نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 895

هجوم العدو على الخطوط الخلفية

هجوم العدو على الخطوط الخلفية

الفصل 895 – هجوم العدو على الخطوط الخلفية 

اضاءت عيون فينغ تشيو هوانغ ، “يمكن لسلاح الفرسان الذين نرسلهم أيضًا نشر الأخبار بأن جيش خط المواجهة قد سقط ، لسحقهم عقليا.”

في الخيمة ، وصف أويانغ شو المعلومات التي قدمها شي شي .

عندما رأى كل من وو تشي و وي يان و هوا شيونغ ذلك ، قاموا بالتنسيق مع ضباط الاتصال للحفاظ على النظام وتهدئة الجنود.

عندما سمعها الجميع ، التزموا الصمت.

كان أويانغ شو هادئًا حقًا  ، حيث ابتسم وقال ، “هل لديكم أي أفكار؟ فقط قولوها. “

أومأ جيا شو برأسه ، “أيها الملك ، ستكون هذه المعركة صعبة حقًا.”

“وو بي ، هل يمكننا استخدام الفرقة الطائرة الخاصة بك لقصف معسكرهم وتدمير مسار الحبوب لديهم؟” عرفت فينغ تشيو هوانغ أن حبوب العدو كانت حاسمة.

بعد الاستماع إلى شرح أويانغ شو ، شعرت أن الجهاز الطائر كان مثل دجاجة ضعيفة.

هز أويانغ شو رأسه وقال ، “أنت تفكرين بشدة في الأجهزة الطائرة ؛ لديهم قيود على المسافة. في اللحظة التي يتم فيها استخدام الأوهليت المغناطيسي ، يجب أن يتوقفوا لإعادة الشحن. لا تحتوي خريطة المعركة على أي مطار يمكنهم التوقف عنده. على هذا النحو ، إذا أرسلتهم ، فمن المحتمل ألا يتمكنوا من العودة “.

الفصل 895 – هجوم العدو على الخطوط الخلفية 

“…”

 

كان الجهاز الطائر هو السلاح السري لسلالة شيا العظمى. نتيجة لذلك ، فهم عدد قليل جدًا من اللاعبين النظرية الكامنة وراء ذلك.

عندما سمعت فينغ تشيو هوانغ ذلك ، حدقت فيه وقالت ، “أنت غبي لكن دي تشين والآخرين ليسوا كذلك. لدى معسكر تشين 400 ألف جندي ينتظرون. سنقع في فخهم اذا هاجمنا الآن “.

بعد الاستماع إلى شرح أويانغ شو ، شعرت أن الجهاز الطائر كان مثل دجاجة ضعيفة.

 

لم يشرح أويانغ شو . في الحقيقة ، كانت الأجهزة الطائرة الحالية مثل القاذفات الإستراتيجية في الحياة الواقعية. يجب وضعها على ناقلات مناسبة للحصول على أعلى قيمة.

سأل غونغ تشينغ شي ، “لماذا ترسل ثلاثة إلى أربعة من سلاح الفرسان ولا تجمعهم معًا؟”

نتيجة لذلك ، كانت الفرقة الطائرة على ظهر السفن الحربية.

“لماذا؟” لم تكن فينغ تشيو هوانغ مقتنعة.

قال غونغ تشينغ شي ، ” لقد استحوذ وو تشي على المعسكر للتو ، حيث سيحتاج إلى فترة للتكيف. لماذا لا نهاجم غدا في أضعف فتراتهم؟ “

كان أويانغ شو هادئًا حقًا  ، حيث ابتسم وقال ، “هل لديكم أي أفكار؟ فقط قولوها. “

عندما سمعت فينغ تشيو هوانغ ذلك ، حدقت فيه وقالت ، “أنت غبي لكن دي تشين والآخرين ليسوا كذلك. لدى معسكر تشين 400 ألف جندي ينتظرون. سنقع في فخهم اذا هاجمنا الآن “.

“…”

فرك غونغ تشينغ شي رأسه بشكل محرج.

عندما سمعت فينغ تشيو هوانغ ذلك ، اصبحت مليئة بالحسد. لو كان لديها مثل هذا الاستراتيجي إلى جانبها.

كانت صلابة فينغ تشيو هوانغ وشراستها شيئًا يخشاه أويانغ شو .

بغض النظر عن النتيجة ، القليل من التحقيق لا يمكن أن يكون سيئًا.

تحدثوا جميعهم ، لكنهم لم يتمكنوا من ابتكار فكرة جيدة. عندما رأى أنهم لا يستطيعون التفكير في خطة ، نظر إلى جيا شو ، “وين هي ، تحدث بأفكارك.”

“أيها الملك ، أقترح وجود 5 آلاف من سلاح الفرسان كفريق واحد ، وإرسال ثلاثة إلى أربعة من القوات لدخول منطقة تشين الأمامية. سواء كان ذلك من الحبوب أو الجنود الذين سيندفعوا ، سنضربهم جميعهم “.

مع صوت “شوا!” ركز كل منهم على جيا شو. منذ انضمامه إلى سلالة شيا العظمى ، سمعت فينغ تشيو هوانغ والآخرون عن تكتيكاته الشريرة.

بالتفكير في هذا ، قال أويانغ شو ، “هل تعتقد أنه يمكننا فعل أي شيء بشأن ياو تشانغ ومورونغ تشوي؟ كلاهما أشخاص فخورين ولن يكونوا سعداء بهذا الأمر “.

قال جيا شو ، “مفتاح المعركة لا يزال يقع في خطهم الخلفي. إذا تمكنوا من جمع مليون جندي ، فسوف نخسر بالكامل. ومع ذلك ، إذا سحقنا قواتهم التي تبلغ مليون جندي ، فستصبح تشين في حالة من الفوضى وستخسر تلقائيًا “.

كما قال ذلك ، بدأ الاثنان حديثًا سريًا.

” ينقسم جيش تشين الذي يبلغ عدده مليون إلى ثلاثة أجزاء. الجزء الاول ، يوجد 150 ألف في غرب نهر فاي. الجزء الثاني ، مئات الآلاف في شو يانغ ، الجزء الثالث ، أولئك الذين ما زالوا يندفعون ، حيث سيكون لدى قوة الطليعة قوات لاعبين تساعدهم . على هذا النحو ، فإن فرص وقوعهم في الفوضى ليست عالية. إذا لم يصابوا بالذعر ، فإن فرص تخويف جيش شو يانغ ليست عالية أيضًا. بالتالي ، فإن أسهل طريقة ستكون بالهجوم على الجزء الثالث “.

أومأ أويانغ شو برأسه ، “هذا أكثر ما يقلقني. إذا قاموا بالهجوم هكذا ، فلن تتمكن جين الشرقية التعامل مع ذلك “.

قال أويانغ شو ، “إذا هل تريدنا ان نتسلل لمهاجمة الخطوط الخلفية لـ تشين؟”

كان أويانغ شو هادئًا حقًا ولكن ظهرت نظرة القلق في عينيه. على الرغم من أن أفكار جيا شو كانت جيدة ، إلا أنها كانت مجرد طرق دعم ولم تكن ضربات قاتلة.

أومأ جيا شو برأسه ، “على الرغم من أن شي شي يقول إنها مشكلة ، إلا أنه ليس لدينا أي خيار. لسحقهم ، سنحتاج إلى الشرارة. في الأصل ، ستكون قوتهم الطليعية هي الشرارة ، لكن الآن ، لا يمكننا إلا البحث عن التالي “.

مع صوت “شوا!” ركز كل منهم على جيا شو. منذ انضمامه إلى سلالة شيا العظمى ، سمعت فينغ تشيو هوانغ والآخرون عن تكتيكاته الشريرة.

“أيها الملك ، أقترح وجود 5 آلاف من سلاح الفرسان كفريق واحد ، وإرسال ثلاثة إلى أربعة من القوات لدخول منطقة تشين الأمامية. سواء كان ذلك من الحبوب أو الجنود الذين سيندفعوا ، سنضربهم جميعهم “.

على الرغم من أن مهاجمة خطوطهم الخلفية كانت مخاطرة ، إلا أن المكافأة كانت ضخمة. كان مئات الآلاف من جنود تشين مثل القمح في انتظار حصاده ، حيث سيعطون كميات كبيرة من نقاط الجدارة.

سأل غونغ تشينغ شي ، “لماذا ترسل ثلاثة إلى أربعة من سلاح الفرسان ولا تجمعهم معًا؟”

لم يشرح أويانغ شو . في الحقيقة ، كانت الأجهزة الطائرة الحالية مثل القاذفات الإستراتيجية في الحياة الواقعية. يجب وضعها على ناقلات مناسبة للحصول على أعلى قيمة.

أوضح جيا شو: “نظرًا لأننا نتسلل إلى خطوطهم الخلفية ، فلا يمكننا أن نكون هدفًا كبيرًا جدًا. سيكون 5 آلاف من سلاح الفرسان النخبة بالفعل الحد الأقصى. يمكن لقوات سلاح الفرسان التي تضرب أماكن مختلفة أن تربكهم بشأن عدد الرجال الذي لدينا “.

“أيها الملك ، أقترح وجود 5 آلاف من سلاح الفرسان كفريق واحد ، وإرسال ثلاثة إلى أربعة من القوات لدخول منطقة تشين الأمامية. سواء كان ذلك من الحبوب أو الجنود الذين سيندفعوا ، سنضربهم جميعهم “.

اضاءت عيون فينغ تشيو هوانغ ، “يمكن لسلاح الفرسان الذين نرسلهم أيضًا نشر الأخبار بأن جيش خط المواجهة قد سقط ، لسحقهم عقليا.”

بعد الاستماع إلى شرح أويانغ شو ، شعرت أن الجهاز الطائر كان مثل دجاجة ضعيفة.

“فكرة جيدة.” أومأ جيا شو برأسه.

سأل غونغ تشينغ شي ، “لماذا ترسل ثلاثة إلى أربعة من سلاح الفرسان ولا تجمعهم معًا؟”

انتظر أويانغ شو حتى ينتهي الجميع قبل أن يقول ، “بما أن هذا هو الحال ، فسيرسل كل من سلالة شيا العظمى ومدينة العنقاء الساقطة قوة واحدة من سلاح الفرسان لإزعاج خطوطهم الخلفية. بالنسبة إلى المرشدين ، سأذهب لأطلبهم من شي شي “.

عندما سمعها الجميع ، التزموا الصمت.

على الرغم من أن مهاجمة خطوطهم الخلفية كانت مخاطرة ، إلا أن المكافأة كانت ضخمة. كان مئات الآلاف من جنود تشين مثل القمح في انتظار حصاده ، حيث سيعطون كميات كبيرة من نقاط الجدارة.

5 مساءً ، بالقرب من موعد العشاء.

بالتالي ، أراد أويانغ شو مشاركتها مع حلفائه ، حيث لن يأخذ كل شيء لنفسه.

“وو بي ، هل يمكننا استخدام الفرقة الطائرة الخاصة بك لقصف معسكرهم وتدمير مسار الحبوب لديهم؟” عرفت فينغ تشيو هوانغ أن حبوب العدو كانت حاسمة.

بصرف النظر عن الاعتبارات الإستراتيجية ، لم يكن أويانغ شو على استعداد لنقل الكثير من الحراس في وقت واحد. لم يكن الفيلق الثاني الذي أحضره هذه المرة هو الابرة المهدئة لتحالف شان هاي فحسب ، بل كان أيضًا الذي هدد قوى اللاعبين التي تبلغ 370 ألف.

فرك غونغ تشينغ شي رأسه بشكل محرج.

نظر أويانغ شو إلى هو كو بينغ وقال ، “الجنرال هو ، لهذه المهمة ، دع كاو تشون ينفذها.”

لحسن الحظ ، لم يحدث هذا بينما كان الجانبان في طريق مسدود. كان الجنود جميعًا يستريحون في معسكراتهم الخاصة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فستكون جولة القصف هذه كافية لإرسال جيش تشين إلى فوضى تامة.

” نعم أيها الملك!”

قال أويانغ شو ، “إذا هل تريدنا ان نتسلل لمهاجمة الخطوط الخلفية لـ تشين؟”

في الأصل ، كان مهاجمة الخطوط الخلفية للعدو من اختصاص هو كو بينغ. ومع ذلك ، بصفته الجنرال الإلهي الوحيد هنا ، سيحتاج إلى السيطرة على الجيش بأكمله.

عندما سمعت فينغ تشيو هوانغ ذلك ، اصبحت مليئة بالحسد. لو كان لديها مثل هذا الاستراتيجي إلى جانبها.

لحسن الحظ ، اكتسب قائد سلاح فرسان النمر والفهد الأصلي كاو تشون العديد من الأفكار من هو كو بينغ من حيث الهجمات المتسللة.

 

أما بالنسبة لجنرال الفيلق الثاني ما تشاو ، فسيحتاج إلى قيادة الفيلق الثاني. علاوة على ذلك ، نتيجة لشخصيته ، لم يكن ذلك لائقًا.

“أيها الملك ، أقترح وجود 5 آلاف من سلاح الفرسان كفريق واحد ، وإرسال ثلاثة إلى أربعة من القوات لدخول منطقة تشين الأمامية. سواء كان ذلك من الحبوب أو الجنود الذين سيندفعوا ، سنضربهم جميعهم “.

بعد أن رأى أن الملك قد رتب الأمر ، تابع جيا شو ، “ما ذكرته اللورد فينغ تشيو هوانغ للتو ، على الرغم من أنه لا يمكن استخدامه كوسيلة رئيسية ، يمكن استخدامه للدعم. ومع ذلك ، لن نقصف خطوطهم الخلفية ولكن خطوطهم الأمامية “.

لم يشرح أويانغ شو . في الحقيقة ، كانت الأجهزة الطائرة الحالية مثل القاذفات الإستراتيجية في الحياة الواقعية. يجب وضعها على ناقلات مناسبة للحصول على أعلى قيمة.

“لماذا؟” لم تكن فينغ تشيو هوانغ مقتنعة.

أومأ جيا شو برأسه ، “أيها الملك ، ستكون هذه المعركة صعبة حقًا.”

أوضح جيا شو قائلاً: “أولاً ، يتم إيواء قوات طليعة تشين أمامنا مباشرةً ، حيث كانت تقع ضمن النطاق. ثانياً ، الهدف واضح. ليس الهدف هو التسبب في ضرر بل إحداث نكزة في حالاتهم النفسية “.

 

يجب أن نبقيهم في حالة من التوتر الشديدة. عندها فقط سوف ينكسرون تحت الضغط ، وهذا شيء لا يمكن حتى لـ وو تشي منعه “.

صهيل خيول الحرب ، والصرخات العديدة ، والجنود الذين يتفادون القصف بينما يأخذون الماء لإخماد النيران.

عندما سمعت فينغ تشيو هوانغ ذلك ، اصبحت مليئة بالحسد. لو كان لديها مثل هذا الاستراتيجي إلى جانبها.

بطبيعة الحال لم يكن لدى فينغ تشيو هوانغ والآخرون أي آراء.

كان أويانغ شو هادئًا حقًا ولكن ظهرت نظرة القلق في عينيه. على الرغم من أن أفكار جيا شو كانت جيدة ، إلا أنها كانت مجرد طرق دعم ولم تكن ضربات قاتلة.

كانت صلابة فينغ تشيو هوانغ وشراستها شيئًا يخشاه أويانغ شو .

ما زالوا يفتقرون إلى استراتيجية لساحة المعركة الرئيسية.

في هذه اللحظة بالذات ، تردد صوت هدير فوق معسكر تشين.

بالتفكير في هذا ، قال أويانغ شو ، “هل تعتقد أنه يمكننا فعل أي شيء بشأن ياو تشانغ ومورونغ تشوي؟ كلاهما أشخاص فخورين ولن يكونوا سعداء بهذا الأمر “.

بالتالي ، أراد أويانغ شو مشاركتها مع حلفائه ، حيث لن يأخذ كل شيء لنفسه.

“هم بالتأكيد لن يفعلوا ذلك.” أضاءت عيون جيا شو ، وقال ، “يمثل الاثنان سلالتي شيان بي و تشيانغ وهما مؤسسي تشين المتأخرة ويان المتأخرة لاحقًا ، حيث لن يكونوا سعداء بإزالة سلطتهم”.

 

أومأ أويانغ شو برأسه ، لهذا السبب لم يجرؤ فو جيان على قتلهم. بالتفكير في هذا ، قرر أويانغ شو العثور على شي شي لاستخدام جواسيس جين الشرقية للاتصال بهم.

” وين هي ، سنحتاج أيضًا إلى الاستعداد مبكرًا.”

بغض النظر عن النتيجة ، القليل من التحقيق لا يمكن أن يكون سيئًا.

سأل غونغ تشينغ شي ، “لماذا ترسل ثلاثة إلى أربعة من سلاح الفرسان ولا تجمعهم معًا؟”

ما يجب أن يقال قد قيل في الغالب ، لذلك سأل أويانغ شو ، “هل لديكم أي شيء لتضيفوه؟” هز الجميع رؤوسهم ، لكن أويانغ شو لاحظ أن جيا شو أراد أن يقول شيئًا. ومع ذلك ، في النهاية ، لم يفعل.

 

“نظرًا لأن هذا هو الحال ، سأجمع اللوردات الآخرين للإبلاغ عن هذا الموقف.”

ما يجب أن يقال قد قيل في الغالب ، لذلك سأل أويانغ شو ، “هل لديكم أي شيء لتضيفوه؟” هز الجميع رؤوسهم ، لكن أويانغ شو لاحظ أن جيا شو أراد أن يقول شيئًا. ومع ذلك ، في النهاية ، لم يفعل.

كان التعاون قوة.

قال أويانغ شو ، “إذا هل تريدنا ان نتسلل لمهاجمة الخطوط الخلفية لـ تشين؟”

بغض النظر عما كان يفكر فيه اللوردات الآخرون ، على الأقل في خريطة المعركة هذه ، كانت اهتماماتهم واحدة. فقط من خلال ربط جميع قوات اللاعبين البالغ عددها 370 ألف على نفس العربة ، ستتاح لهم فرصة الفوز.

“ليس جيدا ، اشتعلت النيران!”

بطبيعة الحال لم يكن لدى فينغ تشيو هوانغ والآخرون أي آراء.

“ليس جيدا ، اشتعلت النيران!”

بعد مغادرته ، سأل أويانغ شو جيا شو ، “وين هي ، ماذا أردت أن تقول الآن؟”

كان أويانغ شو هادئًا حقًا  ، حيث ابتسم وقال ، “هل لديكم أي أفكار؟ فقط قولوها. “

أومأ جيا شو برأسه ، “أيها الملك ، ستكون هذه المعركة صعبة حقًا.”

“أيها الملك ، أقترح وجود 5 آلاف من سلاح الفرسان كفريق واحد ، وإرسال ثلاثة إلى أربعة من القوات لدخول منطقة تشين الأمامية. سواء كان ذلك من الحبوب أو الجنود الذين سيندفعوا ، سنضربهم جميعهم “.

“ما الذي توقعته؟”

5 مساءً ، بالقرب من موعد العشاء.

قال جيا شو ، “إذا كنت أنا ، فلن أبقى على الشاطئ. لدى جين الشرقية الكثير من الأراضي التي يمكنهم غزوها “.

نظر أويانغ شو إلى هو كو بينغ وقال ، “الجنرال هو ، لهذه المهمة ، دع كاو تشون ينفذها.”

أومأ أويانغ شو برأسه ، “هذا أكثر ما يقلقني. إذا قاموا بالهجوم هكذا ، فلن تتمكن جين الشرقية التعامل مع ذلك “.

عندما سمعت فينغ تشيو هوانغ ذلك ، حدقت فيه وقالت ، “أنت غبي لكن دي تشين والآخرين ليسوا كذلك. لدى معسكر تشين 400 ألف جندي ينتظرون. سنقع في فخهم اذا هاجمنا الآن “.

” وين هي ، سنحتاج أيضًا إلى الاستعداد مبكرًا.”

انتظر أويانغ شو حتى ينتهي الجميع قبل أن يقول ، “بما أن هذا هو الحال ، فسيرسل كل من سلالة شيا العظمى ومدينة العنقاء الساقطة قوة واحدة من سلاح الفرسان لإزعاج خطوطهم الخلفية. بالنسبة إلى المرشدين ، سأذهب لأطلبهم من شي شي “.

كما قال ذلك ، بدأ الاثنان حديثًا سريًا.

” نعم أيها الملك!”

في الخيمة ، وصف أويانغ شو المعلومات التي قدمها شي شي .

5 مساءً ، بالقرب من موعد العشاء.

كان أويانغ شو هادئًا حقًا  ، حيث ابتسم وقال ، “هل لديكم أي أفكار؟ فقط قولوها. “

في هذه اللحظة بالذات ، تردد صوت هدير فوق معسكر تشين.

 

وصلت الفرقة الطائرة لسلالة شيا العظمى ، حيث ألقت القنابل المحترقة. اختلطت أصوات القصف وألسنة اللهب مما أدى إلى اندلاع فوضى عارمة في المعسكر.

صهيل خيول الحرب ، والصرخات العديدة ، والجنود الذين يتفادون القصف بينما يأخذون الماء لإخماد النيران.

لم يشهد جيش تشين مثل هذا المشهد من قبل ، حيث أصبح خائفًا للغاية.

“أيها الملك ، أقترح وجود 5 آلاف من سلاح الفرسان كفريق واحد ، وإرسال ثلاثة إلى أربعة من القوات لدخول منطقة تشين الأمامية. سواء كان ذلك من الحبوب أو الجنود الذين سيندفعوا ، سنضربهم جميعهم “.

“ليس جيدا ، اشتعلت النيران!”

هز أويانغ شو رأسه وقال ، “أنت تفكرين بشدة في الأجهزة الطائرة ؛ لديهم قيود على المسافة. في اللحظة التي يتم فيها استخدام الأوهليت المغناطيسي ، يجب أن يتوقفوا لإعادة الشحن. لا تحتوي خريطة المعركة على أي مطار يمكنهم التوقف عنده. على هذا النحو ، إذا أرسلتهم ، فمن المحتمل ألا يتمكنوا من العودة “.

لحسن الحظ ، لم يحدث هذا بينما كان الجانبان في طريق مسدود. كان الجنود جميعًا يستريحون في معسكراتهم الخاصة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فستكون جولة القصف هذه كافية لإرسال جيش تشين إلى فوضى تامة.

كان التعاون قوة.

ومع ذلك ، كان المعسكر بأكمله في حالة من الفوضى.

هز أويانغ شو رأسه وقال ، “أنت تفكرين بشدة في الأجهزة الطائرة ؛ لديهم قيود على المسافة. في اللحظة التي يتم فيها استخدام الأوهليت المغناطيسي ، يجب أن يتوقفوا لإعادة الشحن. لا تحتوي خريطة المعركة على أي مطار يمكنهم التوقف عنده. على هذا النحو ، إذا أرسلتهم ، فمن المحتمل ألا يتمكنوا من العودة “.

صهيل خيول الحرب ، والصرخات العديدة ، والجنود الذين يتفادون القصف بينما يأخذون الماء لإخماد النيران.

الترجمة: Hunter 

عندما رأى كل من وو تشي و وي يان و هوا شيونغ ذلك ، قاموا بالتنسيق مع ضباط الاتصال للحفاظ على النظام وتهدئة الجنود.

قال أويانغ شو ، “إذا هل تريدنا ان نتسلل لمهاجمة الخطوط الخلفية لـ تشين؟”

عندها فقط ، على الساحل الشرقي ، تسللت ثلاثة قوات من سلاح الفرسان وعبرت نهر هواي بمساعدة الشعبة الاولى لسرب يا شان ، حيث اختفوا في سماء الليل.

 

بدأت معركة نهر فاي رسميًا.

5 مساءً ، بالقرب من موعد العشاء.

 

بطبيعة الحال لم يكن لدى فينغ تشيو هوانغ والآخرون أي آراء.

 

عندها فقط ، على الساحل الشرقي ، تسللت ثلاثة قوات من سلاح الفرسان وعبرت نهر هواي بمساعدة الشعبة الاولى لسرب يا شان ، حيث اختفوا في سماء الليل.

 

في هذه اللحظة بالذات ، تردد صوت هدير فوق معسكر تشين.

 

“لماذا؟” لم تكن فينغ تشيو هوانغ مقتنعة.

الترجمة: Hunter 

“أيها الملك ، أقترح وجود 5 آلاف من سلاح الفرسان كفريق واحد ، وإرسال ثلاثة إلى أربعة من القوات لدخول منطقة تشين الأمامية. سواء كان ذلك من الحبوب أو الجنود الذين سيندفعوا ، سنضربهم جميعهم “.

 

أوضح جيا شو: “نظرًا لأننا نتسلل إلى خطوطهم الخلفية ، فلا يمكننا أن نكون هدفًا كبيرًا جدًا. سيكون 5 آلاف من سلاح الفرسان النخبة بالفعل الحد الأقصى. يمكن لقوات سلاح الفرسان التي تضرب أماكن مختلفة أن تربكهم بشأن عدد الرجال الذي لدينا “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط