فرد شديد الخطورة .
الفصل 2358 : فرد شديد الخطورة .
شد تشو فنغ قبضته على الحشد. على الرغم من أنه عملاً من الآداب ، إلا أنه بدا مليئًا بالسخرية. وقد تسبب هذا في شعور الخبراء الحاضرين بمزيد من الخجل. واحدًا تلو الآخر ، خفضوا رؤوسهم.
أدي نزول القمع إلى إغلاق السماء والأرض.
“من الأفضل أن يعتمد المرء على نفسه على أن يعتمد على الآخرين” . قالت تشاو هونغ موافقً لما يقوله تشو فنغ .
مع استبداد هذه القوة ، سرعان ما ظهرت شخصية من السماء. نزل هذا الشخص أمام تشو فنغ ووانغ تشيانغ و تشاو هونغ.
بعد مغادرة الراهب العجوز ، ساد الهدوء تلك المنطقة مرة أخرى.
بدا ذلك الشخص كراهب عجوزًا.
عند رؤية هذا المشهد ، صرخت القديسة الروحانية العالمية ، ذروة السلف القتالي لعشيرة كونغ السماوية والآخرون “أوه لا!” في قلوبهم. بدأوا يشعرون أنهم على وشك الموت.
ذلك الراهب العجوز جسده نحيف جدًا . وملابسه بالية جداً . جعلت الرقع لإصلاح الثقوب في ملابسه تبدو وكأنها ملابس متسول.
جاء تقييم السيد العظيم المتنبئ مثل قرع جرس للجمهور . ومع ذلك ، فإن الشخص الذي شعر بالاكتئاب الآن ليس سوى القديسة الروحانية العالمية.
ومع ذلك ، عندما ظهر هذا الراهب العجوز ، لم يجرؤ أي شخص على احتقاره.
على الرغم من مغادرة تشو فنغ و وانغ تشيانغ و تشاو هونغ ، إلا أن الحشد المتبقي لم يغادر بعد فترة طويلة. والسبب في ذلك هو أنهم ما زال لديهم خوفًا شديداً ، وظلوا في حيرة من أمرهم بشأن ما يجب عليهم فعله.
كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة لأولئك الأشخاص الذين جعلوا الأمور صعبة على تشو فنغ في وقت سابق. في تلك اللحظة ، عبسوا جميعًا وارتجفوا من الخوف.
بعد ذلك ، بدأ كل من تشو فنغ و تشاو هونغ و وانغ تشيانغ في المضي قدمًا نحو بركة الشيطان المقفرة الملعونة.
والسبب في ذلك هو أن جميع الحاضرين استطاعوا تخمين أن الراهب العجوز هو صاحب تلك القوة القمعية القوية ، وأن الراهب العجوز ليس فقط خالدًا حقيقيًا ، بل أيضًا خالدًا حقيقيًا غير عادي.
كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة لأولئك الأشخاص الذين جعلوا الأمور صعبة على تشو فنغ في وقت سابق. في تلك اللحظة ، عبسوا جميعًا وارتجفوا من الخوف.
“الكبير ، هل أنت؟” شعر تشو فنغ بسعادة غامرة على الفور عندما رأى ذلك الراهب العجوز. والسبب في ذلك هو أنه عرف ذلك الراهب العجوز.
علمت جيدًا أن الآخرين الحاضرين ليس لديهم شكوى عميقة مع تشو فنغ . طالما حاولوا التصالح معه ، سيكونون بالتأكيد قادرين على النجاح بذلك في النهاية .
كان هذا الراهب العجوز بالضبط نفس الراهب القديم الذي واجهه تشو فنغ في غابة الشبح المظلمة . بالحديث عن ذلك ، امتلك تشو فنغ علاقة طفيفة مع ذلك الراهب العجوز.
“تشو فنغ ، من ذلك الراهب العجوز؟ انه يبدو قوياً جداً” سألت تشاو هونغ .
“الصديق الصغير تشو فنغ ، اطمئن . معي هنا ، لن يجرؤ أحد على إيذائك على الإطلاق. في الواقع ، لن يستطيع أحد إيذائك على الإطلاق” استدار الراهب العجوز وابتسم بخفة في تشو فنغ. ظل موقفه وديًا جدًا.
“سسسسسس ~~~” عند سماع هذه الكلمات ، امتص الحشد نفساً من الهواء البارد.
عند رؤية هذا المشهد ، صرخت القديسة الروحانية العالمية ، ذروة السلف القتالي لعشيرة كونغ السماوية والآخرون “أوه لا!” في قلوبهم. بدأوا يشعرون أنهم على وشك الموت.
سأل الشيخ دوان تشون تشانج فضوليًا “أيها السيد ، ما هو بالضبط مستوي تدريب هذا الفرد؟”
بعد كل شيء ، انطلاقا من الطريقة التي سارت بها الأمور ، امتلك تشو فنغ بالتأكيد علاقة غير عادية مع هذا الراهب العجوز.
“بالطبع”. قال تشو فنغ “لا يزال يتعين علينا القيام بما يجب علينا فعله”.
“الكبير ، من فضلك لا تسيء الفهم. لم نخطط أبدًا لفعل أي شيء لصديقنا الصغير تشو فنغ. نحن فقط … ”
أي نوع من الشخصيات هو السيد العظيم المتنبئ؟ من حيث التدريب ، على الرغم من أنه قوي ، إلا أنه لا يزال مجرد ذروة سلف قتالي. عند مقارنته بهؤلاء الخبراء من المستوى الخالد الحقيقي ، لا يمكن اعتباره ذو قيمة كبيرة.
بعد أن استشعر أن الموقف تحول للأسوء ، حاول السلف القتالي في الذروة من عشيرة كونغ السماوية الذي كان علي وشك مهاجمة تشو فنغ في وقت سابق على عجل أن يشرح ذلك.
بعد أن استشعر أن الموقف تحول للأسوء ، حاول السلف القتالي في الذروة من عشيرة كونغ السماوية الذي كان علي وشك مهاجمة تشو فنغ في وقت سابق على عجل أن يشرح ذلك.
ظل لديه تعبير يقظ جدا على وجهه. حيث حاول تقديم عذر حتى لا يعاقبه الراهب العجوز.
“الجميع ، أعتقد أنكم جميعًا تشعرون بعدم الرغبة الآن. ومع ذلك ، أحثكم جميعًا على أنه من الأفضل ألا تجعلوا الصديق الصغير تشو فنغ عدوك “.
ومع ذلك ، قبل أن ينتهي من قول أعذاره ، تغيرت نظرة الراهب العجوز فجأة. ثم أومض ضوء غريب.
بعد السخرية من الحشد ، تغير جسد تشو فنغ فجأة. ثم حلق في السماء. جنبا إلى جنب مع وانغ تشيانغ وتشاو هونغ ، طار الثلاثة منهم نحو السماء البعيدة.
“بوو ~~~”
“الأصدقاء الثلاثة الصغار ، وداعًا.”
في اللحظة التالية ، تقيأ سلف عشيرة كونغ السماوية فماً من الدم . ثم سقط على ركبتيه بلا حول ولا قوة.
أدي نزول القمع إلى إغلاق السماء والأرض.
بدأ يرتجف ولم يتمكن من النطق بكلمة. بدا أكثر شبهاً بمظهر شخص يحتضر. أصبح ضعيفًا لدرجة كبيرة .
ومع ذلك ، لم يكن أحد متأكدًا مما إذا غادر هذا الراهب العجوز قد حقًا أم لا. وهكذا ، في تلك اللحظة ، وقف الحشد جميعًا هناك في حالة ذهول. ظلوا في حيرة من أمرهم بشأن ما يجب القيام به. حيث قلوبهم لا تزال قلقة.
عند رؤية ما حدث لذروة السلف القتالي لعشيرة كونغ السماوية ، أصبحت القديسة الروحانية العالمية والآخرون أكثر خوفًا.
قال الراهب العجوز هذه الكلمات بلا مبالاة. لم يمتلك أدنى أثر للغضب في نبرته. ومع ذلك ، كان لكلماته تأثير لا يمكن تصوره لأنها دخلت في آذان الجمهور.
“تدريب هذا الرجل لا يزال موجود . ومع ذلك ، لبقية حياته ، سيكون قادرًا فقط على البقاء في ذروة السلف القتالي . لن تتاح له الفرصة بعد الآن للوصول إلى عالم الخالد الحقيقي “.
بعد اختفاء ذلك الراهب العجوز ، اختفت أيضًا قوته القمعية الهائلة التي خنقت الحشد.
“ماذا ؟!”
ومع ذلك ، عندما ظهر هذا الراهب العجوز ، لم يجرؤ أي شخص على احتقاره.
خاف الحشد مرة أخرى عند سماع هذه الكلمات. لتكون قادرًا على عزل الآفاق المستقبلية لأي شخص بهجوم واحد ، بات هذا النوع من القوة مخيفًا حقًا.
مع ما حدث هنا اليوم ، تمكن تشو فنغ من رؤية هؤلاء الأشخاص. كانت هذه المجموعة ، بما في ذلك ذلك السيد العظيم المتنبئ والشيخ دوان تشون تشانغ ، حقًا مجموعة من المنافقين. باختصار ، لم يكن أي شخص من المجموعة الحاضرة هنا اليوم صريحًا ومستقيمًا.
خاف الحشد جميعًا من أن ينتهي بهم الأمر بمعاناة نفس المصير الذي كان عليه السلف القتالي من عشيرة كونغ السماوية .
“أخي ، مـ-ما رأيك؟” سأل وانغ تشيانغ تشو فنغ.
“هذا هو عقابه لمهاجمة الصديق الصغير تشو فنغ.”
سأل الشيخ دوان تشون تشانج فضوليًا “أيها السيد ، ما هو بالضبط مستوي تدريب هذا الفرد؟”
“ومع ذلك ، أجرؤ على ضمان أنه إذا تجرأ أي شخص على مهاجمة الصديق الصغير تشو فنغ مرة أخرى في المستقبل ، فإن عقوبته بالتأكيد لن تكون خفيفة. سوف أتأكد شخصياً من أن هؤلاء الأفراد سيعانون من مصير أسوأ من الموت ، ويعيشون حياة أدنى من تلك التي تعيشها الخنازير والكلاب “.
ظل لديه تعبير يقظ جدا على وجهه. حيث حاول تقديم عذر حتى لا يعاقبه الراهب العجوز.
قال الراهب العجوز هذه الكلمات بلا مبالاة. لم يمتلك أدنى أثر للغضب في نبرته. ومع ذلك ، كان لكلماته تأثير لا يمكن تصوره لأنها دخلت في آذان الجمهور.
“ماذا ؟!”
علم الحشد أنه لا يمزح. والسبب في ذلك هو أنه يمتلك حقًا القوة للقيام بذلك.
ومع ذلك ، قبل أن ينتهي من قول أعذاره ، تغيرت نظرة الراهب العجوز فجأة. ثم أومض ضوء غريب.
“الأصدقاء الثلاثة الصغار ، وداعًا.”
“بالطبع”. قال تشو فنغ “لا يزال يتعين علينا القيام بما يجب علينا فعله”.
بعد أن انتهى من قول هذه الكلمات ، استدار الراهب العجوز وابتسم بعمق في تشو فنغ و وانغ تشيانغ و تشاو هونغ. ثم حرك جسده قليلاً ، واختفى في الهواء.
“الأصدقاء الثلاثة الصغار ، وداعًا.”
بعد اختفاء ذلك الراهب العجوز ، اختفت أيضًا قوته القمعية الهائلة التي خنقت الحشد.
بعد كل شيء ، انطلاقا من الطريقة التي سارت بها الأمور ، امتلك تشو فنغ بالتأكيد علاقة غير عادية مع هذا الراهب العجوز.
بعد مغادرة الراهب العجوز ، ساد الهدوء تلك المنطقة مرة أخرى.
بعد كل شيء ، انطلاقا من الطريقة التي سارت بها الأمور ، امتلك تشو فنغ بالتأكيد علاقة غير عادية مع هذا الراهب العجوز.
ومع ذلك ، لم يكن أحد متأكدًا مما إذا غادر هذا الراهب العجوز قد حقًا أم لا. وهكذا ، في تلك اللحظة ، وقف الحشد جميعًا هناك في حالة ذهول. ظلوا في حيرة من أمرهم بشأن ما يجب القيام به. حيث قلوبهم لا تزال قلقة.
ومع ذلك ، عندما ظهر هذا الراهب العجوز ، لم يجرؤ أي شخص على احتقاره.
“الصديق الصغير تشو فنغ ، لم نمتلك أي نوايا سيئة من قبل. من فضلك لا تسيئ الفهم”
ومع ذلك ، تأكدوا من شيء واحد. يبدو أن سلوكهم وأفعالهم تجاه تشو فنغ اليوم قد تركت عنده شكوى وضغينة كبيرة.
بعد مرور بعض الوقت ، تمكن الحشد من تخفيف حدة التوتر وبدأوا في الاعتذار لـ تشو فنغ. في تلك اللحظة ، تغير موقفهم تجاه تشو فنغ تمامًا.
“الأصدقاء الثلاثة الصغار ، وداعًا.”
والسبب في ذلك هو أنهم عرفوا أن تشو فنغ يمتلك حقًا خبيرًا على مستوى الخالد الحقيقي يحميه. علاوة على ذلك ، هذا الخبير الخالد الحقيقي ليس خالداً عادياً . لقد كان قوياً لدرجة أن الحشد خافوا منه.
خاف الحشد مرة أخرى عند سماع هذه الكلمات. لتكون قادرًا على عزل الآفاق المستقبلية لأي شخص بهجوم واحد ، بات هذا النوع من القوة مخيفًا حقًا.
تجاهل تشو فنغ اعتذارات الجمهور وبدلاً من ذلك سأل بابتسامة مبتهجة “الكبار ، هل ستستمرون جميعًا في منعنا من المغادرة؟”
كان الأمر كما لو كان هناك جبل لا يمكن التغلب عليه يسد الطريق بينها وبين تشو فنغ. لقد تسبب ذلك الجبل في ضياعها التام فيما يجب أن تفعله.
في تلك اللحظة ، ابتسم الحشد بسخرية. حيث شعروا بالحرج الشديد.
“ومع ذلك ، أجرؤ على ضمان أنه إذا تجرأ أي شخص على مهاجمة الصديق الصغير تشو فنغ مرة أخرى في المستقبل ، فإن عقوبته بالتأكيد لن تكون خفيفة. سوف أتأكد شخصياً من أن هؤلاء الأفراد سيعانون من مصير أسوأ من الموت ، ويعيشون حياة أدنى من تلك التي تعيشها الخنازير والكلاب “.
لقد علموا جميعًا أن تشو فنغ يدلي بملاحظات ناقدة عليهم. ومع ذلك ، على الرغم من أنهم يعرفون أن هذا هو الحال ، إلا أنهم لم يجرؤوا على إظهار أدنى أثر للاستياء.
“الكبير ، هل أنت؟” شعر تشو فنغ بسعادة غامرة على الفور عندما رأى ذلك الراهب العجوز. والسبب في ذلك هو أنه عرف ذلك الراهب العجوز.
“في هذه الحالة ، وداعًا.”
جاء تقييم السيد العظيم المتنبئ مثل قرع جرس للجمهور . ومع ذلك ، فإن الشخص الذي شعر بالاكتئاب الآن ليس سوى القديسة الروحانية العالمية.
شد تشو فنغ قبضته على الحشد. على الرغم من أنه عملاً من الآداب ، إلا أنه بدا مليئًا بالسخرية. وقد تسبب هذا في شعور الخبراء الحاضرين بمزيد من الخجل. واحدًا تلو الآخر ، خفضوا رؤوسهم.
كان الأمر كما لو كان هناك جبل لا يمكن التغلب عليه يسد الطريق بينها وبين تشو فنغ. لقد تسبب ذلك الجبل في ضياعها التام فيما يجب أن تفعله.
“همف” عند رؤية التعبيرات المخزية للجمهور ، رفعت زوايا فم تشو فنغ إلى ابتسامة باردة.
بعد اختفاء ذلك الراهب العجوز ، اختفت أيضًا قوته القمعية الهائلة التي خنقت الحشد.
مع ما حدث هنا اليوم ، تمكن تشو فنغ من رؤية هؤلاء الأشخاص. كانت هذه المجموعة ، بما في ذلك ذلك السيد العظيم المتنبئ والشيخ دوان تشون تشانغ ، حقًا مجموعة من المنافقين. باختصار ، لم يكن أي شخص من المجموعة الحاضرة هنا اليوم صريحًا ومستقيمًا.
بمجرد أن قيل كلام السيد العظيم المتنبئ ، اهتزت قلوب الحشد.
بعد السخرية من الحشد ، تغير جسد تشو فنغ فجأة. ثم حلق في السماء. جنبا إلى جنب مع وانغ تشيانغ وتشاو هونغ ، طار الثلاثة منهم نحو السماء البعيدة.
كان هذا الراهب العجوز بالضبط نفس الراهب القديم الذي واجهه تشو فنغ في غابة الشبح المظلمة . بالحديث عن ذلك ، امتلك تشو فنغ علاقة طفيفة مع ذلك الراهب العجوز.
على الرغم من مغادرة تشو فنغ و وانغ تشيانغ و تشاو هونغ ، إلا أن الحشد المتبقي لم يغادر بعد فترة طويلة. والسبب في ذلك هو أنهم ما زال لديهم خوفًا شديداً ، وظلوا في حيرة من أمرهم بشأن ما يجب عليهم فعله.
علمت جيدًا أن الآخرين الحاضرين ليس لديهم شكوى عميقة مع تشو فنغ . طالما حاولوا التصالح معه ، سيكونون بالتأكيد قادرين على النجاح بذلك في النهاية .
ومع ذلك ، تأكدوا من شيء واحد. يبدو أن سلوكهم وأفعالهم تجاه تشو فنغ اليوم قد تركت عنده شكوى وضغينة كبيرة.
“الأصدقاء الثلاثة الصغار ، وداعًا.”
“الجميع ، أعتقد أنكم جميعًا تشعرون بعدم الرغبة الآن. ومع ذلك ، أحثكم جميعًا على أنه من الأفضل ألا تجعلوا الصديق الصغير تشو فنغ عدوك “.
قالت تشاو هونغ لوانغ تشيانغ: “لذلك ، دعنا نذهب ونحصل على كنوزك أولاً”.
“قوة ذلك الفرد في وقت سابق على الأرجح تفوق خيالكم . ناهيك عن ذكركم جميعًا ، من المحتمل أن حتى القوى التي تقف وراءكم لن تتمكن من تحمل الإساءة إلى هذا الفرد” قال السيد العظيم المتنبئ.
“الصديق الصغير تشو فنغ ، لم نمتلك أي نوايا سيئة من قبل. من فضلك لا تسيئ الفهم”
بمجرد أن قيل كلام السيد العظيم المتنبئ ، اهتزت قلوب الحشد.
وهكذا ، فإن التقييم الذي قدمه السيد العظيم المتنبئ للراهب كان عالياً حقًا.
أي نوع من الأفراد هم الناس الحاضرين؟ كانت قوى الدرجة الأولي الأربعة جميعها موجودة . على هذا النحو ، ما يعنيه السيد العظيم المتنبئ هو أن هذا الراهب العجوز وجودًا لا تستطيع حتى قوى الدرجة الأولي الإساءة إليه. بدا تقييمه مرتفعًا ومخيفًا حقًا.
بمجرد أن قيل كلام السيد العظيم المتنبئ ، اهتزت قلوب الحشد.
سأل الشيخ دوان تشون تشانج فضوليًا “أيها السيد ، ما هو بالضبط مستوي تدريب هذا الفرد؟”
بعد كل شيء ، انطلاقا من الطريقة التي سارت بها الأمور ، امتلك تشو فنغ بالتأكيد علاقة غير عادية مع هذا الراهب العجوز.
“لدي نفس التدريب مثلك. عندما لا تستطيع أن ترى من خلال مستواه ، كيف يمكنني ذلك؟ ”
على الرغم من أن بركة الشيطان المقفرة الملعونة ليست خطيرة مثل مدينة لهب العنقاء ، إلا أنها ظلت واحدة من المناطق المحرمة في العالم العادي المائة صقل .
“فقط ، لقد راودني هاجس في وقت سابق. على الرغم من أن هذا التحذير غامضًا للغاية ، فقد أخبرني هذا التحذير أن هذا الشخص شخصية خطيرة للغاية” قال السيد العظيم المتنبئ.
“هذا الكبير وأنا التقينا مرتين فقط ، لا اعرفه جيداً . أنا متفاجئ للغاية أنه على استعداد للمساعدة في إنقاذنا “.
“ما مدى خطورته؟” سأل الحشد في انسجام تام.
“بعد ذلك ، دعنا نذهب ونجد الكنوز التي خلفها السيد العظيم كاي هونغ ، ربما يصبحون عوناً لنا” قالت تشاو هونغ .
قال السيد العظيم المتنبئ: “أخطر من أي شخص واجهته في العالم العادي المائة صقل”.
شد تشو فنغ قبضته على الحشد. على الرغم من أنه عملاً من الآداب ، إلا أنه بدا مليئًا بالسخرية. وقد تسبب هذا في شعور الخبراء الحاضرين بمزيد من الخجل. واحدًا تلو الآخر ، خفضوا رؤوسهم.
“سسسسسس ~~~” عند سماع هذه الكلمات ، امتص الحشد نفساً من الهواء البارد.
“الصديق الصغير تشو فنغ ، اطمئن . معي هنا ، لن يجرؤ أحد على إيذائك على الإطلاق. في الواقع ، لن يستطيع أحد إيذائك على الإطلاق” استدار الراهب العجوز وابتسم بخفة في تشو فنغ. ظل موقفه وديًا جدًا.
أي نوع من الشخصيات هو السيد العظيم المتنبئ؟ من حيث التدريب ، على الرغم من أنه قوي ، إلا أنه لا يزال مجرد ذروة سلف قتالي. عند مقارنته بهؤلاء الخبراء من المستوى الخالد الحقيقي ، لا يمكن اعتباره ذو قيمة كبيرة.
“سسسسسس ~~~” عند سماع هذه الكلمات ، امتص الحشد نفساً من الهواء البارد.
ومع ذلك ، احتفظ السيد العظيم المتنبئ بمكانة لا مثيل لها. وبالتالي ، فعلي جميع أقوى الخبراء في العالم العادي المائة صقل أن يعطوه الوجه. على هذا النحو ، التقى السيد العظيم المتنبئ بأغلبية هؤلاء الخبراء أيضًا.
شد تشو فنغ قبضته على الحشد. على الرغم من أنه عملاً من الآداب ، إلا أنه بدا مليئًا بالسخرية. وقد تسبب هذا في شعور الخبراء الحاضرين بمزيد من الخجل. واحدًا تلو الآخر ، خفضوا رؤوسهم.
وهكذا ، فإن التقييم الذي قدمه السيد العظيم المتنبئ للراهب كان عالياً حقًا.
عند رؤية ما حدث لذروة السلف القتالي لعشيرة كونغ السماوية ، أصبحت القديسة الروحانية العالمية والآخرون أكثر خوفًا.
جاء تقييم السيد العظيم المتنبئ مثل قرع جرس للجمهور . ومع ذلك ، فإن الشخص الذي شعر بالاكتئاب الآن ليس سوى القديسة الروحانية العالمية.
“ومع ذلك ، أجرؤ على ضمان أنه إذا تجرأ أي شخص على مهاجمة الصديق الصغير تشو فنغ مرة أخرى في المستقبل ، فإن عقوبته بالتأكيد لن تكون خفيفة. سوف أتأكد شخصياً من أن هؤلاء الأفراد سيعانون من مصير أسوأ من الموت ، ويعيشون حياة أدنى من تلك التي تعيشها الخنازير والكلاب “.
علمت جيدًا أن الآخرين الحاضرين ليس لديهم شكوى عميقة مع تشو فنغ . طالما حاولوا التصالح معه ، سيكونون بالتأكيد قادرين على النجاح بذلك في النهاية .
قال وانغ تشيانغ: “لـ-لكن ، لـ-لا يمكننا الاستمرار في الـ-الاختباء إلى الأبد”.
ومع ذلك ، كانت مختلفة. لم تستطع التصالح مع تشو فنغ. وهكذا شعرت بصداع شديد. بعد كل شيء ، بدا دعم تشو فنغ مخيفًا للغاية.
“الأصدقاء الثلاثة الصغار ، وداعًا.”
كان الأمر كما لو كان هناك جبل لا يمكن التغلب عليه يسد الطريق بينها وبين تشو فنغ. لقد تسبب ذلك الجبل في ضياعها التام فيما يجب أن تفعله.
“الصديق الصغير تشو فنغ ، لم نمتلك أي نوايا سيئة من قبل. من فضلك لا تسيئ الفهم”
………..
بمجرد أن قيل كلام السيد العظيم المتنبئ ، اهتزت قلوب الحشد.
في الوقت الذي ظل يفكر فيه هؤلاء الخبراء في كيفية تعديل علاقتهم مع تشو فنغ ، كان تشو فنغ ووانغ تشيانغ وتشاو هونغ قد غادروا بالفعل تلال القبور النائية المجهولة .
ابتسم وانغ تشيانغ: “إ- إذن ، لننطلق”.
“تشو فنغ ، من ذلك الراهب العجوز؟ انه يبدو قوياً جداً” سألت تشاو هونغ .
ومع ذلك ، لم يكن أحد متأكدًا مما إذا غادر هذا الراهب العجوز قد حقًا أم لا. وهكذا ، في تلك اللحظة ، وقف الحشد جميعًا هناك في حالة ذهول. ظلوا في حيرة من أمرهم بشأن ما يجب القيام به. حيث قلوبهم لا تزال قلقة.
“هـ-هذا صحيح يا أخي. لم أتوقع حـ-حقًا أن تكون قد وجدت بـ-بالفعل مثل هذا الداعم. لا عجب أنك كنت هـ-هادئًا جدًا في مواجهة هـ-هؤلاء المنافقين” بدا وانغ تشيانغ متحمسًا. بعد كل شيء ، نجوا من كارثة في وقت سابق.
قالت تشاو هونغ لوانغ تشيانغ: “لذلك ، دعنا نذهب ونحصل على كنوزك أولاً”.
“هذا الكبير وأنا التقينا مرتين فقط ، لا اعرفه جيداً . أنا متفاجئ للغاية أنه على استعداد للمساعدة في إنقاذنا “.
قال تشو فنغ “أنا أتفق مع تشاو هونغ”.
“أشعر أنه لن يستمر في حمايتي إلى الأبد. وبالتالي ، لا يمكننا أن نعلق آمالنا عليه لإنقاذنا مرة أخرى”. قال تشو فنغ: “في المستقبل ، من الأفضل أن نعتمد على أنفسنا”.
“هذا الكبير وأنا التقينا مرتين فقط ، لا اعرفه جيداً . أنا متفاجئ للغاية أنه على استعداد للمساعدة في إنقاذنا “.
على الرغم من أن تشو فنغ لم يتمكن من اكتشاف مكان هذا الراهب العجوز ، شعر تشو فنغ أن الراهب العجوز قد غادر بالفعل. لقد شعر أن ما قاله الراهب العجوز سابقًا هدف فقط إلى تخويف الجمهور. لم يخطط لحماية تشو فنغ إلى الأبد.
“ومع ذلك ، أجرؤ على ضمان أنه إذا تجرأ أي شخص على مهاجمة الصديق الصغير تشو فنغ مرة أخرى في المستقبل ، فإن عقوبته بالتأكيد لن تكون خفيفة. سوف أتأكد شخصياً من أن هؤلاء الأفراد سيعانون من مصير أسوأ من الموت ، ويعيشون حياة أدنى من تلك التي تعيشها الخنازير والكلاب “.
“من الأفضل أن يعتمد المرء على نفسه على أن يعتمد على الآخرين” . قالت تشاو هونغ موافقً لما يقوله تشو فنغ .
أي نوع من الشخصيات هو السيد العظيم المتنبئ؟ من حيث التدريب ، على الرغم من أنه قوي ، إلا أنه لا يزال مجرد ذروة سلف قتالي. عند مقارنته بهؤلاء الخبراء من المستوى الخالد الحقيقي ، لا يمكن اعتباره ذو قيمة كبيرة.
“سيتم نشر أخبار حصولنا على ميراث السيد العظيم كاي هونغ قريبًا. من المحتمل أن يأتي الكثير من الناس لمهاجمتنا” قال تشو فنغ “يجب أن نصبح حذرين للغاية”.
“فقط ، لقد راودني هاجس في وقت سابق. على الرغم من أن هذا التحذير غامضًا للغاية ، فقد أخبرني هذا التحذير أن هذا الشخص شخصية خطيرة للغاية” قال السيد العظيم المتنبئ.
قال وانغ تشيانغ: “لـ-لكن ، لـ-لا يمكننا الاستمرار في الـ-الاختباء إلى الأبد”.
“الكبير ، هل أنت؟” شعر تشو فنغ بسعادة غامرة على الفور عندما رأى ذلك الراهب العجوز. والسبب في ذلك هو أنه عرف ذلك الراهب العجوز.
“بالطبع”. قال تشو فنغ “لا يزال يتعين علينا القيام بما يجب علينا فعله”.
“تدريب هذا الرجل لا يزال موجود . ومع ذلك ، لبقية حياته ، سيكون قادرًا فقط على البقاء في ذروة السلف القتالي . لن تتاح له الفرصة بعد الآن للوصول إلى عالم الخالد الحقيقي “.
“بعد ذلك ، دعنا نذهب ونجد الكنوز التي خلفها السيد العظيم كاي هونغ ، ربما يصبحون عوناً لنا” قالت تشاو هونغ .
“بوو ~~~”
“أ- أي مكان أولاً؟” سأل وانغ تشيانغ.
“أ- أي مكان أولاً؟” سأل وانغ تشيانغ.
“الأمر صعب للغاية بالنسبة لمدينة لهب العنقاء . بالنسبة إلى تشو فنغ ، يبدو الأمر أكثر صعوبة. بعد كل شيء ، علاقتنا مع عشيرة كونغ السماوية ليست جيدة الآن “.
“هـ-هذا صحيح يا أخي. لم أتوقع حـ-حقًا أن تكون قد وجدت بـ-بالفعل مثل هذا الداعم. لا عجب أنك كنت هـ-هادئًا جدًا في مواجهة هـ-هؤلاء المنافقين” بدا وانغ تشيانغ متحمسًا. بعد كل شيء ، نجوا من كارثة في وقت سابق.
قالت تشاو هونغ لوانغ تشيانغ: “لذلك ، دعنا نذهب ونحصل على كنوزك أولاً”.
“فقط ، لقد راودني هاجس في وقت سابق. على الرغم من أن هذا التحذير غامضًا للغاية ، فقد أخبرني هذا التحذير أن هذا الشخص شخصية خطيرة للغاية” قال السيد العظيم المتنبئ.
“أخي ، مـ-ما رأيك؟” سأل وانغ تشيانغ تشو فنغ.
“ماذا ؟!”
قال تشو فنغ “أنا أتفق مع تشاو هونغ”.
قالت تشاو هونغ لوانغ تشيانغ: “لذلك ، دعنا نذهب ونحصل على كنوزك أولاً”.
ابتسم وانغ تشيانغ: “إ- إذن ، لننطلق”.
ومع ذلك ، كانت مختلفة. لم تستطع التصالح مع تشو فنغ. وهكذا شعرت بصداع شديد. بعد كل شيء ، بدا دعم تشو فنغ مخيفًا للغاية.
بعد ذلك ، بدأ كل من تشو فنغ و تشاو هونغ و وانغ تشيانغ في المضي قدمًا نحو بركة الشيطان المقفرة الملعونة.
………..
على الرغم من أن بركة الشيطان المقفرة الملعونة ليست خطيرة مثل مدينة لهب العنقاء ، إلا أنها ظلت واحدة من المناطق المحرمة في العالم العادي المائة صقل .
“بعد ذلك ، دعنا نذهب ونجد الكنوز التي خلفها السيد العظيم كاي هونغ ، ربما يصبحون عوناً لنا” قالت تشاو هونغ .
“من الأفضل أن يعتمد المرء على نفسه على أن يعتمد على الآخرين” . قالت تشاو هونغ موافقً لما يقوله تشو فنغ .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
