الدولة التي تجلس على عربة التعدين
الفصل 977 – الدولة التي تجلس على عربة التعدين
تنتمي 70٪ من أستراليا إلى الصحراء أو التنوع الصحراوي الجزئي ، حيث لم تكن المنطقة الوسطى مناسبة للبشر. نتيجة لذلك ، لم يكن هناك سوى 260 ألف كيلومتر مربع صالحة للزراعة وتربية الحيوانات. استقر الناس بشكل رئيسي على طول الجنوب الشرقي.
عندما ظهر القرش الأسود كوحش محيط عملاق ، تم تنبيه سرب الإمبراطور على الفور ، حيث وجهوا مدافعهم نحوه.
رفع نفوذ شيا العظمى في العالم ، وتوسيع دائرة أصدقائهم. أصبح هذا أساس شيا العظمى.
إذا أظهر القرش الأسود أي علامة على العداء ، فسيطلقون النار عليه على الفور.
عندما توقف سرب الإمبراطور في محافظة شينغ تشو ، كان أفيرا لا يزال مترددا بشأن ذلك.
كان الليموريون في مركز القيادة هادئين حقًا . كان القرش الأسود مغطى بطبقات من الفولاذ. مع هذه المدافع المتخلفة فقط ، لن يضروا الغواصة.
الترجمة: Hunter
كانت سفينة القرش الأسود مشابهة للغواصات التي تعمل بالطاقة النووية في الحياة الواقعية ، حيث يمكنها البقاء تحت الماء لفترات طويلة من الزمن. كانت على عكس الغواصات التي تعمل بالوقود والتي كانت بحاجة إلى الطفو على السطح لإعادة الشحن.
“نخبكم!”
عند رؤية الجنرال شو تشو يظهر من مؤخرة الوحش ، أزال غان نينغ الإنذار على الفور.
بمجرد مغادرة سرب الإمبراطور ، سطع ضوء أبيض ، حيث اختفى الجبل من سطح المحيط مرة أخرى. من كان يعلم أن هناك بالفعل مثل هذه الحضارة القوية والمذهلة المخبأة في المحيط؟
كانت الأمور التالية بسيطة. بمجرد أن عاد حراس القتال الإلهي إلى السطح واجتمعوا مع السرب ، أبحر سرب الإمبراطور مرة أخرى.
يالها من مزحة. لم يرغب أويانغ شو في تطوير أستراليا بجيش قوي.
كان الاختلاف الوحيد هو أن لديهم عضوًا جديدًا – القرش الأسود.
مع اليد الفضية التي اخترقت كل شيء ، سيحتاج أويانغ شو إلى بعض الدفاعات.
أصدر أويانغ شو تعليمات لـ غان نينغ لإضافة القرش الأسود إلى سرب الإمبراطور. في الوقت نفسه ، قاموا بترتيب أعضاء النخبة في القرش الأسود للتعلم من الليموريين حول كيفية قيادة الغواصة.
سيكون الشرط الأساسي هو فتح مسار التجارة بين الاثنين.
بمجرد مغادرة سرب الإمبراطور ، سطع ضوء أبيض ، حيث اختفى الجبل من سطح المحيط مرة أخرى. من كان يعلم أن هناك بالفعل مثل هذه الحضارة القوية والمذهلة المخبأة في المحيط؟
بمجرد مغادرة سرب الإمبراطور ، سطع ضوء أبيض ، حيث اختفى الجبل من سطح المحيط مرة أخرى. من كان يعلم أن هناك بالفعل مثل هذه الحضارة القوية والمذهلة المخبأة في المحيط؟
تم تسمية أستراليا باسم القارة الجنوبية. عندما وجد الأوروبيون هذه القارة في القرن السابع عشر ، اعتقدوا أن هذه كانت قارة تتجه مباشرة نحو القطب الشمالي. نتيجة لذلك ، أطلقوا عليها اسم أستراليا.
************
سيكون الشرط الأساسي هو فتح مسار التجارة بين الاثنين.
العام الرابع ، الشهر 11 ، اليوم 28 ، ملبورن.
كان هذا الرجل يُعرف باسم كوبي ، حيث كان يمثل شعب الماوري الأسترالي. قبل ذلك ، كان على اتصال بحراس الأفعى السوداء المختبئين في أستراليا.
بعد إنشاء دائرة ضخمة ، وصل سرب الإمبراطور أخيرًا إلى ميناء ملبورن الأسترالي.
رفع أويانغ شو كوبه. كان وجهه مغطى بابتسامة ، لكن قلبه كان هادئًا للغاية. من يدري متى بدأ ذلك ، لكن سمعة سلالة شيا العظمى في العالم قد تجاوزت أي سلالة صينية أخرى في التاريخ.
تم تسمية أستراليا باسم القارة الجنوبية. عندما وجد الأوروبيون هذه القارة في القرن السابع عشر ، اعتقدوا أن هذه كانت قارة تتجه مباشرة نحو القطب الشمالي. نتيجة لذلك ، أطلقوا عليها اسم أستراليا.
في الليل ، التقى أويانغ شو بسرية مع رجل متوسط العمر يرتدي ملابس غريبة.
كانت مدينة كانبرا الإمبراطورية تقع في الجنوب الشرقي.
أصبح الشعب الماوري الذي كره الغربيين بطبيعة الحال الخيار الأفضل لأويانغ شو.
كانت أستراليا محاطة بالمياه من الجوانب الأربعة ، حيث كانت الدولة الوحيدة التي تغطي قارة بأكملها. في الوقت نفسه ، كان يطلق عليها الدولة التي تجلس على عربة التعدين وتركب على ظهر الخِراف.
في الظلام ، لم يكن أفيرا متحمسًا كما ظهر. قبل وقت طويل من وصول شيا العظمى إلى هنا ، حذرته اليد الفضية من السير بالقرب من شيا العظمى.
تنتمي 70٪ من أستراليا إلى الصحراء أو التنوع الصحراوي الجزئي ، حيث لم تكن المنطقة الوسطى مناسبة للبشر. نتيجة لذلك ، لم يكن هناك سوى 260 ألف كيلومتر مربع صالحة للزراعة وتربية الحيوانات. استقر الناس بشكل رئيسي على طول الجنوب الشرقي.
لهذا ، لم يكن لدى أفيرا خيار سوى ترتيب المزيد من القوى العاملة في صناعات التعدين وتربية الحيوانات لتلبية احتياجات شيا العظمى.
في الواقع ، شكلت ملبورن وسيدني وحدهم أكثر من نصف سكان أستراليا.
في الوقت نفسه ، كان أويانغ شو مهتمًا أيضًا بصوف الخِراف الأسترالية.
نتيجة لذلك ، لم يتبقى لأستراليا سوى لاعب لورد واحد ، اللورد أفيرا ، كانت مدينته الرئيسية في ملبورن. كانت أكبر مدينة باستثناء مدينة كانبرا الإمبراطورية.
لهذا ، لم يكن لدى أفيرا خيار سوى ترتيب المزيد من القوى العاملة في صناعات التعدين وتربية الحيوانات لتلبية احتياجات شيا العظمى.
كانت أستراليا مليئة بالعديد من موارد التعدين ، حيث كان لديها ما مجموع 70 مورد. البوكسيت ، والذهب ، وخام الحديد ، والفحم ، والليثيوم ، والمنغنيز ، والفضة ، وما شابه ذلك ، حيث كانت من أفضل الموردين القليلين في العالم.
حددت الاتفاقية أنواع الخامات وأرقامها وأسعارها.
في الوقت نفسه ، كانت أستراليا أكبر مصدر في العالم للفحم والبوكسيت والرصاص والألماس والزنك. كانت ثاني أكبر مصدر للألمنيوم وخام الحديد واليورانيوم وثالث أكبر مصدر للذهب.
كانت الموارد الغنية في أستراليا هي الجزء الذي جذب أويانغ شو.
رفع أويانغ شو كوبه. كان وجهه مغطى بابتسامة ، لكن قلبه كان هادئًا للغاية. من يدري متى بدأ ذلك ، لكن سمعة سلالة شيا العظمى في العالم قد تجاوزت أي سلالة صينية أخرى في التاريخ.
كانت قدرة سرب الإمبراطور على الرسو في ملبورن بسلاسة ترجع إلى جهود المبعوث الذي أرسله معبد هونغ لو مسبقًا.
بالتالي ، قبل شهرين ، جلب معبد هونغ لو معه وعد السلام من أويانغ شو. كان عدم وجود حرب والقدرة على التداول هو أفضل سيناريو لـ أفيرا .
بصرف النظر عن موارد الخام ، لم يكن لأستراليا أي موقع استراتيجي على الأرض ، حيث كانت مجرد أرض منعزلة. بما أن هذا هو الحال ، فإن أويانغ شو بطبيعة الحال لن ينوي مهاجمتهم وإرسالهم إلى أرض المحاكمات.
بسبب الاندفاع نحو الذهب ، نما عدد سكانها ، حيث أصبح المكان على الفور مدينة غنية للغاية.
إذا فعل ذلك حقًا ، فسوف يجعل شيا العظمى عدوة للعالم بأسره.
حددت الاتفاقية أنواع الخامات وأرقامها وأسعارها.
إذا حدث ذلك حقًا ، فلن يكون شيئًا جيدًا لأويانغ شو أو شيا العظمى عندما يصلون إلى كوكب الأمل.
رفع نفوذ شيا العظمى في العالم ، وتوسيع دائرة أصدقائهم. أصبح هذا أساس شيا العظمى.
كان فتح مسار تجاري مع شيا العظمى بطبيعة الحال وضعًا مربحًا للطرفين.
بالتالي ، قبل شهرين ، جلب معبد هونغ لو معه وعد السلام من أويانغ شو. كان عدم وجود حرب والقدرة على التداول هو أفضل سيناريو لـ أفيرا .
نتيجة لذلك ، لم يتبقى لأستراليا سوى لاعب لورد واحد ، اللورد أفيرا ، كانت مدينته الرئيسية في ملبورن. كانت أكبر مدينة باستثناء مدينة كانبرا الإمبراطورية.
لم تكن اللعبة مثل الحياة الواقعية ، حيث لم تتطور شبكة التجارة العالمية بعد.
رفع أويانغ شو كوبه. كان وجهه مغطى بابتسامة ، لكن قلبه كان هادئًا للغاية. من يدري متى بدأ ذلك ، لكن سمعة سلالة شيا العظمى في العالم قد تجاوزت أي سلالة صينية أخرى في التاريخ.
حتى لو كانت لديهم موارد هائلة ، فلن يتمكنوا من بيعها إلى مناطق بعيدة مقابل الأرباح. يمكنهم فقط تحويلها إلى نحاس وحديد عديم الفائدة ، يا لها من مضيعة للكنز.
نتيجة لذلك ، لم يتبقى لأستراليا سوى لاعب لورد واحد ، اللورد أفيرا ، كانت مدينته الرئيسية في ملبورن. كانت أكبر مدينة باستثناء مدينة كانبرا الإمبراطورية.
كان فتح مسار تجاري مع شيا العظمى بطبيعة الحال وضعًا مربحًا للطرفين.
ستكون أفضل طريقة هي زراعة بعض الأشخاص الذين يدعمون شيا العظمى لمنعهم من الانهيار والاحتراق.
في تلك الليلة ، في نُزل قصر اللورد بمدينة ملبورن ، أقام أفيرا وليمة ترحيب لهم.
كان هذا الرجل يُعرف باسم كوبي ، حيث كان يمثل شعب الماوري الأسترالي. قبل ذلك ، كان على اتصال بحراس الأفعى السوداء المختبئين في أستراليا.
لم يكن فقط لاعبي ملبورن الأساسيين الذين حضروا الوليمة ، حتى النخبة لوضع المغامرة من كانبرا كانوا حاضرين. اجتمع معظم نخب لاعبي أستراليا.
تحدث الاثنان لمدة ساعة قبل أن يغادر كوبي تحت غطاء سماء الليل.
كان وصول سرب الإمبراطور مسألة تاريخية بالنسبة لهم.
تحدث الاثنان لمدة ساعة قبل أن يغادر كوبي تحت غطاء سماء الليل.
“مرحبًا يا صديقي!” رفع أفيرا كأس النبيذ الخاص به ، “نخبكم!”
تحدث الاثنان لمدة ساعة قبل أن يغادر كوبي تحت غطاء سماء الليل.
في الظلام ، لم يكن أفيرا متحمسًا كما ظهر. قبل وقت طويل من وصول شيا العظمى إلى هنا ، حذرته اليد الفضية من السير بالقرب من شيا العظمى.
كانت قدرة سرب الإمبراطور على الرسو في ملبورن بسلاسة ترجع إلى جهود المبعوث الذي أرسله معبد هونغ لو مسبقًا.
عندما توقف سرب الإمبراطور في محافظة شينغ تشو ، كان أفيرا لا يزال مترددا بشأن ذلك.
إذا أظهر القرش الأسود أي علامة على العداء ، فسيطلقون النار عليه على الفور.
ومع ذلك ، عندما تم سحق سرب بادونغ بواسطة سرب الإمبراطور على الرغم من وجود ميزة عددية ، أوقف أفيرا أخيرًا كل مخاوفه.
سيكون الشرط الأساسي هو فتح مسار التجارة بين الاثنين.
‘لا يمكن أن تنقذ اليد الفضية ملبورن. فقط شيا العظمى يمكنها فعل ذلك.’
أثناء التعاون ، أعرب أفيرا أيضًا عن رغبته في شراء أسلحة وسفن حربية من النوع Z1. ومع ذلك ، رفضه أويانغ شو.
بالطبع ، أن تكون قادرًا على التميز في أستراليا ، أثبت أن أفيرا لم يكن شخصًا بسيطًا. لم يكن التداول مع شيا العظمى بمثابة صفقة فردية. لقد تحدث بالفعل إلى ويليام ، حيث أعرب عن أنه يمكنه بدء التجارة مع حصن أفيك بأسعار أفضل من شيا العظمى.
في الوقت نفسه ، كانت أستراليا أكبر مصدر في العالم للفحم والبوكسيت والرصاص والألماس والزنك. كانت ثاني أكبر مصدر للألمنيوم وخام الحديد واليورانيوم وثالث أكبر مصدر للذهب.
سيكون الشرط الأساسي هو فتح مسار التجارة بين الاثنين.
الترجمة: Hunter
بعد كل شيء ، امتلك الماضي التاريخي لكلاهما ارتباطا وثيقا. يمكن القول أن إنجلترا هي صاحبة السلطة العليا لأستراليا. بصرف النظر عن شعب الماوري الأصلي ، كان معظم الأستراليين من المهاجرين الإنجليزيين في القرنين التاسع عشر والعشرين.
كان الاختلاف الوحيد هو أن لديهم عضوًا جديدًا – القرش الأسود.
“نخبكم!”
بنى أفيرا مدينته الرئيسية في ملبورن . على هذا النحو ، حتى في النطاق العالمي ، يمكن القول أن أفيرا كان لورد ثري.
رفع أويانغ شو كوبه. كان وجهه مغطى بابتسامة ، لكن قلبه كان هادئًا للغاية. من يدري متى بدأ ذلك ، لكن سمعة سلالة شيا العظمى في العالم قد تجاوزت أي سلالة صينية أخرى في التاريخ.
في تلك الليلة ، في نُزل قصر اللورد بمدينة ملبورن ، أقام أفيرا وليمة ترحيب لهم.
إذا لم يكن أحدهم صينيًا ، فسيكون من الصعب فهم مثل هذا الكبرياء العرقي.
لهذا ، لم يكن لدى أفيرا خيار سوى ترتيب المزيد من القوى العاملة في صناعات التعدين وتربية الحيوانات لتلبية احتياجات شيا العظمى.
‘اسمحوا لي أن أكمل العمل الغير مكتمل لسلالاتنا الماضية!’ فكر اويانغ شو في نفسه. وصل الهدف في قلبه إلى مستوى آخر.
الفصل 977 – الدولة التي تجلس على عربة التعدين
…
يالها من مزحة. لم يرغب أويانغ شو في تطوير أستراليا بجيش قوي.
في الليل ، التقى أويانغ شو بسرية مع رجل متوسط العمر يرتدي ملابس غريبة.
في صباح اليوم التالي ، انطلق سرب الإمبراطور مرة أخرى إلى المحطة الأخيرة – نيوزيلندا. هناك ، انتظر شخص واحد سرب الإمبراطور.
كان هذا الرجل يُعرف باسم كوبي ، حيث كان يمثل شعب الماوري الأسترالي. قبل ذلك ، كان على اتصال بحراس الأفعى السوداء المختبئين في أستراليا.
إذا لم يكن أحدهم صينيًا ، فسيكون من الصعب فهم مثل هذا الكبرياء العرقي.
على الرغم من أن أويانغ شو لم يكن لديه أي نية لبدء حرب في أستراليا ، إلا أن هذا لا يعني أنه سيثق في أفيرا دون قيد أو شرط. من الواضح أن أويانغ شو قد تعلم عن العلاقة العميقة بين أستراليا والغرب.
مع اليد الفضية التي اخترقت كل شيء ، سيحتاج أويانغ شو إلى بعض الدفاعات.
ستكون أفضل طريقة هي زراعة بعض الأشخاص الذين يدعمون شيا العظمى لمنعهم من الانهيار والاحتراق.
في تلك الليلة ، في نُزل قصر اللورد بمدينة ملبورن ، أقام أفيرا وليمة ترحيب لهم.
أصبح الشعب الماوري الذي كره الغربيين بطبيعة الحال الخيار الأفضل لأويانغ شو.
تحدث الاثنان لمدة ساعة قبل أن يغادر كوبي تحت غطاء سماء الليل.
“مرحبًا يا صديقي!” رفع أفيرا كأس النبيذ الخاص به ، “نخبكم!”
وعد أويانغ شو كوبي بأن تستخدم شيا العظمى تجارة الخام كغطاء لإرسال معدات متطورة وحتى الجنرالات لمساعدة الشعب الماوري في التدريب للمستقبل.
كان لدى أستراليا مساحة شاسعة من الأرض ، حيث لن يتمكن أفيرا من مراقبة كل شيء. علاوة على ذلك ، كان الماوريين هم السكان الأصليون الحقيقيون ، حيث كانوا على دراية بكل جبل ونهر.
ومع ذلك ، لن يشتكي اي شخص من وجود الكثير من المال.
بعد إرسال كوبي بعيدًا ، اصبح أويانغ شو عميقًا في التفكير.
بالطبع ، أن تكون قادرًا على التميز في أستراليا ، أثبت أن أفيرا لم يكن شخصًا بسيطًا. لم يكن التداول مع شيا العظمى بمثابة صفقة فردية. لقد تحدث بالفعل إلى ويليام ، حيث أعرب عن أنه يمكنه بدء التجارة مع حصن أفيك بأسعار أفضل من شيا العظمى.
في الحقيقة ، كان هناك العديد من الصينيين المولودين في أستراليا. ومع ذلك ، لم يكن لدى أويانغ شو الوقت لمقابلتهم. بعد عدة أجيال ، على الرغم من أن لديهم دم صيني ، الا انه لم يكن لديهم قلب صيني. علاوة على ذلك ، كان الصينيون أكثر حرفية ، حيث لم يكونوا مرتاحين مثل الشعب الماوري.
أصدر أويانغ شو تعليمات لـ غان نينغ لإضافة القرش الأسود إلى سرب الإمبراطور. في الوقت نفسه ، قاموا بترتيب أعضاء النخبة في القرش الأسود للتعلم من الليموريين حول كيفية قيادة الغواصة.
…
في الأسبوع التالي ، قام أويانغ شو شخصيًا بزيارة عدد قليل من مناجم الحديد الخام ومناجم الفحم. في نفس الوقت ذهب لمشاهدة معالم المدينة.
في الأسبوع التالي ، قام أويانغ شو شخصيًا بزيارة عدد قليل من مناجم الحديد الخام ومناجم الفحم. في نفس الوقت ذهب لمشاهدة معالم المدينة.
في الوقت نفسه ، كانت أستراليا أكبر مصدر في العالم للفحم والبوكسيت والرصاص والألماس والزنك. كانت ثاني أكبر مصدر للألمنيوم وخام الحديد واليورانيوم وثالث أكبر مصدر للذهب.
العام الرابع ، الشهر 12 ، اليوم السادس ، بصرف النظر عن إدراج أستراليا في اتفاقية الشراكة التجارية الأطلسية ، مثل أويانغ شو أيضًا سلالة شيا العظمى لتوقيع صفقة منفصلة لتجارة الحديد مع ملبورن.
في الأسبوع التالي ، قام أويانغ شو شخصيًا بزيارة عدد قليل من مناجم الحديد الخام ومناجم الفحم. في نفس الوقت ذهب لمشاهدة معالم المدينة.
حددت الاتفاقية أنواع الخامات وأرقامها وأسعارها.
الفصل 977 – الدولة التي تجلس على عربة التعدين
عندما يتم تسوية الاتفاقية ، سيتم حل النقص لخام شيا العظمى ، حيث ستتمكن السلالة من التقدم بأقصى سرعة.
عُرفت ملبورن أيضًا باسم جبل الذهب الجديد ، حيث كانت تمتلك مناجم ذهب ضخمة.
في الوقت نفسه ، كان أويانغ شو مهتمًا أيضًا بصوف الخِراف الأسترالية.
لم يكن فقط لاعبي ملبورن الأساسيين الذين حضروا الوليمة ، حتى النخبة لوضع المغامرة من كانبرا كانوا حاضرين. اجتمع معظم نخب لاعبي أستراليا.
كان عدد الخراف أكثر بـ 20 ضعف من عدد السكان ، حيث كانوا أكبر مصدر للصوف في العالم.
لم تكن اللعبة مثل الحياة الواقعية ، حيث لم تتطور شبكة التجارة العالمية بعد.
كان الصوف شيئًا رائعًا ، حيث يمكن أن يصبح ثالث أكبر مادة بخلاف الحرير والقطن لتطوير صناعة الملابس.
في الليل ، التقى أويانغ شو بسرية مع رجل متوسط العمر يرتدي ملابس غريبة.
كان أفيرا سعيدًا بشكل طبيعي.
…
عُرفت ملبورن أيضًا باسم جبل الذهب الجديد ، حيث كانت تمتلك مناجم ذهب ضخمة.
مع اليد الفضية التي اخترقت كل شيء ، سيحتاج أويانغ شو إلى بعض الدفاعات.
بسبب الاندفاع نحو الذهب ، نما عدد سكانها ، حيث أصبح المكان على الفور مدينة غنية للغاية.
إذا أظهر القرش الأسود أي علامة على العداء ، فسيطلقون النار عليه على الفور.
بنى أفيرا مدينته الرئيسية في ملبورن . على هذا النحو ، حتى في النطاق العالمي ، يمكن القول أن أفيرا كان لورد ثري.
عندما ظهر القرش الأسود كوحش محيط عملاق ، تم تنبيه سرب الإمبراطور على الفور ، حيث وجهوا مدافعهم نحوه.
ومع ذلك ، لن يشتكي اي شخص من وجود الكثير من المال.
يالها من مزحة. لم يرغب أويانغ شو في تطوير أستراليا بجيش قوي.
اشارت الحسابات الأولية إلى أنه بمجرد تسوية هاتين الاتفاقيتين ، فسيكسب تصدير الخامات والصوف الى شيا العظمى 4 ملايين عملة ذهبية.
إذا لم يكن أحدهم صينيًا ، فسيكون من الصعب فهم مثل هذا الكبرياء العرقي.
مع زيادة تصنيع شيا العظمى ، سيستمر هذا المبلغ التجاري في الارتفاع.
بالتالي ، قبل شهرين ، جلب معبد هونغ لو معه وعد السلام من أويانغ شو. كان عدم وجود حرب والقدرة على التداول هو أفضل سيناريو لـ أفيرا .
لهذا ، لم يكن لدى أفيرا خيار سوى ترتيب المزيد من القوى العاملة في صناعات التعدين وتربية الحيوانات لتلبية احتياجات شيا العظمى.
عند رؤية الجنرال شو تشو يظهر من مؤخرة الوحش ، أزال غان نينغ الإنذار على الفور.
أثناء التعاون ، أعرب أفيرا أيضًا عن رغبته في شراء أسلحة وسفن حربية من النوع Z1. ومع ذلك ، رفضه أويانغ شو.
كان عدد الخراف أكثر بـ 20 ضعف من عدد السكان ، حيث كانوا أكبر مصدر للصوف في العالم.
يالها من مزحة. لم يرغب أويانغ شو في تطوير أستراليا بجيش قوي.
إذا فعل ذلك حقًا ، فسوف يجعل شيا العظمى عدوة للعالم بأسره.
…
في صباح اليوم التالي ، انطلق سرب الإمبراطور مرة أخرى إلى المحطة الأخيرة – نيوزيلندا. هناك ، انتظر شخص واحد سرب الإمبراطور.
في صباح اليوم التالي ، انطلق سرب الإمبراطور مرة أخرى إلى المحطة الأخيرة – نيوزيلندا. هناك ، انتظر شخص واحد سرب الإمبراطور.
عندما يتم تسوية الاتفاقية ، سيتم حل النقص لخام شيا العظمى ، حيث ستتمكن السلالة من التقدم بأقصى سرعة.
بالطبع ، أن تكون قادرًا على التميز في أستراليا ، أثبت أن أفيرا لم يكن شخصًا بسيطًا. لم يكن التداول مع شيا العظمى بمثابة صفقة فردية. لقد تحدث بالفعل إلى ويليام ، حيث أعرب عن أنه يمكنه بدء التجارة مع حصن أفيك بأسعار أفضل من شيا العظمى.
الترجمة: Hunter
في الليل ، التقى أويانغ شو بسرية مع رجل متوسط العمر يرتدي ملابس غريبة.
كانت مدينة كانبرا الإمبراطورية تقع في الجنوب الشرقي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
