فوضى
الفصل 917 – فوضى
الترجمة: Hunter
مقديشو ، البوابة الغربية.
“جي ~~~ يا ~~~”
شكّلت خطورة جيش شيا وصخب الشعب أقطاب متناقضة.
فُتِحت بوابات المدينة الضخمة ببطء تحت أنظار العديد من العيون مثل افتتاح عالم جديد.
خلع اللاعبون دروعهم ، حيث بدوا تمامًا مثل الشخصيات الغير قابلة للعب. نظرًا لأن الوقت كان مهما ، لم يتمكن جيش شيا العظمى من التحقيق في أي شيء. اجتمع هؤلاء اللاعبون معًا في الخلف. بالنظر إلى جيش شيا العظمى ، ظهر بصيص بارد في عيونهم.
خرجت عائلة الجنرال من البوابات. في هذه اللحظة بالذات ، اندلعت الصرخات من المنازل المجاورة مثل صرخة المعركة.
كان بإمكان دي تشينغ فقط تفريق الحشد ، لكن هذا لن يحل جذر المشكلة.
خرج عشرات الآلاف من المواطنين من منازلهم. كان من الصعب على الغرباء تخيل كيف يمكن لمثل هذه المنازل الصغيرة أن تكفي الكثير من الأشخاص.
“إذا استمر هذا ، فستخرج الأمور عن السيطرة.” رأى دي تشينغ الوضع. كان القلق ينمو في قلبه.
وصل الشباب إلى بوابات المدينة في غمضة عين. كان لدى هؤلاء الشباب استراتيجية تتمثل في استخدام اعدادهم لسد البوابة لمنع الجنود من إغلاقها.
لم يكن هناك شيء أكثر بهجة من هذا.
بعد ذلك ، مر محيطا من الأشخاص. بالنظر إلى المعسكر خارج المدينة ، شعر المواطنين في المدينة الإمبراطورية بالدفء والسرور.
أمر دي تشينغ ، “أقيموا خمس نقاط تفتيش أخرى وقوموا بدفعهم بسرعة إلى الخلف.”
كانوا مثل الطوفان. في اللحظة التي يتم فيها فتح البوابات ، لن يتمكنوا من إغلاقها.
مع صوت “شوا!” انتشروا فجأة وشكلوا ممرًا بطول 20 متر . كان أمامهم حاجز بمثابة ممر وتجمع.
عند النظر إلى الخارج ، تكدس الأشخاص حول البوابة. ناهيك عن سد الطريق ، لم يكن لديهم حتى مكان للوقوف. كان بإمكانهم فقط الوقوف على سور المدينة والنظر إلى المشهد أمامهم بأفواههم المفتوحة.
نقتلهم؟
كان ذلك مستحيلاً. جاء الحراس من المدينة الإمبراطورية ، لذا من يدري ، قد تكون عائلاتهم هناك. إذا بدأوا القتل حقًا ، فقد يتسبب ذلك في غضب الجميع.
كانوا مثل الطوفان. في اللحظة التي يتم فيها فتح البوابات ، لن يتمكنوا من إغلاقها.
الطريقة الوحيدة هي التصرف وكأنهم لا يرون أي شيء وإبلاغ الملك بالأمر.
كان الحشد الضخم مثل فيضان يندفع من البوابة عابرا نهر حماية المدينة. كان أمامهم العديد من الخيام البيضاء ، حيث لا يمكن للمرء أن يرى نهايتها.
في البداية ، كان الأمر منظمًا حقًا .
تنبأ دي تشينغ بهذا ، لذلك أمر الجيش بالتشكل. تشكل الجيش في تشكيل حديدي ووقف أمام المعسكر.
مع ارتفاع عدد المواطنين ، إما سيستسلم الحراس عند البوابة أو سيعطوا أوامر بالتواجد كمتفرج للحفاظ على النظام.
رقص الضباب الأبيض الرقيق بالمثل صعودًا وهبوطًا. تكثف الضباب في شكل ندى على خوذاتهم الباردة الجليدية ودروعهم ، مشكلاً طبقة بيضاء.
لم يستطع دي تشينغ أن يفهم سبب سماح ملك الصومال للشعب بالخروج. بدونهم ، ماذا ستفعل مدينة فارغة للعائلة المالكة الصومالية ؟
كان الجيش بأكمله صامتا ومهيبا.
اندهش المواطنين ، بينما تحرك جيش شيا العظمى.
ركز الجنود جميعهم وهم ينتظرون. بطبيعة الحال ، انبعث منهم هالة قاتلة.
الشخص العادي الذي لم يسبق له المشاركة في الحرب لن يكون قادرًا حتى على التحدث إذا طلب منه أحدهم التحدث أمام جيش. إذا كان المرء قادرًا على التحديق في الجنود ولا يشعر برجله تتذبذب ، فيمكن اعتباره محاربًا شجاعًا.
كانت الهالة القاتلة بلا شكل ، لكنها قد تسبب ضررًا عظيما.
كانت قوة الجيش غير مرئية ، لكنها يمكن أن تهدد الجميع.
كان تفريق الحشد مستحيلاً ، حيث كان الخيار الأفضل الآن هو إعادتهم إلى الخلف حتى لا يؤثرون على الجيش.
في الصباح ، يجب أن تتواجد الحشرات والطيور التي تغرد. ومع ذلك ، بسبب الهالة القاتلة ، اصبحوا صامتين. كانت الحيوانات هي الأكثر حساسية ويمكن أن تتنبأ بالخطر ، حيث كانوا يخشون أن ينبهوا هؤلاء الوحوش.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) في الصباح ، يجب أن تتواجد الحشرات والطيور التي تغرد. ومع ذلك ، بسبب الهالة القاتلة ، اصبحوا صامتين. كانت الحيوانات هي الأكثر حساسية ويمكن أن تتنبأ بالخطر ، حيث كانوا يخشون أن ينبهوا هؤلاء الوحوش.
شكّلت خطورة جيش شيا وصخب الشعب أقطاب متناقضة.
بعد ذلك ، مر محيطا من الأشخاص. بالنظر إلى المعسكر خارج المدينة ، شعر المواطنين في المدينة الإمبراطورية بالدفء والسرور.
شعر مواطني المدينة الإمبراطورية الذين ركضوا في المقدمة بالقمع بسبب هذه الهالة ، حيث تباطأوا. شعر بعض الجبناء أن أجسادهم قد أصبحت خالية من الطاقة ، حيث لا يمكنهم التحرك بسرعة حتى لو أرادوا ذلك.
تنبأ دي تشينغ بهذا ، لذلك أمر الجيش بالتشكل. تشكل الجيش في تشكيل حديدي ووقف أمام المعسكر.
لم يكن هذا من قبيل المبالغة.
الشخص العادي الذي لم يسبق له المشاركة في الحرب لن يكون قادرًا حتى على التحدث إذا طلب منه أحدهم التحدث أمام جيش. إذا كان المرء قادرًا على التحديق في الجنود ولا يشعر برجله تتذبذب ، فيمكن اعتباره محاربًا شجاعًا.
مع صوت “شوا!” انتشروا فجأة وشكلوا ممرًا بطول 20 متر . كان أمامهم حاجز بمثابة ممر وتجمع.
اندهش المواطنين ، بينما تحرك جيش شيا العظمى.
خارج المدينة ، اندفعوا بجنون نحو الممر.
مع صوت “شوا!” انتشروا فجأة وشكلوا ممرًا بطول 20 متر . كان أمامهم حاجز بمثابة ممر وتجمع.
“هوا ~~”
في الوقت نفسه ، وصل ملازم أول أمام المواطنين ، قال بصوت عال: “اسمعوا. سيعامل جيش شيا دائما الناس بشكل جيد. أعددنا خلفنا العصيدة الساخنة. يرجى اتباع المسار والمضي قدما بشكل منظم “.
“رائع!”
كان مئات الآلاف من الأشخاص مثل الحشرات. في كل مكان يمروا به ، لن يبقى أي شيء.
عند سماع أن هناك عصيدة ، ابتهج الحشد.
الطريقة الوحيدة هي التصرف وكأنهم لا يرون أي شيء وإبلاغ الملك بالأمر.
لم يكن هناك شيء أكثر بهجة من هذا.
كان هذا الانهيار غير قابلا للمنع ، حيث كان مثل اللهب الذي أحرق كل شيء.
” لكن … ” تغيرت نبرته ،” في المعسكر ، يجب اتباع القواعد والأوامر ، وقبول الفحوصات ، ولا يمكنكم التجمع إلا في مكان معين. “
الفصل 917 – فوضى
“إذا خرجتم أو حاولتم دخول مناطق محظورة ، فسوف تعاقبون بواسطة القانون العسكري!”
كانت قوة الجيش غير مرئية ، لكنها يمكن أن تهدد الجميع.
نظر المواطنين إلى التشكيل العسكري أمامهم. لم يكن كلام الملازم مزحة.
خارج المدينة ، اندفعوا بجنون نحو الممر.
“لا تقلق أيها الجنرال”.
تحت قيادة الملازم ، تم فحص المواطنين. أرسل جواسيس حراس الأفعى السوداء صورًا لملك الصومال ، حيث كانت الفحوصات تهدف إلى الملك.
في البداية ، كان الأمر منظمًا حقًا .
في الوقت نفسه ، وصل ملازم أول أمام المواطنين ، قال بصوت عال: “اسمعوا. سيعامل جيش شيا دائما الناس بشكل جيد. أعددنا خلفنا العصيدة الساخنة. يرجى اتباع المسار والمضي قدما بشكل منظم “.
خاف المواطنون من قوة الجيش ، حيث وافقوا على الفحوصات. مروا عبر الممر ودخلوا الساحة الخلفية لشرب وعاء من العصيدة الساخنة.
خرج عشرات الآلاف من المواطنين من منازلهم. كان من الصعب على الغرباء تخيل كيف يمكن لمثل هذه المنازل الصغيرة أن تكفي الكثير من الأشخاص.
حدث التغيير في الساعة 9 صباحًا.
بعد ذلك ، مر محيطا من الأشخاص. بالنظر إلى المعسكر خارج المدينة ، شعر المواطنين في المدينة الإمبراطورية بالدفء والسرور.
جنبا إلى جنب مع خروج أعداد كبيرة من المواطنين ، انتشر الخبر في جميع أنحاء المدينة. كانت هناك شائعات بأن المواطنين في الخارج قد عوملوا بشكل جيد وحتى أنهم قد حصلوا على عصيدة ساخنة.
ومع ذلك ، مع مرور الوقت ، بدأ الحشد في الشعور بالقلق. كانت هناك أنباء تفيد بأن الملك كان غاضبًا وأنه سيغلق بوابة المدينة بالقوة.
عندما سمع 700 ألف مواطن من مقديشو ذلك ، تحركت هذه المجموعة الضخمة نحو البوابة الغربية للمدينة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) في الصباح ، يجب أن تتواجد الحشرات والطيور التي تغرد. ومع ذلك ، بسبب الهالة القاتلة ، اصبحوا صامتين. كانت الحيوانات هي الأكثر حساسية ويمكن أن تتنبأ بالخطر ، حيث كانوا يخشون أن ينبهوا هؤلاء الوحوش.
بدأوا مثل قطرات الماء في الأزقة إلى جداول في الشوارع إلى فيضان عند البوابة الغربية.
“إذا استمر هذا ، فستخرج الأمور عن السيطرة.” رأى دي تشينغ الوضع. كان القلق ينمو في قلبه.
مع ارتفاع عدد المواطنين ، إما سيستسلم الحراس عند البوابة أو سيعطوا أوامر بالتواجد كمتفرج للحفاظ على النظام.
لم ينسى دي تشينغ أنه لا يزال هناك 200 ألف جندي من الجيش الصومالي في المدينة. قبل وقت طويل من حدوث ذلك ، أمر دي تشينغ الجيش بالاستعداد للقتال.
ومع ذلك ، مع مرور الوقت ، بدأ الحشد في الشعور بالقلق. كانت هناك أنباء تفيد بأن الملك كان غاضبًا وأنه سيغلق بوابة المدينة بالقوة.
“إنهم يخططون لشيء ما!”
هذه المرة ، اصبح المواطنين قلقين.
“رائع!”
اندفعت المجموعة المسرعة وشقت طريقها إلى الأمام.
كان في مقديشو 700 ألف مواطن. إلى جانب اللاعبين ، سيكون عددهم أكبر.
خارج المدينة ، اندفعوا بجنون نحو الممر.
فُتِحت بوابات المدينة الضخمة ببطء تحت أنظار العديد من العيون مثل افتتاح عالم جديد.
تجاوز عدد الأشخاص توقعات دي تشينغ إلى حد كبير ، مما جعل الفحوصات صعبة للغاية . كان المواطنون القلقين الذين كانوا يشعرون بعدم الارتياح مثل برميل بارود ضخم يمكن أن ينفجر في أي لحظة.
أصبحت سرعة الفحوصات أبطأ من السرعة التي خرجوا بها ، مما تسبب في تجمع الكثير من الأشخاص في المنطقة الواقعة بين المدينة والمعسكر.
إذا علم أن هذا سيحدث ، لكان قد هاجم ، حيث لن يسمح لأي شخص بالخروج.
تجمع المزيد من الأشخاص مع مرور الوقت ، حيث كان عدد المواطنين على وشك أن يتجاوز عدد الجنود.
“إذا استمر هذا ، فستخرج الأمور عن السيطرة.” رأى دي تشينغ الوضع. كان القلق ينمو في قلبه.
هذه المرة ، أصبح أولئك الذين لم يخرجوا من المدينة أكثر قلقًا ، حيث بدا أن الوضع كان على وشك الخروج عن نطاق السيطرة.
الشخص العادي الذي لم يسبق له المشاركة في الحرب لن يكون قادرًا حتى على التحدث إذا طلب منه أحدهم التحدث أمام جيش. إذا كان المرء قادرًا على التحديق في الجنود ولا يشعر برجله تتذبذب ، فيمكن اعتباره محاربًا شجاعًا.
وقف دي تشينغ في الأعلى مع حاجبيه المرفوعين.
خاف المواطنون من قوة الجيش ، حيث وافقوا على الفحوصات. مروا عبر الممر ودخلوا الساحة الخلفية لشرب وعاء من العصيدة الساخنة.
“إذا استمر هذا ، فستخرج الأمور عن السيطرة.” رأى دي تشينغ الوضع. كان القلق ينمو في قلبه.
“هنا!”
كانت مجموعة الجياع هذه مرعبة للغاية. إذا خرج الوضع عن السيطرة ، فسيكونون على استعداد لفعل أي شيء.
في الساعة 11 صباحًا ، تحققت مخاوف دي تشينغ.
“رجال!”
“هنا!”
مع ارتفاع عدد المواطنين ، إما سيستسلم الحراس عند البوابة أو سيعطوا أوامر بالتواجد كمتفرج للحفاظ على النظام.
أمر دي تشينغ ، “أقيموا خمس نقاط تفتيش أخرى وقوموا بدفعهم بسرعة إلى الخلف.”
أصبحت سرعة الفحوصات أبطأ من السرعة التي خرجوا بها ، مما تسبب في تجمع الكثير من الأشخاص في المنطقة الواقعة بين المدينة والمعسكر.
“نعم جنرال!”
خلع اللاعبون دروعهم ، حيث بدوا تمامًا مثل الشخصيات الغير قابلة للعب. نظرًا لأن الوقت كان مهما ، لم يتمكن جيش شيا العظمى من التحقيق في أي شيء. اجتمع هؤلاء اللاعبون معًا في الخلف. بالنظر إلى جيش شيا العظمى ، ظهر بصيص بارد في عيونهم.
كان تفريق الحشد مستحيلاً ، حيث كان الخيار الأفضل الآن هو إعادتهم إلى الخلف حتى لا يؤثرون على الجيش.
اندفعت المجموعة المسرعة وشقت طريقها إلى الأمام.
لم ينسى دي تشينغ أنه لا يزال هناك 200 ألف جندي من الجيش الصومالي في المدينة. قبل وقت طويل من حدوث ذلك ، أمر دي تشينغ الجيش بالاستعداد للقتال.
خرج عشرات الآلاف من المواطنين من منازلهم. كان من الصعب على الغرباء تخيل كيف يمكن لمثل هذه المنازل الصغيرة أن تكفي الكثير من الأشخاص.
حتى لو بو أصبح جادا حقًا ، حيث نظر إلى الحشد بصدمة.
أمر دي تشينغ ، “أقيموا خمس نقاط تفتيش أخرى وقوموا بدفعهم بسرعة إلى الخلف.”
“مرعب!”
الطريقة الوحيدة هي التصرف وكأنهم لا يرون أي شيء وإبلاغ الملك بالأمر.
أقيمت النقاط الخمسة بسرعة كبيرة .
شعر مواطني المدينة الإمبراطورية الذين ركضوا في المقدمة بالقمع بسبب هذه الهالة ، حيث تباطأوا. شعر بعض الجبناء أن أجسادهم قد أصبحت خالية من الطاقة ، حيث لا يمكنهم التحرك بسرعة حتى لو أرادوا ذلك.
مع ذلك ، قاموا بزيادة سرعة الفحص بشكل كبير. تم قيادة العديد من الأشخاص ، مما قلل من الحشد.
مع صوت “شوا!” انتشروا فجأة وشكلوا ممرًا بطول 20 متر . كان أمامهم حاجز بمثابة ممر وتجمع.
ومع ذلك ، لم يعرف دي تشينغ أنه من بين هؤلاء الأشخاص ، كان هناك العديد من لاعبي الفئة القتالية المتسللين.
خلع اللاعبون دروعهم ، حيث بدوا تمامًا مثل الشخصيات الغير قابلة للعب. نظرًا لأن الوقت كان مهما ، لم يتمكن جيش شيا العظمى من التحقيق في أي شيء. اجتمع هؤلاء اللاعبون معًا في الخلف. بالنظر إلى جيش شيا العظمى ، ظهر بصيص بارد في عيونهم.
عندما رأى دي تشينغ هذا المشهد ، تحول وجهه إلى اللون الأبيض وهو يتمتم ، “فوضى ، يا لها من فوضى عارمة”.
…
أصيبت المجموعة بالذعر.
كان بإمكان دي تشينغ فقط تفريق الحشد ، لكن هذا لن يحل جذر المشكلة.
كان في مقديشو 700 ألف مواطن. إلى جانب اللاعبين ، سيكون عددهم أكبر.
حتى العصيدة المحضرة لن تكون كافية.
كان مئات الآلاف من الأشخاص مثل الحشرات. في كل مكان يمروا به ، لن يبقى أي شيء.
” لكن … ” تغيرت نبرته ،” في المعسكر ، يجب اتباع القواعد والأوامر ، وقبول الفحوصات ، ولا يمكنكم التجمع إلا في مكان معين. “
سرعان ما اختفت الحبوب واللحوم. لم يهتم دي تشينغ ، لأنه علم أنه إذا لم يطعمهم ، فسيكون الوضع أسوأ.
ندم دي تشينغ على قراره.
لم يكن هذا من قبيل المبالغة.
إذا علم أن هذا سيحدث ، لكان قد هاجم ، حيث لن يسمح لأي شخص بالخروج.
“هنا!”
شعر دي تشينغ أنه في الظلام ، كانت هناك أزواج من العيون تنظر إلى كل هذا.
الطريقة الوحيدة هي التصرف وكأنهم لا يرون أي شيء وإبلاغ الملك بالأمر.
“إنهم يخططون لشيء ما!”
لم يستطع دي تشينغ أن يفهم سبب سماح ملك الصومال للشعب بالخروج. بدونهم ، ماذا ستفعل مدينة فارغة للعائلة المالكة الصومالية ؟
كان بإمكان دي تشينغ فقط تفريق الحشد ، لكن هذا لن يحل جذر المشكلة.
…
“رائع!”
في الساعة 11 صباحًا ، تحققت مخاوف دي تشينغ.
كانوا حراس المدينة الإمبراطورية.
أخيرًا كشف ملك الصومال عن أنيابه ، حيث شن هجومه المميت.
“نعم جنرال!”
حدث التغيير الأول عند بوابة المدينة.
ركز الجنود جميعهم وهم ينتظرون. بطبيعة الحال ، انبعث منهم هالة قاتلة.
تم سماع أصوات تقدم القوات في الشوارع.
مع صوت “شوا!” انتشروا فجأة وشكلوا ممرًا بطول 20 متر . كان أمامهم حاجز بمثابة ممر وتجمع.
كانوا حراس المدينة الإمبراطورية.
حتى العصيدة المحضرة لن تكون كافية.
قال القائد بصوت عالٍ: “اسمعوا ، لقد أمرني جلالة الملك بإغلاق أبواب المدينة. يرجى التفرق. وإلا فلا تلوموني على معاقبتكم “.
تحت قيادة الملازم ، تم فحص المواطنين. أرسل جواسيس حراس الأفعى السوداء صورًا لملك الصومال ، حيث كانت الفحوصات تهدف إلى الملك.
“هوا ~~”
“نعم جنرال!”
أصيبت المجموعة بالذعر.
ندم دي تشينغ على قراره.
لم تكن ردة فعلهم الأولى هي التفرق ولكن الاقتراب من بوابة المدينة.
نظر المواطنين إلى التشكيل العسكري أمامهم. لم يكن كلام الملازم مزحة.
مع ذلك ، انهار الوضع بالكامل.
حتى لو بو أصبح جادا حقًا ، حيث نظر إلى الحشد بصدمة.
كان هذا الانهيار غير قابلا للمنع ، حيث كان مثل اللهب الذي أحرق كل شيء.
خرج عشرات الآلاف من المواطنين من منازلهم. كان من الصعب على الغرباء تخيل كيف يمكن لمثل هذه المنازل الصغيرة أن تكفي الكثير من الأشخاص.
اندفع المواطنين غير مهتمين بأي شيء ، حتى انهم قد هاجموا أولئك الذين فحصوهم.
حدث التغيير الأول عند بوابة المدينة.
انتشر الخوف والذعر مثل الطاعون.
حتى لو بو أصبح جادا حقًا ، حيث نظر إلى الحشد بصدمة.
لم يكن الحشد على استعداد ليتم فحصه ، حيث أراد أن يتجه للأمام.
مع ذلك ، قاموا بزيادة سرعة الفحص بشكل كبير. تم قيادة العديد من الأشخاص ، مما قلل من الحشد.
عندما رأى دي تشينغ هذا المشهد ، تحول وجهه إلى اللون الأبيض وهو يتمتم ، “فوضى ، يا لها من فوضى عارمة”.
كانت الهالة القاتلة بلا شكل ، لكنها قد تسبب ضررًا عظيما.
شعر مواطني المدينة الإمبراطورية الذين ركضوا في المقدمة بالقمع بسبب هذه الهالة ، حيث تباطأوا. شعر بعض الجبناء أن أجسادهم قد أصبحت خالية من الطاقة ، حيث لا يمكنهم التحرك بسرعة حتى لو أرادوا ذلك.
حتى العصيدة المحضرة لن تكون كافية.
شعر دي تشينغ أنه في الظلام ، كانت هناك أزواج من العيون تنظر إلى كل هذا.
رقص الضباب الأبيض الرقيق بالمثل صعودًا وهبوطًا. تكثف الضباب في شكل ندى على خوذاتهم الباردة الجليدية ودروعهم ، مشكلاً طبقة بيضاء.
كانت الهالة القاتلة بلا شكل ، لكنها قد تسبب ضررًا عظيما.
شعر دي تشينغ أنه في الظلام ، كانت هناك أزواج من العيون تنظر إلى كل هذا.
…
أصبحت سرعة الفحوصات أبطأ من السرعة التي خرجوا بها ، مما تسبب في تجمع الكثير من الأشخاص في المنطقة الواقعة بين المدينة والمعسكر.
ومع ذلك ، لم يعرف دي تشينغ أنه من بين هؤلاء الأشخاص ، كان هناك العديد من لاعبي الفئة القتالية المتسللين.
الترجمة: Hunter
اندفع المواطنين غير مهتمين بأي شيء ، حتى انهم قد هاجموا أولئك الذين فحصوهم.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) في الصباح ، يجب أن تتواجد الحشرات والطيور التي تغرد. ومع ذلك ، بسبب الهالة القاتلة ، اصبحوا صامتين. كانت الحيوانات هي الأكثر حساسية ويمكن أن تتنبأ بالخطر ، حيث كانوا يخشون أن ينبهوا هؤلاء الوحوش.
تنبأ دي تشينغ بهذا ، لذلك أمر الجيش بالتشكل. تشكل الجيش في تشكيل حديدي ووقف أمام المعسكر.
اندفع المواطنين غير مهتمين بأي شيء ، حتى انهم قد هاجموا أولئك الذين فحصوهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
