جوا دو جيول (2)
جوا دو جيول (2)
في تلك اللحظة ، عرف أوه جون سيونغ:
***
شد وون سيونغ قبضته.
عندما هبطت نظرة وون سيونغ على أوه جون سيونغ ، ارتجف الرجل.
حول أوه جون سيونغ نظرته نحو وون سيونغ. وينطبق الشيء نفسه على سانغ غوان تشوك.
لكنه لم يُفاجئ لأن قاتل قد جاء بالفعل.
“لرؤية مدى تسممي؟”
‘في الواقع ، كان السيد على حق.’
علم يرمز إلى لورد موريم.
‘إذا حاول الشيطان السماوي قتلك ، أخبره.’
في تلك اللحظة ، عرف أوه جون سيونغ:
بفضل أوامر تشو دونغ سانغ ، حافظ أوه جون سيونغ على حياته.
“لقد لاحظت أيضاً.”
كما كان الرجل يرتجف , قال وون سيونغ , “المستودع الشرقي؟”
أغلق أوه جون سيونغ عينيه.
هدأ الرجل. تم تدريبه ليكون بهذه الطريقة في المقام الأول.
في الواقع ، كان قادراً على التنافس على المراكز مع السادة الـ72.
تم التحكم في المعلومات حول المستودع الشرقي بشكلٍ صارِم ليس فقط داخل البلاط الإمبراطوري ، ولكن أيضاً في الخارج.
“لقد لاحظت أيضاً.”
لهذا السبب تم تدريب هؤلاء في المستودع الشرقي على عدم الكشف عن أي معلومات تتعلق بالبلاط ، حتى في مواجهة الموت.
“إنهم متعجرفون. بماذا كانوا يفكرون عن طريق إرسال قاتل إلى وسط الديانة؟”
أوه جون سيونغ لم يكن مختلفاً. هذا هو سبب عدم ردِه.
“قام قاتل المستودع الشرقي بتحركه. كان من الممكن أن يتم ذلك سراً. ولكنك كنت تعرف هذه المعلومات مقدماً وحتى مررتها إلي؟”
كما لو أن موقف الرجل كان غير مهم ، استقر وون سيونغ على كرسيه وقاطع ساقيه. “ربما كان القاتل الذي هاجمني من المستودع الشرقي. أنا لا أعرف لماذا ، ولكن أعتقد أنه كذلك.”
ومع ذلك ، قال شيئاً آخر.
حول أوه جون سيونغ نظرته نحو وون سيونغ. وينطبق الشيء نفسه على سانغ غوان تشوك.
أوه جون سيونغ لم يكن مختلفاً. هذا هو سبب عدم ردِه.
الرجل ، جيوم غوانغ ، كان يمكن أن يكون قاتلاً بسيط.
‘نعم ، ليس بعد. لا يمكنني مواجهته ، لكنني سأتحمله.’
لم يُجروا حتى محادثة ، لذلك كان يتساءل لماذا كان الشيطان السماوي متأكداً جداً.
أومأ سانغ غوان تشوك برأسه.
سرعان ما تم حل هذا السؤال.
توقف وون سيونغ عن الكلام ، وتحول للنظر إلى الرجل.
“إن قَتَلة تشونغ يوان وأولئك في المستودع الشرقي لديهم طرق مختلفة لإخفاء وجودهم. يبدأ قتلة موريم بقتل صوت خطاهم ، ثم إخفاء تحركاتهم. على العكس من ذلك ، يتم تدريب قتلة المستودع الشرقي على مزامنة طاقتهم مع البيئة ، بدلاً من أن تكون خطواتهم صامتة.”
لقد نظر ببساطة ، لكن أوه جون سيونغ شعر أن النظرة كانت تخترقه ببرود. ربما فوجئ بمستوى البصيرة , إستنتاج انتماءه فقط من العادات.
توقف وون سيونغ مؤقتاً , ثم تابع:
حتى بين أكثر السادة السامين ، كان جوا دو جيول هناك.
“على الرغم من عدم وضوح الخطوط ، إلا أنه من الصعب محو العادات التي تم تناقلها لأجيال. هذا هو السبب في أنه حتى لو تم تجاوز الحدود ، لا يزال هناك فرقٌ دقيق.”
“قاتل كبير…”
تحول وون سيونغ.
‘قدرة اللورد لا تفتقر مقارنة مع أولئك الموجودين في الجزء العلوي من الـ72 سيداً أعلى.’
وأشار إلى جثة القاتل مقطوعة الرأس.
“هاها ، قبل أن أبدأ ، أود أن أشكر جميع قادة الطوائف على الاندفاع إلى هنا في شهرٍ واحد دون تأخير بسبب نِداء هذا الرجل العجوز.”
“لقد استوعب الطاقة من حوله قبل أن يقتل خطواته. وبفضل ذلك ، إستنتجت أنه قاتل من المستودع الشرقي ، وعلى الأرجح مِنَ أقرانِك. تشير مهاراتك إلى أنك لست قاتلاً عادياً ؛ أنت إما الأفضل بين الأفضل أو قاتل متقدم في مستواك على البقية.”
أغلق أوه جون سيونغ عينيه.
توقف وون سيونغ عن الكلام ، وتحول للنظر إلى الرجل.
“على الرغم من عدم وضوح الخطوط ، إلا أنه من الصعب محو العادات التي تم تناقلها لأجيال. هذا هو السبب في أنه حتى لو تم تجاوز الحدود ، لا يزال هناك فرقٌ دقيق.”
لقد نظر ببساطة ، لكن أوه جون سيونغ شعر أن النظرة كانت تخترقه ببرود. ربما فوجئ بمستوى البصيرة , إستنتاج انتماءه فقط من العادات.
“قام قاتل المستودع الشرقي بتحركه. كان من الممكن أن يتم ذلك سراً. ولكنك كنت تعرف هذه المعلومات مقدماً وحتى مررتها إلي؟”
بغض النظر عن ذلك ، واصل وون سيونغ التحديق.
‘نعم ، ليس بعد. لا يمكنني مواجهته ، لكنني سأتحمله.’
“مـ-ماذا تقول؟”
“إنهم متعجرفون. بماذا كانوا يفكرون عن طريق إرسال قاتل إلى وسط الديانة؟”
ارتجفت كلمات الرجل وضحك وون سيونغ. الأنياب التي ظهرت عندما ابتسم لَمعت مثل أنياب الوحش.
لم يكن الأمر كما كان قبل عشر سنوات ، عندما كان بالكاد يمكن اعتباره أسفل الـ72.
“قام قاتل المستودع الشرقي بتحركه. كان من الممكن أن يتم ذلك سراً. ولكنك كنت تعرف هذه المعلومات مقدماً وحتى مررتها إلي؟”
كان سيده الرئيس.
نقر وون سيونغ على مسند الذراع بأطراف أصابعه.
‘ارغ ، قوة الرب.’
“لكي تعرف هذه المعلومات مسبقاً ، هذا مستحيل ما لم تكن مسؤولاً كبيراً جداً داخل المستودع.”
لهذا السبب تم تدريب هؤلاء في المستودع الشرقي على عدم الكشف عن أي معلومات تتعلق بالبلاط ، حتى في مواجهة الموت.
“يُرِسل أحد الخصيان كقاتل ليقتلني ، ويرسل آخر كقاتل ليُعطيني المعلومات. أليس هذا مضحكاً؟”
أوه جون سيونغ لم يكن مختلفاً. هذا هو سبب عدم ردِه.
وقف وون سيونغ من مقعده. ثم أمسك أوه جون سيونغ من ياقتهِ البيضاء.
كما ارتفع ، صعد شيوخ التحالف القتالي المنصة.
“ماذا يحدث في مؤسستك؟ هل تواجهون حرباً أهلية مِن نوعٍ ما؟”
‘ارغ ، قوة الرب.’
ارتجف أوه جون سيونغ عند سماع هدير وون سيونغ.
ومع ذلك ، إستمر في العيش بفضل العديد من خدامه الذين بقوا داخل المستودع والذين عرفوا الحقيقة.
“……”
“يُرِسل أحد الخصيان كقاتل ليقتلني ، ويرسل آخر كقاتل ليُعطيني المعلومات. أليس هذا مضحكاً؟”
بعد فترة ، فتح فمه.
ارتفعَ علمٌ بِبُطء من المنصة في منتصف الحقل.
“سيدي ليس مجرد خصي.”
تحول وون سيونغ.
كان سيده الرئيس.
ما كان أكثر إثارة للدهشة هو أنهم كانوا جميعاً قادة طوائف وفصائل مختلفة. كانوا جميعاً سادة في حد ذاتِهم ، لكِنهم كانوا جميعاً تابعين للتحالف القتالي.
كان بالتأكيد خصياً. لا ، لم يكن خصياً عادياً ، بل كان الخصي الذي حكم المكتب بأكمله.
في الواقع ، كان قادراً على التنافس على المراكز مع السادة الـ72.
لكن الآن؟
عندما هبطت نظرة وون سيونغ على أوه جون سيونغ ، ارتجف الرجل.
فقد الرجل مَنصِبَهُ كرئيس ، وحتى إسمُهُ سُرِق مِنه ، مما أجبره على العيش مثل المتوحش في الظلام.
‘مع هذا المستوى من القوة ، أستطيع أن أقول إنه وصل إلى نهاية التعالي.’
ومع ذلك ، إستمر في العيش بفضل العديد من خدامه الذين بقوا داخل المستودع والذين عرفوا الحقيقة.
تصرف الرجل بهذه الطريقة ، على الرغم من عِلمه أن استخدام قوته سيُقرِبهُ مِن الموت.
بالطبع بكل تأكيد , أوه جون سيونغ لم يخبر وون سيونغ بأي من ذلك. لم يُأمر بالتحدث عن ذلك ، ولم يكن لديه سبب لذلك.
عند رؤية الناس مندهشين ، ابتسم جوا دو جيول قبل أن يفتح فمهُ مرةً أُخرى.
ومع ذلك ، قال شيئاً آخر.
كانت سلطة اللورد.
“ما هو مؤكد هو أن السيد يحاول مساعدتك.”
“ما هو مؤكد هو أن السيد يحاول مساعدتك.”
“يحاوِل لمساعدتي؟”
مع تجمع كل هؤلاء الناس ، كان من المستغرب أنه لم يكن هناك بعض الاضطرابات الضخمة.
أومأ أوه جون سيونغ برأسه ، مُضيفاً ، “و نان تشانغ.”
في الواقع ، كان قادراً على التنافس على المراكز مع السادة الـ72.
حدق وون سيونغ في الرجل , باحِثاً في روحِه.
أوه جون سيونغ لم يكن مختلفاً. هذا هو سبب عدم ردِه.
أغلق أوه جون سيونغ عينيه.
أمام وون سيونغ ، لم يُظهِر تشون هوي أي علامة على كبح التشي الداخلي.
“همف”
***
ترك وون سيونغ ياقة الرجل.
“مـ-ماذا تقول؟”
ثم أصدرَ أمراً ، “وَفِر السكن للدخيل. فقط تأكد من أنه لا يبتعد أكثر من ثلاثين متراً عن المنطقة. إذا حاول الهرب بالقوة ، يمكنك قتله على الفور.”
في ذهن وون سيونغ ، هرعت ذكريات تدريبه مع تشون هوي إلى المقدمة.
صرخ غوان تاي ريانغ بصوتٍ عالٍ ، “فهمت”
في تلك اللحظة ، عرف أوه جون سيونغ:
في تلك اللحظة ، عرف أوه جون سيونغ:
“همف”
‘حتى يصبح كل شيء واضحاً ، أنا سجين…’
“على الرغم من عدم وضوح الخطوط ، إلا أنه من الصعب محو العادات التي تم تناقلها لأجيال. هذا هو السبب في أنه حتى لو تم تجاوز الحدود ، لا يزال هناك فرقٌ دقيق.”
سحب غوان تاي ريانغ الرجل.
‘ليس بعد.’
فقط وون سيونغ وسانغ غوان تشوك تُرِكوا داخل الخيمة.
‘ارغ ، قوة الرب.’
كان هناك إيقاع من الصمت المحرج.
عندما هبطت نظرة وون سيونغ على أوه جون سيونغ ، ارتجف الرجل.
سكب وون سيونغ الماء عمداً في كوب.
سحب غوان تاي ريانغ الرجل.
مُراقباً إياه يفعل ذلك , سأل سانغ غوان تشوك بقلق , “هل أنت بخير؟”
باستثناء النجم البوذي ونجم السيف ، كان أقوى 72 فناناً قتالياً في العالم يُطلق عليهم في كثير من الأحيان الـ 72 سيداً.
أومأ وون سيونغ برأسه. كان يشعر أن السم يتحرك داخل جسده ، لكن يمكن تَحمُلُه.
فقد الرجل مَنصِبَهُ كرئيس ، وحتى إسمُهُ سُرِق مِنه ، مما أجبره على العيش مثل المتوحش في الظلام.
‘ليس بعد.’
التحالف القتالي.
‘نعم ، ليس بعد. لا يمكنني مواجهته ، لكنني سأتحمله.’
“ومع ذلك ، إمتنع الزعيم السابق عن استخدام التشي الداخلي قدر الإمكان ، ما لم يكن ذلك ظرفاً خاصاً. هكذا تمكن من قمع السم لفترة طويلة.”
شد وون سيونغ قبضته.
ارتجفت عيون وون سيونغ. “كان يقيد التشي الداخلي إلى أقصى حد؟”
ثم قام بتغيير الموضوع.
تم جمع المئات.
“قاتل كبير…”
في الواقع ، كان قادراً على التنافس على المراكز مع السادة الـ72.
“إنهم متعجرفون. بماذا كانوا يفكرون عن طريق إرسال قاتل إلى وسط الديانة؟”
فقد الرجل مَنصِبَهُ كرئيس ، وحتى إسمُهُ سُرِق مِنه ، مما أجبره على العيش مثل المتوحش في الظلام.
ضحك وون سيونغ بمرارة. كان بإمكانه تخمين سبب إرسال القاتل ، لكنه ما زال يسأل سانغ غوان تشوك.
“أنت تعرف لماذا , أليس كذلك؟”
“أنت تعرف لماذا , أليس كذلك؟”
عند رؤية الناس مندهشين ، ابتسم جوا دو جيول قبل أن يفتح فمهُ مرةً أُخرى.
كان سانغ غوان تشوك صامتاً للحظة. وون سيونغ أيضاً لم يتكلم.
كان سانغ غوان تشوك صامتاً للحظة. وون سيونغ أيضاً لم يتكلم.
رُبما بدا الصمت وكأنه دافع للتحدث ، تنهد الاستراتيجي وقال:
في اليوم التالي ، حدثت ضجة كبيرة في وسط موريم.
“لا يمكنني خداع القائد.”
في تلك اللحظة ، عرف أوه جون سيونغ:
“لقد لاحظت أيضاً.”
بمجرد ظهور اللورد ، ابتلع الجميع لعابهم.
“ربما أرسل المستودع الشرقي قاتلاً لمعرفة نوايا الزعيم؟”
كان مظهر التحالف القتالي.
“لرؤية مدى تسممي؟”
ما كان أكثر إثارة للدهشة هو أنهم كانوا جميعاً قادة طوائف وفصائل مختلفة. كانوا جميعاً سادة في حد ذاتِهم ، لكِنهم كانوا جميعاً تابعين للتحالف القتالي.
أومأ سانغ غوان تشوك برأسه.
أغلق أوه جون سيونغ عينيه.
“السيد تحمل لفترة طويلة قليلاً. بغض النظر عن الطريقة التي أفكر فيها بالأمر ، فإن السم لن يعمل على الفور.”
***
“ومع ذلك ، إمتنع الزعيم السابق عن استخدام التشي الداخلي قدر الإمكان ، ما لم يكن ذلك ظرفاً خاصاً. هكذا تمكن من قمع السم لفترة طويلة.”
كما ارتفع العلم في الهواء ، أيا كان الحديث هناك توقف.
ارتجفت عيون وون سيونغ. “كان يقيد التشي الداخلي إلى أقصى حد؟”
‘حتى يصبح كل شيء واضحاً ، أنا سجين…’
أومأ سانغ غوان تشوك برأسه.
باستثناء النجم البوذي ونجم السيف ، كان أقوى 72 فناناً قتالياً في العالم يُطلق عليهم في كثير من الأحيان الـ 72 سيداً.
في ذهن وون سيونغ ، هرعت ذكريات تدريبه مع تشون هوي إلى المقدمة.
عند رؤية الناس مندهشين ، ابتسم جوا دو جيول قبل أن يفتح فمهُ مرةً أُخرى.
صورة تشون هوي التي تواجهه ، شخصية تشون هوي وهو يقسم القمر.
بفضل أوامر تشو دونغ سانغ ، حافظ أوه جون سيونغ على حياته.
أمام وون سيونغ ، لم يُظهِر تشون هوي أي علامة على كبح التشي الداخلي.
لقد نظر ببساطة ، لكن أوه جون سيونغ شعر أن النظرة كانت تخترقه ببرود. ربما فوجئ بمستوى البصيرة , إستنتاج انتماءه فقط من العادات.
تصرف الرجل بهذه الطريقة ، على الرغم من عِلمه أن استخدام قوته سيُقرِبهُ مِن الموت.
“يحاوِل لمساعدتي؟”
“سيدي”
حدق وون سيونغ في الرجل , باحِثاً في روحِه.
حنى وون سيونغ رأسه.
كان أسياد موريم قد صعدوا ، ثم افترقوا إلى جانبين ، وفتحوا طريقاً.
‘لم أكن أعرفُ أي من ذلك. كنت أحاول فقط الاستفادة من وضعي كالقائد الشاب.’
كما كان الرجل يرتجف , قال وون سيونغ , “المستودع الشرقي؟”
كان تشون هوي يعامله كتلميذ حقيقي ، بغض النظر عن شعور وون سيونغ.
توقف وون سيونغ عن الكلام ، وتحول للنظر إلى الرجل.
حاول وون سيونغ يائساً الوصول إلى تشون هوي في ذهنه ، لكن الرجل كان قد غادر هذه الأرض بالفعل.
ومع ذلك ، قال شيئاً آخر.
مع رأسه لأسفل ، قال وون سيونغ للاستراتيجي، “أريد أن أكون لِوحدي لفترة من الوقت.”
بالنظر إلى وجوههم ، كانوا جميعاً أشخاصاً مشهورين في موريم.
أومأ سانغ غوان تشوك برأسه وابتعد.
كان تشون هوي يعامله كتلميذ حقيقي ، بغض النظر عن شعور وون سيونغ.
***
ومع ذلك ، قال شيئاً آخر.
في اليوم التالي ، حدثت ضجة كبيرة في وسط موريم.
“يحاوِل لمساعدتي؟”
مئات من الناس كانوا يملأون الحقل.
“ربما أرسل المستودع الشرقي قاتلاً لمعرفة نوايا الزعيم؟”
مع تجمع كل هؤلاء الناس ، كان من المستغرب أنه لم يكن هناك بعض الاضطرابات الضخمة.
‘إنه لا شيء مقارنة بما كان عليه من قبل.’
كانت هناك بضع كلمات هنا وهناك. البعض يتحدث هنا ، وآخر هناك.
تم جمع المئات.
ما كان أكثر إثارة للدهشة هو أنهم كانوا جميعاً قادة طوائف وفصائل مختلفة. كانوا جميعاً سادة في حد ذاتِهم ، لكِنهم كانوا جميعاً تابعين للتحالف القتالي.
جوا دو جيول (2)
تم جمع المئات.
‘نعم ، ليس بعد. لا يمكنني مواجهته ، لكنني سأتحمله.’
ارتفعَ علمٌ بِبُطء من المنصة في منتصف الحقل.
“لرؤية مدى تسممي؟”
علم يرمز إلى لورد موريم.
وقف وون سيونغ من مقعده. ثم أمسك أوه جون سيونغ من ياقتهِ البيضاء.
التحالف القتالي.
أومأ سانغ غوان تشوك برأسه.
كما ارتفع العلم في الهواء ، أيا كان الحديث هناك توقف.
بالنظر إليهم ، فتح جوا دو جيول فمه ببطء.
كانت سلطة اللورد.
‘في الواقع ، كان السيد على حق.’
كما ارتفع ، صعد شيوخ التحالف القتالي المنصة.
ومع ذلك ، قال شيئاً آخر.
بالنظر إلى وجوههم ، كانوا جميعاً أشخاصاً مشهورين في موريم.
“لرؤية مدى تسممي؟”
إذا كان لأولئك الذين هُم تحت المنصة أسماء هزت كل مقاطعة ، فإن أولئك الذين يصعدون لديهم أسماء لا يمكن أن تهز مقاطعة واحدة فحسب ، بل العالم بأسره.
تحول وون سيونغ.
كان أسياد موريم قد صعدوا ، ثم افترقوا إلى جانبين ، وفتحوا طريقاً.
كان هناك إيقاع من الصمت المحرج.
كان مظهر التحالف القتالي.
في تلك اللحظة ، عرف أوه جون سيونغ:
بمجرد ظهور اللورد ، ابتلع الجميع لعابهم.
باستثناء النجم البوذي ونجم السيف ، كان أقوى 72 فناناً قتالياً في العالم يُطلق عليهم في كثير من الأحيان الـ 72 سيداً.
بالنظر إليهم ، فتح جوا دو جيول فمه ببطء.
‘حتى يصبح كل شيء واضحاً ، أنا سجين…’
“هاها ، قبل أن أبدأ ، أود أن أشكر جميع قادة الطوائف على الاندفاع إلى هنا في شهرٍ واحد دون تأخير بسبب نِداء هذا الرجل العجوز.”
في تلك اللحظة ، عرف أوه جون سيونغ:
هدير-هدير!
“لقد استوعب الطاقة من حوله قبل أن يقتل خطواته. وبفضل ذلك ، إستنتجت أنه قاتل من المستودع الشرقي ، وعلى الأرجح مِنَ أقرانِك. تشير مهاراتك إلى أنك لست قاتلاً عادياً ؛ أنت إما الأفضل بين الأفضل أو قاتل متقدم في مستواك على البقية.”
تردد صوت جوا دو جيول عبر المنطقة. دُهِش جميع قادة الطوائِف من القوة التي صاحبت هذه الكلمات.
كانت سلطة اللورد.
‘ارغ ، قوة الرب.’
أغلق أوه جون سيونغ عينيه.
‘إنه لا شيء مقارنة بما كان عليه من قبل.’
“همف”
‘مع هذا المستوى من القوة ، أستطيع أن أقول إنه وصل إلى نهاية التعالي.’
كما ارتفع العلم في الهواء ، أيا كان الحديث هناك توقف.
‘قدرة اللورد لا تفتقر مقارنة مع أولئك الموجودين في الجزء العلوي من الـ72 سيداً أعلى.’
بالطبع بكل تأكيد , أوه جون سيونغ لم يخبر وون سيونغ بأي من ذلك. لم يُأمر بالتحدث عن ذلك ، ولم يكن لديه سبب لذلك.
كانت قوة جوا دو جيول الحالية لا تُضاهى عندما قطع هيوك وون سيونغ إصبعه.
شد وون سيونغ قبضته.
في الواقع ، كان قادراً على التنافس على المراكز مع السادة الـ72.
أومأ سانغ غوان تشوك برأسه وابتعد.
النجوم التوأم و السادة العشرة تحتهما اعْتُبِبروا السادة الأعلى في موريم.
“لقد استوعب الطاقة من حوله قبل أن يقتل خطواته. وبفضل ذلك ، إستنتجت أنه قاتل من المستودع الشرقي ، وعلى الأرجح مِنَ أقرانِك. تشير مهاراتك إلى أنك لست قاتلاً عادياً ؛ أنت إما الأفضل بين الأفضل أو قاتل متقدم في مستواك على البقية.”
كان نوك يو أون ، سيد وون سيونغ ، من بينهم.
شد وون سيونغ قبضته.
ومع ذلك ، نظراً لأن المجال بين التعالي والمطلق كان بسيطاً نوعاً ما ، فغالباً ما وسع الناس هذه القائمة.
هدير-هدير!
باستثناء النجم البوذي ونجم السيف ، كان أقوى 72 فناناً قتالياً في العالم يُطلق عليهم في كثير من الأحيان الـ 72 سيداً.
كان مظهر التحالف القتالي.
حتى بين أكثر السادة السامين ، كان جوا دو جيول هناك.
لهذا السبب تم تدريب هؤلاء في المستودع الشرقي على عدم الكشف عن أي معلومات تتعلق بالبلاط ، حتى في مواجهة الموت.
لم يكن الأمر كما كان قبل عشر سنوات ، عندما كان بالكاد يمكن اعتباره أسفل الـ72.
‘حتى يصبح كل شيء واضحاً ، أنا سجين…’
عند رؤية الناس مندهشين ، ابتسم جوا دو جيول قبل أن يفتح فمهُ مرةً أُخرى.
فقد الرجل مَنصِبَهُ كرئيس ، وحتى إسمُهُ سُرِق مِنه ، مما أجبره على العيش مثل المتوحش في الظلام.
في اليوم التالي ، حدثت ضجة كبيرة في وسط موريم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
