أولاده الثلاثة
351: أولاده الثلاثة
كان ممر الطابق العلوي مملوءً بالقمامة. لفت عدد قليل من الصناديق المليئة بالكتب والملابس القديمة انتباه هان فاي. ‘لماذا تم ترك هذه هنا؟’
في الساعة 4.44 صباحًا، استيقظ هوانغ يين الحقيقي. نظر إلى نفسه في المرآة ولم يكن لديه أدنى فكرة عما حدث في الليلة السابقة.
جاءت الأغنية من صندوق الموسيقى. أراد هان فاي إيقاف تشغيلها، لكن عندما كان يفحص صندوق الموسيقى، أدرك أنه قد كان هناك شيئ مكتوب في الأسفل- ‘آمل أن يسمع كل شخص في العالم صوتك وأن تتمكن من تحريك أوتار قلوبهم، مانحا إياهم الدفء والخلاص.’ لقد كانت أمنية بسيطة للغاية، لكن المصطلحات، ‘الدفء’ و ‘الخلاص’ أزعجت هان فاي. ‘لماذا قد يحتاجون الدفء والخلاص؟ ما لم تكن الـ’هم’ هنا لا تشير إلى البشر الأحياء…’
“لماذا يوجد باب هنا؟” توغل الدم الأحمر الداكن بعمق في الخشب، كما لو أنه قد كان جزءًا من الجدار الداخلي للخزانة. لم يلمسه هان فاي ولكنه استخدم هاتفه بدلاً من ذلك لالتقاط صورة له. أثناء قيامه بذلك، اكتشف شيئًا آخر. في منتصف ‘باب الدم’، كان هناك نحت باهت لحارس باب عديم الرأس. كان هناك خط محفور على رقبة الحارس.
ركز هان فاي على عبارة ‘أنت طفلي الأول’. قد يتنهد الشخص العادي بتأثر عند رؤية هذه الأشياء. لقد كانت نعمة أب وأمله لأبنائه. لكن هان فاي كان مختلف. لقد كان المدير الجديد لحي السعادة. من خلال المهمة، حصل على ثلاث سجائر من المالك ومن ذلك، عرف أنه قد كان للمالك 3 أطفال. ‘بافتراض أن المالك هو المدير السابق، فهل يعني هذا أن أطفاله الثلاثة يتوافقون مع هذه الأشياء الثلاثة؟ هل يعني هذا أن المغني مرتبط بالمدير السابق؟’
‘هل هذا هو الحارس عديم الرأس من الغرفة 4044؟ تم قطع رأسه بواسطة فو شنغ؟’ شهدت الخزانة التي كانت أمامه العديد من الأسرار. لولا كون ذلك مزعج، لأراد هان فاي حمل خزانة الملابس بالكامل معه إلى المنزل. لم يُظهر شريط شوانغ رين ما حدث داخل هذه الغرفة ولكن بناءً على تجربة هان فاي، كان بإمكانه اكتشاف ذلك بسهولة تامة.
في الساعة 4.44 صباحًا، استيقظ هوانغ يين الحقيقي. نظر إلى نفسه في المرآة ولم يكن لديه أدنى فكرة عما حدث في الليلة السابقة.
‘قال فو شنغ أن الفراشة شبح، لذلك هناك فرصة جيدة لأن تكون الفراشة قد نشأت من العالم الخفي، ولكن ما هي شخصيتها الأصلية بالضبط؟ هل ستظهر الفراشة نفسها الحقيقية ليلة البعث؟’ في ليلة البعث قبل 14 عامًا، حدثت العديد من القضايا المروعة في شين لو. مات العديد من الأبرياء في تلك الليلة، كانوا على الأرجح تضحيات الفراشة الحية. لكن الذي أربك هان فاي قد كان، ‘ما هو هدف الفراشة لقتل ذلك الكم من الناس؟ ماذا ستكسب؟’
“لقد طلبت بالفعل من هوانغ يين عدم الاتصال بي خلال هذه الأيام القليلة. سنعمل على كلا الطرفين لمقاطعة الفراشة ولكن يبدو أنه نسي ذلك… هل كان الشخص الذي تحدث معي هو هوانغ يين حقًا؟” فكر هان فاي مجددا في صوت فتح الباب بالقرب من نهاية المكالمة، لم يكن يبدو مثل صوت إنفتاح باب الخزانة.
عبس هان فاي متأملا عندما سمع أغنية ضعيفة تأتي من مكان ما داخل المبنى. عند سماع اللحن، تحرك هان فاي غريزيًا إلى الزاوية للاختباء. لقد أمسك الننشاكو بعصبية. لقد أدرك أنه كان في العالم الحقيقي فقط عندما فكر في فتح مخزنه.
واضعا الأشياء داخل الصناديق بعيدًا، عاد هان فاي من حيث أتى.
‘هذا المبنى مهجور منذ عقود، لا ينبغي أن يكون هناك أحد سواي هنا، لذا من أين أتت الأغنية؟’ بسبب المسافة، لم يستطع هان فاي سماع الأغنية بوضوح. خرج من الباب وصعد السلم. عندما وصل إلى الطابق العلوي، أصبحت الأغنية أكثر وضوحًا. ‘أتت من هنا؟’
‘قال فو شنغ أن الفراشة شبح، لذلك هناك فرصة جيدة لأن تكون الفراشة قد نشأت من العالم الخفي، ولكن ما هي شخصيتها الأصلية بالضبط؟ هل ستظهر الفراشة نفسها الحقيقية ليلة البعث؟’ في ليلة البعث قبل 14 عامًا، حدثت العديد من القضايا المروعة في شين لو. مات العديد من الأبرياء في تلك الليلة، كانوا على الأرجح تضحيات الفراشة الحية. لكن الذي أربك هان فاي قد كان، ‘ما هو هدف الفراشة لقتل ذلك الكم من الناس؟ ماذا ستكسب؟’
كان ممر الطابق العلوي مملوءً بالقمامة. لفت عدد قليل من الصناديق المليئة بالكتب والملابس القديمة انتباه هان فاي. ‘لماذا تم ترك هذه هنا؟’
“ما هو؟”
أخرج هان فاي الكتب المتربة حتى بقيت 3 أشياء داخل الصندوق فقط. صندوق موسيقى محطم، دمية خشبية ترتدي قناع، وزي طفل ملوث بالطلاء.
عبس هان فاي متأملا عندما سمع أغنية ضعيفة تأتي من مكان ما داخل المبنى. عند سماع اللحن، تحرك هان فاي غريزيًا إلى الزاوية للاختباء. لقد أمسك الننشاكو بعصبية. لقد أدرك أنه كان في العالم الحقيقي فقط عندما فكر في فتح مخزنه.
جاءت الأغنية من صندوق الموسيقى. أراد هان فاي إيقاف تشغيلها، لكن عندما كان يفحص صندوق الموسيقى، أدرك أنه قد كان هناك شيئ مكتوب في الأسفل- ‘آمل أن يسمع كل شخص في العالم صوتك وأن تتمكن من تحريك أوتار قلوبهم، مانحا إياهم الدفء والخلاص.’ لقد كانت أمنية بسيطة للغاية، لكن المصطلحات، ‘الدفء’ و ‘الخلاص’ أزعجت هان فاي. ‘لماذا قد يحتاجون الدفء والخلاص؟ ما لم تكن الـ’هم’ هنا لا تشير إلى البشر الأحياء…’
“ما هو؟”
ثم التقط هان فاي الدمية. أزال القناع وأدرك أنه قد كانت هناك جملة مكتوبة على ظهر القناع- ‘ذات يوم سوف تكبر، آمل أن تبني لهم حديقة ترفيهية، لتعليمهم معنى الفرح وتعليمهم كيفية الابتسام.’
مع عينيه مغلقتين، بدأ هوانغ يين في طهي بعض العصيدة والوجبات البسيطة المصاحبة لها. في الساعة 4 صباحًا، قدم هوانغ يين الطعام على طاولة الطعام. لم يضيء الضوء بل جلس على الطاولة، ناظرًا إلى الفضاء الفارغ بجانبه. ظل فمه يتحرك. تحدث ببطء شديد، مثل أم تعزي ابنها المشاغب. كانت العملية برمتها مخيفة، كانت مخيفة أكثر من رؤية شبح حقيقي.
‘دائما ما يقوم المغني بدوريات حول حي السعادة وتبدو هذه الدمية الخشبية مثل الدمية المكسورة في الطابق التاسع من المبنى 1 في حي السعادة…’
جاءت الأغنية من صندوق الموسيقى. أراد هان فاي إيقاف تشغيلها، لكن عندما كان يفحص صندوق الموسيقى، أدرك أنه قد كان هناك شيئ مكتوب في الأسفل- ‘آمل أن يسمع كل شخص في العالم صوتك وأن تتمكن من تحريك أوتار قلوبهم، مانحا إياهم الدفء والخلاص.’ لقد كانت أمنية بسيطة للغاية، لكن المصطلحات، ‘الدفء’ و ‘الخلاص’ أزعجت هان فاي. ‘لماذا قد يحتاجون الدفء والخلاص؟ ما لم تكن الـ’هم’ هنا لا تشير إلى البشر الأحياء…’
نشر هان فاي ملابس الأطفال ووجد هذا مكتوبًا بين بقع الألوان- ‘العالم نفسه عديم اللون، إذا رأيت الظلام، فالعالم مظلم؛ إذا رأيت أقواس قزح، فإن العالم ملون. أنت طفلي الأول، أتمنى أن أعطيك كل البركات وأتمنى أن تنشر هذه البركات للآخرين.’
“ذاكرتي مثل صورة باهتة. العديد من الأشياء التي يجب أن تكون لي ليست لي بعد الآن. لدي شعور بأن شيئًا سيئًا سيحدث الليلة”.
ركز هان فاي على عبارة ‘أنت طفلي الأول’. قد يتنهد الشخص العادي بتأثر عند رؤية هذه الأشياء. لقد كانت نعمة أب وأمله لأبنائه. لكن هان فاي كان مختلف. لقد كان المدير الجديد لحي السعادة. من خلال المهمة، حصل على ثلاث سجائر من المالك ومن ذلك، عرف أنه قد كان للمالك 3 أطفال. ‘بافتراض أن المالك هو المدير السابق، فهل يعني هذا أن أطفاله الثلاثة يتوافقون مع هذه الأشياء الثلاثة؟ هل يعني هذا أن المغني مرتبط بالمدير السابق؟’
“ذاكرتي مثل صورة باهتة. العديد من الأشياء التي يجب أن تكون لي ليست لي بعد الآن. لدي شعور بأن شيئًا سيئًا سيحدث الليلة”.
وقف هان فاي داخل الممر بمفرده وهو يحمل الأشياء. نظر حوله ورأى العالم القديم. ‘لا يوجد سبب لأن يشتغل صندوق الموسيقى المكسور هذا فجأة، إلا إذا أراد أحدهم أن أجده. لكن لا ينبغي أن يكون هناك أي شخص آخر هنا.’ جالسًا على الدرج، هدأ قلب هان فاي ببطء. شعر بوجود رجل عجوز طيب من حوله. كان يراقب هان فاي منذ بعض الوقت.
“الأخ هوانغ…” كان بإمكان هان فاي سماع التغيير في لهجة هوانغ يين. لم يكن يبدو وكأنه الرجل الذي عرفه هان فاي بعد الآن. قرر هان فاي أنه لم ينبغي أن يتدخل بتهور.
‘لدي القليل جدا من المعلومات لأستمر.’ وقف هان فاي. عندما كان يستعد لوضع كل هذه الأشياء الثلاثة بعيدًا، اهتز هاتفه. كانت مكالمة من هوانغ يين.
في حوالي الساعة 4.30 صباحًا، وقف هوانغ يين من على طاولة الطعام. بدأ في سكب الطعام الذي لم يتم لمسه من القدور والأطباق. ثم بدأ في غسل الأطباق. بعد المزيد من التنظيف وإعادة كل شيء إلى أماكنه، استدار هوانغ يين وأومض ابتسامة مخيفة أمام الكاميرا. ثم عاد إلى غرفة النوم لينام.
“هل انت مستيقظ؟”
“لقد طلبت بالفعل من هوانغ يين عدم الاتصال بي خلال هذه الأيام القليلة. سنعمل على كلا الطرفين لمقاطعة الفراشة ولكن يبدو أنه نسي ذلك… هل كان الشخص الذي تحدث معي هو هوانغ يين حقًا؟” فكر هان فاي مجددا في صوت فتح الباب بالقرب من نهاية المكالمة، لم يكن يبدو مثل صوت إنفتاح باب الخزانة.
“ما زلت لم أنم، ما الذي حدث؟” بعد تبادل بسيط، أرسل هوانغ ين مقطع فيديو. “نصبت الشرطة كاميرا مراقبة في منزلي ولقد صورت هذا”. زحف هوانغ يين في الفيديو من السرير في الساعة 3 صباحًا لفتح الخزانة. بدا وكأنه كان يختار ملابس ولكن لم يرضيه أي شيء. بعد لحظات، جلس أمام خزانة الماكياج وبدأ بوضعه. بعد أن انتهى، دخل المطبخ.
عبس هان فاي متأملا عندما سمع أغنية ضعيفة تأتي من مكان ما داخل المبنى. عند سماع اللحن، تحرك هان فاي غريزيًا إلى الزاوية للاختباء. لقد أمسك الننشاكو بعصبية. لقد أدرك أنه كان في العالم الحقيقي فقط عندما فكر في فتح مخزنه.
مع عينيه مغلقتين، بدأ هوانغ يين في طهي بعض العصيدة والوجبات البسيطة المصاحبة لها. في الساعة 4 صباحًا، قدم هوانغ يين الطعام على طاولة الطعام. لم يضيء الضوء بل جلس على الطاولة، ناظرًا إلى الفضاء الفارغ بجانبه. ظل فمه يتحرك. تحدث ببطء شديد، مثل أم تعزي ابنها المشاغب. كانت العملية برمتها مخيفة، كانت مخيفة أكثر من رؤية شبح حقيقي.
في حوالي الساعة 4.30 صباحًا، وقف هوانغ يين من على طاولة الطعام. بدأ في سكب الطعام الذي لم يتم لمسه من القدور والأطباق. ثم بدأ في غسل الأطباق. بعد المزيد من التنظيف وإعادة كل شيء إلى أماكنه، استدار هوانغ يين وأومض ابتسامة مخيفة أمام الكاميرا. ثم عاد إلى غرفة النوم لينام.
“ذاكرتي مثل صورة باهتة. العديد من الأشياء التي يجب أن تكون لي ليست لي بعد الآن. لدي شعور بأن شيئًا سيئًا سيحدث الليلة”.
في الساعة 4.44 صباحًا، استيقظ هوانغ يين الحقيقي. نظر إلى نفسه في المرآة ولم يكن لديه أدنى فكرة عما حدث في الليلة السابقة.
‘دائما ما يقوم المغني بدوريات حول حي السعادة وتبدو هذه الدمية الخشبية مثل الدمية المكسورة في الطابق التاسع من المبنى 1 في حي السعادة…’
“لولا أن الشرطة قد أخبرتني بذلك، لم أكن لأعرف على الإطلاق أنني قد استيقظت في الليلة السابقة. أنا بالتأكيد لست من كان يطبخ”. كان هناك هدوء مفاجئ في صوت هوانغ يين، “إنها تحاول السيطرة على أفكاري، كما لو كانت تحاول استبدالي. لقد سئمت من تعذيبي أثناء نومي، وبدلاً من ذلك بدأت تؤثر على حياتي الحقيقية”.
“الأخ هوانغ…” كان بإمكان هان فاي سماع التغيير في لهجة هوانغ يين. لم يكن يبدو وكأنه الرجل الذي عرفه هان فاي بعد الآن. قرر هان فاي أنه لم ينبغي أن يتدخل بتهور.
كان ممر الطابق العلوي مملوءً بالقمامة. لفت عدد قليل من الصناديق المليئة بالكتب والملابس القديمة انتباه هان فاي. ‘لماذا تم ترك هذه هنا؟’
“ذاكرتي مثل صورة باهتة. العديد من الأشياء التي يجب أن تكون لي ليست لي بعد الآن. لدي شعور بأن شيئًا سيئًا سيحدث الليلة”.
‘قال فو شنغ أن الفراشة شبح، لذلك هناك فرصة جيدة لأن تكون الفراشة قد نشأت من العالم الخفي، ولكن ما هي شخصيتها الأصلية بالضبط؟ هل ستظهر الفراشة نفسها الحقيقية ليلة البعث؟’ في ليلة البعث قبل 14 عامًا، حدثت العديد من القضايا المروعة في شين لو. مات العديد من الأبرياء في تلك الليلة، كانوا على الأرجح تضحيات الفراشة الحية. لكن الذي أربك هان فاي قد كان، ‘ما هو هدف الفراشة لقتل ذلك الكم من الناس؟ ماذا ستكسب؟’
“ما هو؟”
في الساعة 4.44 صباحًا، استيقظ هوانغ يين الحقيقي. نظر إلى نفسه في المرآة ولم يكن لديه أدنى فكرة عما حدث في الليلة السابقة.
“سيموت شخصً ما.” أراد هوانغ يين أن يقول شيئًا آخر ولكن جاء صوت فتح باب. تغيرت لهجته ببطء مرة أخرى. بعد بضع كلمات أخرى، أغلق هوانغ يين المكالمة.
في حوالي الساعة 4.30 صباحًا، وقف هوانغ يين من على طاولة الطعام. بدأ في سكب الطعام الذي لم يتم لمسه من القدور والأطباق. ثم بدأ في غسل الأطباق. بعد المزيد من التنظيف وإعادة كل شيء إلى أماكنه، استدار هوانغ يين وأومض ابتسامة مخيفة أمام الكاميرا. ثم عاد إلى غرفة النوم لينام.
“لقد طلبت بالفعل من هوانغ يين عدم الاتصال بي خلال هذه الأيام القليلة. سنعمل على كلا الطرفين لمقاطعة الفراشة ولكن يبدو أنه نسي ذلك… هل كان الشخص الذي تحدث معي هو هوانغ يين حقًا؟” فكر هان فاي مجددا في صوت فتح الباب بالقرب من نهاية المكالمة، لم يكن يبدو مثل صوت إنفتاح باب الخزانة.
واضعا الأشياء داخل الصناديق بعيدًا، عاد هان فاي من حيث أتى.
كان ممر الطابق العلوي مملوءً بالقمامة. لفت عدد قليل من الصناديق المليئة بالكتب والملابس القديمة انتباه هان فاي. ‘لماذا تم ترك هذه هنا؟’
كان شوانغ رين قد إنتهى من التنظيف، بدا مبهرا جدًا.
‘لدي القليل جدا من المعلومات لأستمر.’ وقف هان فاي. عندما كان يستعد لوضع كل هذه الأشياء الثلاثة بعيدًا، اهتز هاتفه. كانت مكالمة من هوانغ يين.
“هل سنذهب الآن؟”
ثم التقط هان فاي الدمية. أزال القناع وأدرك أنه قد كانت هناك جملة مكتوبة على ظهر القناع- ‘ذات يوم سوف تكبر، آمل أن تبني لهم حديقة ترفيهية، لتعليمهم معنى الفرح وتعليمهم كيفية الابتسام.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
