711
شكر كبير للأخ السلحفاة الأبدية على الدعم الجبار
بعد سبعة أيام ، عندما تم غزو طائفة روح الشر من قبل جيش البيرسيركرز ، قاوموا لمدة نصف يوم قبل أن يتم كسر جميع دفاعات الطائفة. بعد ذلك ، أصبحت الطائفة بأكملها تاريخًا في أرض بيرسيركرز.
تحولت السماء إلى ظل خافت من اللون الأحمر. كان هذا اللون الأحمر مثل اللون الأحمر للخريف ، وعندما ينظر إليه شخص ما ، سيجد هواءًا مقفرًا يحيط بالسماء.
منذ أن زاد مستوى زراعته وبقي في برج الأراضي القاحلة الشرقية لمدة عام ، كان لديه الوقت لصقل هذا الختم ذي الاتجاهات الخمسة في جسده. في هذه اللحظة ، يمكنه بالفعل التحكم في هذا الختم إلى حد ما وحتى جعله يرسل حاجز الضوء ذات التسعة ألوان.
كان الدم كثيفًا على الأرض. عندما انتشر ، ظهرت رائحة كريهة دموية في الهواء ، كانت رائحة غريبة . لم يكن هذا جحيمًا بل كان أشبه بالعالم السفلي.
ومض وهج شرس في عيون سو مينغ بمجرد أن أمسك السيف في يده.
وكانت مياه الينابيع المتدفقة في أنهار هذا العالم السفلي دماء.
في اللحظة التي اتخذ فيها خطوته الثالثة ، ترددت أصوات الدوي في الهواء ، وجاءت كل هالات السيف إلى سو مينغ. ومع ذلك ، فإن وصولهم لا يمكن أن يمنعه على الإطلاق. عندما كانت هالات السيف على بعد مائة قدم من سو مينغ ، بدا الأمر كما لو أنها اصطدمت بحاجز جعلها غير قادرة على الاستمرار في التقدم ، وتحطمت جميعها.
طائفة التنين المخفي… تم القضاء عليها من أرض البيرسيركرز.
غطت تلك الآلاف من هالات السيف العالم واتجهت نحو سو مينغ بهواء مرير وكئيب. ومع ذلك ، لم يتمكن أي منهم من المرور عبر حاجزه الضوئي ذو الألوان التسعة. عندما قام سو مينغ بتنشيط سرعته القصوى وأطلق مثل قوس طويل ليطير باتجاه جبل طائفة الورقة العظيمة الخالدة ، اندلعت آلاف الهالات من السيف بانفجار وتحولت إلى عشرات الآلاف من هالات السيوف التي اندفعت نحوه من الجميع الاتجاهات.
إلى جانب ألف من الناس راكعون على الأرض خاضعين وهم يرتجفون ، يختارون تغيير ميراث دمائهم ليعيشوا ، كل أنواع الحياة الأخرى في الطائفة… قد ماتوا.
كانت هناك كميات كبيرة من الأحجار الروحية ، وكمية لا حصر لها من النوى الطبية ، وأعداد هائلة من المخطوطات القديمة ، فضلاً عن كميات هائلة من المواد اللازمة لإنشاء وصقل الأوعية المسحورة. كل هذه الأشياء مثلت مدى ثراء طائفة التنين الخفي ومدى عمق قوتها.
ماتوا ميتة بائسة ولم يقاوموا كثيرا أو نضالوا. لا يمكن لأي شخص حاول الرد أن ينجو من هجوم الجيش المكون من أربعمائة ألف رجل… خاصة وأن هذا سيكون المكان الذي ستعيش فيه قبيلة مان يا في المستقبل. لمنع حدوث أي حوادث مؤسفة ، قامت قبيلته بإغلاق المنطقة حتى لا يتمكن أي تلاميذ من طائفة التنين الخفي من الهرب.
إلى جانب قلة مختارة وعدة مئات ممن اختاروا الخضوع للبقاء على قيد الحياة ، مات جميع أفراد الطائفة الآخرين.
لم يشارك سو مينغ في هذه المعركة. وقف بصمت في الجو وشاهد القتال الدموي يلعب أمام عينيه. وصلت صرخات الألم الحادة إلى أذنيه ، ومعهما جاء عدد لا حصر له من الشتائم حتى قتل من صاحها.
مزقت الفتنة الداخلية أهل طائفة الشر الخالدة. في الوقت الذي تحطم فيه الرون ، كان نصف أفراد الطائفة قد ماتوا بالفعل بسبب تلك الفتنة ، وركع الآلاف الباقون على ركبتيهم وعبدوا البيرسيركرز القادمين. كانوا على استعداد لتغيير ميراث دمائهم ليصبحوا عبيدًا ؛ لقد اختاروا الخضوع.
عندما رأى سو مينغ وسمع كل شيء ، تداخل الارتباك واليقظة في عينيه مع بعضهما البعض. وقف في الجو ولم يتحرك.
كانت طائفة الورقة العظيمة الخالدة عبارة عن جبل ضخم يرتفع في السحب. بدا الجبل وكأنه سيف ضخم منتصب على الأرض. كان مشهدًا مرعبًا ، لأن الناس كانوا مثل النمل مقارنة به.
قام نان غونغ هين بحماية سو مينغ بصمت. أعضاء اطائفة المنكوبة الآخرون كانوا متناثرين حولهم أيضًا. إذا اندفع أي شخص من طائفة التنين الخفي نحوهم ، فسوف يتحولون على الفور إلى ثلج جليدي يرمز إلى الموت.
عندما حل الليل وتعلق القمر عالياً في السماء ، مطلاً على الأبراج المحطمة ، انطلقت هالة الموت من طائفة التنين الخفي إلى السماء. انتشرت هالة الموت تلك وملأت الهواء.
“سيموت الناس في النهاية… سوف يمشون من الحياة إلى الموت ، ينتقلون من الربيع إلى الشتاء… ومع ذلك ، فإن لون الخريف لا يزال باهتًا للغاية ،” غمغم سو مينغ بهدوء.
تحولت الطوائف التي تم تدميرها إلى أماكن تتواجد فيها القبائل الكبيرة التي اتبعت سو مينغ في الأراضي الشرقية. تنتمي هذه الأماكن إلى شيويه شا و تيان شي والآخرين. كانت هناك أيضًا مسألة نصف المرؤوسين البيرسيركر ونصف المرؤوسين الخالد. هؤلاء الناس قد غيّروا وراثة دمائهم ليبقوا ضمن الطوائف الخالدة. لقد كانوا أمام البيرسيركرز ، لكنهم أصبحوا الآن شذوذًا.
عندما حل الليل وتعلق القمر عالياً في السماء ، مطلاً على الأبراج المحطمة ، انطلقت هالة الموت من طائفة التنين الخفي إلى السماء. انتشرت هالة الموت تلك وملأت الهواء.
تجاوز عدد الوفيات التي عانوا منها الأعداد التي فقدوها عندما كانوا في داو ضباب السماء. ومع ذلك ، فإن هذه الوفيات أدت فقط إلى إثارة الجنون في دم البيرسيركرز. مع ذلك ، اندفع جيش البيرسيركر نحو طائفة الشر الخالدة.
منذ ذلك الحين ، لم تعد طائفة التنين المخفي موجودة في ذلك المكان. بدلاً من ذلك ، أصبح المكان الذي ستنمو فيه قبيلة مان يا وتزدهر.
بمجرد أن يقتلوا عددًا كافيًا من الغرباء ، فإنهم سيستخدمون إنجازاتهم في المعركة لكسب الحق في العودة إلى البيرسيركرز. إذا لم يموتوا ، فلا يزال بإمكانهم أن يكونوا البيرسيركرز ويعودوا لعبادة إله البيرسيركرز.
تم أخذ كمية كبيرة من موارد طائفة التنين الخفي. كسر مان يا والأربعة الآخرون العدد اللانهائي من الأختام في المكان ، وفتحت جميع أبواب مقر الكهف. كان الكم الهائل من الموارد كافياً لتسريع تنفس أي شخص شاهده.
في الوقت الحالي ، كان على بعد أقل من ألف لي من جبل طائفة الورقة العظيمة الخالدة ، وأطلقت منطقة طائفة الورقة العظيمة الخالدة بأكملها زئيرًا يصم الآذان. اخترقت تسعة شقوق ضخمة الأرض فجأة تحت هذا الانفجار ، وانطلقت تسع موجات مروعة من هالة السيف من الشقوق مع دوي. كان وجود تلك الموجات التسعة من هالة السيف قويًا بشكل لا يصدق ، وقد اكتسبوا شكل السيوف بمجرد ظهورهم. في اللحظة التي تشكلوا فيها ، اتجهوا نحو سو مينغ.
كانت هناك كميات كبيرة من الأحجار الروحية ، وكمية لا حصر لها من النوى الطبية ، وأعداد هائلة من المخطوطات القديمة ، فضلاً عن كميات هائلة من المواد اللازمة لإنشاء وصقل الأوعية المسحورة. كل هذه الأشياء مثلت مدى ثراء طائفة التنين الخفي ومدى عمق قوتها.
ومع ذلك ، كان هناك عدد أكبر من البيرسيركرز الذين يحتقرونهم. لقد اعتقدوا أن هؤلاء البيرسيركرز قد خانوهم ، وكان عليهم استخدام دمائهم للتخلص من الإذلال الذي جلبوه لعرقهم.
حتى لو كان لدى داو ضباب السماء نفس الشهرة مثل طائفة التنين الخفي في مجرة الخالدين ، عندما دمر البيرسيركرز الطائفة وفتشوا في المكان ، كانت العناصر التي وجدوها هناك فقط ثلث ما تمتلكه طائفة التنين الخفي.
عندما حل الليل وتعلق القمر عالياً في السماء ، مطلاً على الأبراج المحطمة ، انطلقت هالة الموت من طائفة التنين الخفي إلى السماء. انتشرت هالة الموت تلك وملأت الهواء.
لم يأخذ سو مينغ الكثير من هذه العناصر. لقد منح معظمهم للقبائل الكبيرة في الأراضي الشرقية كمكافأة ليكونوا بمثابة موارد مهمة لهم لتنمية قوتهم.
غطت تلك الآلاف من هالات السيف العالم واتجهت نحو سو مينغ بهواء مرير وكئيب. ومع ذلك ، لم يتمكن أي منهم من المرور عبر حاجزه الضوئي ذو الألوان التسعة. عندما قام سو مينغ بتنشيط سرعته القصوى وأطلق مثل قوس طويل ليطير باتجاه جبل طائفة الورقة العظيمة الخالدة ، اندلعت آلاف الهالات من السيف بانفجار وتحولت إلى عشرات الآلاف من هالات السيوف التي اندفعت نحوه من الجميع الاتجاهات.
بعد سبعة أيام ، عندما تم غزو طائفة روح الشر من قبل جيش البيرسيركرز ، قاوموا لمدة نصف يوم قبل أن يتم كسر جميع دفاعات الطائفة. بعد ذلك ، أصبحت الطائفة بأكملها تاريخًا في أرض بيرسيركرز.
قام نان غونغ هين بحماية سو مينغ بصمت. أعضاء اطائفة المنكوبة الآخرون كانوا متناثرين حولهم أيضًا. إذا اندفع أي شخص من طائفة التنين الخفي نحوهم ، فسوف يتحولون على الفور إلى ثلج جليدي يرمز إلى الموت.
إلى جانب قلة مختارة وعدة مئات ممن اختاروا الخضوع للبقاء على قيد الحياة ، مات جميع أفراد الطائفة الآخرين.
كان الدم كثيفًا على الأرض. عندما انتشر ، ظهرت رائحة كريهة دموية في الهواء ، كانت رائحة غريبة . لم يكن هذا جحيمًا بل كان أشبه بالعالم السفلي.
تدفق الدم على جبل طائفة روح الشر. استمرت صرخات الألم الصارخة والأصوات المزدهرة في التردد في المنطقة حيث شن البيرسيركرزحربًا عليهم.
شاهد المئات من أعضاء العشيرة المنكوبة الكبير مو المحترم يسير في المسافة. وبينما كان يمشي أكثر فأكثر ، يقترب من جبل الطائفة العظيمة للورقة الخالدة ، زادت مئات الهالات من السيوف القادمة نحوه من جميع الاتجاهات إلى الآلاف.
لم يمت شين دونغ ، وكذلك الفتاة التي سيطر عليها سو مينغ بفنه باستخدام الدمية في الماضي. وبدلاً من ذلك ، طُلب منهم المغادرة بأدب ، بناءً على أوامر سو مينغ.
ومض وهج شرس في عيون سو مينغ بمجرد أن أمسك السيف في يده.
إلى جانب هؤلاء الأشخاص ، قُتل كل شخص في طائفة روح الشر ، وأصبح المكان الموقع الجديد لعشيرة تيان تشي.
كان الدم كثيفًا على الأرض. عندما انتشر ، ظهرت رائحة كريهة دموية في الهواء ، كانت رائحة غريبة . لم يكن هذا جحيمًا بل كان أشبه بالعالم السفلي.
بعد خمسة أيام أخرى ، اختارت طائفة رغبة الشر تدمير أحرفها الرونية بمجرد وصول مئات الآلاف من البيرسيركرز. أدى هذا النوع من الدمار إلى نشرهالة جنون إلى مائة ألف لي في العالم. ربما كان هناك عدد غير قليل ممن لم يكونوا مستعدين للقيام بذلك في طائفة رغبة الشر ، لكن في النهاية ، لم يتمكنوا من منع هذا النوع من الموت. في منتصف الانفجار الذي تردد صدى في جميع أنحاء الأراضي الشرقية بأكملها ، تحولت طائفة الشر والمكان الذي تم بناؤه فيه إلى غبار. كما مات عدد كبير من البيرسيركيرز بسبب هذا.
شكر كبير للأخ السلحفاة الأبدية على الدعم الجبار
تجاوز عدد الوفيات التي عانوا منها الأعداد التي فقدوها عندما كانوا في داو ضباب السماء. ومع ذلك ، فإن هذه الوفيات أدت فقط إلى إثارة الجنون في دم البيرسيركرز. مع ذلك ، اندفع جيش البيرسيركر نحو طائفة الشر الخالدة.
إلى جانب هؤلاء الأشخاص ، قُتل كل شخص في طائفة روح الشر ، وأصبح المكان الموقع الجديد لعشيرة تيان تشي.
بمجرد أن انهار رون المدخل ، وكان بيرسيركرز على وشك قتل جميع أفراد طائفة الشر الخالدة ، حدث حدث مأساوي بشكل لا يصدق.
خلف تلك عشرات الآلاف من هالات السيوف مباشرة كانت هناك مجموعة أخرى منهم ، بنفس الحجم. كان الأمر كما لو أن هالات السيوف تلك كانت بلا حدود ، ومع ارتفاع أصوات الدوي في السماء ، لم يعد بالإمكان رؤية جسد سو مينغ بوضوح. لقد تم إخفاؤه بواسطة هالات السيف اللامحدودة.
مزقت الفتنة الداخلية أهل طائفة الشر الخالدة. في الوقت الذي تحطم فيه الرون ، كان نصف أفراد الطائفة قد ماتوا بالفعل بسبب تلك الفتنة ، وركع الآلاف الباقون على ركبتيهم وعبدوا البيرسيركرز القادمين. كانوا على استعداد لتغيير ميراث دمائهم ليصبحوا عبيدًا ؛ لقد اختاروا الخضوع.
كان البيرسيركرز الذين خانوا نوعهم كثيرين جدًا. كان عليهم أن ينالوا العقوبة ، وكانت تلك العقوبة أنه كان عليهم أن يكونوا طليعة في الجيش حيث ذهبوا لمطاردة الغرباء في تحالف المنطقة الغربية والمقاطعة الشمالية.
اعتبارًا من ذلك الوقت ، تم تدمير جميع طوائف الخالدة واحدة تلو الأخرى في الأراضي القاحلة الشرقية ، ولم يبق منها سوى واحدة – طائفة الورقة الخالدة العظيمة
تحت هذه المذبحة الوحشية ، إلى جانب منطقة واحدة في الأراضي الشرقية ، عادت جميع أجزاء القارة مرة أخرى إلى البيرسيركيرز ، وكان التجمع الذي سيقودهم عبر البحر الميت باتجاه تحالف المنطقة الغربية وكذلك المقاطعة الشمالية. عقدت عندما بدأت القبائل الكبيرة عملياتها.
تحولت الطوائف التي تم تدميرها إلى أماكن تتواجد فيها القبائل الكبيرة التي اتبعت سو مينغ في الأراضي الشرقية. تنتمي هذه الأماكن إلى شيويه شا و تيان شي والآخرين. كانت هناك أيضًا مسألة نصف المرؤوسين البيرسيركر ونصف المرؤوسين الخالد. هؤلاء الناس قد غيّروا وراثة دمائهم ليبقوا ضمن الطوائف الخالدة. لقد كانوا أمام البيرسيركرز ، لكنهم أصبحوا الآن شذوذًا.
خلف تلك عشرات الآلاف من هالات السيوف مباشرة كانت هناك مجموعة أخرى منهم ، بنفس الحجم. كان الأمر كما لو أن هالات السيوف تلك كانت بلا حدود ، ومع ارتفاع أصوات الدوي في السماء ، لم يعد بالإمكان رؤية جسد سو مينغ بوضوح. لقد تم إخفاؤه بواسطة هالات السيف اللامحدودة.
لأول مرة ، نشأ الصراع بين قبائل البيرسيركرز الكبيرة لأنهم كانوا على خلاف حول كيفية التعامل مع هؤلاء الناس.
كانت الطائفة الخالدة الوحيدة الباقية في الأراضي القاحلة الشرقية. اختار سو مينغ عدم السماح لأي بيرسيركر يهاجم هذا المكان: سيذهب بمفرده ويدمر طائفة الورقة العظيمة الخالدة .
يعتقد البعض أن لهم الحق في العيش. بعد كل شيء ، كان العديد من هؤلاء الأشخاص ذات يوم أعضاء في قبائلهم ، وكان بعضهم حتى من عائلاتهم.
ربما لم تكن طائفة الورقة العظيمة الخالدة مثل هذا في الماضي. ومع ذلك ، اعتبارًا من ذلك الوقت ، كانت الطائفة أمام عيون سو مينغ هي هذا الجبل – السيف الذي أراد أن ينطلق في السماء!
ومع ذلك ، كان هناك عدد أكبر من البيرسيركرز الذين يحتقرونهم. لقد اعتقدوا أن هؤلاء البيرسيركرز قد خانوهم ، وكان عليهم استخدام دمائهم للتخلص من الإذلال الذي جلبوه لعرقهم.
في الوقت الحالي ، كان على بعد أقل من ألف لي من جبل طائفة الورقة العظيمة الخالدة ، وأطلقت منطقة طائفة الورقة العظيمة الخالدة بأكملها زئيرًا يصم الآذان. اخترقت تسعة شقوق ضخمة الأرض فجأة تحت هذا الانفجار ، وانطلقت تسع موجات مروعة من هالة السيف من الشقوق مع دوي. كان وجود تلك الموجات التسعة من هالة السيف قويًا بشكل لا يصدق ، وقد اكتسبوا شكل السيوف بمجرد ظهورهم. في اللحظة التي تشكلوا فيها ، اتجهوا نحو سو مينغ.
لم يتم التوصل إلى توافق في الآراء بشأن هذا الصراع مع العديد من الأصوات والآراء المختلفة. في النهاية ، اتخذ سو مينغ قرارًا بخصوص هذا الأمر.
لم يتم قبول هذا القرار تمامًا من قبل جميع بيرسيركرز الذين غيروا ميراث دمائهم ، وأولئك الذين لم يستطعوا قبوله أصبحوا جزءًا من الخريف في العالم.
كان البيرسيركرز الذين خانوا نوعهم كثيرين جدًا. كان عليهم أن ينالوا العقوبة ، وكانت تلك العقوبة أنه كان عليهم أن يكونوا طليعة في الجيش حيث ذهبوا لمطاردة الغرباء في تحالف المنطقة الغربية والمقاطعة الشمالية.
عندما حل الليل وتعلق القمر عالياً في السماء ، مطلاً على الأبراج المحطمة ، انطلقت هالة الموت من طائفة التنين الخفي إلى السماء. انتشرت هالة الموت تلك وملأت الهواء.
بمجرد أن يقتلوا عددًا كافيًا من الغرباء ، فإنهم سيستخدمون إنجازاتهم في المعركة لكسب الحق في العودة إلى البيرسيركرز. إذا لم يموتوا ، فلا يزال بإمكانهم أن يكونوا البيرسيركرز ويعودوا لعبادة إله البيرسيركرز.
ظهر حاجز من الضوء ذو تسعة ألوان بسرعة على بعد مائة قدم من سو مينغ. كانت حاجز الضوء ذلك ينتشر من ختم مربع يطفو فوق رأس سو مينغ ، وكان هذا هو كنز سو مينغ المسحور – ختم الاتجاهات الخمسة!
لم يتم قبول هذا القرار تمامًا من قبل جميع بيرسيركرز الذين غيروا ميراث دمائهم ، وأولئك الذين لم يستطعوا قبوله أصبحوا جزءًا من الخريف في العالم.
غطت تلك الآلاف من هالات السيف العالم واتجهت نحو سو مينغ بهواء مرير وكئيب. ومع ذلك ، لم يتمكن أي منهم من المرور عبر حاجزه الضوئي ذو الألوان التسعة. عندما قام سو مينغ بتنشيط سرعته القصوى وأطلق مثل قوس طويل ليطير باتجاه جبل طائفة الورقة العظيمة الخالدة ، اندلعت آلاف الهالات من السيف بانفجار وتحولت إلى عشرات الآلاف من هالات السيوف التي اندفعت نحوه من الجميع الاتجاهات.
تحت هذه المذبحة الوحشية ، إلى جانب منطقة واحدة في الأراضي الشرقية ، عادت جميع أجزاء القارة مرة أخرى إلى البيرسيركيرز ، وكان التجمع الذي سيقودهم عبر البحر الميت باتجاه تحالف المنطقة الغربية وكذلك المقاطعة الشمالية. عقدت عندما بدأت القبائل الكبيرة عملياتها.
تحولت السماء إلى ظل خافت من اللون الأحمر. كان هذا اللون الأحمر مثل اللون الأحمر للخريف ، وعندما ينظر إليه شخص ما ، سيجد هواءًا مقفرًا يحيط بالسماء.
كان عبور البحر الميت ، وخاصة على نطاق حيث سيذهب ملايين الأشخاص ، شيئًا لم يحدث أبدًا منذ أن تم تقسيم أرض بيرسيركيرز إلى خمس قارات. جذب هذا الشيء العظيم انتباه جميع البيرسيركرز ، وأثارت اهتمامهم.
إلى جانب هؤلاء الأشخاص ، قُتل كل شخص في طائفة روح الشر ، وأصبح المكان الموقع الجديد لعشيرة تيان تشي.
إلى جانب سو مينغ وعدد قليل من الأشخاص الآخرين ، لم يتمكن معظم بيرسيركرز من السفر عبر البحر الميت فقط بالطيران بمفردهم. هذا هو السبب في أنهم كانوا بحاجة إلى عدد لا نهائي من السفن التي يمكنها عبور البحر الميت.
إلى جانب سو مينغ وعدد قليل من الأشخاص الآخرين ، لم يتمكن معظم بيرسيركرز من السفر عبر البحر الميت فقط بالطيران بمفردهم. هذا هو السبب في أنهم كانوا بحاجة إلى عدد لا نهائي من السفن التي يمكنها عبور البحر الميت.
عندما بدأت الأراضي الشرقية بأكملها الاستعدادات ، أحضر سو مينغ معه أعضاء الطائفة المنكوبة إلى مكان طائفة الورقة العظيمة الخالدة .
تم أخذ كمية كبيرة من موارد طائفة التنين الخفي. كسر مان يا والأربعة الآخرون العدد اللانهائي من الأختام في المكان ، وفتحت جميع أبواب مقر الكهف. كان الكم الهائل من الموارد كافياً لتسريع تنفس أي شخص شاهده.
كانت الطائفة الخالدة الوحيدة الباقية في الأراضي القاحلة الشرقية. اختار سو مينغ عدم السماح لأي بيرسيركر يهاجم هذا المكان: سيذهب بمفرده ويدمر طائفة الورقة العظيمة الخالدة .
إلى جانب هؤلاء الأشخاص ، قُتل كل شخص في طائفة روح الشر ، وأصبح المكان الموقع الجديد لعشيرة تيان تشي.
لأن هذه الطائفة كانت طائفة دي تيان.
بعد خمسة أيام أخرى ، اختارت طائفة رغبة الشر تدمير أحرفها الرونية بمجرد وصول مئات الآلاف من البيرسيركرز. أدى هذا النوع من الدمار إلى نشرهالة جنون إلى مائة ألف لي في العالم. ربما كان هناك عدد غير قليل ممن لم يكونوا مستعدين للقيام بذلك في طائفة رغبة الشر ، لكن في النهاية ، لم يتمكنوا من منع هذا النوع من الموت. في منتصف الانفجار الذي تردد صدى في جميع أنحاء الأراضي الشرقية بأكملها ، تحولت طائفة الشر والمكان الذي تم بناؤه فيه إلى غبار. كما مات عدد كبير من البيرسيركيرز بسبب هذا.
كانت طائفة الورقة العظيمة الخالدة عبارة عن جبل ضخم يرتفع في السحب. بدا الجبل وكأنه سيف ضخم منتصب على الأرض. كان مشهدًا مرعبًا ، لأن الناس كانوا مثل النمل مقارنة به.
ومض وهج شرس في عيون سو مينغ بمجرد أن أمسك السيف في يده.
ربما لم تكن طائفة الورقة العظيمة الخالدة مثل هذا في الماضي. ومع ذلك ، اعتبارًا من ذلك الوقت ، كانت الطائفة أمام عيون سو مينغ هي هذا الجبل – السيف الذي أراد أن ينطلق في السماء!
ربما لم تكن طائفة الورقة العظيمة الخالدة مثل هذا في الماضي. ومع ذلك ، اعتبارًا من ذلك الوقت ، كانت الطائفة أمام عيون سو مينغ هي هذا الجبل – السيف الذي أراد أن ينطلق في السماء!
انتشرت موجات هالة السيف وملأت مساحة عشرة آلاف اللي . كل أنماط الحياة التي دخلت هذه المنطقة يجب أن تعاني من هجمات تلك الهالة السيف.
يعتقد البعض أن لهم الحق في العيش. بعد كل شيء ، كان العديد من هؤلاء الأشخاص ذات يوم أعضاء في قبائلهم ، وكان بعضهم حتى من عائلاتهم.
“كبير مو المحترم ، دعنا نذهب معك .” وقف نانغ ونغ هين بجانب سو مينغ. خلفه مباشرة كان هناك المئات من اعضاء الطائفة المنكوبة الذين أتوا معه. كان كل هؤلاء الناس متحمسين عندما نظروا إلى سو مينغ وانتظروا أوامره.
اعتبارًا من ذلك الوقت ، تم تدمير جميع طوائف الخالدة واحدة تلو الأخرى في الأراضي القاحلة الشرقية ، ولم يبق منها سوى واحدة – طائفة الورقة الخالدة العظيمة
هز سو مينغ رأسه. نظر إلى المئات من أعضاء الطائفة المنكوبة ، وظهرت ابتسامة على وجهه. استدار وخطى خطوة نحو تلك المنطقة. في اللحظة التي هبطت فيها قدمه ، انطلقت هالة السيف في السماء. ترددت أصوات صفير ثقب في الهواء ، وظهرت مئات من هالات السيف من العدم ، متجهة مباشرة نحو سو مينغ.
“هل يمكن اعتبار السيف الذي لا يُمسك باليد سيفًا؟” سأل بشكل قاطع ، ثم دفع سيف القتل إلى الأمام.
في اللحظة التي اتخذ فيها خطوته الثالثة ، ترددت أصوات الدوي في الهواء ، وجاءت كل هالات السيف إلى سو مينغ. ومع ذلك ، فإن وصولهم لا يمكن أن يمنعه على الإطلاق. عندما كانت هالات السيف على بعد مائة قدم من سو مينغ ، بدا الأمر كما لو أنها اصطدمت بحاجز جعلها غير قادرة على الاستمرار في التقدم ، وتحطمت جميعها.
تجاوز عدد الوفيات التي عانوا منها الأعداد التي فقدوها عندما كانوا في داو ضباب السماء. ومع ذلك ، فإن هذه الوفيات أدت فقط إلى إثارة الجنون في دم البيرسيركرز. مع ذلك ، اندفع جيش البيرسيركر نحو طائفة الشر الخالدة.
ظهر حاجز من الضوء ذو تسعة ألوان بسرعة على بعد مائة قدم من سو مينغ. كانت حاجز الضوء ذلك ينتشر من ختم مربع يطفو فوق رأس سو مينغ ، وكان هذا هو كنز سو مينغ المسحور – ختم الاتجاهات الخمسة!
بمجرد أن يقتلوا عددًا كافيًا من الغرباء ، فإنهم سيستخدمون إنجازاتهم في المعركة لكسب الحق في العودة إلى البيرسيركرز. إذا لم يموتوا ، فلا يزال بإمكانهم أن يكونوا البيرسيركرز ويعودوا لعبادة إله البيرسيركرز.
منذ أن زاد مستوى زراعته وبقي في برج الأراضي القاحلة الشرقية لمدة عام ، كان لديه الوقت لصقل هذا الختم ذي الاتجاهات الخمسة في جسده. في هذه اللحظة ، يمكنه بالفعل التحكم في هذا الختم إلى حد ما وحتى جعله يرسل حاجز الضوء ذات التسعة ألوان.
عندما حل الليل وتعلق القمر عالياً في السماء ، مطلاً على الأبراج المحطمة ، انطلقت هالة الموت من طائفة التنين الخفي إلى السماء. انتشرت هالة الموت تلك وملأت الهواء.
شاهد المئات من أعضاء العشيرة المنكوبة الكبير مو المحترم يسير في المسافة. وبينما كان يمشي أكثر فأكثر ، يقترب من جبل الطائفة العظيمة للورقة الخالدة ، زادت مئات الهالات من السيوف القادمة نحوه من جميع الاتجاهات إلى الآلاف.
لم يتم قبول هذا القرار تمامًا من قبل جميع بيرسيركرز الذين غيروا ميراث دمائهم ، وأولئك الذين لم يستطعوا قبوله أصبحوا جزءًا من الخريف في العالم.
غطت تلك الآلاف من هالات السيف العالم واتجهت نحو سو مينغ بهواء مرير وكئيب. ومع ذلك ، لم يتمكن أي منهم من المرور عبر حاجزه الضوئي ذو الألوان التسعة. عندما قام سو مينغ بتنشيط سرعته القصوى وأطلق مثل قوس طويل ليطير باتجاه جبل طائفة الورقة العظيمة الخالدة ، اندلعت آلاف الهالات من السيف بانفجار وتحولت إلى عشرات الآلاف من هالات السيوف التي اندفعت نحوه من الجميع الاتجاهات.
مزقت الفتنة الداخلية أهل طائفة الشر الخالدة. في الوقت الذي تحطم فيه الرون ، كان نصف أفراد الطائفة قد ماتوا بالفعل بسبب تلك الفتنة ، وركع الآلاف الباقون على ركبتيهم وعبدوا البيرسيركرز القادمين. كانوا على استعداد لتغيير ميراث دمائهم ليصبحوا عبيدًا ؛ لقد اختاروا الخضوع.
خلف تلك عشرات الآلاف من هالات السيوف مباشرة كانت هناك مجموعة أخرى منهم ، بنفس الحجم. كان الأمر كما لو أن هالات السيوف تلك كانت بلا حدود ، ومع ارتفاع أصوات الدوي في السماء ، لم يعد بالإمكان رؤية جسد سو مينغ بوضوح. لقد تم إخفاؤه بواسطة هالات السيف اللامحدودة.
كان البيرسيركرز الذين خانوا نوعهم كثيرين جدًا. كان عليهم أن ينالوا العقوبة ، وكانت تلك العقوبة أنه كان عليهم أن يكونوا طليعة في الجيش حيث ذهبوا لمطاردة الغرباء في تحالف المنطقة الغربية والمقاطعة الشمالية.
في الوقت الحالي ، كان على بعد أقل من ألف لي من جبل طائفة الورقة العظيمة الخالدة ، وأطلقت منطقة طائفة الورقة العظيمة الخالدة بأكملها زئيرًا يصم الآذان. اخترقت تسعة شقوق ضخمة الأرض فجأة تحت هذا الانفجار ، وانطلقت تسع موجات مروعة من هالة السيف من الشقوق مع دوي. كان وجود تلك الموجات التسعة من هالة السيف قويًا بشكل لا يصدق ، وقد اكتسبوا شكل السيوف بمجرد ظهورهم. في اللحظة التي تشكلوا فيها ، اتجهوا نحو سو مينغ.
يعتقد البعض أن لهم الحق في العيش. بعد كل شيء ، كان العديد من هؤلاء الأشخاص ذات يوم أعضاء في قبائلهم ، وكان بعضهم حتى من عائلاتهم.
في الوقت نفسه ، ظهر ما يقرب من مائة ألف هالة سيف من العدم في العالم وأحاطت بتسع موجات من هالة السيف التي يبدو أنها اكتسبت شكلًا ماديًا أثناء اندفاعها نحو سو مينغ.
وكانت مياه الينابيع المتدفقة في أنهار هذا العالم السفلي دماء.
بنظرة من اللامبالاة ، رفع سو مينغ يده اليمنى في اللحظة التي أغلقت فيها هالة السيف واستولت على الهواء. ثم ظهر في يده سيف القتل وامض بنور ذهبي.
لأول مرة ، نشأ الصراع بين قبائل البيرسيركرز الكبيرة لأنهم كانوا على خلاف حول كيفية التعامل مع هؤلاء الناس.
ومض وهج شرس في عيون سو مينغ بمجرد أن أمسك السيف في يده.
كانت الطائفة الخالدة الوحيدة الباقية في الأراضي القاحلة الشرقية. اختار سو مينغ عدم السماح لأي بيرسيركر يهاجم هذا المكان: سيذهب بمفرده ويدمر طائفة الورقة العظيمة الخالدة .
“هل يمكن اعتبار السيف الذي لا يُمسك باليد سيفًا؟” سأل بشكل قاطع ، ثم دفع سيف القتل إلى الأمام.
بمجرد أن انهار رون المدخل ، وكان بيرسيركرز على وشك قتل جميع أفراد طائفة الشر الخالدة ، حدث حدث مأساوي بشكل لا يصدق.
كان عبور البحر الميت ، وخاصة على نطاق حيث سيذهب ملايين الأشخاص ، شيئًا لم يحدث أبدًا منذ أن تم تقسيم أرض بيرسيركيرز إلى خمس قارات. جذب هذا الشيء العظيم انتباه جميع البيرسيركرز ، وأثارت اهتمامهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
