Born as the Daughter of the Wicked Woman 177

***

حتى القلب الذي يمكن أن يقال أنه مصدر قوة التنين سُرق بوحشية.

أصبح برد الشتاء أكثر قسوة.

لكن يبدوا أن الأمر هو نفسه في كل مكان .

وفقًا لسايمون ، فإن هذا الشتاء بارد جدًا مقارنة بالعام الماضي.

لقد فقد اللون السماوي المرئي بين التعكير بريقه ، لكنه بدا مثل لون شعر نارس .

أنا سعيدة لأنني لم أكن الوحيدة التي تشعر بهذا البرد .

“نعم! لا أعرف كيف يمكن أن تكون وقحة جدًا !”

في ذلك اليوم ، قام راجنار بتنظيف كتبه الفوضوية ، وتنظيفها من الفوضى النادرة ، ونظر إلى جسد چوزيف لفترة طويلة.

ربما بسبب ذلك ، سرعان ما تصلبت وجوه ماريا وكاستور بطريقة مختلفة.

وسرعان ما غمر جسد چوزيف بالنار و نهض ببطء .

“سمعت من چوزيف . منذ زمن بعيد ، ضحى أنصاف الدماء الممزوجة بدم التنين بحياتهم من أجل أن يصبحوا تنانين مثالية .”

كبرت النيران ، وصغر جسد چوزيف أصغر و أصغر .

فكرت للحظة ثم أومأت برأسي.

بعد ساعات قليلة ، لم يبق في مكان جسد چوزيف سوى عدد من القشور السماوية .

قال راجنار إنه لا يريد أن يكون بمفرده ، وقد أمضينا الليل معًا في القصر في الغابة بعد وقت طويل.

على الرغم من أنه لم يتمكن من العودة لأحضان الحاكم ، لكنه اختفى تمامًا كما لو كان قد اندمج مع الطبيعة.

هذا لأن الدوقة ، التي اعتقدت أنها كانت غائبة عن الفضيحة ، كانت تدخل للتو قاعة المأدبة .

ربما كان هذا هو آخر شيء يمكن أن يفعله راجنار لوالده الروحي .

بينما كنت مذهولة من المشهد ، تحرك راجنار بين الكتب كما لو كان يعرف وجهته .

في تلك الليلة ، عدت أنا و راجنار من مقر إقامة چوزيف كما هو مخطط.

أرادت التحدث معي أكثر ، لكنها لم تستطع.

قال راجنار إنه لا يريد أن يكون بمفرده ، وقد أمضينا الليل معًا في القصر في الغابة بعد وقت طويل.

اقترب راجنار من چوزيف ووضع يده بحذر على جسده.

كانت النجوم في سماء الليل مشرقة ، لكن الطقس كان لا يزال باردًا.

الجاني الحقيقي في جرائم القتل في الأحياء الفقيرة ، الذي ارتكب العديد من جرائم القتل الأخرى ، وقتل أيضًا والد راجنار الروحي .

لقد كرهت حقًا هذا الشتاء البارد الذي أودى بحياتي.

أخوه الأكبر الوحيد الذي قتل والديه وتركه بلا رحمة ، القاتل الذي قتل والده الروحي .

لحسن الحظ ، نهض راجنار بسرعة سواء كان ذلك لأنه كان يعمل لديه عمل يعمل عليه لبضعة أيام أو لأنه لا يزال لديه هدف لإنهائه.

“لقد أتيتِ . لقد قالت الآنسة هيرونيس أنها بريئة و قالت أنها لن تتصرف كآثمة .”

وفي خضم ذلك ، أقيمت حفلة عيد ميلاد الإمبراطور أخيرًا.

لحسن الحظ ، نهض راجنار بسرعة سواء كان ذلك لأنه كان يعمل لديه عمل يعمل عليه لبضعة أيام أو لأنه لا يزال لديه هدف لإنهائه.

***

بدا التنين الأسود شريرًا رغم أنه كان مجرد صورة.

كانت قاعة المآدب رائعة ، سواء تم تحفيزها من قبل الحزب التأسيسي لأوزوالد ، لقد كانت كالافتتاح الصغير في العام الماضي .

“نعم!”

عندما رأيت أكبر قاعة مأدبة مليئة بالناس ، شعرت أنه حتى لو مات شخص ما ، فإن وقت الناس سيمضي دون أن يفشل.

***

تابعت والديّ ودخلت قاعة المأدبة مع راجنار.

“بيرتولد .”

لم تكن النظرات الشيقة الموجهة إلي ولا النظرات الحزينة معتادة الآن ولم تزعجني.

لم تكن النظرات الشيقة الموجهة إلي ولا النظرات الحزينة معتادة الآن ولم تزعجني.

ربما لأنني أردت حل كل شيء بسرعة و الراحة مع راجنار .

لم تكن النظرات الشيقة الموجهة إلي ولا النظرات الحزينة معتادة الآن ولم تزعجني.

في قاعة المأدبة ، وأنا ممسكة بالشامبانيا بهدوء رأيت شخصًا مألوفًا .

لا تكوني واعية للنظرات من حولكِ و كوني فخورة بنفسكِ .

“هل جاء ؟”

“رجل غبي.”

سألني راجنار الذي كان يقف و يتبعني بهدوء ، ربما قد لاحظ أين تتجه نظرتي .

“نعم ، نعم !”

فكرت للحظة ثم أومأت برأسي.

بدا التنين الأسود شريرًا رغم أنه كان مجرد صورة.

يبدو أن دوق هيرونيس حضر أيضًا ، فكرت في أنه لن يتمكن من حضور حفلة عيد ميلاد الإمبراطور .

“نعم! لا أعرف كيف يمكن أن تكون وقحة جدًا !”

إذا كان هناك شيء مختلف عن المعتاد ، فقد دخل الدوق هيرونيس بمفرده ، وتشتت في كل مكان ، ودخلت ماريا وكاستور معًا بعد وقت طويل من دخوله.

بعد أن أدركت أني كنت أقترب ، حيتني الآنسة التي كانت غاضبة من ماريا بابتسامة واضحة .

على الرغم من أن العيون من حولهما لم تكن جيدة ، دخلت ماريا وكاستور المشهد بفخر.

عندما سمعت أن راجنار كان محبوسًا وأنه لم يقرأ سوى الكتب ، اعتقدت أنها مبالغة ، لكن لقراءة هذا الحجم الكبير ، اعتقدت أنه يمكن أن يكون كذلك.

ربما لأنها تذكرت ما قلته ، بدا تعبيرها محددًا لوهلة .

“يصبح التنين واحداً مع الطبيعة ويعود إلى جانب الحاكم عندما تنتهي حياته. قال چوزيف إنه عاش بالفعل طويلاً بما فيه الكفاية وسيعود قريبًا إلى جانب الحاكم .”

لكن يبدوا أن الأمر هو نفسه في كل مكان .

“……..”

شكلت الفتيات الأرستقراطيات حشدًا وتوجهن إلى ماريا.

كانت قاعة المآدب رائعة ، سواء تم تحفيزها من قبل الحزب التأسيسي لأوزوالد ، لقد كانت كالافتتاح الصغير في العام الماضي .

وبدأن يسخرن منها تحت إطار المحادثة .

لم يكن سايمون .

كم هي مشغولة في التقليل من شأن ماريا و تغطية فمها بمروحة … اعتقدت أن الناس ليس لديهم ما يتعلمونه.

للوهلة الأولى ، بدا أنه كان هناك تعاطف في الكلمات المنطوقة المتواضعة.

أخذ كاستور يد ماريا و حاول الهروب من هذا الارتباك ، لكن ماريا كانت تجيب على كل كلماتها حتى النهاية ، وكأنها لن تخسرها.

أصبح برد الشتاء أكثر قسوة.

عندها رفع شخص ما صوته فجأة بخجل لأنه لم يكن قادرًا على كسر كبرياء ماريا .

لم يكن وجهه الشاحب المتعب مألوفًا لأنه كان يفكر في شيء لم اتخيله .

لم أعد أريد رؤية هذا بعد الآن ، فتنهدت و توجهت نحوهم .

لم يكن سايمون .

كلما اقتربت من المجموعة ، شعرت أن عيون من حولي تتقارب.

كان يظهر بوضوح أنه خاض شجارًا عنيفًا مع شخص ما ، لذلك لم استطع التحدث التحدث بسهولة.

كان علي أن أحاول عدم تشويه تعبيري عندما لمستني النظرات المثيرة للاهتمام.

***

“أوه ! آنسة تشارنارد !”

من تلكَ الآنسة التي أمامي ؟ حتى قبل ان تفتح فمها قلت لماريا .

بعد أن أدركت أني كنت أقترب ، حيتني الآنسة التي كانت غاضبة من ماريا بابتسامة واضحة .

“ماريا .”

“لقد أتيتِ . لقد قالت الآنسة هيرونيس أنها بريئة و قالت أنها لن تتصرف كآثمة .”

يبدو أن دوق هيرونيس حضر أيضًا ، فكرت في أنه لن يتمكن من حضور حفلة عيد ميلاد الإمبراطور .

“هل هذا صحيح؟”

“جوزيف ….”

“نعم! لا أعرف كيف يمكن أن تكون وقحة جدًا !”

على الرغم من أنه لم يتمكن من العودة لأحضان الحاكم ، لكنه اختفى تمامًا كما لو كان قد اندمج مع الطبيعة.

الآنسة ، التي لم أكن أعرف اسمها ، ضحكت على ماريا مع تعبير منتصر على وجهها لإجابتي.

تجعد وجهي أثناء مشاهدة الدوق هيرونيس ويونيس بالتناوب.

“لا تفكري كثيرًا في الأمر .”

وسرعان ما غمر جسد چوزيف بالنار و نهض ببطء .

“ماذا؟”

“حتى لو لم يفعل أي شيء ، فهو في أفضل حالاته .”

لكن في كلماتي التالية ، تعصب تعبيرها بشكل مفاجئ.

“لقد أتيتِ . لقد قالت الآنسة هيرونيس أنها بريئة و قالت أنها لن تتصرف كآثمة .”

“لم ترتكب الآنسة هيرونيس أي شيء لذا لا تنظري لها بهذه الطريقة.”

ثم ، كما لو أن شيئًا ما قد خطر بباله فجأة ، رفع رأسه ، الذي كان منحنيًا بكل قوته.

من تلكَ الآنسة التي أمامي ؟ حتى قبل ان تفتح فمها قلت لماريا .

قال راجنار إنه لا يريد أن يكون بمفرده ، وقد أمضينا الليل معًا في القصر في الغابة بعد وقت طويل.

“ماريا .”

“كل ما يفعله بيرتولد هو محض هراء ، لا يمكنه أن يصبح تنينًا مثاليًا بهذه الطريقة. لكن ….”

“نعم!”

“ماريا .”

“هيا الآن .”

وقف راجنار أمامه لبرهة و بعدها نظر حوله .

لا تكوني واعية للنظرات من حولكِ و كوني فخورة بنفسكِ .

“……..”

ظهرت ابتسامة صغيرة على وجه ماريا كأنها تفهم معنى كلامي.

أخوه الأكبر الوحيد الذي قتل والديه وتركه بلا رحمة ، القاتل الذي قتل والده الروحي .

لكن تلك الابتسامة لم تدم طويلاً.

“نعم ، نعم !”

هذا لأن الدوقة ، التي اعتقدت أنها كانت غائبة عن الفضيحة ، كانت تدخل للتو قاعة المأدبة .

للوهلة الأولى ، بدا أنه كان هناك تعاطف في الكلمات المنطوقة المتواضعة.

ربما بسبب ذلك ، سرعان ما تصلبت وجوه ماريا وكاستور بطريقة مختلفة.

حتى القلب الذي يمكن أن يقال أنه مصدر قوة التنين سُرق بوحشية.

لا يسعني إلا أن أضحك على دخول يونيس بتعبير واثق.

أنا سعيدة لأنني لم أكن الوحيدة التي تشعر بهذا البرد .

ثم تحدث إلى أولئك الذين سبق لهم أن انتقدوا ماريا وكاستور.

أخذ كاستور يد ماريا و حاول الهروب من هذا الارتباك ، لكن ماريا كانت تجيب على كل كلماتها حتى النهاية ، وكأنها لن تخسرها.

“أنت تعلمين أن هناك أناسًا آخرين أخطأوا في المقام الأول. وأنا من النوع الذي يضع الأشياء بعيدًا عن الطريق على الفور .”

لم تكن النظرات الشيقة الموجهة إلي ولا النظرات الحزينة معتادة الآن ولم تزعجني.

“نعم ، نعم !”

من تلكَ الآنسة التي أمامي ؟ حتى قبل ان تفتح فمها قلت لماريا .

تجعد وجهي أثناء مشاهدة الدوق هيرونيس ويونيس بالتناوب.

تحركت عيون الجميع بارتباك بسبب الصوت العالي ، واتجهت في النهاية نحو المكان الذي دخل فيه الإمبراطور.

“نعم هذا صحيح. حسنًا آنستي ، هل يمكننا التحدث أكثر ؟”

“بغص النظر عن كيفية نظري للأمر ، التنين الذي في الصورة لا يبدوا عاديًا .”

لحسن الحظ ، علمت على الفور أنني سأكون مركز الحشد.

وفي خضم ذلك ، أقيمت حفلة عيد ميلاد الإمبراطور أخيرًا.

أرادت التحدث معي أكثر ، لكنها لم تستطع.

ربما بسبب ذلك ، سرعان ما تصلبت وجوه ماريا وكاستور بطريقة مختلفة.

“الإمبراطور يدخل!”

عندما رأيت أكبر قاعة مأدبة مليئة بالناس ، شعرت أنه حتى لو مات شخص ما ، فإن وقت الناس سيمضي دون أن يفشل.

تحركت عيون الجميع بارتباك بسبب الصوت العالي ، واتجهت في النهاية نحو المكان الذي دخل فيه الإمبراطور.

“ما الذي تتحدث عنه؟”

وقدم الإمبراطور الشكر لمن استقبلهم بلطف وسمح لهم برفع رؤوسهم.

وفقًا لسايمون ، فإن هذا الشتاء بارد جدًا مقارنة بالعام الماضي.

على عكس الإمبراطور الذي رأيته من قبل ، اختفى ضعفه و أصبح بصحة جيدة كما لو لم يكن مريضًا من قبل .

بدأ راجنار يركض بسرعة و اتبعته .

ثم رأيت شخصًا ما يمشي خلفه .

على الرغم من أنه لم يتمكن من العودة لأحضان الحاكم ، لكنه اختفى تمامًا كما لو كان قد اندمج مع الطبيعة.

لم يكن سايمون .

لم يستطع الجميع إخفاء تعابيرهم الفضولية ، وعندما ظهر الرجل أخيرًا ، كان تعبير راجنار مذهلاً.

‘من هذا؟’

“من أين جاءت له هذه الفكرة الغريبة لفعل هذا ؟”

لم يستطع الجميع إخفاء تعابيرهم الفضولية ، وعندما ظهر الرجل أخيرًا ، كان تعبير راجنار مذهلاً.

ربما لأنها تذكرت ما قلته ، بدا تعبيرها محددًا لوهلة .

“بيرتولد …..؟”

وفي خضم ذلك ، أقيمت حفلة عيد ميلاد الإمبراطور أخيرًا.

جعلني صوت راجنار اتعرف على الرجل .

وبدأن يسخرن منها تحت إطار المحادثة .

الجاني الحقيقي في جرائم القتل في الأحياء الفقيرة ، الذي ارتكب العديد من جرائم القتل الأخرى ، وقتل أيضًا والد راجنار الروحي .

‘من هذا؟’

دخل مع الإمبراطور بتعبير ودود على وجهه .

وسرعان ما غمر جسد چوزيف بالنار و نهض ببطء .

-ترجمة إسراء

على الرغم من أن العيون من حولهما لم تكن جيدة ، دخلت ماريا وكاستور المشهد بفخر.