إنتهاءُ التمثيل
الفصل 403: إنتهاءُ التمثيل
إز~
كان هناك نفق رطب ومُظلم مليء بنقاط تفتيش مصنوعة من أبواب ثقيلة مُحكمة الإغلاق وخبيران في العالم المُشِع يقفان لحراسة كل واحدة.
قال قو سانتونغ: “لقد وعدت فقط بالدفاع عن العائلة الإمبراطورية. لا يوجد في هذا الوعد شيء يتعلق بجعلي اعمل من أجلِه. إفعلها بنفسِك!”
بمِزاجٍ ثقيل حيث ضاقت عُيونُهُم.
ارتجف الجميع، التفت الجميع إلى الشابة الضعيفة يون شوانغ، التي بدأ وجهُها يحمَر بقوة كالطماطم والدموع في عينيها.
إقترب حارس يحمل مجموعة من المفاتيح. حاملاً شارة، و فُتِحَت البوابة.
[ما الأمرُ مع جلالتِه؟ هذا هو من كرمته بلقب أفضل مُنظِم تحت السماوات بنفسِك. الزواج هو شيء تافِه، لماذا تفتعل مثل هذه الضجة الكبيرة و تغضب هكذا؟]
الشارة مكتوب عليها موافقة الإمبراطور.
إهتاجَ الإمبراطور غاضباً، “وقِح! أنا الحاكم هنا، الإمبراطور! مرسومي نهائي. تشو فان، هل تجرؤ على التشكيك في سُلطتي؟”
بوابة بعد بوابة، كان على الحارس المرور عبر 18 بوابة للوصول إلى النهاية.
شعرت لوه يونشانغ بالحيرة. كان الاثنان قد أظهرا عاطفتهما لبعضهما فقط اليوم. متى بدأوا بفعل المامبو الأفقي*؟ وكيف لم تكن تعرف؟.
في غرفة مظلمة صغيرة، شخصية صغيرة تستريح على سرير بسيط، مضغ بتكاسل شيئاً ما.
بمِزاجٍ ثقيل حيث ضاقت عُيونُهُم.
“ماذا يريد المغفل القديم هذه المرة؟” أخذ قضمة أخرى، جاء صوت رقيق، مليء بالازدراء، “تأتي إلي للحصول على المساعدة ومع ذلك تحبسني في هذا الجحيم كلما انتهيت مني. لمدة ثلاثمائة سنة لقد حافظت على كلمتي، الشيء الوحيد الذي ستحصل عليهِ مني هو غضبي! وهذه الأشياء، لم أتناول قط قمامة أسوأ منها منذ ثلاثمائة عام! ألستُ تنيناً إلهياً؟”
ألقى الشيء الذي كان يأكل منه على الحارس.
تم بناء هذا المكان من مواد من المستوى السابع، ‘التنغستن الأسود المُتبلور’، وتحويله إلى قلعة. ولكن لهذا الرجل، كان مثل الورق.
إز~
تم بناء هذا المكان من مواد من المستوى السابع، ‘التنغستن الأسود المُتبلور’، وتحويله إلى قلعة. ولكن لهذا الرجل، كان مثل الورق.
ألقى الشيء الذي كان يأكل منه على الحارس.
في غضبه، ألقى الإمبراطور جريمة تلو الأخرى على رأس تشو فان. كان قد راكمَ الكثيرَ من الخطايا عليه لدرجة أنه حتى مائة وفاة ستكون عِقاباً خفيفاً جداً.
بانغ، ومض أمام وجه الحارس، عضت الرياح وجهه. صنع ثُقباً بعمق متر في الجدار وهز المكان كله، ومع ذلك كان ذلك الشيء لا يزال سليماً.
قامت كل من يونغ نينغ ولوه يونشانغ بإلقاء الخناجر من عينيهما تقريباً نحو يون شوانغ من شِدة الغيرة. من الصعب إتهام الرجل بالخيانة.
كان الحارس خائفاً وفقد عقله تقريباً.
وافق الجميع في داخلهم على كلامه. و تشو فان لديه القدرة على دعم هذا الادعاء.
تم بناء هذا المكان من مواد من المستوى السابع، ‘التنغستن الأسود المُتبلور’، وتحويله إلى قلعة. ولكن لهذا الرجل، كان مثل الورق.
[إذا كان يريد شنقك، فسيجد العُذر، لا تقلق.]
بضربة صغيرة خلق فتحة في المكان.
قامت كل من يونغ نينغ ولوه يونشانغ بإلقاء الخناجر من عينيهما تقريباً نحو يون شوانغ من شِدة الغيرة. من الصعب إتهام الرجل بالخيانة.
إنحنى الحارس مُرتجِفاً، “سيدي قو سانتونغ، من فضلك اهدأ. أنا فقط أنقل أوامر الإمبراطور للتعامل مع خصمٍ قوي.”
“صفقة!” أطلق الحارس إيماءة خالية من الهموم.
“لن أذهب!”
بوابة بعد بوابة، كان على الحارس المرور عبر 18 بوابة للوصول إلى النهاية.
قال قو سانتونغ: “لقد وعدت فقط بالدفاع عن العائلة الإمبراطورية. لا يوجد في هذا الوعد شيء يتعلق بجعلي اعمل من أجلِه. إفعلها بنفسِك!”
كان الوعد لا يزال ضمن حدود جلالة الملك. [أنا بحاجة لإخراج هذا السيد الشاب من هنا بسرعة.]
توسل الحارس مرة أخرى، “سيدي، جلالة الملك يطلب منك شخصياً. هذا الرجل خبير استثنائي. كيف يمكن لأي شخص أن يضاهيه؟ علاوةً على ذلك، يعد جلالته بتحسين وجباتك.”
“تحسين؟ ما هي الكمية؟” رفع قو سانتونغ حاجبه.
رفع الحارس ثلاثة أصابع، “عناصر من المستوى الثالث كل يوم، ومن المستوى الرابع في أيام العطل.”
[هُناك شيء غير صحيح حولَ هذا الموضوع. الأمر لا يتَعلق فقط بمحاربةِ المرسوم.]
تموجت عيون غو سانتونغ عيون ثم هز رأسه، “المستوى الرابع كل يوم والخامس أيام العطل. لا، إجعل أيام العطل من المستوى السادس!”
في غرفة مظلمة صغيرة، شخصية صغيرة تستريح على سرير بسيط، مضغ بتكاسل شيئاً ما.
“صفقة!” أطلق الحارس إيماءة خالية من الهموم.
رفع تشو فان حاجبهُ وضَحِك، “صاحِب الجلالة، إذا لم أشأ فِعلَ شيء، فلا يوجد أحدٌ في هذا العالم يمكنه أن يجبِرني!”
كان الوعد لا يزال ضمن حدود جلالة الملك. [أنا بحاجة لإخراج هذا السيد الشاب من هنا بسرعة.]
[يمكِن للإمبراطور أن يرفعك، ويمكن أن يجعلك قديساً، ولكن يمكنه أيضاً دفنك، وشيطنتك. كل شيء بنزوة من الإمبراطور.]
قفز قو سانتونغ من الفرح. سينام أخيراً ببطنٍ مملوءة من الآن فصاعدا، “اوه، من هذا الذي يسعى خلفه؟ لم يطلب مني التصرف من قبل.”
ترجمة: CP0
“هاهاها، سيخبرك جلالة الملك عندما تأتي اللحظة. نحن مجرد حراس ننقل أوامره. لا يمكننا فهم نية جلالته.”
بام!
لم يهتم غو سانتونغ. طالما تكون بطنه ممتلئة، سيلتقط أي شخص…
سخر تشو فان، “لا يبدو أن صاحب الجلالة يكِن لي أي شكلٍ من أشكال الإعتبار. البقاء هنا لا طائل منه، دعونا نذهب!”
بالعودة إلى الحفل، كان الإمبراطور قد أعلن للتو عن زواجٍ جلب الفرح ليونغ نينغ الراكعة. بجانبها كان يوين يونغ على ركبتيه أيضاً.
لكن، كان لدى تشو فان أشياء أخرى في ذهنه إلى جانب الأشياء التافهة مثل الذُل. أمسك بيد يون شوانغ وسخر، “كانت تلك هي شوانغ إير! يمكن للجميع في عشيرة لوه أن يشهدوا منذ أن كنت أفعل ما أفعله عندما دخلوا علي فجأة!”
مع ذلك كان يرتجف بعصبية.
تموجت عيون غو سانتونغ عيون ثم هز رأسه، “المستوى الرابع كل يوم والخامس أيام العطل. لا، إجعل أيام العطل من المستوى السادس!”
قبل هذا التبادل مباشرةً، كان قد رأى تشو فان ويون شوانغ مُحبَين لبعضِهما البعض، والآن طلب من الأب الإمبراطوري يدها. لقد ذهب لسرقة فتاةِ شخص آخر. لن تحدث مشكلة لو كان مواطناً عادياً، لكن هذا كان أفضل مُنظِم تحت السماء!
كانت لوه يونشانغ عصبية، ليس من اجل يون شوانغ، ولكن غاضبة من يونغ نينغ. لقد كانت تضع عينيها على قلب تشو فان لسنوات، و بعد كل هذا ستأخذه هذه الحقيرة منها؟ لن تقبل بهذا!
كان غضب تشو فان لا يزال محفوراً في ذهنه، عندما قام الرجل بتسوية منزله بالأرض.
“ماذا يريد المغفل القديم هذه المرة؟” أخذ قضمة أخرى، جاء صوت رقيق، مليء بالازدراء، “تأتي إلي للحصول على المساعدة ومع ذلك تحبسني في هذا الجحيم كلما انتهيت مني. لمدة ثلاثمائة سنة لقد حافظت على كلمتي، الشيء الوحيد الذي ستحصل عليهِ مني هو غضبي! وهذه الأشياء، لم أتناول قط قمامة أسوأ منها منذ ثلاثمائة عام! ألستُ تنيناً إلهياً؟”
بالطبع سيرتجف. لكن عندما ألقى نظرة خاطفة على جانب وادي الجحيم، و حصل على إيماءة من شخصيةٍ ما، إسترخى.
شعرت لوه يونشانغ بالحيرة. كان الاثنان قد أظهرا عاطفتهما لبعضهما فقط اليوم. متى بدأوا بفعل المامبو الأفقي*؟ وكيف لم تكن تعرف؟.
[آمل فقط أن يحدث هذا كما قال لي و ألا يضع تشو فان رأس الأمير خاصتي على رمح…]
ترجمة: CP0
كانت لوه يونشانغ عصبية، ليس من اجل يون شوانغ، ولكن غاضبة من يونغ نينغ. لقد كانت تضع عينيها على قلب تشو فان لسنوات، و بعد كل هذا ستأخذه هذه الحقيرة منها؟ لن تقبل بهذا!
تم بناء هذا المكان من مواد من المستوى السابع، ‘التنغستن الأسود المُتبلور’، وتحويله إلى قلعة. ولكن لهذا الرجل، كان مثل الورق.
تحدث تشو فان أخيراً.
الشارة مكتوب عليها موافقة الإمبراطور.
“صاحب الجلالة!”
قال قو سانتونغ: “لقد وعدت فقط بالدفاع عن العائلة الإمبراطورية. لا يوجد في هذا الوعد شيء يتعلق بجعلي اعمل من أجلِه. إفعلها بنفسِك!”
قام بتحية كاملة، لكن لهجته كانت جليدية، “يرجى سحب مرسومك. أنا والآنسة شوانغ إير مثاليان لبعضِنا البعض منذ فترة طويلة، منذ أن اجتمعنا معاً. لن يكون من المناسب لِأي منا الزواج من شخصٍ آخر!”
كان هناك نفق رطب ومُظلم مليء بنقاط تفتيش مصنوعة من أبواب ثقيلة مُحكمة الإغلاق وخبيران في العالم المُشِع يقفان لحراسة كل واحدة.
[ماذا؟!]
“يبدو أن هذا هو الحال.” أومأ لوه يونهاي برأسه.
إرتخت فكوك الجميع مفتوحة. لقد خمنوا أن الاثنين كانا على علاقة جيدة، يعرفون بعضهم البعض جيداً بعد شهر واحد فقط، ولكن كيف تورطوا إلى هذه الدرجة بسرعة كبيرة؟.
لكن، كان لدى تشو فان أشياء أخرى في ذهنه إلى جانب الأشياء التافهة مثل الذُل. أمسك بيد يون شوانغ وسخر، “كانت تلك هي شوانغ إير! يمكن للجميع في عشيرة لوه أن يشهدوا منذ أن كنت أفعل ما أفعله عندما دخلوا علي فجأة!”
شعرت لوه يونشانغ بالحيرة. كان الاثنان قد أظهرا عاطفتهما لبعضهما فقط اليوم. متى بدأوا بفعل المامبو الأفقي*؟ وكيف لم تكن تعرف؟.
ألقى الشيء الذي كان يأكل منه على الحارس.
*من الأفضل أن اتركها هكذا
[أقول، لماذا تسمح لهُ بالعيش إذا كان مُجرِماً يستحِقُ حُكمَ الإعدام؟ ألم يكن عليك أن تنتهي من هذا الشيطان في اللحظة التي وجدته فيها؟]
تجمدت يون شوانغ، إحمرت عيناها وإرتبكت، [ما هي نيته؟]
إبتسم تشو فان نحوها، “بالتأكيد كُنتِ ستعرفين، وكذلك أي شخص آخر في عشيرة لوه. ألا تتذكرين الليلة التي دعوتوني فيها للإحتفال، ربما كانت تلك المرأة؟”
“مستحيل!”
قال قو سانتونغ: “لقد وعدت فقط بالدفاع عن العائلة الإمبراطورية. لا يوجد في هذا الوعد شيء يتعلق بجعلي اعمل من أجلِه. إفعلها بنفسِك!”
إنطلقت يونغ نينغ بسرعة على قدميها واقفة، ودحضت هذه الادعاءات، “أنا وشوانغ إير أخوات عملياً، كما أنني كنت في منزل عشيرة لوه عدة مرات. لَكُنت قد أدركت في لحظة إذا كان أي شيء يحصل بينكما.”
في غضبه، ألقى الإمبراطور جريمة تلو الأخرى على رأس تشو فان. كان قد راكمَ الكثيرَ من الخطايا عليه لدرجة أنه حتى مائة وفاة ستكون عِقاباً خفيفاً جداً.
إبتسم تشو فان نحوها، “بالتأكيد كُنتِ ستعرفين، وكذلك أي شخص آخر في عشيرة لوه. ألا تتذكرين الليلة التي دعوتوني فيها للإحتفال، ربما كانت تلك المرأة؟”
لم يهتم غو سانتونغ. طالما تكون بطنه ممتلئة، سيلتقط أي شخص…
ارتجف الجميع، التفت الجميع إلى الشابة الضعيفة يون شوانغ، التي بدأ وجهُها يحمَر بقوة كالطماطم والدموع في عينيها.
ضرب الإمبراطور الطاولة، “همف، تشو فان، لديك تقديرٌ عالٍ لنفسِك، تُظهِر إزدرائك تجاهي؟ لن تهرُبَ بهذهِ السهولة!”
كانت فتاةً حساسة ولم تستطع تحمل فضح لحضة إذلالها أمام الجميع.
[آمل فقط أن يحدث هذا كما قال لي و ألا يضع تشو فان رأس الأمير خاصتي على رمح…]
لكن، كان لدى تشو فان أشياء أخرى في ذهنه إلى جانب الأشياء التافهة مثل الذُل. أمسك بيد يون شوانغ وسخر، “كانت تلك هي شوانغ إير! يمكن للجميع في عشيرة لوه أن يشهدوا منذ أن كنت أفعل ما أفعله عندما دخلوا علي فجأة!”
بالعودة إلى الحفل، كان الإمبراطور قد أعلن للتو عن زواجٍ جلب الفرح ليونغ نينغ الراكعة. بجانبها كان يوين يونغ على ركبتيه أيضاً.
“يبدو أن هذا هو الحال.” أومأ لوه يونهاي برأسه.
كانت لوه يونشانغ عصبية، ليس من اجل يون شوانغ، ولكن غاضبة من يونغ نينغ. لقد كانت تضع عينيها على قلب تشو فان لسنوات، و بعد كل هذا ستأخذه هذه الحقيرة منها؟ لن تقبل بهذا!
كان جاهلاً نحو هدف تشو فان في فضح مثل هذه القضية المهينة، لكنه إعتقدَ أن كل ذلك سيؤدي إلى مكان ما. قفز الشياطين الأربعة و صرخوا مؤكدين أن هذا قد حدث.
بانغ، ومض أمام وجه الحارس، عضت الرياح وجهه. صنع ثُقباً بعمق متر في الجدار وهز المكان كله، ومع ذلك كان ذلك الشيء لا يزال سليماً.
هذا أكد إرتباط تشو فان ويون شوانغ ببعضِهِما. لم تكن هناك طريقتان لتفسير هذا الموضوع!
توسل الحارس مرة أخرى، “سيدي، جلالة الملك يطلب منك شخصياً. هذا الرجل خبير استثنائي. كيف يمكن لأي شخص أن يضاهيه؟ علاوةً على ذلك، يعد جلالته بتحسين وجباتك.”
قامت كل من يونغ نينغ ولوه يونشانغ بإلقاء الخناجر من عينيهما تقريباً نحو يون شوانغ من شِدة الغيرة. من الصعب إتهام الرجل بالخيانة.
تحدث تشو فان أخيراً.
[يا لها من أُختٍ جيدة، تسرق رجلي من تحتِ أنفي!]
“يبدو أن هذا هو الحال.” أومأ لوه يونهاي برأسه.
بدَت يون شوانغ مُدمَرة وخفضت رأسها. أشار جميع الأزواج إلى كم كانت رخيصة. كل هذا التحديق نحوها جعلها تشعرُ بالمَرض.
سخر تشو فان، “لا يبدو أن صاحب الجلالة يكِن لي أي شكلٍ من أشكال الإعتبار. البقاء هنا لا طائل منه، دعونا نذهب!”
شاهدَ الإمبراطور كل شيء بعين تنينٍ باردة، وأصابعه تقرع على الطاولة. مع أخذِهِ لنفسٍ عميق، جاء صوتهُ بهيبة لا حدود لها،
[أقول، لماذا تسمح لهُ بالعيش إذا كان مُجرِماً يستحِقُ حُكمَ الإعدام؟ ألم يكن عليك أن تنتهي من هذا الشيطان في اللحظة التي وجدته فيها؟]
“هل انتهيت؟ الزفاف غداً!”
إرتخت فكوك الجميع مفتوحة. لقد خمنوا أن الاثنين كانا على علاقة جيدة، يعرفون بعضهم البعض جيداً بعد شهر واحد فقط، ولكن كيف تورطوا إلى هذه الدرجة بسرعة كبيرة؟.
رفع تشو فان حاجبهُ وضَحِك، “صاحِب الجلالة، إذا لم أشأ فِعلَ شيء، فلا يوجد أحدٌ في هذا العالم يمكنه أن يجبِرني!”
إهتاجَ الإمبراطور غاضباً، “وقِح! أنا الحاكم هنا، الإمبراطور! مرسومي نهائي. تشو فان، هل تجرؤ على التشكيك في سُلطتي؟”
بام!
[آمل فقط أن يحدث هذا كما قال لي و ألا يضع تشو فان رأس الأمير خاصتي على رمح…]
إهتاجَ الإمبراطور غاضباً، “وقِح! أنا الحاكم هنا، الإمبراطور! مرسومي نهائي. تشو فان، هل تجرؤ على التشكيك في سُلطتي؟”
إنطلقت يونغ نينغ بسرعة على قدميها واقفة، ودحضت هذه الادعاءات، “أنا وشوانغ إير أخوات عملياً، كما أنني كنت في منزل عشيرة لوه عدة مرات. لَكُنت قد أدركت في لحظة إذا كان أي شيء يحصل بينكما.”
شاهدت كل العيون هذا في حالةِ صدمة، وقلوبهم مثل الطبول تضرب في صدورهم.
“ماذا يريد المغفل القديم هذه المرة؟” أخذ قضمة أخرى، جاء صوت رقيق، مليء بالازدراء، “تأتي إلي للحصول على المساعدة ومع ذلك تحبسني في هذا الجحيم كلما انتهيت مني. لمدة ثلاثمائة سنة لقد حافظت على كلمتي، الشيء الوحيد الذي ستحصل عليهِ مني هو غضبي! وهذه الأشياء، لم أتناول قط قمامة أسوأ منها منذ ثلاثمائة عام! ألستُ تنيناً إلهياً؟”
[ما الأمرُ مع جلالتِه؟ هذا هو من كرمته بلقب أفضل مُنظِم تحت السماوات بنفسِك. الزواج هو شيء تافِه، لماذا تفتعل مثل هذه الضجة الكبيرة و تغضب هكذا؟]
خشيت يونغ نينغ أن يفعل الإمبراطور شيئاً للزوجين أثناء غضبِه.
[هُناك شيء غير صحيح حولَ هذا الموضوع. الأمر لا يتَعلق فقط بمحاربةِ المرسوم.]
ضرب الإمبراطور الطاولة، “همف، تشو فان، لديك تقديرٌ عالٍ لنفسِك، تُظهِر إزدرائك تجاهي؟ لن تهرُبَ بهذهِ السهولة!”
لاحظت الثعالب القديمة التناقضات.
عرف كل من تشوغي تشانغ فنغ ولينغ ووتشانغ أكثر من هذا، مُظهرين هدوءاً لا نهاية له. [لقد إكفتى الإمبراطور من التمثيل. إنه على وشك التصرف!]
قامت كل من يونغ نينغ ولوه يونشانغ بإلقاء الخناجر من عينيهما تقريباً نحو يون شوانغ من شِدة الغيرة. من الصعب إتهام الرجل بالخيانة.
“الأب الإمبراطوري، من فضلِك اهدأ. أنا و شوانغ إير أخوات. حتى لو كان لدينا نفس الزوج، سيكون ذلك على ما يرام. الأخ الثاني لا يناسِب شوانغ إير على أي حال. إسترجِع المرسوم الخاص بك ولا تصُبَ غضبك عليهِم.”
تشو فان، لينغ ووتشانغ وتشوغي تشانغ فنغ كانوا الأكثر هدوءاً، بعد أن توقعوا كل هذا. إذا أراد شخصٌ ما قتل شخصٍ آخر، فسيحاول العثور على أي ذريعة لقتلِه.
خشيت يونغ نينغ أن يفعل الإمبراطور شيئاً للزوجين أثناء غضبِه.
“تحسين؟ ما هي الكمية؟” رفع قو سانتونغ حاجبه.
لم يستمع الامبراطور و صاح، “صمتاً! لقد إكتفيتُ من أخلاق تشو فان الخسيسة. إصابة الوفد بجروح خطيرة، تدمير منزل الأمير، تقويض سلطتي، ازدراء المحكمة، الوقاحة، الغطرسة والعنف. في مثل هذا اليوم المبارك، أردتُ أن أجعلهُ صهري، لكنه يرفض مرسومي. مُجرم مثل هذا هو طاعون على هذه الأرض…”
“هاهاها، سيخبرك جلالة الملك عندما تأتي اللحظة. نحن مجرد حراس ننقل أوامره. لا يمكننا فهم نية جلالته.”
في غضبه، ألقى الإمبراطور جريمة تلو الأخرى على رأس تشو فان. كان قد راكمَ الكثيرَ من الخطايا عليه لدرجة أنه حتى مائة وفاة ستكون عِقاباً خفيفاً جداً.
لاحظت الثعالب القديمة التناقضات.
تشو فان، لينغ ووتشانغ وتشوغي تشانغ فنغ كانوا الأكثر هدوءاً، بعد أن توقعوا كل هذا. إذا أراد شخصٌ ما قتل شخصٍ آخر، فسيحاول العثور على أي ذريعة لقتلِه.
“يبدو أن هذا هو الحال.” أومأ لوه يونهاي برأسه.
[يمكِن للإمبراطور أن يرفعك، ويمكن أن يجعلك قديساً، ولكن يمكنه أيضاً دفنك، وشيطنتك. كل شيء بنزوة من الإمبراطور.]
“صفقة!” أطلق الحارس إيماءة خالية من الهموم.
[إذا كان يريد شنقك، فسيجد العُذر، لا تقلق.]
مضحك كيف يتطابق كل ما قاله تماماً مع تشو فان، الذي كان يُطلِق على نفسهِ دائماً مُسمى الشيطان. العثور على أخطاءهِ لا يمكن أن يكون أسهَل.
مضحك كيف يتطابق كل ما قاله تماماً مع تشو فان، الذي كان يُطلِق على نفسهِ دائماً مُسمى الشيطان. العثور على أخطاءهِ لا يمكن أن يكون أسهَل.
بام!
في حين بدا على وجوه وفد كوان رونغ الحيرة.
رفع الحارس ثلاثة أصابع، “عناصر من المستوى الثالث كل يوم، ومن المستوى الرابع في أيام العطل.”
إهتاجَ الإمبراطور غاضباً، “وقِح! أنا الحاكم هنا، الإمبراطور! مرسومي نهائي. تشو فان، هل تجرؤ على التشكيك في سُلطتي؟”
[أقول، لماذا تسمح لهُ بالعيش إذا كان مُجرِماً يستحِقُ حُكمَ الإعدام؟ ألم يكن عليك أن تنتهي من هذا الشيطان في اللحظة التي وجدته فيها؟]
[يمكِن للإمبراطور أن يرفعك، ويمكن أن يجعلك قديساً، ولكن يمكنه أيضاً دفنك، وشيطنتك. كل شيء بنزوة من الإمبراطور.]
سخر تشو فان، “لا يبدو أن صاحب الجلالة يكِن لي أي شكلٍ من أشكال الإعتبار. البقاء هنا لا طائل منه، دعونا نذهب!”
مع ذلك كان يرتجف بعصبية.
همَّ تشو فان بالمغادرة مع عشيرة لوه.
بانغ، وميض أحمر إنطلق نحو تشو فان، تلاه صوتٌ طفولي، “المُغفَل القديم، لا تنسى عناصر المستوى السادس…”
بام!
بضربة صغيرة خلق فتحة في المكان.
ضرب الإمبراطور الطاولة، “همف، تشو فان، لديك تقديرٌ عالٍ لنفسِك، تُظهِر إزدرائك تجاهي؟ لن تهرُبَ بهذهِ السهولة!”
بالعودة إلى الحفل، كان الإمبراطور قد أعلن للتو عن زواجٍ جلب الفرح ليونغ نينغ الراكعة. بجانبها كان يوين يونغ على ركبتيه أيضاً.
“أوه؟ أنا أتسائل، من، في تيان يو كلها لديه القُدرة على إيقافي؟” سخر تشو فان.
********
[مُذهِل!]
بدَت يون شوانغ مُدمَرة وخفضت رأسها. أشار جميع الأزواج إلى كم كانت رخيصة. كل هذا التحديق نحوها جعلها تشعرُ بالمَرض.
وافق الجميع في داخلهم على كلامه. و تشو فان لديه القدرة على دعم هذا الادعاء.
الشارة مكتوب عليها موافقة الإمبراطور.
حدقَ الإمبراطور و وجهُهُ مُلتوي بالحِقد، “سيكون هناك دائماً جبلٌ أعلى! تشو فان، أنت شخصٌ سام. إقبضوا عليه!”
بانغ، ومض أمام وجه الحارس، عضت الرياح وجهه. صنع ثُقباً بعمق متر في الجدار وهز المكان كله، ومع ذلك كان ذلك الشيء لا يزال سليماً.
بانغ، وميض أحمر إنطلق نحو تشو فان، تلاه صوتٌ طفولي، “المُغفَل القديم، لا تنسى عناصر المستوى السادس…”
“صفقة!” أطلق الحارس إيماءة خالية من الهموم.
********
“الأب الإمبراطوري، من فضلِك اهدأ. أنا و شوانغ إير أخوات. حتى لو كان لدينا نفس الزوج، سيكون ذلك على ما يرام. الأخ الثاني لا يناسِب شوانغ إير على أي حال. إسترجِع المرسوم الخاص بك ولا تصُبَ غضبك عليهِم.”
ترجمة: CP0
إنحنى الحارس مُرتجِفاً، “سيدي قو سانتونغ، من فضلك اهدأ. أنا فقط أنقل أوامر الإمبراطور للتعامل مع خصمٍ قوي.”
في غرفة مظلمة صغيرة، شخصية صغيرة تستريح على سرير بسيط، مضغ بتكاسل شيئاً ما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
