سِر (2)
سر (2)
الرجل لم يجِب. ضغط على شفتيه معاً ، كما لو كان يقول إنه لن يُجيب أبداً.
***
هل هذا ما يعنيه أن تكون قادراً على إرباك الناس بنظراتك فقط؟
انتهت المعركة ضد اتحاد موريم في سيتشوان بإنتصار الديانة الشيطانية.
“لقد تلقيت تعليمات من سيدي بعدم الكشف عن هويته.”
على الرغم من أن ديانة الشيطان السماوي قد سيطرت ، إلا أن النتيجة كانت أيضا لأن طائفة تشينغ تشنغ قد انهارت ، تلاه سقوط عشيرة سيتشوان تانغ ، مما أدى إلى إنخفاض معنويات اتحاد سيتشوان موريم بشكلٍ كبير.
“القوات التي أمرته بتسميم السيد. ما زلنا بحاجة لمعرفة من هو وراءه وحرقهم على الأرض ، لتقديم كل رؤوسهم كقربان. حتى ذلك الحين ، لم ينته هذا الإنتقام.”
بالإضافة إلى ذلك ، سممت عشيرة سيتشوان تانغ الأعداء والحلفاء على حدٍ سواء.
“هل أرسلت هذه الرسالة لي؟”
بالطبع ، الفوز لا يعني أن الديانة لم تتعرض للضرر على الإطلاق.
كانت المهمة ناجحة.
لقد كانت حرباً شاملة ، مليئة بالقتال والمذابح.
ماذا لو كان شخص ما قد خلق هذا الموقف عن قصد؟
سيكون هناك دائماً ضرر.
كان ذلك لأنه مقارنة بحجمه ، لم يكن الصندوق ثقيلاً جداً.
لهذا السبب توقفوا عن السير لبضعة أيام من أجل التعافي.
وهكذا ، سرعان ما جرهُ غوان تاي ريانغ إلى المخيم وأُجبِر على الركوع أمام وون سيونغ.
خلال تلك الأيام القليلة ، كان هناك زائر للمخيم الرئيسي.
لم تكن مخطئة.
“تشون آه يونغ ، قائد وحدة القرد الأبيض والعذراء الإلهية ، تُحَيي القائد.”
على الرغم من أنه كان يعرف ذلك ، شعر وون سيونغ بالمرارة.
أتت إلى خيمة وون سيونغ ، وهي مُنحنية عند دخولها.
كما قال ، لم يكن الجرحُ كبيراً جداً. لم تكن الندوب أو صدمة الأنسجة مشكلة كبيرة لأنه كان كائناً شِبه إلهي.
في السابق كان سيكون لقاءً بين القائد الشاب وابنة الزعيم ، ولكن الآن كان لقاء بين الزعيم والعذراء الإلهية.
قبل أن يحدث أي شيء ، جاءت صرخة عاجلة من فم الرجل: “غوان زن!”
كانت الشكليات ضرورية الآن.
“سيكون والدي سعيداً.”
أومأ وون سيونغ برأسه.
كان ذلك لأنه مقارنة بحجمه ، لم يكن الصندوق ثقيلاً جداً.
بإذنه ، رفعت تشون آه يونغ رأسها.
كانت المشكلة هي السم الموجود في جسده.
ركزت على أكتاف وون سيونغ.
علاوةً على ذلك ، عرف وون سيونغ تقنية أكثر فعالية من أي تقنية أخرى.
إنتشرت الأنباء عن الكتف المصاب في جميع أنحاء المخيم.
ربما سيكون هو نفسه مثل تشون آه يونغ بعد أن يحقق إنتقامه.
ومع ذلك ، كانت أكثر قلقاً عندما رأت أنه ملفوف بالفعل بضمادات.
أسقطت تشون آه يونغ الصندوق ، راكعت على الأرض وانفجرت في البكاء.
ربما كان ذلك لأنه كان يشعر بنظرة تشون آه يونغ ، لكن وون سيونغ فتح الضماد وأظهر كتفه.
كانت المهمة ناجحة.
سألت تشون آه يونغ بصوتٍ عالٍ, “هل أنت بخير؟”
“هذا ، هذا…”
غير متاح قليلاً ، أومأ وون سيون برأسه. “إنه ليس جرحاً كبيراً.”
“لم يكن الأمر صعباً مقارنة بسيتشوان ، حيث لم يكن هناك الكثير منهم.”
كما قال ، لم يكن الجرحُ كبيراً جداً. لم تكن الندوب أو صدمة الأنسجة مشكلة كبيرة لأنه كان كائناً شِبه إلهي.
بعد قليل ، ظهر صوت سهمٍ يضربُ شيئاً ما.
الجرح ، الذي قد يستغرق شهوراً من الشفاء للآخرين ، سيتم شفاؤه في غضون أيامٍ قليلة.
مؤكداً أنه إصطدم بخيمة ، انزلق الرجل مرة أخرى في الليل.
كانت المشكلة هي السم الموجود في جسده.
‘لا يوجد حل لذلك حتى الآن.’
ولأنها تذكرت وفاة والدها ، ركعت أمام الرأس المقطوع وبكت بصمت.
في اليوم الذي تسمم فيه وون سيونغ ، كان كبير الإستراتيجيين سانغ غوان تشوك قد سجد حتى تمزقت جبهته ونزف.
إبتسم وون سيونغ. “أنت لن تقول لي؟”
كان ذلك لأن سانغ غوان تشوك لم يطور بعد ترياقاً.
ساعد وون سيونغ الرجل وأرسله بعيداً.
كانت المهمة ناجحة.
‘من الواضح أنه لا توجد طريقة لعلاجه بسرعة.’
“هذا هو السهم الذي أطلقتُه.”
على الرغم من أنه كان يعرف ذلك ، شعر وون سيونغ بالمرارة.
إبتسم وون سيونغ. “أنت لن تقول لي؟”
بادئ ذي بدء ، لم يكن وون سيونغ ينوي التوقف عن السير على طريق الانتقام هذا.
اقترب حارس ، كان ينتظر على الجانب ، من تشون آه يونغ.
إذا لم يكن لديه الكثير من الحياة المتبقية ، فسوف يقضي على أعدائه ، حتى لو كان على حساب حرقِ حياته.
ماذا لو كان شخص ما قد خلق هذا الموقف عن قصد؟
ليس لدي أي فكرة عما كانوا يفكرون فيه عندما سمموني ، لكنهم أضرموا النار في مسيرتي فقط.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) سألت تشون آه يونغ بصوتٍ عالٍ, “هل أنت بخير؟”
وودوك-
علاوةً على ذلك ، عرف وون سيونغ تقنية أكثر فعالية من أي تقنية أخرى.
شدد وون سيونغ قبضته على مساند الذراعين, ترك علامات الأصابع محفورة في الكرسي.
باك!
عند رؤية مظهره ، أطلقت تشون آه يونغ ضوضاء دامعة. “آه…….”
“هذا هو السهم الذي أطلقتُه.”
استيقظ وون سيونغ من تفكيره وقال: “لقد نجحتي.”
“سيكون والدي سعيداً.”
“لم يكن الأمر صعباً مقارنة بسيتشوان ، حيث لم يكن هناك الكثير منهم.”
مؤكداً أنه إصطدم بخيمة ، انزلق الرجل مرة أخرى في الليل.
أومأ وون سيونغ برأسه.
كانوا يسيرون في النهار ويقيمون معسكراً للراحة في الليل.
لم تكن مخطئة.
بعد كل شيء ، كان الرجل متورطاً بشكلٍ مباشر في وفاة الشيطان السماوي قاطع القمر تشون هوي ، زعيم الطائفة و والد تشون آه يونغ.
ومع ذلك,
من خلال العمل مع المستودع الشرقي ، التقى أوه جون سيونغ بالعديد من القادة في الإمبراطورية ، لكن لم يكن لدى أي منهم هذا النوع من النظرات.
“النجاح لا يزال نجاحاً.”
“عندما وجدت الرجل ، كان لديه قوس وسهام إضافية عليه. بالنظر إلى أن هذهِ السِهام هي ذاتها التي وجدناها في المخيم ، ينبغي أن يكون هو.”
لوح وون سيونغ بيده.
***
كانت تلك إشارة.
على الرغم من أن ديانة الشيطان السماوي قد سيطرت ، إلا أن النتيجة كانت أيضا لأن طائفة تشينغ تشنغ قد انهارت ، تلاه سقوط عشيرة سيتشوان تانغ ، مما أدى إلى إنخفاض معنويات اتحاد سيتشوان موريم بشكلٍ كبير.
اقترب حارس ، كان ينتظر على الجانب ، من تشون آه يونغ.
“لكن هذا الانتقام لم ينتهِ بعد.”
كان يحمل شيئاً في يديه.
كانت تلك إشارة.
صندوق خشبي كبير.
‘إذا بَقيتُ على قيد الحياة.’
عند إستلام الصندوق ، أمالت تشون آه يونغ رأسها في إرتباك.
قطع وون سيونغ رأس الرجل وقدمه إلى تشون آه يونغ.
كان ذلك لأنه مقارنة بحجمه ، لم يكن الصندوق ثقيلاً جداً.
ما فاجأها هو هوية الرجل.
برؤية تشون آه يونغ تُميل رأسها, أومأ وون سيونغ برأسه.
آخر شيء رآه من المخيم كان ضجة.
كان إذنا غير معلن لها لفتح الصندوق.
‘من الواضح أنه لا توجد طريقة لعلاجه بسرعة.’
بعد الحصول على الإذن ، نقرت تشون آه يونغ على الغطاء فإنفتح.
ركزت على أكتاف وون سيونغ.
في تلك اللحظة ، اتسعت عيناها.
“النجاح لا يزال نجاحاً.”
“هذا ، هذا…”
ليس لدي أي فكرة عما كانوا يفكرون فيه عندما سمموني ، لكنهم أضرموا النار في مسيرتي فقط.
ما كان في الصندوق كان رأس رجل محفوظ بالملح.
“أجنبي…”
كان مشهداً قبيحاً بالنسبة لإمرأة.
‘من الواضح أنه لا توجد طريقة لعلاجه بسرعة.’
ومع ذلك ، لم تُفاجأ تشون آه يونغ لأنه كان مروعاً.
بعد الحصول على الإذن ، نقرت تشون آه يونغ على الغطاء فإنفتح.
كممارس شيطاني ، رأت أشياءً مماثلة.
كان ذلك لأن سانغ غوان تشوك لم يطور بعد ترياقاً.
ما فاجأها هو هوية الرجل.
مباشرةً بعد ذلك!
بينما كانت تشون آه يونغ لا تزال في دهشتها من الرأس المقطوع ، قال وون سيونغ: “الآن ، لقد جلبت الإنتقام لأحد الأعداء.”
لوح وون سيونغ بيده.
ينتمي الرأس المقطوع إلى إمبراطور النسيان الشيطاني ، هوان دوك.
سيكون هناك دائماً ضرر.
قطع وون سيونغ رأس الرجل وقدمه إلى تشون آه يونغ.
سر (2)
بعد كل شيء ، كان الرجل متورطاً بشكلٍ مباشر في وفاة الشيطان السماوي قاطع القمر تشون هوي ، زعيم الطائفة و والد تشون آه يونغ.
كان إذنا غير معلن لها لفتح الصندوق.
الشخص الذي عانى شخصياً ورأى الرجل خلال المعركة أمام قصر العذراء الإلهي.
ومع ذلك ، كانت أكثر قلقاً عندما رأت أنه ملفوف بالفعل بضمادات.
لهذا السبب قطع وون سيونغ رأس الرجل.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) سألت تشون آه يونغ بصوتٍ عالٍ, “هل أنت بخير؟”
لهذا السبب قدمه إلى تشون آه يونغ.
ماذا لو كان شخص ما قد خلق هذا الموقف عن قصد؟
وكيف كان ردُ فعلها؟
‘إذا بَقيتُ على قيد الحياة.’
أسقطت تشون آه يونغ الصندوق ، راكعت على الأرض وانفجرت في البكاء.
في تلك اللحظة ، اتسعت عيناها.
ولأنها تذكرت وفاة والدها ، ركعت أمام الرأس المقطوع وبكت بصمت.
بعد ربط الرسالة التي أرسلها تشو دونغ سانغ بنهاية السهم ، قام بسحب الوتر للخلف.
برؤية تشون آه يونغ هكذا, خلع وون سيونغ عباءته وغطاها بها. بهذه الطريقة ، حتى أصغر الدموع ستكون مخفية…
قرر الجيش الغربي العودة إلى نينغهاي والانضمام لاحقاً.
بعد مرور بعض الوقت ، مسحت تشون آه يونغ دموعها.
كممارس شيطاني ، رأت أشياءً مماثلة.
تحولت عيناها إلى اللون الأحمر وانتفخت من البكاء.
ينتمي الرأس المقطوع إلى إمبراطور النسيان الشيطاني ، هوان دوك.
“أعتذر عن إظهار مثل هذه الحالة المؤسفة لك.”
ليس لدي أي فكرة عما كانوا يفكرون فيه عندما سمموني ، لكنهم أضرموا النار في مسيرتي فقط.
هز وون سيونغ رأسه.
بشكل أكثر دقة ، رسول أرسله رئيس المستودع الشرقي تشو دونغ سانغ.
ربما سيكون هو نفسه مثل تشون آه يونغ بعد أن يحقق إنتقامه.
خلال تلك الأيام القليلة ، كان هناك زائر للمخيم الرئيسي.
‘إذا بَقيتُ على قيد الحياة.’
من خلال العمل مع المستودع الشرقي ، التقى أوه جون سيونغ بالعديد من القادة في الإمبراطورية ، لكن لم يكن لدى أي منهم هذا النوع من النظرات.
لهذا السبب فهم مشاعرها.
إذا كان هذا صحيحاً ، فقد كان شيئاً يجب أن تكون على دراية به.
“لا بأس.”
“من هو سيدك؟”
ضحكت تشون آه يونغ بهدوء.
ينتمي الرأس المقطوع إلى إمبراطور النسيان الشيطاني ، هوان دوك.
“سأرسل الرأس إلى الجبال السماوية وأضعه كقربان عند ضريح السيد.”
بإذنه ، رفعت تشون آه يونغ رأسها.
“سيكون والدي سعيداً.”
اعتقد وون سيونغ ذلك أيضاً.
اعتقد وون سيونغ ذلك أيضاً.
أومأت تشون آه يونغ على كلماتِهِ بتعبيرٍ حازم. ثم شعرت بالأسف بسبب إصابتهِ قليلاً, و وبخت نفسها داخلياً.
“لكن هذا الانتقام لم ينتهِ بعد.”
توتر حبل السهم ، بدا وكأنه على وشك أن يُقطع.
“……”
برؤية تشون آه يونغ هكذا, خلع وون سيونغ عباءته وغطاها بها. بهذه الطريقة ، حتى أصغر الدموع ستكون مخفية…
“القوات التي أمرته بتسميم السيد. ما زلنا بحاجة لمعرفة من هو وراءه وحرقهم على الأرض ، لتقديم كل رؤوسهم كقربان. حتى ذلك الحين ، لم ينته هذا الإنتقام.”
خلال تلك الأيام القليلة ، كان هناك زائر للمخيم الرئيسي.
أومأت تشون آه يونغ على كلماتِهِ بتعبيرٍ حازم. ثم شعرت بالأسف بسبب إصابتهِ قليلاً, و وبخت نفسها داخلياً.
ينتمي الرأس المقطوع إلى إمبراطور النسيان الشيطاني ، هوان دوك.
بأن لا تنسى شيئاً أبداً حتى تنتهي لحظة الإنتقام.
باك!
***
قطع وون سيونغ رأس الرجل وقدمه إلى تشون آه يونغ.
بعد إعادة تنظيم الجيش ، استمروا في المسيرة.
“أعتذر عن إظهار مثل هذه الحالة المؤسفة لك.”
قرر الجيش الغربي العودة إلى نينغهاي والانضمام لاحقاً.
كانت الشكليات ضرورية الآن.
كانوا يسيرون في النهار ويقيمون معسكراً للراحة في الليل.
ومع ذلك ، كانت أكثر قلقاً عندما رأت أنه ملفوف بالفعل بضمادات.
في هذه الأثناء ، كانت هناك نظرة مختبئة في الظلام تشاهد المعسكر الشيطاني.
صندوق خشبي كبير.
لا ، تم إستيعاب الشخص تماما مع الظلام ، وشاهد الجيش الشيطاني في السر.
“تشون آه يونغ ، قائد وحدة القرد الأبيض والعذراء الإلهية ، تُحَيي القائد.”
بما أن جلد الرجل كان داكناً ، فقد تأقلم بسهولة مع الظلال.
– إذا تم القبضُ عليك و سألك زعيم الديانة عني ، إذكُر غوان زن.
لقد كان قاتلاً.
بأن لا تنسى شيئاً أبداً حتى تنتهي لحظة الإنتقام.
بشكل أكثر دقة ، رسول أرسله رئيس المستودع الشرقي تشو دونغ سانغ.
“……”
درس الرجل المخيم لفترة طويلة ، ثم سحب سهماً.
إرتفعت نظرة أوه جون سيونغ والتقت بنظرة وون سيونغ.
بعد ربط الرسالة التي أرسلها تشو دونغ سانغ بنهاية السهم ، قام بسحب الوتر للخلف.
وكيف كان ردُ فعلها؟
تدفقت كمية هائلة من القوة الروحية من جسد الرجل.
على الرغم من أن ديانة الشيطان السماوي قد سيطرت ، إلا أن النتيجة كانت أيضا لأن طائفة تشينغ تشنغ قد انهارت ، تلاه سقوط عشيرة سيتشوان تانغ ، مما أدى إلى إنخفاض معنويات اتحاد سيتشوان موريم بشكلٍ كبير.
توتر حبل السهم ، بدا وكأنه على وشك أن يُقطع.
ساعد وون سيونغ الرجل وأرسله بعيداً.
مباشرةً بعد ذلك!
“هذا ، هذا…”
فيويينج -!
“أجنبي…”
سهمٌ يقسمُ الظلام مثل رصاصة واحدة.
بعد ربط الرسالة التي أرسلها تشو دونغ سانغ بنهاية السهم ، قام بسحب الوتر للخلف.
باك!
كما قال ، لم يكن الجرحُ كبيراً جداً. لم تكن الندوب أو صدمة الأنسجة مشكلة كبيرة لأنه كان كائناً شِبه إلهي.
بعد قليل ، ظهر صوت سهمٍ يضربُ شيئاً ما.
ماذا لو كان شخص ما قد خلق هذا الموقف عن قصد؟
مؤكداً أنه إصطدم بخيمة ، انزلق الرجل مرة أخرى في الليل.
“عندما وجدت الرجل ، كان لديه قوس وسهام إضافية عليه. بالنظر إلى أن هذهِ السِهام هي ذاتها التي وجدناها في المخيم ، ينبغي أن يكون هو.”
آخر شيء رآه من المخيم كان ضجة.
ركزت على أكتاف وون سيونغ.
باك!
في هذه الأثناء ، كانت هناك نظرة مختبئة في الظلام تشاهد المعسكر الشيطاني.
على الرغم من إخفاء نفسه ، سرعان ما تم القبض على الرجل من قبل غوان تاي ريانغ.
إذا كان هذا صحيحاً ، فقد كان شيئاً يجب أن تكون على دراية به.
بمجرد أن بدأت الفوضى ، أمر سانغ غوان تشوك وحدة التنين المشتعل بالبحث عن أشخاص مشبوهين.
كانت المشكلة هي السم الموجود في جسده.
وهكذا ، سرعان ما جرهُ غوان تاي ريانغ إلى المخيم وأُجبِر على الركوع أمام وون سيونغ.
‘لقد رأيتها’. ابتلع الرجل لعابه.
حدق وون سيونغ في الرجل, كان اسمه أوه جون سيونغ, مُرتدياً رداء التنين الأسود وذَقنُهُ مُستريح على راحة يده.
في هذه الأثناء ، كانت هناك نظرة مختبئة في الظلام تشاهد المعسكر الشيطاني.
في يده كانت الرسالة التي أرسلها أوه جون سيونغ مربوطة حول السهم.
“هل أنت الشخص الذي كتب هذه الرسالة؟”
‘لقد رأيتها’. ابتلع الرجل لعابه.
‘لا يوجد حل لذلك حتى الآن.’
كانت المهمة ناجحة.
درس الرجل المخيم لفترة طويلة ، ثم سحب سهماً.
إرتفعت نظرة أوه جون سيونغ والتقت بنظرة وون سيونغ.
ماذا لو كان شخص ما قد خلق هذا الموقف عن قصد؟
في تلك اللحظة ، شعر الرجل بجدار من الطاقة. إرتجفت ذراعيه من الرعب ونزل العرق البارد على رقبته.
لهذا السبب توقفوا عن السير لبضعة أيام من أجل التعافي.
‘كيف يمكن لعيون الإنسان أن تكون عميقة ومشرقة في نفسِ الوقتِ هكذا…’
بالإضافة إلى ذلك ، سممت عشيرة سيتشوان تانغ الأعداء والحلفاء على حدٍ سواء.
هل هذا ما يعنيه أن تكون قادراً على إرباك الناس بنظراتك فقط؟
إبتسم وون سيونغ. “أنت لن تقول لي؟”
كان مرعباً حقاً.
هل هذا ما يعنيه أن تكون قادراً على إرباك الناس بنظراتك فقط؟
من خلال العمل مع المستودع الشرقي ، التقى أوه جون سيونغ بالعديد من القادة في الإمبراطورية ، لكن لم يكن لدى أي منهم هذا النوع من النظرات.
على الرغم من أن ديانة الشيطان السماوي قد سيطرت ، إلا أن النتيجة كانت أيضا لأن طائفة تشينغ تشنغ قد انهارت ، تلاه سقوط عشيرة سيتشوان تانغ ، مما أدى إلى إنخفاض معنويات اتحاد سيتشوان موريم بشكلٍ كبير.
بينما واجه أوه جون سيونغ وون سيونغ وبدأ في التعرق ، كان وون سيونغ ينظر إليه أيضاً.
كان ذلك لأن سانغ غوان تشوك لم يطور بعد ترياقاً.
“أجنبي…”
بعد إعادة تنظيم الجيش ، استمروا في المسيرة.
ألقى وون سيونغ الرسالة بين يديه على الرجل.
استيقظ وون سيونغ من تفكيره وقال: “لقد نجحتي.”
رفرفت الرسالة على الأرض أمام أوه جون سيونغ. .
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) سألت تشون آه يونغ بصوتٍ عالٍ, “هل أنت بخير؟”
“هل أرسلت هذه الرسالة لي؟”
غير متاح قليلاً ، أومأ وون سيون برأسه. “إنه ليس جرحاً كبيراً.”
المُجيب كان غوان تاي ريانغ.
بإذنه ، رفعت تشون آه يونغ رأسها.
“عندما وجدت الرجل ، كان لديه قوس وسهام إضافية عليه. بالنظر إلى أن هذهِ السِهام هي ذاتها التي وجدناها في المخيم ، ينبغي أن يكون هو.”
بالإضافة إلى ذلك ، سممت عشيرة سيتشوان تانغ الأعداء والحلفاء على حدٍ سواء.
الرجل لم ينكر ذلك.
كان سيده قد توقع هذا الوضع. ثم استذكر أوه جون سيونغ بهدوء الكلمات التالية.
“هذا هو السهم الذي أطلقتُه.”
تحولت عيناها إلى اللون الأحمر وانتفخت من البكاء.
“هل أنت الشخص الذي كتب هذه الرسالة؟”
بإذنه ، رفعت تشون آه يونغ رأسها.
هز أوه جون سيونغ رأسه رداً على سؤال وون سيونغ. “كان سيدي.”
“……”
“سيدك…”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) سألت تشون آه يونغ بصوتٍ عالٍ, “هل أنت بخير؟”
تركت نظرة وون سيونغ الرجل وعادت إلى الرسالة.
تدفقت كمية هائلة من القوة الروحية من جسد الرجل.
محتوياته لم تكن معقدة.
من الواضح ذلك.
بدلاً من ذلك ، كانت ملاحظة تحذيرية بسيطة.
“النجاح لا يزال نجاحاً.”
وحذرت من أنه في غضون أيام قليلة ، سيهاجم قاتل خيمة وون سيونغ.
تحولت عيناها إلى اللون الأحمر وانتفخت من البكاء.
إذا كان هذا صحيحاً ، فقد كان شيئاً يجب أن تكون على دراية به.
لوح وون سيونغ بيده.
ولكن ماذا لو لم يكن صحيحاً؟
اعتقد وون سيونغ ذلك أيضاً.
ماذا لو كان شخص ما قد خلق هذا الموقف عن قصد؟
كانوا يسيرون في النهار ويقيمون معسكراً للراحة في الليل.
تم تسميم وون سيونغ الآن ، لذلك لم يستطع تصديق أي شيء بسهولة.
أومأ وون سيونغ برأسه.
“من هو سيدك؟”
“هل أنت الشخص الذي كتب هذه الرسالة؟”
الرجل لم يجِب. ضغط على شفتيه معاً ، كما لو كان يقول إنه لن يُجيب أبداً.
“لا بأس.”
إبتسم وون سيونغ. “أنت لن تقول لي؟”
ولكن ماذا لو لم يكن صحيحاً؟
“لقد تلقيت تعليمات من سيدي بعدم الكشف عن هويته.”
برؤية تشون آه يونغ هكذا, خلع وون سيونغ عباءته وغطاها بها. بهذه الطريقة ، حتى أصغر الدموع ستكون مخفية…
ارتفع وون سيونغ من مقعده. كانت مجرد مسألة تعذيب بسيطة وسيكون قادراً على جعل الرجل يتكلم بسهولة.
***
علاوةً على ذلك ، عرف وون سيونغ تقنية أكثر فعالية من أي تقنية أخرى.
كان يحمل شيئاً في يديه.
حتى لو كان جلد الرجل مُظلماً ، فإن موقع الأوعية الدموية والعضلات والعظام سيظل هو نفسه مثل أي رَجُلٍ آخر.
‘لقد رأيتها’. ابتلع الرجل لعابه.
“لا أعرف ما إذا كان بإمكانك قول ذلك بعد أن تتحمل ‘سحق العِظام و ضغط العضلات’.”
رفرفت الرسالة على الأرض أمام أوه جون سيونغ. .
أشار وون سيونغ بإصبع واحد إلى أوه جون سيونغ بتعبيرٍ بارد.
وودوك-
قبل أن يحدث أي شيء ، جاءت صرخة عاجلة من فم الرجل: “غوان زن!”
إرتفعت نظرة أوه جون سيونغ والتقت بنظرة وون سيونغ.
تصلب تعبير وون سيونغ. وينطبق الشيء نفسه على غوان تاي ريانغ, الذي كان يراقب.
في يده كانت الرسالة التي أرسلها أوه جون سيونغ مربوطة حول السهم.
الوحيدون الذين عرفوا أن وون سيونغ قد تحالف مع طائفة غوان زن كانوا المديرين التنفيذيين للديانة الشيطانية. ولكن الآن الرجل أمامهم قد قال ‘غوان زن’.
إنتشرت الأنباء عن الكتف المصاب في جميع أنحاء المخيم.
صدفة؟
“من هو سيدك؟”
كلا.
بعد قليل ، ظهر صوت سهمٍ يضربُ شيئاً ما.
لا يمكن أن يكون هناك مصادفات في كانغو.
كممارس شيطاني ، رأت أشياءً مماثلة.
من الواضح ذلك.
غير متاح قليلاً ، أومأ وون سيون برأسه. “إنه ليس جرحاً كبيراً.”
نظر وون سيونغ إلى الرجل.
“النجاح لا يزال نجاحاً.”
تحت نظراتِه ، إرتجف أوه جون سيونغ وتذكر كلمات سيده.
لهذا السبب قطع وون سيونغ رأس الرجل.
– إذا تم القبضُ عليك و سألك زعيم الديانة عني ، إذكُر غوان زن.
لهذا السبب توقفوا عن السير لبضعة أيام من أجل التعافي.
كان سيده قد توقع هذا الوضع. ثم استذكر أوه جون سيونغ بهدوء الكلمات التالية.
ربما سيكون هو نفسه مثل تشون آه يونغ بعد أن يحقق إنتقامه.
– ثم…
بعد إعادة تنظيم الجيش ، استمروا في المسيرة.
الرجل رطب بعصبية شفتيه.
“سيكون والدي سعيداً.”
“زعيم الطائفة ، من فضلك أعطني بعض الوقت.”
بعد مرور بعض الوقت ، مسحت تشون آه يونغ دموعها.
تحولت عيناها إلى اللون الأحمر وانتفخت من البكاء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
