القتال والوحدة
الفصل 878 – القتال والوحدة
ابتسم أويانغ شو وقال ، “يمكن للسفن التجارية من كلا الجانبين المرور بحرية في مسار التجارة ، حيث لن تتدخل العناصر السياسية والعسكرية “.
بصرف النظر عن توجيه تحذير واضح لدي تشين والآخرين ، فكر أويانغ شو أيضًا في اتخاذ إجراءات مضادة أخرى.
اختار إرسالها كسفيرة لسببين. أولاً ، كانت لاعبة تتمتع بميزة طبيعية في المناقشات مع لوردات البحر الأبيض المتوسط مقارنة بالسكان الأصليين. ثانياً ، كانت خبيرة دبلوماسية وذات مهارات عالية.
سيحل التحذير المشكلة وليس الأساس. عندما تم تشكيل قواتهم البحرية ، تم تهديد سفن الفحم الحاكمة لسلالة شيا العظمى بواسطتهم.
بالنسبة لسلالة شيا العظمى ، كان هناك سببان لهزيمة المغرب. أولاً ، كانوا يهدفون إلى الفوز بقاعدة لوجستية مستقرة. ثانيًا ، أرادوا ضمان سلاسة مسار التجارة.
بدا وكأنه بحاجة إلى زيادة وجود تحالف شان هاي في بحر بوهاي.
نظرًا لأن معظم الأمور قد قيلت بالفعل ، اختتم أويانغ شو ، “ينبغي أن يكون الأمر كذلك. عندما تبدأ المفاوضات ، سنبقى على اتصال من خلال الرسائل. تذكرِ أن هذا التفاوض يجب أن يكون سلسًا وسريعًا. إذا لم يكن لديهم أي صدق ، أوقفِ المناقشات على الفور دون تردد “.
نحو منطقة النهر الأصفر ، لا يزال لسرب يي تشو بعض التأثير ، حيث كان هذا هو السبب أيضًا في أن سرب تشو شان لم يجرب أي شيء مضحك.
في البحر الأبيض المتوسط ، كان قيصر هو الأكثر نشاطًا ، حيث دافع عن حقوق البحر الأبيض المتوسط. في هذه الأثناء ، كان هنري منخفض الأنظار للغاية. ومع ذلك ، هذا ما جعلهم قلقين.
يبدو أن شونغ با لم يكن على استعداد للتعامل مع سلالة شيا العظمى.
في البحر الأبيض المتوسط ، كان قيصر هو الأكثر نشاطًا ، حيث دافع عن حقوق البحر الأبيض المتوسط. في هذه الأثناء ، كان هنري منخفض الأنظار للغاية. ومع ذلك ، هذا ما جعلهم قلقين.
المفتاح سيكون بحر بوهاي. كانت بحرية سلالة شيا العظمى منتشرة بشكل ضعيف ، حيث ستكون الطريقة الوحيدة هي مساعدة مدينة الحجر في بناء سرب.
قال السلف ذات مرة ، “ستتحقق الوحدة بالكفاح وسيتم تدميرها بالمطالبة بحل وسط”.
كان لدى مدينة الحجر خليج بين هاي ، وهو ميناء كبير يمكن أن يخزن سربًا ضخمًا.
بالتالي ، قبل المجيء لرؤية أويانغ شو ، قامت زي لو لان بالكثير من الأعمال التحضيرية ، حيث قرأت الكثير من المعلومات والمخطوطات. قبل المغادرة ، ستحتاج إلى إجابات لبعض الأسئلة الحاسمة حتى تكون أكثر هدوءًا أثناء المفاوضات.
ومع ذلك ، بدون مساعدة سلالة شيا العظمى ، في ظل الوضع الحالي لمدينة الحجر ، سيفتقرون إلى القدرة على بناء سرب لائق ، ناهيك عن مواجهة سرب هاندان.
في الوقت الحالي ، لم يكن أويانغ شو يمانع في طموحات مختلف لوردات البحر الأبيض المتوسط. بدلاً من ذلك ، كان يأمل ببساطة في أن يعمل مسار التجارة بشكل طبيعي.
بالتفكير في ذلك ، رفع أويانغ شو فرشاته وكتب رسالة إلى وو فو لطلب رأيه. إذا لم يكن لديه العزيمة ، فلن يتمكن أويانغ شو من إجباره. إذا كان راغبًا ، فستبدأ سلالة شيا العظمى في التصرف.
كان في مدينة الحجر الفحم. على الأكثر ، سيكون عليهم فقط استخدام الفحم كوسيلة للدفع.
نظرًا لأن معظم الأمور قد قيلت بالفعل ، اختتم أويانغ شو ، “ينبغي أن يكون الأمر كذلك. عندما تبدأ المفاوضات ، سنبقى على اتصال من خلال الرسائل. تذكرِ أن هذا التفاوض يجب أن يكون سلسًا وسريعًا. إذا لم يكن لديهم أي صدق ، أوقفِ المناقشات على الفور دون تردد “.
…
أثناء العشاء ، أثار أويانغ شو مسألة وانغ تشاو جون . كانت ردة فعل سونغ جيا هي نفسها مثل ردة فعل تسينغ يي. بعد فترة طويلة ، استعادت حواسها وقالت ، “هل تجرأت على التفكير في ذلك.”
أثناء العشاء ، أثار أويانغ شو مسألة وانغ تشاو جون . كانت ردة فعل سونغ جيا هي نفسها مثل ردة فعل تسينغ يي. بعد فترة طويلة ، استعادت حواسها وقالت ، “هل تجرأت على التفكير في ذلك.”
…
سأل أويانغ شو ، “هل تعتقدين أنه ممكنا؟”
كانت هذه الرحلة فرصة لزي لو لان لتثبت نفسها.
كانت النكات عبارة عن نكات ، لكن عندما تحدثوا عن أمور جادة ، ركزت سونغ جيا على الفور وقالت ، “يمكننا المحاولة”.
بالنسبة لهم ، شكل سرب البحر الأبيض المتوسط القوي مشكلة كبيرة. إذا لم تنسحب سلالة شيا العظمى من البحر الأبيض المتوسط ، فلن يتمكن اللوردات من الشعور بالراحة.
” عظيم. لن أهتم بهذا الأمر بعد الآن. سوف اترك الامر لك.”
أومأت سونغ جيا برأسها.
“فهمت.” أومأت زي لو لان مرة أخرى برأسها وسألت ، “هل لديك أي شيء آخر لتقوله لي ؟”
…
نتيجة لذلك ، قبل أن يخرج الوضع عن السيطرة تمامًا ، اختار قيصر والآخرون المناقشة والتعاون مع سلالة شيا العظمى لمحاولة الوصول إلى حل يمكن للجانبين قبوله.
كانت الأيام القليلة التالية هادئة حقًا .
بالتالي ، خلال الاجتماع الداخلي لـ اليد الفضية ، رفض الأوروبيون اقتراح جاك والآخرين بالعمل معًا لقمع المغرب.
العام الرابع ، الشهر الخامس ، اليوم 28 ، تحرك سرب البحر الأبيض المتوسط أخيرًا.
كما يقولون ، من السهل دعوة إله ولكن من الصعب إبعاده.
من خلال المناقشة ، استخدم لوردات البحر الأبيض المتوسط كاليا كمفاوض لإرسال رسالة إلى سلالة شيا العظمى ، حيث كانوا على استعداد لمناقشة الأمور المتعلقة بالبحر الأبيض المتوسط.
بالطبع ، بالنسبة للوردات البحر الأبيض المتوسط ، سيتنهدوا الصعداء بعد سماع هذا.
عندما تلقى أويانغ شو الأخبار ضحك لكنه لم يقل أي شيء.
…
كانت ردود أفعال لوردات البحر الأبيض المتوسط متوقعة. لم تكن علاقتهم مع أمريكا قوية جدًا ، حيث كانوا يتعاونون فقط بينما كانوا حذرين من بعضهم البعض.
أثناء العشاء ، أثار أويانغ شو مسألة وانغ تشاو جون . كانت ردة فعل سونغ جيا هي نفسها مثل ردة فعل تسينغ يي. بعد فترة طويلة ، استعادت حواسها وقالت ، “هل تجرأت على التفكير في ذلك.”
لا يزال قيصر والآخرون يدافعون ضد سلالة شيا العظمى كما لو كانوا يدافعون ضد لص. ومع ذلك ، بغض النظر عن أي شيء ، لم يرغبوا في إعطاء سبب لجاك للتدخل.
العام الرابع ، الشهر الخامس ، اليوم 28 ، تحرك سرب البحر الأبيض المتوسط أخيرًا.
كما يقولون ، من السهل دعوة إله ولكن من الصعب إبعاده.
يبدو أن شونغ با لم يكن على استعداد للتعامل مع سلالة شيا العظمى.
لم يكن جاك واللوردات الأمريكيون محسنين. إذا وجدوا فرصة لدخول البحر الأبيض المتوسط ، فلن يكون ذلك جيدًا للوردات البحر الأبيض المتوسط.
بالتالي ، قبل المجيء لرؤية أويانغ شو ، قامت زي لو لان بالكثير من الأعمال التحضيرية ، حيث قرأت الكثير من المعلومات والمخطوطات. قبل المغادرة ، ستحتاج إلى إجابات لبعض الأسئلة الحاسمة حتى تكون أكثر هدوءًا أثناء المفاوضات.
في البحر الأبيض المتوسط ، كان قيصر هو الأكثر نشاطًا ، حيث دافع عن حقوق البحر الأبيض المتوسط. في هذه الأثناء ، كان هنري منخفض الأنظار للغاية. ومع ذلك ، هذا ما جعلهم قلقين.
كانت النكات عبارة عن نكات ، لكن عندما تحدثوا عن أمور جادة ، ركزت سونغ جيا على الفور وقالت ، “يمكننا المحاولة”.
سقط اللوردات الإسبان ، ورئيسهم كاسياس ، مرة أخرى. نتيجة لذلك ، أصبحوا مشغولين في العناية بجراحهم. لحسن الحظ ، كان كاسياس حاسمًا ، حيث نجا السرب الذي لا يقهر. من ناحية أخرى ، كان اليونانيون مشغولين بمحاولة الاقتراب من كاليا. كان لدى اللوردات الآخرين أفكارهم الخاصة . بذلك ، أصبح البحر الأبيض المتوسط بأكمله في حالة من الفوضى العارمة.
الفصل 878 – القتال والوحدة
خارج البحر الأبيض المتوسط ، كانت هناك أيضًا البرتغال وإنجلترا وهولندا وألمانيا ، حيث كانت جميع هذه الأطراف تبحث باهتمام.
لا يزال قيصر والآخرون يدافعون ضد سلالة شيا العظمى كما لو كانوا يدافعون ضد لص. ومع ذلك ، بغض النظر عن أي شيء ، لم يرغبوا في إعطاء سبب لجاك للتدخل.
كان مثل هذا السيناريو هو الذي أعطى الغرباء فرصة جيدة للدخول. إذا سمحوا لسمكة ضخمة مثل جاك بالدخول في هذه اللحظة ، فسيكون الموقف سيئا للغاية.
بالتالي ، خلال الاجتماع الداخلي لـ اليد الفضية ، رفض الأوروبيون اقتراح جاك والآخرين بالعمل معًا لقمع المغرب.
قبل المغادرة ، بحثت زي لو لان عن أويانغ شو .
نتيجة لذلك ، قبل أن يخرج الوضع عن السيطرة تمامًا ، اختار قيصر والآخرون المناقشة والتعاون مع سلالة شيا العظمى لمحاولة الوصول إلى حل يمكن للجانبين قبوله.
رأى أويانغ شو من خلال كل هذا. بطبيعة الحال ، لن يتصرف بغطرسة ، لذلك قبل طلب لوردات البحر الأبيض المتوسط.
كما يقولون ، من السهل دعوة إله ولكن من الصعب إبعاده.
بالنسبة لسلالة شيا العظمى ، كان هناك سببان لهزيمة المغرب. أولاً ، كانوا يهدفون إلى الفوز بقاعدة لوجستية مستقرة. ثانيًا ، أرادوا ضمان سلاسة مسار التجارة.
الهدف الثاني كان أكثر أهمية من الأول.
قال السلف ذات مرة ، “ستتحقق الوحدة بالكفاح وسيتم تدميرها بالمطالبة بحل وسط”.
فيما يتعلق بهذا الأمر ، أرسل أويانغ شو شخصيًا رسالة إلى كاليا ليطلب مساعدتها.
أجرى أويانغ شو سلسلة من الأعمال في البحر الأبيض المتوسط بناءً على هذه النظرية. كان حل تحالف البحر الأبيض المتوسط هو التقدم من خلال التراجع.
بالنسبة لسلالة شيا العظمى ، كان هناك سببان لهزيمة المغرب. أولاً ، كانوا يهدفون إلى الفوز بقاعدة لوجستية مستقرة. ثانيًا ، أرادوا ضمان سلاسة مسار التجارة.
كانت هزيمة المغرب بمثابة صراع لكسب الرقائق للمطالبة بحل وسط.
قبل المغادرة ، بحثت زي لو لان عن أويانغ شو .
فكر في الأمر ، إذا لم يقضوا على المغرب ، فلن يتمكنوا من حماية مصالح تجار شيا العظمى على مسار الرحلة مع مدينة جي ديان فقط .
خارج البحر الأبيض المتوسط ، كانت هناك أيضًا البرتغال وإنجلترا وهولندا وألمانيا ، حيث كانت جميع هذه الأطراف تبحث باهتمام.
في ذلك الوقت ، سيكون المسار التجاري لسلالة شيا العظمى تحت الحصار ، حيث سيتعرض موقعه كقائد للمحيطات للتحدي.
في البحر الأبيض المتوسط ، كان قيصر هو الأكثر نشاطًا ، حيث دافع عن حقوق البحر الأبيض المتوسط. في هذه الأثناء ، كان هنري منخفض الأنظار للغاية. ومع ذلك ، هذا ما جعلهم قلقين.
بالتالي ، إذا استمر أويانغ شو في التراجع ، فسيخسر جميع رقائقه.
…
ومع ذلك ، كان الوضع الحالي مختلفًا. مع وجود منطقة المغرب كدرع له ، سيكون لدى سلالة شيا العظمى القدرة على القتال مع أي عدو. بالطبع ، لم يكن أويانغ شو شخصًا متهورًا. ما لم يُجبر على ذلك ، فإنه لا يريد أن يتأذى كلا الجانبين.
نظرًا لأن معظم الأمور قد قيلت بالفعل ، اختتم أويانغ شو ، “ينبغي أن يكون الأمر كذلك. عندما تبدأ المفاوضات ، سنبقى على اتصال من خلال الرسائل. تذكرِ أن هذا التفاوض يجب أن يكون سلسًا وسريعًا. إذا لم يكن لديهم أي صدق ، أوقفِ المناقشات على الفور دون تردد “.
كان الطريق إلى أن تكون اللورد الاعلى هو أحد المصالح.
في ذلك الصباح ، أعلن أويانغ شو عن مرسوم: ستذهب نائبة معبد هونغ لو زي لو لان كسفيرة ، ومدير قسم الأعمال شو جين شانغ كمساعد ، وسيتم إحضار العديد من المسؤولين من معبد هونغ لو ، و المحكمة المالية ، و المحكمة العسكرية ، لاجل بناء فريق تفاوض والاندفاع إلى مدينة أطلانتس للمناقشة مع لوردات البحر الأبيض المتوسط هناك.
في ذلك الصباح ، أعلن أويانغ شو عن مرسوم: ستذهب نائبة معبد هونغ لو زي لو لان كسفيرة ، ومدير قسم الأعمال شو جين شانغ كمساعد ، وسيتم إحضار العديد من المسؤولين من معبد هونغ لو ، و المحكمة المالية ، و المحكمة العسكرية ، لاجل بناء فريق تفاوض والاندفاع إلى مدينة أطلانتس للمناقشة مع لوردات البحر الأبيض المتوسط هناك.
بصرف النظر عن المسؤولين ، سيكون هناك خبراء في التجارة الواقعية والتفاوض والدبلوماسية والشؤون الأوروبية.
سقط اللوردات الإسبان ، ورئيسهم كاسياس ، مرة أخرى. نتيجة لذلك ، أصبحوا مشغولين في العناية بجراحهم. لحسن الحظ ، كان كاسياس حاسمًا ، حيث نجا السرب الذي لا يقهر. من ناحية أخرى ، كان اليونانيون مشغولين بمحاولة الاقتراب من كاليا. كان لدى اللوردات الآخرين أفكارهم الخاصة . بذلك ، أصبح البحر الأبيض المتوسط بأكمله في حالة من الفوضى العارمة.
قبل المغادرة ، بحثت زي لو لان عن أويانغ شو .
سأل أويانغ شو ، “هل تعتقدين أنه ممكنا؟”
كسفيرة ، ستحتاج زي لو لان بطبيعة الحال إلى معرفة النتيجة النهائية للملك.
كان الطريق إلى أن تكون اللورد الاعلى هو أحد المصالح.
في غرفة القراءة الإمبراطورية ، أمضى أويانغ شو الوقت لمقابلة زي لو لان . كانت لا تزال مغرية وجميلة للغاية.
على الرغم من أن فرص انقلاب لوردات البحر الأبيض المتوسط كانت منخفضة حقًا ، إلا أن أويانغ شو قد قام بالتحضيرات لذلك. مع منطقة المغرب وتشكيل النقل الاني ، لن تخاف سلالة شيا العظمى من أي تحدي.
اختار إرسالها كسفيرة لسببين. أولاً ، كانت لاعبة تتمتع بميزة طبيعية في المناقشات مع لوردات البحر الأبيض المتوسط مقارنة بالسكان الأصليين. ثانياً ، كانت خبيرة دبلوماسية وذات مهارات عالية.
بالتالي ، قبل المجيء لرؤية أويانغ شو ، قامت زي لو لان بالكثير من الأعمال التحضيرية ، حيث قرأت الكثير من المعلومات والمخطوطات. قبل المغادرة ، ستحتاج إلى إجابات لبعض الأسئلة الحاسمة حتى تكون أكثر هدوءًا أثناء المفاوضات.
ابتسم أويانغ شو وقال ، “يمكن للسفن التجارية من كلا الجانبين المرور بحرية في مسار التجارة ، حيث لن تتدخل العناصر السياسية والعسكرية “.
كانت ردود أفعال لوردات البحر الأبيض المتوسط متوقعة. لم تكن علاقتهم مع أمريكا قوية جدًا ، حيث كانوا يتعاونون فقط بينما كانوا حذرين من بعضهم البعض.
في الوقت الحالي ، لم يكن أويانغ شو يمانع في طموحات مختلف لوردات البحر الأبيض المتوسط. بدلاً من ذلك ، كان يأمل ببساطة في أن يعمل مسار التجارة بشكل طبيعي.
على الرغم من أن لوردات البحر الأبيض المتوسط قد وافقوا على المناقشة مع سلالة شيا العظمى ، إلا أنهم أعربوا في كلماتهم عن عدم استعدادهم للسماح لسرب البحر الأبيض المتوسط بالإبحار بحرية في البحر الأبيض المتوسط.
“فيما يتعلق بنوع الشروط التي يمكنك الحصول عليها منهم ، سيعتمد ذلك على عملك الجاد وقدرتك. إذا قمت بعمل جيد ، سأمنحك مكافآت رائعة “. ابتسم اويانغ شو وأضاف.
كانت هذه الرحلة فرصة لزي لو لان لتثبت نفسها.
أومأت زي لو لان برأسها. على الرغم من أن الملك لم يكن متعجرفًا ، كما أنه قلل من الضغط على أكتاف فرقة التفاوض ، الا ان زي لو لان لم تكن مسترخية.
لا يزال قيصر والآخرون يدافعون ضد سلالة شيا العظمى كما لو كانوا يدافعون ضد لص. ومع ذلك ، بغض النظر عن أي شيء ، لم يرغبوا في إعطاء سبب لجاك للتدخل.
كانت المسؤولية كبيرة للغاية هذه المرة.
في غرفة القراءة الإمبراطورية ، أمضى أويانغ شو الوقت لمقابلة زي لو لان . كانت لا تزال مغرية وجميلة للغاية.
علاوة على ذلك ، كانت هذه هي المرة الأولى التي تتولى فيها زي لو لان مثل هذه المهمة الشاقة. برؤية تسينغ يي و هونغ يينغ والأخوات الأخريات يحصلون على أماكنهم في السلالة ويتألقون ، سيكون من الكذب أن نقول إنها لم تكن مضطربة.
كانت هذه الرحلة فرصة لزي لو لان لتثبت نفسها.
كانت هذه الرحلة فرصة لزي لو لان لتثبت نفسها.
بالتالي ، قبل المجيء لرؤية أويانغ شو ، قامت زي لو لان بالكثير من الأعمال التحضيرية ، حيث قرأت الكثير من المعلومات والمخطوطات. قبل المغادرة ، ستحتاج إلى إجابات لبعض الأسئلة الحاسمة حتى تكون أكثر هدوءًا أثناء المفاوضات.
في ذلك الصباح ، أعلن أويانغ شو عن مرسوم: ستذهب نائبة معبد هونغ لو زي لو لان كسفيرة ، ومدير قسم الأعمال شو جين شانغ كمساعد ، وسيتم إحضار العديد من المسؤولين من معبد هونغ لو ، و المحكمة المالية ، و المحكمة العسكرية ، لاجل بناء فريق تفاوض والاندفاع إلى مدينة أطلانتس للمناقشة مع لوردات البحر الأبيض المتوسط هناك.
سألت زي لو لان ، “ماذا لو طلبوا منا إخراج قواتنا من البحر الأبيض المتوسط؟”
بالتفكير في ذلك ، رفع أويانغ شو فرشاته وكتب رسالة إلى وو فو لطلب رأيه. إذا لم يكن لديه العزيمة ، فلن يتمكن أويانغ شو من إجباره. إذا كان راغبًا ، فستبدأ سلالة شيا العظمى في التصرف.
كان هذا بلا شك موضوع حساس.
على الرغم من أن لوردات البحر الأبيض المتوسط قد وافقوا على المناقشة مع سلالة شيا العظمى ، إلا أنهم أعربوا في كلماتهم عن عدم استعدادهم للسماح لسرب البحر الأبيض المتوسط بالإبحار بحرية في البحر الأبيض المتوسط.
على الرغم من أن لوردات البحر الأبيض المتوسط قد وافقوا على المناقشة مع سلالة شيا العظمى ، إلا أنهم أعربوا في كلماتهم عن عدم استعدادهم للسماح لسرب البحر الأبيض المتوسط بالإبحار بحرية في البحر الأبيض المتوسط.
قال أويانغ شو ، “أتوقع أن يحاول الإسبان إفساد الأمر ، لذا يجب أن تكون مستعدة. بالنسبة لإسبانيا ، موقفنا هو عدم معارضة هؤلاء أو العمل معهم. أيضًا ، عندما تكونِ في أطلانتس ، تواصلِ أكثر مع الملكة كاليا. إنها خبيرة في شؤون البحر الأبيض المتوسط “.
بالنسبة لهم ، شكل سرب البحر الأبيض المتوسط القوي مشكلة كبيرة. إذا لم تنسحب سلالة شيا العظمى من البحر الأبيض المتوسط ، فلن يتمكن اللوردات من الشعور بالراحة.
نظر أويانغ شو إلى زي لو لان بالثناء ، حيث استوعبت جوهر المشكلة. بدا الأمر وكأن تعيينها كسفيرة كان اختيارًا صحيحًا.
كان لدى مدينة الحجر خليج بين هاي ، وهو ميناء كبير يمكن أن يخزن سربًا ضخمًا.
“يمكننا أن نذكر رسميًا في الاتفاقية النهائية عن أن سلالة شيا العظمى لن تتدخل في معارك دول البحر الأبيض المتوسط المختلفة ، حيث سيختار سرب البحر الأبيض المتوسط الانسحاب من البحر الأبيض المتوسط والإبحار في المحيط الأطلسي. في الوقت نفسه ، لإظهار حسن نيتنا ، سنكون على استعداد لإعادة تسميته بـ سرب المحيط الأطلسي “. قال اويانغ شو .
“نعم!”
حدقت زي لو لان في أويانغ شو . كيف سيظهر هذا النوايا الطيبة؟ من الواضح أنه كان يحمل طموحات أكبر. بدا سرب المحيط الأطلسي أقوى بكثير من سرب البحر الأبيض المتوسط.
في غرفة القراءة الإمبراطورية ، أمضى أويانغ شو الوقت لمقابلة زي لو لان . كانت لا تزال مغرية وجميلة للغاية.
بالطبع ، بالنسبة للوردات البحر الأبيض المتوسط ، سيتنهدوا الصعداء بعد سماع هذا.
“فهمت.” أومأت زي لو لان مرة أخرى برأسها وسألت ، “هل لديك أي شيء آخر لتقوله لي ؟”
يبدو أن شونغ با لم يكن على استعداد للتعامل مع سلالة شيا العظمى.
قال أويانغ شو ، “أتوقع أن يحاول الإسبان إفساد الأمر ، لذا يجب أن تكون مستعدة. بالنسبة لإسبانيا ، موقفنا هو عدم معارضة هؤلاء أو العمل معهم. أيضًا ، عندما تكونِ في أطلانتس ، تواصلِ أكثر مع الملكة كاليا. إنها خبيرة في شؤون البحر الأبيض المتوسط “.
بالطبع ، بالنسبة للوردات البحر الأبيض المتوسط ، سيتنهدوا الصعداء بعد سماع هذا.
بصرف النظر عن مسائل البحر الأبيض المتوسط ، يمكن أن تساعد كاليا أيضًا في بناء الجسور لسلالة شيا العظمى لمحاولة تجنيد جميع اللوردات العاديين والأحزاب المحايدة ، مما يساعد على تقليل المقاومة.
فيما يتعلق بهذا الأمر ، أرسل أويانغ شو شخصيًا رسالة إلى كاليا ليطلب مساعدتها.
لم يكن جاك واللوردات الأمريكيون محسنين. إذا وجدوا فرصة لدخول البحر الأبيض المتوسط ، فلن يكون ذلك جيدًا للوردات البحر الأبيض المتوسط.
“فهمت!”
بصرف النظر عن المسؤولين ، سيكون هناك خبراء في التجارة الواقعية والتفاوض والدبلوماسية والشؤون الأوروبية.
نظرًا لأن معظم الأمور قد قيلت بالفعل ، اختتم أويانغ شو ، “ينبغي أن يكون الأمر كذلك. عندما تبدأ المفاوضات ، سنبقى على اتصال من خلال الرسائل. تذكرِ أن هذا التفاوض يجب أن يكون سلسًا وسريعًا. إذا لم يكن لديهم أي صدق ، أوقفِ المناقشات على الفور دون تردد “.
الفصل 878 – القتال والوحدة
على الرغم من أن فرص انقلاب لوردات البحر الأبيض المتوسط كانت منخفضة حقًا ، إلا أن أويانغ شو قد قام بالتحضيرات لذلك. مع منطقة المغرب وتشكيل النقل الاني ، لن تخاف سلالة شيا العظمى من أي تحدي.
كسفيرة ، ستحتاج زي لو لان بطبيعة الحال إلى معرفة النتيجة النهائية للملك.
“نعم!”
أجرى أويانغ شو سلسلة من الأعمال في البحر الأبيض المتوسط بناءً على هذه النظرية. كان حل تحالف البحر الأبيض المتوسط هو التقدم من خلال التراجع.
خارج البحر الأبيض المتوسط ، كانت هناك أيضًا البرتغال وإنجلترا وهولندا وألمانيا ، حيث كانت جميع هذه الأطراف تبحث باهتمام.
سقط اللوردات الإسبان ، ورئيسهم كاسياس ، مرة أخرى. نتيجة لذلك ، أصبحوا مشغولين في العناية بجراحهم. لحسن الحظ ، كان كاسياس حاسمًا ، حيث نجا السرب الذي لا يقهر. من ناحية أخرى ، كان اليونانيون مشغولين بمحاولة الاقتراب من كاليا. كان لدى اللوردات الآخرين أفكارهم الخاصة . بذلك ، أصبح البحر الأبيض المتوسط بأكمله في حالة من الفوضى العارمة.
بالطبع ، بالنسبة للوردات البحر الأبيض المتوسط ، سيتنهدوا الصعداء بعد سماع هذا.
الترجمة: Hunter
علاوة على ذلك ، كانت هذه هي المرة الأولى التي تتولى فيها زي لو لان مثل هذه المهمة الشاقة. برؤية تسينغ يي و هونغ يينغ والأخوات الأخريات يحصلون على أماكنهم في السلالة ويتألقون ، سيكون من الكذب أن نقول إنها لم تكن مضطربة.
بالتالي ، إذا استمر أويانغ شو في التراجع ، فسيخسر جميع رقائقه.
نتيجة لذلك ، قبل أن يخرج الوضع عن السيطرة تمامًا ، اختار قيصر والآخرون المناقشة والتعاون مع سلالة شيا العظمى لمحاولة الوصول إلى حل يمكن للجانبين قبوله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
