معركة نهر فاي
الفصل 890 – معركة نهر فاي
(ملاحظة: هذا الفصل يدور حول قصة معركة نهر فاي. إذا لم تعجبك القصة أو تفهم هذا الجزء من التاريخ ، فيمكنك تخطيه.)
حتى اللاجئون سيسرقون بعضهم البعض ، وسيصبح اللاجئون بدون أسلحة ضحايا اللاجئين الآخرين.
العام الرابع ، الشهر السادس ، اليوم 16 ، ذكرت جميع وسائل الإعلام في منطقة الصين بالتفصيل عن مسالة الولاية التابعة.
عُرف الزعيم باسم زعيم اللاجئين.
في هذه اللحظة بالذات ، تردد إشعار النظام فجأة في جميع أنحاء منطقة الصين.
يبدو أن العاصمة الثانية التي ستلدها الصين كانت بعيدة حقًا .
“إشعار النظام: نجحت منطقة الصين في ترقية 30 محافظة من الدرجة الثانية ، سيتم تفعيل نظام خريطة المعركة ، خريطة المعركة السابعة ، معركة نهر فاي ، ستبدأ في غضون ثلاثة أيام. تذكير ودي: معركة نهر فاي ليست مهمة إلزامية ، سيكون لدى لوردات المحافظات من الدرجة الثانية الحق في التسجيل والانضمام فقط . “
في هذه اللحظة بالذات ، تردد إشعار النظام فجأة في جميع أنحاء منطقة الصين.
…
حاليًا ، لم يتبقى سوى حوالي 50 منطقة في الصين ، حتى أقلهم كانوا محافظة من الدرجة الأولى. أما بالنسبة لدي تشين والآخرين ، الذين قاموا بالترقية إلى رتبة ماركيز من الدرجة الأولى ، فقد تم ترقية أراضيهم إلى محافظة من الدرجة الثالثة.
في ظل هذا الوضع ، اجتمع اللاجئون تحت قيادة زعيمهم. بغض النظر عمن يجرؤ على سرقتهم ، فإنهم سيخرجون جميعًا.
ومع ذلك ، كان من المهم ملاحظة وجود فجوة كبيرة بين ماركيز من الدرجة الاولى ورتبة الدوق. ناهيك عن دي تشين ، حتى فينغ تشيو هوانغ كانت فقط عند 400 ألف نقطة جدارة ، وهو أقل من نصف المطلوب.
كان فو جيان حاكمًا رائعًا حقًا ، حيث لا يمكن مقارنة أي إمبراطور في سلالة جين به.
يبدو أن العاصمة الثانية التي ستلدها الصين كانت بعيدة حقًا .
لكن كجنود ، سيحضرون أشياء معهم ولن تكون المسارات مستقيمة.
شعر أويانغ شو بالتعقيد بشأن معركة نهر فاي. في الحياة الأخيرة ، لم تتطور منطقة الصين بهذه السرعة. على هذا النحو ، قبل إحياء أويانغ شو ، كانت معركة نهر فاي هي الأخيرة.
نظرًا لأن عرق دي كان مجرد قبيلة عرقية صغيرة في الشمال ، فإن التحكم في الأعراق الأخرى كانت مشكلة كبيرة. في مواجهة مثل هذا السيناريو ، لم يكن على استعداد لإثارة المشاكل بقتلهم. على هذا النحو ، اختار السيطرة عليهم وحتى منحهم القوة لقيادة القوات.
هذا يعني أنه في المعارك التالية ، لن يكون لأويانغ شو أي ميزة بعد الآن.
لماذا اللاجئون؟
…
يبدو أن العاصمة الثانية التي ستلدها الصين كانت بعيدة حقًا .
وقعت معركة نهر فاي خلال عام 383 بعد الميلاد ، حيث أرسل جيش تشين السابق قوات إلى جين وشارك في معركة نهر فاي. في النهاية ، استخدمت جين الشرقية 80 ألف جندي لهزيمة 1.12 مليون جندي من تشين.
…
كان جيش تشين السابق يتمتع بميزة مطلقة لكنه خسر أمام جين الشرقية ، لذلك سقطت دولتهم في حالة من الفوضى وانفصلت القبائل المختلفة عن حكمهم ، حيث شكلوا نظامي تشين ويان في الوقت اللاحق. استخدمت جين الشرقية الفرصة للذهاب شمالًا ودفع الحدود إلى النهر الأصفر. في الأعوام التالية ، لم تواجه جين الشرقية أي تدخل خارجي.
…
299 بعد الميلاد ، بدأت جين الغربية حرب الأمراء الثمانية التي استمرت سبعة أعوام. الأشخاص الذين تم جلبهم انتهزوا الفرصة ليصبحوا جنودًا ، مما أدى إلى اضطراب الأقليات الشمالية الخمس.
للحديث عن معركة نهر فاي ، سيكون على المرء أن يتحدث عن الخلفية التاريخية الخاصة لسلالة وي وجين الشمالية والجنوبية .
كلمات وانغ مينغ كانت منطقية.
سلالة وي وجين الشمالية والجنوبية كانت تسمى أيضًا بالممالك الثلاث ، ولايات جين الـ 16 الشمالية ، والسلالة الجنوبية. من كاو بي إلى سلالة سوي التي دمرت تشين وقامت بتوحيد الصين ، انقضى ما مجموع 369 عام.
لكن جيش تشين لم يكن مدربًا بشكل احترافي ، لذلك كان من النادر بالنسبة لهم حتى أن يتمكنوا من المشي 20 كيلومترًا في اليوم.
كانت تلك الفترة هي الفترة التي تغيرت فيها الأنظمة كثيرًا ، حيث كانت الحروب تحدث كثيرًا. في غضون 300 عام فقط ، تم إنشاء 30 نظام كبير وصغير.
أثناء تدمير يان وليانغ وداي ، لم يقتل فو جيان الأباطرة ورؤساء الوزراء الذين تم أسرهم. بدلا من ذلك ، عاملهم بشكل جيد .
استبدلت سلالة وي وجين الشمالية والجنوبية سلالة هان جين ، حيث تم استبدالها بـ سوي تانغ. خلال هذه الفترة ، كان الأمر فوضويا حقًا. خلال هذه الفترة ، نشأت مدرسة فلسفة وي وجين ، وارتفعت الطاوية والبوذية ، ودخلت الثقافة اليونانية والفارسية الصين.
بعد سقوط جين الغربية ، دخل اللاجئون الشماليون إلى الجنوب وعاش جزء منهم في جنوب تشانغ جيانغ ، حيث أصبحوا أشخاصًا عاديين. ومع ذلك ، كان هناك الكثير ممن لا يزالون يعيشون في شمال تشانغ جيانغ ، حيث كان لديهم منظماتهم ومعداتهم.
خلال هذه الفترة ، تغير نظام الملك. تم تطوير وتشكيل نظام سوي وتانغ خلال هذه الفترة الزمنية ، حيث استمر تأثيرها على طول الطريق حتى سونغ الشمالية.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) 265 بعد الميلاد ، حل سيما يان محل كاو وي وقام ببناء نظام جديد ، قام بتلقيب الدولة باسم جين ، حيث كان مقرها في لو يانغ . بذلك ، تم إنهاء الممالك الثلاث وتوحيد الأمة.
265 بعد الميلاد ، حل سيما يان محل كاو وي وقام ببناء نظام جديد ، قام بتلقيب الدولة باسم جين ، حيث كان مقرها في لو يانغ . بذلك ، تم إنهاء الممالك الثلاث وتوحيد الأمة.
ومع ذلك ، كان من المهم ملاحظة وجود فجوة كبيرة بين ماركيز من الدرجة الاولى ورتبة الدوق. ناهيك عن دي تشين ، حتى فينغ تشيو هوانغ كانت فقط عند 400 ألف نقطة جدارة ، وهو أقل من نصف المطلوب.
لسوء الحظ ، استمر هذا النظام الموحد لفترة قصيرة فقط.
كانت القوة الرئيسية للجيش هي جيش منزل الشمالي ، الذي قام بتجنيد اللاجئين بشكل أساسي.
بعد تدمير وو ، اصبح نبلاء جين الغربية فاسدين حقًا وأصبحت السياسة مظلمة حقًا. في هذا الوقت ، سيطرت العائلات الأرستقراطية على الحكم.
خلال هذا الوقت ، كان هناك أيضًا العديد من القبائل البدوية التي انتقلت إلى هناك ، حيث احتفظت بها العائلات الأرستقراطية كعبيد. في تلك المرحلة ، اصبحت قبائل غوان تشونغ و ليانغ تشو تضم نصف السكان المحليين.
في اليوم الثاني من الشهر الثامن ، أرسل فو جيان دوق يانغ بينغ ، فو رونغ ، لجمع الجنود وسلاح الفرسان من تشانغ هاو ومورونغ تشوي والآخرين ليصبح المجموع 250 ألف من سلاح الفرسان كطليعة ، حيث أمر حاكم منطقة يان تشو ، ياو تشانغ ، لتولي دور قائد التنين.
هاجر الكثير من الأشخاص ، حيث لقت جين الغربية حتفها وبدأت الفوضى.
299 بعد الميلاد ، بدأت جين الغربية حرب الأمراء الثمانية التي استمرت سبعة أعوام. الأشخاص الذين تم جلبهم انتهزوا الفرصة ليصبحوا جنودًا ، مما أدى إلى اضطراب الأقليات الشمالية الخمس.
إذا اصطدم أحد بالنهر ، سيكون الأمر أسوأ. بدون الجسور ، سيمكنهم فقط استخدام السفن. حتى لو لم يفكر المرء في كل هذه الأمور ، فإن اندفاع جندي واحد إلى منطقة زون هي ، سيستغرق شهرين.
بدأت هذه الاضطرابات منذ تدمير جين الغربية ، حيث استمرت حتى وحدت وي الشمالية الموقع الشمالي بأكمله.
كان من بين الأشخاص المعنيين مورونغ تشوي و ياو تشانغ وما شابه.
كانت هذه الفترة كارثة ضخمة للصينيين من عرق هان. خلال هذه الفترة ، تم تقسيم الشمال والجنوب.
ومع ذلك ، استخدم فو جيان هذه النسبة في تشين باكملها ، من هيبي إلى سي تشوان ، وشان دونغ إلى قان سو ، مما خلق مشكلة كبيرة.
أشارت الأعراق الخمسة الذين لم يكونوا من عرق هان إلى عرق شيونغ نو و شيان بي و جي و تشيانغ و دي. جاء ملك تشين فوجيان السابق من عرق دي.
لم يفقد تشو شو الأمل ، حيث تحول إلى جاسوس رفيع المستوى ، مما كان مدمرًا للغاية في معركة نهر فاي.
357 بعد الميلاد ، بدأ أمير البحر الشرقي فو جيان انقلابًا ، حيث قام بإزالة إمبراطور تشين السابق فو شينغ وصعد إلى العرش. قام بتغيير لقب القاعدة إلى يونغ شينغ.
الترجمة: Hunter
في الثلاثين عامًا التالية ، استخدم فو جيان وانغ مينغ وأشخاصًا آخرين لبناء أمة قوية بجيش قوي ، حيث قضوا على يان وليانغ وداي ، مما ادى الى توحيد الشمال أخيرًا وشكلوا انقسامًا بين الشمال والجنوب مع جين الشرقية .
في الشهر التاسع ، قاد 250 ألف من قوات الطليعة إلى منطقة نهر هواي ، ووصلت قواته الوسطى إلى مدينة شيانغ ، ووصل جيش ليانغ تشو إلى شيان يانغ ، حيث قاد محافظ زي تونغ ، بي يوان لوي ، 70 ألف من البحرية الشرقية من سي تشوان. وصلت جيوش يو تشو و جي تشو جميعًا إلى مدينة بينغ.
كان فو جيان حاكمًا رائعًا حقًا ، حيث لا يمكن مقارنة أي إمبراطور في سلالة جين به.
ما تزال جميع القوات تتقدم نحو منطقة التجمع ، لكن الحرب قد بدأت بالفعل.
أثناء تدمير يان وليانغ وداي ، لم يقتل فو جيان الأباطرة ورؤساء الوزراء الذين تم أسرهم. بدلا من ذلك ، عاملهم بشكل جيد .
كانت هذه الفترة كارثة ضخمة للصينيين من عرق هان. خلال هذه الفترة ، تم تقسيم الشمال والجنوب.
ربما كان هذا بسبب شخصيته السمحة وايضا بسبب الاعتبارات الإستراتيجية.
مر جميع اللاجئين الذين ذهبوا جنوبًا بالفوضى ، حيث تعلموا بسرعة كبيرة ، مما ادى الى امتلاكهم لقدرة قتالية جيدة.
نظرًا لأن عرق دي كان مجرد قبيلة عرقية صغيرة في الشمال ، فإن التحكم في الأعراق الأخرى كانت مشكلة كبيرة. في مواجهة مثل هذا السيناريو ، لم يكن على استعداد لإثارة المشاكل بقتلهم. على هذا النحو ، اختار السيطرة عليهم وحتى منحهم القوة لقيادة القوات.
تحت قيادة شي شوان ، تدرب جيش المنزل الشمالي بجد لأعوام عديدة وسرعان ما أصبح القوة الأكثر نخبة في جين الشرقية ، أقوى قوة في الصين بأكملها.
كان من بين الأشخاص المعنيين مورونغ تشوي و ياو تشانغ وما شابه.
لم يكن لديهم طرق حديدية أو عربات ، ولم يكن لديهم عربات كثيرة لهؤلاء الجنود. على هذا النحو ، يمكنهم الاعتماد فقط على أرجلهم. في ظل هذه الظروف ، إذا لم يأخذ شخص ما شيئًا وسار خالي الوفاض ، فسيمكنه المشي 40 كيلومتر إذا سار لمدة ثماني ساعات في اليوم.
والمثير للسخرية ، بعد خسارة تشين في معركة نهر فاي ، هرب مورونغ تشوي مرة أخرى إلى يان لإعادة تأسيس حكمه. قام اطفال قبائل مورونغ بتسليح أنفسهم وتسببوا في مذابح في كل مكان بينما قام ياو تشانغ أيضًا بقتل فو جيان في النهاية.
أثناء تدمير يان وليانغ وداي ، لم يقتل فو جيان الأباطرة ورؤساء الوزراء الذين تم أسرهم. بدلا من ذلك ، عاملهم بشكل جيد .
…
الشهر الثامن ، اليوم الثامن ، غادر فو جيان تشانغ آن للذهاب إلى ساحة المعركة ، حيث غادرت قوته الرئيسية معه.
375 بعد الميلاد ، توفي وانغ مينغ. قبل وفاته ، قال لـ فو جيان ، “على الرغم من أن جين في وو يوي المقفرة والمعزولة ، إلا أنها لا تزال إمبراطورية مناسبة ، حيث تتماشى مع جيرانها وهي أرض كنز. لا أرغب في مهاجمة أفراد تشيانغ والقبض عليهم عندما أرحل. لدي كراهية لهم ، لكن هذا قد يسبب مشاكل لنا ، لذلك دعونا نتباطأ في الاستعداد للمستقبل “.
في ظل هذا الوضع ، اجتمع اللاجئون تحت قيادة زعيمهم. بغض النظر عمن يجرؤ على سرقتهم ، فإنهم سيخرجون جميعًا.
كلمات وانغ مينغ كانت منطقية.
نظرًا لأن عرق دي كان مجرد قبيلة عرقية صغيرة في الشمال ، فإن التحكم في الأعراق الأخرى كانت مشكلة كبيرة. في مواجهة مثل هذا السيناريو ، لم يكن على استعداد لإثارة المشاكل بقتلهم. على هذا النحو ، اختار السيطرة عليهم وحتى منحهم القوة لقيادة القوات.
بعد القضاء على يان وليانغ وداي ، جمعت تشين غنائم ضخمة من الحرب. لم يكن هضم كل هذا سهلاً.
خلال هذه الفترة ، تغير نظام الملك. تم تطوير وتشكيل نظام سوي وتانغ خلال هذه الفترة الزمنية ، حيث استمر تأثيرها على طول الطريق حتى سونغ الشمالية.
سيتطلب الاختلاف في الثقافة بين الأعراق وقتًا للتشابك.
ومع ذلك ، استخدم فو جيان هذه النسبة في تشين باكملها ، من هيبي إلى سي تشوان ، وشان دونغ إلى قان سو ، مما خلق مشكلة كبيرة.
كان عرق دي الصغير الذي يحتل الشمال مثل ثعبان يأكل الفيل . من الناحية المنطقية ، يجب أن يركز الثعبان على إنتاج أحماض لهضم الفيل. من الواضح أن ابتلاع وحيد القرن قبل أن ينتهي من هضم الفيل كان فكرة سيئة.
حاليًا ، لم يتبقى سوى حوالي 50 منطقة في الصين ، حتى أقلهم كانوا محافظة من الدرجة الأولى. أما بالنسبة لدي تشين والآخرين ، الذين قاموا بالترقية إلى رتبة ماركيز من الدرجة الأولى ، فقد تم ترقية أراضيهم إلى محافظة من الدرجة الثالثة.
كان وانغ مينغ قلقًا بشأن القدرة الهضمية للثعبان ، لذلك قال هذه الكلمات.
375 بعد الميلاد ، توفي وانغ مينغ. قبل وفاته ، قال لـ فو جيان ، “على الرغم من أن جين في وو يوي المقفرة والمعزولة ، إلا أنها لا تزال إمبراطورية مناسبة ، حيث تتماشى مع جيرانها وهي أرض كنز. لا أرغب في مهاجمة أفراد تشيانغ والقبض عليهم عندما أرحل. لدي كراهية لهم ، لكن هذا قد يسبب مشاكل لنا ، لذلك دعونا نتباطأ في الاستعداد للمستقبل “.
بلا حول ولا قوة ، اصبح صعود فو جيان قصة نجاح مستمرة. جعله هذا واثقًا حقًا ، حيث اعتقد أن حظه السعيد لن ينفد.
لسوء الحظ ، استمر هذا النظام الموحد لفترة قصيرة فقط.
اعتقد فو جيان بسعادة أنه لن يكون هناك خطأ في ابتلاع وحيد القرن.
حاليًا ، لم يتبقى سوى حوالي 50 منطقة في الصين ، حتى أقلهم كانوا محافظة من الدرجة الأولى. أما بالنسبة لدي تشين والآخرين ، الذين قاموا بالترقية إلى رتبة ماركيز من الدرجة الأولى ، فقد تم ترقية أراضيهم إلى محافظة من الدرجة الثالثة.
كان توحيد العالم بمثابة إغراء كبير ، ولم يستطع فو جيان مقاومته. بالتالي ، بعد سبعة اعوام من وفاة وانغ مينغ ، شعر فو جيان أن الوقت قد حان ، حيث قرر مهاجمة جين الشرقية .
377 بعد الميلاد ، حشد شي شوان أعدادًا كبيرة من اللاجئين وبنى جيش المنزل الشمالي.
378 بعد الميلاد ، زادت تشين من هجماتها على جين الشرقية .
شعر أويانغ شو بالتعقيد بشأن معركة نهر فاي. في الحياة الأخيرة ، لم تتطور منطقة الصين بهذه السرعة. على هذا النحو ، قبل إحياء أويانغ شو ، كانت معركة نهر فاي هي الأخيرة.
في ذلك العام ، حشدت تشين 170 ألف جندي وانقسموا إلى أربعة اطراف لمهاجمة جين الشرقية . دافعت مدينة شيانغ يانغ لمدة عام قبل أن تسقط ، حيث تم القبض على حاكم منطقة جين الشرقية تشو شو.
كان من بين الأشخاص المعنيين مورونغ تشوي و ياو تشانغ وما شابه.
بناءً على كيفية معاملة فو جيان للأسرى ، أصبح تشو شو مسؤولًا في تشين.
للحديث عن معركة نهر فاي ، سيكون على المرء أن يتحدث عن الخلفية التاريخية الخاصة لسلالة وي وجين الشمالية والجنوبية .
لم يفقد تشو شو الأمل ، حيث تحول إلى جاسوس رفيع المستوى ، مما كان مدمرًا للغاية في معركة نهر فاي.
حتى اللاجئون سيسرقون بعضهم البعض ، وسيصبح اللاجئون بدون أسلحة ضحايا اللاجئين الآخرين.
383 بعد الميلاد ، قرر إمبراطور تشين السابق فو نيان بذل قصارى جهده لغزو جين الشرقية ، حيث أمر 1/10 من رجاله بالانضمام إلى الجيش.
كما أراد أن يتم توفير الخيول للجيش لاستخدامها.
كما أراد أن يتم توفير الخيول للجيش لاستخدامها.
الشهر الثامن ، اليوم الثامن ، غادر فو جيان تشانغ آن للذهاب إلى ساحة المعركة ، حيث غادرت قوته الرئيسية معه.
بذلك جمع 870 ألف جندي. من بينهم 270 ألف من سلاح الفرسان . بصرف النظر عن ذلك ، كان هناك 250 ألف من قوات الطليعة بقيادة الجنرال فو رونغ بإجمالي 1.12 مليون جندي.
كما أراد أن يتم توفير الخيول للجيش لاستخدامها.
في ذلك الوقت ، كان لدى جين الشرقية ثلاثة إلى أربعة ملايين شخص فقط ، لذلك كان لديهم أقل من 100 ألف جندي.
إذا اصطدم أحد بالنهر ، سيكون الأمر أسوأ. بدون الجسور ، سيمكنهم فقط استخدام السفن. حتى لو لم يفكر المرء في كل هذه الأمور ، فإن اندفاع جندي واحد إلى منطقة زون هي ، سيستغرق شهرين.
كانت القوة الرئيسية للجيش هي جيش منزل الشمالي ، الذي قام بتجنيد اللاجئين بشكل أساسي.
استبدلت سلالة وي وجين الشمالية والجنوبية سلالة هان جين ، حيث تم استبدالها بـ سوي تانغ. خلال هذه الفترة ، كان الأمر فوضويا حقًا. خلال هذه الفترة ، نشأت مدرسة فلسفة وي وجين ، وارتفعت الطاوية والبوذية ، ودخلت الثقافة اليونانية والفارسية الصين.
لماذا اللاجئون؟
كلمات وانغ مينغ كانت منطقية.
بعد سقوط جين الغربية ، دخل اللاجئون الشماليون إلى الجنوب وعاش جزء منهم في جنوب تشانغ جيانغ ، حيث أصبحوا أشخاصًا عاديين. ومع ذلك ، كان هناك الكثير ممن لا يزالون يعيشون في شمال تشانغ جيانغ ، حيث كان لديهم منظماتهم ومعداتهم.
بلا حول ولا قوة ، اصبح صعود فو جيان قصة نجاح مستمرة. جعله هذا واثقًا حقًا ، حيث اعتقد أن حظه السعيد لن ينفد.
في العصور القديمة ، لم يكن الهروب أمرًا سهلاً ، حيث كان أمرا خطيرًا للغاية.
بصرف النظر عن قطاع الطرق وهذه الجيوش ، حتى مسؤولي جين كان لديهم أفكار عن ذلك.
أثناء الهروب ، ارتدى الجميع أفضل ما لديهم واحتفظوا بأشياءهم الأكثر قيمة في حقائبهم ، مما يجعلهم أفضل أهداف للسرقة.
سيتطلب الاختلاف في الثقافة بين الأعراق وقتًا للتشابك.
في الأوقات الفوضوية ، سيكون قطاع الطرق في كل مكان ، حيث سيسرق أحدهم كل أشيائك ويرميك جانباً. قامت الجيوش ايضا بسرقة اللاجئين.
إذا اصطدم أحد بالنهر ، سيكون الأمر أسوأ. بدون الجسور ، سيمكنهم فقط استخدام السفن. حتى لو لم يفكر المرء في كل هذه الأمور ، فإن اندفاع جندي واحد إلى منطقة زون هي ، سيستغرق شهرين.
بصرف النظر عن قطاع الطرق وهذه الجيوش ، حتى مسؤولي جين كان لديهم أفكار عن ذلك.
مر جميع اللاجئين الذين ذهبوا جنوبًا بالفوضى ، حيث تعلموا بسرعة كبيرة ، مما ادى الى امتلاكهم لقدرة قتالية جيدة.
على سبيل المثال ، سمح أمير شيانغ من جين الشرقية ، سيما يانغ ، لرجاله بالتنكر في زي قطاع الطرق لسرقة اللاجئين في هوبي ، حيث أصبح هذا العمل امر اساسي .
الترجمة: Hunter
حتى زو تي الشهير قد فعل ذلك .
سلالة وي وجين الشمالية والجنوبية كانت تسمى أيضًا بالممالك الثلاث ، ولايات جين الـ 16 الشمالية ، والسلالة الجنوبية. من كاو بي إلى سلالة سوي التي دمرت تشين وقامت بتوحيد الصين ، انقضى ما مجموع 369 عام.
عندما وصل زو تي لأول مرة إلى جيانغ نان ، لم يكن لديه الكثير من الثروات. في أحد الأيام ، دعا الكثير من المسؤولين إلى منزله وأظهر العديد من الكنوز .
من الناحية المنطقية ، لم يكن شخصًا سيئًا ، حيث قاد الجيش ومات في هينان . بنى السكان المحليون معبدًا له وصلى عليه الكثير من الأشخاص.
هاجر الكثير من الأشخاص ، حيث لقت جين الغربية حتفها وبدأت الفوضى.
كان القيام بذلك مغريًا للغاية. حفنة من الخراف السمينة ملقاة في الخارج ، لماذا يجب على المرء أن يتركهم يذهبون؟ لماذا لا يسرق الخراف فقط؟
في هذه المرحلة ، بدأت الحرب رسميًا.
أما ما إذا كانت حياة الخراف ستتأثر بعد السرقة أم لا ، فلم يكن ذلك همهم.
“إشعار النظام: نجحت منطقة الصين في ترقية 30 محافظة من الدرجة الثانية ، سيتم تفعيل نظام خريطة المعركة ، خريطة المعركة السابعة ، معركة نهر فاي ، ستبدأ في غضون ثلاثة أيام. تذكير ودي: معركة نهر فاي ليست مهمة إلزامية ، سيكون لدى لوردات المحافظات من الدرجة الثانية الحق في التسجيل والانضمام فقط . “
حتى اللاجئون سيسرقون بعضهم البعض ، وسيصبح اللاجئون بدون أسلحة ضحايا اللاجئين الآخرين.
كلمات وانغ مينغ كانت منطقية.
في ظل هذا الوضع ، اجتمع اللاجئون تحت قيادة زعيمهم. بغض النظر عمن يجرؤ على سرقتهم ، فإنهم سيخرجون جميعًا.
للحديث عن معركة نهر فاي ، سيكون على المرء أن يتحدث عن الخلفية التاريخية الخاصة لسلالة وي وجين الشمالية والجنوبية .
عُرف الزعيم باسم زعيم اللاجئين.
في هذه المرحلة ، بدأت الحرب رسميًا.
بذلك أصبح اللاجئون قوة عسكرية مستقلة.
…
مر جميع اللاجئين الذين ذهبوا جنوبًا بالفوضى ، حيث تعلموا بسرعة كبيرة ، مما ادى الى امتلاكهم لقدرة قتالية جيدة.
بلا حول ولا قوة ، اصبح صعود فو جيان قصة نجاح مستمرة. جعله هذا واثقًا حقًا ، حيث اعتقد أن حظه السعيد لن ينفد.
كان عدم وضعهم في المعركة إهدارا كبيرًا.
على سبيل المثال ، سمح أمير شيانغ من جين الشرقية ، سيما يانغ ، لرجاله بالتنكر في زي قطاع الطرق لسرقة اللاجئين في هوبي ، حيث أصبح هذا العمل امر اساسي .
377 بعد الميلاد ، حشد شي شوان أعدادًا كبيرة من اللاجئين وبنى جيش المنزل الشمالي.
يبدو أن العاصمة الثانية التي ستلدها الصين كانت بعيدة حقًا .
تحت قيادة شي شوان ، تدرب جيش المنزل الشمالي بجد لأعوام عديدة وسرعان ما أصبح القوة الأكثر نخبة في جين الشرقية ، أقوى قوة في الصين بأكملها.
ما تزال جميع القوات تتقدم نحو منطقة التجمع ، لكن الحرب قد بدأت بالفعل.
بعد ستة أعوام من بناء شي شوان لجيش المنزل الشمالي ، بدأت معركة نهر فاي.
بعد سقوط جين الغربية ، دخل اللاجئون الشماليون إلى الجنوب وعاش جزء منهم في جنوب تشانغ جيانغ ، حيث أصبحوا أشخاصًا عاديين. ومع ذلك ، كان هناك الكثير ممن لا يزالون يعيشون في شمال تشانغ جيانغ ، حيث كان لديهم منظماتهم ومعداتهم.
أرسل فو جيان 1/10 من رجاله. في ذلك الوقت ، لم تكن هذه النسبة عالية. النسب الأعلى من ذلك لم تكن نادرة أيضًا.
كان وانغ مينغ قلقًا بشأن القدرة الهضمية للثعبان ، لذلك قال هذه الكلمات.
ومع ذلك ، استخدم فو جيان هذه النسبة في تشين باكملها ، من هيبي إلى سي تشوان ، وشان دونغ إلى قان سو ، مما خلق مشكلة كبيرة.
والمثير للسخرية أنه قبل وصولهم ، انتهت معركة نهر فاي بالفعل. كل ما فعلوه هو استهلاك كميات كبيرة من الحبوب وسد الطرق المختلفة.
لم يكن لديهم طرق حديدية أو عربات ، ولم يكن لديهم عربات كثيرة لهؤلاء الجنود. على هذا النحو ، يمكنهم الاعتماد فقط على أرجلهم. في ظل هذه الظروف ، إذا لم يأخذ شخص ما شيئًا وسار خالي الوفاض ، فسيمكنه المشي 40 كيلومتر إذا سار لمدة ثماني ساعات في اليوم.
299 بعد الميلاد ، بدأت جين الغربية حرب الأمراء الثمانية التي استمرت سبعة أعوام. الأشخاص الذين تم جلبهم انتهزوا الفرصة ليصبحوا جنودًا ، مما أدى إلى اضطراب الأقليات الشمالية الخمس.
لكن كجنود ، سيحضرون أشياء معهم ولن تكون المسارات مستقيمة.
مر جميع اللاجئين الذين ذهبوا جنوبًا بالفوضى ، حيث تعلموا بسرعة كبيرة ، مما ادى الى امتلاكهم لقدرة قتالية جيدة.
بناءً على المعلومات التاريخية ، يمكن لجيش الإسكندر الأكبر المشي 25 كيلومترًا في اليوم. يمكن للجيش الروماني أيضًا أن يمشي 25 كيلومترًا في اليوم ، وإذا كان سريعًا ، فسيمكنه أن يمشي 30 كيلومترًا في اليوم.
299 بعد الميلاد ، بدأت جين الغربية حرب الأمراء الثمانية التي استمرت سبعة أعوام. الأشخاص الذين تم جلبهم انتهزوا الفرصة ليصبحوا جنودًا ، مما أدى إلى اضطراب الأقليات الشمالية الخمس.
لكن جيش تشين لم يكن مدربًا بشكل احترافي ، لذلك كان من النادر بالنسبة لهم حتى أن يتمكنوا من المشي 20 كيلومترًا في اليوم.
الشهر الثامن ، اليوم الثامن ، غادر فو جيان تشانغ آن للذهاب إلى ساحة المعركة ، حيث غادرت قوته الرئيسية معه.
إذا اصطدم أحد بالنهر ، سيكون الأمر أسوأ. بدون الجسور ، سيمكنهم فقط استخدام السفن. حتى لو لم يفكر المرء في كل هذه الأمور ، فإن اندفاع جندي واحد إلى منطقة زون هي ، سيستغرق شهرين.
لسوء الحظ ، استمر هذا النظام الموحد لفترة قصيرة فقط.
كانت المشكلة أن فو جيان قد استعجل استعداداته للحرب. أمرهم في الشهر السابع بالانطلاق . ومن المنطقي أن الأمر سيستغرق شهرًا للوصول إلى أجزاء مختلفة من المنطقة.
يمكن للمرء أن يقول أن فو جيان قد خسر لأنه لم يستمع إلى وانغ مينغ ولم يهتم باعتراضات مسؤوليه ، حيث تضخم غروره وثقته. عندما أرسل القوات نحو جين ، كان قد خسر بالفعل.
لكن فو جيان شعر أن الوقت لن ينتظر اي شخص.
شعر أويانغ شو بالتعقيد بشأن معركة نهر فاي. في الحياة الأخيرة ، لم تتطور منطقة الصين بهذه السرعة. على هذا النحو ، قبل إحياء أويانغ شو ، كانت معركة نهر فاي هي الأخيرة.
في اليوم الثاني من الشهر الثامن ، أرسل فو جيان دوق يانغ بينغ ، فو رونغ ، لجمع الجنود وسلاح الفرسان من تشانغ هاو ومورونغ تشوي والآخرين ليصبح المجموع 250 ألف من سلاح الفرسان كطليعة ، حيث أمر حاكم منطقة يان تشو ، ياو تشانغ ، لتولي دور قائد التنين.
لكن فو جيان شعر أن الوقت لن ينتظر اي شخص.
الشهر الثامن ، اليوم الثامن ، غادر فو جيان تشانغ آن للذهاب إلى ساحة المعركة ، حيث غادرت قوته الرئيسية معه.
بعد تدمير وو ، اصبح نبلاء جين الغربية فاسدين حقًا وأصبحت السياسة مظلمة حقًا. في هذا الوقت ، سيطرت العائلات الأرستقراطية على الحكم.
في الشهر التاسع ، قاد 250 ألف من قوات الطليعة إلى منطقة نهر هواي ، ووصلت قواته الوسطى إلى مدينة شيانغ ، ووصل جيش ليانغ تشو إلى شيان يانغ ، حيث قاد محافظ زي تونغ ، بي يوان لوي ، 70 ألف من البحرية الشرقية من سي تشوان. وصلت جيوش يو تشو و جي تشو جميعًا إلى مدينة بينغ.
كانت هذه الفترة كارثة ضخمة للصينيين من عرق هان. خلال هذه الفترة ، تم تقسيم الشمال والجنوب.
في هذه المرحلة ، بدأت الحرب رسميًا.
في اليوم الثاني من الشهر الثامن ، أرسل فو جيان دوق يانغ بينغ ، فو رونغ ، لجمع الجنود وسلاح الفرسان من تشانغ هاو ومورونغ تشوي والآخرين ليصبح المجموع 250 ألف من سلاح الفرسان كطليعة ، حيث أمر حاكم منطقة يان تشو ، ياو تشانغ ، لتولي دور قائد التنين.
في هذا الوقت ، هل وصلت قوات الأراضي المختلفة إلى ساحة المعركة؟ بالنظر إلى الوقت ، يمكن للمرء أن يعرف أنهم لا يستطيعون الوصول إليها. استنادًا إلى السجلات التاريخية ، عندما وصل فو جيان إلى مدينة شيانغ ، وصل جيش قان سو لتوه إلى شيان يانغ.
كما أراد أن يتم توفير الخيول للجيش لاستخدامها.
ما تزال جميع القوات تتقدم نحو منطقة التجمع ، لكن الحرب قد بدأت بالفعل.
بناءً على المعلومات التاريخية ، يمكن لجيش الإسكندر الأكبر المشي 25 كيلومترًا في اليوم. يمكن للجيش الروماني أيضًا أن يمشي 25 كيلومترًا في اليوم ، وإذا كان سريعًا ، فسيمكنه أن يمشي 30 كيلومترًا في اليوم.
والمثير للسخرية أنه قبل وصولهم ، انتهت معركة نهر فاي بالفعل. كل ما فعلوه هو استهلاك كميات كبيرة من الحبوب وسد الطرق المختلفة.
العام الرابع ، الشهر السادس ، اليوم 16 ، ذكرت جميع وسائل الإعلام في منطقة الصين بالتفصيل عن مسالة الولاية التابعة.
يمكن للمرء أن يقول أن فو جيان قد خسر لأنه لم يستمع إلى وانغ مينغ ولم يهتم باعتراضات مسؤوليه ، حيث تضخم غروره وثقته. عندما أرسل القوات نحو جين ، كان قد خسر بالفعل.
كان جيش تشين السابق يتمتع بميزة مطلقة لكنه خسر أمام جين الشرقية ، لذلك سقطت دولتهم في حالة من الفوضى وانفصلت القبائل المختلفة عن حكمهم ، حيث شكلوا نظامي تشين ويان في الوقت اللاحق. استخدمت جين الشرقية الفرصة للذهاب شمالًا ودفع الحدود إلى النهر الأصفر. في الأعوام التالية ، لم تواجه جين الشرقية أي تدخل خارجي.
لم تكن هزيمة تشين في معركة نهر فاي عن طريق الحظ.
299 بعد الميلاد ، بدأت جين الغربية حرب الأمراء الثمانية التي استمرت سبعة أعوام. الأشخاص الذين تم جلبهم انتهزوا الفرصة ليصبحوا جنودًا ، مما أدى إلى اضطراب الأقليات الشمالية الخمس.
كان عرق دي الصغير الذي يحتل الشمال مثل ثعبان يأكل الفيل . من الناحية المنطقية ، يجب أن يركز الثعبان على إنتاج أحماض لهضم الفيل. من الواضح أن ابتلاع وحيد القرن قبل أن ينتهي من هضم الفيل كان فكرة سيئة.
لماذا اللاجئون؟
لكن كجنود ، سيحضرون أشياء معهم ولن تكون المسارات مستقيمة.
لم تكن هزيمة تشين في معركة نهر فاي عن طريق الحظ.
الترجمة: Hunter
كانت هذه الفترة كارثة ضخمة للصينيين من عرق هان. خلال هذه الفترة ، تم تقسيم الشمال والجنوب.
لكن جيش تشين لم يكن مدربًا بشكل احترافي ، لذلك كان من النادر بالنسبة لهم حتى أن يتمكنوا من المشي 20 كيلومترًا في اليوم.
(ملاحظة: هذا الفصل يدور حول قصة معركة نهر فاي. إذا لم تعجبك القصة أو تفهم هذا الجزء من التاريخ ، فيمكنك تخطيه.)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
