شكل الحياة الغامض .
الفصل 2367 : شكل الحياة الغامض .
“هوو ، هوو ، هوو ~~~”
“ااااه !!!”
بعد الصرخات البائسة من تشاو هونغ ووانغ تشيانغ و كونغ تشنغ ، بدأت مياه البركة في الدوران ، لتشكل دوامة ضخمة متصاعدة .
“أولاً ، لا يسمح لكما بإيجاد تعزيزات . إذا تجرأ أي منكما على العثور على تعزيزات ، فأنا أجرؤ على ضمان عدم قدرتكما على رؤية أصدقائكما مجدداً”.
سرعان ما ظهرت ثلاث شخصيات في وسط الدوامة . هم على وجه التحديد تشاو هونغ و وانغ تشيانغ و كونغ تشنغ .
عند رؤية مظهرهم ، كشف كلاً من تشو فنغ و كونغ شنغ عن تعبيرات قلقة.
فقط ، تم كشف الجزء العلوي من أجسادهم . علاوة على ذلك ، بدت بشرتهم جميعاً شاحبة بشكل غير طبيعي ، وكانت تعابيرهم مؤلمة . من الواضح أن نوعا من القوة كانت تعذبهم .
“إذا كنت تريد قتله ، فاستمر في ذكر عشيرتك”
عند رؤية مظهرهم ، كشف كلاً من تشو فنغ و كونغ شنغ عن تعبيرات قلقة.
والسبب في ذلك هو أنه من الواضح جدًا أن الوجود الغامض كان يعذب كونغ تشنغ عمدًا لجعل كونغ شنغ يصمت لأنه غير راضٍ عن تهديد كونغ تشنغ له .
“تسك ، تسك ، تسك …”
ومع ذلك ، لم يكن صوت هذا الرجل الطين فقط صوتًا شريرًا وغريبًا ، كما أنه امتلك زوجًا من مآخذ العين الفارغة .
في تلك اللحظة ، انطلقت ضحكة غريبة وشريرة من مركز الدوامة .
“هذا هو المطلوب” بالتأكيد ، بعد أن أصبح كونغ شنغ ناعمًا ، بدا صوتٌ راضٍ من مياه البركة .
“من هذا؟ لماذا هاجمت أصدقائي؟ ” سأل تشو فنغ ببرود .
والسبب في ذلك هو أن تشو فنغ علم أنه لا يمتلك القدرة على المساومة في وقت مثل هذا . فقط بالطاعة سيتمكن من إنقاذ وانغ تشيانغ وتشاو هونغ .
“أنا سيد هذا المكان ، وهم اقتحموا منطقتي . لذا ما هو الخطأ بالنسبة لي لمهاجمتهم؟ ” بدا ذلك الصوت الغريب مرة أخرى . كان الجو شريرًا وباردًا للغاية . بمجرد سماع الصوت ، يقف شعر المرء على نهايته ، ويشعر المرء كما لو أن دمه أصبح باردًا كالجليد . بدا الأمر كما لو أن هذا الصوت ليس ببساطة صوت إنسان .
“أنا سيد هذا المكان ، وهم اقتحموا منطقتي . لذا ما هو الخطأ بالنسبة لي لمهاجمتهم؟ ” بدا ذلك الصوت الغريب مرة أخرى . كان الجو شريرًا وباردًا للغاية . بمجرد سماع الصوت ، يقف شعر المرء على نهايته ، ويشعر المرء كما لو أن دمه أصبح باردًا كالجليد . بدا الأمر كما لو أن هذا الصوت ليس ببساطة صوت إنسان .
“لعين ! من الذي تجرأ على لمس أخي الأكبر كونغ تشنغ؟ يجب أن تعلم أن أخي الكبير كونغ تشنغ من عشيرة كونغ السماوية !!! ” صرخ كونغ شنغ بذلك .
“لا توقف! توقف على الفور !!! ”
“ااااه !!!”
والسبب في ذلك هو أن تشو فنغ علم أنه لا يمتلك القدرة على المساومة في وقت مثل هذا . فقط بالطاعة سيتمكن من إنقاذ وانغ تشيانغ وتشاو هونغ .
ومع ذلك ، بعد أن قال كونغ شنغ هذه الكلمات مباشرة ، أطلق كونغ تشنغ ، الذي كان محاصرًا في الماء ، صرخة أكثر بؤسًا .
“إذا كنت تريدهم أن يعيشوا ، فالأمر بسيط للغاية . ما عليك سوى أن تفعل ما أقول” قال ذلك الوجود الغامض .
“اللقيط! أطلق سراح أخي الكبير كونغ تشنغ على الفور! عدا ذلك ، لن تسمح لك عشيرتنا كونغ السماوية بالتأكيد بالإفلات من العقاب! ” أصبح كونغ شنغ أكثر ذعرًا. علم أنه نظرًا لأن خصمهم قادر على إخضاع كونغ تشنغ ، فهذا يعني أنه كان وجودًا لا يستطيع مطلقًا مواجهته . مع عدم وجود بديل آخر ، يمكن لكونغ شنغ فقط الاستمرار في إطلاق التهديدات .
“أولاً ، لا يسمح لكما بإيجاد تعزيزات . إذا تجرأ أي منكما على العثور على تعزيزات ، فأنا أجرؤ على ضمان عدم قدرتكما على رؤية أصدقائكما مجدداً”.
“اااه!!!”
“لا توقف! توقف على الفور !!! ”
“أولاً ، لا يسمح لكما بإيجاد تعزيزات . إذا تجرأ أي منكما على العثور على تعزيزات ، فأنا أجرؤ على ضمان عدم قدرتكما على رؤية أصدقائكما مجدداً”.
ومع ذلك ، صرخات كونغ تشنغ أصبحت أكثر وأكثر هستيرية . أكثر وأكثر إيلاماً .
“هذا بسببي؟ !!!!”
بمجرد سماع صراخه ، يمكن للمرء أن يتخيل مدى رعب التعذيب الذي يتعرض له كونغ تشنغ الآن .
“وش ~~~”
“هاهاها ، هذا مضحك للغاية . هل هذا الرجل المسمي بكونغ شنغ أحمق؟ ” في تلك اللحظة ، كانت السيدة الملكة تتشنج من الضحك . ضحكت من صميم قلبها على افتقار كونغ شنغ للذكاء .
“لعين ! من الذي تجرأ على لمس أخي الأكبر كونغ تشنغ؟ يجب أن تعلم أن أخي الكبير كونغ تشنغ من عشيرة كونغ السماوية !!! ” صرخ كونغ شنغ بذلك .
والسبب في ذلك هو أنه من الواضح جدًا أن الوجود الغامض كان يعذب كونغ تشنغ عمدًا لجعل كونغ شنغ يصمت لأنه غير راضٍ عن تهديد كونغ تشنغ له .
على الرغم من أن كونغ شنغ يتمتع بمستوى منخفض من الذكاء ، إلا أنه كان قادرًا على فهم طلبات هذا الوجود الغامض . وهكذا ، بعد أن انتهى من قول هذه الكلمات ، استدار على الفور واندفع نحو اتجاه مرحلة المائة صقل بكل قوته .
ومع ذلك ، لم يتمكن كونغ شنغ من فهم ما أراده هذا الوجود الغامض ، وبدلاً من ذلك استمر في تهديده. تسبب هذا في معاناة كونغ تشنغ من عذاب أكبر بكثير من تشاو هونغ ووانغ تشيانغ .
“تسك ، تسك ، تسك …” بعد أن انتهى تشو فنغ من قول تلك الكلمات ، أطلق هذا الوجود الغامض ضحكة غريبة . ثم قال بنبرة ساخرة: “ليس لديك القدرة على طلب أشياء مني . يمكنك إما أن تفعل ما أقول ، أو سيموت أصدقاؤك “.
إذا استمر ، فمن المحتمل أن يموت كونغ تشنغ .
على الرغم من أن تشو فنغ قد هدده أيضًا ، إلا أن هذا الوجود الغامض لم يعذب وانغ تشيانغ وتشاو هونغ . بدلاً من ذلك ، ظهر أثر للمشاعر المعقدة في عينيه. بصوت منخفض ، تمتم “هذا الشقي …”
عاجزاً ، قال تشو فنغ لكونغ شنغ “إذا كنت لا تريد أن تتسبب في موته ، اصمت على الفور”
“هاهاها ، هذا مضحك للغاية . هل هذا الرجل المسمي بكونغ شنغ أحمق؟ ” في تلك اللحظة ، كانت السيدة الملكة تتشنج من الضحك . ضحكت من صميم قلبها على افتقار كونغ شنغ للذكاء .
“إذا كنت تريد قتله ، فاستمر في ذكر عشيرتك”
“أنا سيد هذا المكان ، وهم اقتحموا منطقتي . لذا ما هو الخطأ بالنسبة لي لمهاجمتهم؟ ” بدا ذلك الصوت الغريب مرة أخرى . كان الجو شريرًا وباردًا للغاية . بمجرد سماع الصوت ، يقف شعر المرء على نهايته ، ويشعر المرء كما لو أن دمه أصبح باردًا كالجليد . بدا الأمر كما لو أن هذا الصوت ليس ببساطة صوت إنسان .
“آه؟”
ومع ذلك ، لم يكن صوت هذا الرجل الطين فقط صوتًا شريرًا وغريبًا ، كما أنه امتلك زوجًا من مآخذ العين الفارغة .
“ماذا ؟”
فقط ، تم كشف الجزء العلوي من أجسادهم . علاوة على ذلك ، بدت بشرتهم جميعاً شاحبة بشكل غير طبيعي ، وكانت تعابيرهم مؤلمة . من الواضح أن نوعا من القوة كانت تعذبهم .
“هذا بسببي؟ !!!!”
ومع ذلك ، بعد أن قال كونغ شنغ هذه الكلمات مباشرة ، أطلق كونغ تشنغ ، الذي كان محاصرًا في الماء ، صرخة أكثر بؤسًا .
بسماع ما قاله تشو فنغ ، توصل كونغ شنغ إلى إدراك مفاجئ . ومع ذلك ، ظل في حيرة بشأن ما يجب القيام به. وهكذا ، أرسل إرسالًا صوتيًا إلى تشو فنغ “إذن … ماذا أفعل؟”
“هذا هو المطلوب” بالتأكيد ، بعد أن أصبح كونغ شنغ ناعمًا ، بدا صوتٌ راضٍ من مياه البركة .
“نحن لا نعرف من هو خصمنا . ومع ذلك ، من الواضح أنهم لا يخشون عشيرة كونغ السماوية الخاصة بك . لقد أغضبته بالفعل في وقت سابق بتهديداتك”. قال تشو فنغ “إذا ترغب في نزع فتيل غضبه ، فإن الشيء الوحيد الذي يمكنك فعله هو الاعتذار”.
في الوقت نفسه ، توقف كونغ تشنغ عن الصراخ من الألم .
“كبير ، أنا – أنا آسف . لم يكن في نيتي التحدث إليك بوقاحة . كنت فقط قلق للغاية بشأن سلامة أخي الأكبر “.
“نحن لا نعرف من هو خصمنا . ومع ذلك ، من الواضح أنهم لا يخشون عشيرة كونغ السماوية الخاصة بك . لقد أغضبته بالفعل في وقت سابق بتهديداتك”. قال تشو فنغ “إذا ترغب في نزع فتيل غضبه ، فإن الشيء الوحيد الذي يمكنك فعله هو الاعتذار”.
“الكبير ، هذا الشاب سيقدم لك اعتذاري هنا . من فضلك ، آمل أن تتمكن من إطلاق سراح أخي الأكبر “.
“إذا كنت تريد قتله ، فاستمر في ذكر عشيرتك”
على الرغم من أن كونغ شنغ امتلك موقفًا متغطرسًا ، إلا أنه يبدو أنه يمتلك حقًا علاقة جيدة جدًا مع كونغ تشنغ . وهكذا ، بعد أن تلقى نصيحة تشو فنغ ، قدم على الفور اعتذارًا دون أدنى تردد .
“أولاً ، لا يسمح لكما بإيجاد تعزيزات . إذا تجرأ أي منكما على العثور على تعزيزات ، فأنا أجرؤ على ضمان عدم قدرتكما على رؤية أصدقائكما مجدداً”.
“هذا هو المطلوب” بالتأكيد ، بعد أن أصبح كونغ شنغ ناعمًا ، بدا صوتٌ راضٍ من مياه البركة .
على الرغم من أن كونغ شنغ امتلك موقفًا متغطرسًا ، إلا أنه يبدو أنه يمتلك حقًا علاقة جيدة جدًا مع كونغ تشنغ . وهكذا ، بعد أن تلقى نصيحة تشو فنغ ، قدم على الفور اعتذارًا دون أدنى تردد .
في الوقت نفسه ، توقف كونغ تشنغ عن الصراخ من الألم .
“نحن لا نعرف من هو خصمنا . ومع ذلك ، من الواضح أنهم لا يخشون عشيرة كونغ السماوية الخاصة بك . لقد أغضبته بالفعل في وقت سابق بتهديداتك”. قال تشو فنغ “إذا ترغب في نزع فتيل غضبه ، فإن الشيء الوحيد الذي يمكنك فعله هو الاعتذار”.
في الواقع ، لم يتوقف كونغ تشنغ فقط . حتى تعبيرات وانغ تشيانغ وتشاو هونغ نمت للأفضل .
“ااااه !!!”
يبدو أن الوجود الغامض قد توقف عن تعذيب الثلاثة منهم .
إذا استمر ، فمن المحتمل أن يموت كونغ تشنغ .
“سبلاش ~~~”
والسبب في ذلك هو أن مظهر الرجل الطيني لا يمكن ببساطة اعتباره مخيفًا عند مقارنته بتلك الوجودات المرعبة .
بعد ذلك مباشرة ، بدأت المياه تتدفق بين الثلاثة . وسرعان ما ظهرت شخصية .
“تسك ، تسك ، تسك …”
لقد كان وحشًا يشبه البشر . له شكل بشري ، لكنه لا يشبه الإنسان على الإطلاق .
“وش ~~~”
بدا جسده مختلفًا عن جسد الإنسان . على وجه الدقة ، لم يمتلك جسد مادي على الإطلاق . وبدلاً من ذلك ، بدا عبارة عن طين متدفق من الرأس إلى أخمص القدمين . بدا وكأنه شخص مصنوع من الطين .
“نحن لا نعرف من هو خصمنا . ومع ذلك ، من الواضح أنهم لا يخشون عشيرة كونغ السماوية الخاصة بك . لقد أغضبته بالفعل في وقت سابق بتهديداتك”. قال تشو فنغ “إذا ترغب في نزع فتيل غضبه ، فإن الشيء الوحيد الذي يمكنك فعله هو الاعتذار”.
منطقيًا ، شخصًا مثل تشو فنغ ، الذي عانى من الكثير من الأشياء ، لن يصدم من رجل الطين.
إذا استمر ، فمن المحتمل أن يموت كونغ تشنغ .
والسبب في ذلك هو أن مظهر الرجل الطيني لا يمكن ببساطة اعتباره مخيفًا عند مقارنته بتلك الوجودات المرعبة .
بمجرد سماع صراخه ، يمكن للمرء أن يتخيل مدى رعب التعذيب الذي يتعرض له كونغ تشنغ الآن .
ومع ذلك ، لم يكن صوت هذا الرجل الطين فقط صوتًا شريرًا وغريبًا ، كما أنه امتلك زوجًا من مآخذ العين الفارغة .
قال ذلك الوجود الغامض: “بعد ذلك ، عليكما الذهاب إلى مرحلة المائة الصقل وتحصلا على حجر يشم المائة صقل من داخل المرحلة”.
على الرغم من عدم وجود مقل عيون في تلك التجاويف ، إلا انه انبعثت منها نية القتل الباردة . منذ اللحظة التي رأى فيها تشو فنغ عينيه ، شعر تشو فنغ كما لو أن قلبه قد تجمد .
اضطرب تشو فنغ بداخله كثيراً . شعر كما لو أن هذا الشيء الذي يقابله وجهًا لوجه ليس شكلاً عاديًا من أشكال الحياة ، بل إله الموت نفسه .
“تسك ، تسك ، تسك …” بعد أن انتهى تشو فنغ من قول تلك الكلمات ، أطلق هذا الوجود الغامض ضحكة غريبة . ثم قال بنبرة ساخرة: “ليس لديك القدرة على طلب أشياء مني . يمكنك إما أن تفعل ما أقول ، أو سيموت أصدقاؤك “.
على الرغم من أن تشو فنغ يعلم أنه من المستحيل أن يكون هذا الرجل الطيني الغامض هو إله الموت الأسطوري ، إلا أن نية القتل الغامرة قد كشفت بالفعل أنه كان وجودًا بدم بارد يقتل دون غمضة عين . على هذا النحو ، لم يجرؤ تشو فنغ على التصرف بلا مبالاة.
“كلاكما يريدهم أن يعيشوا ، أليس كذلك؟” سأل هذا الوجود الغامض .
“كلاكما يريدهم أن يعيشوا ، أليس كذلك؟” سأل هذا الوجود الغامض .
بعد أن انتهى تشو فنغ من قول هذه الكلمات ، تحول جسده ، وطار باتجاه الاتجاه الذي ذهب إليه كونغ شنغ .
“بالطبع” أجاب تشو فنغ و كونغ شنغ في انسجام تام .
قال تشو فنغ بصراحة “من فضلك قل لنا ما تريد”.
“إذا كنت تريدهم أن يعيشوا ، فالأمر بسيط للغاية . ما عليك سوى أن تفعل ما أقول” قال ذلك الوجود الغامض .
بعد أن انتهى تشو فنغ من قول هذه الكلمات ، أصبحت نظرته جادة فجأة . نظر إلى ذلك الوجود الغامض وقال “سأفعل كما تقول . ومع ذلك ، آمل أيضًا أن تفي بوعدك . إذا حدث شيء ما لأصدقائي عندما أعود بما طلبته ، فأنا أضمن … أنك ستندم على أفعالك “.
قال تشو فنغ بصراحة “من فضلك قل لنا ما تريد”.
“سنعيد حجر يشم المائة صقل”. قال تشو فنغ “مع ذلك ، يجب إطلاق سراح جميع أصدقائنا”.
والسبب في ذلك هو أن تشو فنغ علم أنه لا يمتلك القدرة على المساومة في وقت مثل هذا . فقط بالطاعة سيتمكن من إنقاذ وانغ تشيانغ وتشاو هونغ .
“تسك ، تسك ، تسك …”
“أولاً ، لا يسمح لكما بإيجاد تعزيزات . إذا تجرأ أي منكما على العثور على تعزيزات ، فأنا أجرؤ على ضمان عدم قدرتكما على رؤية أصدقائكما مجدداً”.
عاجزاً ، قال تشو فنغ لكونغ شنغ “إذا كنت لا تريد أن تتسبب في موته ، اصمت على الفور”
قال ذلك الوجود الغامض: “بعد ذلك ، عليكما الذهاب إلى مرحلة المائة الصقل وتحصلا على حجر يشم المائة صقل من داخل المرحلة”.
في تلك اللحظة ، لم تتكلم تشاو هونغ . في الواقع ، لم تنظر حتى إلى تشو فنغ في عينه . على الأرجح ، كانت تشعر بالخجل لأنها لم تستمع إلى تشو فنغ واندفعت بتهور في مياه البركة فقط لينتهي بها الأمر هكذا .
“حجر يشم المائة صقل؟ !!!!” عند سماع هذه الكلمات ، تغير تعبير كونغ شنغ على الفو ر.
“سبلاش ~~~”
“هذا صحيح ، حجر يشم المائة صقل !!!”
على الرغم من عدم وجود مقل عيون في تلك التجاويف ، إلا انه انبعثت منها نية القتل الباردة . منذ اللحظة التي رأى فيها تشو فنغ عينيه ، شعر تشو فنغ كما لو أن قلبه قد تجمد .
“سأطلق سراح أصدقاء أي واحد منكم يحصل أولاً علي حجر يشم المائة صقل لي . أما بالنسبة للشخص الذي فشل في الحصول على حجر اليشم ، فأنا أحثك على عدم العودة”. قال هذا الوجود الغامض: “لن تموت فقط ، بل سيموت أصدقاؤك أيضًا”.
بعد أن انتهت نيته في المساومة بالفشل ، توقف تشو فنغ أيضًا عن محاولة التحدث بكلمات لا لزوم لها لهذا الوجود الغامض. بدلاً من ذلك ، نظر إلى وانغ تشيانغ وتشاو هونغ .
“نحن قادران على الموافقة على هذا . ومع ذلك ، لدي طلب “.
“اللقيط! أطلق سراح أخي الكبير كونغ تشنغ على الفور! عدا ذلك ، لن تسمح لك عشيرتنا كونغ السماوية بالتأكيد بالإفلات من العقاب! ” أصبح كونغ شنغ أكثر ذعرًا. علم أنه نظرًا لأن خصمهم قادر على إخضاع كونغ تشنغ ، فهذا يعني أنه كان وجودًا لا يستطيع مطلقًا مواجهته . مع عدم وجود بديل آخر ، يمكن لكونغ شنغ فقط الاستمرار في إطلاق التهديدات .
“سنعيد حجر يشم المائة صقل”. قال تشو فنغ “مع ذلك ، يجب إطلاق سراح جميع أصدقائنا”.
في مواجهة ردود الفعل الحالية لوانغ تشيانغ وتشاو هونغ ، ابتسم تشو فنغ برفق وقال “إذا تعتبرني أخًا لك ، فلا تقل شيئًا كهذا . مهما حدث ، سأنقذكما بالتأكيد “.
“تسك ، تسك ، تسك …” بعد أن انتهى تشو فنغ من قول تلك الكلمات ، أطلق هذا الوجود الغامض ضحكة غريبة . ثم قال بنبرة ساخرة: “ليس لديك القدرة على طلب أشياء مني . يمكنك إما أن تفعل ما أقول ، أو سيموت أصدقاؤك “.
“الكبير ، هذا الشاب سيقدم لك اعتذاري هنا . من فضلك ، آمل أن تتمكن من إطلاق سراح أخي الأكبر “.
“الكبير ، هذا الشاب يفهم . من فضلك لا تؤذي أخي الأكبر مرة أخرى. بغض النظر عن أي شيء ، سأعيد لك بالتأكيد حجر يشم المائة صقل”.
“وش ~~~”
على الرغم من أن كونغ شنغ يتمتع بمستوى منخفض من الذكاء ، إلا أنه كان قادرًا على فهم طلبات هذا الوجود الغامض . وهكذا ، بعد أن انتهى من قول هذه الكلمات ، استدار على الفور واندفع نحو اتجاه مرحلة المائة صقل بكل قوته .
“وش ~~~”
بعد أن انتهت نيته في المساومة بالفشل ، توقف تشو فنغ أيضًا عن محاولة التحدث بكلمات لا لزوم لها لهذا الوجود الغامض. بدلاً من ذلك ، نظر إلى وانغ تشيانغ وتشاو هونغ .
“اللقيط! أطلق سراح أخي الكبير كونغ تشنغ على الفور! عدا ذلك ، لن تسمح لك عشيرتنا كونغ السماوية بالتأكيد بالإفلات من العقاب! ” أصبح كونغ شنغ أكثر ذعرًا. علم أنه نظرًا لأن خصمهم قادر على إخضاع كونغ تشنغ ، فهذا يعني أنه كان وجودًا لا يستطيع مطلقًا مواجهته . مع عدم وجود بديل آخر ، يمكن لكونغ شنغ فقط الاستمرار في إطلاق التهديدات .
في تلك اللحظة ، لم تتكلم تشاو هونغ . في الواقع ، لم تنظر حتى إلى تشو فنغ في عينه . على الأرجح ، كانت تشعر بالخجل لأنها لم تستمع إلى تشو فنغ واندفعت بتهور في مياه البركة فقط لينتهي بها الأمر هكذا .
إذا استمر ، فمن المحتمل أن يموت كونغ تشنغ .
بالنسبة إلى وانغ تشيانغ ، فتح فمه الكبير وقال لتشو فنغ وهو يضحك “أ-أخي ، آسف . كان يـ -يجب أن أستمع إليك . الآن سـ-سأضطر إلى إزعاجك مـ-مرة أخرى “.
“لعين ! من الذي تجرأ على لمس أخي الأكبر كونغ تشنغ؟ يجب أن تعلم أن أخي الكبير كونغ تشنغ من عشيرة كونغ السماوية !!! ” صرخ كونغ شنغ بذلك .
على الرغم من ضحك وانغ تشيانغ بلا مبالاة ، إلا أن النغمة التي تحدث بها ظلت اعتذارية للغاية .
“هاهاها ، هذا مضحك للغاية . هل هذا الرجل المسمي بكونغ شنغ أحمق؟ ” في تلك اللحظة ، كانت السيدة الملكة تتشنج من الضحك . ضحكت من صميم قلبها على افتقار كونغ شنغ للذكاء .
في مواجهة ردود الفعل الحالية لوانغ تشيانغ وتشاو هونغ ، ابتسم تشو فنغ برفق وقال “إذا تعتبرني أخًا لك ، فلا تقل شيئًا كهذا . مهما حدث ، سأنقذكما بالتأكيد “.
والسبب في ذلك هو أن مظهر الرجل الطيني لا يمكن ببساطة اعتباره مخيفًا عند مقارنته بتلك الوجودات المرعبة .
بعد أن انتهى تشو فنغ من قول هذه الكلمات ، أصبحت نظرته جادة فجأة . نظر إلى ذلك الوجود الغامض وقال “سأفعل كما تقول . ومع ذلك ، آمل أيضًا أن تفي بوعدك . إذا حدث شيء ما لأصدقائي عندما أعود بما طلبته ، فأنا أضمن … أنك ستندم على أفعالك “.
في تلك اللحظة ، انطلقت ضحكة غريبة وشريرة من مركز الدوامة .
“وش ~~~”
ومع ذلك ، صرخات كونغ تشنغ أصبحت أكثر وأكثر هستيرية . أكثر وأكثر إيلاماً .
بعد أن انتهى تشو فنغ من قول هذه الكلمات ، تحول جسده ، وطار باتجاه الاتجاه الذي ذهب إليه كونغ شنغ .
قال تشو فنغ بصراحة “من فضلك قل لنا ما تريد”.
على الرغم من أن تشو فنغ قد هدده أيضًا ، إلا أن هذا الوجود الغامض لم يعذب وانغ تشيانغ وتشاو هونغ . بدلاً من ذلك ، ظهر أثر للمشاعر المعقدة في عينيه. بصوت منخفض ، تمتم “هذا الشقي …”
“إذا كنت تريد قتله ، فاستمر في ذكر عشيرتك”
“من هذا؟ لماذا هاجمت أصدقائي؟ ” سأل تشو فنغ ببرود .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
