أخرى ليقوم بها. بعد أن حصل على هذا الوعد من الملك ، غادر مسرعا مرة أخرى.
بلغ الدخل السنوي للملك نحو 27 ألف جنيه. ظاهريًا ، كان هذا بالتأكيد مبلغًا ضخمًا من المال. لأنه في ليجراند اليوم ، يعتبر الشخص الذي يمكن أن يكسب 20 جنيهًا إسترلينيًا سنويًا ثريًا ، وحتى الدخل السنوي للإيرل نادرًا ما يكون أكثر من 5000 جنيه إسترليني سنويًا. [3]
كان الوقت الآن في شهر أكتوبر ، وكان الثلج قد بدأ يغطي الأرض بكثافة. سار الملك ودوق باكنغهام عبر الممرات الطويلة وشاهدوا أشجار الغابة في القلعة مغطاة بالصقيع الصافي الذي يتلألأ بشكل رائع وحالم تحت أشعة الشمس.
لم تكن بضعة أشهر كافية لـ الدوق الكبير غريس لتأسيس الصورة التي يريدها.
لكن يجب استخدام دخل الملك للحفاظ على نفقات العائلة المالكة بأكملها وتشغيل الإمبراطورية بأكملها.
“كيف كان الوضع في ذلك الوقت؟”
كان هذا أيضًا هو المعيار للعائلات المالكة في معظم البلدان في هذا العصر.
قبل ذلك ، حكمت عائلة روز بقوة أكبر مما كانت عليه الآن ، وأصبحت القارة الغربية أكثر منطقة مضاءة بالنور المقدس. لكن الطاعون الأسود غير المشهد السياسي. مات ما يقرب من تُسع الناس في الطاعون ، وكانت العائلة المالكة عاجزة عن إيقافه وعجزت عن تغيير الوضع. استغلت المحكمة المقدسة هذه الفرصة لنشر الفكرة القائلة بأنه على وجه التحديد لأن عائلة روز لم تخاف الرب المقدس ، فقد أدان الرب المقدس أرض ليجراند.
كانوا دائمًا في وضع لا يمكنهم فيه تغطية نفقاتهم.
في هذا المنعطف ، عندما نظر الملك إلى مبلغ المال الذي تم جمعه ، تساءل مرة أخرى عما إذا كان يجب عليه قتل الجميع.
كان بناء القلعة للاستخدام العسكري أيضًا جزءًا من الإنفاق المالي للملك. بدأ تشييد القلاع الملكية في نيوكاسل في الشمال ونوردوفر في الغرب في نهاية العام الماضي. استغرق بناء القلاع دائمًا وقتًا طويلاً ، ولكن وفقًا لتقدير متحفظ ، فإن البناء الكامل للقلعة في نيوكاسل وحدها سيتطلب 27000 جنيه إسترليني.
وفي اليومين الماضيين ، جمع وزير المالية الملفات المالية الملكية التي طلبها الملك. كانت ثقيلة ومعقدة لدرجة أنه حتى موظفي وزارة المالية المتفرغين لن يكونوا سعداء بقراءتها.
“ما هي الشروط؟”
كان من الطبيعي أن دوق باكنغهام الآن ليس لديه أموال باسمه.
م.ك: [1] النص الأصلي هو “إذا كان أي شخص يعرف” أنشأه شاعر محكمة براغ هاينريش فون موغن حوالي. تم تعديل القصيدة الأصلية بشكل طفيف وفقًا للخلفية العالمية.
وأكد ذلك حكم النفي في البداية.
أي شخص يجب عليه الحفاظ على مثل هذه النفقات الضخمة سينتهي به المطاف في الفقر.
كان بناء القلعة للاستخدام العسكري أيضًا جزءًا من الإنفاق المالي للملك. بدأ تشييد القلاع الملكية في نيوكاسل في الشمال ونوردوفر في الغرب في نهاية العام الماضي. استغرق بناء القلاع دائمًا وقتًا طويلاً ، ولكن وفقًا لتقدير متحفظ ، فإن البناء الكامل للقلعة في نيوكاسل وحدها سيتطلب 27000 جنيه إسترليني.
كانت العائلة المالكة فقيرة بشكل مذهل.
عندما انتهى الملك من قراءة الملفات ، صادف أن النبلاء في الحزب الملكي الجديد قدموا أموال الفدية الأولى – فالقيمة التي خصصوها لرؤوسهم دفعتهم إلى كتابة أكبر مبلغ يمكنهم الحصول عليه وبجهد كبير ، حتى يتمكنوا من إرسال الإجمالي على شكل أقساط فقط.
في هذا المنعطف ، عندما نظر الملك إلى مبلغ المال الذي تم جمعه ، تساءل مرة أخرى عما إذا كان يجب عليه قتل الجميع.
“إنهم يخدمون المحكمة المقدسة.”
أي شخص يجب عليه الحفاظ على مثل هذه النفقات الضخمة سينتهي به المطاف في الفقر.
سيتم مصادرة جميع الأموال والممتلكات الإقليمية في وقت واحد ، مما يوفر القلق والجهد.
“كارثة. جلالة الملك “.
النبلاء الذين جاءوا لدفع المال لم يعرفوا لماذا ولكنهم شعروا بقشعريرة في أعناقهم.
وكان مبلغ كل فدية عدة آلاف من الجنيهات والمبلغ الإجمالي كبير للغاية. عندما دفع النبلاء الدفعة الأولى من الفدية ، بالإضافة إلى ضريبة الميراث التي تم فرضها من قبل ، جنى الملك ما يكفي من المال تقريبًا لتعويض فدية الجنرال يوهان ، ابن دوق باكنغهام.
وفي هذا الوقت ، كانت هناك أيضًا أخبار عن فريق التفاوض المفقود.
“بصرف النظر عنك ، هل يستطيع المنجمون أيضًا التنبؤ بهذا الطاعون الأسود؟” أدرك الملك نقطة واحدة ، “لمن يعمل المنجمون؟”
“لماذا لا نتحدث ونحن نمشي؟ لقد كنت محبوسًا في الغرفة لفترة طويلة ، يا جلالة الملك “. كان دوق باكنغهام يرتدي رداءًا خارجيًا على ذراعه. لقد رأى عدد الملفات والوثائق التي قرأها الملك خلال هذا الوقت. “ربما تكون على استعداد للذهاب في نزهة معي؟”
ذكر ذلك الملك بالشاب الذي التقى به خلال المفاوضات في قلعة نهر القمر.
“بالطبع ، سأكون سعيدًا بذلك.”
نظر الملك إلى دوق باكنغهام ببعض المفاجأة ، ثم ترك الريشة.
يجب أن يرغبوا في اغتنام هذه الفرصة لإعادة تمثيل أحداث القرن الرابع على أرض ليجراند مرة أخرى. كان الدوق الكبير غريس مجرد واحد من دُماهم.
كان الوقت الآن في شهر أكتوبر ، وكان الثلج قد بدأ يغطي الأرض بكثافة. سار الملك ودوق باكنغهام عبر الممرات الطويلة وشاهدوا أشجار الغابة في القلعة مغطاة بالصقيع الصافي الذي يتلألأ بشكل رائع وحالم تحت أشعة الشمس.
“كيف كان الوضع في ذلك الوقت؟”
“عالق في قلعة ترو.”
“هل تريد إلقاء نظرة فاحصة؟”
استمع الملك إلى إنهاء دوق باكنغهام ، ثم وقع في التفكير.
كان بناء القلعة للاستخدام العسكري أيضًا جزءًا من الإنفاق المالي للملك. بدأ تشييد القلاع الملكية في نيوكاسل في الشمال ونوردوفر في الغرب في نهاية العام الماضي. استغرق بناء القلاع دائمًا وقتًا طويلاً ، ولكن وفقًا لتقدير متحفظ ، فإن البناء الكامل للقلعة في نيوكاسل وحدها سيتطلب 27000 جنيه إسترليني.
لا يزال لملك طاغية سابق عاش بدون سلطة أهمية سياسية كبيرة للحاكم الجديد. يمكنه أن يرفع نفسه في قلوب الناس من خلال مقارنة نفسه باستمرار بالملك الطاغية السابق. عندما تم تحقيق الهدف تقريبًا ، يمكن للملك الطاغية السابق الاختفاء بصمت.
“البارون شيهان؟ لديه القليل من الشجاعة ، ويبدو أنه ليس غبيًا للغاية “.
نظر الملك أيضًا إلى الجناح الحجري الذي كانت تنمو فوقه كروم الورد.
بينما كانا يتحدثان ، مر الاثنان عبر معظم القصر. توقف دوق باكنغهام ونظر خارج الممر. نظر إلى الجناح الحجري على الجانب الأيسر من البرج ليس بعيدًا أمامه ، وقال بحنين إلى الماضي: “لم يكن هناك جناح هناك. لكن في وقت لاحق بنى والدك واحد “.
“كارثة. جلالة الملك “.
بشكل عام ، يجب تصنيف المنجمين على أنهم هراطقة وغير متوافقين مع المحكمة المقدسة. في ذاكرته ، من القرن الحادي عشر إلى القرن الثالث عشر ، شنت المحكمة المقدسة حملة قوية لاضطهاد المنجمين – ويمكن مقارنته تقريبًا بالصيد و قتل السحرة. ولكن في منتصف القرن الرابع عشر ، هدأت الحركة.
نظر الملك أيضًا إلى الجناح الحجري الذي كانت تنمو فوقه كروم الورد.
يجب أن يرغبوا في اغتنام هذه الفرصة لإعادة تمثيل أحداث القرن الرابع على أرض ليجراند مرة أخرى. كان الدوق الكبير غريس مجرد واحد من دُماهم.
كان من المتصور أنه بعد فترة الإزهار ، كان عدد لا يحصى من الورود الحمراء الرائعة تزينه إلى جزء من المنظر الطبيعي الجميل.
“نعم يا صاحب الجلالة.” تكهن الشيطان في افكار الملك قائلا “هذه حقا نبوءة هؤلاء المنجمين. إنها تتنبأ بكارثة وشيكة … أنت تعرف ما هي “.
“هل تريد إلقاء نظرة فاحصة؟”
“الجحيم سعيد لحل هذه المشكلة من أجلك ، جلالة الملك.”
كان الطاعون الأسود هو دينونة الإله ، وكانت جميع الجرائم تنبع من ازدراء ليجراند للرب المقدس.
وافق الملك.
ساروا عبر الريح الباردة وفي الثلج. لم يكن البرج الأسود بعيدًا ، وسرعان ما انزلق الثلج الذي سقط على البرج إلى أسفل جدرانه.
كان بناء القلعة للاستخدام العسكري أيضًا جزءًا من الإنفاق المالي للملك. بدأ تشييد القلاع الملكية في نيوكاسل في الشمال ونوردوفر في الغرب في نهاية العام الماضي. استغرق بناء القلاع دائمًا وقتًا طويلاً ، ولكن وفقًا لتقدير متحفظ ، فإن البناء الكامل للقلعة في نيوكاسل وحدها سيتطلب 27000 جنيه إسترليني.
كان البرج الأسود صامتًا.
يبدو أيضًا أنه يراقب كل هذا.
لم يكن هذا حقا أخبار جيدة.
لا عجب لماذا غير البابا موقفه هذه المرة وأرسل فجأة شخصًا للتدخل في معركة ليجراند على العرش. اتضح أنهم توقعوا بالفعل هذه الكارثة.
“كارثة مميتة”.
م.ك: [1] النص الأصلي هو “إذا كان أي شخص يعرف” أنشأه شاعر محكمة براغ هاينريش فون موغن حوالي. تم تعديل القصيدة الأصلية بشكل طفيف وفقًا للخلفية العالمية.
“لقد أسأت فهمي.” قال الشيطان ذلك ، ولكن كانت هناك نبرة ندم واضحة في صوته ، “إذن .. .. حسنًا ، مجرد شرط واحد صغير ، ليس من الصعب عليك القيام به.”
[2] مقتبس من مزمور 7: 11-13
لأنه في خط القدر الأصلي ، تم شنق بورلاند أمام قلعة موهن بعد أربعة أشهر من الاغتيال عندما كان الحكم الأصلي هو النفي فقط. على الرغم من أن بورلاند كان طاغية بالفعل ، ولكن بناءً على شخصية الدوق الكبير غريس، يجب أن يكون أكثر ميلًا إلى سجن الملك السابق من أجل إظهار كرامته للشعب.
[3] إنها في الواقع تكلفة بناء قلعة كارنارفون
كانوا دائمًا في وضع لا يمكنهم فيه تغطية نفقاتهم.
ساروا عبر الريح الباردة وفي الثلج. لم يكن البرج الأسود بعيدًا ، وسرعان ما انزلق الثلج الذي سقط على البرج إلى أسفل جدرانه.
استمع الملك إلى إنهاء دوق باكنغهام ، ثم وقع في التفكير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
