تلاميذ الشيطان السبعة
552- تلاميذ الشيطان السبعة
مع تصدع السحر ، تفشى تلاميذ الشيطان. كان العالم على شفا الدمار. لم تكن مأساة للجنس البشري فحسب ، بل مأساة للعالم بأسره.
كانت السماء بأكملها مليئة بالغيوم السوداء والبرق. كما كان هناك لون أحمر كثيف من الدم في وسطه. بدا أن السماء ستريق الدماء في أي لحظة.
تم إخفاء وجوه الشخصيات السبع المغطاة بالعباءات. فقط أزواج غير واضحة من العيون الحمراء المتوهجة يمكن رؤيتها بشكل غامض. كانت نظراتهم باردة وغير مبالية وهم يقفون هناك مثل التماثيل.
ومع ذلك ، لم يكن الجميع هكذا. في مواجهة مثل هذا الوجود المرعب ، بدأ بعض الناس يشكون في أن العالم آخذ في التغير. كان الوجود المختوم داخل الدوامة الأبدية على وشك أن يسود.
فقط من الهالة وحدها ، عرف اللورد يانغ أزور أن هؤلاء السبعة لم يكونوا من هذا العالم. كان على يقين من أنهم قد خرجوا من السحر القديم.
بعد ذلك ، دخل اللورد يانغ أزور والإمبراطورة العظيمة القديمة إلى الدوامة الأبدية جنبًا إلى جنب ، من أجل إصلاح الختم المكسور بالفعل.
على الرغم من أن العين القديمة كانت قد كسرت السحر ، إلا أنها بدت وكأنها استهلكت الكثير من الطاقة ، مما أدى إلى دخولها في نوم عميق. من ناحية أخرى ، هؤلاء الأشخاص السبعة لم يكونوا بشرًا. كانوا حراس الشيطان الشرير ، وكانوا يسمون تلاميذ الشيطان.
كان لديهم فهم ضمني ، حيث عانوا من آخر لحظة من الدفء معًا ، وهم يعتزون بكل أنفاسهم.
كان السبب وراء قدوم تلاميذ الشيطان السبعة إلى اللورد يانغ أزور هو جعله واحدًا منهم ، وجعله تلميذ الشيطان الشرير الثامن ، والتلميذ الشرير للجنس البشري.
إذا أراد أن يجوب العالم ، فإنها سترافقه للسفر حول العالم. إذا أراد الدخول في حرب دموية ، فسوف ترافقه في المعركة. من خلال كل ذلك ، لم تشتك أبدًا مرة واحدة.
فقط إذا انتهى كل هذا.
لقد وعدوا بالكثير ، لكن كل هذه الوعود بدت قاسية للغاية في آذان اللورد يانغ أزور.
مع امرأة ترافقه إلى آخر الزمان ، ما الذي يتمناه أيضًا؟
كان اللورد يانغ أزور يعاني بالفعل من خطيئة كبيرة من خلال التسبب في دمار هائل لعالم تيان يوان. لذا في اللحظة التي فتح فيها تلاميذ الشيطان السبعة أفواههم ، انبعثت نية قاتلة من نظرة اللورد يانغ أزور!
في الوقت المناسب ، غمر عالم تيان يوان بالقتل. كان على الناس أن يدافعوا عن أنفسهم.
كان شكل الإمبراطورة العظيمة القديمة مثل جنية الثلج وهي تطفو إلى الأمام.
لأنهم كانوا رسل الوجود القديم ، فقد استحقوا الموت!
لم يكن معروفًا عدد ميراث فنون القتال ، التي تم تناقلها على مر العصور ، وتم قطعها. تم تدمير العديد من العشائر العائلية الكبيرة التي كان لها مئات الآلاف من السنين من الميراث ، تمامًا ولم تترك أحفادًا.
لم تكن هناك حاجة للتحدث ، كل ما يهم هو المعركة!
لطالما كان اللورد يانغ أزور صادقًا مع نفسه ، وكانت الإمبراطورة العظيمة القديمة ، التي كانت صامتة دائمًا ، قد استحضر بصمت لوتس جليدي تحت قدميها.
كان سيف لورد يانغ أزور غير مغمد.
كانت حياة اللورد يانغ أزور اللورد مليئة بالصعود والهبوط. بعد أن شعر بالسعادة والحزن الشديد ، عرف مدى صعوبة كسب السعادة.
ومع ذلك ، سواء كان ذلك اللورد يانغ أزور أو الإمبراطورة العظيمة القديمة ، فقد عرفوا أن هذه الأيام لن تدوم.
بالعودة إلى حياة الإمبراطورة العظيمة القديمة واللورد يانغ أزور ، ملأها الحزن الكبير والفرح والعواطف.
كان شكل الإمبراطورة العظيمة القديمة مثل جنية الثلج وهي تطفو إلى الأمام.
في العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة ، قام اللورد يانغ أزور بنقل الكوخ العشبي ، حيث التقى لأول مرة بالإمبراطورة العظيمة القديمة ، بالكامل.
عمل الاثنان معًا في المعركة ، حيث قاتل اثنان ضد سبعة!
ومع ذلك ، كان المقاتلون السبعة ذوو الدروع السوداء أقوياء للغاية. كل هجوم قاموا به يحتوي على حقائق اسمية مختلفة تمامًا عن هذا العالم. مع قتال السبعة منهم جنبًا إلى جنب ، كانت المعركة ضد اللورد يانغ أزور والإمبراطورة العظيمة القديمة تغير العالم حقًا.
لم تكن هناك حاجة للتحدث ، كل ما يهم هو المعركة!
حتى الناس في عالم تيان يوان ، الذين كانوا يجهلون الأمور ، نظروا إلى السماء في حالة من الصدمة والخوف.
بعد انسحاب اللورد يانغ أزور ، لم يعد تلاميذ الشيطان السبعة إلى الدوامة الأبدية. وبدلاً من ذلك بدأوا في قتل العديد من العشائر العائلية والطوائف في عالم تيان يوان. جعلوا الناس يخضعون لهم ، ومن لم يفعلوا قتلوا في الحال.
أما بالنسبة للورد يانغ أزور ، في هذه اللحظة ، اكتشف العرق المقفر.
كانت السماء بأكملها مليئة بالغيوم السوداء والبرق. كما كان هناك لون أحمر كثيف من الدم في وسطه. بدا أن السماء ستريق الدماء في أي لحظة.
ومع ذلك… كان عليهم في النهاية وضع حد لكل هذا.
بعد هذه المعركة الضخمة ، سواء كان ذلك في عالم تيان يوان أو البرية الإلهية للعرق المقفر ، كانوا جميعًا في حالة كارثية ، وانغمس الناس في هاوية من البؤس.
كان اللورد يانغ أزور والإمبراطورة العظيمة القديمة في وضع غير مواتٍ ضد المقاتلين ذوي الدروع السوداء. ومع ذلك ، مع تعاون الاثنين ، لا يمكن لأي طرف التغلب على الآخر. في النهاية ، أصيب العديد من المقاتلين السبعة ذوي الدروع السوداء ، بينما أصيب اللورد يانغ أزور والإمبراطورة العظيمة القديمة بجروح خطيرة. دون أن يكونوا قادرين على الاستمرار في المعركة ، يمكنهم فقط التراجع.
بدأ الاثنان الاستعدادات النهائية.
لقد ألقوا بالمقاتلين المقتولين في الدوامة الأبدية كذبيحة وطعام للشيطان الشرير.
بعد انسحاب اللورد يانغ أزور ، لم يعد تلاميذ الشيطان السبعة إلى الدوامة الأبدية. وبدلاً من ذلك بدأوا في قتل العديد من العشائر العائلية والطوائف في عالم تيان يوان. جعلوا الناس يخضعون لهم ، ومن لم يفعلوا قتلوا في الحال.
والآن ، ورثت هي ويي يون ميراثهما ، وكذلك مصيرهما.
ومع ذلك ، سواء كان ذلك اللورد يانغ أزور أو الإمبراطورة العظيمة القديمة ، فقد عرفوا أن هذه الأيام لن تدوم.
لقد ألقوا بالمقاتلين المقتولين في الدوامة الأبدية كذبيحة وطعام للشيطان الشرير.
سواء كان محبطًا أو عانى من الفشل ، بغض النظر عما إذا كان قد ارتكب خطأ فادحًا تسبب في وفاة المليارات ، أو أنه أطلق سيفه ليشارك في معركة دامية مع تلاميذ الشيطان السبعة…
بدا وكأنه شكل من أشكال الذبيحة التي من شأنها أن تجعل الوجود القديم داخل الدوامة يتعافى بشكل أسرع.
كانت حياته مليئة بالصعود والهبوط!
والآن ، ورثت هي ويي يون ميراثهما ، وكذلك مصيرهما.
ومع ذلك ، في وسط هذه المتتاليات المستمرة من الفشل واليأس ، التقى بها. كانت فتاة ذات خطوط طول منتهية طبيعية ، لكنها لم تتخلى أبدًا عن فرصة عكس مصيرها.
في الوقت المناسب ، غمر عالم تيان يوان بالقتل. كان على الناس أن يدافعوا عن أنفسهم.
تفككت الأراضي ، ولكن كان هناك مقاتلون شجعان وصالحون يفضلون الموت على الخضوع.
بالنسبة للجنس البشري ، لم يكن وجود العرق المقفر قديمًا وغامضًا فحسب ، بل كان أيضًا خطيرًا للغاية.
ومع ذلك ، لم يكن الجميع هكذا. في مواجهة مثل هذا الوجود المرعب ، بدأ بعض الناس يشكون في أن العالم آخذ في التغير. كان الوجود المختوم داخل الدوامة الأبدية على وشك أن يسود.
تم إخفاء وجوه الشخصيات السبع المغطاة بالعباءات. فقط أزواج غير واضحة من العيون الحمراء المتوهجة يمكن رؤيتها بشكل غامض. كانت نظراتهم باردة وغير مبالية وهم يقفون هناك مثل التماثيل.
كان اللورد يانغ أزور يعاني بالفعل من خطيئة كبيرة من خلال التسبب في دمار هائل لعالم تيان يوان. لذا في اللحظة التي فتح فيها تلاميذ الشيطان السبعة أفواههم ، انبعثت نية قاتلة من نظرة اللورد يانغ أزور!
كل معركة تسببت في تدفق الدم مثل الأنهار. نتج عنها أعداد لا تحصى من القتلى والجرحى!
كان عصرهم على وشك أن ينقلب ويدفن.
سواء كان محبطًا أو عانى من الفشل ، بغض النظر عما إذا كان قد ارتكب خطأ فادحًا تسبب في وفاة المليارات ، أو أنه أطلق سيفه ليشارك في معركة دامية مع تلاميذ الشيطان السبعة…
مع اقتراب نهاية العالم ، تم الكشف عن قبح الطبيعة البشرية. بعض الناس ، من أجل أن يصبحوا أقوى ، أو للبقاء ، أو للانتقام من أولئك الذين فوقهم ، كانوا على استعداد لأن يصبحوا خونة.
معًا ، أسسوا العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة. لقد تركوا ميراثهم فيه ، على أمل أن يرث من يخلفهم مهمتهم غير المكتملة في المستقبل.
بحلول الوقت الذي اكتشف فيه اللورد يانغ أزور العرق المقفر ، كان الوضع قد تدهور بالفعل إلى الحد الذي تم فيه تدمير جميع فنون القتال تقريبًا في عالم تيان يوان. من ناحية أخرى ، كانت قوة العرق المقفر لا تزال محفوظة بشكل شبه كامل.
بهذه الطريقة ، بدأ تلاميذ الشيطان السبعة في التوسع وتطوير فصيلهم الخاص.
كان سيف لورد يانغ أزور غير مغمد.
أما بالنسبة للورد يانغ أزور ، في هذه اللحظة ، اكتشف العرق المقفر.
ترجمة:
علم اللورد يانغ أزور أن الوقت ينفد.
لطالما رسم العرق المقفر والجنس البشري خطاً واضحاً بينهما. لم يتفاعلوا مع بعضهم البعض.
كان هدوء عالم تيان يوان على السطح. كان تلاميذ الشيطان السبعة قد قمعوا للتو. يبدو أنهم غير قابلين للموت وغير قابلين للتدمير. سوف يستيقظون في النهاية مرة أخرى في المستقبل.
بالنسبة للجنس البشري ، لم يكن وجود العرق المقفر قديمًا وغامضًا فحسب ، بل كان أيضًا خطيرًا للغاية.
ثم تعرض للخيانة من قبل زوجته في حجرة التدريب الخاصة به. في جبل وانشي ، عانى من هزيمة مدمرة أثناء قتاله ضد شا هونغشوي. بعد أن فقد كل شيء ، بدأ أصدقاؤه من الماضي في الابتعاد عنه. سافر وحده ودخل المجرى ، وفي النهاية ضل طريق العودة…
بعد ذلك ، دخل اللورد يانغ أزور والإمبراطورة العظيمة القديمة إلى الدوامة الأبدية جنبًا إلى جنب ، من أجل إصلاح الختم المكسور بالفعل.
بحلول الوقت الذي اكتشف فيه اللورد يانغ أزور العرق المقفر ، كان الوضع قد تدهور بالفعل إلى الحد الذي تم فيه تدمير جميع فنون القتال تقريبًا في عالم تيان يوان. من ناحية أخرى ، كانت قوة العرق المقفر لا تزال محفوظة بشكل شبه كامل.
حصل اللورد يانغ أزور على موافقة الملك المقفر للعرق المقفر في ذلك الوقت ، مما سمح له بأن يصبح قائدهم.
ومع ذلك ، لم يكن الجميع هكذا. في مواجهة مثل هذا الوجود المرعب ، بدأ بعض الناس يشكون في أن العالم آخذ في التغير. كان الوجود المختوم داخل الدوامة الأبدية على وشك أن يسود.
مع تصدع السحر ، تفشى تلاميذ الشيطان. كان العالم على شفا الدمار. لم تكن مأساة للجنس البشري فحسب ، بل مأساة للعالم بأسره.
قاد اللورد يانغ أزور والإمبراطورة العظيمة القديمة العرق المقفر حيث شنوا هجومًا مضادًا ضد أتباع الشياطين وفصيلهم.
لم يكن معروفًا عدد ميراث فنون القتال ، التي تم تناقلها على مر العصور ، وتم قطعها. تم تدمير العديد من العشائر العائلية الكبيرة التي كان لها مئات الآلاف من السنين من الميراث ، تمامًا ولم تترك أحفادًا.
كل معركة تسببت في تدفق الدم مثل الأنهار. نتج عنها أعداد لا تحصى من القتلى والجرحى!
552- تلاميذ الشيطان السبعة
وخلال هذه العملية ، قام اللورد يانغ أزور والإمبراطورة العظيمة القديمة بتدريب “سوترا قلب الإمبراطورة العظيمة” معًا. كل تدريب مزدوج شاركوا فيه سمح لهم بالاختراق مرارًا وتكرارًا. أصبحت عقولهم واحدة كلما زادت قوتهم.
أما بالنسبة لتلاميذ الشيطان السبعة ، فلم يكونوا في نهاية المطاف متطابقين مع القوات المشتركة للورد يانغ أزور والإمبراطورة العظيمة القديمة. بعد معركة نهائية مريرة ، تم اقتلاع الفصيل الذي أنشأه تلاميذ الشيطان. قُتل تلاميذ الشيطان السبعة واحدًا تلو الآخر ، بعد أن دفع اللورد يانغ أزور والإمبراطورة العظيمة القديمة ثمناً باهظاً.
كانت لين تشين تونغ قد استيقظت بالفعل في هذه اللحظة. لم تكن تعرف ما حدث بعد ذلك. لم يكن لديها أي فكرة عما إذا كان اللورد يانغ أزور والإمبراطورة العظيمة القديمة قد قُتلا بسبب الوجود داخل الدوامة الأبدية أو… إذا كانا قد استخدموا حياتهم لتشكيل سحر من أجل ختم الشيطان الشرير…
بعد هذه المعركة الضخمة ، سواء كان ذلك في عالم تيان يوان أو البرية الإلهية للعرق المقفر ، كانوا جميعًا في حالة كارثية ، وانغمس الناس في هاوية من البؤس.
لطالما رسم العرق المقفر والجنس البشري خطاً واضحاً بينهما. لم يتفاعلوا مع بعضهم البعض.
لم يكن معروفًا عدد ميراث فنون القتال ، التي تم تناقلها على مر العصور ، وتم قطعها. تم تدمير العديد من العشائر العائلية الكبيرة التي كان لها مئات الآلاف من السنين من الميراث ، تمامًا ولم تترك أحفادًا.
بعد مغادرة الكوخ العشبي ، ترك اللورد يانغ أزور وراءه فقرة من النص ، تمنى فقط أن يكون هو والإمبراطورة العظيمة قادرين على عيش حياة عادية ، والتشبث ببعضهما البعض حتى تحول شعرهما إلى اللون الرمادي.
رؤية النتيجة البائسة للحرب ، تنهد اللورد يانغ أزور.
رؤية النتيجة البائسة للحرب ، تنهد اللورد يانغ أزور.
كانت حياته مليئة بالصعود والهبوط!
كانت تتبعه دائمًا بصمت ، ولم تتخلى عنه أبدًا.
في سماء إمبيريان إله اليانغ ، كان سابقًا يتمتع بروح عالية وكان حاكمًا لبلد ما. ثم أصبح لوردًا إلهيًا للعالم العظيم ، ونال إعجاب الناس.
فقط من الهالة وحدها ، عرف اللورد يانغ أزور أن هؤلاء السبعة لم يكونوا من هذا العالم. كان على يقين من أنهم قد خرجوا من السحر القديم.
ثم تعرض للخيانة من قبل زوجته في حجرة التدريب الخاصة به. في جبل وانشي ، عانى من هزيمة مدمرة أثناء قتاله ضد شا هونغشوي. بعد أن فقد كل شيء ، بدأ أصدقاؤه من الماضي في الابتعاد عنه. سافر وحده ودخل المجرى ، وفي النهاية ضل طريق العودة…
بعد مجيئه إلى هذا العالم ، وقع في شرك الشيطان في الدوامة ، وارتكب خطأ فادحًا كان من المستحيل تقريبًا تعويضه.
بعد مجيئه إلى هذا العالم ، وقع في شرك الشيطان في الدوامة ، وارتكب خطأ فادحًا كان من المستحيل تقريبًا تعويضه.
علم اللورد يانغ أزور أن الوقت ينفد.
يمكن وصف حياته بأنها قاتمة للغاية…
ومع ذلك… كان عليهم في النهاية وضع حد لكل هذا.
كانت حياته مليئة بالصعود والهبوط!
ومع ذلك ، في وسط هذه المتتاليات المستمرة من الفشل واليأس ، التقى بها. كانت فتاة ذات خطوط طول منتهية طبيعية ، لكنها لم تتخلى أبدًا عن فرصة عكس مصيرها.
ثم تعرض للخيانة من قبل زوجته في حجرة التدريب الخاصة به. في جبل وانشي ، عانى من هزيمة مدمرة أثناء قتاله ضد شا هونغشوي. بعد أن فقد كل شيء ، بدأ أصدقاؤه من الماضي في الابتعاد عنه. سافر وحده ودخل المجرى ، وفي النهاية ضل طريق العودة…
سواء كان محبطًا أو عانى من الفشل ، بغض النظر عما إذا كان قد ارتكب خطأ فادحًا تسبب في وفاة المليارات ، أو أنه أطلق سيفه ليشارك في معركة دامية مع تلاميذ الشيطان السبعة…
كانت تتبعه دائمًا بصمت ، ولم تتخلى عنه أبدًا.
إذن ماذا لو أزال وصمة هزيمته مرة أخرى في المنطقة الإلهية للدولة المركزية؟
إذا أراد أن يجوب العالم ، فإنها سترافقه للسفر حول العالم. إذا أراد الدخول في حرب دموية ، فسوف ترافقه في المعركة. من خلال كل ذلك ، لم تشتك أبدًا مرة واحدة.
كانت حياة اللورد يانغ أزور اللورد مليئة بالصعود والهبوط. بعد أن شعر بالسعادة والحزن الشديد ، عرف مدى صعوبة كسب السعادة.
كانت مثل نجمة في حياته القاتمة تنير كل شيء.
أما بالنسبة لتلاميذ الشيطان السبعة ، فلم يكونوا في نهاية المطاف متطابقين مع القوات المشتركة للورد يانغ أزور والإمبراطورة العظيمة القديمة. بعد معركة نهائية مريرة ، تم اقتلاع الفصيل الذي أنشأه تلاميذ الشيطان. قُتل تلاميذ الشيطان السبعة واحدًا تلو الآخر ، بعد أن دفع اللورد يانغ أزور والإمبراطورة العظيمة القديمة ثمناً باهظاً.
حصل اللورد يانغ أزور على موافقة الملك المقفر للعرق المقفر في ذلك الوقت ، مما سمح له بأن يصبح قائدهم.
أدرك اللورد يانغ أزور أنه لا يهم حقًا ما إذا كان قد عاد إلى 12 سماء إمبيريان. كان الأمر الأكثر أهمية هو الاعتزاز بالشخص الذي قبله.
ومع ذلك… كان عليهم في النهاية وضع حد لكل هذا.
Ken
سواء كان محبطًا أو عانى من الفشل ، بغض النظر عما إذا كان قد ارتكب خطأ فادحًا تسبب في وفاة المليارات ، أو أنه أطلق سيفه ليشارك في معركة دامية مع تلاميذ الشيطان السبعة…
إذن ماذا لو أزال وصمة هزيمته مرة أخرى في المنطقة الإلهية للدولة المركزية؟
مع امرأة ترافقه إلى آخر الزمان ، ما الذي يتمناه أيضًا؟
إذن ماذا لو أزال الهوس والسخط اللذين عاناهما من خيانة باي يويين؟
ومع ذلك ، في وسط هذه المتتاليات المستمرة من الفشل واليأس ، التقى بها. كانت فتاة ذات خطوط طول منتهية طبيعية ، لكنها لم تتخلى أبدًا عن فرصة عكس مصيرها.
كانت حياته مليئة بالصعود والهبوط!
مع امرأة ترافقه إلى آخر الزمان ، ما الذي يتمناه أيضًا؟
والآن ، ورثت هي ويي يون ميراثهما ، وكذلك مصيرهما.
ومع ذلك ، بحلول الوقت الذي فهم فيه كل هذا ، كان الأوان قد فات بالفعل…
علاوة على ذلك ، كان الشيطان الشرير الرهيب في الدوامة الأبدية نائمًا مؤقتًا. منذ أن تصدع السحر ، بمجرد استيقاظه ، سيشهد عالم تيان يوان كارثة مروعة حقيقية.
كان هدوء عالم تيان يوان على السطح. كان تلاميذ الشيطان السبعة قد قمعوا للتو. يبدو أنهم غير قابلين للموت وغير قابلين للتدمير. سوف يستيقظون في النهاية مرة أخرى في المستقبل.
علاوة على ذلك ، كان الشيطان الشرير الرهيب في الدوامة الأبدية نائمًا مؤقتًا. منذ أن تصدع السحر ، بمجرد استيقاظه ، سيشهد عالم تيان يوان كارثة مروعة حقيقية.
والآن ، ورثت هي ويي يون ميراثهما ، وكذلك مصيرهما.
علم اللورد يانغ أزور أن الوقت ينفد.
كان شكل الإمبراطورة العظيمة القديمة مثل جنية الثلج وهي تطفو إلى الأمام.
كل معركة تسببت في تدفق الدم مثل الأنهار. نتج عنها أعداد لا تحصى من القتلى والجرحى!
ومع ذلك ، لم يكن الجميع هكذا. في مواجهة مثل هذا الوجود المرعب ، بدأ بعض الناس يشكون في أن العالم آخذ في التغير. كان الوجود المختوم داخل الدوامة الأبدية على وشك أن يسود.
لقد شعرت الإمبراطورة العظيمة القديمة التي كانت ترافقه بصمت بالتنوير الذي تلقاه في قلبه.
بعد مجيئه إلى هذا العالم ، وقع في شرك الشيطان في الدوامة ، وارتكب خطأ فادحًا كان من المستحيل تقريبًا تعويضه.
بدأ الاثنان الاستعدادات النهائية.
معًا ، أسسوا العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة. لقد تركوا ميراثهم فيه ، على أمل أن يرث من يخلفهم مهمتهم غير المكتملة في المستقبل.
إذن ماذا لو أزال وصمة هزيمته مرة أخرى في المنطقة الإلهية للدولة المركزية؟
لقد ألقوا بالمقاتلين المقتولين في الدوامة الأبدية كذبيحة وطعام للشيطان الشرير.
في العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة ، قام اللورد يانغ أزور بنقل الكوخ العشبي ، حيث التقى لأول مرة بالإمبراطورة العظيمة القديمة ، بالكامل.
بعد انسحاب اللورد يانغ أزور ، لم يعد تلاميذ الشيطان السبعة إلى الدوامة الأبدية. وبدلاً من ذلك بدأوا في قتل العديد من العشائر العائلية والطوائف في عالم تيان يوان. جعلوا الناس يخضعون لهم ، ومن لم يفعلوا قتلوا في الحال.
في الكوخ العشبي ، رفع أحدهم سيفًا بينما كان يستمتع بالكحول ، بينما كان الآخر يعزف على آلة القانون ويغني. كانوا مثل الزوجين الخالدين.
كانت حياة اللورد يانغ أزور اللورد مليئة بالصعود والهبوط. بعد أن شعر بالسعادة والحزن الشديد ، عرف مدى صعوبة كسب السعادة.
في الكوخ العشبي ، رفع أحدهم سيفًا بينما كان يستمتع بالكحول ، بينما كان الآخر يعزف على آلة القانون ويغني. كانوا مثل الزوجين الخالدين.
حتى الناس في عالم تيان يوان ، الذين كانوا يجهلون الأمور ، نظروا إلى السماء في حالة من الصدمة والخوف.
إذا كان بإمكانه جعل هذه اللحظة تدوم إلى الأبد ، فسيكون ذلك أمرًا سعيدًا…
Ken
ومع ذلك ، سواء كان ذلك اللورد يانغ أزور أو الإمبراطورة العظيمة القديمة ، فقد عرفوا أن هذه الأيام لن تدوم.
كان لديهم فهم ضمني ، حيث عانوا من آخر لحظة من الدفء معًا ، وهم يعتزون بكل أنفاسهم.
ومع ذلك… كان عليهم في النهاية وضع حد لكل هذا.
يمكن وصف حياته بأنها قاتمة للغاية…
سواء كان محبطًا أو عانى من الفشل ، بغض النظر عما إذا كان قد ارتكب خطأ فادحًا تسبب في وفاة المليارات ، أو أنه أطلق سيفه ليشارك في معركة دامية مع تلاميذ الشيطان السبعة…
بعد مغادرة الكوخ العشبي ، ترك اللورد يانغ أزور وراءه فقرة من النص ، تمنى فقط أن يكون هو والإمبراطورة العظيمة قادرين على عيش حياة عادية ، والتشبث ببعضهما البعض حتى تحول شعرهما إلى اللون الرمادي.
أدرك اللورد يانغ أزور أنه لا يهم حقًا ما إذا كان قد عاد إلى 12 سماء إمبيريان. كان الأمر الأكثر أهمية هو الاعتزاز بالشخص الذي قبله.
بحلول الوقت الذي اكتشف فيه اللورد يانغ أزور العرق المقفر ، كان الوضع قد تدهور بالفعل إلى الحد الذي تم فيه تدمير جميع فنون القتال تقريبًا في عالم تيان يوان. من ناحية أخرى ، كانت قوة العرق المقفر لا تزال محفوظة بشكل شبه كامل.
فقط إذا انتهى كل هذا.
بعد ذلك ، دخل اللورد يانغ أزور والإمبراطورة العظيمة القديمة إلى الدوامة الأبدية جنبًا إلى جنب ، من أجل إصلاح الختم المكسور بالفعل.
انتهت الذكرى هناك ، لأن أيا منهم لم يعد…
حصل اللورد يانغ أزور على موافقة الملك المقفر للعرق المقفر في ذلك الوقت ، مما سمح له بأن يصبح قائدهم.
كانت لين تشين تونغ قد استيقظت بالفعل في هذه اللحظة. لم تكن تعرف ما حدث بعد ذلك. لم يكن لديها أي فكرة عما إذا كان اللورد يانغ أزور والإمبراطورة العظيمة القديمة قد قُتلا بسبب الوجود داخل الدوامة الأبدية أو… إذا كانا قد استخدموا حياتهم لتشكيل سحر من أجل ختم الشيطان الشرير…
في سماء إمبيريان إله اليانغ ، كان سابقًا يتمتع بروح عالية وكان حاكمًا لبلد ما. ثم أصبح لوردًا إلهيًا للعالم العظيم ، ونال إعجاب الناس.
كان اللورد يانغ أزور والإمبراطورة العظيمة القديمة في وضع غير مواتٍ ضد المقاتلين ذوي الدروع السوداء. ومع ذلك ، مع تعاون الاثنين ، لا يمكن لأي طرف التغلب على الآخر. في النهاية ، أصيب العديد من المقاتلين السبعة ذوي الدروع السوداء ، بينما أصيب اللورد يانغ أزور والإمبراطورة العظيمة القديمة بجروح خطيرة. دون أن يكونوا قادرين على الاستمرار في المعركة ، يمكنهم فقط التراجع.
بالعودة إلى حياة الإمبراطورة العظيمة القديمة واللورد يانغ أزور ، ملأها الحزن الكبير والفرح والعواطف.
أدرك اللورد يانغ أزور أنه لا يهم حقًا ما إذا كان قد عاد إلى 12 سماء إمبيريان. كان الأمر الأكثر أهمية هو الاعتزاز بالشخص الذي قبله.
كان اللورد يانغ أزور والإمبراطورة العظيمة القديمة في وضع غير مواتٍ ضد المقاتلين ذوي الدروع السوداء. ومع ذلك ، مع تعاون الاثنين ، لا يمكن لأي طرف التغلب على الآخر. في النهاية ، أصيب العديد من المقاتلين السبعة ذوي الدروع السوداء ، بينما أصيب اللورد يانغ أزور والإمبراطورة العظيمة القديمة بجروح خطيرة. دون أن يكونوا قادرين على الاستمرار في المعركة ، يمكنهم فقط التراجع.
والآن ، ورثت هي ويي يون ميراثهما ، وكذلك مصيرهما.
كان لديهم فهم ضمني ، حيث عانوا من آخر لحظة من الدفء معًا ، وهم يعتزون بكل أنفاسهم.
——————–
كان شكل الإمبراطورة العظيمة القديمة مثل جنية الثلج وهي تطفو إلى الأمام.
ترجمة:
كانت مثل نجمة في حياته القاتمة تنير كل شيء.
Ken
كان سيف لورد يانغ أزور غير مغمد.
عمل الاثنان معًا في المعركة ، حيث قاتل اثنان ضد سبعة!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
