مؤسسة جبال شو للحديد
الفصل 800 – مؤسسة جبال شو للحديد
صمد ، حيث دافع عن الهجمات من السماء والهجوم الشرس من البرابرة.
أشار السقوط الغير متوقع لمدينة الحديد الأسود إلى أن معركة اراضي شو قد دخلت مرحلة جديدة تمامًا. من بين القوات التي وضعتها مدينة السياف في محافظة جيانغ يانغ ، باستثناء الفيلق الثاني الذي تم تجميعه في ممر التنين البارز ، لم يتبقى سوى شعبة حماية المدينة وشعبة الحرس.
نظرًا لأن مدينة شان هاي قد سيطرت على مدينة الحديد الأسود ، فمن المؤكد أنهم لن يكونوا مستعدين لبصقها.
بصرف النظر عن ذلك ستكون قوات الدفاع المحلية.
قُتل أي شخص في المدينة قد يمنع مدينة شان هاي من الاستيلاء عليها. على الرغم من عدم اغتيال الكثير من الناس من قبلهم ، فقد تسبب ذلك في إصابة المدينة بأكملها بالشلل.
مع ذلك ، بعد سقوط مدينة الحديد الأسود ، لم يتبقى في مدينة السياف أي قوات يمكن نشرها.
بعد أن سيطر البرابرة ، بدأ جواسيس المنظمات الاستخباراتية الثلاث المختبئة هناك بالتحرك ، مستغلين الليل لاستكمال الاغتيالات الرائعة.
هذا جعل فينغ تشينغ يوي ، التي استولت للتو على المنطقة ، تشعر بالحرج الشديد. أدركت أنه إلى جانب سقوط مدينة الحديد الأسود ، لن تكون مدينة شان هاي راضية عن العرض الذي قدموه.
فكرت فينغ تشينغ يوي الذكية في المستقبل.
بالتالي ، ما لم يكن لدى أحد خيار آخر ، فلن يكون هناك من يرغب في طلب الحماية من المدينة الإمبراطورية.
كانت قاعدة خام الحديد في مدينة الحديد الأسود ذات أهمية طبيعية لمدينة السياف ، لكنها كانت كنزًا كاملاً لمدينة شان هاي التي كانت تمتلك تقنية صناعة الفولاذ.
قُتل أي شخص في المدينة قد يمنع مدينة شان هاي من الاستيلاء عليها. على الرغم من عدم اغتيال الكثير من الناس من قبلهم ، فقد تسبب ذلك في إصابة المدينة بأكملها بالشلل.
نظرًا لأن مدينة شان هاي قد سيطرت على مدينة الحديد الأسود ، فمن المؤكد أنهم لن يكونوا مستعدين لبصقها.
أما متى سيقاتل مع إمبراطورية شو هان ، فسيفكر فيها بعد إنشاء الدولة.
تمامًا كما خمنت ، حتى بدون هذا الأمر ، سيجد أويانغ شو طريقة في المستقبل لإسقاط مدينة الحديد الأسود.
نظرًا لأنه جمع العديد من المساهمات ، عينه ليو بي في منصب جنرال يا مين. بعد إسقاط محافظة هان تشونغ ، تمت ترقيته إلى حاكم محافظة هان تشونغ.
بالنسبة لمدينة شان هاي ، كانت قيمة مدينة الحديد الأسود تعادل قيمة المحافظة بأكملها.
العام الثالث ، الشهر الأول ، اليوم 23 ، مدينة الحديد الأسود.
بالنظر إلى المنظر الخلفي الباهت للمبعوث ، اُغلقت حواجب فينغ تشينغ يوي ، ‘آمل ألا تكون شهيتك ضخمة للغاية.’
بسبب المجزرة التي حدثت الليلة الماضية ، لم يستطع أهل المدينة النوم.
لحسن الحظ ، تولت فينغ تشينغ يوي زمام الأمور في اليوم التالي ورأت رسالة وي يان.
خلال المذبحة الليلة الماضية ، قاد شي هو قوات النخبة الخمسة آلاف ليس فقط للسيطرة على مدينة قصر اللورد ولكن أيضًا لسحق شعبة حماية المدينة.
“إذا مدينة السياف مستعدة لإعادة اسرى فيلق الحرس الخاص بنا وتعويضنا أيضًا بـ 800 ألف عملة ذهبية لنهب محافظة دونغ تشوان؟” قال المبعوث الذي أرسله معبد هونغ لو ببطء ، حيث لم يكن وجهه قلقا كما كان من قبل.
كانت المدينة بأكملها الآن تحت سيطرتهم بإحكام.
لم تقتصر مجزرة الليلة الماضية على القتال.
إذا كان الكلب قلقًا ، فقد يقفز من فوق الحائط.
بعد أن سيطر البرابرة ، بدأ جواسيس المنظمات الاستخباراتية الثلاث المختبئة هناك بالتحرك ، مستغلين الليل لاستكمال الاغتيالات الرائعة.
أراد أويانغ شو التعلم من كيفية عمل عمالقة الفولاذ في الحياة الواقعية ، لتوحيد جميع مصانع الفحم والمرافق الأخرى ذات الصلة لخلق شركة فولاذية عملاقة ، وتشكيل أساس لتصنيع المنطقة.
قُتل أي شخص في المدينة قد يمنع مدينة شان هاي من الاستيلاء عليها. على الرغم من عدم اغتيال الكثير من الناس من قبلهم ، فقد تسبب ذلك في إصابة المدينة بأكملها بالشلل.
بعد دخول ليو بي إلى تشينغ دو ، تبعه جميع الجنرالات لـ شو هان ، باستثناء غوان يو و تشانغ في الذين ماتوا في المعركة ، حيث انضموا إلى الجانب الإمبراطوري.
إذا كان على المرء أن يستخدم المقارنة ، فقد ارتكب شي هو مذبحة بينما أجرت المنظمات الاستخباراتية عملية جراحية دقيقة. أولئك الذين استحقوا الموت قُتلوا جميعًا ، والذين لم يستحقوا الموت نجوا جميعًا.
أشار السقوط الغير متوقع لمدينة الحديد الأسود إلى أن معركة اراضي شو قد دخلت مرحلة جديدة تمامًا. من بين القوات التي وضعتها مدينة السياف في محافظة جيانغ يانغ ، باستثناء الفيلق الثاني الذي تم تجميعه في ممر التنين البارز ، لم يتبقى سوى شعبة حماية المدينة وشعبة الحرس.
في غضون ليلة ، تغيرت مدينة الحديد الأسود تمامًا.
بالتفكير في ذلك ، رفع أويانغ شو فرشاته ولاحظ في الرسالة:
بعد أن تولى شي هو السيطرة ، كان أول أمر له هو قطع تخصيصات الحبوب عن ممر التنين البارز. في ظهر اليوم 23 ، انتشرت أخبار سقوط مدينة الحديد الأسود إلى ممر التنين البارز.
حتى قاضي مدينة الحديد الأسود قد مات تحت فأس شي هو.
عندما سمع الجنرال المسؤول عن الفيلق الثاني هذا الخبر ، اندهش. يمكن اعتبار هذا الجنرال مشهوراً ، كان جنرال دولة شو ، وي يان.
ومع ذلك ، لم يكن يتوقع أن تكون معركته الأولى مثل هذه الفوضى.
بعد دخول ليو بي إلى تشينغ دو ، تبعه جميع الجنرالات لـ شو هان ، باستثناء غوان يو و تشانغ في الذين ماتوا في المعركة ، حيث انضموا إلى الجانب الإمبراطوري.
وافق المبعوث فقط على تمرير الكلمة ولم يرد على انسحاب القوات.
بعد احتكاك مدينة السياف بنظام شو هان ، لإظهار قربهم ، سمح ليو بي لـ فينغ تشينغ يانغ باختيار جنرال. الشخص الذي اختاره كان وي يان.
يُعرف وي يان أيضًا باسم وين تشانغ ، وكان جنرال دولة شو الشهير خلال عصر الممالك الثلاث ، حيث كان يحظى بتقدير كبير من قبل ليو بي.
بالنظر إلى المنظر الخلفي الباهت للمبعوث ، اُغلقت حواجب فينغ تشينغ يوي ، ‘آمل ألا تكون شهيتك ضخمة للغاية.’
نظرًا لأنه جمع العديد من المساهمات ، عينه ليو بي في منصب جنرال يا مين. بعد إسقاط محافظة هان تشونغ ، تمت ترقيته إلى حاكم محافظة هان تشونغ.
قصر لورد المدينة.
قام بحماية محافظة هان تشونغ لما يقارب من 10 سنوات قبل أن يتبع زوجي ليانغ لغزو الشمال. خلال تلك الفترة ، طلب عدة مرات من زوجي ليانغ أن يمنحه عشرة آلاف جندي لمهاجمة غوان تشونغ ولكن تم رفضه. بالتالي ، كان غير سعيد لأنه شعر أنه غير قادر على إظهار موهبته.
بسبب المجزرة التي حدثت الليلة الماضية ، لم يستطع أهل المدينة النوم.
كان هذا أيضًا أحد الأسباب التي دفعته للانتقال إلى مدينة السياف.
قصر لورد المدينة.
من وجهة نظره ، بدلاً من العمل تحت قيادة زوجي ليانغ ، لماذا لا يتراجع؟ أظهر الواقع أن قراره كان له ميزة. في اللحظة التي جاء فيها إلى مدينة السياف ، تم تعيينه في منصب جنرال الفيلق الثاني.
ومع ذلك ، لم يكن يتوقع أن تكون معركته الأولى مثل هذه الفوضى.
حتى قاضي مدينة الحديد الأسود قد مات تحت فأس شي هو.
مع كسر طريقه للخروج ، لم يجرؤ وي يان على أخذ الأمور بين يديه ، حيث سعى على الفور للحصول على تعليمات فينغ تشينغ يانغ. هل يجب أن يدافع أو يحاول استعادة مدينة الحديد الأسود أم يتراجع؟
بالنسبة للمواطنين ، تحمل هذه المرة معنى مهمًا ولا يمكن الاستخفاف بها.
ومع ذلك ، في هذا الوقت ، كانت مدينة السياف تحت حكم فينغ شياو تيان ، حيث تم دفن رسالته تحت جبل من الرسائل.
لم يكن لمدينة شان هاي القدرة على تحدي المدينة الإمبراطورية ، لذلك لن يستطيع إجبار مدينة السياف على موقف يائس للغاية.
بلا حول ولا قوة ، لا يمكن لـ وي يان الا ان يقاتل حتى الموت.
كانت هناك مسألة أخرى – لا يمكن للاعب التقدم بطلب للحصول على الحماية من جميع المدن الإمبراطورية التسع. فقط أولئك الذين لديهم أباطرة وأنظمة حاضرة مثل شيان يانغ و لو يانغ و تشينغ دو سيقبلون الطلبات.
صمد ، حيث دافع عن الهجمات من السماء والهجوم الشرس من البرابرة.
يُعرف وي يان أيضًا باسم وين تشانغ ، وكان جنرال دولة شو الشهير خلال عصر الممالك الثلاث ، حيث كان يحظى بتقدير كبير من قبل ليو بي.
إذا لم يكن وي يان يقودهم ، فربما يكونون قد خسروا بالفعل ممر التنين البارز.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) عندما سمع الجنرال المسؤول عن الفيلق الثاني هذا الخبر ، اندهش. يمكن اعتبار هذا الجنرال مشهوراً ، كان جنرال دولة شو ، وي يان.
ومع ذلك ، لا يزال الفيلق الثاني يعاني من خسائر فادحة.
كان من الواضح أن خبر سقوط مدينة الحديد الأسود قد انتشر في أذنيه.
خلال الليل ، كتب وي يان مرة أخرى رسالة اخرى ليطلب من اللورد أن يتخذ قرارًا. إذا لم يكن كذلك ، سيتصرف بناءً على الموقف فقط. بصدق ، أراد التراجع.
كانت المدينة بأكملها الآن تحت سيطرتهم بإحكام.
لحسن الحظ ، تولت فينغ تشينغ يوي زمام الأمور في اليوم التالي ورأت رسالة وي يان.
“لم يتم تغيير الشرطين الأصليين ، مع إضافة واحد فقط. ستُمنح الأرض القريبة من مدينة الحديد الأسود لمدينة شان هاي ، ولن يغزو كلا الجانبين أراضي بعضهما البعض “.
أنقذ هذا الفيلق الثاني لمدينة السياف .
إذا كان على المرء أن يستخدم المقارنة ، فقد ارتكب شي هو مذبحة بينما أجرت المنظمات الاستخباراتية عملية جراحية دقيقة. أولئك الذين استحقوا الموت قُتلوا جميعًا ، والذين لم يستحقوا الموت نجوا جميعًا.
العام الرابع ، الشهر الأول ، اليوم 24 ، مدينة السياف.
نظرت فينغ تشينغ يوي إلى المعلومات الموضوعة أمامها. أمرت وي يان بالسماح للفيلق الثاني بالدفاع عن الممر بينما طلبت مقابلة مبعوث مدينة شان هاي.
كانت المدينة بأكملها الآن تحت سيطرتهم بإحكام.
قصر لورد المدينة.
بعد احتكاك مدينة السياف بنظام شو هان ، لإظهار قربهم ، سمح ليو بي لـ فينغ تشينغ يانغ باختيار جنرال. الشخص الذي اختاره كان وي يان.
“إذا مدينة السياف مستعدة لإعادة اسرى فيلق الحرس الخاص بنا وتعويضنا أيضًا بـ 800 ألف عملة ذهبية لنهب محافظة دونغ تشوان؟” قال المبعوث الذي أرسله معبد هونغ لو ببطء ، حيث لم يكن وجهه قلقا كما كان من قبل.
إذا لم يكن وي يان يقودهم ، فربما يكونون قد خسروا بالفعل ممر التنين البارز.
كان من الواضح أن خبر سقوط مدينة الحديد الأسود قد انتشر في أذنيه.
بالتالي ، لن تفعل فينغ تشينغ يوي ذلك إلا إذا لم يكن لديها خيار آخر.
قمعت فينغ تشينغ يوي الغضب في قلبها وأومأت برأسها ، “هذا صحيح. نحن نقبل شرطي عاهل شان هاي ونطلب تنفيذهما على الفور. أيضا نود أن تنسحب القوات من مدينة الحديد الأسود “.
“فهمت طلبك. سوف أنقل هذا على الفور إلى العاهل “.
وافق المبعوث فقط على تمرير الكلمة ولم يرد على انسحاب القوات.
قام بحماية محافظة هان تشونغ لما يقارب من 10 سنوات قبل أن يتبع زوجي ليانغ لغزو الشمال. خلال تلك الفترة ، طلب عدة مرات من زوجي ليانغ أن يمنحه عشرة آلاف جندي لمهاجمة غوان تشونغ ولكن تم رفضه. بالتالي ، كان غير سعيد لأنه شعر أنه غير قادر على إظهار موهبته.
‘في مثل هذا الوقت ، فقط الأبله سوف يتراجع.’
كانت مدينة الحديد الأسود ، التي تنتج خام الحديد ولا تفتقر إلى الفحم ، خيارًا جيدًا بلا شك. اختار أويانغ شو اسم مؤسسة جبال شو للحديد.
تنهدت فينغ تشينغ يوي. كانت تعلم أن الأمور لم تكن بهذه البساطة ، حيث قالت بلا حول ولا قوة ، “اذا أتمنى أن تردوا بسرعة. تأخير يوم واحد سوف يعني المزيد من التضحيات لكلا الجانبين “.
لم يكن لمدينة شان هاي القدرة على تحدي المدينة الإمبراطورية ، لذلك لن يستطيع إجبار مدينة السياف على موقف يائس للغاية.
“لا تقلقِ. سأغادر أولاً “.
العام الرابع ، الشهر الأول ، اليوم 24 ، مدينة السياف.
بالنظر إلى المنظر الخلفي الباهت للمبعوث ، اُغلقت حواجب فينغ تشينغ يوي ، ‘آمل ألا تكون شهيتك ضخمة للغاية.’
قمعت فينغ تشينغ يوي الغضب في قلبها وأومأت برأسها ، “هذا صحيح. نحن نقبل شرطي عاهل شان هاي ونطلب تنفيذهما على الفور. أيضا نود أن تنسحب القوات من مدينة الحديد الأسود “.
في هذه اللحظة ، دخل رجل يرتدي ملابس سوداء القاعة.
يُعرف وي يان أيضًا باسم وين تشانغ ، وكان جنرال دولة شو الشهير خلال عصر الممالك الثلاث ، حيث كان يحظى بتقدير كبير من قبل ليو بي.
سألته فينغ تشينغ يوي ، “هل أعطتنا تشينغ دو ردًا؟”
بعد أن تولى شي هو السيطرة ، كان أول أمر له هو قطع تخصيصات الحبوب عن ممر التنين البارز. في ظهر اليوم 23 ، انتشرت أخبار سقوط مدينة الحديد الأسود إلى ممر التنين البارز.
“رد رئيس وزراء شو هان زوجي ليانغ بأن النظام لن يسمح بسلوك مدينة شان هاي المتغطرس. طالما نقدم الطلب ، يمكن أن تصل تعزيزاتهم في أي وقت “.
بلا حول ولا قوة ، لا يمكن لـ وي يان الا ان يقاتل حتى الموت.
بناءً على قواعد النظام ، لن يتمكن جيش المدينة الإمبراطورية بشكل استباقي أن يهاجموا اللوردات في البرية. الاستثناء الوحيد هو إذا طلب اللورد الحماية وكان على استعداد لأن يصبح تابعًا للمدينة الإمبراطورية.
إلى لوردات البرية ، في اللحظة التي يطلبوا فيها حماية الامبراطورية ، لن يكون لديهم أي مخرج. في اللحظة التي يصبحون فيها تابعين ، سيكونون تابعين إلى الأبد.
بالتالي ، ما لم يكن لدى أحد خيار آخر ، فلن يكون هناك من يرغب في طلب الحماية من المدينة الإمبراطورية.
بلا حول ولا قوة ، لا يمكن لـ وي يان الا ان يقاتل حتى الموت.
كانت هناك مسألة أخرى – لا يمكن للاعب التقدم بطلب للحصول على الحماية من جميع المدن الإمبراطورية التسع. فقط أولئك الذين لديهم أباطرة وأنظمة حاضرة مثل شيان يانغ و لو يانغ و تشينغ دو سيقبلون الطلبات.
إذا كان الكلب قلقًا ، فقد يقفز من فوق الحائط.
سيقبلون فقط المناطق التي كانت داخل منطقتهم.
بعد أن تولى شي هو السيطرة ، كان أول أمر له هو قطع تخصيصات الحبوب عن ممر التنين البارز. في ظهر اليوم 23 ، انتشرت أخبار سقوط مدينة الحديد الأسود إلى ممر التنين البارز.
لم تشعر فينغ تشينغ يوي بالارتياح ، وهي تلوح بيدها بتعب ، “فهمت ذلك ، تستطيع الرحيل!”
أراد أويانغ شو التعلم من كيفية عمل عمالقة الفولاذ في الحياة الواقعية ، لتوحيد جميع مصانع الفحم والمرافق الأخرى ذات الصلة لخلق شركة فولاذية عملاقة ، وتشكيل أساس لتصنيع المنطقة.
“نعم!”
كانت فينغ تشينغ يوي واضحة بشأن طموحات إمبراطور شو هان ، حيث تمنوا حقًا أن تطلب مدينة السياف المساعدة. إذا حدث ذلك ، فيمكنهم اغتنام الفرصة لاحتلال أراضي شو.
بالتالي ، لن تفعل فينغ تشينغ يوي ذلك إلا إذا لم يكن لديها خيار آخر.
خلال فترة ما بعد الظهر ، وصلت رسالة المبعوث إلى طاولة أويانغ شو.
في نفس اليوم ، مدينة شان هاي.
مع ذلك ، بعد سقوط مدينة الحديد الأسود ، لم يتبقى في مدينة السياف أي قوات يمكن نشرها.
خلال فترة ما بعد الظهر ، وصلت رسالة المبعوث إلى طاولة أويانغ شو.
“فهمت طلبك. سوف أنقل هذا على الفور إلى العاهل “.
بعد لقاء هو كو بينغ في مدينة التناغم ، لم يبقى أويانغ شو في مدينة التناغم ، حيث عاد على الفور إلى مدينة شان هاي. منذ أن كان العام القمري الجديد على وشك القدوم ، حتى لو كانت هناك مسألة مهمة للغاية ، فقد احتاج إلى أن يكون في مدينة شان هاي في هذه اللحظة بصفته اللورد.
بالنسبة للمواطنين ، تحمل هذه المرة معنى مهمًا ولا يمكن الاستخفاف بها.
إذا كان على المرء أن يستخدم المقارنة ، فقد ارتكب شي هو مذبحة بينما أجرت المنظمات الاستخباراتية عملية جراحية دقيقة. أولئك الذين استحقوا الموت قُتلوا جميعًا ، والذين لم يستحقوا الموت نجوا جميعًا.
حتى أن أويانغ شو قد دفع امور منطقة يون نان إلى ما بعد العام القمري الجديد.
“رد رئيس وزراء شو هان زوجي ليانغ بأن النظام لن يسمح بسلوك مدينة شان هاي المتغطرس. طالما نقدم الطلب ، يمكن أن تصل تعزيزاتهم في أي وقت “.
لم يكن لدى أويانغ شو أي شك في أن فيلق الحرس يمكن أن يهزم مدينة الحديد الأسود. مع قدرة هو كو بينغ ، إذا لم يتمكن حتى من إنجاز مثل هذه المهمة البسيطة ، فكيف يمكن أن يكون جديراً بأن يعتبر جنرالاً إلهياً؟
لم تشعر فينغ تشينغ يوي بالارتياح ، وهي تلوح بيدها بتعب ، “فهمت ذلك ، تستطيع الرحيل!”
أثبت الواقع أنه قام بعمل جميل.
صمد ، حيث دافع عن الهجمات من السماء والهجوم الشرس من البرابرة.
لقول الحقيقة ، لم يكن لدى أويانغ شو الكثير من الجشع تجاه مدينة السياف أو حتى اراضي شو بأكملها في الوقت الحالي.
سألته فينغ تشينغ يوي ، “هل أعطتنا تشينغ دو ردًا؟”
منذ البداية ، كان واضحًا أن أكبر خصم لمدينة شان هاي في أراضي شو كان إمبراطورية شو هان.
بلا حول ولا قوة ، لا يمكن لـ وي يان الا ان يقاتل حتى الموت.
لم يكن لمدينة شان هاي القدرة على تحدي المدينة الإمبراطورية ، لذلك لن يستطيع إجبار مدينة السياف على موقف يائس للغاية.
إذا كان الكلب قلقًا ، فقد يقفز من فوق الحائط.
مع ذلك ، بعد سقوط مدينة الحديد الأسود ، لم يتبقى في مدينة السياف أي قوات يمكن نشرها.
أما متى سيقاتل مع إمبراطورية شو هان ، فسيفكر فيها بعد إنشاء الدولة.
تنهدت فينغ تشينغ يوي. كانت تعلم أن الأمور لم تكن بهذه البساطة ، حيث قالت بلا حول ولا قوة ، “اذا أتمنى أن تردوا بسرعة. تأخير يوم واحد سوف يعني المزيد من التضحيات لكلا الجانبين “.
أهم شيء الآن هو تهدئة آثار ما بعد حرب نان جيانغ ودمج منطقة يون نان في حكمهم للاستعداد لتأسيس الدولة.
قمعت فينغ تشينغ يوي الغضب في قلبها وأومأت برأسها ، “هذا صحيح. نحن نقبل شرطي عاهل شان هاي ونطلب تنفيذهما على الفور. أيضا نود أن تنسحب القوات من مدينة الحديد الأسود “.
بالتفكير في ذلك ، رفع أويانغ شو فرشاته ولاحظ في الرسالة:
كان من الواضح أن خبر سقوط مدينة الحديد الأسود قد انتشر في أذنيه.
“لم يتم تغيير الشرطين الأصليين ، مع إضافة واحد فقط. ستُمنح الأرض القريبة من مدينة الحديد الأسود لمدينة شان هاي ، ولن يغزو كلا الجانبين أراضي بعضهما البعض “.
إذا كان على المرء أن يستخدم المقارنة ، فقد ارتكب شي هو مذبحة بينما أجرت المنظمات الاستخباراتية عملية جراحية دقيقة. أولئك الذين استحقوا الموت قُتلوا جميعًا ، والذين لم يستحقوا الموت نجوا جميعًا.
أراد أويانغ شو التعلم من كيفية عمل عمالقة الفولاذ في الحياة الواقعية ، لتوحيد جميع مصانع الفحم والمرافق الأخرى ذات الصلة لخلق شركة فولاذية عملاقة ، وتشكيل أساس لتصنيع المنطقة.
نظرًا لأن مدينة شان هاي قد سيطرت على مدينة الحديد الأسود ، فمن المؤكد أنهم لن يكونوا مستعدين لبصقها.
كانت مدينة الحديد الأسود ، التي تنتج خام الحديد ولا تفتقر إلى الفحم ، خيارًا جيدًا بلا شك. اختار أويانغ شو اسم مؤسسة جبال شو للحديد.
“لا تقلقِ. سأغادر أولاً “.
حتى قاضي مدينة الحديد الأسود قد مات تحت فأس شي هو.
تمامًا كما خمنت ، حتى بدون هذا الأمر ، سيجد أويانغ شو طريقة في المستقبل لإسقاط مدينة الحديد الأسود.
بعد أن سيطر البرابرة ، بدأ جواسيس المنظمات الاستخباراتية الثلاث المختبئة هناك بالتحرك ، مستغلين الليل لاستكمال الاغتيالات الرائعة.
قام بحماية محافظة هان تشونغ لما يقارب من 10 سنوات قبل أن يتبع زوجي ليانغ لغزو الشمال. خلال تلك الفترة ، طلب عدة مرات من زوجي ليانغ أن يمنحه عشرة آلاف جندي لمهاجمة غوان تشونغ ولكن تم رفضه. بالتالي ، كان غير سعيد لأنه شعر أنه غير قادر على إظهار موهبته.
لحسن الحظ ، تولت فينغ تشينغ يوي زمام الأمور في اليوم التالي ورأت رسالة وي يان.
لقول الحقيقة ، لم يكن لدى أويانغ شو الكثير من الجشع تجاه مدينة السياف أو حتى اراضي شو بأكملها في الوقت الحالي.
لم يكن لدى أويانغ شو أي شك في أن فيلق الحرس يمكن أن يهزم مدينة الحديد الأسود. مع قدرة هو كو بينغ ، إذا لم يتمكن حتى من إنجاز مثل هذه المهمة البسيطة ، فكيف يمكن أن يكون جديراً بأن يعتبر جنرالاً إلهياً؟
“لا تقلقِ. سأغادر أولاً “.
أما متى سيقاتل مع إمبراطورية شو هان ، فسيفكر فيها بعد إنشاء الدولة.
نظرًا لأنه جمع العديد من المساهمات ، عينه ليو بي في منصب جنرال يا مين. بعد إسقاط محافظة هان تشونغ ، تمت ترقيته إلى حاكم محافظة هان تشونغ.
الترجمة: Hunter
أنقذ هذا الفيلق الثاني لمدينة السياف .
نظرت فينغ تشينغ يوي إلى المعلومات الموضوعة أمامها. أمرت وي يان بالسماح للفيلق الثاني بالدفاع عن الممر بينما طلبت مقابلة مبعوث مدينة شان هاي.
هذا جعل فينغ تشينغ يوي ، التي استولت للتو على المنطقة ، تشعر بالحرج الشديد. أدركت أنه إلى جانب سقوط مدينة الحديد الأسود ، لن تكون مدينة شان هاي راضية عن العرض الذي قدموه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
