جوا دو جيول (1)
جوا دو جيول (1)
هل كان إنتقاماً لوفاةِ والديه؟
***
بعد ذلك ، دخل معهد تدريب يديره المستودع الشرقي.
خصي معين عاش في المستودع الشرقي ، إسمه جيوم غوانغ.
أومأ هيو هون سو برأسه. “سوف يستمر لفترة من الوقت. لكن الوضع مختلف ، لذلك لن يكون قادراً على التمسك مثل زعيم الديانة السابق.”
كان وضع جيوم غوانغ مرتفعاً جدا داخل البلاط ، وهو أحد أعلى ثلاثة مقاعد.
متعة الحياة ، التي كان يعتقد انه أصبح لا يُحِسُ بها ، قد عادت.
كان المستودع الشرقي في الأصل مجموعة من الخصيان الذين تجمعوا داخل القصر الإمبراطوري ، لكنهم تحولوا إلى منظمة تتمتع بسلطة هائلة.
من خلال عيون جيوم غوانغ ، تنفس هيو هون سو ، الذي كان يراقب الموقف ، الصعداء.
في هذه العملية ، لم يَحِلوا فقط مشاكل العالم في وضح النهار ، لكنهم استأجروا أيضاً القتلة والمُغتالين لرعاية العمل القذر الذي يجب إنجازه لبقاء قوة الإمبراطورية.
ثم جاءت مهمة جديدة.
بالطبع ، لم يكن الوصول إلى هذا المنصب سهلاً.
إبتسم هيو هون سو وأومأ برأسه. “بالطبع. نحن في حالةِ حربٍ الآن.”
في البداية ، لم يكن لدى الأُسرة ما تأكله ، لذلك قطع والد جيوم غوانغ خصيتي إبنه وباع الصبي كخصي. كان الصبي قد عاش حياته مثل أي خصي آخر ، لولا ذلك المسؤول الذي أشار إلى أن مؤهِلاتِه التي جَعَلتهُ مناسباً ليكون قاتلاً.
بالطبع ، لم يكن الوصول إلى هذا المنصب سهلاً.
‘ماذا قال في ذلك الوقت؟’
كان هناك ضجة داخل مخيم ديانة الشيطان السماوي في هذا الوقت ، كما تنبأ جيوم غوانغ.
أمسك جيوم غوانغ بالمنجل الذي كان يرتديه حول خصره ، و خدش رأسه. كان يفكر في الشخص الذي أوصى بأن يُصبح قاتلاً مأجوراً.
عندما ذهب ذهاباً وإياباً بين الحياة والموت ، أدرك جيوم غوانغ شيئاً واحداً.
“إذا أصبحت قاتلاً للمستودع الشرقي ، فلن تضطر أنت ولا والديك إلى عيش حياة الجوع مرةً أخرى.”
كلما كان العدو أقوى ، زادت المتعة التي إستمدها من امتصاص الرجل.
لقد تذكر بالضبط ما قاله رداً على ذلك.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بعد أن تحمل هذا الجحيم وأصبح قاتلاً للبلاط ، قدم له كو سو ، السيد الذي أوصى به ، رأسين.
“لا يهمني الجوع أو العيش. ولكن إذا أصبحتُ قاتلاً ، أعتقد أنني سأقتل والدي.”
“أنا سعيد لأنه ليس بارداً جداً.”
بغض النظر عن مقدار إرادتِهم للعيش ، فقد قطع هؤلاء الآباء خصيتي طِفلِهم وباعوه للحكومة.
“لقد بدا مجنوناً بعض الشيء ، لذلك ربما ليس في المستوى المُطلق ؛ أقل قليلاً من ذلك. إذا حارب ضد المستوى المتوسط للملوك الشيطانيين، فمن المحتمل أن تكون معركة عادلة.”
كان جيوم غوانغ صغيراً جداً في ذلك الوقت ، ولكن لهذا السبب الوحيد ، كان يكره والديه حتى الموت.
كان سعيداً للغاية عندما اخترق منجله جمجمة الهدف.
بعد ذلك؟
“لقد بدا مجنوناً بعض الشيء ، لذلك ربما ليس في المستوى المُطلق ؛ أقل قليلاً من ذلك. إذا حارب ضد المستوى المتوسط للملوك الشيطانيين، فمن المحتمل أن تكون معركة عادلة.”
بعد ذلك ، دخل معهد تدريب يديره المستودع الشرقي.
‘ماذا قال في ذلك الوقت؟’
معهد القتلة.
بالطبع ، لم يكن الوصول إلى هذا المنصب سهلاً.
في ذلك الوقت ، كان يعتقد حقاً أنه سيموت.
‘إذا تم العثور على رأس الشيطان السماوي مخوزق من قبل المنجل ، سيكون هناك بالتأكيد ضجة.’
إذا كان هناك جحيم في هذا العالم ، فقد إعتقد أنه سيكون ذلك المعهد.
“كما قلت ، كان هناك قاتلٌ واحد.”
بعد أن تحمل هذا الجحيم وأصبح قاتلاً للبلاط ، قدم له كو سو ، السيد الذي أوصى به ، رأسين.
في البداية ، لم يكن لدى الأُسرة ما تأكله ، لذلك قطع والد جيوم غوانغ خصيتي إبنه وباع الصبي كخصي. كان الصبي قد عاش حياته مثل أي خصي آخر ، لولا ذلك المسؤول الذي أشار إلى أن مؤهِلاتِه التي جَعَلتهُ مناسباً ليكون قاتلاً.
كان رؤوس والدي جيوم غوانغ.
كان غيوم غوانغ قد سمع هذا الإسم من قبل.
بعد بضع سنوات ، أُغتيل الرجل العجوز الذي قطع رأس والديه على يد جيوم غوانغ.
كان الأمر كما لو كان قد حلل نفسه وإستوعبتهُ الطبيعة. حتى قطعة من الظلام كانت كافية لإخفاء نفسه فيها ؛ حتى لو لم يكن هناك ظلام ، فلا يزال بإمكانه الاختباء…
ظلت الظروف المحيطة بوفاة هذا الرجل العجوز لغزاً داخل البلاط.
كانت تلك خيمة الشيطان السماوي.
هل كان إنتقاماً لوفاةِ والديه؟
“كيف سارت الامور؟”
‘كيف يمكن لرجل مجنون مثلي أن يفعل مثل هذا الشيء؟’
لم يفلت أي رجل قوي من منجله ، ولم يُقرِبهُ أي فخٍ من الموت.
كان ذلك فقط هكذا.
ذاب رمح الليلة البيضاء في الهواء وتناثر الدم في كل مكان.
إذا سألته عن سبب ، فذلك لأن جيوم غوانغ كان مستاءً لأنه لا يستطيع قتل هؤلاء الأشخاص المثيرين للشفقة بيديه.
“إذا أصبحت قاتلاً للمستودع الشرقي ، فلن تضطر أنت ولا والديك إلى عيش حياة الجوع مرةً أخرى.”
كان لا يزال مستاءً.
ثم ماذا؟
ثم ماذا؟
إذا سألته عن سبب ، فذلك لأن جيوم غوانغ كان مستاءً لأنه لا يستطيع قتل هؤلاء الأشخاص المثيرين للشفقة بيديه.
بعد ذلك ، عاش جيوم غوانغ كقاتل دون تفكير كبير.
بالإضافة إلى ذلك ، كان يعرف كيف كانت الشهرة باطلة ومبالغ فيها في موريم.
خدعَ رجلاً قد خدعه ، وأنقذ رجلاً قد أنقذه ، وقتل رجلاً فقط ليقتل.
هذه المرة ، كانت مهمة من الإمبراطور.
كلما كانت مهاراته أفضل ، أصبحت المهام أصعب. كاد أن يموت عدة مرات في هذه العملية.
“هاه”
في بعض الأحيان ، سقط في فخ أو إلتقى بخصمٍ قوي جداً.
في بعض الأحيان ، إعتقد القتلة الآخرون أنه مشكلة وقادوه إلى عمليات إعادة التأهيل.
في بعض الأحيان ، إعتقد القتلة الآخرون أنه مشكلة وقادوه إلى عمليات إعادة التأهيل.
كانت هذه قوة تقنيات التخفي المتوارثة في القصر الإمبراطوري.
عندما ذهب ذهاباً وإياباً بين الحياة والموت ، أدرك جيوم غوانغ شيئاً واحداً.
ظلت الظروف المحيطة بوفاة هذا الرجل العجوز لغزاً داخل البلاط.
متعة الحياة ، التي كان يعتقد انه أصبح لا يُحِسُ بها ، قد عادت.
في يد زعيم السماء الملتوية ، استمر العنكبوت في التلوي في العذاب.
أصبح الرقص بين فجوات الحياة والموت مثل المخدرات.
“لم يكن قاتلاً عادياً. ليس فقط مشيه ، ولكن حتى تنفُسُه وطاقته كانا مُتزامنَين تماماً مع الأشياء المحيطة. لا تندرج مهاراته تحت مهارات السادة الشيطانيين الجدد.”
هذه الإثارة جلبت متعة كبيرة لجيوم غوانغ. كان ذلك أكثر متعة له من إحتضان إمرأة ، أكثر متعة من الفوز الكبير في وكر القمار!
بدا أن أحدهم شعر بتحركات جيوم غوانغ ، لكنه ظن خطأ أنها الريح.
كان مسروراً ليشعر بمدى قربه من مواجهة موته ، ليرى الحياة تستنزف من عيون عدوه لأنه هو نفسه أصبحَ إله الموت.
في يد زعيم السماء الملتوية ، استمر العنكبوت في التلوي في العذاب.
كان سعيداً للغاية عندما اخترق منجله جمجمة الهدف.
كدليل على ذلك ، لم يلاحظ أحد وجوده ، على الرغم من أنه دخل معسكر ديانة الشيطان السماوي.
كلما كان العدو أقوى ، زادت المتعة التي إستمدها من امتصاص الرجل.
عندما ذهب ذهاباً وإياباً بين الحياة والموت ، أدرك جيوم غوانغ شيئاً واحداً.
سمحت هذه الإثارة لجيوم غوانغ بالصعود إلى صفوف القتلة العظماء. بعد أن أصبح قاتلاً جماعياً ، صار قادراً على العمل بحرية أكبر.
في بعض الأحيان ، إعتقد القتلة الآخرون أنه مشكلة وقادوه إلى عمليات إعادة التأهيل.
لم يفلت أي رجل قوي من منجله ، ولم يُقرِبهُ أي فخٍ من الموت.
مع ذلك ، لم يكن هناك فائدة من زيادة الحراس.
ثم جاءت مهمة جديدة.
وصلت نظرة وون سيونغ إلى رجل الأسود بالكامل ، أوه جون سيونغ.
هذه المرة ، كانت مهمة من الإمبراطور.
كان السادة الشيطانيون العشرة هم السادة العشرة الأوائل في ديانة الشيطان السماوي. آخر مرة ، حدث شيء ما داخل الطائفة وهكذا كان هناك فتحتان فارغتان. كانت هناك منافسة كبيرة وكان اثنان من الملوك الشيطانيين المهرة قد أخذوا تلك الأماكن. في الواقع ، لم تكن مهاراتهم قاصِرة حتى مقارنةً بالسادة الشيطانيين الموجودين مسبقاً.
“أُقتُل الشيطان السماوي.”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بعد أن تحمل هذا الجحيم وأصبح قاتلاً للبلاط ، قدم له كو سو ، السيد الذي أوصى به ، رأسين.
‘يا إلهي.’
ومع ذلك ، فإن هذا القاتل كان تقريباً بنفس مُستوى سيد شيطاني.
كان غيوم غوانغ قد سمع هذا الإسم من قبل.
كان يضحك ، ولم ينسَ إخفاء جسده مرةً أخرى. بدا أن الضوء تشوه من حوله واختفى جيوم غوانغ. يبدو أن لا أحد لاحظ حتى أثراً له.
بالنسبة لشعب موريم الأرثوذكسي ، كان هذا موضوعا للخوف، ما يسمى بكابوس الفصائل القتالية.
كان المستودع الشرقي في الأصل مجموعة من الخصيان الذين تجمعوا داخل القصر الإمبراطوري ، لكنهم تحولوا إلى منظمة تتمتع بسلطة هائلة.
لكن جيوم غوانغ لم يكن خائفاً.
***
كان مدمناً على السير على الخط الفاصل بين الحياة والموت على أي حال.
هل كان إنتقاماً لوفاةِ والديه؟
بالإضافة إلى ذلك ، كان يعرف كيف كانت الشهرة باطلة ومبالغ فيها في موريم.
‘إُقتُل الشيطان السماوي.’
ماذا لو كان الشيطان السماوي قوياً كما قالت الشائعات؟
كانت تلك خيمة الشيطان السماوي.
‘لا يهم.’
كلما كان العدو أقوى ، زادت المتعة التي إستمدها من امتصاص الرجل.
سيكون ذلك أكثر إثارة.
في كل مرة تنكسر فيها إحدى ساقيها ، يرتجف العنكبوت. تَدفَقَ سائلٌ أخضر من جروحه.
والرجل سيموت على كُلِ حال.
تنهد لورد السماء الملتوية على كلمات الرجل. ثم ضغط بإصبعه على العنكبوت ، الذي فقد الآن كل أرجُلِه.
‘لا أحد يستطيع هزيمتي في الظلام.’
‘يا إلهي.’
إبتسم جيوم غوانغ.
***
كدليل على ذلك ، لم يلاحظ أحد وجوده ، على الرغم من أنه دخل معسكر ديانة الشيطان السماوي.
بالإضافة إلى ذلك ، كان يعرف كيف كانت الشهرة باطلة ومبالغ فيها في موريم.
“يجب أن أذهب إلى العمل.”
في البداية ، لم يكن لدى الأُسرة ما تأكله ، لذلك قطع والد جيوم غوانغ خصيتي إبنه وباع الصبي كخصي. كان الصبي قد عاش حياته مثل أي خصي آخر ، لولا ذلك المسؤول الذي أشار إلى أن مؤهِلاتِه التي جَعَلتهُ مناسباً ليكون قاتلاً.
“أنا سعيد لأنه ليس بارداً جداً.”
“لقد بدا مجنوناً بعض الشيء ، لذلك ربما ليس في المستوى المُطلق ؛ أقل قليلاً من ذلك. إذا حارب ضد المستوى المتوسط للملوك الشيطانيين، فمن المحتمل أن تكون معركة عادلة.”
الجنود الشيطانيون مروا به.
عرف هيو هون سو ما يعنيه هذا التعبير. “هاها ، لا يزال هناك وقت. لا تتعجل.”
“هل كانت هذه الرياح؟”
كان المستودع الشرقي في الأصل مجموعة من الخصيان الذين تجمعوا داخل القصر الإمبراطوري ، لكنهم تحولوا إلى منظمة تتمتع بسلطة هائلة.
بدا أن أحدهم شعر بتحركات جيوم غوانغ ، لكنه ظن خطأ أنها الريح.
“كما قلت ، كان هناك قاتلٌ واحد.”
لم يلاحظ أحدٌ حقاً وجود جيوم غوانغ.
كان ذلك فقط هكذا.
كان الأمر كما لو كان قد حلل نفسه وإستوعبتهُ الطبيعة. حتى قطعة من الظلام كانت كافية لإخفاء نفسه فيها ؛ حتى لو لم يكن هناك ظلام ، فلا يزال بإمكانه الاختباء…
كان من الطبيعي أن يصبح تعبير غوان تاي ريانغ كئيبا.
كانت هذه قوة تقنيات التخفي المتوارثة في القصر الإمبراطوري.
“إذا أصبحت قاتلاً للمستودع الشرقي ، فلن تضطر أنت ولا والديك إلى عيش حياة الجوع مرةً أخرى.”
بهذه الطريقة ، سحب جيوم غوانغ مَنجَلَهُ بِبُطء بتعبيرٍ سعيد. كان قادراً على رؤية مركز المُخيم.
خصي معين عاش في المستودع الشرقي ، إسمه جيوم غوانغ.
يمكنه أيضاً رؤية أكبر خيمة.
كدليل على ذلك ، لم يلاحظ أحد وجوده ، على الرغم من أنه دخل معسكر ديانة الشيطان السماوي.
كانت تلك خيمة الشيطان السماوي.
“سأزيد من الأمن. في الوقت نفسه ، سأضع المزيد من السادة حول المخيم…”
‘صباح الغد ، سيكون هناك ضجة كبيرة.’
كدليل على ذلك ، لم يلاحظ أحد وجوده ، على الرغم من أنه دخل معسكر ديانة الشيطان السماوي.
‘إذا تم العثور على رأس الشيطان السماوي مخوزق من قبل المنجل ، سيكون هناك بالتأكيد ضجة.’
يمكنه أيضاً رؤية أكبر خيمة.
إبتسمَ بِشراسة.
بعد ذلك ، عاش جيوم غوانغ كقاتل دون تفكير كبير.
كان يضحك ، ولم ينسَ إخفاء جسده مرةً أخرى. بدا أن الضوء تشوه من حوله واختفى جيوم غوانغ. يبدو أن لا أحد لاحظ حتى أثراً له.
متعة الحياة ، التي كان يعتقد انه أصبح لا يُحِسُ بها ، قد عادت.
غيوم غوانغ ، الذي أظهر أفضل تقنيات القتل ، دخل خيمة الشيطان السماوي.
بدا أن غوان تاي ريانغ قد خجل.
‘إُقتُل الشيطان السماوي.’
بِرؤية المستشار هكذا ، هز الإمبراطور رأسه بخفة. “لا ، أنت على حق ، كنتُ مستعجلاً. استمر آخر شيطان سماوي لفترة طويلة بعد تسميمه, صحيح؟ لماذا سيكون هذا مختلفاً؟ أنا متأكد من أنه سيبقى على قيد الحياة على الرغم من التسمم أيضاً.”
بوتشي—
كدليل على ذلك ، لم يلاحظ أحد وجوده ، على الرغم من أنه دخل معسكر ديانة الشيطان السماوي.
ذاب رمح الليلة البيضاء في الهواء وتناثر الدم في كل مكان.
“لقد إرتكبتُ خطيئةً خطيرة.”
غيوم غوانغ ، الذي كان قد دخل للتو الخيمة ، إنفجر رأسه.
‘إُقتُل الشيطان السماوي.’
عند النظر إلى جثة الرجل ، ضحك وون سيونغ ببرود ،
كونغ—
“كم هو مثير للشفقة.”
وصلت نظرة وون سيونغ إلى رجل الأسود بالكامل ، أوه جون سيونغ.
من خلال عيون جيوم غوانغ ، تنفس هيو هون سو ، الذي كان يراقب الموقف ، الصعداء.
‘إذا تم العثور على رأس الشيطان السماوي مخوزق من قبل المنجل ، سيكون هناك بالتأكيد ضجة.’
“هاه”
ماذا لو كان الشيطان السماوي قوياً كما قالت الشائعات؟
سرعان ما اختفت الطاقة الحمراء في عينيه. منذ وفاة جيوم غوانغ ، كان لا بد أيضاً من إلغاء عينِ الألفِ ميل.
كلما كان العدو أقوى ، زادت المتعة التي إستمدها من امتصاص الرجل.
لورد السماء الملتوية, الذي كان يراقب المشهد, سأل,
متعة الحياة ، التي كان يعتقد انه أصبح لا يُحِسُ بها ، قد عادت.
“كيف سارت الامور؟”
أومأ هيو هون سو برأسه. “سوف يستمر لفترة من الوقت. لكن الوضع مختلف ، لذلك لن يكون قادراً على التمسك مثل زعيم الديانة السابق.”
تم تدمير عنكبوت في يديه.
كونغ—
كان عنكبوتاً بحجمِ كفِ يده ، مع أنيابه ممزقة والساقين مكسورتين.
كان ذلك فقط هكذا.
توك—
أمسك جيوم غوانغ بالمنجل الذي كان يرتديه حول خصره ، و خدش رأسه. كان يفكر في الشخص الذي أوصى بأن يُصبح قاتلاً مأجوراً.
توك—
“لقد بدا مجنوناً بعض الشيء ، لذلك ربما ليس في المستوى المُطلق ؛ أقل قليلاً من ذلك. إذا حارب ضد المستوى المتوسط للملوك الشيطانيين، فمن المحتمل أن تكون معركة عادلة.”
في كل مرة تنكسر فيها إحدى ساقيها ، يرتجف العنكبوت. تَدفَقَ سائلٌ أخضر من جروحه.
كان غيوم غوانغ قد سمع هذا الإسم من قبل.
بدا مائياً قليلاً ، لكنه لم يَكُن ساماً.
بعد ذلك ، دخل معهد تدريب يديره المستودع الشرقي.
في يد زعيم السماء الملتوية ، استمر العنكبوت في التلوي في العذاب.
‘إُقتُل الشيطان السماوي.’
لم يهتم لورد السماء الملتوية بالعنكبوت ، كان ينتظر كلمات هيو هون سو.
هل كان إنتقاماً لوفاةِ والديه؟
“لقد فشل.”
إذا سألته عن سبب ، فذلك لأن جيوم غوانغ كان مستاءً لأنه لا يستطيع قتل هؤلاء الأشخاص المثيرين للشفقة بيديه.
“حقاً؟ كُنتُ أعرف ذلك.”
بالإضافة إلى ذلك ، كان يعرف كيف كانت الشهرة باطلة ومبالغ فيها في موريم.
تنهد لورد السماء الملتوية على كلمات الرجل. ثم ضغط بإصبعه على العنكبوت ، الذي فقد الآن كل أرجُلِه.
ومع ذلك ، فإن هذا القاتل كان تقريباً بنفس مُستوى سيد شيطاني.
فو سوك—
وصلت نظرة وون سيونغ إلى رجل الأسود بالكامل ، أوه جون سيونغ.
طار السائل الأخضر في كلِ الإتجاهات.
إبتسمَ بِشراسة.
عند رؤية ذلك ، ضحك لورد السماء الملتوية ، “هذا ممتع ، هذا ممتع.”
إبتسم الإمبراطور إبتسامةً زاهية. “هل هذا صحيح؟”
قال إنه كان ممتعاً ، لكن وجهه كان مليئاً بِعدم الرِضا.
بدا مائياً قليلاً ، لكنه لم يَكُن ساماً.
عرف هيو هون سو ما يعنيه هذا التعبير. “هاها ، لا يزال هناك وقت. لا تتعجل.”
جوا دو جيول (1)
في هذه المرحلة ، نظر الإمبراطور إلى هيو هون سو بعيون ميتة. الضغط الساحق تحطم فجأة على المُستَشار.
بِرؤية المستشار هكذا ، هز الإمبراطور رأسه بخفة. “لا ، أنت على حق ، كنتُ مستعجلاً. استمر آخر شيطان سماوي لفترة طويلة بعد تسميمه, صحيح؟ لماذا سيكون هذا مختلفاً؟ أنا متأكد من أنه سيبقى على قيد الحياة على الرغم من التسمم أيضاً.”
“أتسرع؟”
كان سعيداً للغاية عندما اخترق منجله جمجمة الهدف.
بدا مخيفاً ، لكن هيو هون سو إعتاد على ذلك. ضحك بخفة و حنى رأسه. “أعتقدُ أن هذا الرجل العجوز قد كَبِر. لقد أساء لك.”
مع ذلك ، لم يكن هناك فائدة من زيادة الحراس.
بِرؤية المستشار هكذا ، هز الإمبراطور رأسه بخفة. “لا ، أنت على حق ، كنتُ مستعجلاً. استمر آخر شيطان سماوي لفترة طويلة بعد تسميمه, صحيح؟ لماذا سيكون هذا مختلفاً؟ أنا متأكد من أنه سيبقى على قيد الحياة على الرغم من التسمم أيضاً.”
إذا كان هناك جحيم في هذا العالم ، فقد إعتقد أنه سيكون ذلك المعهد.
أومأ هيو هون سو برأسه. “سوف يستمر لفترة من الوقت. لكن الوضع مختلف ، لذلك لن يكون قادراً على التمسك مثل زعيم الديانة السابق.”
كان الأمر كما لو كان قد حلل نفسه وإستوعبتهُ الطبيعة. حتى قطعة من الظلام كانت كافية لإخفاء نفسه فيها ؛ حتى لو لم يكن هناك ظلام ، فلا يزال بإمكانه الاختباء…
إبتسم الإمبراطور إبتسامةً زاهية. “هل هذا صحيح؟”
‘ولكن أقوى قليلاً مني.’
إبتسم هيو هون سو وأومأ برأسه. “بالطبع. نحن في حالةِ حربٍ الآن.”
كان السادة الشيطانيون العشرة هم السادة العشرة الأوائل في ديانة الشيطان السماوي. آخر مرة ، حدث شيء ما داخل الطائفة وهكذا كان هناك فتحتان فارغتان. كانت هناك منافسة كبيرة وكان اثنان من الملوك الشيطانيين المهرة قد أخذوا تلك الأماكن. في الواقع ، لم تكن مهاراتهم قاصِرة حتى مقارنةً بالسادة الشيطانيين الموجودين مسبقاً.
***
بعد ذلك؟
كان هناك ضجة داخل مخيم ديانة الشيطان السماوي في هذا الوقت ، كما تنبأ جيوم غوانغ.
كان عنكبوتاً بحجمِ كفِ يده ، مع أنيابه ممزقة والساقين مكسورتين.
لا ، على وجهِ الدقة ، كان هناك ضجة في خيمة وون سيونغ.
تم تدمير عنكبوت في يديه.
“لقد إرتكبتُ خطيئةً خطيرة.”
بدا مائياً قليلاً ، لكنه لم يَكُن ساماً.
كونغ—
‘ماذا قال في ذلك الوقت؟’
ضرب رأس غوان تاي ريانغ الأرض. تدفق الدم على جبهته.
بدا أن غوان تاي ريانغ قد خجل.
“سأزيد من الأمن. في الوقت نفسه ، سأضع المزيد من السادة حول المخيم…”
أمسك جيوم غوانغ بالمنجل الذي كان يرتديه حول خصره ، و خدش رأسه. كان يفكر في الشخص الذي أوصى بأن يُصبح قاتلاً مأجوراً.
لوح وون سيونغ بيده لإيقاف كلمات الرجل.
أمسك جيوم غوانغ بالمنجل الذي كان يرتديه حول خصره ، و خدش رأسه. كان يفكر في الشخص الذي أوصى بأن يُصبح قاتلاً مأجوراً.
كان من الخطيئة السماح لقاتلِ بالدخول إلى مسكن القائد.
كان السادة الشيطانيون العشرة هم السادة العشرة الأوائل في ديانة الشيطان السماوي. آخر مرة ، حدث شيء ما داخل الطائفة وهكذا كان هناك فتحتان فارغتان. كانت هناك منافسة كبيرة وكان اثنان من الملوك الشيطانيين المهرة قد أخذوا تلك الأماكن. في الواقع ، لم تكن مهاراتهم قاصِرة حتى مقارنةً بالسادة الشيطانيين الموجودين مسبقاً.
لكن…
كان جيوم غوانغ صغيراً جداً في ذلك الوقت ، ولكن لهذا السبب الوحيد ، كان يكره والديه حتى الموت.
“لم يكن قاتلاً عادياً. ليس فقط مشيه ، ولكن حتى تنفُسُه وطاقته كانا مُتزامنَين تماماً مع الأشياء المحيطة. لا تندرج مهاراته تحت مهارات السادة الشيطانيين الجدد.”
كان وضع جيوم غوانغ مرتفعاً جدا داخل البلاط ، وهو أحد أعلى ثلاثة مقاعد.
كان السادة الشيطانيون العشرة هم السادة العشرة الأوائل في ديانة الشيطان السماوي. آخر مرة ، حدث شيء ما داخل الطائفة وهكذا كان هناك فتحتان فارغتان. كانت هناك منافسة كبيرة وكان اثنان من الملوك الشيطانيين المهرة قد أخذوا تلك الأماكن. في الواقع ، لم تكن مهاراتهم قاصِرة حتى مقارنةً بالسادة الشيطانيين الموجودين مسبقاً.
لم يلاحظ أحدٌ حقاً وجود جيوم غوانغ.
ومع ذلك ، فإن هذا القاتل كان تقريباً بنفس مُستوى سيد شيطاني.
لقد تذكر بالضبط ما قاله رداً على ذلك.
بدا أن غوان تاي ريانغ قد خجل.
كان مدمناً على السير على الخط الفاصل بين الحياة والموت على أي حال.
هز وون سيونغ رأسه ، وصحح تقييمه السابق.
“حقاً؟ كُنتُ أعرف ذلك.”
“لقد بدا مجنوناً بعض الشيء ، لذلك ربما ليس في المستوى المُطلق ؛ أقل قليلاً من ذلك. إذا حارب ضد المستوى المتوسط للملوك الشيطانيين، فمن المحتمل أن تكون معركة عادلة.”
لم يهتم لورد السماء الملتوية بالعنكبوت ، كان ينتظر كلمات هيو هون سو.
كان هذا لا يزال المستوى الأعلى.
لكن جيوم غوانغ لم يكن خائفاً.
مع ذلك ، لم يكن هناك فائدة من زيادة الحراس.
“لا يهمني الجوع أو العيش. ولكن إذا أصبحتُ قاتلاً ، أعتقد أنني سأقتل والدي.”
وبعبارة أخرى ، لم يكن خطأ غوان تاي ريانغ.
أمسك جيوم غوانغ بالمنجل الذي كان يرتديه حول خصره ، و خدش رأسه. كان يفكر في الشخص الذي أوصى بأن يُصبح قاتلاً مأجوراً.
نظر وون سيونغ إلى غوان تاي ريانغ وعلق قائلاً: “أقوى منك قليلاً.”
إبتسمَ بِشراسة.
بعد الخسارة أمام وون سيونغ ، قام غوان تاي ريانغ بتدريب نفسه بوحشية.
“لا يهمني الجوع أو العيش. ولكن إذا أصبحتُ قاتلاً ، أعتقد أنني سأقتل والدي.”
نتيجةً لذلك ، كان قادراً على أن يكون بين قمة الشياطين العظماء قبل الحرب. الآن ، كان واثقاً من أنه يمكن أن يوضَع حتى بين الملوك الشيطانيين الأدنى.
يمكنه أيضاً رؤية أكبر خيمة.
‘ولكن أقوى قليلاً مني.’
كانت هذه قوة تقنيات التخفي المتوارثة في القصر الإمبراطوري.
كان من الطبيعي أن يصبح تعبير غوان تاي ريانغ كئيبا.
تنهد لورد السماء الملتوية على كلمات الرجل. ثم ضغط بإصبعه على العنكبوت ، الذي فقد الآن كل أرجُلِه.
أدار وون سيونغ رأسه بعيداً عن غوان تاي ريانغ ، وهو ينظر إلى أحد أركان الخيمة.
“لقد إرتكبتُ خطيئةً خطيرة.”
“كما قلت ، كان هناك قاتلٌ واحد.”
‘كيف يمكن لرجل مجنون مثلي أن يفعل مثل هذا الشيء؟’
وصلت نظرة وون سيونغ إلى رجل الأسود بالكامل ، أوه جون سيونغ.
“كيف سارت الامور؟”
كان مسروراً ليشعر بمدى قربه من مواجهة موته ، ليرى الحياة تستنزف من عيون عدوه لأنه هو نفسه أصبحَ إله الموت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
