السمكة تأخذ الطُعم
الفصل 788 – السمكة تأخذ الطُعم
إلى جانب هروب سرب بينغ هو ، فقدت مدينة الملك بالفعل سيطرتها على البحار. كان هذا مثل الرعد في يوم مشمس لجزيرة يي تشو.
حقيقة أن جزيرة يي تشو يمكن أن تسقط في أي لحظة لم تكن أخبارًا سيئة لدي تشين.
لم تكن فينغ تشيو هوانغ الحالية تلك الفتاة المتهورة التي تبرأت من عائلتها ، حيث كانت لورد برية ذات مكانة عالية تجلس فوق منطقة بأكملها.
في النهاية ، لا يزال دي تشين وشونغ با أعداء ومنافسين ، حيث لا يمكن محو هذا العداء. كان سؤال دي تشين إلى شونغ با وكأنه كان يجبر الأخير على ذلك.
فقط تعبير شونغ با قد بدا متوتراً قليلاً. عندما رأى زان لانغ ذلك ، ربت على كتفه وسأل بقلق ، “هل أنت بخير؟”
إذا أصر شونغ با على العودة إلى مدينة الملك ، فإن مكانته في تحالف يان هوانغ ستنهار ، حيث سيسعد هذا الامر دي تشين.
علاوة على ذلك ، حتى بدون وجود 30 ألف جندي من مدينة الملك ، يمكن أن تنجح خطة وو تشي.
في الساعة 4 مساءً ، على بعد 20 ميل من المدينة ، خاض 30 ألف من سلاح الفرسان النخبة من مدينة فينغ يانغ قتالاً مع 50 ألف من قوات الطليعة لمدينة العنقاء الساقطة. في هذا التبادل ، تكبد الجانبان إصابات.
بالنسبة إلى دي تشين ، سيفوز مهما حدث. بالتالي ، لماذا لا يدفع شونغ با إلى حافة الهاوية؟
لم تكن فينغ تشيو هوانغ الحالية تلك الفتاة المتهورة التي تبرأت من عائلتها ، حيث كانت لورد برية ذات مكانة عالية تجلس فوق منطقة بأكملها.
في هذه اللحظة فقط ، قال وو تشي كلمة واحدة فقط ، “لورد”.
تم إرسال تقرير الاستخبارات من حراس الأفعى السوداء ، حيث استغرق أويانغ شو في الواقع بضع دقائق لقراءة حوالي 100 كلمة. عندما رأى دو رو هوي والآخرون ذلك ، نظروا جميعًا بأنفاس متوترة ، حيث تسارعت دقات قلبهم.
كانت مجرد كلمة بسيطة ولكن المعنى الذي تحتويه كان عميقا للغاية.
كانت مجرد كلمة بسيطة ولكن المعنى الذي تحتويه كان عميقا للغاية.
قبل الاجتماع ، أجرى الاثنان مناقشة عميقة. نتيجة لذلك ، علم شونغ با بالفعل بخطة وو تشي. بالتالي ، لم يصدر شونغ با أي صوت منذ بداية الإجتماع.
فقط تعبير شونغ با قد بدا متوتراً قليلاً. عندما رأى زان لانغ ذلك ، ربت على كتفه وسأل بقلق ، “هل أنت بخير؟”
أخبر وو تشي شونغ با بصدق أنه منذ أن تصرفت بحرية مدينة شان هاي ، لن يكون قادرًا على الاحتفاظ بجزيرة يي تشو بغض النظر عما إذا كان قد عاد أم لا.
في هذه اللحظة بالذات ، جاء أحد الحراس للإبلاغ ، حيث جلب معه معلومات جديدة.
كان هذا نتيجة لقوة الاختلاف المطلق ، حيث لا يمكن لأحد أن يقلب مثل هذا الموقف.
كانوا جميعًا أعضاء أساسيين في نظام مدينة شان هاي ، لذلك علموا أن العاهل لن يجمعهم لتقارير المعلومات الثلاثة السابقة ولكن لتقارير أخرى.
بالتالي ، فإن الشيء الوحيد الذي يمكن أن تفعله مدينة الملك الآن هو التخلي تمامًا عن إرسال المساعدة إلى جزيرة يي تشو ومحاولة الحصول على أكبر عدد ممكن من الفوائد من ساحة معركة يون نان.
هذه العوامل وحدها قد جعلت مدينة شان هاي في مركز لا يُهزم.
كان وو تشي قائد جيش تحالف يان هوانغ ، حيث قدم الكثير من الإستراتيجيات العظيمة. إذا سارت الأمور على ما يرام ، فسيكون لمدينة الملك رأي كبير في مستقبل دولة المدينة لـ يون نان.
في منطقة تايوان ، هرع جيش مدينة العنقاء الساقطة البالغ عددهم 200 ألف جندي. بحلول الليل ، كانوا بجانب مدينة فينغ يانغ. إذا سارت الأمور على ما يرام ، فسيمكنهم البدء في الحصار في صباح اليوم التالي.
ومع ذلك ، لا يزال قلب شونغ با يشعر بعدم الارتياح الشديد لسبب ما ، حيث لم يتمكن من العثور على سبب ذلك. من حيث الفهم لأويانغ شو ، كان شونغ با أعلى من دي تشين.
لقد شعر أن هناك مخططًا أكبر يختبئ وراء تصرفات تحالف شان هاي.
ومع ذلك ، افتقر تخمينه إلى دليل ملموس ، لذلك لم تكن هناك طريقة لإقناع الآخرين في التحالف.
أراد دي تشين والآخرون القبض على باي تشي حياً والقضاء على فيلق التنين.
بعد سماع كلمات وو تشي ، صر شونغ با على أسنانه وألقى الأفكار جانباً في رأسه ، حيث رفع رأسه وقال: “أوافق”.
اعتقد أويانغ شو أنه حتى إذا دخلت عائلة فينغ مدينة العنقاء الساقطة مرة أخرى ، فلن يتم التحكم في فينغ تشيو هوانغ من قبلهم.
“عظيم!”
الآن بعد أن أخذ جيش التحالف الطُعم ، لم تكن مدينة شان هاي تهدف إلى هذا القدر الضئيل. إذا لم يجعلوا تحالف يان هوانغ ينزف ، فكيف يمكن أن يعوضوا جنود فيلق الحرس القتلى؟
ابتهج الجميع داخل القاعة.
عندما تلقى تشين فينغ والآخرون الأخبار ، تنهدوا الصعداء على الفور . بعد التعرف على خطة وو تشي ، شعروا بمزيد من الثقة. بدأت مدينة تينغ تشونغ العمل ، حيث بدأ الجيش في حزم أمتعتهم والاستعداد للانتقال الاني.
فقط تعبير شونغ با قد بدا متوتراً قليلاً. عندما رأى زان لانغ ذلك ، ربت على كتفه وسأل بقلق ، “هل أنت بخير؟”
“أنا بخير!” ابتسم شونغ با وقمع كل المشاعر في قلبه.
في منطقة تايوان ، هرع جيش مدينة العنقاء الساقطة البالغ عددهم 200 ألف جندي. بحلول الليل ، كانوا بجانب مدينة فينغ يانغ. إذا سارت الأمور على ما يرام ، فسيمكنهم البدء في الحصار في صباح اليوم التالي.
‘دعنا فقط نضع كل جهودنا في المعركة القادمة.’ فكر شونغ با في نفسه. لقد دفع مثل هذا الثمن الباهظ ، لذلك لم يكن يريد أن ينتهي به الأمر بالخسارة على الجانبين.
ابتهج الجميع داخل القاعة.
……
قدم أويانغ شو هذا الاقتراح لسببين. أولاً ، لم يكن يريد السماح لعائلة فينغ بالتآمر ضدها ، لذلك أراد القضاء على هذا التهديد. ثانيًا ، لم يكن يريد المنغول أن يتجذروا في مدينة فينغ يانغ.
نظرًا لأن الوقت كان جوهريًا ، وان تحالف يان هوانغ قد توصل بالفعل إلى توافق في الآراء ، فقد أبلغوا على الفور دولة المدينة لـ يون نان.
أراد دي تشين والآخرون القبض على باي تشي حياً والقضاء على فيلق التنين.
عندما تلقى تشين فينغ والآخرون الأخبار ، تنهدوا الصعداء على الفور . بعد التعرف على خطة وو تشي ، شعروا بمزيد من الثقة. بدأت مدينة تينغ تشونغ العمل ، حيث بدأ الجيش في حزم أمتعتهم والاستعداد للانتقال الاني.
وافقوا جميعًا ، حيث اشتد مزاج غرفة القراءة مرة أخرى.
لن يستطع مثل هذا الجيش الضخم البالغ 300 ألف المغادرة متى أراد.
ومع ذلك ، افتقر تخمينه إلى دليل ملموس ، لذلك لم تكن هناك طريقة لإقناع الآخرين في التحالف.
بعد انشغالهم حتى نهاية الليل ، انتقل 170 ألف من جيش تحالف يان هوانغ و 110 آلاف من جيش التحالف بهدوء إلى مدينة وين شان.
بناءً على الأخبار الواردة من الخطوط الأمامية ، انقسم الجيش الأيسر لمدينة شان هاي إلى قسمين. قاد باي تشي الفيلق الأول والرابع من فيلق التنين للتخييم خارج مدينة وين شان ، حيث سيكون لديهم ما مجموع 100 ألف جندي.
علاوة على ذلك ، حتى بدون وجود 30 ألف جندي من مدينة الملك ، يمكن أن تنجح خطة وو تشي.
أما بالنسبة للفيلق الثالث لفيلق الفهد بقيادة فينغ يي ، فسيخيم على بعد 50 ميل من مدينة يوان يانغ ، حيث سيكونون مسؤولين عن مراقبة مدينة يوان يانغ وقطع كل الطرق لمساعدة مدينة وين شان.
بالمقارنة مع مدينة العنقاء الساقطة ، لم يكن هجوم مدينة الحجر سلسًا. في يوم واحد ، أسقطوا مدينتين فقط في محافظة تشانغ وو. عندما بدأت آلة الحرب الضخمة لمدينة هاندان في العمل ، دخل كلا الجانبين في حالة من الجمود.
نظرًا لأنها كانت معركة حيث يتم محاصرتهم ، استهدف وو تشي على الفور فيلق التنين بقيادة باي تشي. طالما يتم القضاء على هذه القوات ، فلن يشكل فيلق فينغ يي اي مشكلة.
كان السربان اللذان يهاجمان جزيرة يي تشو يسيران بسلاسة بالغة ، حيث تم سحق سرب بينغ هو.
في اللحظة التي يتم فيها القضاء على هذه الفيالق الثلاثة ، ستنتهي مهمة قهر الغرب لمدينة شان هاي بسرعة.
في النهاية ، خسر سلاح فرسان المنغول 10 آلاف رجل. من ناحية أخرى ، فقدت طليعة مدينة العنقاء الساقطة 20 ألف رجل.
أراد دي تشين والآخرون القبض على باي تشي حياً والقضاء على فيلق التنين.
وافقوا جميعًا ، حيث اشتد مزاج غرفة القراءة مرة أخرى.
فجأة ارتفعت معنوياتهم.
……
استقبلت معركة منطقة يون نان أهم لحظاتها.
في يوم واحد ، حققت الجيوش الثلاثة حصادًا لائقًا.
مدينة التناغم ، قصر اللورد.
كان السربان اللذان يهاجمان جزيرة يي تشو يسيران بسلاسة بالغة ، حيث تم سحق سرب بينغ هو.
تحت جنح الليل ، عادت مدينة التناغم إلى حالة الهدوء والسكينة. بسبب أويانغ شو ، كان الأمن صارمًا للغاية ، حيث كانت هناك فرق من جنود الدرع الحديدي تقوم بدوريات في الشوارع.
نظرًا لأنها كانت معركة حيث يتم محاصرتهم ، استهدف وو تشي على الفور فيلق التنين بقيادة باي تشي. طالما يتم القضاء على هذه القوات ، فلن يشكل فيلق فينغ يي اي مشكلة.
على الجانب الغربي من القصر ، كانت لا تزال هناك غرفة مضاءة بشكل ساطع.
في الساعة 4 مساءً ، على بعد 20 ميل من المدينة ، خاض 30 ألف من سلاح الفرسان النخبة من مدينة فينغ يانغ قتالاً مع 50 ألف من قوات الطليعة لمدينة العنقاء الساقطة. في هذا التبادل ، تكبد الجانبان إصابات.
تواجد كل من أويانغ شو و باي هوا و دو رو هوي و تشين غونغ و هو كو بينغ ، حيث كانوا يقرأون المعلومات التي أرسلها حرس شان هاي.
بعد سماع كلمات وو تشي ، صر شونغ با على أسنانه وألقى الأفكار جانباً في رأسه ، حيث رفع رأسه وقال: “أوافق”.
في يوم واحد ، حققت الجيوش الثلاثة حصادًا لائقًا.
أولئك الذين يعرفون ما يجري كانوا متوترين للغاية.
في منطقة تايوان ، هرع جيش مدينة العنقاء الساقطة البالغ عددهم 200 ألف جندي. بحلول الليل ، كانوا بجانب مدينة فينغ يانغ. إذا سارت الأمور على ما يرام ، فسيمكنهم البدء في الحصار في صباح اليوم التالي.
إذا لم يفعلوا ذلك ، فلا يزال بإمكان مدينة شان هاي إسقاط دولة المدينة لـ يون نان ، كما ستسقط جزيرة يي تشو ومدينة فينغ يانغ. في النهاية ، ربما ستفشل مدينة الحجر فقط.
في الساعة 4 مساءً ، على بعد 20 ميل من المدينة ، خاض 30 ألف من سلاح الفرسان النخبة من مدينة فينغ يانغ قتالاً مع 50 ألف من قوات الطليعة لمدينة العنقاء الساقطة. في هذا التبادل ، تكبد الجانبان إصابات.
أولئك الذين يعرفون ما يجري كانوا متوترين للغاية.
في النهاية ، خسر سلاح فرسان المنغول 10 آلاف رجل. من ناحية أخرى ، فقدت طليعة مدينة العنقاء الساقطة 20 ألف رجل.
أصبح هذا الاجتماع أيضًا أعنف معركة اليوم.
تم إرسال تقرير الاستخبارات من حراس الأفعى السوداء ، حيث استغرق أويانغ شو في الواقع بضع دقائق لقراءة حوالي 100 كلمة. عندما رأى دو رو هوي والآخرون ذلك ، نظروا جميعًا بأنفاس متوترة ، حيث تسارعت دقات قلبهم.
في هذه المرحلة ، أصابت مدينة العنقاء الساقطة أقوى قوة في مدينة فينغ يانغ.
أولئك الذين يعرفون ما يجري كانوا متوترين للغاية.
خلال الحصار غدًا ، لم يكن العامل الوحيد الغير مؤكد هو الجيش بل قلب الإنسان. لم يكن أويانغ شو متأكدا مما إذا كانت فينغ تشيو هوانغ لن تظهر أي رحمة عند مواجهة قاعدة عائلتها.
بعد فترة قصيرة ، تم إفراغ غرفة القراءة ولم يتبقى في الداخل سوى أويانغ شو. كانت خطة قطعة الشطرنج السوداء مهمة للغاية ، مما جعل أويانغ شو يشعر بالقلق الشديد والتوتر.
على الرغم من أنها بدت قوية ، إلا أنها لا تزال على علاقة بعائلتها. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن تكون مدينة فينغ يانغ قادرة على الصمود حتى الآن.
على الجانب الغربي من القصر ، كانت لا تزال هناك غرفة مضاءة بشكل ساطع.
أوصى أويانغ شو بهذه العملية العسكرية.
في منطقة تايوان ، هرع جيش مدينة العنقاء الساقطة البالغ عددهم 200 ألف جندي. بحلول الليل ، كانوا بجانب مدينة فينغ يانغ. إذا سارت الأمور على ما يرام ، فسيمكنهم البدء في الحصار في صباح اليوم التالي.
قدم أويانغ شو هذا الاقتراح لسببين. أولاً ، لم يكن يريد السماح لعائلة فينغ بالتآمر ضدها ، لذلك أراد القضاء على هذا التهديد. ثانيًا ، لم يكن يريد المنغول أن يتجذروا في مدينة فينغ يانغ.
هذه العوامل وحدها قد جعلت مدينة شان هاي في مركز لا يُهزم.
إذا حدث مثل هذا الأمر ، فلن يكون حقًا خبرًا جيدًا لمدينة العنقاء الساقطة.
كان السربان اللذان يهاجمان جزيرة يي تشو يسيران بسلاسة بالغة ، حيث تم سحق سرب بينغ هو.
فقط بعد أن شارك أويانغ شو بهذه المعلومات المهمة ، قررت فينغ تشيو هوانغ إزالة هذا التهديد العائلي. أما بالنسبة لكيفية التعامل مع عائلتها بعد الاحتلال ، فمن الطبيعي ألا يتدخل أويانغ شو.
بعد فترة قصيرة ، تم إفراغ غرفة القراءة ولم يتبقى في الداخل سوى أويانغ شو. كانت خطة قطعة الشطرنج السوداء مهمة للغاية ، مما جعل أويانغ شو يشعر بالقلق الشديد والتوتر.
اعتقد أويانغ شو أنه حتى إذا دخلت عائلة فينغ مدينة العنقاء الساقطة مرة أخرى ، فلن يتم التحكم في فينغ تشيو هوانغ من قبلهم.
لم يكن هذا بالتأكيد خبرًا جيدًا لـ مدينة الحجر.
لم تكن فينغ تشيو هوانغ الحالية تلك الفتاة المتهورة التي تبرأت من عائلتها ، حيث كانت لورد برية ذات مكانة عالية تجلس فوق منطقة بأكملها.
بعد اندماج مدينة التناغم مع مدينة شان هاي ، أصبحت فينغ تشيو هوانغ بلا شك اعلى لورد انثى في البرية. كيف يمكن مقارنة مثل هذا اللورد بدمية العائلة من قبل؟
بعد اندماج مدينة التناغم مع مدينة شان هاي ، أصبحت فينغ تشيو هوانغ بلا شك اعلى لورد انثى في البرية. كيف يمكن مقارنة مثل هذا اللورد بدمية العائلة من قبل؟
في صباح اليوم التالي ، بدأوا حصارهم على جزيرة يي تشو.
……
على الرغم من أنها بدت قوية ، إلا أنها لا تزال على علاقة بعائلتها. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن تكون مدينة فينغ يانغ قادرة على الصمود حتى الآن.
بالمقارنة مع مدينة العنقاء الساقطة ، لم يكن هجوم مدينة الحجر سلسًا. في يوم واحد ، أسقطوا مدينتين فقط في محافظة تشانغ وو. عندما بدأت آلة الحرب الضخمة لمدينة هاندان في العمل ، دخل كلا الجانبين في حالة من الجمود.
لم يكن هذا بالتأكيد خبرًا جيدًا لـ مدينة الحجر.
مفتاح كسر هذا الوضع لم يكن في محافظة تشانغ وو ولكن خارجه. سيتم تحديد ذلك من خلال العمل العسكري لمدينة شان هاي وخطة قطعة الشطرنج السوداء لباي تشي.
“يا رفاق ، حان الوقت أخيرا !” كان أويانغ شو هادئًا للغاية ، “فلتنسق مختلف الشعب مع باي تشي ولتستكمل عملية القتل”.
……
أراد دي تشين والآخرون القبض على باي تشي حياً والقضاء على فيلق التنين.
كان السربان اللذان يهاجمان جزيرة يي تشو يسيران بسلاسة بالغة ، حيث تم سحق سرب بينغ هو.
بعد هزيمتهم ، واجه سرب بينغ هو هجومًا تسلسليًا من سرب يا شان أثناء محاولتهم التراجع. مع ذلك ، لم يجرؤ سرب بينغ هو حتى على العودة إلى جزيرة يي تشو. بدلاً من ذلك ، قرروا العودة إلى مدينة الملك.
مدينة التناغم ، قصر اللورد.
في صباح اليوم التالي ، بدأوا حصارهم على جزيرة يي تشو.
‘دعنا فقط نضع كل جهودنا في المعركة القادمة.’ فكر شونغ با في نفسه. لقد دفع مثل هذا الثمن الباهظ ، لذلك لم يكن يريد أن ينتهي به الأمر بالخسارة على الجانبين.
إلى جانب هروب سرب بينغ هو ، فقدت مدينة الملك بالفعل سيطرتها على البحار. كان هذا مثل الرعد في يوم مشمس لجزيرة يي تشو.
بعد كل شيء ، الليلة كانت المفتاح لمعرفة ما إذا كانت خطة قطعة الشطرنج السوداء يمكن أن تنجح أم لا..
……
لن يستطع مثل هذا الجيش الضخم البالغ 300 ألف المغادرة متى أراد.
في هذه اللحظة بالذات ، جاء أحد الحراس للإبلاغ ، حيث جلب معه معلومات جديدة.
في اللحظة التي يتم فيها القضاء على هذه الفيالق الثلاثة ، ستنتهي مهمة قهر الغرب لمدينة شان هاي بسرعة.
جذب دخوله على الفور انتباه جميع الحاضرين ، حيث حدقوا في تقرير المعلومات بين يديه. من زاوية عيونهم ، حدقوا في العاهل بقلق.
فقط تعبير شونغ با قد بدا متوتراً قليلاً. عندما رأى زان لانغ ذلك ، ربت على كتفه وسأل بقلق ، “هل أنت بخير؟”
كانوا جميعًا أعضاء أساسيين في نظام مدينة شان هاي ، لذلك علموا أن العاهل لن يجمعهم لتقارير المعلومات الثلاثة السابقة ولكن لتقارير أخرى.
الترجمة: Hunter
أولئك الذين يعرفون ما يجري كانوا متوترين للغاية.
في الساعة 4 مساءً ، على بعد 20 ميل من المدينة ، خاض 30 ألف من سلاح الفرسان النخبة من مدينة فينغ يانغ قتالاً مع 50 ألف من قوات الطليعة لمدينة العنقاء الساقطة. في هذا التبادل ، تكبد الجانبان إصابات.
بعد كل شيء ، الليلة كانت المفتاح لمعرفة ما إذا كانت خطة قطعة الشطرنج السوداء يمكن أن تنجح أم لا..
تحت جنح الليل ، عادت مدينة التناغم إلى حالة الهدوء والسكينة. بسبب أويانغ شو ، كان الأمن صارمًا للغاية ، حيث كانت هناك فرق من جنود الدرع الحديدي تقوم بدوريات في الشوارع.
أصبح المزاج في غرفة القراءة على الفور مضطربا إلى حد ما.
بعد فترة قصيرة ، تم إفراغ غرفة القراءة ولم يتبقى في الداخل سوى أويانغ شو. كانت خطة قطعة الشطرنج السوداء مهمة للغاية ، مما جعل أويانغ شو يشعر بالقلق الشديد والتوتر.
تم إرسال تقرير الاستخبارات من حراس الأفعى السوداء ، حيث استغرق أويانغ شو في الواقع بضع دقائق لقراءة حوالي 100 كلمة. عندما رأى دو رو هوي والآخرون ذلك ، نظروا جميعًا بأنفاس متوترة ، حيث تسارعت دقات قلبهم.
بعد اندماج مدينة التناغم مع مدينة شان هاي ، أصبحت فينغ تشيو هوانغ بلا شك اعلى لورد انثى في البرية. كيف يمكن مقارنة مثل هذا اللورد بدمية العائلة من قبل؟
لم يخذلهم الأفعى السوداء هذه المرة!
وضع أويانغ شو المعلومات لأسفل ونظر حوله بابتسامة ، ” أخذت السمكة الطُعم أخيرًا!”
لم يخذلهم الأفعى السوداء هذه المرة!
“عظيم!”
كانت مجرد كلمة بسيطة ولكن المعنى الذي تحتويه كان عميقا للغاية.
تم تنشيط دو رو هوي والباقي . بعثت عيون هو كو بينغ ضوءًا ساطعًا حادًا ، حيث كان ينتظر هذا اليوم لفترة طويلة نوعًا ما.
أصبح المزاج في غرفة القراءة على الفور مضطربا إلى حد ما.
“يا رفاق ، حان الوقت أخيرا !” كان أويانغ شو هادئًا للغاية ، “فلتنسق مختلف الشعب مع باي تشي ولتستكمل عملية القتل”.
“نعم أيها العاهل!”
تم تنشيط دو رو هوي والباقي . بعثت عيون هو كو بينغ ضوءًا ساطعًا حادًا ، حيث كان ينتظر هذا اليوم لفترة طويلة نوعًا ما.
وافقوا جميعًا ، حيث اشتد مزاج غرفة القراءة مرة أخرى.
كان هذا نتيجة لقوة الاختلاف المطلق ، حيث لا يمكن لأحد أن يقلب مثل هذا الموقف.
بعد فترة قصيرة ، تم إفراغ غرفة القراءة ولم يتبقى في الداخل سوى أويانغ شو. كانت خطة قطعة الشطرنج السوداء مهمة للغاية ، مما جعل أويانغ شو يشعر بالقلق الشديد والتوتر.
لم يخذلهم الأفعى السوداء هذه المرة!
قبل بدء الخطة ، حتى باي تشي لم يكن واثقًا من أن جيش التحالف سيأخذ الطعم. أُعدت الخطة الشاملة بواسطة مكتب الشؤون العسكرية لكلا السيناريوهين.
إذا حدث مثل هذا الأمر ، فلن يكون حقًا خبرًا جيدًا لمدينة العنقاء الساقطة.
كان من الأفضل بطبيعة الحال أن يأخذ جيش التحالف الطُعم.
في هذه المعركة ، استخدم أويانغ شو حتى مخطوطة إحياء المجموعة الثمينة بالإضافة إلى فرصة منزل الصلاة الفضي.
إذا لم يفعلوا ذلك ، فلا يزال بإمكان مدينة شان هاي إسقاط دولة المدينة لـ يون نان ، كما ستسقط جزيرة يي تشو ومدينة فينغ يانغ. في النهاية ، ربما ستفشل مدينة الحجر فقط.
“عظيم!”
هذه العوامل وحدها قد جعلت مدينة شان هاي في مركز لا يُهزم.
في هذه المعركة ، استخدم أويانغ شو حتى مخطوطة إحياء المجموعة الثمينة بالإضافة إلى فرصة منزل الصلاة الفضي.
الآن بعد أن أخذ جيش التحالف الطُعم ، لم تكن مدينة شان هاي تهدف إلى هذا القدر الضئيل. إذا لم يجعلوا تحالف يان هوانغ ينزف ، فكيف يمكن أن يعوضوا جنود فيلق الحرس القتلى؟
‘دعنا فقط نضع كل جهودنا في المعركة القادمة.’ فكر شونغ با في نفسه. لقد دفع مثل هذا الثمن الباهظ ، لذلك لم يكن يريد أن ينتهي به الأمر بالخسارة على الجانبين.
في هذه المعركة ، استخدم أويانغ شو حتى مخطوطة إحياء المجموعة الثمينة بالإضافة إلى فرصة منزل الصلاة الفضي.
في هذه اللحظة بالذات ، جاء أحد الحراس للإبلاغ ، حيث جلب معه معلومات جديدة.
سيدفع تحالف يان هوانغ هذا السعر بالكامل.
……
……
أما بالنسبة للفيلق الثالث لفيلق الفهد بقيادة فينغ يي ، فسيخيم على بعد 50 ميل من مدينة يوان يانغ ، حيث سيكونون مسؤولين عن مراقبة مدينة يوان يانغ وقطع كل الطرق لمساعدة مدينة وين شان.
في تلك الليلة ، اختفى كل من فيلق الحرس الأول والثاني وفيلق حماية المدينة ، من معسكراتهم المختلفة.
أصبح هذا الاجتماع أيضًا أعنف معركة اليوم.
أصبح الليل أكثر قتامة.
في هذه المعركة ، استخدم أويانغ شو حتى مخطوطة إحياء المجموعة الثمينة بالإضافة إلى فرصة منزل الصلاة الفضي.
تم إرسال تقرير الاستخبارات من حراس الأفعى السوداء ، حيث استغرق أويانغ شو في الواقع بضع دقائق لقراءة حوالي 100 كلمة. عندما رأى دو رو هوي والآخرون ذلك ، نظروا جميعًا بأنفاس متوترة ، حيث تسارعت دقات قلبهم.
“نعم أيها العاهل!”
بعد انشغالهم حتى نهاية الليل ، انتقل 170 ألف من جيش تحالف يان هوانغ و 110 آلاف من جيش التحالف بهدوء إلى مدينة وين شان.
عندما تلقى تشين فينغ والآخرون الأخبار ، تنهدوا الصعداء على الفور . بعد التعرف على خطة وو تشي ، شعروا بمزيد من الثقة. بدأت مدينة تينغ تشونغ العمل ، حيث بدأ الجيش في حزم أمتعتهم والاستعداد للانتقال الاني.
وضع أويانغ شو المعلومات لأسفل ونظر حوله بابتسامة ، ” أخذت السمكة الطُعم أخيرًا!”
قبل بدء الخطة ، حتى باي تشي لم يكن واثقًا من أن جيش التحالف سيأخذ الطعم. أُعدت الخطة الشاملة بواسطة مكتب الشؤون العسكرية لكلا السيناريوهين.
لم يكن هذا بالتأكيد خبرًا جيدًا لـ مدينة الحجر.
الترجمة: Hunter
لم يخذلهم الأفعى السوداء هذه المرة!
كانت مجرد كلمة بسيطة ولكن المعنى الذي تحتويه كان عميقا للغاية.
“نعم أيها العاهل!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
