خدمة إستعادة الأطفال
376: خدمة إستعادة الأطفال
“صحيح، ليس للوضع في الخارج علاقة بنا”.
وقف الوحش الأقدم عند الإنفتاحة. نظر إلى العالم خارج الضباب الرمادي قبل أن يستدير ببطء. لم تعد عيناه الحمراوان ضبابيتين. نسجت الكراهية والاستياء في عينيه. استخدم الوحش الأقدم الأفعال لإبلاغ الروح الشريرة من اختياره.
لقد صعد الطوابق، وذبح كل شيء وكل من في طريقه! كان المستأجرون الذين لم يختبئوا جيدًا كلهم طعامًا للروح الشريرة. لتوفير الوقت، لم يتوقف الوحش الأقدم. ولكن عندما وصل إلى الطابق الثالث، تباطأ.
امتد العمود الفقري وتلوثت الوجوه البشرية بالكراهية. ضخمت رابطت الدم بينهم الكراهية! تمدد جسم الوحش الأقدم بشكل أكبر. كانت الكراهية في قلبه تغلي وهو يشق طريقه عائدا إلى الزقورة.
بينما انغلق الضباب من حوله، فتحت عيون سوداء في الضباب. بجانب الرجل ذو العين الواحدة كانت هناك فتاة صغيرة. كانت عيناها مغلقتين وحملت دمية فتاة تصرخ في ذراعها. هؤلاء الناس إندفعوا إلى الزقورة من الإنفتاحة. رفع الرجل في مؤخرة المجموعة رأسه. كان يرتدي قبعة وسترة عادية. بدا ضعيفًا ولكن لم يرغب أحد في البقاء بالقرب منه.
بدون الوحش الأقدم، تعافى الضباب الرمادي بسرعة. عندما كان على وشك الإغلاق، شق سكين مائدة أحمر كالدم من خلاله!
لقد صعد الطوابق، وذبح كل شيء وكل من في طريقه! كان المستأجرون الذين لم يختبئوا جيدًا كلهم طعامًا للروح الشريرة. لتوفير الوقت، لم يتوقف الوحش الأقدم. ولكن عندما وصل إلى الطابق الثالث، تباطأ.
تحركت الشفتان الحمراوان وصدى صوت أنثوي في الضباب، “أتت ضحكته من هذا الطريق، وأنا متأكدة من أنه قد كان هو”. تمسك فستانها الدموي بجلدها، كل خطوة لها أشعت بجمال آسر، جمال مريض، جمال مجنون.
تم تفعيل أنقى موت من تحت الأرض بسبب الروح الشريرة. تصارع الموت اللانهائي مع المغني. بدأت قشرة المبنى في التصدع. كان يتم تدميرها بشكل أسرع مما يمكن أن تشفى. “مبنى تم تسميته من قبل الموت ولكنه على قيد الحياة بطريقة ما، هذا مقرف تماما!”
أبقت أيدي متعددة الفتح من الإغلاق. ظهرت أصوات نحيب. تبع صبي يحمل جرة خلف المرأة. كانت هناك دموع على وجهه وبرزت من جسده أشواك يأس.
”لا تنحسنا. نحن بخير كل عام فلماذا سيكون ذلك مختلف هذا العام؟ عندما يشعر مطاردو الأرواح الآخرون بوجود مطارد أرواح في غرفتنا، فلن يدخلوا، هذه هي قواعد الزقورة.” قال المقامر إلى الجنوب.
“كان يبدو مثله حقا.” أشع شخص طويل وآخر قصير بجو شديد من سوء الحظ. بعد أن دخلوا في الضباب، أكل الطويل الصغير. “لإن يجذب المغني إلى الزقورة وبينما يتعامل المغني مع الضباب الرمادي، ضرب أضعف بقعة في الضباب. ثم ضحك ليبلغنا بموقعه، فقط هو سيفعل شيئ كهذا. لكن كيف قد عرف أننا نبحث عنه؟”
امتد العمود الفقري وتلوثت الوجوه البشرية بالكراهية. ضخمت رابطت الدم بينهم الكراهية! تمدد جسم الوحش الأقدم بشكل أكبر. كانت الكراهية في قلبه تغلي وهو يشق طريقه عائدا إلى الزقورة.
”فقط ادخل! بدا ضحك الرئيس مختلفًا عن ذي قبل، أظن أنه قد يكون في خطر”. هرع رجل في زي متجر نحو الزقورة. لمعت عينه الوحيدة بشكل خطير.
بينما انغلق الضباب من حوله، فتحت عيون سوداء في الضباب. بجانب الرجل ذو العين الواحدة كانت هناك فتاة صغيرة. كانت عيناها مغلقتين وحملت دمية فتاة تصرخ في ذراعها. هؤلاء الناس إندفعوا إلى الزقورة من الإنفتاحة. رفع الرجل في مؤخرة المجموعة رأسه. كان يرتدي قبعة وسترة عادية. بدا ضعيفًا ولكن لم يرغب أحد في البقاء بالقرب منه.
تم تفعيل أنقى موت من تحت الأرض بسبب الروح الشريرة. تصارع الموت اللانهائي مع المغني. بدأت قشرة المبنى في التصدع. كان يتم تدميرها بشكل أسرع مما يمكن أن تشفى. “مبنى تم تسميته من قبل الموت ولكنه على قيد الحياة بطريقة ما، هذا مقرف تماما!”
كانت هناك شائعة في حي السعادة، توفي 8 أشخاص داخل غرفة وتم تجميع قطع جثثهم معًا بشكل عشوائي. نظرًا لأن المخلوق الناتج كان قوي للغاية واستياءه ثقيل للغاية، فقد اضطر المدير إلى قطعهم والحفاظ على أجزاء من أجسادهم في مناطق مختلفة من الحي. اخترق الموت في الضباب الرمادي الجلد. نظر الرجل الضعيف إلى الزقورة ونزع قبعته ببطء. كان وجهه عادي جدا واسمه وي يوفو. “هان فاي، جئنا لأخذك.”
كانت الغرفة 4034 تحتوي على طاولة في منتصفها. 4 مقامرون كانوا يلعبون لعبة ماهجونغ. تم وضع صور موتهم في منتصف غرفة المعيشة وكانت الطاولة مبعثرة بالنقود الورقية.
لم تضيع مجموعة الناس المزيد من الوقت. مشوا في الظل واخفوا وجودهم وتسللوا الى الزقورة من خلال الفتحة!
لم تضيع مجموعة الناس المزيد من الوقت. مشوا في الظل واخفوا وجودهم وتسللوا الى الزقورة من خلال الفتحة!
…
تصدع الباب الأمامي. قبل أن يتمكن من الحصول على إجابة، ثقب صدره بيد. احترق دم أحمر عبر جسده. تم إلقاء جسده المكسور على الجانب. مسح الروح الشريرة الدم من كفه. اجتاحت عيناه طاولة الماهجونغ.
تم تفعيل أنقى موت من تحت الأرض بسبب الروح الشريرة. تصارع الموت اللانهائي مع المغني. بدأت قشرة المبنى في التصدع. كان يتم تدميرها بشكل أسرع مما يمكن أن تشفى. “مبنى تم تسميته من قبل الموت ولكنه على قيد الحياة بطريقة ما، هذا مقرف تماما!”
“أنحن على يقين من أنه من الجيد لنا محاصرة مطارد الأرواح هذا هكذا؟ لقد خدعنا عددًا لا بأس به من الأرواح الضائعة هذا العام”. قال المقامر بغرب الطاولة وهو يلعب قطعة. نظرت عيناه نحو الصبي المحاصر خلف صور الموت الأربعة. تم خفض رأس الصبي وكان يرتدي بيجامة ملطخة بالدماء عليها صور دببة صغيرة. كان مثل دمية مكسورة ليس لديها وعي ذاتي.
سيطرت الروح الشريرة على الوحش الأقدم لتحطيم الحائط. بدأ الجزء الداخلي من الجدار ينزف مثل جلد الإنسان الحقيقي. “سيعود المدير في الساعة 4.44 صباحًا، لا يزال لدينا متسع من الوقت.”
عندما وضع قطعة الماهجونغ، أدرك الرجل أنه فقد السيطرة على جسده. مستشعرا شيئًا ما، نظر إلى الأعلى. كان السقف مغطى بأوعية دموية سوداء متشابكة.
واقفا داخل الممر، زحفت أوعية دموية سوداء صغيرة من جسد الوحش الأقدم، كانت مثل جذور شجرة قديمة. زحفوا إلى الغرف من خلال الشقوق والفجوات. كانت الجذور سوداء قبل دخولها الغرف لكنها تحولت في النهاية إلى اللون الأحمر. كان الدم الأحمر مليئًا بالألم والكراهية، وسيصبح جميعًا طعام الوحش الأقدم. لمنع نفسه من أن يتم استهدافه من قبل المدير، حبس الوحش الأقدم نفسه داخل غرفته. لقد اعتقد أنه بهذه الطريقة، سيمكنه أن يعيش بطريقة ما في الزقورة لكن المدير لم ينوي أبدًا أن يعيش في المقام الأول.
لم تضيع مجموعة الناس المزيد من الوقت. مشوا في الظل واخفوا وجودهم وتسللوا الى الزقورة من خلال الفتحة!
انفجرت الكراهية في قلبه ولم يستطع أحد في الزقورة إيقاف هذا الوحش الأقدم!
كانت هناك شائعة في حي السعادة، توفي 8 أشخاص داخل غرفة وتم تجميع قطع جثثهم معًا بشكل عشوائي. نظرًا لأن المخلوق الناتج كان قوي للغاية واستياءه ثقيل للغاية، فقد اضطر المدير إلى قطعهم والحفاظ على أجزاء من أجسادهم في مناطق مختلفة من الحي. اخترق الموت في الضباب الرمادي الجلد. نظر الرجل الضعيف إلى الزقورة ونزع قبعته ببطء. كان وجهه عادي جدا واسمه وي يوفو. “هان فاي، جئنا لأخذك.”
لقد صعد الطوابق، وذبح كل شيء وكل من في طريقه! كان المستأجرون الذين لم يختبئوا جيدًا كلهم طعامًا للروح الشريرة. لتوفير الوقت، لم يتوقف الوحش الأقدم. ولكن عندما وصل إلى الطابق الثالث، تباطأ.
تحركت الشفتان الحمراوان وصدى صوت أنثوي في الضباب، “أتت ضحكته من هذا الطريق، وأنا متأكدة من أنه قد كان هو”. تمسك فستانها الدموي بجلدها، كل خطوة لها أشعت بجمال آسر، جمال مريض، جمال مجنون.
تحول وجه الروح الشريرة ببطء لإلقاء نظرة على هوا كوي والمرأة على ظهر الوحش الأقدم. ارتجف الثنائي تحت نظرة الروح الشريرة. توقف الوحش الأقدم عن الحركة. اندفعت أوعيته التي تشبه الجذور نحو الغرفة 4034.
“لا يبدو المكان هادئًا جدًا الليلة، من الأفضل لأربعتنا توخي الحذر.”
…
“هاي، انظري، هل هذا طفلك؟”
“لا يبدو المكان هادئًا جدًا الليلة، من الأفضل لأربعتنا توخي الحذر.”
عندما وضع قطعة الماهجونغ، أدرك الرجل أنه فقد السيطرة على جسده. مستشعرا شيئًا ما، نظر إلى الأعلى. كان السقف مغطى بأوعية دموية سوداء متشابكة.
“لا يسود السلام أبدًا في ليلة البعث السنوية. ولكن طالما أننا نسيطر على مطارد الأرواح هذا، فإن مطاردي الأرواح الآخرين لن يأتوا بعدنا”.
“هاي، انظري، هل هذا طفلك؟”
“صحيح، ليس للوضع في الخارج علاقة بنا”.
عندما وضع قطعة الماهجونغ، أدرك الرجل أنه فقد السيطرة على جسده. مستشعرا شيئًا ما، نظر إلى الأعلى. كان السقف مغطى بأوعية دموية سوداء متشابكة.
كانت الغرفة 4034 تحتوي على طاولة في منتصفها. 4 مقامرون كانوا يلعبون لعبة ماهجونغ. تم وضع صور موتهم في منتصف غرفة المعيشة وكانت الطاولة مبعثرة بالنقود الورقية.
376: خدمة إستعادة الأطفال
“أنحن على يقين من أنه من الجيد لنا محاصرة مطارد الأرواح هذا هكذا؟ لقد خدعنا عددًا لا بأس به من الأرواح الضائعة هذا العام”. قال المقامر بغرب الطاولة وهو يلعب قطعة. نظرت عيناه نحو الصبي المحاصر خلف صور الموت الأربعة. تم خفض رأس الصبي وكان يرتدي بيجامة ملطخة بالدماء عليها صور دببة صغيرة. كان مثل دمية مكسورة ليس لديها وعي ذاتي.
امتد العمود الفقري وتلوثت الوجوه البشرية بالكراهية. ضخمت رابطت الدم بينهم الكراهية! تمدد جسم الوحش الأقدم بشكل أكبر. كانت الكراهية في قلبه تغلي وهو يشق طريقه عائدا إلى الزقورة.
”لا تنحسنا. نحن بخير كل عام فلماذا سيكون ذلك مختلف هذا العام؟ عندما يشعر مطاردو الأرواح الآخرون بوجود مطارد أرواح في غرفتنا، فلن يدخلوا، هذه هي قواعد الزقورة.” قال المقامر إلى الجنوب.
”لا تنحسنا. نحن بخير كل عام فلماذا سيكون ذلك مختلف هذا العام؟ عندما يشعر مطاردو الأرواح الآخرون بوجود مطارد أرواح في غرفتنا، فلن يدخلوا، هذه هي قواعد الزقورة.” قال المقامر إلى الجنوب.
“لماذا لعب كلاكما قطعة الريح الغربية؟” لعب المقامر من الشرق نفس القطعة أيضًا. نظر حوله بشكل عرضي. “هناك شائعة مفادها أنه إذا لعب كل شخص على الطاولة قطعة الريح الغربية، فسوف يموتون جميعًا ويتجهون نحو النيرفانا الغربية. هل تجرؤ على المحاولة؟”
376: خدمة إستعادة الأطفال
“نحن بالفعل في هذه الحالة، لماذا لا نزال نخشى الموت؟” سحب المقامر من الشمال الريح الغربية. عندما حدق به اللاعبون الثلاثة الآخرون، قرر في النهاية الاحتفاظ بالقطعة. “لكنني لست مؤمنًا بالخرافات مثلكم، يي تونغ!”
“أنحن على يقين من أنه من الجيد لنا محاصرة مطارد الأرواح هذا هكذا؟ لقد خدعنا عددًا لا بأس به من الأرواح الضائعة هذا العام”. قال المقامر بغرب الطاولة وهو يلعب قطعة. نظرت عيناه نحو الصبي المحاصر خلف صور الموت الأربعة. تم خفض رأس الصبي وكان يرتدي بيجامة ملطخة بالدماء عليها صور دببة صغيرة. كان مثل دمية مكسورة ليس لديها وعي ذاتي.
عندما وضع قطعة الماهجونغ، أدرك الرجل أنه فقد السيطرة على جسده. مستشعرا شيئًا ما، نظر إلى الأعلى. كان السقف مغطى بأوعية دموية سوداء متشابكة.
“نحن بالفعل في هذه الحالة، لماذا لا نزال نخشى الموت؟” سحب المقامر من الشمال الريح الغربية. عندما حدق به اللاعبون الثلاثة الآخرون، قرر في النهاية الاحتفاظ بالقطعة. “لكنني لست مؤمنًا بالخرافات مثلكم، يي تونغ!”
“ك، ما هذه؟!”
…
تصدع الباب الأمامي. قبل أن يتمكن من الحصول على إجابة، ثقب صدره بيد. احترق دم أحمر عبر جسده. تم إلقاء جسده المكسور على الجانب. مسح الروح الشريرة الدم من كفه. اجتاحت عيناه طاولة الماهجونغ.
“لا يبدو المكان هادئًا جدًا الليلة، من الأفضل لأربعتنا توخي الحذر.”
مرر كفه للأسفل وسحبت الأوعية السوداء الموجودة في السقف الحائط. كانت هناك صرخات بينما قهقهت الروح الشريرة. لقد قلب صور الموتى الأربعة على الطاولة والتقط بسهولة مطارد الأرواح الصغير.
بدون الوحش الأقدم، تعافى الضباب الرمادي بسرعة. عندما كان على وشك الإغلاق، شق سكين مائدة أحمر كالدم من خلاله!
“هاي، انظري، هل هذا طفلك؟”
”فقط ادخل! بدا ضحك الرئيس مختلفًا عن ذي قبل، أظن أنه قد يكون في خطر”. هرع رجل في زي متجر نحو الزقورة. لمعت عينه الوحيدة بشكل خطير.
“أنحن على يقين من أنه من الجيد لنا محاصرة مطارد الأرواح هذا هكذا؟ لقد خدعنا عددًا لا بأس به من الأرواح الضائعة هذا العام”. قال المقامر بغرب الطاولة وهو يلعب قطعة. نظرت عيناه نحو الصبي المحاصر خلف صور الموت الأربعة. تم خفض رأس الصبي وكان يرتدي بيجامة ملطخة بالدماء عليها صور دببة صغيرة. كان مثل دمية مكسورة ليس لديها وعي ذاتي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
