أخي ، لا تخف
الفصل 808 – أخي ، لا تخف
إذا أراد الأعضاء مناقشة الأمور ، فيمكنهم الاجتماع بمفردهم.
نظرًا لأن لي فان كان لديه تجربة حكم منزل النصل المكسور ، فقد كان خيارًا مناسبًا لحكم محافظة يي تشو .
إذا لم تكن من شعبي ، فستموت.
كان العرق البربري مشابهًا حقًا لعرق جاوشان . كما أن ظهور لي فان سيجعل من السهل الحصول على اعتراف عرق جاوشان. كان عرق جاوشان عرقا رائعًا حقًا ، ولن ينجح إذا استخدم المرء القوة فقط لمحاولة إقناعهم.
ما جعلهم يشعرون بالكراهية لاجله قد اختفى بالفعل من العالم.
لن يتسرع أويانغ شو في الأمر لأنه كان لديه ما يكفي من الصبر.
أومأ أويانغ شو برأسه ، “حسنًا”.
واصل الاثنان المحادثة حتى وقت الظهر . سينتقل لي فان إلى مدينة جين هاي ، ثم يستخدم السفن الحربية للإبحار إلى محافظة يي تشو .
أطعمته بينغ’ير الخيزران وسألت ، “أخي ، هل ستصبح إمبراطورًا؟”
إلى جانبه سيكون 50 مسؤول من النخبة ، حيث تم اختيارهم بواسطة مكتب الإدارة.
الترجمة: Hunter
العام الرابع ، الشهر الثاني ، اليوم الثامن ، اليوم العاشر من العام الصيني الجديد ، الحديقة الخلفية لقصر الحاكم العام لـ نان جيانغ.
غرفة القراءة .
في هذا اليوم ، رافق أويانغ شو بينغ’ير لمضايقة وحش الازدهار تشي يي . حملت بينغ’ير بعض الخيزران الذي بذلوا الكثير من الجهد للعثور عليه واطعمت الباندا.
“ايها العاهل ، فينغ تشيو هوانغ هنا للزيارة ، وهي في غرفة القراءة.”
كان تشي يي غير واضحا وغبيا ، حيث كان يفتقر تمامًا إلى مظهر وحش الازدهار.
ماذا عنها؟
حاولت مخالبه القصيرة أن تتعلق بساقي بينغ’ير ، لكن بغض النظر عن الطريقة التي حاول بها ذلك ، لم يستطع الالتصاق بها. عانق الخيزران وأكل بسعادة.
إلى جانب سيطرة مدينة العنقاء الساقطة لمنطقة تايوان بأكملها ، أدركت فينغ تشيو هوانغ أن وجهة نظرها قد بدأت في التغير وأصبحت مشابهة لـ أويانغ شو .
أثناء تناول الطعام ، سيندفع نحو ساقي بينغ’ير ، مما يجعلها تضحك باستمرار.
“ربما يجب أن تتغير تقاليد العائلة.”
فاجأ الازدهار الذي أحدثه تشي يي أويانغ شو . اعتقد أن هذا الرفيق الصغير كان يحتاج إلى أن ينضج قبل أن يتمكن من إطلاق أي ازدهار.
قبول عائلة فينغ ، واستخدام مواهبهم كامر خاص بها. بالطبع ، لم تظهر فينغ تشيو هوانغ رحمة لأولئك الذين خانوها وطردتهم.
كان أويانغ شو مستعدًا لإرسال تشي يي إلى قاعة الوحوش الروحية بعد مهرجان الفوانيس للتدريب. على الرغم من أنه كان وحش ازدهار ، إلا أنه كان لا يزال نوعًا فرعيًا من الوحوش الإلهية.
لن يتسرع أويانغ شو في الأمر لأنه كان لديه ما يكفي من الصبر.
ربما سيتعلم بعض المهارات الجديدة من التدريب.
قبول عائلة فينغ ، واستخدام مواهبهم كامر خاص بها. بالطبع ، لم تظهر فينغ تشيو هوانغ رحمة لأولئك الذين خانوها وطردتهم.
أطعمته بينغ’ير الخيزران وسألت ، “أخي ، هل ستصبح إمبراطورًا؟”
العام الرابع ، الشهر الثاني ، اليوم الثامن ، اليوم العاشر من العام الصيني الجديد ، الحديقة الخلفية لقصر الحاكم العام لـ نان جيانغ.
“نعم.” لم يحاول أويانغ شو إخفاء أي شيء وابتسم ، “ستصبحين أميرة.”
كان تشي يي صبورًا حقًا ، في الواقع ركض للخلف وبدأ في جمع الخيزران واحدًا تلو الآخر. بالنظر إلى الموقف ، تعامل الرفيق الصغير مع الأمر على أنه لعبة.
“لكن بينغ’ير غير سعيدة بذلك.”
في اليوم الأول من العام الجديد ، بعد مناقشة العائلة ، سمحوا لـ فينغ تشيو هوانغ بأن تصبح زعيمة العائلة الجديدة ، مما يمنحها طاقم العائلة ، مما يكسر التقاليد التي تعود إلى آلاف السنين.
عبست السيدة الصغيرة ، ووضعت الخيزران في يدها على الأرض.
فقط أمامه ستستطيع أن تعبر عن مخاوفها وتأمل في الحصول على بعض المواساة.
عندما رأى تشي يي ذلك ، ترك أخيرًا ساق بينغ’ير مثل أرنب صغير ، وهو يرتد ويقفز. عانق الخيزران المتناثر مثل طفل بين ذراعيه.
كان أويانغ شو مستعدًا لإرسال تشي يي إلى قاعة الوحوش الروحية بعد مهرجان الفوانيس للتدريب. على الرغم من أنه كان وحش ازدهار ، إلا أنه كان لا يزال نوعًا فرعيًا من الوحوش الإلهية.
بعد ذلك ، أراد تشي يي معانقة الخيزران والعودة إلى سيدته.
في هذا الوقت ، تم دمج مدينة التناغم في نظام مدينة شان هاي ، بدأ شون لونغ ديان شوي يتلاشى ، وكان قادة النقابات جميعًا يقومون بالاستعدادات النهائية لمعركة مدينة القمر الصناعي بعد مهرجان الفوانيس.
بشكل عاجز ، كانت ارجله وكفوفه صغيرة. من الواضح أن جسمه الصغير لا يستطيع أن يحتضن الكثير من أعواد الخيزران. أثناء الجري ، سقطت أعواد الخيزران على الأرض. عندما عاد إلى بينغ’ير ، لم يكن لديه سوى عصا واحدة من الخيزران ، حيث كان يمضغها.
العام الرابع ، الشهر الثاني ، اليوم الثامن ، اليوم العاشر من العام الصيني الجديد ، الحديقة الخلفية لقصر الحاكم العام لـ نان جيانغ.
استخدم تشي يي مخلبه الصغير لفرك رأسه ، حيث أظهرت عيناه اللتان كانت لهما دائرة سوداء عدم قدرته على الفهم.
التقطت فينغ تشيو هوانغ فنجان الشاي ، وشربت كوبًا من الشاي ، حيث شعرت بالمرارة قليلا.
“أين ذهب الخيزران؟”
أومأ أويانغ شو برأسه وغادر الحديقة الخلفية.
بالنظر إلى الوراء ، رأى الخيزران يسقط على الأرض.
كانت هذه السيدة الصغيرة ذكية حقًا وحادة.
كان تشي يي صبورًا حقًا ، في الواقع ركض للخلف وبدأ في جمع الخيزران واحدًا تلو الآخر. بالنظر إلى الموقف ، تعامل الرفيق الصغير مع الأمر على أنه لعبة.
أثناء تناول الطعام ، سيندفع نحو ساقي بينغ’ير ، مما يجعلها تضحك باستمرار.
لحسن الحظ ، لم يكن أي شخص آخر هناك ليرى أن أويانغ شو قد فوجئ بردة فعل بينغ’ير .
الفصل 808 – أخي ، لا تخف
“هل يمكن أن تخبريني لماذا أنت غير سعيدة؟” سأل اويانغ شو .
في هذه اللحظة بالذات ، حمل تشي يي بضع عصي من الخيزران وقفز. أثناء الجري ، استمر في إسقاط الخيزران على الأرض. كان الرفيق لا يزال سعيدًا ، منغمسًا في هذه العملية برمتها.
شرحت بينغ’ير ، ” أخي ، فكر في الأمر ، الأباطرة في العروض شرسين جدًا. حتى الأميرة ستحتاج إلى الانحناء له ولن تتمكن الضحك. هل ستصبح شرسًا جدًا عندما تصبح الإمبراطور؟ “
تغير الزمن.
ذهل أويانغ شو ، حيث كشط شعرها وابتسم ، “حتى لو أصبحت إمبراطورًا ، فأنا ما زلت أخوك. كيف يمكنني التغير؟ “
اللورد الذي لم يكن بلا قلب لن يكون قادرًا على الجلوس بثبات على عرش التنين.
” جعلت شعري فوضويا.” اهتمت بينغ’ير حقًا بصورتها الآن ، حيث كانت ترتدي ملابس جميلة كل يوم. ما زالت غير راضية عن رد شقيقها ، “أخي ، أنت تجيب فقط من أجل مصلحتي.”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بشكل عاجز ، كانت ارجله وكفوفه صغيرة. من الواضح أن جسمه الصغير لا يستطيع أن يحتضن الكثير من أعواد الخيزران. أثناء الجري ، سقطت أعواد الخيزران على الأرض. عندما عاد إلى بينغ’ير ، لم يكن لديه سوى عصا واحدة من الخيزران ، حيث كان يمضغها.
كانت هذه السيدة الصغيرة ذكية حقًا وحادة.
فوجئ أويانغ شو وهو يواصل الضحك ، حيث كانت الضحكة من القلب.
ابتسم أويانغ شو ، حيث تجنب السؤال ولم يرد. ومع ذلك ، تنهد في قلبه.
لن يكون لدى الحكام الحقيقيون أي كراهية.
‘لأنه حتى أنا لا أعرف ما إذا كنت سأتغير أم لا.’
أومأ أويانغ شو برأسه ، “حسنًا”.
قبل أن يجلس الإمبراطور على عرش التنين ، أقسموا جميعًا على عدم التغير. لكن عندما يجلسون عليه حقًا ، فإنهم سيتغيرون ، ويصبحون بشكل طبيعي أكثر برودة ويصبحون شخصًا حتى هم أنفسهم قد يشعرون بأنهم غريبين.
بصرف النظر عن ذلك ، أرادت أيضًا تذكير أويانغ شو بأن هناك أزمة تتجه نحو مدينة شان هاي . إذا لم يتعامل أويانغ شو معها جيدًا ، فستواجه مدينة شان هاي خطر الانهيار.
اللورد الذي لم يكن بلا قلب لن يكون قادرًا على الجلوس بثبات على عرش التنين.
بالتالي ، خلال العام الرابع ، لن يعقد أويانغ شو أي اجتماع للتحالف.
أي شخص جلس على عرش التنين ، سواء كان أميرًا لطيفًا و رحيمًا أو ولي عهد قضى وقته بين الفقراء وفهم آلام الناس ، سينتهي بهم الأمر جميعًا على نفس المنوال.
حاولت مخالبه القصيرة أن تتعلق بساقي بينغ’ير ، لكن بغض النظر عن الطريقة التي حاول بها ذلك ، لم يستطع الالتصاق بها. عانق الخيزران وأكل بسعادة.
شعرت بينغ’ير بذلك على ما يبدو ، حيث رفعت رأسها لتنظر إلى أخيها ؛ كانت عيناها واضحة وحادة.
أي شخص جلس على عرش التنين ، سواء كان أميرًا لطيفًا و رحيمًا أو ولي عهد قضى وقته بين الفقراء وفهم آلام الناس ، سينتهي بهم الأمر جميعًا على نفس المنوال.
ابتسمت فجأة ، مستخدمة يديها الصغيرتين والناعمتين للإمساك بكف أويانغ شو الكبير والخشن ، قائلة كلمة بكلمة ، “أخي لا تقلق ، بينغ ير بجانبك.”
استقبلت الموظفين بهدوء فقط ، حيث قرأت الإعلان. لا أحد يعرف ما إذا كانت الأمواج قد اندلعت في قلبها أم لا.
من يعرف من متى ، ولكن بينغ’ير قد تدربت على سوترا القلب الطاهر بالفعل لتصل إلى مستوى الكفاءة. أصبح قلبها أكثر نقاوة ، مما أدى إلى جاذبية معينة وسط إحساس بالبرودة.
حاولت مخالبه القصيرة أن تتعلق بساقي بينغ’ير ، لكن بغض النظر عن الطريقة التي حاول بها ذلك ، لم يستطع الالتصاق بها. عانق الخيزران وأكل بسعادة.
فوجئ أويانغ شو وهو يواصل الضحك ، حيث كانت الضحكة من القلب.
لحسن الحظ ، لم يكن أي شخص آخر هناك ليرى أن أويانغ شو قد فوجئ بردة فعل بينغ’ير .
كان مثل نوع معين من الضغط يتم إطلاقه ، حيث كان الأمر أشبه بالوحدة في الظلام ثم تدرك فجأة أن شخصًا ما كان يحمل فانوسًا ويمشي معك ، مما يجعل المرء يشعر بالدفء حقًا .
ماذا عن فينغ تشيو هوانغ ؟
“أنا لست خائفا.”
ابتسمت فجأة ، مستخدمة يديها الصغيرتين والناعمتين للإمساك بكف أويانغ شو الكبير والخشن ، قائلة كلمة بكلمة ، “أخي لا تقلق ، بينغ ير بجانبك.”
قال أويانغ شو بهدوء ، كما لو كان يرد على بينغ’ير ولكن أيضًا كما لو كان يتحدث إلى نفسه.
تم طرد البعض من المنطقة ، حيث كانت الوحدة والكراهية تنتظرهم. كان هذا مصير الخونة ولن يشفق عليهم أحد.
“إذا كانت هناك هاوية باردة ومظلمة في المقدمة ، فلن أندم على ذلك أيضًا.” كانت تجارب أويانغ شو مختلفة تمامًا عن الأباطرة والحكام السابقين. قام بالتدرب على تقنية التدريب الداخلية للإمبراطور الأصفر. في المستقبل ، سوف يتدرب على تقنيات أقوى.
ذهل أويانغ شو ، حيث كشط شعرها وابتسم ، “حتى لو أصبحت إمبراطورًا ، فأنا ما زلت أخوك. كيف يمكنني التغير؟ “
سيكون الهدف النهائي هو أن يكون قادرًا على مراقبة جسده وفهم قلبه.
كان العرق البربري مشابهًا حقًا لعرق جاوشان . كما أن ظهور لي فان سيجعل من السهل الحصول على اعتراف عرق جاوشان. كان عرق جاوشان عرقا رائعًا حقًا ، ولن ينجح إذا استخدم المرء القوة فقط لمحاولة إقناعهم.
امن أويانغ شو أنه سيكون قادرًا على الخروج من هذه المشكلة.
يمكن أن تضع باي هوا أخيرًا عبئها وأن تصبح حاكم ضخم للمنطقة تحت حكم أويانغ شو . مع وجود عملاق مثله يحميها ، لن تقلق بشأن مستقبلها.
” أهوو ~~”
” أهوو ~~”
في هذه اللحظة بالذات ، حمل تشي يي بضع عصي من الخيزران وقفز. أثناء الجري ، استمر في إسقاط الخيزران على الأرض. كان الرفيق لا يزال سعيدًا ، منغمسًا في هذه العملية برمتها.
غرفة القراءة .
عندما رأى الأخ والأخت ذلك ، نظروا إلى بعضهم البعض وابتسموا.
ماذا عنها؟
“رفيقنا الصغير يكبر حقًا.” كان أويانغ شو سعيدًا ويائسا قليلا.
“سأغادر أولاً ، استمتعِ مع تشي يي .” قال اويانغ شو .
في هذه اللحظة فقط ، جاء شو تشو لتقديم تقرير.
سيكون الهدف النهائي هو أن يكون قادرًا على مراقبة جسده وفهم قلبه.
“ايها العاهل ، فينغ تشيو هوانغ هنا للزيارة ، وهي في غرفة القراءة.”
استقبلت الموظفين بهدوء فقط ، حيث قرأت الإعلان. لا أحد يعرف ما إذا كانت الأمواج قد اندلعت في قلبها أم لا.
ظهرت مفاجأة في عينيه. كان مجيء فينغ وو في مثل هذا الوقت أمرًا غير عادي حقًا .
اللورد الذي لم يكن بلا قلب لن يكون قادرًا على الجلوس بثبات على عرش التنين.
في هذا الوقت ، تم دمج مدينة التناغم في نظام مدينة شان هاي ، بدأ شون لونغ ديان شوي يتلاشى ، وكان قادة النقابات جميعًا يقومون بالاستعدادات النهائية لمعركة مدينة القمر الصناعي بعد مهرجان الفوانيس.
يمكن أن تضع باي هوا أخيرًا عبئها وأن تصبح حاكم ضخم للمنطقة تحت حكم أويانغ شو . مع وجود عملاق مثله يحميها ، لن تقلق بشأن مستقبلها.
بالتالي ، خلال العام الرابع ، لن يعقد أويانغ شو أي اجتماع للتحالف.
في هذه اللحظة فقط ، جاء شو تشو لتقديم تقرير.
إذا أراد الأعضاء مناقشة الأمور ، فيمكنهم الاجتماع بمفردهم.
في بعض الأحيان ، سوف تحسد فجأة باي هوا ، التي كانت في الأصل أكبر منافس لها.
أومأ أويانغ شو برأسه ، “حسنًا”.
لن يكون لدى الحكام الحقيقيون أي كراهية.
عندما رأى شو تشو ذلك ، انصرف على الفور.
عبست السيدة الصغيرة ، ووضعت الخيزران في يدها على الأرض.
“سأغادر أولاً ، استمتعِ مع تشي يي .” قال اويانغ شو .
فوجئ أويانغ شو وهو يواصل الضحك ، حيث كانت الضحكة من القلب.
بدأت بينغ’ير بالفعل في التقاط الخيزران الذي سقط على الأرض ، حيث كانت تلعب مع تشي يي ، ” أخي ، اذهب وانهي امورك.”
“لكن بينغ’ير غير سعيدة بذلك.”
أومأ أويانغ شو برأسه وغادر الحديقة الخلفية.
ابتسم أويانغ شو ، حيث تجنب السؤال ولم يرد. ومع ذلك ، تنهد في قلبه.
غرفة القراءة .
فاجأ الازدهار الذي أحدثه تشي يي أويانغ شو . اعتقد أن هذا الرفيق الصغير كان يحتاج إلى أن ينضج قبل أن يتمكن من إطلاق أي ازدهار.
التقطت فينغ تشيو هوانغ فنجان الشاي ، وشربت كوبًا من الشاي ، حيث شعرت بالمرارة قليلا.
عندما رأى الأخ والأخت ذلك ، نظروا إلى بعضهم البعض وابتسموا.
انتشر إعلان أويانغ شو بشأن المحظيات و الزوجات في جميع أنحاء البرية. أخمدت فينغ تشيو هوانغ هذا الأمل ودفنته في أعماق قلبها.
إلى جانب سيطرة مدينة العنقاء الساقطة لمنطقة تايوان بأكملها ، أدركت فينغ تشيو هوانغ أن وجهة نظرها قد بدأت في التغير وأصبحت مشابهة لـ أويانغ شو .
عبست السيدة الصغيرة ، ووضعت الخيزران في يدها على الأرض.
ربما كان مقدرا لكل حاكم أن يشعر بالوحدة.
ربما كان مقدرا لكل حاكم أن يشعر بالوحدة.
عند إسقاط مدينة فينغ يانغ ومواجهة عائلة فينغ مرة أخرى ، كانت فينغ تشيو هوانغ مرتاحة حقًا ولم تشعر بأي كراهية. في كثير من الأحيان ، ستكون الكراهية عرضًا للضعف.
استقبلت الموظفين بهدوء فقط ، حيث قرأت الإعلان. لا أحد يعرف ما إذا كانت الأمواج قد اندلعت في قلبها أم لا.
لن يكون لدى الحكام الحقيقيون أي كراهية.
ربما كان مقدرا لكل حاكم أن يشعر بالوحدة.
ما جعلهم يشعرون بالكراهية لاجله قد اختفى بالفعل من العالم.
كانت فينغ تشيو هوانغ بعيدة عن أن تصبح ملكة حقيقية.
“إذا لم تستطع تركها ، فلتجعلها تختفي!”
كان الشيوخ في العائلة ممتنين ، وفي غمضة عين ، تغيروا. ما جعلهم سعداء هو أن فينغ تشيو هوانغ كان لديها دم عائلة فينغ في عروقها ، حيث كان ذلك شيئًا لا يمكن إزالته.
قبول عائلة فينغ ، واستخدام مواهبهم كامر خاص بها. بالطبع ، لم تظهر فينغ تشيو هوانغ رحمة لأولئك الذين خانوها وطردتهم.
أومأ أويانغ شو برأسه وغادر الحديقة الخلفية.
تم طرد البعض من المنطقة ، حيث كانت الوحدة والكراهية تنتظرهم. كان هذا مصير الخونة ولن يشفق عليهم أحد.
كانت فينغ تشيو هوانغ بعيدة عن أن تصبح ملكة حقيقية.
في كثير من الأحيان ، كانت البرية أقسى بكثير من الحياة الحقيقية. بعد كل شيء ، لم يكن في البرية قوانين الحياة الواقعية.
عندما رأى الأخ والأخت ذلك ، نظروا إلى بعضهم البعض وابتسموا.
على غرار المعركة بين الفائزين والخاسرين على كوكب الأمل ، حيث لن تكون هناك شفقة ولا رحمة.
إذا لم تكن من شعبي ، فستموت.
بعد ذلك ، أراد تشي يي معانقة الخيزران والعودة إلى سيدته.
تغير الزمن.
قبول عائلة فينغ ، واستخدام مواهبهم كامر خاص بها. بالطبع ، لم تظهر فينغ تشيو هوانغ رحمة لأولئك الذين خانوها وطردتهم.
كان الشيوخ في العائلة ممتنين ، وفي غمضة عين ، تغيروا. ما جعلهم سعداء هو أن فينغ تشيو هوانغ كان لديها دم عائلة فينغ في عروقها ، حيث كان ذلك شيئًا لا يمكن إزالته.
أثناء تناول الطعام ، سيندفع نحو ساقي بينغ’ير ، مما يجعلها تضحك باستمرار.
“ربما يجب أن تتغير تقاليد العائلة.”
بالتالي ، خلال العام الرابع ، لن يعقد أويانغ شو أي اجتماع للتحالف.
في اليوم الأول من العام الجديد ، بعد مناقشة العائلة ، سمحوا لـ فينغ تشيو هوانغ بأن تصبح زعيمة العائلة الجديدة ، مما يمنحها طاقم العائلة ، مما يكسر التقاليد التي تعود إلى آلاف السنين.
في هذا الوقت ، تم دمج مدينة التناغم في نظام مدينة شان هاي ، بدأ شون لونغ ديان شوي يتلاشى ، وكان قادة النقابات جميعًا يقومون بالاستعدادات النهائية لمعركة مدينة القمر الصناعي بعد مهرجان الفوانيس.
في ذلك اليوم ، تمزق جميع أفراد العائلة من الإناث بالفرح.
العام الرابع ، الشهر الثاني ، اليوم الثامن ، اليوم العاشر من العام الصيني الجديد ، الحديقة الخلفية لقصر الحاكم العام لـ نان جيانغ.
ماذا عنها؟
ابتسم أويانغ شو ، حيث تجنب السؤال ولم يرد. ومع ذلك ، تنهد في قلبه.
استقبلت الموظفين بهدوء فقط ، حيث قرأت الإعلان. لا أحد يعرف ما إذا كانت الأمواج قد اندلعت في قلبها أم لا.
عندما رأى شو تشو ذلك ، انصرف على الفور.
كانت فينغ تشيو هوانغ بعيدة عن أن تصبح ملكة حقيقية.
في بعض الأحيان ، سوف تحسد فجأة باي هوا ، التي كانت في الأصل أكبر منافس لها.
ابتسم أويانغ شو ، حيث تجنب السؤال ولم يرد. ومع ذلك ، تنهد في قلبه.
إلى جانب اندماج مدينة التناغم مع مدينة شان هاي ، كان الاثنان الآن يسيران في مسارات مختلفة ولم يعودوا منافسين.
“إذا لم تستطع تركها ، فلتجعلها تختفي!”
يمكن أن تضع باي هوا أخيرًا عبئها وأن تصبح حاكم ضخم للمنطقة تحت حكم أويانغ شو . مع وجود عملاق مثله يحميها ، لن تقلق بشأن مستقبلها.
“رفيقنا الصغير يكبر حقًا.” كان أويانغ شو سعيدًا ويائسا قليلا.
ماذا عن فينغ تشيو هوانغ ؟
كان الشيوخ في العائلة ممتنين ، وفي غمضة عين ، تغيروا. ما جعلهم سعداء هو أن فينغ تشيو هوانغ كان لديها دم عائلة فينغ في عروقها ، حيث كان ذلك شيئًا لا يمكن إزالته.
بدا كما لو أنها حصلت على قوة غير محدودة ، لكنها سارت في طريق مظلم وبارد ، حيث سيكون طريقا بلا عودة.
كان هذا طريق الملوك ، طريق الحاكم.
كان هذا طريق الملوك ، طريق الحاكم.
كان هذا طريق الملوك ، طريق الحاكم.
كان هذا هو المسار الذي سلكه أويانغ شو دائمًا.
في كثير من الأحيان ، كانت البرية أقسى بكثير من الحياة الحقيقية. بعد كل شيء ، لم يكن في البرية قوانين الحياة الواقعية.
على هذا الطريق ، لم تستطع فينغ تشيو هوانغ رؤية صديق واحد.
ربما سيتعلم بعض المهارات الجديدة من التدريب.
بالتالي ، في مثل هذا الوقت ، أرادت بشكل خاص أن ترى أويانغ شو ، هذا الشخص الذي ترك انطباعًا كبيرًا في حياتها.
لن يكون لدى الحكام الحقيقيون أي كراهية.
فقط أمامه ستستطيع أن تعبر عن مخاوفها وتأمل في الحصول على بعض المواساة.
على غرار المعركة بين الفائزين والخاسرين على كوكب الأمل ، حيث لن تكون هناك شفقة ولا رحمة.
في أعماق روحها ، لم تعد تشعر بالبرد الشديد.
في بعض الأحيان ، سوف تحسد فجأة باي هوا ، التي كانت في الأصل أكبر منافس لها.
بصرف النظر عن ذلك ، أرادت أيضًا تذكير أويانغ شو بأن هناك أزمة تتجه نحو مدينة شان هاي . إذا لم يتعامل أويانغ شو معها جيدًا ، فستواجه مدينة شان هاي خطر الانهيار.
قال أويانغ شو بهدوء ، كما لو كان يرد على بينغ’ير ولكن أيضًا كما لو كان يتحدث إلى نفسه.
تغير الزمن.
كان هذا هو المسار الذي سلكه أويانغ شو دائمًا.
نظرًا لأن لي فان كان لديه تجربة حكم منزل النصل المكسور ، فقد كان خيارًا مناسبًا لحكم محافظة يي تشو .
أثناء تناول الطعام ، سيندفع نحو ساقي بينغ’ير ، مما يجعلها تضحك باستمرار.
إذا لم تكن من شعبي ، فستموت.
“ربما يجب أن تتغير تقاليد العائلة.”
الترجمة: Hunter
بالنظر إلى الوراء ، رأى الخيزران يسقط على الأرض.
“لكن بينغ’ير غير سعيدة بذلك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
