الملك ، تم كسر البيضة
الفصل 870 – الملك ، تم كسر البيضة
عند رؤية الفيلق الخامس يدخل المدينة ، عرف اللاعبون بطبيعة الحال ما يريد العدو أن يفعله. كان بعض اللاعبين غير سعداء ، حيث أرادوا اعتراضهم. ومع ذلك ، بدون مساعدة جيش الحرس ، لن يتمكنوا من إحداث الكثير من المشاكل.
بطبيعة الحال ، لم يكن باي تشي يهتم بالموقف المحرج الذي كان اللاعبون فيه. لما رأى أن معظم جنود الحرس قد استسلموا ، أمر شي دا كاي بقيادة قواته إلى القصر وتدمير الفولاذ الحجري لتوجيه الضربة النهائية.
إبلاغ باي تشي الآن من المحتمل أن يرسل إشارة للاعبين المغربين ، حيث سيسمح لهم بحمل بعض الأمل في قلوبهم.
عندما تلقى شي دا كاي الأمر ، ظهرت نظرة امتنان من خلال عينيه.
هز أويانغ شو رأسه وقال ، “أمسك بالزعيم ، هل رأيت ذلك الوحش العملاق؟ إنه بالتأكيد ملكهم وزعيمهم. طالما قمنا بترويضه أو قتله ، فلن يكون للآخرين أهمية”.
خلال حرب الدولة هذه ، أظهر شي دا كاي وفيلقه الخامس أخيرًا قيمتهم ، حيث ساهموا بشكل كبير. كل هذا كان نتيجة تخطيط باي تشي .
“سي ~~ سي~”
من خلال هذه المعركة ، أثبت شي دا كاي قدرته القيادية ، حيث اكتسب مكانة مستقرة في فيلق التنين.
هذه المرة ، اصبح حراس القتال الإلهي في ورطة عميقة.
عند رؤية الفيلق الخامس يدخل المدينة ، عرف اللاعبون بطبيعة الحال ما يريد العدو أن يفعله. كان بعض اللاعبين غير سعداء ، حيث أرادوا اعتراضهم. ومع ذلك ، بدون مساعدة جيش الحرس ، لن يتمكنوا من إحداث الكثير من المشاكل.
في مثل هذه الفترة القصيرة ، مات الآلاف من اللاعبين.
“لنذهب!”
هذه المرة ، عاد اللاعبون المغربين إلى رشدهم ، حيث فقدوا كل أمل.
عندما تلقى شي دا كاي الأمر ، ظهرت نظرة امتنان من خلال عينيه.
وصلت حرب الدولة إلى لحظاتها الأخيرة.
عند رؤية الفيلق الخامس يدخل المدينة ، عرف اللاعبون بطبيعة الحال ما يريد العدو أن يفعله. كان بعض اللاعبين غير سعداء ، حيث أرادوا اعتراضهم. ومع ذلك ، بدون مساعدة جيش الحرس ، لن يتمكنوا من إحداث الكثير من المشاكل.
بينما كان شي دا كاي يقود قواته إلى المدينة ، حدث تغيير في مدينة القمر الصناعي.
بينما كان شي دا كاي يقود قواته إلى المدينة ، حدث تغيير في مدينة القمر الصناعي.
لم يكن سريعًا جدًا ولا بطيئًا للغاية ، حيث سرقت مجموعة النخبة من مجموعة المرتزقة الذهبية أخيرًا بيضة وحش منقار البط الشيطان وتسللت إلى مدينة القمر الصناعي.
في مثل هذه الفترة ، حدث تغيير آخر بالفعل .
فقط حراس القتال الإلهي كانوا مخيمين في المدينة ، لذلك كانت الدفاعات ضعيفة بشكل كبير. في وقت قصير ، قام العالم تحت الأرض بأعمال متفجرة.
“سي سي~”
كانت الساعة 12 ظهراً ، حيث كانت الشمس حارقة للغاية.
قامت جميع الوحوش الشيطانية من نوع منقار البط ، حيث التفوا وبحثوا عن البيضة. على طول الطريق ، من يعرف عدد الوحوش البريئة التي ماتت وفقدت أرواحها.
سيصاب حشد الوحوش بأكمله بالجنون.
حتى في العالم السفلي ، كان وحش منقار البط الشيطان أحد الوحوش المتقدمة ، حيث كان قويًا حقًا .
“ماذا يحدث؟”
عندما سمع ديدا ومجموعته النخبة هذه الأصوات ، شعروا بنعيم الانتقام في قلوبهم. لم يذهبوا بعيدًا ، حيث اختبئوا في كهف غامض ليس بعيدًا عن مدخل العالم تحت الأرض.
في قصر لورد المدينة ، صُدم أويانغ شو عندما تلقى الأخبار. منذ فترة ، تلقى كلمة مفادها أن محمد السادس قد هرب.
بصفتهم النقابة الحارسة ، كانت نقابة المرتزقة الذهبية تدير مدينة القمر الصناعي لفترة من الوقت ، حيث تم التخطيط لهذا المكان الغامض للاختباء من قبلهم. حتى سرب من وحوش منقار البط الشيطان لن يتمكن من العثور عليهم.
كانت حماية الملك أهم مهمة لهم.
الجزء الأكثر إثارة هو أنهم تمكنوا من رؤية مدخل العالم تحت الأرض بوضوح من خلال ثقب صغير في الكهف ، حيث أرادوا أن يشهدوا بأنفسهم قوات العدو وهي تداس بواسطة الوحوش.
“سي ~~ سي ~~”
استغرق الأمر أقل من ساعتين قبل أن تصل الوحوش الى المدخل ، حيث كانت سرعتهم مروعة حقًا. يجب أن يعلم المرء أن الفرقة الصغيرة قد استغرقت ليلة كاملة لسرقة البيضة.
عبس اويانغ شو ، لأن عدد الوحوش قد فاق توقعاته.
“سي ~~ سي~”
عندما تلقى شي دا كاي الأمر ، ظهرت نظرة امتنان من خلال عينيه.
بين الوحوش ، كان هناك وحش عملاق يزيد طوله عن أربعة أمتار ويزن طنين ، حيث أطلق هدير هائل. كان هذا الوحش أسود بالكامل ومغطى بحراشف قاسية وأطرافه الأربعة كانت لها مخالب حادة تشبه الخطاف. كان أغرب جزء منه هو فمه ، الذي كان عريضًا ومسطحًا حقًا. بدا فمه وكأنه قناع موضوع على جسده.
هدرت الوحوش. في الوقت نفسه ، استخدموا مناقير البط الخاصة بهم للبحث. يجب على المرء ألا ينظر بازدراء الى هذا المنقار. على الرغم من أن المنقار كان ناعمًا مثل الجلد ، إلا أنه كان حساسًا حقًا مثل ماسح الرادار ، حيث كان قادرًا على استقبال الموجات المغناطيسية التي تطلقها الوحوش الأخرى.
بلا شك ، كان هذا هو رئيس وحوش منقار البط الشيطان . على الرغم من أنه بدا وكأنه خلد الماء في الحياة الواقعية ، إلا أن هيكل جسمه كان مختلفًا إلى حد كبير بعد التطور.
في الحياة الواقعية ، قد يطلق سائلًا عندما يهاجم من أجل الدفاع عن النفس. لم يكن السائل قاتلاً للإنسان ، لكنه سيسبب ألماً شديداً يستمر لأشهر وأيام.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فكيف سيمكنهم الانتقام من سلالة شيا العظمى؟ يمكن للمرء أن يتخيل أنه عند رؤية البيضة التي بذل الكثير من الجهد للاعتناء بها ، سيكون زعيم وحوش منقار البط الشيطان غاضبًا بشكل لا يصدق.
في اللعبة ، عززت جايا هذه القدرة ، مما جعلت السائل قادرًا على اذابة الدروع.
في قصر لورد المدينة ، صُدم أويانغ شو عندما تلقى الأخبار. منذ فترة ، تلقى كلمة مفادها أن محمد السادس قد هرب.
لم تتوقف الوحوش عند المدخل ، حيث هرعت مباشرة إلى مدينة القمر الصناعي عبر السلالم. بعد فترة وجيزة ، ظهروا داخل المدينة.
كانت الساعة 12 ظهراً ، حيث كانت الشمس حارقة للغاية.
بالرغم من أن عدد الوحوش كانت كثيرة والشوارع ضيقة ، إلا أنهم لم يتمكنوا من استخدام هذه الميزة العددية. كانت كميات كبيرة من الوحوش تضغط حولهم.
لوحوش منقار البط الشيطان التي عاشت في العالم تحت الأرض ، كان ضوء الشمس الخارق للعين مزعجًا حقًا ، مما يجعلها غير قادرة على فتح أعينها.
في الحياة الواقعية ، قد يطلق سائلًا عندما يهاجم من أجل الدفاع عن النفس. لم يكن السائل قاتلاً للإنسان ، لكنه سيسبب ألماً شديداً يستمر لأشهر وأيام.
“سي ~~ سي~”
لوحوش منقار البط الشيطان التي عاشت في العالم تحت الأرض ، كان ضوء الشمس الخارق للعين مزعجًا حقًا ، مما يجعلها غير قادرة على فتح أعينها.
هدرت الوحوش. في الوقت نفسه ، استخدموا مناقير البط الخاصة بهم للبحث. يجب على المرء ألا ينظر بازدراء الى هذا المنقار. على الرغم من أن المنقار كان ناعمًا مثل الجلد ، إلا أنه كان حساسًا حقًا مثل ماسح الرادار ، حيث كان قادرًا على استقبال الموجات المغناطيسية التي تطلقها الوحوش الأخرى.
حتى في العالم السفلي ، كان وحش منقار البط الشيطان أحد الوحوش المتقدمة ، حيث كان قويًا حقًا .
حتى البيضة لم تستطع الهروب من كشف الزعيم.
في مثل هذا الوقت القصير ، امتلأ مدخل العالم تحت الأرض بهذه الوحوش السوداء الغريبة ، ليبدوا مثل الطوفان. لقد لفوا حول مدينة القمر الصناعي ، حيث بدا أنهم على وشك إغراق المدينة بأكملها.
كانت البيضة على بعد أقل من كيلومترين من المدخل. سرق ديدا والآخرون البيضة ، لكنهم لم يجرؤوا على التعمق في مدينة القمر الصناعي لأنهم كانوا قلقين بشأن القبض عليهم.
في مثل هذه الفترة القصيرة ، مات الآلاف من اللاعبين.
بالتالي ، ألقوا بها بشكل عشوائي في ساحة قبل أن يركضوا عائدين إلى العالم تحت الأرض.
“سي ~~ سي ~~”
هدر الزعيم متحمسًا ، حيث ركض نحو البيضة. عندما رأت الوحوش المجاورة ذلك ، تبعوا الزعيم.
هدر الزعيم متحمسًا ، حيث ركض نحو البيضة. عندما رأت الوحوش المجاورة ذلك ، تبعوا الزعيم.
وصلت حرب الدولة إلى لحظاتها الأخيرة.
في الوقت نفسه ، تدفق المزيد من وحوش منقار البط الشيطان من خارج العالم تحت الأرض.
على الرغم من أن حراس القتال الإلهي لن يكونوا ندا للوحوش عند المعركة الفردية ، إلا أن قوتهم القتالية ستزداد بدرجة كبيرة عند تشكيلهم.
في مثل هذا الوقت القصير ، امتلأ مدخل العالم تحت الأرض بهذه الوحوش السوداء الغريبة ، ليبدوا مثل الطوفان. لقد لفوا حول مدينة القمر الصناعي ، حيث بدا أنهم على وشك إغراق المدينة بأكملها.
لم يتردد أويانغ شو . أحضر الحراس الشخصيين إلى المنطقة التي كانت فيها المعركة أعظم. في أقل من بضع دقائق ، رأى الزعيم العملاق والعديد من مرؤوسيه الصغار.
نبهت هذه الضجة الكبيرة في النهاية حراس القتال الإلهي.
لوحوش منقار البط الشيطان التي عاشت في العالم تحت الأرض ، كان ضوء الشمس الخارق للعين مزعجًا حقًا ، مما يجعلها غير قادرة على فتح أعينها.
“ماذا يحدث؟”
كان شو تشو جنرالًا أسطوريًا وشجاعًا حقًا . منذ أن أعطى الملك أوامره ، كان أول من هرع ، حيث تبعه حراس القتال الإلهي. كانوا مثل سكين حاد يطعن الزعيم.
“لنذهب ونلقي نظرة!”
لوح أويانغ شو بيده وقال ، “دعنا نلقي نظرة أولاً.” عرف أويانغ شو أنه منذ أن هرب محمد السادس ، أصبحت الرباط على وشك الانهيار.
عندما رأى حراس القتال الإلهي الاندفاع القادم للوحوش ، لم يستطيعوا إلا أن يأخذوا نفسا عميقا. كانوا جميعًا خبراء ، حيث لاحظوا بطبيعة الحال الهالات القوية المنتشرة من هذه الوحوش القبيحة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بين الوحوش ، كان هناك وحش عملاق يزيد طوله عن أربعة أمتار ويزن طنين ، حيث أطلق هدير هائل. كان هذا الوحش أسود بالكامل ومغطى بحراشف قاسية وأطرافه الأربعة كانت لها مخالب حادة تشبه الخطاف. كان أغرب جزء منه هو فمه ، الذي كان عريضًا ومسطحًا حقًا. بدا فمه وكأنه قناع موضوع على جسده.
في مواجهة واحد ضد واحد ، قد لا يتمكن حراس القتال الإلهي حتى من التعامل مع أحد الوحوش.
حتى في العالم السفلي ، كان وحش منقار البط الشيطان أحد الوحوش المتقدمة ، حيث كان قويًا حقًا .
امتلأت الشوارع بهم ، ربما كان هناك ما لا يقل عن 10 آلاف منهم. لم تكن ردة فعلهم الأولى هي القضاء على هذه الوحوش ولكن التراجع إلى قصر اللورد.
عندما رأى حراس القتال الإلهي الاندفاع القادم للوحوش ، لم يستطيعوا إلا أن يأخذوا نفسا عميقا. كانوا جميعًا خبراء ، حيث لاحظوا بطبيعة الحال الهالات القوية المنتشرة من هذه الوحوش القبيحة.
كانت حماية الملك أهم مهمة لهم.
سيصاب حشد الوحوش بأكمله بالجنون.
في قصر لورد المدينة ، صُدم أويانغ شو عندما تلقى الأخبار. منذ فترة ، تلقى كلمة مفادها أن محمد السادس قد هرب.
“لقد كنت مهملاً!”
في مثل هذه الفترة ، حدث تغيير آخر بالفعل .
عندما أسس الدولة ، اكسبه تابع شيا العظمى الذي كان يقع في دانتيان أويانغ شو مهارته القوية بشكل لا يصدق ، قبضة التنين لـ ابن السماء.
نهض أويانغ شو وقال لـ شو تشو ، “لنذهب ونرى ما يحدث.”
قال شو تشو ، “أيها الملك ، ألا يجب أن نبلغ باي تشي أولاً لنطلب منه إرسال تعزيزات؟”
“أيها الملك ، لنبلغ القائد باي تشي !” كان شو تشو قلقا بعض الشيء.
لوح أويانغ شو بيده وقال ، “دعنا نلقي نظرة أولاً.” عرف أويانغ شو أنه منذ أن هرب محمد السادس ، أصبحت الرباط على وشك الانهيار.
في الوقت نفسه ، تدفق المزيد من وحوش منقار البط الشيطان من خارج العالم تحت الأرض.
كان الجيش المهاجم يحتاج إلى اكتساح المدينة وقبول الاستسلام والتعامل مع اللاعبين المغربين ورعاية شعبهم ، حيث كان لديهم العديد من الالتزامات.
هز أويانغ شو رأسه وقال ، “أمسك بالزعيم ، هل رأيت ذلك الوحش العملاق؟ إنه بالتأكيد ملكهم وزعيمهم. طالما قمنا بترويضه أو قتله ، فلن يكون للآخرين أهمية”.
إبلاغ باي تشي الآن من المحتمل أن يرسل إشارة للاعبين المغربين ، حيث سيسمح لهم بحمل بعض الأمل في قلوبهم.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بين الوحوش ، كان هناك وحش عملاق يزيد طوله عن أربعة أمتار ويزن طنين ، حيث أطلق هدير هائل. كان هذا الوحش أسود بالكامل ومغطى بحراشف قاسية وأطرافه الأربعة كانت لها مخالب حادة تشبه الخطاف. كان أغرب جزء منه هو فمه ، الذي كان عريضًا ومسطحًا حقًا. بدا فمه وكأنه قناع موضوع على جسده.
بالتالي ، ما لم يكن لديه خيار آخر ، كان أويانغ شو يرغب في معالجة هذه المسألة بمفرده.
عندما رأى حراس القتال الإلهي الاندفاع القادم للوحوش ، لم يستطيعوا إلا أن يأخذوا نفسا عميقا. كانوا جميعًا خبراء ، حيث لاحظوا بطبيعة الحال الهالات القوية المنتشرة من هذه الوحوش القبيحة.
بالنسبة لسبب ظهور طوفان الوحوش هنا ، لم يتطلب الأمر عبقريًا لمعرفة أنهم أتوا من العالم السفلي. من مسافة بعيدة ، كان أويانغ شو قادرًا على شم رائحة خطة ماكرة.
“لقد كنت مهملاً!”
بالنسبة لسبب ظهور طوفان الوحوش هنا ، لم يتطلب الأمر عبقريًا لمعرفة أنهم أتوا من العالم السفلي. من مسافة بعيدة ، كان أويانغ شو قادرًا على شم رائحة خطة ماكرة.
لم يتوقع أويانغ شو أن تسبب بعض الأسماك العشوائية في العالم تحت الأرض مثل هذه المشكلة الضخمة.
هدر الزعيم متحمسًا ، حيث ركض نحو البيضة. عندما رأت الوحوش المجاورة ذلك ، تبعوا الزعيم.
بينما كان يفكر في ذلك ، وصل أويانغ شو بالفعل خارج القصر ، حيث كان بإمكانه سماع أصوات الوحوش. كان ديدا والآخرون شريرين حقًا ، حيث صنعوا ثقبًا في البيضة.
إذا نظر المرء إلى الخارج ، سيعتقد أنها كانت معركة بين وحشين مقفرين.
بالتالي ، لن يكون لدى الوحش الموجود في الداخل أي فرصة للبقاء على قيد الحياة.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فكيف سيمكنهم الانتقام من سلالة شيا العظمى؟ يمكن للمرء أن يتخيل أنه عند رؤية البيضة التي بذل الكثير من الجهد للاعتناء بها ، سيكون زعيم وحوش منقار البط الشيطان غاضبًا بشكل لا يصدق.
امتلأت الشوارع بهم ، ربما كان هناك ما لا يقل عن 10 آلاف منهم. لم تكن ردة فعلهم الأولى هي القضاء على هذه الوحوش ولكن التراجع إلى قصر اللورد.
سيصاب حشد الوحوش بأكمله بالجنون.
إبلاغ باي تشي الآن من المحتمل أن يرسل إشارة للاعبين المغربين ، حيث سيسمح لهم بحمل بعض الأمل في قلوبهم.
كان الزعيم نوعًا فرعيًا من الوحوش الالهية ، حيث علم بالفعل أن البيضة قد سرقها إنسان بالتأكيد. منذ وصولهم إلى مدينة القمر الصناعي ، كان من الطبيعي أن ينتقم لطفله الميت.
هذه المرة ، اصبح حراس القتال الإلهي في ورطة عميقة.
كان الزعيم نوعًا فرعيًا من الوحوش الالهية ، حيث علم بالفعل أن البيضة قد سرقها إنسان بالتأكيد. منذ وصولهم إلى مدينة القمر الصناعي ، كان من الطبيعي أن ينتقم لطفله الميت.
“لنذهب!”
قامت جميع الوحوش الشيطانية من نوع منقار البط ، حيث التفوا وبحثوا عن البيضة. على طول الطريق ، من يعرف عدد الوحوش البريئة التي ماتت وفقدت أرواحها.
لم يتردد أويانغ شو . أحضر الحراس الشخصيين إلى المنطقة التي كانت فيها المعركة أعظم. في أقل من بضع دقائق ، رأى الزعيم العملاق والعديد من مرؤوسيه الصغار.
كانت البيضة على بعد أقل من كيلومترين من المدخل. سرق ديدا والآخرون البيضة ، لكنهم لم يجرؤوا على التعمق في مدينة القمر الصناعي لأنهم كانوا قلقين بشأن القبض عليهم.
“يا له من رفيق شرس!”
كان الجيش المهاجم يحتاج إلى اكتساح المدينة وقبول الاستسلام والتعامل مع اللاعبين المغربين ورعاية شعبهم ، حيث كان لديهم العديد من الالتزامات.
عبس اويانغ شو ، لأن عدد الوحوش قد فاق توقعاته.
فقط حراس القتال الإلهي كانوا مخيمين في المدينة ، لذلك كانت الدفاعات ضعيفة بشكل كبير. في وقت قصير ، قام العالم تحت الأرض بأعمال متفجرة.
“أيها الملك ، لنبلغ القائد باي تشي !” كان شو تشو قلقا بعض الشيء.
“سي سي~”
هز أويانغ شو رأسه وقال ، “أمسك بالزعيم ، هل رأيت ذلك الوحش العملاق؟ إنه بالتأكيد ملكهم وزعيمهم. طالما قمنا بترويضه أو قتله ، فلن يكون للآخرين أهمية”.
“فهمت ، سأذهب لأجرب ذلك.”
بالنسبة لسبب ظهور طوفان الوحوش هنا ، لم يتطلب الأمر عبقريًا لمعرفة أنهم أتوا من العالم السفلي. من مسافة بعيدة ، كان أويانغ شو قادرًا على شم رائحة خطة ماكرة.
كان شو تشو جنرالًا أسطوريًا وشجاعًا حقًا . منذ أن أعطى الملك أوامره ، كان أول من هرع ، حيث تبعه حراس القتال الإلهي. كانوا مثل سكين حاد يطعن الزعيم.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فكيف سيمكنهم الانتقام من سلالة شيا العظمى؟ يمكن للمرء أن يتخيل أنه عند رؤية البيضة التي بذل الكثير من الجهد للاعتناء بها ، سيكون زعيم وحوش منقار البط الشيطان غاضبًا بشكل لا يصدق.
ظل الحرس الشخصي لحماية أويانغ شو .
بالتالي ، لن يكون لدى الوحش الموجود في الداخل أي فرصة للبقاء على قيد الحياة.
في معركته الأخيرة مع الملك ، علم شو تشو أن القوة القتالية للملك كانت مذهلة ، ولهذا السبب تجرأ على ترك جانب الملك.
عندما أسس الدولة ، اكسبه تابع شيا العظمى الذي كان يقع في دانتيان أويانغ شو مهارته القوية بشكل لا يصدق ، قبضة التنين لـ ابن السماء.
لا يزال زعيم الوحوش غاضبًا حقًا لعدم العثور على إنسان للانتقام منه. من كان يعلم أن شو تشو سيظهر؟
في مثل هذا الوقت القصير ، امتلأ مدخل العالم تحت الأرض بهذه الوحوش السوداء الغريبة ، ليبدوا مثل الطوفان. لقد لفوا حول مدينة القمر الصناعي ، حيث بدا أنهم على وشك إغراق المدينة بأكملها.
إذا نظر المرء إلى الخارج ، سيعتقد أنها كانت معركة بين وحشين مقفرين.
ظل الحرس الشخصي لحماية أويانغ شو .
على الرغم من أن حراس القتال الإلهي لن يكونوا ندا للوحوش عند المعركة الفردية ، إلا أن قوتهم القتالية ستزداد بدرجة كبيرة عند تشكيلهم.
هذه المرة ، اصبح حراس القتال الإلهي في ورطة عميقة.
بالرغم من أن عدد الوحوش كانت كثيرة والشوارع ضيقة ، إلا أنهم لم يتمكنوا من استخدام هذه الميزة العددية. كانت كميات كبيرة من الوحوش تضغط حولهم.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بين الوحوش ، كان هناك وحش عملاق يزيد طوله عن أربعة أمتار ويزن طنين ، حيث أطلق هدير هائل. كان هذا الوحش أسود بالكامل ومغطى بحراشف قاسية وأطرافه الأربعة كانت لها مخالب حادة تشبه الخطاف. كان أغرب جزء منه هو فمه ، الذي كان عريضًا ومسطحًا حقًا. بدا فمه وكأنه قناع موضوع على جسده.
بالتالي ، كان كلا الجانبين على نفس القدر من القوة ، حيث كان من الصعب تحديد النصر.
فقط حراس القتال الإلهي كانوا مخيمين في المدينة ، لذلك كانت الدفاعات ضعيفة بشكل كبير. في وقت قصير ، قام العالم تحت الأرض بأعمال متفجرة.
عندما رأى أويانغ شو ذلك ، أخرج رمحه تيان مو وقال للحراس الشخصيين ، “لنذهب للمساعدة”. كان لدى أويانغ شو فكرة ترويض هذه الوحوش. على الرغم من أنهم لم يكونوا مناسبين كمطيات ، إلا أنهم سيكونون حماة عظيمين.
لم تتوقف الوحوش عند المدخل ، حيث هرعت مباشرة إلى مدينة القمر الصناعي عبر السلالم. بعد فترة وجيزة ، ظهروا داخل المدينة.
كان لدى أويانغ شو سببان وراء ثقته. أولاً ، كان لديه نظرة ثاقبة في تقنية ترويض الوحوش ، حيث لن يكون من الصعب للغاية ترويض الزعيم.
هذه المرة ، عاد اللاعبون المغربين إلى رشدهم ، حيث فقدوا كل أمل.
ثانيًا ، إذا كانت الحالة خطيرة ، سيكون لدى أويانغ شو القدرة على إنقاذ حياته.
بلكمة واحدة ، حتى لو لم يمت الزعيم ، فسوف يتأذى بشدة. لن تكون الوحوش الأخرى قادرة على تحمل الضربة أيضًا.
عندما أسس الدولة ، اكسبه تابع شيا العظمى الذي كان يقع في دانتيان أويانغ شو مهارته القوية بشكل لا يصدق ، قبضة التنين لـ ابن السماء.
كانت حماية الملك أهم مهمة لهم.
مع ذلك ، يمكن لأويانغ شو الهروب من أي موقف خطير.
هدر الزعيم متحمسًا ، حيث ركض نحو البيضة. عندما رأت الوحوش المجاورة ذلك ، تبعوا الزعيم.
بلكمة واحدة ، حتى لو لم يمت الزعيم ، فسوف يتأذى بشدة. لن تكون الوحوش الأخرى قادرة على تحمل الضربة أيضًا.
الفصل 870 – الملك ، تم كسر البيضة
نهض أويانغ شو وقال لـ شو تشو ، “لنذهب ونرى ما يحدث.”
هذه المرة ، اصبح حراس القتال الإلهي في ورطة عميقة.
بالتالي ، لن يكون لدى الوحش الموجود في الداخل أي فرصة للبقاء على قيد الحياة.
لا يزال زعيم الوحوش غاضبًا حقًا لعدم العثور على إنسان للانتقام منه. من كان يعلم أن شو تشو سيظهر؟
الترجمة: Hunter
عندما سمع ديدا ومجموعته النخبة هذه الأصوات ، شعروا بنعيم الانتقام في قلوبهم. لم يذهبوا بعيدًا ، حيث اختبئوا في كهف غامض ليس بعيدًا عن مدخل العالم تحت الأرض.
من خلال هذه المعركة ، أثبت شي دا كاي قدرته القيادية ، حيث اكتسب مكانة مستقرة في فيلق التنين.
“ماذا يحدث؟”
بالتالي ، ما لم يكن لديه خيار آخر ، كان أويانغ شو يرغب في معالجة هذه المسألة بمفرده.
كانت الساعة 12 ظهراً ، حيث كانت الشمس حارقة للغاية.
في الحياة الواقعية ، قد يطلق سائلًا عندما يهاجم من أجل الدفاع عن النفس. لم يكن السائل قاتلاً للإنسان ، لكنه سيسبب ألماً شديداً يستمر لأشهر وأيام.
في اللعبة ، عززت جايا هذه القدرة ، مما جعلت السائل قادرًا على اذابة الدروع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
