فيلق التنين الدموي
الفصل 941 – فيلق التنين الدموي
عندما انسحب جنود فيلق التنين المتبقون أخيرًا من القصر ، اصبحت الشوارع على جانبي القصر مغطاة بجنود فيلق مدينة السياف.
كان الوقت الذي اختاره وي يان للهجوم شرسًا للغاية. حاليًا ، دخل نصف كبير من جنود فيلق التنين إلى القصر لمحاربة قوات الحامية المتبقية.
“جنرال؟” النائب الذي كان بجانبه لم يفهم وسأل: “بما أن العدو نصب كمينا ، ألا يجب أن ندخل القصر وندافع من الداخل؟”
تمامًا مثل ذلك ، حاصرهم 30 ألف جندي من مقاتلي فيلق السياف من جميع الاتجاهات ، مما أدى إلى إغلاق قصر لورد المدينة. كان وي يان واثقًا من إجبارهم جميعًا على الدخول إلى القصر. ثم يمكنهم قتلهم ببطء.
لسوء الحظ ، قلل من شأن فيلق التنين و لاي هوي’ير.
لسوء الحظ ، قلل من شأن فيلق التنين و لاي هوي’ير.
برؤية المزيد من قوات العدو يتجمعون في الشوارع ، أصبح وجه لاي هوي’ير أكثر جدية.
في اللحظة التي سمع فيها ما كان يحدث ، رد لاي هوي’ير ، “سيئ ، هناك كمين.” ارتجف قلبه ، لكن لا يزال تعبيره هادئًا. أعطى هالة جنرال عظيم.
“فلتصدوهم!”
“رجال!”
قال لاي هوي’ير ببرود ، “إنه أمر!”
“هنا!”
اجتمع 6 آلاف من الجنود المتبقين معًا ، حيث شكلوا إرادة حديدية لا تتزعزع. تسربت نية القتل وتجمعت في هالة قتل غير مرئية.
خرج حارس شخصي.
ابتسم الرامي بابتسامة مريرة ، “أيها الجنرال ، انظر اليه . إنه يرتدي درع مينغ غوانغ بكامل جسده. حتى لو أطلقت عليه ، فسيكون عديم الفائدة “.
“أبلغ القوات الموجودة بالداخل بالتراجع فورًا”. كان أمره غير متوقع.
“نعم جنرال!”
كان لاي هوي’ير مرتاحًا حقًا ، حيث اتجه نحو مقدمة التشكيل.
“جنرال؟” النائب الذي كان بجانبه لم يفهم وسأل: “بما أن العدو نصب كمينا ، ألا يجب أن ندخل القصر وندافع من الداخل؟”
ومع ذلك ، ما زال هناك أشخاص قد تم إصابتهم. لتقليل الوزن ، سواء كانوا جنود الدرع والسيف أو رجال الرمح ، استخدموا جميعًا دروعًا خشبية ، حيث لم يتمكنوا من صد جميع الأسهم.
هز لاي هوي’ير رأسه ، “ليس هناك وقت للشرح ، فقط أعطي الأمر. اطلب من القوات بالخارج حماية بوابة القصر حتى تتمكن القوات من التراجع “.
“هونغ!”
“نعم جنرال!” قمع النائب الهواجس في قلبه ، واستدار لاتخاذ الترتيبات.
في أسوأ السيناريوهات ، سيمكنهم التراجع والتجمع مع القوة الرئيسية.
في الوقت الحالي ، كان لديهم أقل من 2000 رجل باستثناء 200 حارس شخصي لـ لاي هوي’ير. كانت القوات المتبقية كلها داخل قصر لورد المدينة.
“شوا!” مع وجود 200 من الحرس الشخصي في المنتصف ، استخدم جنود فيلق التنين الدروع لتشكيل درع ضخم لمنع مطر السهام.
عند رؤية الوضع ، أمسك لاي هوي’ير رمحه ؛ كان على استعداد للقتال في أي لحظة.
عندما انسحب جنود فيلق التنين المتبقون أخيرًا من القصر ، اصبحت الشوارع على جانبي القصر مغطاة بجنود فيلق مدينة السياف.
كان لدى لاي هوي’ير بطبيعة الحال أسبابه لعدم دخول القصر.
بأمر واحد ، اختفى 4 آلاف من الرماة.
أولاً ، نظرًا لأن العدو قد نصب فخًا ، فلن يكون هناك بالتأكيد أي حبوب في القصر. على الرغم من أن قوات الطليعة قد جلبت حبوب القمح العسكرية ، إلا أنهم انتهوا من استخدامها ، حيث يمكن أن يستمروا لبضعة أيام فقط.
كان لدى لاي هوي’ير بطبيعة الحال أسبابه لعدم دخول القصر.
كيف يمكنهم الدفاع بدون حبوب؟
الترجمة: Hunter
ثانيًا ، نظرًا لأنه كان حريصًا على كسب المزايا ، سارعت الطليعة وانفصلت عن القوات الأخرى. بالتالي ، لن يكونوا قادرين على الدفاع.
برؤية القوة المذهلة لجنرالهم ، غلت دماء محاربي فيلق التنين ، حيث ارتفعت معنوياتهم. كان التشكيل الذي تم كسره يظهر علامات على التجمع مرة أخرى ؛ كان الأمر مرعبًا حقًا.
الطريقة الوحيدة ستكون بشن هجوم قبل تشكيل حصار العدو. بعد ذلك ، سوف يتراجعون إلى ممر جان لو.
“هنا!”
في أسوأ السيناريوهات ، سيمكنهم التراجع والتجمع مع القوة الرئيسية.
برؤية المزيد من قوات العدو يتجمعون في الشوارع ، أصبح وجه لاي هوي’ير أكثر جدية.
لتكون قادرًا على التفكير في كل هذا في فترة زمنية قصيرة ، كان لاي هوي’ير جنرالًا عظيمًا حقًا. على الرغم من أنه ارتكب خطأ ، إلا أنه لم يرتكب أخطاء لاحقة.
الفصل 941 – فيلق التنين الدموي
خلال الفترة القصيرة التي أعطى فيها تعليماته ، حاصرهم جيش وي يان بالفعل.
يا له من جنرال!
“أطلقوا السهام!”
استلم سربان من سلاح فرسان الدرع الثقيل الأمر ، حيث شنوا هجومهم أمام الشوارع. عندما صعدوا إلى الأرضية الحجرية الخضراء ، اصبح الصوت مرتفعًا بشكل استثنائي في الشوارع الهادئة.
كان وي يان حادًا حقًا . عند رؤية العدو يحرس البوابة ، خمّن ما يخططون للقيام به. بالنظر إلى أنهم لن يبتعدوا ، فإنه بطبيعة الحال لن يتخلى عن هذه الفرصة لضربهم.
“رجال!”
فجأة ، سقط المطر على جنود فيلق التنين.
في الاشتباك الأول ، أصبح الجنود في الجبهة مثل التوفو ، حيث انهاروا على الفور.
“ارفعوا الدروع!”
تجمعت سحب الدم الحمراء فوق قصر اللورد.
“شوا!” مع وجود 200 من الحرس الشخصي في المنتصف ، استخدم جنود فيلق التنين الدروع لتشكيل درع ضخم لمنع مطر السهام.
في هذه اللحظة ، اكتسب ثقة الجنود واندمج في هذا النظام. عند رؤية هذا ، ابتسم ، “هذه نعمة مخفية!”
ومع ذلك ، ما زال هناك أشخاص قد تم إصابتهم. لتقليل الوزن ، سواء كانوا جنود الدرع والسيف أو رجال الرمح ، استخدموا جميعًا دروعًا خشبية ، حيث لم يتمكنوا من صد جميع الأسهم.
“قتل!”
“تمسكوا!”
تجمعت سحب الدم الحمراء فوق قصر اللورد.
كان لاي هوي’ير هادئًا حقًا . في هذه المرحلة ، تلقى بعض الرجال الأمر ، حيث كانوا يتجهون نحو البوابة.
نظرًا لأنه لم يستطع حشرهم في القصر ، فقد كان مستعدًا لمواجهتهم. 30 ألف مقابل 7 آلاف ، لم يعتقد وي يان أنه سيخسر.
لم يكن وي يان محبطًا عندما رأى ذلك ؛ أمر على الفور ، “سلاح الفرسان ، اندفاع!”
عندما رأى لاي هوي’ير ذلك ، صفع خيله الحربي واشتبك مع جنود العدو.
“اندفاع!”
استلم سربان من سلاح فرسان الدرع الثقيل الأمر ، حيث شنوا هجومهم أمام الشوارع. عندما صعدوا إلى الأرضية الحجرية الخضراء ، اصبح الصوت مرتفعًا بشكل استثنائي في الشوارع الهادئة.
كان القانون العسكري بلا قلب.
“رجال الرمح ، استعدوا!”
في أسوأ السيناريوهات ، سيمكنهم التراجع والتجمع مع القوة الرئيسية.
لقد رأى لاي هوي’ير أشياء كثيرة. بطبيعة الحال ، لم يكن خائفًا.
اجتمع 6 آلاف من الجنود المتبقين معًا ، حيث شكلوا إرادة حديدية لا تتزعزع. تسربت نية القتل وتجمعت في هالة قتل غير مرئية.
“قتل!”
“أبلغ القوات الموجودة بالداخل بالتراجع فورًا”. كان أمره غير متوقع.
قام المحاربون من فيلق التنين بتوجيه الرماح من بين الدروع.
هز رأسه وقمع أفكاره العشوائية. كان الأمر الأكثر أهمية هو محاولة إخراج رجاله من هذا الموقف.
“هونغ!”
“لا عجب أنه في اللحظة التي يتحدث فيها اللورد عن شيا العظمى وملك شيا ، لن يتمكن من الهدوء.”
كان سلاح الفرسان ذو السرعة العالية بمثابة فيضان ، حيث اصطدموا بالجنود. عندما التقى خيل الحرب والدرع ، تم طعن الرمح ، ثم خرج الرمح من جسده ، حيث تناثرت الدماء في كل مكان.
“نعم أيها الجنرال!”
فجأة ، سقط خيل ورجل.
‘هذا العداء ، سوف أتذكره!’ هدأ لاي هوي’ير نفسه.
“فلتصدوهم!”
عندما رأى لاي هوي’ير ذلك ، ركب خيله الحربي ولوح الرمح في يده وهو يصرخ ، “رجال ، اتبعوني ، سنخترق طريقنا للخروج! “
أمام سلاح الفرسان ، تم كسر تشكيل فيلق التنين القوي.
لقد رأى لاي هوي’ير أشياء كثيرة. بطبيعة الحال ، لم يكن خائفًا.
لحسن الحظ ، على الرغم من كسر التشكيل ، إلا أنه لم تندلع الفوضى. تشكلوا بشكل طبيعي في تشكيلات أصغر لمحاربة سلاح الفرسان.
استلم سربان من سلاح فرسان الدرع الثقيل الأمر ، حيث شنوا هجومهم أمام الشوارع. عندما صعدوا إلى الأرضية الحجرية الخضراء ، اصبح الصوت مرتفعًا بشكل استثنائي في الشوارع الهادئة.
عندما رأى لاي هوي’ير ذلك ، صفع خيله الحربي واشتبك مع جنود العدو.
كان لاي هوي’ير هادئًا حقًا . في هذه المرحلة ، تلقى بعض الرجال الأمر ، حيث كانوا يتجهون نحو البوابة.
يا له من جنرال!
عندما انسحب جنود فيلق التنين المتبقون أخيرًا من القصر ، اصبحت الشوارع على جانبي القصر مغطاة بجنود فيلق مدينة السياف.
ركب لاي هوي’ير خيل الحرب. استخدم الرمح في يده ، حيث قام بالاختراق. مات أي شخص قد تم اختراقه. عندما لوح رمحه ، سقطت مجموعة كبيرة من الرجال.
في هذه اللحظة ، اكتسب ثقة الجنود واندمج في هذا النظام. عند رؤية هذا ، ابتسم ، “هذه نعمة مخفية!”
برؤية القوة المذهلة لجنرالهم ، غلت دماء محاربي فيلق التنين ، حيث ارتفعت معنوياتهم. كان التشكيل الذي تم كسره يظهر علامات على التجمع مرة أخرى ؛ كان الأمر مرعبًا حقًا.
ثانيًا ، نظرًا لأنه كان حريصًا على كسب المزايا ، سارعت الطليعة وانفصلت عن القوات الأخرى. بالتالي ، لن يكونوا قادرين على الدفاع.
عندما رأى وي يان ذلك ، شعر بقشعريرة. أدرك أن جنرالهم كان بالتأكيد جنرال الطليعة اليسرى لاي هوي’ير. بالنظر إلى مهارته ، على الرغم من أن وي يان كان جيدا ، إلا أنه لم يكن جيدًا بما يكفي.
بأمر واحد ، اختفى 4 آلاف من الرماة.
بالتفكير في ذلك ، التفت وي يان إلى رامي السهام بجانبه وسأل ، “هل يمكنك الإطلاق عليه؟”
كان لدى لاي هوي’ير بطبيعة الحال أسبابه لعدم دخول القصر.
ابتسم الرامي بابتسامة مريرة ، “أيها الجنرال ، انظر اليه . إنه يرتدي درع مينغ غوانغ بكامل جسده. حتى لو أطلقت عليه ، فسيكون عديم الفائدة “.
في الوقت نفسه ، استدعى وي يان قوات الرماة وأمرهم ، “أحضروا رجالكم إلى الأسطح وانتظروا أوامري.”
نظر وي يان إلى جسد لاي هوي’ير بحسد.
مع مثل هذا الجيش ، ستستحق شيا العظمى الاحترام.
على الرغم من إزالة جايا للقيود المفروضة على الأسلحة والمعدات المختلفة ، إلا أن درجات المعدات مثل تلك الخاصة بـ درع مينغ غوانغ كانت نادرة حقًا .
لتكون قادرًا على التفكير في كل هذا في فترة زمنية قصيرة ، كان لاي هوي’ير جنرالًا عظيمًا حقًا. على الرغم من أنه ارتكب خطأ ، إلا أنه لم يرتكب أخطاء لاحقة.
بينما كان الاثنان يتحدثان ، تراجع المزيد من الجنود عن القصر ودخلوا التشكيل ، حيث قاتلوا ضد سلاح الفرسان من فيلق مدينة السياف.
عندما رأى وي يان ذلك ، اصبح وجهه جادا وهو يتمتم ، “هناك بالفعل مثل هذه القوة القوية على هذه الأرض!” سمع وي يان عن قوة جيش شيا العظمى منذ فترة طويلة. ليكون قادرًا على رؤيتها اليوم ، كانت كل هذه الكلمات صحيحة.
عند رؤية ذلك ، أصدر وي يان أمرًا ، “فلتأمر القوات المتبقية بالتجمع نحو البوابات والقضاء على العدو”.
اجتمع 6 آلاف من الجنود المتبقين معًا ، حيث شكلوا إرادة حديدية لا تتزعزع. تسربت نية القتل وتجمعت في هالة قتل غير مرئية.
نظرًا لأنه لم يستطع حشرهم في القصر ، فقد كان مستعدًا لمواجهتهم. 30 ألف مقابل 7 آلاف ، لم يعتقد وي يان أنه سيخسر.
“نعم أيها الجنرال!”
“أبلغ القوات الموجودة بالداخل بالتراجع فورًا”. كان أمره غير متوقع.
عند تلقي الأمر ، أصبح الجيش مثل الطوفان ، حيث هاجموا قصر اللورد مباشرة.
اجتمع 6 آلاف من الجنود المتبقين معًا ، حيث شكلوا إرادة حديدية لا تتزعزع. تسربت نية القتل وتجمعت في هالة قتل غير مرئية.
على الرغم من أن الشوارع على جانبي القصر كانت واسعة ، إلا أنها بدت مكتظة أيضًا بسبب الجيش. إذا كانوا سيهربون ، فسيتعين عليهم الهروب تحت الحصار من ثلاث جهات.
بالتفكير في ذلك ، التفت وي يان إلى رامي السهام بجانبه وسأل ، “هل يمكنك الإطلاق عليه؟”
في الوقت نفسه ، استدعى وي يان قوات الرماة وأمرهم ، “أحضروا رجالكم إلى الأسطح وانتظروا أوامري.”
برؤية القوة المذهلة لجنرالهم ، غلت دماء محاربي فيلق التنين ، حيث ارتفعت معنوياتهم. كان التشكيل الذي تم كسره يظهر علامات على التجمع مرة أخرى ؛ كان الأمر مرعبًا حقًا.
تلقى الجنرال الرامي الأمر ، أضاءت عيناه وقال ، “فهمت!”
مع مثل هذا الجيش ، ستستحق شيا العظمى الاحترام.
“اتبعني!”
ركب لاي هوي’ير خيل الحرب. استخدم الرمح في يده ، حيث قام بالاختراق. مات أي شخص قد تم اختراقه. عندما لوح رمحه ، سقطت مجموعة كبيرة من الرجال.
بأمر واحد ، اختفى 4 آلاف من الرماة.
“قتل!”
…
بينما كان الاثنان يتحدثان ، تراجع المزيد من الجنود عن القصر ودخلوا التشكيل ، حيث قاتلوا ضد سلاح الفرسان من فيلق مدينة السياف.
برؤية المزيد من قوات العدو يتجمعون في الشوارع ، أصبح وجه لاي هوي’ير أكثر جدية.
كان وي يان حادًا حقًا . عند رؤية العدو يحرس البوابة ، خمّن ما يخططون للقيام به. بالنظر إلى أنهم لن يبتعدوا ، فإنه بطبيعة الحال لن يتخلى عن هذه الفرصة لضربهم.
“سنخسر هذه المعركة!”
“هونغ!”
حتى لو اخترقوهم ، فستتكبد قواته خسائر فادحة. بالتفكير في هذا ، شعر لاي هوي’ير بالذنب حقًا. هذه الخسارة تعني أنه لن يكون لديه وجه لمواجهة جنود فيلق التنين وثقة الملك.
عند سماع أن الجنرال لم يكن على استعداد للتضحية بالأخوة الذين لم يغادروا ، شعر جميع المحاربين في فيلق التنين بالدفء في قلوبهم ، حيث تم ملأهم بالأدرينالين وهم يقاتلون بشجاعة.
هز رأسه وقمع أفكاره العشوائية. كان الأمر الأكثر أهمية هو محاولة إخراج رجاله من هذا الموقف.
قام المحاربون من فيلق التنين بتوجيه الرماح من بين الدروع.
‘هذا العداء ، سوف أتذكره!’ هدأ لاي هوي’ير نفسه.
سأل لاي هوي’ير ، “كم منهم لم يخرج بعد؟”
نظر إلى الشوارع المرتبطة ببوابة المدينة ، حيث رأى المزيد من قوات العدو تتجمع. كان النائب قلقًا ، قال لـ لاي هوي’ير ، “جنرال ، دعنا نندفع ، لا يمكننا الانتظار بعد الآن.”
على الرغم من أن الشوارع على جانبي القصر كانت واسعة ، إلا أنها بدت مكتظة أيضًا بسبب الجيش. إذا كانوا سيهربون ، فسيتعين عليهم الهروب تحت الحصار من ثلاث جهات.
سأل لاي هوي’ير ، “كم منهم لم يخرج بعد؟”
ثانيًا ، نظرًا لأنه كان حريصًا على كسب المزايا ، سارعت الطليعة وانفصلت عن القوات الأخرى. بالتالي ، لن يكونوا قادرين على الدفاع.
“ما زال 2000 يقاتلون حامية العدو”. كان نائب الجنرال يشعر بالقلق أكثر فأكثر ، “ايها الجنرال ، دعنا نذهب قبل فوات الأوان.”
برؤية تصرف الجنرال العنيد ، لم يتمكن النائب من فهم ذلك.
كان لاي هوي’ير بلا تعبير. هز رأسه ، “لن أترك أي أخ ورائي. أرسل الرسالة إلى القوات الأمامية ، أخبرهم أن يستمروا. بمجرد وصول الجميع ، سنخترقهم معا”.
في الوقت الحالي ، كان لديهم أقل من 2000 رجل باستثناء 200 حارس شخصي لـ لاي هوي’ير. كانت القوات المتبقية كلها داخل قصر لورد المدينة.
“جنرال؟”
“رجال الرمح ، استعدوا!”
برؤية تصرف الجنرال العنيد ، لم يتمكن النائب من فهم ذلك.
“تمسكوا!”
قال لاي هوي’ير ببرود ، “إنه أمر!”
خرج حارس شخصي.
عندما رأى النائب ذلك ، تنهد بلا حول ولا قوة ، “نعم جنرال!” كان الأمر العسكري مثل الجبل. في جيش شيا العظمى ، لن يجرؤ اي شخص على مواجهة ذلك.
الفصل 941 – فيلق التنين الدموي
كان القانون العسكري بلا قلب.
كل هذا كان نتيجة خطأه في الحكم. على هذا النحو ، لن يترك الجنود وراءه.
كانت كلماته أعظم إهانة للجيش ولـ وي يان.
لم يستطع تخطي هذا الحد.
عندما رأى لاي هوي’ير ذلك ، صفع خيله الحربي واشتبك مع جنود العدو.
على الرغم من أنه قد يتسبب في خسائر أكبر إذا اختار الاستمرار في الدفاع ، إلا أنه لا يمكن حساب بعض الأمور باستخدام حياة الإنسان.
بينما كان الاثنان يتحدثان ، تراجع المزيد من الجنود عن القصر ودخلوا التشكيل ، حيث قاتلوا ضد سلاح الفرسان من فيلق مدينة السياف.
عند سماع أن الجنرال لم يكن على استعداد للتضحية بالأخوة الذين لم يغادروا ، شعر جميع المحاربين في فيلق التنين بالدفء في قلوبهم ، حيث تم ملأهم بالأدرينالين وهم يقاتلون بشجاعة.
…
“تنين!”
كان لاي هوي’ير بلا تعبير. هز رأسه ، “لن أترك أي أخ ورائي. أرسل الرسالة إلى القوات الأمامية ، أخبرهم أن يستمروا. بمجرد وصول الجميع ، سنخترقهم معا”.
“قتل!”
في الوقت الحالي ، كان لديهم أقل من 2000 رجل باستثناء 200 حارس شخصي لـ لاي هوي’ير. كانت القوات المتبقية كلها داخل قصر لورد المدينة.
“قتل!”
“ما زال 2000 يقاتلون حامية العدو”. كان نائب الجنرال يشعر بالقلق أكثر فأكثر ، “ايها الجنرال ، دعنا نذهب قبل فوات الأوان.”
“تنين!”
فجأة ، سقط المطر على جنود فيلق التنين.
كانت هذه هي روح جيش فيلق التنين. لقد أحبوا القتل ، لكنهم لم يكونوا بلا قلب.
في الوقت الحالي ، كان لديهم أقل من 2000 رجل باستثناء 200 حارس شخصي لـ لاي هوي’ير. كانت القوات المتبقية كلها داخل قصر لورد المدينة.
في هذه اللحظة ، اكتسب ثقة الجنود واندمج في هذا النظام. عند رؤية هذا ، ابتسم ، “هذه نعمة مخفية!”
ابتسم الرامي بابتسامة مريرة ، “أيها الجنرال ، انظر اليه . إنه يرتدي درع مينغ غوانغ بكامل جسده. حتى لو أطلقت عليه ، فسيكون عديم الفائدة “.
عندما انسحب جنود فيلق التنين المتبقون أخيرًا من القصر ، اصبحت الشوارع على جانبي القصر مغطاة بجنود فيلق مدينة السياف.
عند تلقي الأمر ، أصبح الجيش مثل الطوفان ، حيث هاجموا قصر اللورد مباشرة.
حتى الماء لا يمكن أن يتخطاهم.
كان سلاح الفرسان ذو السرعة العالية بمثابة فيضان ، حيث اصطدموا بالجنود. عندما التقى خيل الحرب والدرع ، تم طعن الرمح ، ثم خرج الرمح من جسده ، حيث تناثرت الدماء في كل مكان.
عندما رأى لاي هوي’ير ذلك ، ركب خيله الحربي ولوح الرمح في يده وهو يصرخ ، “رجال ، اتبعوني ، سنخترق طريقنا للخروج! “
“اندفاع!”
“قتل! قتل! قتل!”
نظر وي يان إلى جسد لاي هوي’ير بحسد.
اجتمع 6 آلاف من الجنود المتبقين معًا ، حيث شكلوا إرادة حديدية لا تتزعزع. تسربت نية القتل وتجمعت في هالة قتل غير مرئية.
نظر إلى الشوارع المرتبطة ببوابة المدينة ، حيث رأى المزيد من قوات العدو تتجمع. كان النائب قلقًا ، قال لـ لاي هوي’ير ، “جنرال ، دعنا نندفع ، لا يمكننا الانتظار بعد الآن.”
تجمعت سحب الدم الحمراء فوق قصر اللورد.
“جنرال؟”
عندما رأى وي يان ذلك ، اصبح وجهه جادا وهو يتمتم ، “هناك بالفعل مثل هذه القوة القوية على هذه الأرض!” سمع وي يان عن قوة جيش شيا العظمى منذ فترة طويلة. ليكون قادرًا على رؤيتها اليوم ، كانت كل هذه الكلمات صحيحة.
ابتسم الرامي بابتسامة مريرة ، “أيها الجنرال ، انظر اليه . إنه يرتدي درع مينغ غوانغ بكامل جسده. حتى لو أطلقت عليه ، فسيكون عديم الفائدة “.
مع مثل هذا الجيش ، ستستحق شيا العظمى الاحترام.
خلال الفترة القصيرة التي أعطى فيها تعليماته ، حاصرهم جيش وي يان بالفعل.
“لا عجب أنه في اللحظة التي يتحدث فيها اللورد عن شيا العظمى وملك شيا ، لن يتمكن من الهدوء.”
عندما رأى النائب ذلك ، تنهد بلا حول ولا قوة ، “نعم جنرال!” كان الأمر العسكري مثل الجبل. في جيش شيا العظمى ، لن يجرؤ اي شخص على مواجهة ذلك.
تلاشت أفكار وي يان.
في غمضة عين ، تشكل 6 آلاف من جنود فيلق التنين. مثل سكين حاد ، طعنوا مباشرة في تشكيل جيش مدينة السياف ، حيث اشتركوا في الذبح.
تلاشت أفكار وي يان.
إذا منعهم اي شخص ، فسيقتلونه. إذا منعهم بوذا ، فسيقتلونه.
…
في الاشتباك الأول ، أصبح الجنود في الجبهة مثل التوفو ، حيث انهاروا على الفور.
عندما سمع وي يان هذا ، اصبح وجهه قبيحًا حقًا .
” يا لهم من كلاب! “
عندما رأى لاي هوي’ير ذلك ، صفع خيله الحربي واشتبك مع جنود العدو.
كان لاي هوي’ير مرتاحًا حقًا ، حيث اتجه نحو مقدمة التشكيل.
عندما انسحب جنود فيلق التنين المتبقون أخيرًا من القصر ، اصبحت الشوارع على جانبي القصر مغطاة بجنود فيلق مدينة السياف.
أذهلت هذه الهالة جيش مدينة السياف بأكمله. تجمدت الشوارع الضخمة للحظة. الشيء الوحيد الذي بقي هو كلمات لاي هوي’ير.
عندما سمع وي يان هذا ، اصبح وجهه قبيحًا حقًا .
تلقى الجنرال الرامي الأمر ، أضاءت عيناه وقال ، “فهمت!”
كانت كلماته أعظم إهانة للجيش ولـ وي يان.
في الوقت الحالي ، كان لديهم أقل من 2000 رجل باستثناء 200 حارس شخصي لـ لاي هوي’ير. كانت القوات المتبقية كلها داخل قصر لورد المدينة.
“الرماة ، استعدوا!”
كان لاي هوي’ير مرتاحًا حقًا ، حيث اتجه نحو مقدمة التشكيل.
كانت عيون وي يان باردة ؛ لم تبقى فيهم أي مشاعر.
في هذه اللحظة ، اكتسب ثقة الجنود واندمج في هذا النظام. عند رؤية هذا ، ابتسم ، “هذه نعمة مخفية!”
“جنرال؟”
برؤية المزيد من قوات العدو يتجمعون في الشوارع ، أصبح وجه لاي هوي’ير أكثر جدية.
“نعم أيها الجنرال!”
على الرغم من أنه قد يتسبب في خسائر أكبر إذا اختار الاستمرار في الدفاع ، إلا أنه لا يمكن حساب بعض الأمور باستخدام حياة الإنسان.
نظرًا لأنه لم يستطع حشرهم في القصر ، فقد كان مستعدًا لمواجهتهم. 30 ألف مقابل 7 آلاف ، لم يعتقد وي يان أنه سيخسر.
كان لاي هوي’ير مرتاحًا حقًا ، حيث اتجه نحو مقدمة التشكيل.
قام المحاربون من فيلق التنين بتوجيه الرماح من بين الدروع.
الترجمة: Hunter
أولاً ، نظرًا لأن العدو قد نصب فخًا ، فلن يكون هناك بالتأكيد أي حبوب في القصر. على الرغم من أن قوات الطليعة قد جلبت حبوب القمح العسكرية ، إلا أنهم انتهوا من استخدامها ، حيث يمكن أن يستمروا لبضعة أيام فقط.
ابتسم الرامي بابتسامة مريرة ، “أيها الجنرال ، انظر اليه . إنه يرتدي درع مينغ غوانغ بكامل جسده. حتى لو أطلقت عليه ، فسيكون عديم الفائدة “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
