تنفيذ الخطة B
الفصل 939 – تنفيذ الخطة B
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “لن يكون له تأثير كبير.” كانت جوداي فينغ هوا هادئة حقًا ، “مدينة السياف معزولة جدًا عن العالم ، ولديها محافظتان فقط. بالتالي ، لن يكون لها تأثير كبير على ترتيبنا “.
عرف الجميع ما يعنيه إذا أرسلت شو هان قوات لمساعدة مدينة السياف.
في عينيه ، كان أويانغ شو خافتا لأنه كان يقف على ارتفاع جديد ، حيث لم يكن في نفس المستوى مثل أي شخص آخر.
لم يتوقع أحد أن يستسلم أحد أعضاء تحالف يان هوانغ بهذه السهولة ويختار الاعتماد على قوة الشخصيات الغير قابلة للعب ، ليصبح “عبدًا” لها.
هذه المرة ، أصبحت مدينة السياف مشهورة في جميع أنحاء الأرض.
عرف الجميع ما يعنيه إذا أرسلت شو هان قوات لمساعدة مدينة السياف.
ومع ذلك ، لم تكن هذه شهرة جيدة بل شهرة سيئة ، مما جعل دي تشين والآخرين يشعرون بالخجل. فجأة ، تدفقت الكلمات الساخرة نحو مدينة السياف ، حيث بدا أنها ستبتلعها.
اخرج فينغ تشينغ يانغ الفيلق الأول ، لأنه لا يريد أن تبتلع شيا العظمى محافظة جيانغ يانغ. سيقيم الفيلق الأول دفاعات على طول الطريق لزيادة القدرة الدفاعية للمدن.
“استسلمت مدينة السياف بدون قتال ، ياللسخرية.”
“أسلوب جديد في البرية ، بمجرد أن تتعرض للضرب ، ستبحث عن أب جديد!”
جنبا إلى جنب مع هذه الجولة من الحركة العسكرية ، نقلت شيا العظمى إلى حد كبير فيلق التنين بأكمله إلى أراضي شو.
“بإعطاء جسده إلى ليو بي ، يتمتع فينغ تشينغ يانغ بمذاق فريد من نوعه.”
العام الرابع ، الشهر التاسع ، اليوم العاشر ، منطقة يون نان.
بصرف النظر عن السخرية من مدينة السياف ، لم ينسى اللاعبون تحالف يان هوانغ.
عرف الجميع ما يعنيه إذا أرسلت شو هان قوات لمساعدة مدينة السياف.
“بالتواطؤ مع جاك الأمريكي في الخارج ، والعمل مع اللص في الداخل ، ليس لدى تحالف يان هوانغ اي حد!”
…
في مواجهة مثل هذه الكلمات ، كانت مدينة السياف صامتة تمامًا.
العام الرابع ، الشهر التاسع ، اليوم العاشر ، منطقة يون نان.
نظرًا لأنه قد مر بها بالفعل ، فلن يكون لهذه الكلمات أي تأثير فعلي عليه. بالمثل ، لن يغادر اللاعبين من طائفة سيف تشينغ يانغ على الرغم من شعورهم بالإهانة.
جعل هذا الصمت المرء يشعر بالخوف أكثر.
كل شيء كان يتعلق بالمصالح الشخصية ، لذلك لن تكون الكرامة الصغيرة مهمة كثيرًا.
…
“بإعطاء جسده إلى ليو بي ، يتمتع فينغ تشينغ يانغ بمذاق فريد من نوعه.”
منطقة جينغ دو ، مدينة هاندان.
في مواجهة مثل هذه الكلمات ، كانت مدينة السياف صامتة تمامًا.
“غير معقول!”
ثالثًا ، سوف يساعدون في ساحة المعركة.
كان دي تشين غاضبًا. تسبب تصرف فينغ تشينغ يانغ الغير متوقع في انهيار سمعة تحالف يان هوانغ.
كل شيء كان يتعلق بالمصالح الشخصية ، لذلك لن تكون الكرامة الصغيرة مهمة كثيرًا.
“بمجرد انتهاء هذه المعركة ، سنطرد مدينة السياف من التحالف.” كان دي تشين حاسمًا للغاية. بالتأكيد لن يسمح لدمية بالبقاء في التحالف.
منطقة جينغ دو ، مدينة هاندان.
كانت جوداي فينغ هوا أكثر انفتاحًا من دي تشين ، ابتسمت وقالت ، “عظيم ، إرسال شو هان للقوات يعني أن شيا العظمى ستنتقم منهم. هذا شيء عظيم بالنسبة لنا “.
…
هز دي تشين رأسه وتنهد ، “هذه فائدة قصيرة المدى. أخشى أن هذا سيؤثر على الخطة Z. “
المدن التي تم إسقاطها كانت تابعة لمدينة السياف. نظرًا لأن فينغ تشينغ يانغ لم يكن طاغية ، فقد امتلك درجة من مشاعر المواطنين. على هذا النحو ، كان لابد من وجود طبقة من الولاء له.
“لن يكون له تأثير كبير.” كانت جوداي فينغ هوا هادئة حقًا ، “مدينة السياف معزولة جدًا عن العالم ، ولديها محافظتان فقط. بالتالي ، لن يكون لها تأثير كبير على ترتيبنا “.
هز دي تشين رأسه وتنهد ، “هذه فائدة قصيرة المدى. أخشى أن هذا سيؤثر على الخطة Z. “
“لنأمل ذلك.”
…
لم يكن الامر ان دي تشين كان قلقا أكثر من اللازم. ومع ذلك ، لن يكون بإمكانهم تحمل ارتكاب أي أخطاء.
جنبا إلى جنب مع هذه الجولة من الحركة العسكرية ، نقلت شيا العظمى إلى حد كبير فيلق التنين بأكمله إلى أراضي شو.
************
على هذا النحو ، وقع في فخ أويانغ شو.
مدينة شان هاي ، قصر شيا.
مدينة شان هاي ، قصر شيا.
بغرابة ، بصفته الشخص الذي خطط لهذه الحرب بأكملها ، بقي أويانغ شو في أعماق القصر منذ البداية. لم يذهب إلى الخطوط الأمامية للحصول على رؤية أفضل ولم ينشر أي كلمات لوسائل الإعلام.
…
جعل هذا الصمت المرء يشعر بالخوف أكثر.
في الوقت الحالي ، من الواضح أن شيا العظمى قد خططت للقضاء على مدينة السياف. حتى لو قاتلوا وجهاً لوجه ضد سلالة شو هان ، ما زالوا سينتصرون.
كان الأشخاص مثل شونغ با يشعرون بالإحباط والقلق بسبب ذلك.
الفصل 939 – تنفيذ الخطة B
في عينيه ، كان أويانغ شو خافتا لأنه كان يقف على ارتفاع جديد ، حيث لم يكن في نفس المستوى مثل أي شخص آخر.
كانت موارد الحبوب هي الأهم على الإطلاق.
“إنه ينظر إلينا بازدراء!”
“بالتواطؤ مع جاك الأمريكي في الخارج ، والعمل مع اللص في الداخل ، ليس لدى تحالف يان هوانغ اي حد!”
كان هذا التأثير العقلي قاتلاً.
كان هناك العديد من العلامات المختلفة على الخريطة.
في غرفة القراءة الإمبراطورية الهادئة ، كان التغيير الأكبر هو الخريطة الضخمة للصين التي غطت الجدار الغربي بالكامل.
داخل غرفة القراءة ، لم يكن أويانغ شو ينظر إلى الخريطة ، حيث كان يركز على الرسالة.
كان هناك العديد من العلامات المختلفة على الخريطة.
لم يتوقع أحد أن يستسلم أحد أعضاء تحالف يان هوانغ بهذه السهولة ويختار الاعتماد على قوة الشخصيات الغير قابلة للعب ، ليصبح “عبدًا” لها.
كان هناك شخص ما مسؤولاً عن وضع علامة على كل عمل على الخريطة ، الممرات التي تم إسقاطها ، المدن التي تم إسقاطها ، الجيوش المتوجهة ، وما شابه ذلك.
إذا قال أحدهم إن قوات الطليعة كانت مثل سهمين حادين قد اخترقوا مباشرة قلب مدينة السياف ، فإن الجيشين المدافعين سيكونان الحراس الشخصيين.
أظهرت هذه التحفة كفاءة اتصالات شيا العظمى.
أظهرت هذه التحفة كفاءة اتصالات شيا العظمى.
نتيجة لذلك ، لن يحتاج أويانغ شو إلى الخروج ، حيث يمكنه مشاهدة الحرب بأكملها من هنا. كان وزير محكمة الشؤون العسكرية دو رو هوي ، وجيا شو ، وتشين غونغ ، وما شابههم جميعًا على أهبة الاستعداد بينما كانوا ينتظرون أسئلته.
لم يتوقع أحد أن يستسلم أحد أعضاء تحالف يان هوانغ بهذه السهولة ويختار الاعتماد على قوة الشخصيات الغير قابلة للعب ، ليصبح “عبدًا” لها.
اعتقد جميع الغرباء أن المقر الرئيسي لمدينة التناغم حيث وقع باي تشي كان جوهر شيا العظمى. لم يعرف أحد أن غرفة القراءة هذه كانت العقل الحقيقي للعملية.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “لن يكون له تأثير كبير.” كانت جوداي فينغ هوا هادئة حقًا ، “مدينة السياف معزولة جدًا عن العالم ، ولديها محافظتان فقط. بالتالي ، لن يكون لها تأثير كبير على ترتيبنا “.
منذ أن صعد أويانغ شو إلى منصب الملك ، تضاءلت فرصه في قيادة الجيش شخصيًا. فقط باستخدام مثل هذه الطريقة سيمكنه التحكم في الموقف.
بالتفكير في الحرب الحالية ، لم تكن هذه مصادفة بالتأكيد . في هذا الوقت ، إذا لم تجرب العائلات الأرستقراطية شيئًا مضحكًا ، فسيحدث شيء ما. يبدو أن دي تشين قد فعل شيء ما في محافظة دالي.
داخل غرفة القراءة ، لم يكن أويانغ شو ينظر إلى الخريطة ، حيث كان يركز على الرسالة.
لحسن الحظ ، مع سقوط مدينة بعد مدينة في محافظة جيانغ يانغ ، تمكنت شيا العظمى من جمع الكثير من الحبوب ، مما قلل من الضغط اللوجستي. إذا لم يكن كذلك ، فمن يدري إلى متى يمكن أن تستمر هذه الحرب؟
لم يفاجئ إرسال سلالة شو هان للقوات لمساعدة مدينة السياف أويانغ شو. كان لأراضي شو القائد باي تشي ، لذلك سيكون الأمر بخير. كان أويانغ شو هنا للتركيز على الصورة الكبيرة.
بالتالي ، حتى لو سقطت المدينة ، فإن هذا لا يعني أن المواطنين سوف يدعمون شيا العظمى. بينما يرتب مجلس الوزراء المسؤولين لتولي المسؤولية ، سيحتاجون أيضًا إلى القوات لمنع حدوث أي تغييرات.
كانت الرسالة من حرس شان هاي ، حيث أخبرت عن الأحداث الغير عادية في دالي.
المدن التي تم إسقاطها كانت تابعة لمدينة السياف. نظرًا لأن فينغ تشينغ يانغ لم يكن طاغية ، فقد امتلك درجة من مشاعر المواطنين. على هذا النحو ، كان لابد من وجود طبقة من الولاء له.
من خلال تجربة سابقة ، من الواضح أن أويانغ شو لن يسمح للمناطق الأربعة المتبقية في محافظة دالي بالقيام بما يحلو لهم ، حيث تم التحقيق معهم ومراقبتهم من قبل حرس شان هاي.
بأمر من باي تشي ، سيقود تشانغ لياو الفيلق الثالث كجيش الدفاع الأيسر و سيقود شياو تشاو قوي الفيلق الخامس كجيش الدفاع الأيمن.
أدى اندماج هؤلاء الأربعة فجأة بشكل طبيعي إلى إثارة شكوك أويانغ شو.
كان لدى فينغ تشينغ يانغ أيضًا سبب آخر لذلك.
بالتفكير في الحرب الحالية ، لم تكن هذه مصادفة بالتأكيد . في هذا الوقت ، إذا لم تجرب العائلات الأرستقراطية شيئًا مضحكًا ، فسيحدث شيء ما. يبدو أن دي تشين قد فعل شيء ما في محافظة دالي.
“بالتواطؤ مع جاك الأمريكي في الخارج ، والعمل مع اللص في الداخل ، ليس لدى تحالف يان هوانغ اي حد!”
على هذا النحو ، وقع في فخ أويانغ شو.
بصرف النظر عن السخرية من مدينة السياف ، لم ينسى اللاعبون تحالف يان هوانغ.
بالحديث عن ذلك ، كانت هذه المناطق الأربع مثل العظام في حلقه. جعلوه يشعر بالقلق من أن شيئًا ما قد يحدث يومًا ما.
نتيجة لحمايتهم بواسطة بلاط دالي الإمبراطوري ، لم يتمكن جيش شيا العظمى من دخول محافظة دالي بسهولة.
عندما علم فينغ تشينغ يانغ بهذا ، قام بشتم ليو بي لكونه وقحًا.
الآن بعد أن أخذوا زمام المبادرة للقفز ، أصبح لدى أويانغ شو سبب ليكون قاسيا. كما أراد أيضًا إعطاء درس لبلاط دالي الامبراطوري ليجعلهم يعرفون مكانهم.
“لنأمل ذلك.”
وضع الرسالة على الطاولة ، هز أويانغ شو رأسه ، “كما هو متوقع ، يا له من اسلوب قديم “. كما قال ذلك ، صرخ ، ” رجال!”
سيتم الكشف عن إجابة هذا الغموض قريبًا.
” نعم أيها الملك!”
جعل هذا الصمت المرء يشعر بالخوف أكثر.
…
لم يفاجئ إرسال سلالة شو هان للقوات لمساعدة مدينة السياف أويانغ شو. كان لأراضي شو القائد باي تشي ، لذلك سيكون الأمر بخير. كان أويانغ شو هنا للتركيز على الصورة الكبيرة.
العام الرابع ، الشهر التاسع ، اليوم العاشر ، منطقة يون نان.
منذ أن صعد أويانغ شو إلى منصب الملك ، تضاءلت فرصه في قيادة الجيش شخصيًا. فقط باستخدام مثل هذه الطريقة سيمكنه التحكم في الموقف.
أرسلت سلالة شو هان قوات إلى مدينة السياف مما جعل هذه المعركة بأكملها معقدة حقًا. على الرغم من أن اللاعبين سخروا من مدينة السياف ، إلا أنهم كانوا يتصببون عرقًا من أجل شيا العظمى.
كان هناك شخص ما مسؤولاً عن وضع علامة على كل عمل على الخريطة ، الممرات التي تم إسقاطها ، المدن التي تم إسقاطها ، الجيوش المتوجهة ، وما شابه ذلك.
كان العالم الخارجي فضوليًا حقًا بشأن ردة فعل سلالة شيا العظمى على التدخل المفاجئ لقوات تشاو يون.
سيتم الكشف عن إجابة هذا الغموض قريبًا.
كانت موارد الحبوب هي الأهم على الإطلاق.
في ذلك الصباح ، أُمر الفيلق الثالث والخامس من فيلق التنين بالتوجه شمالًا لمتابعة الطليعة ، حيث اصبحت الدفعة الثانية التي تدخل أراضي شو.
…
بأمر من باي تشي ، سيقود تشانغ لياو الفيلق الثالث كجيش الدفاع الأيسر و سيقود شياو تشاو قوي الفيلق الخامس كجيش الدفاع الأيمن.
لقد أراد أن يبطئ سرعة شيا العظمى لتحذير شيا العظمى للتراجع. بالإضافة إلى ذلك ، كان يأمل أن تحدث بعض التغييرات الجديدة في المعركة.
كان هناك سبب يدعوهم إلى ذلك.
أولاً ، سيساعدون في الإشراف على نقل الحبوب لقوات الطليعة.
إذا قال أحدهم إن قوات الطليعة كانت مثل سهمين حادين قد اخترقوا مباشرة قلب مدينة السياف ، فإن الجيشين المدافعين سيكونان الحراس الشخصيين.
بصرف النظر عن تحرك الفيلق الثالث والخامس ، قاد باي تشي شخصيًا الفيلق الأول إلى محافظة دونغ تشوان.
أولاً ، سيساعدون في الإشراف على نقل الحبوب لقوات الطليعة.
لم يكن الامر ان دي تشين كان قلقا أكثر من اللازم. ومع ذلك ، لن يكون بإمكانهم تحمل ارتكاب أي أخطاء.
نظرًا لأنهم كانوا الطليعة ، فسيكونون بطبيعة الحال في معركة ضد الوقت ، حيث سيحتاجون إلى التقدم بهالة لا تقهر. ومع ذلك ، لم يكن الجيش حارسًا منفردًا ، وللتقدم بشكل حاد ، سيحتاجون إلى نظام لوجستي مثالي.
ثانيًا ، سيقومون باجتياح المدن المتبقية التي تركوها.
كانت موارد الحبوب هي الأهم على الإطلاق.
مع ذلك ، سيتعين على شيا العظمى دفع ثمن باهظ مقابل كل ممر.
لحسن الحظ ، مع سقوط مدينة بعد مدينة في محافظة جيانغ يانغ ، تمكنت شيا العظمى من جمع الكثير من الحبوب ، مما قلل من الضغط اللوجستي. إذا لم يكن كذلك ، فمن يدري إلى متى يمكن أن تستمر هذه الحرب؟
جنبا إلى جنب مع هذه الجولة من الحركة العسكرية ، نقلت شيا العظمى إلى حد كبير فيلق التنين بأكمله إلى أراضي شو.
ثانيًا ، سيقومون باجتياح المدن المتبقية التي تركوها.
في عينيه ، كان أويانغ شو خافتا لأنه كان يقف على ارتفاع جديد ، حيث لم يكن في نفس المستوى مثل أي شخص آخر.
ذهبت قوات الطليعة في خط مستقيم ، لذلك كانت هناك مدن قد تم استبعادها بطبيعة الحال. سيتم التعامل مع هذه المدن من قبل قوات الدفاع اليمنى واليسرى. حتى المدن التي أسقطتها الطليعة سيتم التعامل معها من قبل جيش الدفاع الأيسر والأيمن.
كانت الرسالة من حرس شان هاي ، حيث أخبرت عن الأحداث الغير عادية في دالي.
المدن التي تم إسقاطها كانت تابعة لمدينة السياف. نظرًا لأن فينغ تشينغ يانغ لم يكن طاغية ، فقد امتلك درجة من مشاعر المواطنين. على هذا النحو ، كان لابد من وجود طبقة من الولاء له.
تحول مركز القيادة في الخطوط الأمامية إلى محافظة دونغ تشوان.
بالتالي ، حتى لو سقطت المدينة ، فإن هذا لا يعني أن المواطنين سوف يدعمون شيا العظمى. بينما يرتب مجلس الوزراء المسؤولين لتولي المسؤولية ، سيحتاجون أيضًا إلى القوات لمنع حدوث أي تغييرات.
كان هناك العديد من العلامات المختلفة على الخريطة.
ثالثًا ، سوف يساعدون في ساحة المعركة.
في اللحظة التي خرجت فيها الأخبار ، امتلأت المنتديات بالإثارة.
ستعمل قوات الدفاع اليمنى واليسرى على حماية الطليعتين. عندما يصلون إلى مدينة السياف سيتجمعون مع قوات الطليعة ، لخوض معركة أخيرة مع قوات العدو.
…
بصرف النظر عن تحرك الفيلق الثالث والخامس ، قاد باي تشي شخصيًا الفيلق الأول إلى محافظة دونغ تشوان.
مع ذلك ، سيتعين على شيا العظمى دفع ثمن باهظ مقابل كل ممر.
تحول مركز القيادة في الخطوط الأمامية إلى محافظة دونغ تشوان.
لم يتوقع أحد أن يستسلم أحد أعضاء تحالف يان هوانغ بهذه السهولة ويختار الاعتماد على قوة الشخصيات الغير قابلة للعب ، ليصبح “عبدًا” لها.
بالطبع ، أدى نقل فيلق التنين إلى محافظة دونغ تشوان أيضًا إلى تهديد دولة المدينة لـ تشوان بي. على الرغم من أن المسؤول الكبير للبوابة الغربية قد أعرب عن أنه لن يتدخل في المعركة ، إلا أن أويانغ شو لا يزال بحاجة إلى الاستعداد. بعد كل شيء ، لن يكون المسؤول الكبير للبوابة الغربية قادرًا على تحديد كل شيء في دولة المدينة.
في مواجهة مثل هذه الكلمات ، كانت مدينة السياف صامتة تمامًا.
جنبا إلى جنب مع هذه الجولة من الحركة العسكرية ، نقلت شيا العظمى إلى حد كبير فيلق التنين بأكمله إلى أراضي شو.
كان هذا التأثير العقلي قاتلاً.
في الوقت الحالي ، من الواضح أن شيا العظمى قد خططت للقضاء على مدينة السياف. حتى لو قاتلوا وجهاً لوجه ضد سلالة شو هان ، ما زالوا سينتصرون.
كان لدى فينغ تشينغ يانغ أيضًا سبب آخر لذلك.
في اللحظة التي خرجت فيها الأخبار ، امتلأت المنتديات بالإثارة.
“بإعطاء جسده إلى ليو بي ، يتمتع فينغ تشينغ يانغ بمذاق فريد من نوعه.”
الأشخاص الذين كانوا يشاهدون المعركة كانوا يتطلعون إلى المعركة بين هؤلاء العمالقة.
كانت موارد الحبوب هي الأهم على الإطلاق.
…
جعل هذا الصمت المرء يشعر بالخوف أكثر.
بعد ظهر ذلك اليوم ، في نفس الوقت الذي علموا فيه بحركة شيا العظمى ، تفاعلت مدينة السياف ، حيث قامت بإخراج الفيلق الأول.
اخرج فينغ تشينغ يانغ الفيلق الأول ، لأنه لا يريد أن تبتلع شيا العظمى محافظة جيانغ يانغ. سيقيم الفيلق الأول دفاعات على طول الطريق لزيادة القدرة الدفاعية للمدن.
ومع ذلك ، قبل وصول قوات شو هان ، كانت مدينة السياف فارغة إلى حد كبير.
على الرغم من أن هذا هو الحال ، إلا أنه لم يعتقد أي شخص أن فينغ تشينغ يانغ كان مجنونًا. علم الجميع أن تحالف يان هوانغ كان لديه قوات احتياطية متبقية في مدنهم الرئيسية ، والتي يمكن إرسالها للمساعدة في أي لحظة.
الأشخاص الذين كانوا يشاهدون المعركة كانوا يتطلعون إلى المعركة بين هؤلاء العمالقة.
على الرغم من أن دي تشين والآخرين كانوا غاضبين من فينغ تشينغ يانغ ، إلا أنهم لم يتخلوا عنه بالكامل. مهما كان الأمر ، كانت شيا العظمى عدوتهم المشتركة.
اعتقد جميع الغرباء أن المقر الرئيسي لمدينة التناغم حيث وقع باي تشي كان جوهر شيا العظمى. لم يعرف أحد أن غرفة القراءة هذه كانت العقل الحقيقي للعملية.
اخرج فينغ تشينغ يانغ الفيلق الأول ، لأنه لا يريد أن تبتلع شيا العظمى محافظة جيانغ يانغ. سيقيم الفيلق الأول دفاعات على طول الطريق لزيادة القدرة الدفاعية للمدن.
منذ أن صعد أويانغ شو إلى منصب الملك ، تضاءلت فرصه في قيادة الجيش شخصيًا. فقط باستخدام مثل هذه الطريقة سيمكنه التحكم في الموقف.
مع ذلك ، سيتعين على شيا العظمى دفع ثمن باهظ مقابل كل ممر.
أدى اندماج هؤلاء الأربعة فجأة بشكل طبيعي إلى إثارة شكوك أويانغ شو.
في الأصل ، أراد فينغ تشينغ يانغ الانتظار حتى وصول قوات سلالة شو هان ليطلب من جيش شو هان الذهاب جنوبًا. ومع ذلك ، كان ليو بي ماكرًا حقًا ، حيث أرسل رسالة مفادها أن جيش شو هان سيكون مسؤولاً فقط عن المعركة النهائية في مدينة السياف.
…
عندما علم فينغ تشينغ يانغ بهذا ، قام بشتم ليو بي لكونه وقحًا.
لم يتوقع أحد أن يستسلم أحد أعضاء تحالف يان هوانغ بهذه السهولة ويختار الاعتماد على قوة الشخصيات الغير قابلة للعب ، ليصبح “عبدًا” لها.
كان لدى فينغ تشينغ يانغ أيضًا سبب آخر لذلك.
داخل غرفة القراءة ، لم يكن أويانغ شو ينظر إلى الخريطة ، حيث كان يركز على الرسالة.
لقد أراد أن يبطئ سرعة شيا العظمى لتحذير شيا العظمى للتراجع. بالإضافة إلى ذلك ، كان يأمل أن تحدث بعض التغييرات الجديدة في المعركة.
داخل غرفة القراءة ، لم يكن أويانغ شو ينظر إلى الخريطة ، حيث كان يركز على الرسالة.
على هذا النحو ، وقع في فخ أويانغ شو.
الفصل 939 – تنفيذ الخطة B
الآن بعد أن أخذوا زمام المبادرة للقفز ، أصبح لدى أويانغ شو سبب ليكون قاسيا. كما أراد أيضًا إعطاء درس لبلاط دالي الامبراطوري ليجعلهم يعرفون مكانهم.
لقد أراد أن يبطئ سرعة شيا العظمى لتحذير شيا العظمى للتراجع. بالإضافة إلى ذلك ، كان يأمل أن تحدث بعض التغييرات الجديدة في المعركة.
بالتفكير في الحرب الحالية ، لم تكن هذه مصادفة بالتأكيد . في هذا الوقت ، إذا لم تجرب العائلات الأرستقراطية شيئًا مضحكًا ، فسيحدث شيء ما. يبدو أن دي تشين قد فعل شيء ما في محافظة دالي.
الترجمة: Hunter
كان هناك سبب يدعوهم إلى ذلك.
…
في اللحظة التي خرجت فيها الأخبار ، امتلأت المنتديات بالإثارة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
