فتح
4447 – فتح
بعد ذلك ركز على كومة الصخور بنظراته السماوية. تركه ذلك بشعور لا يوصف.
وهكذا، ركز بكل شيء حصل عليه على كومة الصخور. كإله شيطاني منقطع النظير، كان قوياً بما يكفي لهزيمة الجميع تقريبًا. مع الوقت الكافي، اكتشف أخيرًا بعض الأدلة.
أجبر نفسه على أن يجد شيئًا مميزًا في الكومة لكنه فشل. في الواقع، كان ينتبه إليها بسبب معرفته السابقة فقط. وإلا لم يكن ليعيرها انتباهًا بعد نظرة سريعة.
شعر بلهب العنقاء بوضوح بسبب طبيعته الحارقة. كان إيقاف الآخر أكثر صعوبة، فهو قادر على قتل الضحايا وهم غير مدركين.
لم يكن هناك ما يدعو للقلق بشأن ذلك عندما كان الوادي يحتوي على قمة مياه الحياة والأعشاب ذات الأوراق الثلاثة.
شعر بلهب العنقاء بوضوح بسبب طبيعته الحارقة. كان إيقاف الآخر أكثر صعوبة، فهو قادر على قتل الضحايا وهم غير مدركين.
كان يعتقد أن عددًا قليلاً من السادة قبله ربما وقعوا في هذا الفخ، مفتونين تمامًا بالكنوز الواضحة.
بعد كل شيء، كانوا منقطعي النظير وقد استخدمت كلمة “خالدة” لوصفهم. للأسف، هذا لا يعني الكثير مقارنة بالخلود الفعلي.
وهكذا، ركز بكل شيء حصل عليه على كومة الصخور. كإله شيطاني منقطع النظير، كان قوياً بما يكفي لهزيمة الجميع تقريبًا. مع الوقت الكافي، اكتشف أخيرًا بعض الأدلة.
بعد كل شيء، كانوا منقطعي النظير وقد استخدمت كلمة “خالدة” لوصفهم. للأسف، هذا لا يعني الكثير مقارنة بالخلود الفعلي.
“صراااخ!” ثم سمع ترنيمة العنقاء، بصوت عالٍ بما يكفي لإصابة طبلة أذنه.
من حيث المظهر، لن يتمكن معظم الأشخاص من اكتشاف أي شيء بغض النظر عن زوايا الرؤية والأساليب.
ومع ذلك، فقد شهق بعد أن أدرك ما كان بعد أول اتصال: “لهب العنقاء!”
أما بالنسبة له، فقد تجاهل الأجزاء الصخرية الفعلية وركز على الفجوات والثقوب المفقودة. قام بتفكيك وإعادة التجميع في عقله عدة مرات ورأى أخيرًا مخططًا باهتًا. ومع ذلك، ظل الشيء معقدًا ولن يتمكن من الانتقال إلى الخطوة التالية في وقت قصير.
كانت ألغاز الداو مثل تأليف قصيدة بالنسبة له. وهكذا، توقف الإله الشيطان عن حساب المخطط في عقله وشاهد لي تشي في رهبة.
ومع ذلك، لم يكن شخصًا متواضعًا بشكل مفرط. لقد كان عبقريًا طوال حياته ووصل إلى مستوى لا يمكن للكثيرين إلا أن يحلموا به.
في هذا الوقت، بدأ لي تشي أخيرًا. أشار بإصبع السبابة إلى كومة الصخور وبدأ في تحريكها بسرعة البرق. كان الأمر كما لو كان يعزف على آلة القانون. تم نسج النوتات الموسيقية المنبعثة من إصبعه في فصل داو.
كانت ألغاز الداو مثل تأليف قصيدة بالنسبة له. وهكذا، توقف الإله الشيطان عن حساب المخطط في عقله وشاهد لي تشي في رهبة.
“قف ورائي.” قاطع لي تشي ذهوله.
وهكذا، ركز بكل شيء حصل عليه على كومة الصخور. كإله شيطاني منقطع النظير، كان قوياً بما يكفي لهزيمة الجميع تقريبًا. مع الوقت الكافي، اكتشف أخيرًا بعض الأدلة.
لقد جرب كل شيء وأهدر قدرًا كبيرًا من الطاقة والجهد فقط لرؤية مخطط خافت. ومع ذلك، كان لي تشي يتصرف كما لو كان مؤلف هذا الفصل.
أما بالنسبة له، فقد تجاهل الأجزاء الصخرية الفعلية وركز على الفجوات والثقوب المفقودة. قام بتفكيك وإعادة التجميع في عقله عدة مرات ورأى أخيرًا مخططًا باهتًا. ومع ذلك، ظل الشيء معقدًا ولن يتمكن من الانتقال إلى الخطوة التالية في وقت قصير.
كان هذا فرقًا بين الباحث الكبير والطالب الذي تعلم للتو كيفية الكتابة. كان الأخير لا يزال يتعلم الكلمات ويجرب، غير قادر على إنجاز الكثير. أما العالم الكبير، فسيكون قادرًا على تأليف قصيدة في وقت قصير.
من حيث المظهر، لن يتمكن معظم الأشخاص من اكتشاف أي شيء بغض النظر عن زوايا الرؤية والأساليب.
صدم هذا التفاوت الإله الشيطان. لم يكن يعتقد أنه لا يهزم. لم يكن الكبرياء من نقاط ضعفه أيضًا لأنه كان يعلم بوجود من هو أقوى.
“قف ورائي.” قاطع لي تشي ذهوله.
ومع ذلك، لم يكن شخصًا متواضعًا بشكل مفرط. لقد كان عبقريًا طوال حياته ووصل إلى مستوى لا يمكن للكثيرين إلا أن يحلموا به.
بدا أن اللهب يبشر بعالم جديد من الدمار، ويذوب كل شيء في طريقه.
نعم، كان هناك أسياد أقوى منه ولكن هذا الرقم كان ضئيلاً. ومع ذلك، كان يعرف الفجوة الدقيقة بينه وبين هؤلاء المتدربين.
لقد اندهش من القوة القادمة. ومع ذلك، لا يزال ينشط ذيوله التسعة في الوقت المحدد.
يمكن رؤية الأحرف الرونية الصغيرة بشكل مفصل. يجب أن يكون قد تم نحتها من قبل وجود أعلى باستخدام كل جهوده. كان كل منهم منسجمًا مع الداو العالمي وأثبت نفسه.
كان هذا أقرب إلى متدرب جديد ينظر إلى سيد طائفة. كان التفاوت لا يزال قابلاً للإدراك.
بعد كل شيء، كانوا منقطعي النظير وقد استخدمت كلمة “خالدة” لوصفهم. للأسف، هذا لا يعني الكثير مقارنة بالخلود الفعلي.
من ناحية أخرى، لم يستطع الشيطان قياس الفرق بينه وبين لي تشي على الإطلاق. شعر وكأنه مجرد قطرة ماء في محيط.
أي شخص آخر سيشعر بأن كبريائه يتأذى. لماذا يحتاج إله الشيطان إلى الحماية؟ بالطبع، كان إله الذيول التسعة مختلفًا وتبع مباشرة اتجاه لي تشي.
“قف ورائي.” قاطع لي تشي ذهوله.
بعد كل شيء، كانوا منقطعي النظير وقد استخدمت كلمة “خالدة” لوصفهم. للأسف، هذا لا يعني الكثير مقارنة بالخلود الفعلي.
أي شخص آخر سيشعر بأن كبريائه يتأذى. لماذا يحتاج إله الشيطان إلى الحماية؟ بالطبع، كان إله الذيول التسعة مختلفًا وتبع مباشرة اتجاه لي تشي.
“طنين.” أضاءت الكومة بأكملها بينما كان لي تشي يلوح بيده.
لقد تجمد بسبب القوة الثانية المراوغة.
يمكن رؤية الأحرف الرونية الصغيرة بشكل مفصل. يجب أن يكون قد تم نحتها من قبل وجود أعلى باستخدام كل جهوده. كان كل منهم منسجمًا مع الداو العالمي وأثبت نفسه.
بينما كان لي تشي يحرك يده، كان عدد لا يحصى من الداو يتحرك معه – كان هذا هو الانطباع الذي أخذه الإله الشيطان.
لم تتح له الفرصة لإلقاء نظرة واضحة قبل أن ينتهي لي تشي من اشتقاق كل الأحرف الرونية.
بعد ذلك ركز على كومة الصخور بنظراته السماوية. تركه ذلك بشعور لا يوصف.
كان يعتقد أن عددًا قليلاً من السادة قبله ربما وقعوا في هذا الفخ، مفتونين تمامًا بالكنوز الواضحة.
تم فتح بوابة على الفور واندفعت قوة جبارة. لا، قوتان مختلفتان.
لقد اندهش من القوة القادمة. ومع ذلك، لا يزال ينشط ذيوله التسعة في الوقت المحدد.
كانت ألغاز الداو مثل تأليف قصيدة بالنسبة له. وهكذا، توقف الإله الشيطان عن حساب المخطط في عقله وشاهد لي تشي في رهبة.
شعر بلهب العنقاء بوضوح بسبب طبيعته الحارقة. كان إيقاف الآخر أكثر صعوبة، فهو قادر على قتل الضحايا وهم غير مدركين.
“اهتزاز!” اندفع لهيب جهنمي نحوهم. اعتقد في البداية أن هذا كان نوعًا من لهب الشمس.
“صراااخ!” ثم سمع ترنيمة العنقاء، بصوت عالٍ بما يكفي لإصابة طبلة أذنه.
ومع ذلك، فقد شهق بعد أن أدرك ما كان بعد أول اتصال: “لهب العنقاء!”
4447 – فتح
بدا أن اللهب يبشر بعالم جديد من الدمار، ويذوب كل شيء في طريقه.
لقد اندهش من القوة القادمة. ومع ذلك، لا يزال ينشط ذيوله التسعة في الوقت المحدد.
“طنين.” أضاءت الكومة بأكملها بينما كان لي تشي يلوح بيده.
ومع ذلك، كانت القوة الأخرى غير متوقعة. استمرت في التحول والتغيير مع الحفاظ على مستوى مماثل من الدمار.
ومع ذلك، لم يكن شخصًا متواضعًا بشكل مفرط. لقد كان عبقريًا طوال حياته ووصل إلى مستوى لا يمكن للكثيرين إلا أن يحلموا به.
شعر بلهب العنقاء بوضوح بسبب طبيعته الحارقة. كان إيقاف الآخر أكثر صعوبة، فهو قادر على قتل الضحايا وهم غير مدركين.
لقد تجمد بسبب القوة الثانية المراوغة.
“صراااخ!” ثم سمع ترنيمة العنقاء، بصوت عالٍ بما يكفي لإصابة طبلة أذنه.
وهكذا، ركز بكل شيء حصل عليه على كومة الصخور. كإله شيطاني منقطع النظير، كان قوياً بما يكفي لهزيمة الجميع تقريبًا. مع الوقت الكافي، اكتشف أخيرًا بعض الأدلة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
