جذب بانغ تونغ
الفصل 806: جذب بانغ تونغ
كانت الخيانة جريمة كبرى.
العام الرابع، الشهر الثاني ، اليوم السادس ، اليوم الثامن من العام الصيني الجديد ، مدينة شان هاي .
استنادًا إلى نظام هان ، سيقوم غونغ كاو بدور مهم في جميع الأمور الإدارية. بالتالي ، اعتاد بانغ تونغ أن يكون المساعد الأساسي لـ تشو يو.
بالنسبة لأهالي المدينة ، سيعتبر المرء أنه قد اجتاز العام الجديد بعد مهرجان الفوانيس. بالتالي ، على الرغم من أن المسؤولين قد بدأوا العمل ، إلا أن المدينة كانت لا تزال مليئة بالروح الاحتفالية ، حيث كانت تعج بالإثارة.
إذا تمكن من جره ، فسيكون مثل كسر ذراع ليو بي.
بصرف النظر عن باي تشي والمارشالات الآخرين الذين عادوا إلى مدينة شان هاي للعام الصيني الجديد ، استخدم بعض الجنرالات أيضًا العطلة للعودة لزيارة عائلاتهم.
في العصور القديمة ، كانت هذه طقوسًا ضخمة. جعل حضور بانغ تونغ الجنازة ذا مغزى أكبر. ما لم يكن الشخص قريبًا حقًا أو يحترم الشخص الراحل حقًا ، فلن يكون له الحق في المشاركة.
على سبيل المثال ، ادميرال الاسطول لبحرية نان جيانغ ، تشو يو.
في التاريخ الحقيقي ، بعد معركة الجرف الأحمر ، أصبح تشو يو حاكم المحافظة الجنوبية. من ناحية أخرى ، تم منح بانغ تونغ لقب غونغ كاو.
بعد انتهاء معركة الجرف الأحمر ، ظهرت الجميلة الشهيرة لعصر الممالك الثلاث شياو تشياو مع تشو يو. لقد تم منحهم قصرًا ، حيث كانت علاقتهم الوثيقة موضع حسد الكثيرين.
أثبت قول تشو يو إن الاثنين ما زالوا على اتصال هذه النقطة بلا شك.
بلا حول ولا قوة ، يمكن أن يقضي تشو يو شهرين فقط في مدينة شان هاي قبل أن يهرع إلى سرب خليج بي هاي.
في التاريخ الحقيقي ، بعد معركة الجرف الأحمر ، أصبح تشو يو حاكم المحافظة الجنوبية. من ناحية أخرى ، تم منح بانغ تونغ لقب غونغ كاو.
على الرغم من أن الأراضي كانت مفصولة فقط بواسطة وادي ، إلا أن الجيش كان له قواعده بعد كل شيء. تم تعيين تشو يو أيضًا حديثًا ، حيث كان بحاجة لإثبات نفسه. على هذا النحو ، على الرغم من افتقاده لزوجته ، إلا أنه لم يستطع العودة.
الآن ، حول أويانغ شو انتباهه إلى بانغ تونغ. حظي بانغ تونغ بثقة كبيرة واعترف به ليو بي ، حيث كان أحد أهم مستشاريه في المعسكر.
استمر هذا الانتظار حتى عطلة العام الصيني الجديد.
بلا حول ولا قوة ، يمكن أن يقضي تشو يو شهرين فقط في مدينة شان هاي قبل أن يهرع إلى سرب خليج بي هاي.
أنهى تشو يو بالفعل إجازته في اليوم الخامس وعاد إلى مدينة بي هاي. من كان يعلم أن مكتب الشؤون العسكرية سيرسل في اليوم السابع خطة إعادة التنظيم العسكري إلى جميع جنرالات الفيلق؟
في التاريخ الحقيقي ، بعد معركة الجرف الأحمر ، أصبح تشو يو حاكم المحافظة الجنوبية. من ناحية أخرى ، تم منح بانغ تونغ لقب غونغ كاو.
تمت إعادة تسمية سرب خليج بي هاي بـ سرب نان جيانغ ، حيث سينتقل إلى مدينة جين هاي . بناءً على هذه الخطة ، لن يتمكن السرب من العودة إلى مدينة شان هاي لفترة طويلة.
أولاً ، وفقًا للمعلومات التي حصل عليها حرس شان هاي ، لم يكن بانغ تونغ سعيدًا في النظام. على الرغم من أن ليو بي كان يثق به ، إلا أنه تعرض للقمع من قبل زوجي ليانغ ، حيث لم يتمكن من إظهار مهاراته.
بعد معرفة ذلك ، عاد تشو يو على الفور إلى مدينة شان هاي . أولاً ، انتهز الفرصة للقاء الأدميرال تشينغ هي ، الذي لم يغادر بعد. ثانيًا ، انتهز الفرصة ليودع زوجته.
عادت تسينغ يي أيضًا إلى رشدها ، حيث بدأت في الحكم بفضول على تشو يو.
في التاريخ ، كان تشو يو يدلل زوجته ويهتم بها كثيرًا. عندما رأت شياو تشياو أنه سيتم فصلهم ، بكت على الفور .
في هذه اللحظة بالذات ، جاء جندي ليخبر تشو يو ، “العاهل يستدعيك!”
الترجمة: Hunter
ذُهلت شياو تشياو بينما ظهر الأمل في عينيها ، “ايها الزوج ، ربما لدى العاهل خطط أخرى لك؟” ربما تأثرت بالمشكلة برمتها ، لذلك لم تكن شياو تشياو الهادئة والذكية التي كانت عليها في العادة.
كلما تحدثوا أكثر ، كلما انغمسوا في الموضوع ، حيث أصبحت أفكارهم متطابقة تمامًا.
فهم تشو يو بشكل طبيعي مشاعر زوجته وابتسم بلطف ، “زوجتي ، سأذهب الآن.”
تمت إعادة تسمية سرب خليج بي هاي بـ سرب نان جيانغ ، حيث سينتقل إلى مدينة جين هاي . بناءً على هذه الخطة ، لن يتمكن السرب من العودة إلى مدينة شان هاي لفترة طويلة.
عندما وصل إلى قصر الحاكم العام ، رأى شو تشو واقفًا في الخارج ، حيث أصبح عاجزًا عن الكلام وعيناه تحدقان على نطاق واسع. كان كلاهما أعداء قبل هذا ولكنهم الآن يخدمان نفس اللورد ، حيث كانت الأشياء فقط غير متوقعة.
كان هذا أحد الأسباب ، لكنه لم يكن السبب الأكثر أهمية – كان تشو يو على علاقة وثيقة مع بانغ تونغ.
لم يجرؤ تشو يو على معاملة شو تشو باستخفاف.
لم يكن لمدينة دالي الإمبراطورية مؤقتًا أي أنظمة أو سلالات ، لذلك لم يكن لأويانغ شو مكان للتحرك. بالتالي ، يمكنه فقط استهداف نظام شو هان ، والخطوة الأولى ستكون بنهب ركائز النظام.
ناهيك عن أشياء أخرى ، كان أحد أعظم رجال الممالك الثلاث. حتى كخصم ، احترم تشو يو مهارات شو تشو. كان منصبه الحالي كقائد حراس القتال الإلهي وقائد الحرس الشخصي رفيعًا.
لم يكن ذلك غريبا ، حيث كان أويانغ شو مشغولاً دائمًا بالأمور الإدارية. علاوة على ذلك ، بعد معركة الجرف الأحمر ، كان مشغولاً بمهاجمة منطقتي لينغ نان ويون نان ولم يكن لديه فرصة للتواصل مع جنرالات الممالك الثلاث.
ابتسم تشو يو ، “الجنرال شو ، هل العاهل هنا؟ يرجى إبلاغه “.
كان الاثنان منهم من الأعداء.
اتخذ شو تشو خطوة إلى الجانب ، “جنرال ، من فضلك أدخل ، العاهل ينتظر في غرفة القراءة “.
قام تشو يو مرة أخرى بجمع قبضتيه ودخل ، حيث كانت أفعاله أنيقة حقًا. عندما رأى شو تشو ، هذا الرجل الوحشي ، تصرفات تشو يو ، أراد أن يضحك لأنه لم يكن معتادًا على ذلك.
دعا أويانغ شو تشو يو لمحاولة التحريض على الخيانة.
بمجرد دخوله غرفة القراءة ، لاحظ تشو يو أن العاهل كان يقرأ بعض الرسائل ، لذلك لم يجرؤ على ازعاجه. وقف بصمت عند إحدى الزوايا ونظر إليه. لاحظ أنه على طاولة صغيرة موضوعة على مقعده الأيمن ، كانت امرأة شابة تتعامل مع الرسائل المختلفة.
تمت إعادة تسمية سرب خليج بي هاي بـ سرب نان جيانغ ، حيث سينتقل إلى مدينة جين هاي . بناءً على هذه الخطة ، لن يتمكن السرب من العودة إلى مدينة شان هاي لفترة طويلة.
بالنظر إلى مظهرها الجديد ، لم يستطع تشو يو إلا أن يكون معجبا. بالنظر إلى أن هذه كانت غرفة قراءة العاهل ، يجب أن تكون هذه السيدة قريبة من العاهل . أبقى تشو يو عينيه على نفسه على الفور ووقف بهدوء هناك.
من ناحية أخرى ، لاحظ أويانغ شو وصول تشو يو منذ فترة طويلة. ومع ذلك ، كان يقرأ بعض الرسائل ، حيث أراد إنهائها اولا. على هذا النحو ، لم يرحب به واستمر في الكتابة بفرشاة الحبر الخاصة به.
الآن ، حول أويانغ شو انتباهه إلى بانغ تونغ. حظي بانغ تونغ بثقة كبيرة واعترف به ليو بي ، حيث كان أحد أهم مستشاريه في المعسكر.
بعد مضي ثلاثة اعوام والمرور بعدد لا يحصى من الرسائل ، ناهيك عن الجوانب الاخرى ، فقط مهاراته في الخط قد نمت بشكل أفضل.
على سبيل المثال ، ادميرال الاسطول لبحرية نان جيانغ ، تشو يو.
رفع أويانغ شو رأسه وابتسم ، “تشو يو أنت هنا! رجال ، احضروا مقعدًا! “
ماذا كان لقب غونغ كاو؟
قام تشو يو بجمع قبضتيه وقال بجدية ، “تم استدعائي بواسطتك.” بينما كان يتحدث ، جلس على الكرسي الذي أحضره شو تشو لكنه لم يجرؤ على الجلوس بالكامل ، احتراما للعاهل.
بعد معرفة ذلك ، عاد تشو يو على الفور إلى مدينة شان هاي . أولاً ، انتهز الفرصة للقاء الأدميرال تشينغ هي ، الذي لم يغادر بعد. ثانيًا ، انتهز الفرصة ليودع زوجته.
عادت تسينغ يي أيضًا إلى رشدها ، حيث بدأت في الحكم بفضول على تشو يو.
قام تشو يو مرة أخرى بجمع قبضتيه ودخل ، حيث كانت أفعاله أنيقة حقًا. عندما رأى شو تشو ، هذا الرجل الوحشي ، تصرفات تشو يو ، أراد أن يضحك لأنه لم يكن معتادًا على ذلك.
في نظر اللاعبين ، كان تشو يو نجما رائعًا ، محبوبًا من الجميع.
‘هل كانت محقة؟’
لم يتطرق أويانغ شو إلى الموضوع بشكل صحيح. بدلاً من ذلك ، استخدم الفرصة للتحدث عن سرب نان جيانغ بالإضافة إلى خططه وآماله في سرب نان جيانغ .
لم يكن ذلك غريبا ، حيث كان أويانغ شو مشغولاً دائمًا بالأمور الإدارية. علاوة على ذلك ، بعد معركة الجرف الأحمر ، كان مشغولاً بمهاجمة منطقتي لينغ نان ويون نان ولم يكن لديه فرصة للتواصل مع جنرالات الممالك الثلاث.
منذ تلقي خطة إعادة التنظيم العسكري ، بدأ تشو يو في التفكير في كيفية تحقيق الأهداف الاستراتيجية لاجتماع القيادة لتشكيل موقف جديد لسرب نان جيانغ .
في نظر اللاعبين ، كان تشو يو نجما رائعًا ، محبوبًا من الجميع.
كلما تحدثوا أكثر ، كلما انغمسوا في الموضوع ، حيث أصبحت أفكارهم متطابقة تمامًا.
بالتفكير في ما قالته زوجته قبل مغادرته ، شعر تشو يو بالمرارة في قلبه.
كما هو متوقع من تشو يو ، تجاه بناء البحرية ، وخاصة البحرية الداخلية ، كان لديه فهم فريد. حتى أن بعض أفكاره قد أثارت إعجاب أويانغ شو .
“عظيم.” نمت ابتسامة أويانغ شو بشكل أوسع ، “مع قيادتك لسرب نان جيانغ ، سأكون مرتاحًا.”
أولاً ، وفقًا للمعلومات التي حصل عليها حرس شان هاي ، لم يكن بانغ تونغ سعيدًا في النظام. على الرغم من أن ليو بي كان يثق به ، إلا أنه تعرض للقمع من قبل زوجي ليانغ ، حيث لم يتمكن من إظهار مهاراته.
قام تشو يو بجمع قبضتيه.
بعد انتهاء معركة الجرف الأحمر ، ظهرت الجميلة الشهيرة لعصر الممالك الثلاث شياو تشياو مع تشو يو. لقد تم منحهم قصرًا ، حيث كانت علاقتهم الوثيقة موضع حسد الكثيرين.
غير أويانغ شو الموضوع ، ووصل أخيرًا إلى السبب الرئيسي الذي دفعه لاستدعاء تشو يو من أجله ، “بعد مجيئك إلى المنطقة ، هل ما زلت على اتصال مع بانغ تونغ؟”
دعا أويانغ شو تشو يو لمحاولة التحريض على الخيانة.
ذُهل تشو يو. لم يفهم ما الذي كان العاهل يحاول أن يقوله ، حيث لم يستطع الإجابة إلا بصدق ، “نعم ، أتصل به في بعض الأوقات.”
عندما قال هذه الكلمات ، شعر تشو يو بعدم الارتياح قليلاً.
كان بانغ تونغ مستشارًا مهمًا لنظام شو هان ، حيث كان منصبه مشابهًا لمنصب تشو جي ليانغ . كانت مدينة شان هاي ونظام شو هان أعداء ، فهل شك اللورد به؟
في التاريخ الحقيقي ، بعد معركة الجرف الأحمر ، أصبح تشو يو حاكم المحافظة الجنوبية. من ناحية أخرى ، تم منح بانغ تونغ لقب غونغ كاو.
كانت الخيانة جريمة كبرى.
بالعودة إلى محتويات رسائلهم ، كانوا جميعًا مقبولين. بعد تذكر هذا ، استرخى تشو يو قليلاً.
بغض النظر عن مدى ارتياب أويانغ شو منه ، فإنه لن يفكر في خيانة العاهل والانضمام إلى نظام شو هان.
الآن ، كان الأمر متروكًا لشهامة العاهل. إذا كان ضيق الأفق ، حتى بدون دليل ، سيبدأ في نبذه وعدم الثقة به.
بالنسبة لأهالي المدينة ، سيعتبر المرء أنه قد اجتاز العام الجديد بعد مهرجان الفوانيس. بالتالي ، على الرغم من أن المسؤولين قد بدأوا العمل ، إلا أن المدينة كانت لا تزال مليئة بالروح الاحتفالية ، حيث كانت تعج بالإثارة.
بالتفكير في ما قالته زوجته قبل مغادرته ، شعر تشو يو بالمرارة في قلبه.
بصرف النظر عن باي تشي والمارشالات الآخرين الذين عادوا إلى مدينة شان هاي للعام الصيني الجديد ، استخدم بعض الجنرالات أيضًا العطلة للعودة لزيارة عائلاتهم.
‘هل كانت محقة؟’
في أقل من دقيقة ، مر رأس تشو يو بمئات السيناريوهات.
أثبت قول تشو يو إن الاثنين ما زالوا على اتصال هذه النقطة بلا شك.
ومع ذلك ، فقد بالغ في التفكير.
الترجمة: Hunter
بغض النظر عن مدى ارتياب أويانغ شو منه ، فإنه لن يفكر في خيانة العاهل والانضمام إلى نظام شو هان.
بعد انتهاء معركة الجرف الأحمر ، ظهرت الجميلة الشهيرة لعصر الممالك الثلاث شياو تشياو مع تشو يو. لقد تم منحهم قصرًا ، حيث كانت علاقتهم الوثيقة موضع حسد الكثيرين.
كان الاثنان منهم من الأعداء.
ومع ذلك ، كان هذا الأمر أمامه مباشرة ، حيث لا يمكن لأحد أن يحافظ على هدوئه في مثل هذا الموقف . خاصةً لمبتدئ مثل تشو يو ، الذي لم يندمج حقًا في نظام المدينة.
بصرف النظر عن باي تشي والمارشالات الآخرين الذين عادوا إلى مدينة شان هاي للعام الصيني الجديد ، استخدم بعض الجنرالات أيضًا العطلة للعودة لزيارة عائلاتهم.
كان هناك حاجز إلى حد ما بينه وبين العاهل.
على سبيل المثال ، ادميرال الاسطول لبحرية نان جيانغ ، تشو يو.
لم يكن ذلك غريبا ، حيث كان أويانغ شو مشغولاً دائمًا بالأمور الإدارية. علاوة على ذلك ، بعد معركة الجرف الأحمر ، كان مشغولاً بمهاجمة منطقتي لينغ نان ويون نان ولم يكن لديه فرصة للتواصل مع جنرالات الممالك الثلاث.
أثبت قول تشو يو إن الاثنين ما زالوا على اتصال هذه النقطة بلا شك.
لم تكن عملية تجنيدهم مجيدة خاصة لجنرالات البحرية لوو الشرقية . في قلوبهم ، كانوا لا يزالون منزعجين قليلاً.
كانت علاقتهم لا تزال بعيدة جدًا .
بالعودة إلى محتويات رسائلهم ، كانوا جميعًا مقبولين. بعد تذكر هذا ، استرخى تشو يو قليلاً.
كان من المفهوم أن تشو يو لم يكن قادرًا على قراءة أفكار أويانغ شو .
رفع أويانغ شو رأسه وابتسم ، “تشو يو أنت هنا! رجال ، احضروا مقعدًا! “
ابتسم أويانغ شو وقال ، “لا تقلق. أنا أسأل فقط إذا كنت قادرًا على دعوة السيد بانغ تونغ إلى مدينة شان هاي . إذا جاء ، فسيحصل بالتأكيد على منصب رفيع “.
كما هو متوقع من تشو يو ، تجاه بناء البحرية ، وخاصة البحرية الداخلية ، كان لديه فهم فريد. حتى أن بعض أفكاره قد أثارت إعجاب أويانغ شو .
إذا أراد اللورد تدمير مدينة إمبراطورية ، فلا يمكن أن يتوقعوا القيام بذلك في معركة واحدة. بدلا من ذلك ، كان بإمكانهم فقط خوض حرب بطيئة وطويلة .
ناهيك عن أشياء أخرى ، كان أحد أعظم رجال الممالك الثلاث. حتى كخصم ، احترم تشو يو مهارات شو تشو. كان منصبه الحالي كقائد حراس القتال الإلهي وقائد الحرس الشخصي رفيعًا.
لم يكن لمدينة دالي الإمبراطورية مؤقتًا أي أنظمة أو سلالات ، لذلك لم يكن لأويانغ شو مكان للتحرك. بالتالي ، يمكنه فقط استهداف نظام شو هان ، والخطوة الأولى ستكون بنهب ركائز النظام.
بالتفكير في ما قالته زوجته قبل مغادرته ، شعر تشو يو بالمرارة في قلبه.
كانت مغادرة الشهيرين الخمسة لـ ما المثال الأول.
الآن ، كان الأمر متروكًا لشهامة العاهل. إذا كان ضيق الأفق ، حتى بدون دليل ، سيبدأ في نبذه وعدم الثقة به.
الآن ، حول أويانغ شو انتباهه إلى بانغ تونغ. حظي بانغ تونغ بثقة كبيرة واعترف به ليو بي ، حيث كان أحد أهم مستشاريه في المعسكر.
كما هو متوقع من تشو يو ، تجاه بناء البحرية ، وخاصة البحرية الداخلية ، كان لديه فهم فريد. حتى أن بعض أفكاره قد أثارت إعجاب أويانغ شو .
إذا تمكن من جره ، فسيكون مثل كسر ذراع ليو بي.
في التاريخ ، يمكن أن يُنسب الفضل إلى بانغ تونغ في مساعدة ليو بي على إسقاط يي تشو ( يي تشو مختلفة عن الجزيرة ).
ذُهلت شياو تشياو بينما ظهر الأمل في عينيها ، “ايها الزوج ، ربما لدى العاهل خطط أخرى لك؟” ربما تأثرت بالمشكلة برمتها ، لذلك لم تكن شياو تشياو الهادئة والذكية التي كانت عليها في العادة.
لسوء الحظ ، كانت السماء تغار من العباقرة . عندما قاد الجيوش إلى الحصار ، قُتل وسط السهام. كان يبلغ من العمر 36 عام فقط في ذلك الوقت ، حيث تم منحه بعد ذلك لقب لورد الممر الداخلي. المكان الذي دفن فيه كان هضبة العنقاء الساقطة.
إذا تمكن من جره ، فسيكون مثل كسر ذراع ليو بي.
في قصة الممالك الثلاث ، قالوا إنه تعرض لكمين في هضبة العنقاء الساقطة ، حيث دُفن هناك لهذا السبب. تم إنشاء هذه القصة لتقليل مكانته لإظهار أهمية زوجي ليانغ بشكل أكبر.
دعا أويانغ شو تشو يو لمحاولة التحريض على الخيانة.
إذا تمكن من جره ، فسيكون مثل كسر ذراع ليو بي.
أولاً ، وفقًا للمعلومات التي حصل عليها حرس شان هاي ، لم يكن بانغ تونغ سعيدًا في النظام. على الرغم من أن ليو بي كان يثق به ، إلا أنه تعرض للقمع من قبل زوجي ليانغ ، حيث لم يتمكن من إظهار مهاراته.
كان لدى الاثنان علاقة مباشرة مثل المرؤوس والتابع.
لم يكن الأمر أنه كان أسوأ من زوجي ليانغ. ومع ذلك ، أيد أكثر من 80 ٪ من المسؤولين زوجي ليانغ.
في العصور القديمة ، كانت هذه طقوسًا ضخمة. جعل حضور بانغ تونغ الجنازة ذا مغزى أكبر. ما لم يكن الشخص قريبًا حقًا أو يحترم الشخص الراحل حقًا ، فلن يكون له الحق في المشاركة.
تم تطوير معظم المسؤولين المهمين الذين ظهروا في البرية في نظام شو هان من قبل زوجي ليانغ بعد وفاة ليو بي. ومن هنا اعترف بعضهم برئيس الوزراء وليس صاحب الجلالة.
بالتفكير في ما قالته زوجته قبل مغادرته ، شعر تشو يو بالمرارة في قلبه.
بخلاف بانغ تونغ ، كان الإمبراطور ليو بي يشعر بعدم الارتياح. كان زوجي ليانغ معتادًا على التحكم في كل شيء عندما كان يدعم ليو تشان. في بعض الأحيان ، لن يهتم بوجه ليو بي.
رفع أويانغ شو رأسه وابتسم ، “تشو يو أنت هنا! رجال ، احضروا مقعدًا! “
كانت هناك شائعات بأن ليو بي أراد دعم بانغ تونغ لمصارعة السلطة من زوجي ليانغ. بلا حول لهم ولا قوة ، لم تسفر جهوده عن نتائج مهمة.
كانت علاقتهم لا تزال بعيدة جدًا .
كان هذا أحد الأسباب ، لكنه لم يكن السبب الأكثر أهمية – كان تشو يو على علاقة وثيقة مع بانغ تونغ.
بالنسبة لأهالي المدينة ، سيعتبر المرء أنه قد اجتاز العام الجديد بعد مهرجان الفوانيس. بالتالي ، على الرغم من أن المسؤولين قد بدأوا العمل ، إلا أن المدينة كانت لا تزال مليئة بالروح الاحتفالية ، حيث كانت تعج بالإثارة.
في التاريخ الحقيقي ، بعد معركة الجرف الأحمر ، أصبح تشو يو حاكم المحافظة الجنوبية. من ناحية أخرى ، تم منح بانغ تونغ لقب غونغ كاو.
في التاريخ الحقيقي ، بعد معركة الجرف الأحمر ، أصبح تشو يو حاكم المحافظة الجنوبية. من ناحية أخرى ، تم منح بانغ تونغ لقب غونغ كاو.
ماذا كان لقب غونغ كاو؟
قام تشو يو مرة أخرى بجمع قبضتيه ودخل ، حيث كانت أفعاله أنيقة حقًا. عندما رأى شو تشو ، هذا الرجل الوحشي ، تصرفات تشو يو ، أراد أن يضحك لأنه لم يكن معتادًا على ذلك.
استنادًا إلى نظام هان ، سيقوم غونغ كاو بدور مهم في جميع الأمور الإدارية. بالتالي ، اعتاد بانغ تونغ أن يكون المساعد الأساسي لـ تشو يو.
إذا أراد اللورد تدمير مدينة إمبراطورية ، فلا يمكن أن يتوقعوا القيام بذلك في معركة واحدة. بدلا من ذلك ، كان بإمكانهم فقط خوض حرب بطيئة وطويلة .
كان لدى الاثنان علاقة مباشرة مثل المرؤوس والتابع.
إذا تمكن من جره ، فسيكون مثل كسر ذراع ليو بي.
عمل بانغ تونغ تحت قيادة تشو يو لمدة عامين حتى توفي تشو يو. لم تكن هناك كتب تاريخ تقول إن الاثنين لم يتشابكا جيدًا أو أن بانغ تونغ حاول العمل مع الآخرين قبل وفاة تشو يو.
ومع ذلك ، فقد بالغ في التفكير.
سجلت الممالك الثلاث حتى مذكرات بانغ تونغ: عندما مات تشو يو ، شارك بانغ تونغ في الجنازات.
كان الاثنان منهم من الأعداء.
في العصور القديمة ، كانت هذه طقوسًا ضخمة. جعل حضور بانغ تونغ الجنازة ذا مغزى أكبر. ما لم يكن الشخص قريبًا حقًا أو يحترم الشخص الراحل حقًا ، فلن يكون له الحق في المشاركة.
أثبت قول تشو يو إن الاثنين ما زالوا على اتصال هذه النقطة بلا شك.
منذ تلقي خطة إعادة التنظيم العسكري ، بدأ تشو يو في التفكير في كيفية تحقيق الأهداف الاستراتيجية لاجتماع القيادة لتشكيل موقف جديد لسرب نان جيانغ .
عمل بانغ تونغ تحت قيادة تشو يو لمدة عامين حتى توفي تشو يو. لم تكن هناك كتب تاريخ تقول إن الاثنين لم يتشابكا جيدًا أو أن بانغ تونغ حاول العمل مع الآخرين قبل وفاة تشو يو.
أولاً ، وفقًا للمعلومات التي حصل عليها حرس شان هاي ، لم يكن بانغ تونغ سعيدًا في النظام. على الرغم من أن ليو بي كان يثق به ، إلا أنه تعرض للقمع من قبل زوجي ليانغ ، حيث لم يتمكن من إظهار مهاراته.
في التاريخ الحقيقي ، بعد معركة الجرف الأحمر ، أصبح تشو يو حاكم المحافظة الجنوبية. من ناحية أخرى ، تم منح بانغ تونغ لقب غونغ كاو.
استنادًا إلى نظام هان ، سيقوم غونغ كاو بدور مهم في جميع الأمور الإدارية. بالتالي ، اعتاد بانغ تونغ أن يكون المساعد الأساسي لـ تشو يو.
ابتسم تشو يو ، “الجنرال شو ، هل العاهل هنا؟ يرجى إبلاغه “.
أثبت قول تشو يو إن الاثنين ما زالوا على اتصال هذه النقطة بلا شك.
لم يكن الأمر أنه كان أسوأ من زوجي ليانغ. ومع ذلك ، أيد أكثر من 80 ٪ من المسؤولين زوجي ليانغ.
الترجمة: Hunter
تم تطوير معظم المسؤولين المهمين الذين ظهروا في البرية في نظام شو هان من قبل زوجي ليانغ بعد وفاة ليو بي. ومن هنا اعترف بعضهم برئيس الوزراء وليس صاحب الجلالة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
