نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Heavenly Demon Cant Live a Normal Life 46

معركة دايجون (1)

معركة دايجون (1)

الفصل 46: معركة دايجون (1)

“معركة دايجون كارثة. إذا فازت باركو بالمعركة وأرادت أرض لورانس كمكافأة، فسنضطر إلى التخلي عن الأرض دون قول أي شيء “.

 

إذا خسر رومان أمام رجل قوي مجهول، فستنتهي المباراة على الفور دون تفكير.

 

 

 

أومأ التوابع الآخرون رؤوسهم أيضًا.

 

 

أصبح الجو باردًا.

 

 

 

معركة أمراء الحرب.

ما قاله.

 

فلورا.

يتواجه كل من المحاربين الثلاثة الذين يمثلون العائلة، والمنافس الذي يفوز مرتين يحصل على كل المجد.

 

 

في مأزقه، فكر بلورانس، التي أرسلت الرسول بغطرسة، أنه سيقطع رأسه ويرسلها إليهم.

للوهلة الأولى، قد تعتقد أن هذا خيار معقول للغاية لتقليل الضرر.

“باركو ولورانس. فكروا في الخصم وعدد الحالات التي يمكننا الاختيار من بينها. تؤمن باركو في المبارز ذو الثلاث نجوم والسيد الخارجي كبطاقة رابحة. وبصفتها باركو، التي انفقت الكثير من المال على استئجار الفلير، فلا يسعها تحمل الاستعداد الكامل للثلاثة. إذا كان الأمركذلك، أمامهم، ما هو عدد الخيارات الممكنة لدينا؟ ”

 

 

ومع ذلك، فإن أولئك الذين عرفوا حقيقة معركة الدايجون لم يتمكنوا من المخاطرة بمصير الأسرة على عجل.

 

 

كان رومان متحدثًا جيداً.

قال تابع من لورانس.

 

 

 

“معركة أمراء الحرب، جيدة طالما أننا على يقين من أننا سنفوز، فلا توجد طريقة أبسط من ذلك. المشكلة هي أنه في ثلاث معارك، نحتاج إلى مقاتل قوي بما يكفي لتأمين فوزين على الأقل. الخصم هم باركو. لديهم صلات بالحكومة المركزية واقترضوا مبالغ كبيرة من البنك الذهبي، لذلك ربما قاموا بدعوة بعض الأسياد باستغلال علاقاتهم الشخصية وثروتهم. الدايجون في النهاية معركة علاقات شخصية ونواياهم لقيادة الموقف إلى معركة دايجون في البداية يعني أن لديهم نقطة ثقة معينة “.

لم يكن الأمر مختلفًا الآن.

 

*تاك!*

في معارك الدايجون، لا يوجد قانون يلزم أحد أفراد الأسرة بالمشاركة.

 

 

وظهور بيرج الذي اندفع بحماسة.

عادةً ما تتم دعوة الخبراء الخارجيين، لذلك لم يكن أمام لورانس خيار سوى القلق بشأن مثل هذا المتغير.

من الواضح أن قوة رومان كانت ساحقة، لكن خطة الفيكونت باركو كانت استراتيجية رابحة تتجاوز الفطرة السليمة.

 

 

في المقام الأول.

في عقله، لم يستطع فهم قوة رومان.

 

 

كانت هناك أيضًا اختلافات كبيرة في قوة العائلتين.

 

 

 

كان لدى باركو فارس واحد من فئة 3 نجوم مثل ديمتري، لكن لورانس كان لديها فارس نجمتين فقط. اللعبة لا تعمل على القوة المكشوفة، فكيف يقبلون معركة المحاربين العظماء؟

 

إذا استأجرت باركو عددًا كافيًا من الأسياد لهزيمة رومان، أو إذا قاموا بدعوة ثلاثة أسياد خارجيين.

“رومان، بفضل مساعدتك، تم تدمير سلاح حصار باركو. وأصبح الوضع من المحتم فيه أن يواجهوا صعوبة في الاستيلاءعلى جدار لورانس وكلما مر الوقت، كان الوضع أكثر ملاءمة. إنها مسألة وقت حتى لو كان الأمر صعبًا، فستكون لورانس قادرة على البقاء إذا اختارت الانتظار، لكن لا نستطيع التنبؤ بكيفية تحول الوضع في اللحظة التي نفتح فيها البوابات ونقبل معركة دايجون.”

 

 

‘رومان يهمس لنا الآن بكلمات حلوة. سيد مثله الذي هزم بيرج سيصبح محاربًا عظيمًا، لذلك يجب على لورانس أن تعتني بأي متغيرات غيرمتوقعة. كيف أقوم بهذا؟ إذا اخترنا الجلوس، فسننجو في النهاية حتى لو استغرق الأمر وقتًا طويلاً، لكن من الواضح أنه سيكون خيارًا سيعيد لورانس إلى الوراء‘.

“معركة دايجون كارثة. إذا فازت باركو بالمعركة وأرادت أرض لورانس كمكافأة، فسنضطر إلى التخلي عن الأرض دون قول أي شيء “.

 

 

أومأ التوابع الآخرون رؤوسهم أيضًا.

 

 

الخصم لا يعرف.

ما كانوا قلقين بشأنه هو المتغير.

ومع ذلك، فإن أولئك الذين عرفوا حقيقة معركة الدايجون لم يتمكنوا من المخاطرة بمصير الأسرة على عجل.

 

كان الطعم مر.

لقد استولوا أخيرًا على نقطة الأفضلية، لكنني لم يرغبوا في إفساد الموقف بقبول معركة دايجون مقابل لا شيء.

في البداية، اعتقدوا أنها كانت خطة متهورة عندما اقتربوا من بعيد ولكن عندما ومض سيف رومان، قُتل عشرات الجنود دون أن يصرخوا.

 

أصبح الجو باردًا.

مفهوم.

 

 

 

كان حكم لورانس في نطاق الفطرة السليمة.

لصالح رومان، لصالح لورانس.

 

 

لهذا السبب هم من الحيوانات العاشبة، وعلى الرغم من أرضهم الخصبة، لم يعيشوا أبدًا كحيوانات مفترسة.

 

 

شهد الفيكونت باركو، الذي وضع آماله عبثًا، المرتزق من الفئة A المعترف به من قبل مملكة كايرو وهو يسقط دون أن يتمكن من الصمود لمدة 10 ثوانٍ.

قال رومان.

كان يدرك الموقف دائمًا بشكل منطقي وعقلاني، ويشير بجرأة إلى الواقع، ونال موافقة الطرف الآخر.

 

 

“أعرف ما يعنيه ذلك ولكن كما قلت للتو، لا توجد طريقة أفضل للقتال من أمراء الحرب، طالما أننا على يقين من أننا سنفوز. من الآن فصاعدًا، سأؤكد لكم ذلك.”

******************************************************

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

3 معارك.

‘من المفارقات أنه يمكنك الوثوق به لأنه يمكنك رؤية الظلام في داخله. حقاً، رومان ديمتري لقيط لعين.‘

 

 

3 انتصارات وخسائر.

عادةً ما تتم دعوة الخبراء الخارجيين، لذلك لم يكن أمام لورانس خيار سوى القلق بشأن مثل هذا المتغير.

 

 

لقد كانت معركة شددت على وجود ثلاثة أشخاص، ولكن في النهاية، حسم معركة الدايجون شخصان قويان.

 

 

 

“باركو ولورانس. فكروا في الخصم وعدد الحالات التي يمكننا الاختيار من بينها. تؤمن باركو في المبارز ذو الثلاث نجوم والسيد الخارجي كبطاقة رابحة. وبصفتها باركو، التي انفقت الكثير من المال على استئجار الفلير، فلا يسعها تحمل الاستعداد الكامل للثلاثة. إذا كان الأمركذلك، أمامهم، ما هو عدد الخيارات الممكنة لدينا؟ ”

شهد الفيكونت باركو، الذي وضع آماله عبثًا، المرتزق من الفئة A المعترف به من قبل مملكة كايرو وهو يسقط دون أن يتمكن من الصمود لمدة 10 ثوانٍ.

 

الزفير بقسوة.

في عقول الناس.

لم يعترض أحد.

 

 

لم يتبادر إلى ذهنهم سوى شخص واحد.

في معارك الدايجون، لا يوجد قانون يلزم أحد أفراد الأسرة بالمشاركة.

 

كان معقولاً بما فيه الكفاية.

كان رومان ديمتري.

 

 

 

“سأمثل لورانس باعتباري المقاتل الأول. سواء كان الخصم فارسًا لباركو أو سيدًا خارجيًا. أنا متأكد من أنني سأحصل على فوز واحد. إذا حدث ذلك، ستسقط أقدام الخصم في النار وفي المواجهة الثانية لن يكون لديهم خيار سوى إرسال الأفضل. معركة الدايجون هي معركة بصيرة . بغض النظر عن مدى عظمتك، إذا فزت 1 وخسرت 2 فهذا يجعله لا معنى له. المعركة الثالثة. تابعي كريس سوف يقوم بإنهائها. حتى إذا أرسل الخصم محارب هالة من فئة ثلاث نجوم في النهاية، فإن كريس قوي بما يكفي لتحقيق النصر “.

 

 

في البداية، اعتقدوا أنها كانت خطة متهورة عندما اقتربوا من بعيد ولكن عندما ومض سيف رومان، قُتل عشرات الجنود دون أن يصرخوا.

عند سماع كلمات رومان.

 

 

 

كان معقولاً بما فيه الكفاية.

 

 

 

ومع ذلك، لم تكن عملية مثالية.

شخصان فقط.

 

أقرض البنك الذهبي أموالًا أكثر مما كان متوقعًا، وتم حجز آخر أموال متبقية لمواقف مثل الآن.

إذا خسر رومان أمام رجل قوي مجهول، فستنتهي المباراة على الفور دون تفكير.

 

 

 

“هل تعتقدون أنني سأخسر؟”

 

 

 

عند سماع رومان.

 

 

لقد كان الأسوأ من بين جميع الحالات، ولم تكن هناك طريقة لإصلاح لورانس المشكلة.

لم يعترض أحد.

*صوت كسر!*

 

عادةً ما تتم دعوة الخبراء الخارجيين، لذلك لم يكن أمام لورانس خيار سوى القلق بشأن مثل هذا المتغير.

أبدى مظهره عند مهاجمة مؤخرة باركو وقطع رأس بيرج حضوراً ساحقاً.

 

 

 

سيفوز.

 

 

إنه على حافة الهاوية على أي حال.

بقدر ما كانت مهارة رومان مؤكدة.

 

 

 

“حتى إذا حققنا فوزًا واحدًا. أليست هذه معركة مربحة جدًا؟ بالنظر إلى عدد القضايا وإذا قمنا بالقتال بشكل مناسب، فيمكننا استعادة سمعة لورانس من الأرضية بالفوز في معركة أمراء الحرب لن أقنعكم بعد الآن. هذا كل ما يمكنني مساعدتكم به حتى الآن، ومن الآن فصاعدًا، اتخذوا قراركم “.

 

 

 

بتلك اللحظة.

عند سماع كلمات رومان.

 

 

تحولت عيون الناس إلى شخص واحد.

 

 

الفصل 46: معركة دايجون (1)

فلورا.

“ها~هو.”

 

عادة ما تكون القاعدة الضمنية تجنب الرسول، لكن الغضب أعمى الفيكونت باركو.

أعطاها الحادث صوتًا في غرفة الاجتماعات.

لكن.

 

 

كان رومان متحدثًا جيداً.

 

 

مفهوم.

كان يدرك الموقف دائمًا بشكل منطقي وعقلاني، ويشير بجرأة إلى الواقع، ونال موافقة الطرف الآخر.

 

 

كان الطعم مر.

كان لا يزال هو نفسه اليوم.

كان لا يزال هو نفسه اليوم.

 

باختصار، سيتم كسب معركة أمراء الحرب في مواجهتين

عندما تم إسكات أتباع لورانس، تذكرت فلورا فجأة محادثة أجرتها في التواصل السحري.

 

 

 

[بسيط. التضحية من أجل الخطة. إذا أعلن منزل لورانس عن استعداده للنزيف وتقدم أولاً، فسنبذل قصارى جهدنا للمساعدة في الوفاء بالوعد باسم رومان ديمتري. لكي تسير محادثتنا بسلاسة، يجب أن نقطع وعدًا أولاً.]

“أعرف ما يعنيه ذلك ولكن كما قلت للتو، لا توجد طريقة أفضل للقتال من أمراء الحرب، طالما أننا على يقين من أننا سنفوز. من الآن فصاعدًا، سأؤكد لكم ذلك.”

 

 

ما قاله.

 

 

 

رغب رومان في ‘تضحية لورانس‘.

‘كيف بحق الجحيم حللت هذا الوضع؟ بتدمير الفلير فقدنا الطريق لإنهاء الحرب في وقت قصير. فقد مرتزقة بيرج إرادتهم في الحرب بسبب وفاة قائدهم، لكن الخطر أكبر من أن نؤجر فلير آخر. الأموال المتبقية المقترضة من البنك الذهبي لحالات الطوارئ. إذا استخدمتها ولم تنجح الخطة، فسينتهي الأمر حقًا.‘

 

لم يكن الأمر مختلفًا الآن.

من أجل انتقامه الشخصي، كان يأمل أن تنزف لورانس.

 

 

 

لم يكن الأمر مختلفًا الآن.

 

 

كانت النهاية في الأفق.

على السطح، يبدو أنه يفعل شيئًا من أجل لورانس، لكن هذه المرة أجبر رومان لورانس على التضحية.

شكرا للمساعدة؟

 

 

‘إنه شخص خطير‘.

 

 

عادة ما تكون القاعدة الضمنية تجنب الرسول، لكن الغضب أعمى الفيكونت باركو.

كانت خطة رومان بها ثغرات.

أومأ التوابع الآخرون رؤوسهم أيضًا.

 

“رومان، بفضل مساعدتك، تم تدمير سلاح حصار باركو. وأصبح الوضع من المحتم فيه أن يواجهوا صعوبة في الاستيلاءعلى جدار لورانس وكلما مر الوقت، كان الوضع أكثر ملاءمة. إنها مسألة وقت حتى لو كان الأمر صعبًا، فستكون لورانس قادرة على البقاء إذا اختارت الانتظار، لكن لا نستطيع التنبؤ بكيفية تحول الوضع في اللحظة التي نفتح فيها البوابات ونقبل معركة دايجون.”

إذا استأجرت باركو عددًا كافيًا من الأسياد لهزيمة رومان، أو إذا قاموا بدعوة ثلاثة أسياد خارجيين.

 

 

 

ستهزم لورانس.

كانت النهاية في الأفق.

 

 

لقد كان الأسوأ من بين جميع الحالات، ولم تكن هناك طريقة لإصلاح لورانس المشكلة.

في عقله، لم يستطع فهم قوة رومان.

 

إذا استأجرت باركو عددًا كافيًا من الأسياد لهزيمة رومان، أو إذا قاموا بدعوة ثلاثة أسياد خارجيين.

بالطبع، فرص حدوث ذلك ضئيلة.

“اتصل ‘به‘ الآن! سأرسل لك الدفعة الأولى، حتى يتمكن من الانضمام إلينا كمقاتل!”

 

أعطاها الحادث صوتًا في غرفة الاجتماعات.

حقيقة أن باركو لم تستخدم الفلير منذ البداية يعني أن الاستهلاك المالي كان ضخمًا، وكانوا أيضًا يضعون كل طاقتهم في هذا القتال.

لصالح رومان، لصالح لورانس.

 

 

شخصان فقط.

 

 

عند سماع كلمات رومان.

أفضل ما لدى باركو هو إعداد بطاقتين فائزتين.

 

 

 

في الواقع، إذا كان هذا صحيحًا، كما قال رومان، كان من الممكن هزيمة باركو دون الكثير من الضرر من خلال مباراة مناسبة.

 

 

 

المشكلة هي.

 

 

 

‘رومان يهمس لنا الآن بكلمات حلوة. سيد مثله الذي هزم بيرج سيصبح محاربًا عظيمًا، لذلك يجب على لورانس أن تعتني بأي متغيرات غيرمتوقعة. كيف أقوم بهذا؟ إذا اخترنا الجلوس، فسننجو في النهاية حتى لو استغرق الأمر وقتًا طويلاً، لكن من الواضح أنه سيكون خيارًا سيعيد لورانس إلى الوراء‘.

ما كانوا قلقين بشأنه هو المتغير.

 

 

باركو ولورانس، كلا العائلتين لن تصبحا سعيدتين. لكن إذا قبلت اقتراح رومان وفازت، فإن مجد النصر سوف يذهب إلى رومان، وليس لورانس، حتى لو كان الضرر ضئيلًا.

 

 

 

كان الطعم مر.

 

 

لكن.

كان رومان ثعلبًا.

 

 

إذا استأجرت باركو عددًا كافيًا من الأسياد لهزيمة رومان، أو إذا قاموا بدعوة ثلاثة أسياد خارجيين.

مع العلم أن لورانس لم تكن في موقف يمكنها فيه اختيار خيارات أخرى، فقد جعل الأمر لصالحه.

قلب المكتب.

 

 

في أي ظرف.

آنذاك.

 

 

سيحصل على أقصى فائدة بأقل تضحيات.

 

 

[بسيط. التضحية من أجل الخطة. إذا أعلن منزل لورانس عن استعداده للنزيف وتقدم أولاً، فسنبذل قصارى جهدنا للمساعدة في الوفاء بالوعد باسم رومان ديمتري. لكي تسير محادثتنا بسلاسة، يجب أن نقطع وعدًا أولاً.]

لم يكن على رومان إخفاء سره المظلم.

 

 

 

‘من المفارقات أنه يمكنك الوثوق به لأنه يمكنك رؤية الظلام في داخله. حقاً، رومان ديمتري لقيط لعين.‘

 

 

بهذا الوقت.

شكرا للمساعدة؟

بالطبع، فرص حدوث ذلك ضئيلة.

 

“لوردي! لقد أرسلت لورانس رسولًا!”

كانت فقط لفترة.

 

 

 

كما قال رومان.

 

 

 

كانت هذه صفقة.

 

 

في عقله، لم يستطع فهم قوة رومان.

لصالح رومان، لصالح لورانس.

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

كانوا يتفاوضون مع بعضهم البعض فقط.

 

 

في أي ظرف.

قالت فلورا.

 

 

 

“أنا أؤيد معركة الدايجون إذا كانت هناك طريقة لإنهاء الحرب بسرعة أعتقد أننا بحاجة إلى اتخاذ قرار، حتى لو كان ذلك بمثابة مقامرة.”

“أعرف ما يعنيه ذلك ولكن كما قلت للتو، لا توجد طريقة أفضل للقتال من أمراء الحرب، طالما أننا على يقين من أننا سنفوز. من الآن فصاعدًا، سأؤكد لكم ذلك.”

 

كان يدرك الموقف دائمًا بشكل منطقي وعقلاني، ويشير بجرأة إلى الواقع، ونال موافقة الطرف الآخر.

ابتعدت عن نظرة رومان.

 

 

“أنا أؤيد معركة الدايجون إذا كانت هناك طريقة لإنهاء الحرب بسرعة أعتقد أننا بحاجة إلى اتخاذ قرار، حتى لو كان ذلك بمثابة مقامرة.”

معرفة نواياه واتباعها.

معركة أمراء الحرب.

 

 

كان هذا هو السعر الوحيد الذي يمكن أن تقدمه فلورا لرومان.

 

 

 

***

 

 

 

بهذا الوقت.

 

 

في البداية، اعتقدوا أنها كانت خطة متهورة عندما اقتربوا من بعيد ولكن عندما ومض سيف رومان، قُتل عشرات الجنود دون أن يصرخوا.

كانت عائلة باركو في ضجة.

عندما جلس على الكرسي ونظر إلى السقف الرمادي للثكنات، رأى واقع باركو متأخرًا.

 

إذا اختارت لورانس الجلوس دون قبول معركة أمراء الحرب حتى النهاية، لكان الفيكونت باركو سيفكر في استخدام المال لتأجير الفلير مرة أخرى.

“رومان ديمتري لماذا يظهر هذا اللعين! بحق الجحيم ما قصده بالتدخل في عملنا؟ آه!”

لهذا السبب هم من الحيوانات العاشبة، وعلى الرغم من أرضهم الخصبة، لم يعيشوا أبدًا كحيوانات مفترسة.

 

ستهزم لورانس.

*تاك!*

الخصم لا يعرف.

 

كان لا يزال هو نفسه اليوم.

*صوت كسر!*

 

 

 

قام الفيكونت باركو، الذي كان وجهه يحترق من الغضب، بتحطيم جميع الأشياء الموجودة في الثكنات.

 

 

 

قلب المكتب.

 

 

“رومان ديمتري لماذا يظهر هذا اللعين! بحق الجحيم ما قصده بالتدخل في عملنا؟ آه!”

ركل الكرسي بقدميه.

كانت فقط لفترة.

 

عندما جلس على الكرسي ونظر إلى السقف الرمادي للثكنات، رأى واقع باركو متأخرًا.

على الرغم من أنه كشف عن عنفه الداخلي لفترة من الوقت، إلا أن غضب الفيكونت باركو لم يهدأ.

كان رومان متحدثًا جيداً.

 

 

“ها~هو.”

 

 

***

الزفير بقسوة.

 

 

بالطبع، فرص حدوث ذلك ضئيلة.

عندما جلس على الكرسي ونظر إلى السقف الرمادي للثكنات، رأى واقع باركو متأخرًا.

معرفة نواياه واتباعها.

 

الخصم لا يعرف.

‘كيف بحق الجحيم حللت هذا الوضع؟ بتدمير الفلير فقدنا الطريق لإنهاء الحرب في وقت قصير. فقد مرتزقة بيرج إرادتهم في الحرب بسبب وفاة قائدهم، لكن الخطر أكبر من أن نؤجر فلير آخر. الأموال المتبقية المقترضة من البنك الذهبي لحالات الطوارئ. إذا استخدمتها ولم تنجح الخطة، فسينتهي الأمر حقًا.‘

كانت عائلة باركو في ضجة.

 

ابتعدت عن نظرة رومان.

كانت مظلمة.

 

 

 

رومان ديمتري.

 

 

ومع ذلك، لم تكن عملية مثالية.

لقد تذكر اللحظة التي قطع فيها رأس بيرج.

 

 

 

كانت ساحقة.

 

 

‘لورانس يحفرون قبورهم بأنفسهم ‘.

في البداية، اعتقدوا أنها كانت خطة متهورة عندما اقتربوا من بعيد ولكن عندما ومض سيف رومان، قُتل عشرات الجنود دون أن يصرخوا.

 

 

مفهوم.

وظهور بيرج الذي اندفع بحماسة.

 

 

 

شهد الفيكونت باركو، الذي وضع آماله عبثًا، المرتزق من الفئة A المعترف به من قبل مملكة كايرو وهو يسقط دون أن يتمكن من الصمود لمدة 10 ثوانٍ.

 

 

يرجى إذا كان هناك أي أخطاء او شيئ غير مفهوم تنبيهي لها

كيف.

“حتى إذا حققنا فوزًا واحدًا. أليست هذه معركة مربحة جدًا؟ بالنظر إلى عدد القضايا وإذا قمنا بالقتال بشكل مناسب، فيمكننا استعادة سمعة لورانس من الأرضية بالفوز في معركة أمراء الحرب لن أقنعكم بعد الآن. هذا كل ما يمكنني مساعدتكم به حتى الآن، ومن الآن فصاعدًا، اتخذوا قراركم “.

 

كانت ساحقة.

لماذا حدث هذا؟

 

 

 

في عقله، لم يستطع فهم قوة رومان.

 

 

في عقول الناس.

هناك طريقة واحدة فقط لعكس الوضع غير المواتي. إنها معركة الدايجون. لكن لن يكون هناك سبب لقبول لورانس معركة أمراء الحرب. لايوجد سبب للمخاطرة بالمقامرة عندما تكون قد حصلت بالفعل على النصر.

لقد تذكر اللحظة التي قطع فيها رأس بيرج.

 

لقد استولوا أخيرًا على نقطة الأفضلية، لكنني لم يرغبوا في إفساد الموقف بقبول معركة دايجون مقابل لا شيء.

كان فمه جافًا.

كانوا يتفاوضون مع بعضهم البعض فقط.

 

3 انتصارات وخسائر.

شعر أن رأسه كان مسدودًا.

حقيقة أن باركو لم تستخدم الفلير منذ البداية يعني أن الاستهلاك المالي كان ضخمًا، وكانوا أيضًا يضعون كل طاقتهم في هذا القتال.

 

 

كيف يفعل ذلك.

 

 

ومع ذلك، لم تكن عملية مثالية.

لم يكن يعرف ماذا يفعل.

 

 

“رومان ديمتري لماذا يظهر هذا اللعين! بحق الجحيم ما قصده بالتدخل في عملنا؟ آه!”

آنذاك.

كانت خطة رومان بها ثغرات.

 

 

طرق باب الثكنة، واندفع جندي إلى الداخل بتعبير عاجل.

كان رومان ثعلبًا.

 

 

“لوردي! لقد أرسلت لورانس رسولًا!”

لماذا حدث هذا؟

 

شعر أن رأسه كان مسدودًا.

فكر الفيكونت باركو.

 

 

 

إنه على حافة الهاوية على أي حال.

 

 

 

في مأزقه، فكر بلورانس، التي أرسلت الرسول بغطرسة، أنه سيقطع رأسه ويرسلها إليهم.

 

 

 

عادة ما تكون القاعدة الضمنية تجنب الرسول، لكن الغضب أعمى الفيكونت باركو.

كيف يفعل ذلك.

 

الخصم لا يعرف.

لكن.

“رومان ديمتري لماذا يظهر هذا اللعين! بحق الجحيم ما قصده بالتدخل في عملنا؟ آه!”

 

***

صدم عند سماع كلام الرسول.

شعر أن رأسه كان مسدودًا.

 

 

“لورانس تقترح على باركو معركة أمراء الحرب.”

 

 

 

معركة أمراء الحرب.

 

 

 

في لحظة، كان سيضحك تقريبا.

كانت مظلمة.

 

لقد استولوا أخيرًا على نقطة الأفضلية، لكنني لم يرغبوا في إفساد الموقف بقبول معركة دايجون مقابل لا شيء.

تمكن الفيكونت باركو من قمع ضحكته.

 

 

بقدر ما كانت مهارة رومان مؤكدة.

‘كنت أفكر في كيفية تحفيزهم لمعركة أمراء الحرب حتى الآن، لكنني لم أعرف أنهم سيقدمون العرض أولاً.‘

إنه على حافة الهاوية على أي حال.

 

فكر الفيكونت باركو.

‘لورانس يحفرون قبورهم بأنفسهم ‘.

 

 

 

الخصم لا يعرف.

 

 

 

أموال باركو.

أومأ التوابع الآخرون رؤوسهم أيضًا.

 

“سأمثل لورانس باعتباري المقاتل الأول. سواء كان الخصم فارسًا لباركو أو سيدًا خارجيًا. أنا متأكد من أنني سأحصل على فوز واحد. إذا حدث ذلك، ستسقط أقدام الخصم في النار وفي المواجهة الثانية لن يكون لديهم خيار سوى إرسال الأفضل. معركة الدايجون هي معركة بصيرة . بغض النظر عن مدى عظمتك، إذا فزت 1 وخسرت 2 فهذا يجعله لا معنى له. المعركة الثالثة. تابعي كريس سوف يقوم بإنهائها. حتى إذا أرسل الخصم محارب هالة من فئة ثلاث نجوم في النهاية، فإن كريس قوي بما يكفي لتحقيق النصر “.

أقرض البنك الذهبي أموالًا أكثر مما كان متوقعًا، وتم حجز آخر أموال متبقية لمواقف مثل الآن.

 

 

لقد تذكر اللحظة التي قطع فيها رأس بيرج.

إذا اختارت لورانس الجلوس دون قبول معركة أمراء الحرب حتى النهاية، لكان الفيكونت باركو سيفكر في استخدام المال لتأجير الفلير مرة أخرى.

 

 

“ها~هو.”

لكن.

 

 

عادةً ما تتم دعوة الخبراء الخارجيين، لذلك لم يكن أمام لورانس خيار سوى القلق بشأن مثل هذا المتغير.

لم تكن هناك حاجة لذلك الآن.

في عقله، لم يستطع فهم قوة رومان.

 

من الواضح أن قوة رومان كانت ساحقة، لكن خطة الفيكونت باركو كانت استراتيجية رابحة تتجاوز الفطرة السليمة.

أخذ الخصم الطعم.

طرق باب الثكنة، واندفع جندي إلى الداخل بتعبير عاجل.

 

 

لم يكن حضور رومان مصدر قلق.

 

 

كان لا يزال هو نفسه اليوم.

من الواضح أن قوة رومان كانت ساحقة، لكن خطة الفيكونت باركو كانت استراتيجية رابحة تتجاوز الفطرة السليمة.

تحولت عيون الناس إلى شخص واحد.

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

لهذا السبب.

على السطح، يبدو أنه يفعل شيئًا من أجل لورانس، لكن هذه المرة أجبر رومان لورانس على التضحية.

 

“باركو ولورانس. فكروا في الخصم وعدد الحالات التي يمكننا الاختيار من بينها. تؤمن باركو في المبارز ذو الثلاث نجوم والسيد الخارجي كبطاقة رابحة. وبصفتها باركو، التي انفقت الكثير من المال على استئجار الفلير، فلا يسعها تحمل الاستعداد الكامل للثلاثة. إذا كان الأمركذلك، أمامهم، ما هو عدد الخيارات الممكنة لدينا؟ ”

أرسل الرسول مرة أخرى قائلاً إنه سيفكر في الأمر الآن، واتصل على الفور بـ سوبا وأصدر أمرًا.

 

 

في مأزقه، فكر بلورانس، التي أرسلت الرسول بغطرسة، أنه سيقطع رأسه ويرسلها إليهم.

“اتصل ‘به‘ الآن! سأرسل لك الدفعة الأولى، حتى يتمكن من الانضمام إلينا كمقاتل!”

 

 

قال رومان.

ارتاح عقله.

 

 

 

كانت النهاية في الأفق.

 

 

 

باختصار، سيتم كسب معركة أمراء الحرب في مواجهتين

 

 

 

******************************************************

كان فمه جافًا.

يرجى إذا كان هناك أي أخطاء او شيئ غير مفهوم تنبيهي لها

كما قال رومان.

ترجمة: Šhàdÿ Šhërįf

 

 

هناك طريقة واحدة فقط لعكس الوضع غير المواتي. إنها معركة الدايجون. لكن لن يكون هناك سبب لقبول لورانس معركة أمراء الحرب. لايوجد سبب للمخاطرة بالمقامرة عندما تكون قد حصلت بالفعل على النصر.

“رومان، بفضل مساعدتك، تم تدمير سلاح حصار باركو. وأصبح الوضع من المحتم فيه أن يواجهوا صعوبة في الاستيلاءعلى جدار لورانس وكلما مر الوقت، كان الوضع أكثر ملاءمة. إنها مسألة وقت حتى لو كان الأمر صعبًا، فستكون لورانس قادرة على البقاء إذا اختارت الانتظار، لكن لا نستطيع التنبؤ بكيفية تحول الوضع في اللحظة التي نفتح فيها البوابات ونقبل معركة دايجون.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط