هان شين ضد لي مو
الفصل 753 – هان شين ضد لي مو
بالحديث عن ذلك ، يمكن اعتبار لي مو من كبار هان شين. اشتهر الجنرال هذا خلال الحرب ضد شيونغ نو خلال فترة الدول المتحاربة. في النهاية ، غزا الأرض وأصبح أحد كبار الجنرالات في دولة تشاو.
منطقة جينغ تشو ، مدينة حبة الشمس.
عرف هان شين بعض الأشياء عن لي مو.
عندما تلقى الأخبار ، اصبح تشون شين جون غاضبًا ، “عديمي الفائدة!”
جذب العرض الضخم في نان جيانغ انتباه الجميع في الصين ببطء.
كان الموقف الغزلي لدولتي المدينة شيئًا لم يستطع تشون شين جون تحمله. كانت رسالة المصالحة التي أرسلتها مدينة شان هاي إلى دولتي المدينة هي ما شعر بعدم الارتياح تجاهه.
داخل محافظة جويلين ، خلف ممر جوي بينغ ، خطط لي مو أيضًا لـ 30 ألف جندي احتياطي للمساعدة في أي لحظة. بلغ عدد القوات في الممرات الثلاثة وقوات الاحتياط 150 ألف.
يجب على المرء أن يعرف أن دولة المدينة لـ شيانغ نان كانت آخر حاجز بين مدينة حبة الشمس ومدينة شان هاي. في اللحظة التي تتصالح فيها دولة المدينة لـ شيانغ نان مع مدينة شان هاي وتنخرط في التجارة ، سيكون الوضع محرجا جدًا لـ مدينة حبة الشمس.
مع ذلك ، اصبح كاي يون زي نان غير راغبا أكثر في اتخاذ الموقف ، وحتى المسؤول الكبير للبوابة الغربية والآخرون قد أصبحوا غير متأكدين.
كانت حركة الشطرنج هذه من قبل مدينة شان هاي غير متوقعة على الإطلاق.
“أرسل الأوامر إلى الشعبة الأولى ، اقضوا على العدو”. أمر هان شين بشكل حاسم.
لم يعتقد تشون شين جون أن تشي يوي وو يي أراد المصالحة حقًا ، حيث كانت مجرد خطة لإبطاء الموقف.
خلال الأيام الثلاثة التالية ، مع أعمال تشون شياو ، أصبحت دولتي المدينة ، ولا سيما عدد الأصوات في دولة المدينة لـ شيانغ نان التي عارضت عن التخلي عن محافظة جويلين ، فجأة أعلى صوتًا.
ومع ذلك ، يبدو أن اللوردات لدولتي المدينة لم يلاحظوا هذه النقطة وقفزوا عن طيب خاطر في الفخ. من الواضح أن تشون شين جون سيكون غاضبًا حيال ذلك.
بصرف النظر عن المدفع من النوع P1 ، قام هان شين بعمل استعدادات أخرى.
“لا ، بالتأكيد لا يمكننا ترك مدينة شان هاي تفلت من العقاب!” كان تعبير تشون شين جون قاتمًا حقًا ، “رجال!”
” فهمت ، سأجهز كل شيء.” كانت الاستخبارات هدفًا استراتيجيًا للمنطقة. نظرًا لأن اللورد قد اتخذ قراره بالفعل ، فمن الطبيعي أن يتبعه شياو بحزم.
“لورد!”
كان الموقف الغزلي لدولتي المدينة شيئًا لم يستطع تشون شين جون تحمله. كانت رسالة المصالحة التي أرسلتها مدينة شان هاي إلى دولتي المدينة هي ما شعر بعدم الارتياح تجاهه.
الشخص الذي جاء هو رئيس منظمة استخبارات مدينة حبة الشمس ، تشون شياو ، وكان اسمه الرمزي شياو.
عندما رأى الجنرال لياو كاي من الشعبة الأولى هذه الإشارة ، أمر على الفور ، “أوقفوا التقدم!”
“قم بتنشيط جميع القطع المخبأة لدينا في دولة المدينة لـ شيانغ نان ، وابذل قصارى جهدك لمنع دولة المدينة لـ شيانغ نان من تسليم محافظة جويلين.” أمر تشون شين جون.
كان الموقف الغزلي لدولتي المدينة شيئًا لم يستطع تشون شين جون تحمله. كانت رسالة المصالحة التي أرسلتها مدينة شان هاي إلى دولتي المدينة هي ما شعر بعدم الارتياح تجاهه.
عندما سمع شياو هذا الطلب ، تردد ، “لورد ، إن المنظمات الاستخباراتية لمدينة شان هاي نشطة في دولة المدينة لـ شيانغ نان. في اللحظة التي نقوم فيها بتنشيط قطع الشطرنج المخفية ، ستنكشف خطتنا بالكامل هناك.”
في هذا الصدد ، قامت الأقسام المختلفة لمكتب الشؤون العسكرية بكتابة خطط مختلفة لحل السيناريوهات التي يمكن أن تظهر.
كانت دولة المدينة لـ شيانغ نان ضيفًا مهمًا لمدينة حبة الشمس ، لذلك كانت واحدة من نقاط تركيز شياو. لدفن وإخفاء قطع الشطرنج المخفية ، أنفق شياو الكثير من القوى العاملة والمال.
كان هان شين يثق بشكل طبيعي في شعبة البرابرة.
من حين لآخر ، قد يكون لديهم بعض الصراع الدموي مع المنظمات الاستخباراتية لمدينة شان هاي. كانت المعركة في الظلام دائمًا شديدة البرودة والقسوة. بما أن الجميع كانوا بلا أسماء ، فقد كان الأمر أكثر قسوة.
أما بالنسبة للنتيجة ، فالوقت وحده هو الذي سيخبرنا.
الآن ، أراد اللورد تنشيط كل قطع الشطرنج المخفية ، لذلك أصبح شياو قلقًا بشكل طبيعي.
أصبح الوضع غير واضحا للغاية.
تنهد تشون شين جون ، “نحن نفعل هذا فقط لأنه ليس لدينا خيار. إذا لم نفعل ذلك ، فلن ننجح”.
من حين لآخر ، قد يكون لديهم بعض الصراع الدموي مع المنظمات الاستخباراتية لمدينة شان هاي. كانت المعركة في الظلام دائمًا شديدة البرودة والقسوة. بما أن الجميع كانوا بلا أسماء ، فقد كان الأمر أكثر قسوة.
في الحقيقة ، حتى لو قام بتنشيطهم جميعًا ، فإن تشون شين جون لا يزال غير واثقا من الفوز.
عندما تلقى الأخبار ، اصبح تشون شين جون غاضبًا ، “عديمي الفائدة!”
“بما أننا سنحاول ، فسنخرج كل شيء.” لم يكن تشون شين جون شخصًا لم يجرؤ على القيام بمقامرة.
كان هذا مثالًا لأرض كان من السهل الدفاع عنها وصعب الهجوم عليها.
أومأ شياو برأسه بتعبير جاد.
“هجوم متسلل ، تشكيل!”
” فهمت ، سأجهز كل شيء.” كانت الاستخبارات هدفًا استراتيجيًا للمنطقة. نظرًا لأن اللورد قد اتخذ قراره بالفعل ، فمن الطبيعي أن يتبعه شياو بحزم.
“بما أننا سنحاول ، فسنخرج كل شيء.” لم يكن تشون شين جون شخصًا لم يجرؤ على القيام بمقامرة.
خلال الأيام الثلاثة التالية ، مع أعمال تشون شياو ، أصبحت دولتي المدينة ، ولا سيما عدد الأصوات في دولة المدينة لـ شيانغ نان التي عارضت عن التخلي عن محافظة جويلين ، فجأة أعلى صوتًا.
كانت أفعاله أيضًا تهدف الى تحذير العدو.
أصبح الوضع غير واضحا للغاية.
تم بالفعل نقل المدافع من النوع P1 التي تم استخدامها لمهاجمة ممر شوان وو. لم يكلف الجيش الضخم عناء إخفاء آثاره ، حيث قام بالسفر بشكل مهمل على طريق الجبل.
مع ذلك ، اصبح كاي يون زي نان غير راغبا أكثر في اتخاذ الموقف ، وحتى المسؤول الكبير للبوابة الغربية والآخرون قد أصبحوا غير متأكدين.
جذبت المعركة الكبرى بين هان شين ولي مو أنظار الجميع.
بسبب شياو ، أصبح الموقف الذي كان واضحًا ببطء أكثر غموضًا. حلقت طبقة من الضباب فوق هاتين القوتين ، مما جعل من الصعب على المرء أن يرى ما يجري في الداخل.
بسبب شياو ، أصبح الموقف الذي كان واضحًا ببطء أكثر غموضًا. حلقت طبقة من الضباب فوق هاتين القوتين ، مما جعل من الصعب على المرء أن يرى ما يجري في الداخل.
جذب العرض الضخم في نان جيانغ انتباه الجميع في الصين ببطء.
أما بالنسبة للنتيجة ، فالوقت وحده هو الذي سيخبرنا.
عرف اللاعبون الذين فهموا ما كان يجري في الداخل أن هذه كانت معركة بين مدينة شان هاي و مدينة حبة الشمس. ومع ذلك ، فإن دولتي المدينة اللتين كانتا جزءًا من الوضع لم تعرف أنهم كانوا قطع الشطرنج.
كان في مقدمة الفيلق الأول الشعبة الأولى ، والتي كانت شعبة جنود برابرة الدرع الثقيل.
بدا أن مدينة حبة الشمس كانت تتمتع بالأفضلية ولكن الجميع كانوا يعلمون أن مدينة شان هاي لم تنتهي بعد.
يجب على المرء أن يعرف أن دولة المدينة لـ شيانغ نان كانت آخر حاجز بين مدينة حبة الشمس ومدينة شان هاي. في اللحظة التي تتصالح فيها دولة المدينة لـ شيانغ نان مع مدينة شان هاي وتنخرط في التجارة ، سيكون الوضع محرجا جدًا لـ مدينة حبة الشمس.
الشهر العاشر ، اليوم 28 ، ممر جوي بينغ.
في منتصف القوات ، نادى هان شين الرسول.
كانت مدينة شان هاي مستعدة لمنحهم بعض الأدوية لعلاج حالة عدم الوضوح بالنسبة لدولة المدينة لـ شيانغ نان.
عندما تلقى الأخبار ، اصبح تشون شين جون غاضبًا ، “عديمي الفائدة!”
ترددت كلمات مارشال فيلق الفهد هان شين ، “الأعداء مجموعة من المخلوقات التي لا قيمة لها. إذا لم نضربهم حتى يتألمون ، فلن يعرفوا الوضع الذي يواجهونه”.
بالتالي ، كان لي مو مألوفًا للغاية ومتقنًا في تكتيكات سلاح الفرسان. استنادًا إلى المعلومات الاستخبارية من شعبة المخابرات العسكرية ، أصبح سلاح الفرسان التابع له الآن على طراز سلاح الفرسان لدولة تشاو ، حيث كان قويا للغاية.
في هذا اليوم ، تحرك الفيلق الأول من فيلق الفهد رسميًا نحو ممر جوي بينغ.
لم يعتقد تشون شين جون أن تشي يوي وو يي أراد المصالحة حقًا ، حيث كانت مجرد خطة لإبطاء الموقف.
تم بالفعل نقل المدافع من النوع P1 التي تم استخدامها لمهاجمة ممر شوان وو. لم يكلف الجيش الضخم عناء إخفاء آثاره ، حيث قام بالسفر بشكل مهمل على طريق الجبل.
منطقة جينغ تشو ، مدينة حبة الشمس.
أولئك الذين دافعوا عن ممر جوي بينغ كانوا من جيش التحالف لدولة المدينة لـ شيانغ نان ، حيث كان لديهم ما مجموع 50 ألف جندي. كان الجنرال المدافع هو القائد العام لجيش تحالف محافظة جويلين ، الجنرال لي مو.
كان جيش سلاح الفرسان الخاص بـ لي مو واحدًا من أفضل 10 جيوش في التاريخ.
داخل محافظة جويلين ، خلف ممر جوي بينغ ، خطط لي مو أيضًا لـ 30 ألف جندي احتياطي للمساعدة في أي لحظة. بلغ عدد القوات في الممرات الثلاثة وقوات الاحتياط 150 ألف.
“هجوم متسلل ، تشكيل!”
عندما تلقى لي مو الأخبار ، أرسل كلمات كبيرة أنه كان على وشك دفن فيلق الفهد في الوادي.
“ماذا يحدث؟”
بالحديث عن ذلك ، كان لي مو أحد أكبر المساهمين في إسقاط محافظة جويلين. بالنسبة لجيش مدينة شان هاي ، وخاصة لفيلق الفهد ، كان بالتأكيد عدو لدود.
عرف اللاعبون الذين فهموا ما كان يجري في الداخل أن هذه كانت معركة بين مدينة شان هاي و مدينة حبة الشمس. ومع ذلك ، فإن دولتي المدينة اللتين كانتا جزءًا من الوضع لم تعرف أنهم كانوا قطع الشطرنج.
جذبت المعركة الكبرى بين هان شين ولي مو أنظار الجميع.
الآن بعد أن أتيحت لهم الفرصة أخيرًا لمواجهة جيش تحالف لي مو ، غلت دماء جميع جنود البرابرة.
سيكون من الصعب على مدينة شان هاي أن تأخذ ممر جوي بينغ مقارنة بـ ممر شوان وو.
“يا له من لي مو!”
لم يكن ذلك بسبب خطورة الممر أو مدى روعته أو مدى جودة بنائه. كان ذلك فقط لأن ممر جوي بينغ كان به طريق جبلي ، حيث لا يمكن أن يسير جيش كبير عليه.
خلال الأيام الثلاثة التالية ، مع أعمال تشون شياو ، أصبحت دولتي المدينة ، ولا سيما عدد الأصوات في دولة المدينة لـ شيانغ نان التي عارضت عن التخلي عن محافظة جويلين ، فجأة أعلى صوتًا.
كان هذا مثالًا لأرض كان من السهل الدفاع عنها وصعب الهجوم عليها.
داخل المنطقة ، ربما فقط هو كو بينغ ، إله سلاح الفرسان ، يمكن أن ينافس لي مو.
بالنسبة للجانب المهاجم ، كانت هذه أرض الموت. حتى لو أرسل أحدهم العديد من القوات ، إذا اتخذ المدافعون طريق دفاع عقلاني وذكي ، فإن كل محاولات الهجوم ستفشل.
الشخص الذي جاء هو رئيس منظمة استخبارات مدينة حبة الشمس ، تشون شياو ، وكان اسمه الرمزي شياو.
بالتالي ، لم تكن كلمات لي مو الكبيرة بدون سبب.
إلى جانب السهم الحاد ، ترددت أصوات حوافر الخيول بصوت اعلى.
في الحقيقة ، إذا لم يكن لديه مدافع من النوع P1 ، فلن يثق هان شين إلى حد كبير في إسقاط ممر جوي بينغ. تم إيواء فيلق الفهد في معقل الزهرة الذابلة لمدة عام تقريبًا ، ومع ذلك لم يفكروا حتى في مهاجمة ممر جوي بينغ.
من حيث الكراهية تجاه لي مو ، لا أحد يمكن أن يقارن بجنود البرابرة.
كان لقب هان شين كخالد الحرب يعني أنه كان جيدًا في استيعاب الموقف وبالتأكيد لم يكن شخصًا متهورًا.
الشهر العاشر ، اليوم 28 ، ممر جوي بينغ.
بصرف النظر عن المدفع من النوع P1 ، قام هان شين بعمل استعدادات أخرى.
كان الموقف الغزلي لدولتي المدينة شيئًا لم يستطع تشون شين جون تحمله. كانت رسالة المصالحة التي أرسلتها مدينة شان هاي إلى دولتي المدينة هي ما شعر بعدم الارتياح تجاهه.
كان إسقاط محافظة جويلين جزءًا من الاستراتيجية العسكرية للنصف الثاني من العام الثالث ، حيث كان هدفًا استراتيجيًا يجب أن تحققه مدينة شان هاي بالتأكيد.
لكن التحذير قد نجح.
في هذا الصدد ، قامت الأقسام المختلفة لمكتب الشؤون العسكرية بكتابة خطط مختلفة لحل السيناريوهات التي يمكن أن تظهر.
في الحقيقة ، إذا لم يكن لديه مدافع من النوع P1 ، فلن يثق هان شين إلى حد كبير في إسقاط ممر جوي بينغ. تم إيواء فيلق الفهد في معقل الزهرة الذابلة لمدة عام تقريبًا ، ومع ذلك لم يفكروا حتى في مهاجمة ممر جوي بينغ.
على حد تعبير العاهل ، “من الأفضل أن تتم استعادة محافظة جويلين بسلام. إذا لم نستطع ذلك ، يمكننا فقط بدء الحرب. بالتالي ، يتعين على فيلق الفهد اتخاذ الاستعدادات لبدء الحرب.”
في الساعة 10 صباحًا ، سار الفيلق الأول من فيلق الفهد على المسار الجبلي.
لاسقاط ممر جوي بينغ ، قضى هان شين الكثير من الجهد والوقت في التفكير.
ترددت كلمات مارشال فيلق الفهد هان شين ، “الأعداء مجموعة من المخلوقات التي لا قيمة لها. إذا لم نضربهم حتى يتألمون ، فلن يعرفوا الوضع الذي يواجهونه”.
…
“قم بتنشيط جميع القطع المخبأة لدينا في دولة المدينة لـ شيانغ نان ، وابذل قصارى جهدك لمنع دولة المدينة لـ شيانغ نان من تسليم محافظة جويلين.” أمر تشون شين جون.
في الساعة 10 صباحًا ، سار الفيلق الأول من فيلق الفهد على المسار الجبلي.
داخل محافظة جويلين ، خلف ممر جوي بينغ ، خطط لي مو أيضًا لـ 30 ألف جندي احتياطي للمساعدة في أي لحظة. بلغ عدد القوات في الممرات الثلاثة وقوات الاحتياط 150 ألف.
كان في مقدمة الفيلق الأول الشعبة الأولى ، والتي كانت شعبة جنود برابرة الدرع الثقيل.
الترجمة: Hunter
من حيث الكراهية تجاه لي مو ، لا أحد يمكن أن يقارن بجنود البرابرة.
خلال المعركة في الممر قبل عام ، كان أولئك الذين يدافعون عن ممر شوان وو و ممر جوي بينغ هم أول شعبة بربرة مستقلة بقيادة الجنرال البربري الشاب ، شي هو.
بدا أن مدينة حبة الشمس كانت تتمتع بالأفضلية ولكن الجميع كانوا يعلمون أن مدينة شان هاي لم تنتهي بعد.
في تلك المعركة ، تم القضاء على الشعبة المستقلة بأكملها تقريبًا.
كان إسقاط محافظة جويلين جزءًا من الاستراتيجية العسكرية للنصف الثاني من العام الثالث ، حيث كان هدفًا استراتيجيًا يجب أن تحققه مدينة شان هاي بالتأكيد.
بالتالي ، كره جنود البرابرة لي مو وجيش التحالف. عدم القدرة على الانضمام إلى معركة ممر شوان وو قد جعلت جنود البرابرة يشعرون بالتعاسة الشديدة.
الآن بعد أن أتيحت لهم الفرصة أخيرًا لمواجهة جيش تحالف لي مو ، غلت دماء جميع جنود البرابرة.
لم يكن ذلك بسبب خطورة الممر أو مدى روعته أو مدى جودة بنائه. كان ذلك فقط لأن ممر جوي بينغ كان به طريق جبلي ، حيث لا يمكن أن يسير جيش كبير عليه.
فقط في هذه اللحظة ، ترددت أصوات حوافر الخيول أمامهم.
في هذا الصدد ، قامت الأقسام المختلفة لمكتب الشؤون العسكرية بكتابة خطط مختلفة لحل السيناريوهات التي يمكن أن تظهر.
ظهر سلاح فرسان. عند الفحص الدقيق ، تم إرسال الطليعة.
حتى هان شين لم يتوقع أن يهاجم جيش التحالف في مثل هذا الوقت.
“تقرير الطوارئ ، العدو يقوم بهجوم متسلل!”
تشكل محاربوا البرابرة المدربون تدريباً جيداً على الفور على الطريق الجبلي ، مشددين دروعهم إلى الأمام.
أصبح سلاح الفرسان مذعورين ، حيث قاموا بتلويح العلم الذي كان يمثل خطرًا.
…
عندما رأى الجنرال لياو كاي من الشعبة الأولى هذه الإشارة ، أمر على الفور ، “أوقفوا التقدم!”
كانت حركة الشطرنج هذه من قبل مدينة شان هاي غير متوقعة على الإطلاق.
قبل أن يتمكن لياو كاي من التقدم ليسأله عما يحدث بالضبط ، انطلق سهم حاد في الهواء واخترق صدر الضابط. سقط عن خيله ، ويبدو أنه قد مات.
“هجوم متسلل؟” اصبح هان شين مندهشًا ، لكنه استطاع أن يخمن تقريبًا نوايا العدو ، “يا له من رجل ، ربما يكون هنا لإظهار تفوقه.”
إلى جانب السهم الحاد ، ترددت أصوات حوافر الخيول بصوت اعلى.
في منتصف القوات ، نادى هان شين الرسول.
تسبب الهدير في اهتزاز الأرض ، حيث تطاير الغبار وقفزت الحجارة.
كانت أفعاله أيضًا تهدف الى تحذير العدو.
“هجوم متسلل ، تشكيل!”
أصبح الوضع غير واضحا للغاية.
غريزيًا ، أعطى لياو كاي الأوامر الطارئة.
بدا أن مدينة حبة الشمس كانت تتمتع بالأفضلية ولكن الجميع كانوا يعلمون أن مدينة شان هاي لم تنتهي بعد.
تشكل محاربوا البرابرة المدربون تدريباً جيداً على الفور على الطريق الجبلي ، مشددين دروعهم إلى الأمام.
مع ذلك ، اصبح كاي يون زي نان غير راغبا أكثر في اتخاذ الموقف ، وحتى المسؤول الكبير للبوابة الغربية والآخرون قد أصبحوا غير متأكدين.
قبل أن يتمكنوا من تثبيت أقدامهم ، اندفع سلاح فرسان العدو تجاههم مثل الإعصار.
عندما تلقى لي مو الأخبار ، أرسل كلمات كبيرة أنه كان على وشك دفن فيلق الفهد في الوادي.
“يا له من لي مو!”
عندما تلقى لي مو الأخبار ، أرسل كلمات كبيرة أنه كان على وشك دفن فيلق الفهد في الوادي.
كان حقًا مميزًا ، حيث أرسل القوات للهجوم عندما يكون فيلق الفهد لا يزال يسافر. مثل هذه الإستراتيجية حيث بدأت القوات المدافعة بالهجوم لم يسمع بها على الإطلاق.
قال الرسول ” تعرضت القوات الامامية لهجوم من قبل سلاح فرسان العدو وهم الان يدافعون بحياتهم”.
كانت خطة لي مو بسيطة نوعًا ما ، حيث أراد تدمير مدافع العدو بينما كانوا لا يزالون ينقلونهم.
تم بالفعل نقل المدافع من النوع P1 التي تم استخدامها لمهاجمة ممر شوان وو. لم يكلف الجيش الضخم عناء إخفاء آثاره ، حيث قام بالسفر بشكل مهمل على طريق الجبل.
كانت أفعاله أيضًا تهدف الى تحذير العدو.
كان هذا الهجوم المتسلل مجرد واحدة من أفكاره الجريئة.
فيما يتعلق بسقوط ممر شوان وو ، أجرى لي مو بعض الأبحاث التفصيلية إلى حد ما. لقد فكر في طرق لكسر المدافع في يد العدو.
فيما يتعلق بسقوط ممر شوان وو ، أجرى لي مو بعض الأبحاث التفصيلية إلى حد ما. لقد فكر في طرق لكسر المدافع في يد العدو.
كان هذا الهجوم المتسلل مجرد واحدة من أفكاره الجريئة.
أما بالنسبة للنتيجة ، فالوقت وحده هو الذي سيخبرنا.
أما بالنسبة للنتيجة ، فالوقت وحده هو الذي سيخبرنا.
من حيث الكراهية تجاه لي مو ، لا أحد يمكن أن يقارن بجنود البرابرة.
بفضل قدرة هان شين ، كان من الطبيعي أن يضع المدافع في المكان الأكثر أمانًا للقوات. كيف سيعطي فرصة لجيش التحالف؟
قال الرسول ” تعرضت القوات الامامية لهجوم من قبل سلاح فرسان العدو وهم الان يدافعون بحياتهم”.
لكن التحذير قد نجح.
كان الموقف الغزلي لدولتي المدينة شيئًا لم يستطع تشون شين جون تحمله. كانت رسالة المصالحة التي أرسلتها مدينة شان هاي إلى دولتي المدينة هي ما شعر بعدم الارتياح تجاهه.
حتى هان شين لم يتوقع أن يهاجم جيش التحالف في مثل هذا الوقت.
كانت حركة الشطرنج هذه من قبل مدينة شان هاي غير متوقعة على الإطلاق.
عندما توقفت الشعبة الأولى ، أصيبت القوات التي تقف خلفها بالصدمة والارتباك.
إلى جانب السهم الحاد ، ترددت أصوات حوافر الخيول بصوت اعلى.
فقط في هذه اللحظة ، انتشرت صرخات القتل من الأمام.
لم يعتقد تشون شين جون أن تشي يوي وو يي أراد المصالحة حقًا ، حيث كانت مجرد خطة لإبطاء الموقف.
“ماذا يحدث؟”
عندما تلقى لي مو الأخبار ، أرسل كلمات كبيرة أنه كان على وشك دفن فيلق الفهد في الوادي.
في منتصف القوات ، نادى هان شين الرسول.
“لا ، بالتأكيد لا يمكننا ترك مدينة شان هاي تفلت من العقاب!” كان تعبير تشون شين جون قاتمًا حقًا ، “رجال!”
قال الرسول ” تعرضت القوات الامامية لهجوم من قبل سلاح فرسان العدو وهم الان يدافعون بحياتهم”.
“هجوم متسلل؟” اصبح هان شين مندهشًا ، لكنه استطاع أن يخمن تقريبًا نوايا العدو ، “يا له من رجل ، ربما يكون هنا لإظهار تفوقه.”
جذبت المعركة الكبرى بين هان شين ولي مو أنظار الجميع.
“أرسل الأوامر إلى الشعبة الأولى ، اقضوا على العدو”. أمر هان شين بشكل حاسم.
داخل محافظة جويلين ، خلف ممر جوي بينغ ، خطط لي مو أيضًا لـ 30 ألف جندي احتياطي للمساعدة في أي لحظة. بلغ عدد القوات في الممرات الثلاثة وقوات الاحتياط 150 ألف.
كان هان شين يثق بشكل طبيعي في شعبة البرابرة.
في الساعة 10 صباحًا ، سار الفيلق الأول من فيلق الفهد على المسار الجبلي.
لحسن الحظ ، كانت الشعبة الأولى في المقدمة. إذا كانت شعبة جنود عادية ، فسيكونون بالتأكيد في حالة من الفوضى.
تنهد تشون شين جون ، “نحن نفعل هذا فقط لأنه ليس لدينا خيار. إذا لم نفعل ذلك ، فلن ننجح”.
عرف هان شين بعض الأشياء عن لي مو.
فقط في هذه اللحظة ، ترددت أصوات حوافر الخيول أمامهم.
بالحديث عن ذلك ، يمكن اعتبار لي مو من كبار هان شين. اشتهر الجنرال هذا خلال الحرب ضد شيونغ نو خلال فترة الدول المتحاربة. في النهاية ، غزا الأرض وأصبح أحد كبار الجنرالات في دولة تشاو.
كان جيش سلاح الفرسان الخاص بـ لي مو واحدًا من أفضل 10 جيوش في التاريخ.
مع ذلك ، اصبح كاي يون زي نان غير راغبا أكثر في اتخاذ الموقف ، وحتى المسؤول الكبير للبوابة الغربية والآخرون قد أصبحوا غير متأكدين.
بالتالي ، كان لي مو مألوفًا للغاية ومتقنًا في تكتيكات سلاح الفرسان. استنادًا إلى المعلومات الاستخبارية من شعبة المخابرات العسكرية ، أصبح سلاح الفرسان التابع له الآن على طراز سلاح الفرسان لدولة تشاو ، حيث كان قويا للغاية.
عندما تلقى الأخبار ، اصبح تشون شين جون غاضبًا ، “عديمي الفائدة!”
حتى أسلحتهم كانت السكاكين الهلالية من ذلك الوقت.
أصبح الوضع غير واضحا للغاية.
داخل المنطقة ، ربما فقط هو كو بينغ ، إله سلاح الفرسان ، يمكن أن ينافس لي مو.
كان هذا الهجوم المتسلل مجرد واحدة من أفكاره الجريئة.
على حد تعبير العاهل ، “من الأفضل أن تتم استعادة محافظة جويلين بسلام. إذا لم نستطع ذلك ، يمكننا فقط بدء الحرب. بالتالي ، يتعين على فيلق الفهد اتخاذ الاستعدادات لبدء الحرب.”
في الحقيقة ، إذا لم يكن لديه مدافع من النوع P1 ، فلن يثق هان شين إلى حد كبير في إسقاط ممر جوي بينغ. تم إيواء فيلق الفهد في معقل الزهرة الذابلة لمدة عام تقريبًا ، ومع ذلك لم يفكروا حتى في مهاجمة ممر جوي بينغ.
جذب العرض الضخم في نان جيانغ انتباه الجميع في الصين ببطء.
داخل المنطقة ، ربما فقط هو كو بينغ ، إله سلاح الفرسان ، يمكن أن ينافس لي مو.
“ماذا يحدث؟”
الترجمة: Hunter
لكن التحذير قد نجح.
“قم بتنشيط جميع القطع المخبأة لدينا في دولة المدينة لـ شيانغ نان ، وابذل قصارى جهدك لمنع دولة المدينة لـ شيانغ نان من تسليم محافظة جويلين.” أمر تشون شين جون.
الترجمة: Hunter
عرف اللاعبون الذين فهموا ما كان يجري في الداخل أن هذه كانت معركة بين مدينة شان هاي و مدينة حبة الشمس. ومع ذلك ، فإن دولتي المدينة اللتين كانتا جزءًا من الوضع لم تعرف أنهم كانوا قطع الشطرنج.
كانت خطة لي مو بسيطة نوعًا ما ، حيث أراد تدمير مدافع العدو بينما كانوا لا يزالون ينقلونهم.
…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
