المشاركة في الحرب (3)
الفصل 45: المشاركة في الحرب (3)
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
“أعتقدت حقًا أنني سأموت”.
قام بأرجحة سيفه بشكل محموم ليتبع رومان، وكان جنود باركو عاجزين بسبب سيفه المشتعل بالهالة.
ربما لهذا السبب، كان شعره الذهبي الذي جعله وكأنه رجل نبيل كان مغمورًا تمامًا بالدماء.
تدمير الفلير.
تغير صوت رومان.
كانت علامة على التراجع.
لقد كان تعبيرًا مناسبًا.
تراجع رومان ورجاله بالسرعة التي ظهروا بها فجأة، ليصبحوا الدجاجة التي يطاردها كلاب باركو.
عند سماع اقتراح رومان، صدمت غرفة الاجتماعات.
توقفوا عن الكلام.
“ها~هو.”
لذلك، بعد الكثير من الدراسة قام بتقليل حجم الهالة.
سلسلة من المواقف.
اطلق كريس تنهيدة عالية حيث وصل نفسه إلى ذقنه.
ربما لهذا السبب، كان شعره الذهبي الذي جعله وكأنه رجل نبيل كان مغمورًا تمامًا بالدماء.
كان وضعه في حالة من الفوضى.
قام بأرجحة سيفه بشكل محموم ليتبع رومان، وكان جنود باركو عاجزين بسبب سيفه المشتعل بالهالة.
اخترق صوت أجش خانق آذان أهل لورانس.
ربما لهذا السبب، كان شعره الذهبي الذي جعله وكأنه رجل نبيل كان مغمورًا تمامًا بالدماء.
‘كان لا بد من أن أقول شيئا.‘
مسح كريس قطرات الماء، سواء كانت عرقًا أو دمًا و انفجر في الضحك للحظة.
لقد كان شخصًا لم أكن أعرفه حتى.
‘رائع، كان سيدي على حق.‘
وبخ التابعين.
“رومان! رومان!”
هذه المعركة.
“هذا صحيح لا يزال هناك العديد من القوات المتبقية في باركو. وبدلا من التسبب في أزمة معهم من أجل لا شيء، يجب علينا دفن الماضي وإيجاد السلام. هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكن أن تنجو بها لورانس.”
استخدم كريس الهالة بطريقة مختلفة عن ذي قبل.
لا زال.
في هذا العالم، من الطبيعي تعظيم قوة الهالة بتفجيرها، لكن أثناء التعامل مع رومان، أدرك أنه لم يكن الجواب.
“رومان! رومان!”
الفيكونت لورانس، الذي كان جالسًا في الأعلى، وأتباع العائلات اللذين جلسوا على جانبي الطاولة، عبرواعن آرائهم.
لذلك، بعد الكثير من الدراسة قام بتقليل حجم الهالة.
ربما لهذا السبب، كان شعره الذهبي الذي جعله وكأنه رجل نبيل كان مغمورًا تمامًا بالدماء.
حاول تكثيف الهالة قدر الإمكان، بفضل ذلك، لم يكن استهلاك المانا كبيرًا حتى في معركة شرسة.
عندما رأى رومان يقترب أمامه مباشرة، استقبله بابتسامة عريضة.
ضحك.
كان حفل الترحيب موجزا.
على الرغم من تجاهله من قبل من حوله بسبب اتباعه لرومان، كان كريس يجد ببطء إمكانية النمو.
عادة، كان التابعون في موقف يجب أن يكونوا فيه غاضبين، لكنهم بدوا مندهشين فقط من إنجازات رومان.
هدأ تنفسه.
حاول تكثيف الهالة قدر الإمكان، بفضل ذلك، لم يكن استهلاك المانا كبيرًا حتى في معركة شرسة.
“هناك طريق واحد فقط.”
عندما نظر حوله لاحقًا، اكتشف كريس أن حالته كانت طبيعية بالنسبة لمن حوله.
“هههههههههه”.
‘عندما أفكر في اللحظة التي انهار فيها الجدار تقريبًا، لا تزال ساقاي تهتزان وفمي يجف.‘
“أعتقدت حقًا أنني سأموت”.
‘لم يغير ذلك حقيقة أنني تلقيت المساعدة منه.‘
تم توحيد آراء التابعين.
“رائع.”
‘كان لا بد من أن أقول شيئا.‘
جنود رومان.
منذ اللحظة الأولى التي التقيا فيها، كان يعلم أن رومان كان غير عادي لكن مشهد تدمير الفلير اليوم أثبت أنه موهبة أعظم مما كان يتصور.
سقطوا على الأرض و كانوا مثل الجثث.
شخص واحد فقط.
كان شخص بقوة كريس قادرًا بالكاد على اتباع وتيرة رومان، لكن بقية الجنود جزوا أسنانهم حتى لا يتم تركهم بالخلف.
تدمير الفلير.
العودة.
كانت مدة المعركة قصيرة ومع ذلك، فإن الحركة السريعة للغاية استنفدت قدرتهم على التحمل تمامًا، وألقى بعض الذين سقطوا على الأرض رؤوسهم لأسفل وتقيأوا.
العودة.
لحسن الحظ.
ابتسم الفيكونت لورانس بمرارة عند رؤيتهم يتزاحمون في الشوارع ويمدون يدهم للمس رومان.
تم فتح البوابات.
لم تكن هناك وفيات بينهم.
من بين الجنود الثلاثين، لم يُترك أحد، ولا يبدو أن أحدًا مصابًا بجروح خطيرة.
احترام الذات لا يهم.
وحش.
كانوا يعرفون الحقيقة.
لماذا تمكنوا من البقاء على قيد الحياة؟
على الرغم من أن جميع الجنود كانت لديهم وجوه مضطربة، إلا أنهم لم يستطيعوا أن يرفعوا أعينهم عن رومان، الذي كان ينظر حوله بمفرده.
نظر إلى فلورا.
‘ألست متعباً؟‘
الرهبة.
‘لم يكن لقائي الأول مع رومان جيدًا، لذلك اشعر بالحرج قليلاً للتعبير عن امتناني أمامه.‘
‘لقد كان وحشًا حقيقيًا!‘
“اقترح معركة أمراء حرب. هذه هي الطريقة الوحيدة للانتقام من باركو بما يتجاوز الاختلاف في القوات”.
نظر إلى فلورا.
رومان.
‘ألست متعباً؟‘
لم يتوقف للتنفس.
من الواضح أن رومان الذي في المقدمة ويتولى دورًا أكثر خطورة من أي شخص آخر، لم يكن يبدو متعباً على الإطلاق.
غرفة اجتماعات لورانس.
كان مشهدًا لا يصدق حتى إذا كنت تراه شخصيًا.
استخدم كريس الهالة بطريقة مختلفة عن ذي قبل.
قال رومان.
لم يذبح رومان سوى عشرات الجنود، وعلى الرغم من أن شخصًا بدا وكأنه قائد فيلق مرتزقة بيرج هرع لقتاله، تعامل رومان مع الأمر بسهولة كما لو كان يتعامل مع جندي.
رومان.
وحش.
“شكرا لك، نحن على قيد الحياة بسببك! شكرا جزيلا لك!”
لا يمكن التعبير عنها بكلمات أخرى.
من الواضح أن رومان الذي في المقدمة ويتولى دورًا أكثر خطورة من أي شخص آخر، لم يكن يبدو متعباً على الإطلاق.
لقد اختبروا قوة رومان في الاختبار الخاص، لكن معركة اليوم كانت فوق الحس السليم.
لم تنته الحرب بعد، ودخل رومان إلى المبنى، وحصل على تصفيق حماسي من الناس.
“بالنظر إلى الحصار المفروض على باركو، أعتقد أن الفيكونت لورانس يعرف تمامًا مزايا القتال الطويل. باركو تحت ضغط مالي. يجب عليهم بطريقة ما القبض على لورانس لسداد ديونهم الضخمة، وهذا لا يختلف الآن بسبب الفلير المحطّم. إذا أرسلت رسولًا من أجل السلام. أتجرأ على أن أتوقع أن ما سنستلمه لن يكون رسالة سلام، بل رأس الرسول ملطخة بالدماء “.
الرهبة.
نظر الجنود إلى رومان مغمورًا بالدماء.
لإنقاذ لورانس من الخطر.
بدلاً من النظر بقسوة على رومان، فإن حقيقة أن سيدهم كان قويًا للغاية جعلت قلوبهم دافئة.
أنجبت دميتري نمرًا.
عندما هدأ الجميع إلى حد ما.
*احتكاك.*
قال رومان.
وبخ التابعين.
العودة.
“دورنا انتهى الآن دعونا نعود إلى لورانس.”
معركة للفوز أو الخسارة نيابة عن العائلة.
العودة.
مسح كريس قطرات الماء، سواء كانت عرقًا أو دمًا و انفجر في الضحك للحظة.
كبطل بدا انتصارًا، حان دوره الآن للعودة للحصول على الغنيمة.
لذلك، بعد الكثير من الدراسة قام بتقليل حجم الهالة.
***
أرادوا أن تنتهي الحرب.
*احتكاك.*
لإنقاذ لورانس من الخطر.
*احتكاك.*
تم فتح البوابات.
ضحك.
ظهر كأمير على حصان أبيض ودمر الفلير، ترك انطباعًا قويًا على مواطني لورانس.
عند مشاهدة رومان والجنود يدخلون بكرامة، أرسل أهل لورانس الذين اصطفوا من كلا الجانبين هتافات حماسية.
“ااااااااااااااه”
لا يهم ما يقوله رومان.
قال الفيكونت لورانس.
“رومان! رومان!”
“هل أستطيع أن اتكلم؟”
“رومان! رومان!”
“شكرا لك، نحن على قيد الحياة بسببك! شكرا جزيلا لك!”
“بطل ديمتري!”
ظلمت لورانس، وحتى بعد فوزها، لم تستطع الانتقام.
‘شكرا لك رومان.‘
تغيرت السمعة.
كانت علامة على التراجع.
عند رؤية رومان ديمتري، الذي كان يُطلق عليه ذات مرة نيرد ديمتري، ابتهج الناس كما لو كانوا يرحبون برجل عظيم.
لم يكن لديهم خيار سوى القيام بذلك.
لم يكن لديهم خيار سوى القيام بذلك.
“أنا سعيدة لأن لورانس فعلت ما كنت تتوقعه. يبدو أنك تعتقد أنك لا تستحق شكري لكن بصفتي ممثلة لورانس، أريد أن أكافئك لذلك إذا كنت تريد شيئًا، يمكنك قوله في الاجتماع حتى لو لاحظت علامات المشاكل، سأقف بجانبك دون قيد أو شرط وأتأكد من مكافأتك”.
لم يتم إنشاء تصورهم من خلال هذه الحادثة وحدها.
عند مشاهدة رومان والجنود يدخلون بكرامة، أرسل أهل لورانس الذين اصطفوا من كلا الجانبين هتافات حماسية.
على الأقل في لورانس، كان تصورهم عن رومان يتغير شيئًا فشيئًا بسبب إخضاع ناب الدم.
بطل ديمتري.
لم تنته الحرب بعد، ودخل رومان إلى المبنى، وحصل على تصفيق حماسي من الناس.
لقد كان تعبيرًا مناسبًا.
ظهر كأمير على حصان أبيض ودمر الفلير، ترك انطباعًا قويًا على مواطني لورانس.
الفصول حتى 86 على موقع فضاء الروايات
“شكرا لك، نحن على قيد الحياة بسببك! شكرا جزيلا لك!”
اخترق صوت أجش خانق آذان أهل لورانس.
“من الآن فصاعدًا، لن تنسى لورانس أبدًا فضل رومان ديمتري لبقية حياتهم!”
“أنا سعيدة لأن لورانس فعلت ما كنت تتوقعه. يبدو أنك تعتقد أنك لا تستحق شكري لكن بصفتي ممثلة لورانس، أريد أن أكافئك لذلك إذا كنت تريد شيئًا، يمكنك قوله في الاجتماع حتى لو لاحظت علامات المشاكل، سأقف بجانبك دون قيد أو شرط وأتأكد من مكافأتك”.
“أنا أحبك!”
في لحظة، انكسر قلب فلورا.
هناك اجتمع القادة.
انفجرت النساء.
ابتسم الفيكونت لورانس بمرارة عند رؤيتهم يتزاحمون في الشوارع ويمدون يدهم للمس رومان.
“هناك طريق واحد فقط.”
‘إنه لعار.’
كانت فلورا.
رومان.
عند سماع اقتراح رومان، صدمت غرفة الاجتماعات.
كانوا يعرفون الحقيقة.
كان موهبة بارزة.
معركة أمراء الحرب.
منذ اللحظة الأولى التي التقيا فيها، كان يعلم أن رومان كان غير عادي لكن مشهد تدمير الفلير اليوم أثبت أنه موهبة أعظم مما كان يتصور.
كان بعيدًا لذا لم أتمكن من رؤيته بشكل صحيح.
ظهر كأمير على حصان أبيض ودمر الفلير، ترك انطباعًا قويًا على مواطني لورانس.
ومع ذلك، فقد رأى المشهد الذي ذبح فيه جنود باركو في المقدمة واستخدم هالة قوية بما يكفي لتدمير الفلير مباشرة.
“نحن نعرف ذلك. نريد الانتقام أيضًا، و نريد أن تدفع باركو ثمن لمس لورانس. ولكن ماذا عن الافتقار إلى القوة؟ لا يزال لدى باركو مئات الجنود ومرتزقة بيرج، الاستمرار في قتالهم انتحار “.
أنجبت دميتري نمرًا.
“أنا أحبك!”
وإذا لم تسوء الأمور، لكان النمر هو صهره.
قال رومان.
لقد ابتلع لعابه.
‘لقد كان وحشًا حقيقيًا!‘
كان بعيدًا لذا لم أتمكن من رؤيته بشكل صحيح.
النظر إلى مشية رومان ديمتري المهيبة جعلته يشعر بالعطش، لكن الفيكونت لورانس كافح للرجوع الى الواقع.
لقد وعدت أن أحترم حياة فلورا في المستقبل. بغض النظر عن مدى جاذبية رومان ديمتري، فإن الزواج منه مسألة تختارها فلورا لذلك لايوجد سبب لي للتدخل.
الرغبة المكبوتة.
عندما رأى رومان يقترب أمامه مباشرة، استقبله بابتسامة عريضة.
“نحن نعرف ذلك. نريد الانتقام أيضًا، و نريد أن تدفع باركو ثمن لمس لورانس. ولكن ماذا عن الافتقار إلى القوة؟ لا يزال لدى باركو مئات الجنود ومرتزقة بيرج، الاستمرار في قتالهم انتحار “.
لقد اختبروا قوة رومان في الاختبار الخاص، لكن معركة اليوم كانت فوق الحس السليم.
“بطل ديمتري! يسعدني رؤيتك هكذا مرة أخرى!”
لم يتم إنشاء تصورهم من خلال هذه الحادثة وحدها.
كان حفل الترحيب موجزا.
لماذا تمكنوا من البقاء على قيد الحياة؟
لم تنته الحرب بعد، ودخل رومان إلى المبنى، وحصل على تصفيق حماسي من الناس.
آنذاك.
سقطوا على الأرض و كانوا مثل الجثث.
“رومان! رومان!”
خلفه مباشرة، سمع صوتًا مألوفًا.
“…شكرا لك.”
“بطل ديمتري!”
كانت فلورا.
منذ اللحظة الأولى التي التقيا فيها، كان يعلم أن رومان كان غير عادي لكن مشهد تدمير الفلير اليوم أثبت أنه موهبة أعظم مما كان يتصور.
وضعتها المعركة الشرسة في حالة من الفوضى.
على الرغم من تجاهله من قبل من حوله بسبب اتباعه لرومان، كان كريس يجد ببطء إمكانية النمو.
كانت تنورتها ممزقة ووجهها مسمر، لكن فلورا لم تهتم.
“لم نقم بمهمة الطعم كما هو مخطط. إذا كنت قد تخليت عن لورانس، لما كنا نستطيع لومك، لكنني أردت فقط أن أشكرك من أعماق قلبي على عدم التخلي عنا و تجاهل أزمة لورانس.”
نظر الجنود إلى رومان مغمورًا بالدماء.
احمر وجهها.
‘لم يكن لقائي الأول مع رومان جيدًا، لذلك اشعر بالحرج قليلاً للتعبير عن امتناني أمامه.‘
***
لا زال.
“لم نقم بمهمة الطعم كما هو مخطط. إذا كنت قد تخليت عن لورانس، لما كنا نستطيع لومك، لكنني أردت فقط أن أشكرك من أعماق قلبي على عدم التخلي عنا و تجاهل أزمة لورانس.”
كان بعيدًا لذا لم أتمكن من رؤيته بشكل صحيح.
‘كان لا بد من أن أقول شيئا.‘
لقد ابتلع لعابه.
بدون مساعدة رومان، ربما يكون تم تدمير لورانس الآن.
قال رومان.
“رومان! رومان!”
“لقد قمت بدوري كما وعدت وفعلت لورانس ما كنت أتوقعه.”
‘عندما أفكر في اللحظة التي انهار فيها الجدار تقريبًا، لا تزال ساقاي تهتزان وفمي يجف.‘
“……!”
بدون مساعدة رومان، ربما يكون تم تدمير لورانس الآن.
عند سماع كلمات رومان.
آنذاك.
استخدم كريس الهالة بطريقة مختلفة عن ذي قبل.
في لحظة، انكسر قلب فلورا.
وحش.
وبخ التابعين.
لقد كان شخصًا لم أكن أعرفه حتى.
نظر إلى فلورا.
كان بعيدًا لذا لم أتمكن من رؤيته بشكل صحيح.
يكفي أن أقول شكراً لك، لكن رومان رسم خطاً باردًا، و أخبرها بجرأة أنه يفي بوعده.
‘لم أكن غاضبة.‘
لإنقاذ لورانس من الخطر.
لا يهم ما يقوله رومان.
لم يتم إنشاء تصورهم من خلال هذه الحادثة وحدها.
‘لم يغير ذلك حقيقة أنني تلقيت المساعدة منه.‘
“دعنا نذهب إلى غرفة الاجتماعات. بغض النظر عما يحدث، فلن يكون هناك تغيير في قلبي لرد الجميل، لذا لا تتردد”.
لم تنته الحرب بعد، ودخل رومان إلى المبنى، وحصل على تصفيق حماسي من الناس.
كان رومان منقذ لورانس، وكانت فلورا ممتنة لقرار المساعدة، مهما كان السبب.
كان رومان منقذ لورانس، وكانت فلورا ممتنة لقرار المساعدة، مهما كان السبب.
“أنا سعيدة لأن لورانس فعلت ما كنت تتوقعه. يبدو أنك تعتقد أنك لا تستحق شكري لكن بصفتي ممثلة لورانس، أريد أن أكافئك لذلك إذا كنت تريد شيئًا، يمكنك قوله في الاجتماع حتى لو لاحظت علامات المشاكل، سأقف بجانبك دون قيد أو شرط وأتأكد من مكافأتك”.
لقد كانت صادقة.
من خلال إطلاق السهام من فوق الجدار، أدركت فلورا مدى صعوبة القتال في ساحة المعركة.
حاول تكثيف الهالة قدر الإمكان، بفضل ذلك، لم يكن استهلاك المانا كبيرًا حتى في معركة شرسة.
لهذا السبب.
ابتسم الفيكونت لورانس بمرارة عند رؤيتهم يتزاحمون في الشوارع ويمدون يدهم للمس رومان.
قام بأرجحة سيفه بشكل محموم ليتبع رومان، وكان جنود باركو عاجزين بسبب سيفه المشتعل بالهالة.
‘شكرا لك رومان.‘
اطلق كريس تنهيدة عالية حيث وصل نفسه إلى ذقنه.
لإنقاذ لورانس من الخطر.
لم يتم إنشاء تصورهم من خلال هذه الحادثة وحدها.
لا بد أنه كان خيارًا صعبًا، الوفاء بالوعد حتى النهاية.
“نحتاج إلى إرسال رسول إلى باركو في الحال. فقدوا الزخم في الحصار وفقدوا الفلير، لذلك لن يكون هناك المزيد من الحصار. الآن هي فرصتنا. أعتقد أنه سيكون من الجيد اقتراح جزرة مناسبة وجذب باركو، و إنهاء حرب الأراضي هذه كما هي! ”
نظر رومان إلى فلورا.
كانت علامة على التراجع.
كان الفرق في الطول بين الاثنين كبيرًا جدًا، نظرت فلورا إليه بابتسامة متكلفة.
“هناك طريق واحد فقط.”
“دعنا نذهب إلى غرفة الاجتماعات. بغض النظر عما يحدث، فلن يكون هناك تغيير في قلبي لرد الجميل، لذا لا تتردد”.
غرفة اجتماعات لورانس.
لا يمكن التعبير عنها بكلمات أخرى.
سقطوا على الأرض و كانوا مثل الجثث.
هناك اجتمع القادة.
الفيكونت لورانس، الذي كان جالسًا في الأعلى، وأتباع العائلات اللذين جلسوا على جانبي الطاولة، عبرواعن آرائهم.
ظهر كأمير على حصان أبيض ودمر الفلير، ترك انطباعًا قويًا على مواطني لورانس.
“نحتاج إلى إرسال رسول إلى باركو في الحال. فقدوا الزخم في الحصار وفقدوا الفلير، لذلك لن يكون هناك المزيد من الحصار. الآن هي فرصتنا. أعتقد أنه سيكون من الجيد اقتراح جزرة مناسبة وجذب باركو، و إنهاء حرب الأراضي هذه كما هي! ”
“هذا صحيح لا يزال هناك العديد من القوات المتبقية في باركو. وبدلا من التسبب في أزمة معهم من أجل لا شيء، يجب علينا دفن الماضي وإيجاد السلام. هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكن أن تنجو بها لورانس.”
‘رائع، كان سيدي على حق.‘
ربما لهذا السبب، كان شعره الذهبي الذي جعله وكأنه رجل نبيل كان مغمورًا تمامًا بالدماء.
تم توحيد آراء التابعين.
على الأقل في لورانس، كان تصورهم عن رومان يتغير شيئًا فشيئًا بسبب إخضاع ناب الدم.
جثث الجنود.
السلام.
من بين الجنود الثلاثين، لم يُترك أحد، ولا يبدو أن أحدًا مصابًا بجروح خطيرة.
أرادوا أن تنتهي الحرب.
العودة.
‘عندما أفكر في اللحظة التي انهار فيها الجدار تقريبًا، لا تزال ساقاي تهتزان وفمي يجف.‘
احترام الذات لا يهم.
سلسلة من المواقف.
بعد أن أكد أن قوة باركو كانت قوية، كان عليه أن يجد طريقة ما لتجنب المعركة التالية.
قال الفيكونت لورانس.
‘لقد كان وحشًا حقيقيًا!‘
“من الآن فصاعدًا، لن تنسى لورانس أبدًا فضل رومان ديمتري لبقية حياتهم!”
“رأيكم صحيح. على الرغم من أننا كنا قادرين على كسب المعركة الأولى بمساعدة رومان ديمتري، فإن قوة لورانس لن توقف هجوم باركو أبدًا. لذا، جهز الرسول الآن….”
“هل أستطيع أن اتكلم؟”
استخدم كريس الهالة بطريقة مختلفة عن ذي قبل.
رومان.
“بطل ديمتري! يسعدني رؤيتك هكذا مرة أخرى!”
توقفوا عن الكلام.
“من الآن فصاعدًا، لن تنسى لورانس أبدًا فضل رومان ديمتري لبقية حياتهم!”
عادة، كان التابعون في موقف يجب أن يكونوا فيه غاضبين، لكنهم بدوا مندهشين فقط من إنجازات رومان.
لقد كان تعبيرًا مناسبًا.
لقد وعدت أن أحترم حياة فلورا في المستقبل. بغض النظر عن مدى جاذبية رومان ديمتري، فإن الزواج منه مسألة تختارها فلورا لذلك لايوجد سبب لي للتدخل.
اجتماع لورانس.
“هل أستطيع أن اتكلم؟”
في الواقع، حضر رومان فقط على سبيل المجاملة، لكنه لم يكن في وضع يسمح له بالمناقشة حول ما كان من المفترض أن تفعله لورانس.
“تحدث”.
تم فتح البوابات.
لقد وعدت أن أحترم حياة فلورا في المستقبل. بغض النظر عن مدى جاذبية رومان ديمتري، فإن الزواج منه مسألة تختارها فلورا لذلك لايوجد سبب لي للتدخل.
“شكرا لك.”
وقف رومان.
مع تركيز انتباه الجميع، سار ببطء حول الطاولة وفتح فمه.
“بالنظر إلى الحصار المفروض على باركو، أعتقد أن الفيكونت لورانس يعرف تمامًا مزايا القتال الطويل. باركو تحت ضغط مالي. يجب عليهم بطريقة ما القبض على لورانس لسداد ديونهم الضخمة، وهذا لا يختلف الآن بسبب الفلير المحطّم. إذا أرسلت رسولًا من أجل السلام. أتجرأ على أن أتوقع أن ما سنستلمه لن يكون رسالة سلام، بل رأس الرسول ملطخة بالدماء “.
“هذا صحيح لا يزال هناك العديد من القوات المتبقية في باركو. وبدلا من التسبب في أزمة معهم من أجل لا شيء، يجب علينا دفن الماضي وإيجاد السلام. هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكن أن تنجو بها لورانس.”
“اغه.”
كان الجميع يسعلون.
وإذا لم تسوء الأمور، لكان النمر هو صهره.
السلام.
على الرغم من أنه كافح للابتعاد عن الواقع، كما قال رومان فإن احتمال قبول باركو للسلام كان ضئيلًا للغاية.
قال رومان.
“في الواقع، ليس هذا هو الهدف.”
نظر الجنود إلى رومان مغمورًا بالدماء.
تغير صوت رومان.
اخترق صوت أجش خانق آذان أهل لورانس.
تغيرت السمعة.
ضحك.
“باركو قامت بتزوير الوثائق وهاجمت لورانس. لم ترتكب لورانس أي خطأ، لكن كان لا بد من أن يموت الكثير من الناس، و حتى الآن لا يزال الجنود يحملون الجثث خارج أسوار المدينة ألا تشعرون بأي شيء عندما تنظرون إليهم؟ يجب ألا نسامح باركو من أجل أن نعيش حياة سلمية داخل سور لورانس، يجب أن نظهر للعالم بوضوح كيف ننتقم من الأشخاص البغيضين الذين لمسوا لورانس “.
حاول تكثيف الهالة قدر الإمكان، بفضل ذلك، لم يكن استهلاك المانا كبيرًا حتى في معركة شرسة.
خطاب رومان.
وضعتها المعركة الشرسة في حالة من الفوضى.
كان بعيدًا لذا لم أتمكن من رؤيته بشكل صحيح.
وبخ التابعين.
‘كان لا بد من أن أقول شيئا.‘
استدارو، لكن من الواضح أنه كان يشير بأصابع الاتهام إلى أولئك الذين تحدثوا عن السلام على أنهم جبناء.
بدلاً من النظر بقسوة على رومان، فإن حقيقة أن سيدهم كان قويًا للغاية جعلت قلوبهم دافئة.
“نحن نعرف ذلك. نريد الانتقام أيضًا، و نريد أن تدفع باركو ثمن لمس لورانس. ولكن ماذا عن الافتقار إلى القوة؟ لا يزال لدى باركو مئات الجنود ومرتزقة بيرج، الاستمرار في قتالهم انتحار “.
جثث الجنود.
لماذا لا تغضب عندما تراها؟
وإذا لم تسوء الأمور، لكان النمر هو صهره.
كانت تنورتها ممزقة ووجهها مسمر، لكن فلورا لم تهتم.
في تصريحات رومان المليئة بالعواطف القوية، احمر أتباع لورانس، لكنهم لم يتمكنوا من قول أي شيء.
كانت مدة المعركة قصيرة ومع ذلك، فإن الحركة السريعة للغاية استنفدت قدرتهم على التحمل تمامًا، وألقى بعض الذين سقطوا على الأرض رؤوسهم لأسفل وتقيأوا.
يكفي أن أقول شكراً لك، لكن رومان رسم خطاً باردًا، و أخبرها بجرأة أنه يفي بوعده.
شخص واحد فقط.
كبطل بدا انتصارًا، حان دوره الآن للعودة للحصول على الغنيمة.
كان رئيس الدولة الذي يمثل لورانس مختلفًا.
أنجبت دميتري نمرًا.
“نحن نعرف ذلك. نريد الانتقام أيضًا، و نريد أن تدفع باركو ثمن لمس لورانس. ولكن ماذا عن الافتقار إلى القوة؟ لا يزال لدى باركو مئات الجنود ومرتزقة بيرج، الاستمرار في قتالهم انتحار “.
لقد كانت حقيقة باردة.
عندما هدأ الجميع إلى حد ما.
لأن القوة ضعيفة.
لا يمكن التعبير عنها بكلمات أخرى.
ظلمت لورانس، وحتى بعد فوزها، لم تستطع الانتقام.
جثث الجنود.
قال رومان.
الرغبة المكبوتة.
“هناك طريق واحد فقط.”
أنجبت دميتري نمرًا.
ثم.
عند مشاهدة رومان والجنود يدخلون بكرامة، أرسل أهل لورانس الذين اصطفوا من كلا الجانبين هتافات حماسية.
نظر إلى فلورا.
وإذا لم تسوء الأمور، لكان النمر هو صهره.
كانت مدة المعركة قصيرة ومع ذلك، فإن الحركة السريعة للغاية استنفدت قدرتهم على التحمل تمامًا، وألقى بعض الذين سقطوا على الأرض رؤوسهم لأسفل وتقيأوا.
مثل قطرة ماء تتساقط على المياه الساكنة، كان هناك تموج كبير في بؤبؤ العين.
كان موهبة بارزة.
“اقترح معركة أمراء حرب. هذه هي الطريقة الوحيدة للانتقام من باركو بما يتجاوز الاختلاف في القوات”.
معركة أمراء الحرب.
وبخ التابعين.
معركة للفوز أو الخسارة نيابة عن العائلة.
لم يكن لديهم خيار سوى القيام بذلك.
عند سماع اقتراح رومان، صدمت غرفة الاجتماعات.
******************************************************
الفصول حتى 86 على موقع فضاء الروايات
يرجى إذا كان هناك أي أخطاء او شيئ غير مفهوم تنبيهي لها
ترجمة: Šhàdÿ Šhërįf
“رومان! رومان!”
قال رومان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
