سلاح الفرسان الغير مسؤول يكون عديم الفائدة
الفصل 958 – سلاح الفرسان الغير مسؤول يكون عديم الفائدة
جايا ، العام الرابع ، الشهر العاشر ، اليوم 15 ، مدينة السياف.
كان جيش التحالف الذي كان متشوقًا للذهاب مثل الخيول البرية التي تم إطلاقها في البرية ، حيث اندفعوا مع الهالة القاتلة.
أشرقت الشمس من الشرق ، حيث انتشر ضوء الشمس الذهبي عبر الضباب الأبيض في الضواحي الجنوبية. مع ضوء الصباح ، أصبحت المخيمات التي كانت صامتة صاخبة مرة أخرى.
لا صراخ ولا طبول. كان الـ 200 ألف جندي صامتين. اجتمع هذا الصمت في هالة كانت كافية لإرسال قشعريرة إلى العمود الفقري.
استيقظ طهاة كل وحدة في أقرب وقت. قبل اضاءة السماء ، بدأوا في الطهي للوحدة بأكملها.
بعد فترة وجيزة ، أحاطت قوات جيش التحالف بالتلال. حاول عدد كبير من الجنود شن هجوم لتدمير المدافع.
كانت حرب اليوم خاصة ، ولرفع معنويات الجيش بأكمله ، كان فينغ تشينغ يانغ كريمًا حقًا . لقد أعطى كل وحدة خنزيرًا سمينًا ، وخرفان سمينة ، ودجاجات ، وبطات ، وسمكات مملحة ، وما شابه. كانت هناك حتى الأطباق الشهية مثل الأسماك والجمبري وسرطان البحر.
في الوقت نفسه ، تحدت القوة الرئيسية نيران المدافع وواصلت الهجوم.
قيل أن مدينة السياف كانت تستعد بالفعل للوليمة الاحتفالية ، التي ستقام على نطاق أوسع.
في مواجهة سلاح فرسان جيش شو عالي السرعة ، سيكون سلاح فرسان شيا العظمى مثل الأهداف الحية. لم يعتقد تشاو يون حقًا أن العدو سيرتكب مثل هذا الخطأ الغبي.
كان هناك المئات والآلاف من مربي الخيول الذين كانوا منشغلين بإطعام الخيول وتنظيف فرائها. لقد احتاجوا إلى التأكد من أن خيول الحرب ستكون في أعلى مستوى لها في الحرب.
الترتيبات التي كانوا بحاجة إلى القيام بها قد اكتملت بالفعل ، لذلك كل ما احتاجوا إلى القيام به الآن هو تجميع الطاقة. سيحتاجون إلى انتظار اندفاع العدو إليهم قبل توجيه الضربة القاتلة إليهم.
استيقظ بعض الجنود المتمرسين بالفعل. بعد الاغتسال ، بدأ بعضهم في الإحماء بهدف وصول أجسادهم إلى الحالة المثلى. قام آخرون بمسح دروعهم وشحذوا أسلحتهم.
تسارعت طبول الحرب أكثر فأكثر ، حيث دفعت مشاعرهم إلى مستوى جديد. كانوا يستعدون للاندفاع في أي لحظة.
كان الجنود واضحين في أن توخي الحذر قبل الحرب يعني أنه سيكون لديهم المزيد من الآمال في النجاة.
جايا ، العام الرابع ، الشهر العاشر ، اليوم 15 ، مدينة السياف.
من يدري كم منهم سيسقط في ساحة المعركة هذه؟
كان الجنود واضحين في أن توخي الحذر قبل الحرب يعني أنه سيكون لديهم المزيد من الآمال في النجاة.
في الساعة 7 صباحًا ، استيقظ المعسكر بأكمله بالفعل.
وقف ليان بو على برج القيادة المتحرك ، حيث قام بتحليل تشكيل العدو.
بعد تناول الإفطار ، تم تشكل الجنود في وحدات. تحت قيادة جنرالاتهم ، غادروا المعسكر وتوجهوا إلى نقاط التشكيل المحددة في البرية.
وصلت القوات بشكل منظم إلى ساحة المعركة. تم تشكيل 360 ألف جندي في مئات التشكيلات ، منتشرين من الشرق إلى الغرب. كان تشكيل الجيش بأكمله أطول من سور مدينة السياف ، حيث كان مشهدا مهيبا.
مع صوت “شوا!” ، اخرج ليان بو السيف من خصره وقال بنبرة منخفضة ، “هجوم!” عند استلام الأمر ، لوح الرسل بالأعلام فوق رؤوسهم وأمروا الجيش بالهجوم.
على الجناح الأيسر ، انتظر 150 ألف جندي من حرس شو هان بجدية. لقد بدوا أقوياء حقًا ، لكنهم كانوا في الواقع المجموعة الأضعف.
“هونغ! هونغ! هونغ!
بعد انتقال سلالة إلى المدينة الإمبراطورية ، ستتحول قوات الحراس تلقائيًا إلى معدات تلك السلالة. نتيجة لذلك ، كان حراس شو هان الحاليون يرتدون دروعًا من القماش ، بينما كان الجنرالات يرتدون قطع من الدروع.
لم يكن سلاح الفرسان الذي لم يهاجم العدو مختلفًا عن القمامة.
حتى الدرع المكون من قطعتين لا يمكن مقارنته بـ درع مينغ غوانغ أو درع بورين. في هذا اليوم ، عندما فتحت جايا بالفعل تقنيات صنع الدروع ، بدا حراس شو هان متخلفين للغاية.
عبس ليان بو ، لأن هذا التشكيل لم يكن أسلوب جيش شيا العظمى.
نتيجة لذلك ، عندما نظر تشاو يون إلى معدات جيش التحالف ، كانت عيناه مليئة بالحسد.
بالتفكير في هذا ، لم يستطع الجنود المتعطشون للدماء إلا أن يلعقوا شفاههم الجافة. بدأت عيونهم السوداء تظهر تلميحًا من اللون الدموي ، يا له من مشهد شرير.
في الوسط ، قاد وي يان 60 ألف جندي من جنود مدينة السياف. إذا نظر المرء بعناية ، سيلاحظ أن هذه كانت المجموعة الأكثر توتراً من بين جيش التحالف بأكمله. كان هذا لأن 50 ألف منهم قد جائوا من الخطوط الأمامية ، حيث شهدوا قوة جيش شيا العظمى.
على الرغم من أن هذا هو الحال ، إلا أنه لا بد من شن هذه الحرب. عندما كانوا على بعد 1.5 كيلومتر من العدو ، أخبر ليان بو جيشه بالتوقف للقيام باستعداداتهم النهائية.
كان الجناح الأيمن بطبيعة الحال يمثل 150 ألف من الدعم بقيادة ليان بو شخصيًا.
عندما رأى جنرالات جيش التحالف ذلك ، أصبحت وجوههم قبيحة حقًا . صروا على أسنانهم وألقوا موجة تلو الأخرى من الجنود لمحاولة إسقاط التلال في أقصر وقت ممكن.
تم نقل هذه الدفعة من الدعم بواسطة دي تشين والآخرين من مدنهم الرئيسية ، حيث كانوا قابلين للمقارنة مع جنود فيلق التنين.
على الرغم من أن جيش التحالف كان لديه هالة خطيرة ، إلا أنهم لن يتمكنوا من إسقاط هذه التلال بهذه السرعة.
نتيجة لذلك ، كان ليان بو واثقًا من قدرته على الفوز في هذه الحرب.
وقف ليان بو على برج القيادة المتحرك ، حيث قام بتحليل تشكيل العدو.
لم تمطر الليلة الماضية ، مما أسعد ليان بو لأن هذه كانت أفضل علامة ممكنة.
عندما رأى وي يان ذلك ، أصبحت حواجبه مشدودة ، لكن لم يكن لديه أي حل للمشكلة. أي شيء يقوله الآن سيكون له تأثير سلبي ، لذلك كان من الأفضل ألا يتكلم بكلمة واحدة.
بمجرد أن تجمع الجيش ، أمر ليان بو الجيش بالذهاب جنوبًا نحو جيش شيا العظمى عند سفح الجبل.
“ارفعوا دروعكم!”
في كل خمسة أميال ، سيأمرهم ليان بو بالتوقف وتعديل تشكيلهم. لقد فعل ذلك للتأكد من أنهم سيواجهون العدو بتشكيل مثالي. أراد أن يتأكد من أنه لم يمنحهم أي فرص.
بعد ساعتين ، تمكنوا أخيرًا من رؤية فيلق التنين.
بمجرد أن تجمع الجيش ، أمر ليان بو الجيش بالذهاب جنوبًا نحو جيش شيا العظمى عند سفح الجبل.
وقف ليان بو على برج القيادة المتحرك ، حيث قام بتحليل تشكيل العدو.
كانت هذه حربا. لم تكن هناك أي رحمة على الإطلاق.
أول من دخل إلى عينيه كانت تلك التلال الصغيرة المتواضعة. التلال التي كانت فارغة في الليلة الماضية كان لديها الآن بعض القوات.
تم نقل هذه الدفعة من الدعم بواسطة دي تشين والآخرين من مدنهم الرئيسية ، حيث كانوا قابلين للمقارنة مع جنود فيلق التنين.
ما أدهش ليان بو هو أنه كان هناك العديد من المدافع من النوع P2 على التلال. شكلت المدافع دائرة بدون زوايا عمياء. كانت تحت حراسة مشددة من قبل الجنود.
في مواجهة سلاح فرسان جيش شو عالي السرعة ، سيكون سلاح فرسان شيا العظمى مثل الأهداف الحية. لم يعتقد تشاو يون حقًا أن العدو سيرتكب مثل هذا الخطأ الغبي.
عرف ليان بو أن هذه التلال كانت جميعها قلاع حرب. إذا لم يسقطها ، فسيكون من الصعب القتال ضد القوة الرئيسية للعدو.
تم ضرب قوات جيش التحالف في المقدمة ، حيث تم إرسالهم طائرين. بينما كانوا يتقدمون ، لم تتمكن القوات التي تقف خلفهم من المراوغة ، حيث لم يكن بإمكانهم سوى الاستمرار في التقدم.
كان ترتيب فيلق التنين غريبًا حقًا .
لقد حان الوقت للانتقام منهم.
واجه الجناح الأيسر لجيش التحالف الجناح الأيمن لفيلق التنين ، والذي كان يتألف أساسًا من سلاح الفرسان فقط.
أشرقت الشمس من الشرق ، حيث انتشر ضوء الشمس الذهبي عبر الضباب الأبيض في الضواحي الجنوبية. مع ضوء الصباح ، أصبحت المخيمات التي كانت صامتة صاخبة مرة أخرى.
تألفت القوات الوسطى والجناح الأيسر من فيلق التنين في الغالب من الجنود. فقط في الجانب الخارجي من الجناح الأيسر كان هناك 10 آلاف من سلاح الفرسان . في مقدمة التشكيل كان هناك صفان من مدافع P2 وخلفهم كان هناك الرماة.
ارتعدت وجوه جنود مدينة السياف وهم يفكرون في شيء مرعب. تدفقت ذكرياتهم السيئة ، حيث ألقوا النظرات وهم خائفين.
“هذا تشكيل دفاعي.”
استيقظ طهاة كل وحدة في أقرب وقت. قبل اضاءة السماء ، بدأوا في الطهي للوحدة بأكملها.
عبس ليان بو ، لأن هذا التشكيل لم يكن أسلوب جيش شيا العظمى.
تألفت القوات الوسطى والجناح الأيسر من فيلق التنين في الغالب من الجنود. فقط في الجانب الخارجي من الجناح الأيسر كان هناك 10 آلاف من سلاح الفرسان . في مقدمة التشكيل كان هناك صفان من مدافع P2 وخلفهم كان هناك الرماة.
على الرغم من أن هذا هو الحال ، إلا أنه لا بد من شن هذه الحرب. عندما كانوا على بعد 1.5 كيلومتر من العدو ، أخبر ليان بو جيشه بالتوقف للقيام باستعداداتهم النهائية.
كان الجناح الأيمن بطبيعة الحال يمثل 150 ألف من الدعم بقيادة ليان بو شخصيًا.
في إحدى المرات ، سيهدأ الجيش الصاخب ببطء ، مما يجعل البرية بأكملها صامتة. سيتم سماع أنفاس الرجال والخيول فقط.
على الرغم من أن جيش التحالف كان لديه هالة خطيرة ، إلا أنهم لن يتمكنوا من إسقاط هذه التلال بهذه السرعة.
كان جنود جيش التحالف متوترين للغاية. بعد فترة وجيزة ، تسببت أجواء الحرب في غلي دماءهم.
600 متر ، 500 متر ، 400 متر.
“دق الطبول!” أمر ليان بو.
بمجرد أن تجمع الجيش ، أمر ليان بو الجيش بالذهاب جنوبًا نحو جيش شيا العظمى عند سفح الجبل.
نظرًا لأن لديهم ميزة العدد ، أراد ليان بو بطبيعة الحال الفوز ضدهم من حيث الهالة.
بعد انتقال سلالة إلى المدينة الإمبراطورية ، ستتحول قوات الحراس تلقائيًا إلى معدات تلك السلالة. نتيجة لذلك ، كان حراس شو هان الحاليون يرتدون دروعًا من القماش ، بينما كان الجنرالات يرتدون قطع من الدروع.
‘دونغ! دونغ! دونغ دونغ!’
بعد ساعتين ، تمكنوا أخيرًا من رؤية فيلق التنين.
كسرت أصوات طبول الحرب صمت البرية ، حيث تسبب في غليان الدماء الساخنة في أجساد الجنود مرة أخرى ، مما جعلهم متحمسين ومستعدين لتمزيق أعدائهم.
تم الدفاع عن كل تل من قبل فوج من فيلق التنين. كان جنود الدرع والسيف في المقدمة ، بينما كان الرماة خلفهم. كانت لديهم الأرض المرتفعة والمدافع تساعدهم ، لذلك كانت لديهم ميزة.
بغرابة ، لا يزال فيلق التنين صامتًا.
لا صراخ ولا طبول. كان الـ 200 ألف جندي صامتين. اجتمع هذا الصمت في هالة كانت كافية لإرسال قشعريرة إلى العمود الفقري.
واجه الجناح الأيسر لجيش التحالف الجناح الأيمن لفيلق التنين ، والذي كان يتألف أساسًا من سلاح الفرسان فقط.
كان فيلق التنين بأكمله مثل الجبل ، مثل سور حديدي طويل.
بمجرد أن تجمع الجيش ، أمر ليان بو الجيش بالذهاب جنوبًا نحو جيش شيا العظمى عند سفح الجبل.
ارتعدت وجوه جنود مدينة السياف وهم يفكرون في شيء مرعب. تدفقت ذكرياتهم السيئة ، حيث ألقوا النظرات وهم خائفين.
في الوسط ، قاد وي يان 60 ألف جندي من جنود مدينة السياف. إذا نظر المرء بعناية ، سيلاحظ أن هذه كانت المجموعة الأكثر توتراً من بين جيش التحالف بأكمله. كان هذا لأن 50 ألف منهم قد جائوا من الخطوط الأمامية ، حيث شهدوا قوة جيش شيا العظمى.
كان فيلق التنين عبارة عن مجموعة من الشياطين التي تلتهم البشر.
الترتيبات التي كانوا بحاجة إلى القيام بها قد اكتملت بالفعل ، لذلك كل ما احتاجوا إلى القيام به الآن هو تجميع الطاقة. سيحتاجون إلى انتظار اندفاع العدو إليهم قبل توجيه الضربة القاتلة إليهم.
عندما رأى وي يان ذلك ، أصبحت حواجبه مشدودة ، لكن لم يكن لديه أي حل للمشكلة. أي شيء يقوله الآن سيكون له تأثير سلبي ، لذلك كان من الأفضل ألا يتكلم بكلمة واحدة.
تسارعت طبول الحرب أكثر فأكثر ، حيث دفعت مشاعرهم إلى مستوى جديد. كانوا يستعدون للاندفاع في أي لحظة.
الترجمة: Hunter
كانت المعركة النهائية أمامهم.
لم يكن أويانغ شو شخصيًا في الخطوط الأمامية ، لذلك لم يكن يعلم عن أفضل وقت لاستخدامها. نتيجة لذلك ، مررها إلى تشين غونغ ، الذي سيستخدم التعويذة لتغيير اتجاه المعركة.
…
“هذا تشكيل دفاعي.”
كان المعسكر الحالي لفيلق التنين سلمي بشكل غير عادي.
كان ترتيب فيلق التنين غريبًا حقًا .
الترتيبات التي كانوا بحاجة إلى القيام بها قد اكتملت بالفعل ، لذلك كل ما احتاجوا إلى القيام به الآن هو تجميع الطاقة. سيحتاجون إلى انتظار اندفاع العدو إليهم قبل توجيه الضربة القاتلة إليهم.
بمجرد أن تجمع الجيش ، أمر ليان بو الجيش بالذهاب جنوبًا نحو جيش شيا العظمى عند سفح الجبل.
وقف تشين غونغ على أرض مرتفعة. كانت يداه ممسكة بتعويذة وهو يحدق في ساحة المعركة.
كان الجنود واضحين في أن توخي الحذر قبل الحرب يعني أنه سيكون لديهم المزيد من الآمال في النجاة.
كانت التعويذة التي في يده هي تعويذة إيقاف الحرب. عند استخدامها ، يمكن أن يمنع أي قوات من المدينة الإمبراطوري من المشاركة في معركة اللوردات ، حيث سيستمر هذا التأثير لمدة أسبوع.
كان المعسكر الحالي لفيلق التنين سلمي بشكل غير عادي.
لم يكن أويانغ شو شخصيًا في الخطوط الأمامية ، لذلك لم يكن يعلم عن أفضل وقت لاستخدامها. نتيجة لذلك ، مررها إلى تشين غونغ ، الذي سيستخدم التعويذة لتغيير اتجاه المعركة.
كانت التعويذة التي في يده هي تعويذة إيقاف الحرب. عند استخدامها ، يمكن أن يمنع أي قوات من المدينة الإمبراطوري من المشاركة في معركة اللوردات ، حيث سيستمر هذا التأثير لمدة أسبوع.
كان هذا هو مفتاح هذه المعركة.
على الرغم من أن هذا هو الحال ، إلا أنه لا بد من شن هذه الحرب. عندما كانوا على بعد 1.5 كيلومتر من العدو ، أخبر ليان بو جيشه بالتوقف للقيام باستعداداتهم النهائية.
…
مع صوت “شوا!” ، اخرج ليان بو السيف من خصره وقال بنبرة منخفضة ، “هجوم!” عند استلام الأمر ، لوح الرسل بالأعلام فوق رؤوسهم وأمروا الجيش بالهجوم.
“هونغ! هونغ! هونغ!
“قتل!”
عاد جنود جيش التحالف فجأة إلى حالة الحماس مرة أخرى ، حيث صمدوا أمام نيران مدافع العدو. بعد دفع ثمن باهظ ، أصبحوا أخيرًا أمام تشكيل العدو.
كان جيش التحالف الذي كان متشوقًا للذهاب مثل الخيول البرية التي تم إطلاقها في البرية ، حيث اندفعوا مع الهالة القاتلة.
وقف تشين غونغ على أرض مرتفعة. كانت يداه ممسكة بتعويذة وهو يحدق في ساحة المعركة.
“هونغ! هونغ! هونغ!
لا صراخ ولا طبول. كان الـ 200 ألف جندي صامتين. اجتمع هذا الصمت في هالة كانت كافية لإرسال قشعريرة إلى العمود الفقري.
على قمة التلال ، تم إطلاق المدافع عليهم.
بعد تناول الإفطار ، تم تشكل الجنود في وحدات. تحت قيادة جنرالاتهم ، غادروا المعسكر وتوجهوا إلى نقاط التشكيل المحددة في البرية.
بعد فترة وجيزة ، أحاطت قوات جيش التحالف بالتلال. حاول عدد كبير من الجنود شن هجوم لتدمير المدافع.
مع صوت “شوا!” ، اخرج ليان بو السيف من خصره وقال بنبرة منخفضة ، “هجوم!” عند استلام الأمر ، لوح الرسل بالأعلام فوق رؤوسهم وأمروا الجيش بالهجوم.
“ارفعوا دروعكم!”
واجه الجناح الأيسر لجيش التحالف الجناح الأيمن لفيلق التنين ، والذي كان يتألف أساسًا من سلاح الفرسان فقط.
تم الدفاع عن كل تل من قبل فوج من فيلق التنين. كان جنود الدرع والسيف في المقدمة ، بينما كان الرماة خلفهم. كانت لديهم الأرض المرتفعة والمدافع تساعدهم ، لذلك كانت لديهم ميزة.
لقد حان الوقت للانتقام منهم.
على الرغم من أن جيش التحالف كان لديه هالة خطيرة ، إلا أنهم لن يتمكنوا من إسقاط هذه التلال بهذه السرعة.
بعد تناول الإفطار ، تم تشكل الجنود في وحدات. تحت قيادة جنرالاتهم ، غادروا المعسكر وتوجهوا إلى نقاط التشكيل المحددة في البرية.
لم تستطع الروح المعنوية التي جمعوها إلا أن تتجمد.
وقف تشين غونغ على أرض مرتفعة. كانت يداه ممسكة بتعويذة وهو يحدق في ساحة المعركة.
عندما رأى جنرالات جيش التحالف ذلك ، أصبحت وجوههم قبيحة حقًا . صروا على أسنانهم وألقوا موجة تلو الأخرى من الجنود لمحاولة إسقاط التلال في أقصر وقت ممكن.
أول من دخل إلى عينيه كانت تلك التلال الصغيرة المتواضعة. التلال التي كانت فارغة في الليلة الماضية كان لديها الآن بعض القوات.
اندلعت صرخات القتل.
وقف تشين غونغ على أرض مرتفعة. كانت يداه ممسكة بتعويذة وهو يحدق في ساحة المعركة.
بواسطة الدفاع العنيد لفيلق التنين ، تراكمت أكوام من جثث جيش التحالف عند سفح التلال. كان على الجنود التسلق والدوس على جثث حلفائهم للهجوم.
‘دونغ! دونغ! دونغ دونغ!’
في الوقت نفسه ، تحدت القوة الرئيسية نيران المدافع وواصلت الهجوم.
شكل صفان من المدافع والرماة أول هجمات بعيدة المدى.
1000 متر 900 متر 800 متر
بعد انتقال سلالة إلى المدينة الإمبراطورية ، ستتحول قوات الحراس تلقائيًا إلى معدات تلك السلالة. نتيجة لذلك ، كان حراس شو هان الحاليون يرتدون دروعًا من القماش ، بينما كان الجنرالات يرتدون قطع من الدروع.
….
أشرقت الشمس من الشرق ، حيث انتشر ضوء الشمس الذهبي عبر الضباب الأبيض في الضواحي الجنوبية. مع ضوء الصباح ، أصبحت المخيمات التي كانت صامتة صاخبة مرة أخرى.
بسرعة كبيرة ، تمكن جنود جيش التحالف في الجبهة من رؤية وجوه جنود فيلق التنين بوضوح. بعد ذلك ، تم إطلاق المدافع.
كانت المعركة النهائية أمامهم.
شكل صفان من المدافع والرماة أول هجمات بعيدة المدى.
كانت حرب اليوم خاصة ، ولرفع معنويات الجيش بأكمله ، كان فينغ تشينغ يانغ كريمًا حقًا . لقد أعطى كل وحدة خنزيرًا سمينًا ، وخرفان سمينة ، ودجاجات ، وبطات ، وسمكات مملحة ، وما شابه. كانت هناك حتى الأطباق الشهية مثل الأسماك والجمبري وسرطان البحر.
تم ضرب قوات جيش التحالف في المقدمة ، حيث تم إرسالهم طائرين. بينما كانوا يتقدمون ، لم تتمكن القوات التي تقف خلفهم من المراوغة ، حيث لم يكن بإمكانهم سوى الاستمرار في التقدم.
…
مات بعض الجنود بسبب الدهس.
ما أدهش ليان بو هو أنه كان هناك العديد من المدافع من النوع P2 على التلال. شكلت المدافع دائرة بدون زوايا عمياء. كانت تحت حراسة مشددة من قبل الجنود.
كانت هذه حربا. لم تكن هناك أي رحمة على الإطلاق.
في الوسط ، قاد وي يان 60 ألف جندي من جنود مدينة السياف. إذا نظر المرء بعناية ، سيلاحظ أن هذه كانت المجموعة الأكثر توتراً من بين جيش التحالف بأكمله. كان هذا لأن 50 ألف منهم قد جائوا من الخطوط الأمامية ، حيث شهدوا قوة جيش شيا العظمى.
600 متر ، 500 متر ، 400 متر.
الفصل 958 – سلاح الفرسان الغير مسؤول يكون عديم الفائدة
اقترب كلا الجانبين من بعضهم البعض ، حيث اقتربت المجزرة الوشيكة.
كان المعسكر الحالي لفيلق التنين سلمي بشكل غير عادي.
عاد جنود جيش التحالف فجأة إلى حالة الحماس مرة أخرى ، حيث صمدوا أمام نيران مدافع العدو. بعد دفع ثمن باهظ ، أصبحوا أخيرًا أمام تشكيل العدو.
1000 متر 900 متر 800 متر
لقد حان الوقت للانتقام منهم.
لم تستطع الروح المعنوية التي جمعوها إلا أن تتجمد.
بالتفكير في هذا ، لم يستطع الجنود المتعطشون للدماء إلا أن يلعقوا شفاههم الجافة. بدأت عيونهم السوداء تظهر تلميحًا من اللون الدموي ، يا له من مشهد شرير.
“هذا تشكيل دفاعي.”
كان تشاو يون متحمسًا حقًا . انطلق سلاح الفرسان الذي قاده بنفسه الى المقدمة. لقد أرادوا تعليم جيش شيا العظمى درسًا قاسيا ، حيث أرادوا أن يظهروا لهم قوة جيش شو هان.
واجه الجناح الأيسر لجيش التحالف الجناح الأيمن لفيلق التنين ، والذي كان يتألف أساسًا من سلاح الفرسان فقط.
على الرغم من عدم امتلاكهم معدات جيدة ، إلا أن تشاو يون كان لا يزال واثقًا .
حتى الدرع المكون من قطعتين لا يمكن مقارنته بـ درع مينغ غوانغ أو درع بورين. في هذا اليوم ، عندما فتحت جايا بالفعل تقنيات صنع الدروع ، بدا حراس شو هان متخلفين للغاية.
ومع ذلك ، كلما تقدم ، زاد شعوره بالارتباك. إذا كانت قوات جنود شيا العظمى تقوم بالدفاع ، فسيكون ذلك منطقيًا. ومع ذلك ، كان أمامهم قوات سلاح الفرسان.
على الجناح الأيسر ، انتظر 150 ألف جندي من حرس شو هان بجدية. لقد بدوا أقوياء حقًا ، لكنهم كانوا في الواقع المجموعة الأضعف.
لم يكن سلاح الفرسان الذي لم يهاجم العدو مختلفًا عن القمامة.
بواسطة الدفاع العنيد لفيلق التنين ، تراكمت أكوام من جثث جيش التحالف عند سفح التلال. كان على الجنود التسلق والدوس على جثث حلفائهم للهجوم.
في مواجهة سلاح فرسان جيش شو عالي السرعة ، سيكون سلاح فرسان شيا العظمى مثل الأهداف الحية. لم يعتقد تشاو يون حقًا أن العدو سيرتكب مثل هذا الخطأ الغبي.
بالتفكير في هذا ، لم يستطع الجنود المتعطشون للدماء إلا أن يلعقوا شفاههم الجافة. بدأت عيونهم السوداء تظهر تلميحًا من اللون الدموي ، يا له من مشهد شرير.
لم تستطع الروح المعنوية التي جمعوها إلا أن تتجمد.
الترجمة: Hunter
كان تشاو يون متحمسًا حقًا . انطلق سلاح الفرسان الذي قاده بنفسه الى المقدمة. لقد أرادوا تعليم جيش شيا العظمى درسًا قاسيا ، حيث أرادوا أن يظهروا لهم قوة جيش شو هان.
عاد جنود جيش التحالف فجأة إلى حالة الحماس مرة أخرى ، حيث صمدوا أمام نيران مدافع العدو. بعد دفع ثمن باهظ ، أصبحوا أخيرًا أمام تشكيل العدو.
عندما رأى جنرالات جيش التحالف ذلك ، أصبحت وجوههم قبيحة حقًا . صروا على أسنانهم وألقوا موجة تلو الأخرى من الجنود لمحاولة إسقاط التلال في أقصر وقت ممكن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
