الكتاب الثاني - الفصل 37
الكتاب الثاني – الفصل 37
كان هذا مستحيلا. كان ميتا بالفعل.
كانت الضمادات مهمة. خاصة لممارسي فنون الدفاع عن النفس.
إذا ذهب معهم ، فقد يتم القضاء على جميع الصيادين الأوروبيين ، بما في ذلك نينا بحلول الوقت الذي يعود فيه.
لأنهم استخدموها لحماية معصمهم ، وهو أمر مهم للغاية.
لن يعرفوا أبدًا أن العشرات في غرف التحكم وإدارة البوابة أُبيدوا تماما.
داس لوكاس على صدر أوتسورو ودمر قلبه.
بالطبع ، لم يكونوا بجودة واقيات المعصم المصنوعة من مواد حديثة ، لكنهم أفضل من الأغطية الأخرى.
لم يكن فخًا.
ضمد ليو ذراعيه بعناية، تأكد من أنهما مشدودان ومحكمان.
عند رؤية هذا ، ابتسم جيرارد.
“هل ستقاتلني بيديك؟ اعتقدت أنك حصلت على بعض المعدات الجيدة ، ولكن يبدو أن هذا غير صحيح”.
“هذا الكون لديه قانون تناسخ. بما أنني لم أقتل روحه ، فلا يمكن اعتبار ذلك قاسياً “.
و بسبب ذلك، فشل أوتسورو في جعل طاقة اليوكاي ملكًا له.
“لا أنوي الاعتماد على المعدات. بالنسبة للمحارب ، الجسد هو أعظم سلاح.
قبل فتح البوابة ، أخذ دو دانغبي نفسًا عميقًا.
“أربعة … لا ، نقاش بين ثلاثة طراف.”
“هاها. هل هذا نوع من الفلسفة الشرقية؟ لست متأكدًا من أنني أتفق مع ذلك “.
بابتسامة، فتتح دو دانغبي البوابة.
[لم أرك منذ وقت طويل. ما المدة التي مرت منذ آخر لقاء لنا؟]
سحب جيرارد سيفه.
“أنا متفاجئ. سمعت أنك مطلق يحب البشر. لكنك أقل رحمة بكثير مما توقعت “.
عندما أمسك سيفه ، بدأت الطاقة البيضاء تتدفق حول نصل السيف.
لم يكن فخًا.
إذا فتح هذه البوابة ، فستصبح هذه القاعدة في حالة من الفوضى. كان من المستحيل معرفة عدد الأشخاص الذين سيموتون.
كي السيف. كان هذا نوعًا من القوة لا يمكن استخدامه إلا من قبل سيّاف من الدرجة الأولى.
بعد التفكير للحظة ، فتح لوكاس فمه.
عندما تذكر الخوف وعدم التصدق في عيونهم ، انبعثت موجة من السرور في جسده.
تصلب تعبير ليو قليلاً.
[سيدير هذه المبارزة ماثيو كوستا ، وسيتم إيقافها إذا شعرت أنها قد انتهت. ضع في اعتبارك أن المبارزين يجب أن يوافقوا على شروط القتال.]
داس لوكاس على صدر أوتسورو ودمر قلبه.
يمكنه رؤية ذلك.مدى قوة جيرارد.
لا ، لقد كانت قوة أكثر تعقيدًا من البوابة. كان أقرب بكثير إلى حركة الفضاء والزمان التي استخدمها نصف الإله ذاك في الماضي.
“أنت أيمن. و من أجل الأيام الخوالي ، سأقطع ذراعك اليسرى فقط “.
لم يستطع دو دانغبي إلا أن يفكر بذلك و هو ينظر إلى الجثث بتعبير قاسي.
قيلت هذه الكلمات القاسية بهدوء شديد لدرجة أن ليو كان الوحيد الذي سمعها.
“في البداية، لم أكن سأظهر نفسي.”
استدار لوكاس.
وعلم لوكاس أنه إذا أضاع هذه الفرصة ، فلن يتمكن أبدًا من معرفة الميزة الصغيرة التي يتمتع بها أو سماع النصيحة.
من نبرته ، عرف ليو أن جيرارد كان جادًا.
“أنت أيمن. و من أجل الأيام الخوالي ، سأقطع ذراعك اليسرى فقط “.
هؤلاء المساكين لم يتوقعوا أن يموتوا على يد رفاقهم البشر.
لكنه لم يخف.
عندما انتهى ، ربط بوابات المقر الرئيسي لفرع شرق آسيا ومقر الفرع الأوروبي.
بدلا من ذلك ، كان سعيدًا. بعد كل شيء ، أعطته هذه الكلمات تلميحًا عن تحركات جيرارد القادمة.
أومأ ليو وجيرارد فقط.
كان جيرارد فخورًا للغاية. بعد أن أعلن أنه سيقطع ذراعه اليسرى، سيلتزم بكلمته.
لم ينوِ الكشف عن نفسه للوكاس حتى يحين الوقت المناسب. لم يرغب حتى بإعطائه أدنى تلميح عن وجوده.
“كم من الوقت سيستغرق ذلك؟”
هذا يعني أنه في اللحظات الحرجة ، من المرجح أن يستهدف ذراع ليو الأيسر.
أومأ برأسه قبل أن ينظر إلى نفسه.
الآن بعد أن عرف ذلك ، سيكون قادرًا على تجنب هجماته قليلا.
من اللطيف أن يفتح له ممرًا.
لا بد لي من تجنب المواجهات المباشرة.
ألا يمكنه أن يقول؟
أثناء التفكير في هذا ، اتخذ ليو موقفًا.
كان يعلم أنه لا فرصة لفوزه إذا استخدم فنون الدفاع عن النفس أو التقنيات الفرعية التي تعلمها.
ومع ذلك ، كانت تحركاته غير مستقرة.
“قبضة الملك المحارب.”
ولكن هناك فرصة للفوز إذا استخدم الأسلوب الذي علمه إياه سيده.
أخذ ليو نفسا عميقا.
كانت الضمادات مهمة. خاصة لممارسي فنون الدفاع عن النفس.
لذلك ، فإن الأشخاص الذين سُمح لهم بالعمل في غرفة إدارة البوابة هم الذين تثق بهم الإدارة تمامًا.
[سيدير هذه المبارزة ماثيو كوستا ، وسيتم إيقافها إذا شعرت أنها قد انتهت. ضع في اعتبارك أن المبارزين يجب أن يوافقوا على شروط القتال.]
سمعوا صوت الحكم ماثيو كوستا. كان في غرفة بجانب أرض المبارزة ، و كان يفصل بينهم جدار زجاجي.
سمعوا صوت الحكم ماثيو كوستا. كان في غرفة بجانب أرض المبارزة ، و كان يفصل بينهم جدار زجاجي.
أومأ ليو وجيرارد فقط.
[لتبدأ المبارزة.]
“هل ستقاتلني بيديك؟ اعتقدت أنك حصلت على بعض المعدات الجيدة ، ولكن يبدو أن هذا غير صحيح”.
“… لقد مضى وقت طويل جدًا.”
* * *
تلاعب دو دانغبي بلوحة تحكم البوابة.
غرفة إدارة البوابة.
لم يستطع فعل ذلك.
كانت هذه غرفة أُنشئت لإدارة و صيانة البوابة و يمكن العثور عليها في كل فرع.
“…ميزة؟”
لا يزال رجلاً ماكرًا.
قد يعتقد الناس أن فتح البوابة وإغلاقها لم يكن أمرا مهما ، لكن هذا لم ليس صحيحًا. إذا سمحوا بدخول الأعداء، فقد يتسبب ذلك في هجوم أعدائهم من داخل القاعدة.
خرج صوته بشكل غريب. لكن لوكاس لم ينتبه للصوت.
لذلك ، فإن الأشخاص الذين سُمح لهم بالعمل في غرفة إدارة البوابة هم الذين تثق بهم الإدارة تمامًا.
كان يعتقد أنه فخ ، لكن لم يسعه إلا أن يستغرب من موقف نوديسوب.
خرج صوته بشكل غريب. لكن لوكاس لم ينتبه للصوت.
كان هذا صحيحا.
“لم يتوقعوا ذلك حتى لحظة موتهم.”
[أنا.]
أوتسورو كان نصف يوكاي. (حخليها يوكاي عشان الكاتب ما وضح اشي تاني)
لم يستطع دو دانغبي إلا أن يفكر بذلك و هو ينظر إلى الجثث بتعبير قاسي.
الآن بعد أن عرف ذلك ، سيكون قادرًا على تجنب هجماته قليلا.
ضمد ليو ذراعيه بعناية، تأكد من أنهما مشدودان ومحكمان.
كانت جثث بشرية وليست للشياطين. و هو من قتلهم.
لقد قتلت بني جنسي.
الآن بعد أن عرف ذلك ، سيكون قادرًا على تجنب هجماته قليلا.
الكتاب الثاني – الفصل 37
بمجرد أن فكر في ذلك ، لم يستطع إلا أن يشعر بالغرابة.
الكائن الذي خلق الأكوان المتعددة.
الرغم أنهم كانوا من جنسيات وأعراق مختلفة ، إلا أنهم كانوا رفاقًا قاتلوا ذات مرة ضد الشياطين. لا يمكن إنكار أنهم كانوا حلفاء.
“…ميزة؟”
إذا ذهب معهم ، فقد يتم القضاء على جميع الصيادين الأوروبيين ، بما في ذلك نينا بحلول الوقت الذي يعود فيه.
والأهم من ذلك ، أن معظم البشر هنا كانوا من المدنيين.
“… لقد مضى وقت طويل جدًا.”
ومع ذلك ، لم يُظهر لهم أي رحمة.
تجعدت حواجب لوكاس من كلمات نوديسوب غير المتوقعة.
بماذا فكروا عند موتهم؟
“لا أنوي الاعتماد على المعدات. بالنسبة للمحارب ، الجسد هو أعظم سلاح.
كشف دو دانغبي عن نفسه عمداً لهم قبل وفاتهم. وشاهد عيونهم تتسع بسبب الصدمة.
هؤلاء المساكين لم يتوقعوا أن يموتوا على يد رفاقهم البشر.
عندما تذكر الخوف وعدم التصدق في عيونهم ، انبعثت موجة من السرور في جسده.
[هوو.]
[أنا.]
ومع ذلك ، بينما استمتع بردود أفعالهم ، لم يسمح لهم بتفعيل الإنذار. حدث هذا الاغتيال الجماعي بصمت.
ضمد ليو ذراعيه بعناية، تأكد من أنهما مشدودان ومحكمان.
[أنا.]
الآن، حتى مع وجود غرفة التحكم تحت سيطرتهم ، ظل الوضع في المقر الروسي هادئًا كالمعتاد.
لن يعرفوا أبدًا أن العشرات في غرف التحكم وإدارة البوابة أُبيدوا تماما.
لم يكن فخًا.
تلاعب دو دانغبي بلوحة تحكم البوابة.
“لا أنوي الاعتماد على المعدات. بالنسبة للمحارب ، الجسد هو أعظم سلاح.
عندما انتهى ، ربط بوابات المقر الرئيسي لفرع شرق آسيا ومقر الفرع الأوروبي.
الآن ، بضغطة زر سيتم تشغيل البوابة وسيظهر مئات الصيادين المختارين من شرق آسيا في هذه القاعدة.
المجنون.
تمامًا كما كان يعتقد ذلك ، شعر بالاهتزاز في خاتمه.
تلاعب دو دانغبي بلوحة تحكم البوابة.
هذا الخاتم متصل مع خاتم آخر ، وإذا تم حقن الكي في أحدهما، سيهتز الآخر.
[هوو.]
كان النطاق قصيرًا، لكنه جيد لمواقف كهذه.
ومع ذلك ، لم يُظهر لهم أي رحمة.
قبل فتح البوابة ، أخذ دو دانغبي نفسًا عميقًا.
لقد شعر أنه إذا اُستُفِزَّ أكثر ، فلن ينتهي الأمر بقتل أوتسورو أو الدخلاء فقط بل و كل إنسان في هذا العالم.
إذا فتح هذه البوابة ، فستصبح هذه القاعدة في حالة من الفوضى. كان من المستحيل معرفة عدد الأشخاص الذين سيموتون.
بابتسامة، فتتح دو دانغبي البوابة.
ولن تكون معركة ضد الشياطين بل ضد إخوانهم البشر. سينتهي الأمر بالجانب المهزوم والجانب المنتصر بالعديد من الخسائر دون اكتساب أي شيء.
يعرف لوكاس الآن مهمة من جاء إلى هذه القاعدة.
سيموت الكثيرون من أجل لا شيء.
يمكنه شم رائحة الدم من الآن.
عندما أمسك سيفه ، بدأت الطاقة البيضاء تتدفق حول نصل السيف.
يمكنه أن يشعر بخفقان قلبه. لكن لم يكن القلق أو الخوف.
من اللطيف أن يفتح له ممرًا.
بابتسامة، فتتح دو دانغبي البوابة.
“إذن هذا ما تفكر فيه “.
* * *
بالطبع ، لم يكونوا بجودة واقيات المعصم المصنوعة من مواد حديثة ، لكنهم أفضل من الأغطية الأخرى.
استدار لوكاس.
بالطبع ، لم يكونوا بجودة واقيات المعصم المصنوعة من مواد حديثة ، لكنهم أفضل من الأغطية الأخرى.
يعرف لوكاس الآن مهمة من جاء إلى هذه القاعدة.
بدا وجه أوتسورو بشعًا.
لم يستطع لوكاس إخفاء صدمته.
يمكنه معرفة ذلك من النظر إلى الآثار. قُتل أوتسورو بشكل سريع. لم يكن هناك أدنى أثر للتردد في تصرفات لوكاس.
انسحبت الأوعية الدموية من وجهه ، وهو يضغط على أسنانه بشدة لدرجة أن لثته تنزف. الصوت الذي جاء من حلقه لم يبدُ بشريًا.
“…ماذا؟”
“هذا الكون لديه قانون تناسخ. بما أنني لم أقتل روحه ، فلا يمكن اعتبار ذلك قاسياً “.
أوتسورو كان نصف يوكاي. (حخليها يوكاي عشان الكاتب ما وضح اشي تاني)
لم يكن أحد والديه من اليوكاي.
كانت هذه المرة الثالثة التي يرى فيها الإله. و بعد أن أصبح مطلقًا وبدأ في إنقاذ البشر، لم يظهر الإله أمامه أبدًا.
طاقة اليوكاي.
كان هناك عدد قليل جدا من الكائنات في هذا الكون الذين يعرفون هذا اللقب. وقد عرف من يستطيع السيطرة على أوتسورو.
لم يستطع فعل ذلك.
ظهرت طاقة اليوكاي في اليابان فقط. و بدون قوة الإرادة الكافية ، لن يكون المرء قادرًا على التحكم في هذه القوة.
ربما حصل أوتسورو على طاقة اليوكاي بمفرده. أو ربما حصل على خلايا يوكاي عظيم وزرعها في نفسه ، أو ربما أكل قلبه.
أخذ ليو نفسا عميقا.
و بسبب ذلك، فشل أوتسورو في جعل طاقة اليوكاي ملكًا له.
كسر.
أومأ برأسه قبل أن ينظر إلى نفسه.
“آه…!”
لم يستطع دو دانغبي إلا أن يفكر بذلك و هو ينظر إلى الجثث بتعبير قاسي.
نهض أوتسورو.
[والأهم من ذلك ، لوكاس ترومان ، لدي نصيحة لك.]
داس لوكاس على صدر أوتسورو ودمر قلبه.
“نعم.”
تدفق الدم الأحمر من فم أوتسورو ، مشكلاً بركة على الأرض.
والأهم من ذلك ، أن معظم البشر هنا كانوا من المدنيين.
لم يهدأ غضبه.
كان يعتقد أنه فخ ، لكن لم يسعه إلا أن يستغرب من موقف نوديسوب.
لقد شعر أنه إذا اُستُفِزَّ أكثر ، فلن ينتهي الأمر بقتل أوتسورو أو الدخلاء فقط بل و كل إنسان في هذا العالم.
أخرج لوكاس نفسا عميقا.
لكن الوضع تغير.
لم يستطع فعل ذلك.
أجبر لوكاس نفسه على الهدوء.
لا ، لقد كانت قوة أكثر تعقيدًا من البوابة. كان أقرب بكثير إلى حركة الفضاء والزمان التي استخدمها نصف الإله ذاك في الماضي.
“أربعة … لا ، نقاش بين ثلاثة طراف.”
مرت صور مين ها-رين وليو فريمان في ذهنه تلك اللحظة.
“…”
شعر لوكاس بالتردد.
هدأت عواطفه قليلاً.
نهض أوتسورو.
عندما تذكر الخوف وعدم التصدق في عيونهم ، انبعثت موجة من السرور في جسده.
و عندها…
“نعم.”
لقد شعر أنه إذا اُستُفِزَّ أكثر ، فلن ينتهي الأمر بقتل أوتسورو أو الدخلاء فقط بل و كل إنسان في هذا العالم.
نهض أوتسورو.
من نبرته ، عرف ليو أن جيرارد كان جادًا.
كان هذا مستحيلا. كان ميتا بالفعل.
“أتريدني أن أذهب إلى هناك؟”
[سيدير هذه المبارزة ماثيو كوستا ، وسيتم إيقافها إذا شعرت أنها قد انتهت. ضع في اعتبارك أن المبارزين يجب أن يوافقوا على شروط القتال.]
غرفة إدارة البوابة.
لقد تحطم قلبه ، و لا يوجد كائن حي يمكنه البقاء على قيد الحياة بدون قلب.
ومع ذلك ، كانت تحركاته غير مستقرة.
لم يستطع لوكاس إخفاء صدمته.
لا ، لقد كانت قوة أكثر تعقيدًا من البوابة. كان أقرب بكثير إلى حركة الفضاء والزمان التي استخدمها نصف الإله ذاك في الماضي.
كان هناك شعور غريب ومخيف كما لو كان دمية مكسورة تم إجبارها على النهوض.
تكلم الإله وقرأ افكار لوكاس.
ثم انفتح فم أوتسورو.
نظر لوكاس إلى هذا الكائن بتعبير معقد على وجهه. لم يستطع تذكر المدة التي مرت منذ أن تقلبت عواطفه هكذا.
“يبدو أنك لم تحب تحيتي أيها الرجل المجنون.”
جاء الجواب من ورائه.
خرج صوته بشكل غريب. لكن لوكاس لم ينتبه للصوت.
المجنون.
أخذ ليو نفسا عميقا.
ومع ذلك ، لم يُظهر لهم أي رحمة.
كان هناك عدد قليل جدا من الكائنات في هذا الكون الذين يعرفون هذا اللقب. وقد عرف من يستطيع السيطرة على أوتسورو.
إذا ذهب معهم ، فقد يتم القضاء على جميع الصيادين الأوروبيين ، بما في ذلك نينا بحلول الوقت الذي يعود فيه.
“نوديسوب.”
“هذا صحيح.”
عند رؤية هذا ، ابتسم جيرارد.
أومأ برأسه قبل أن ينظر إلى نفسه.
[لتبدأ المبارزة.]
“…”
يمكنه معرفة ذلك من النظر إلى الآثار. قُتل أوتسورو بشكل سريع. لم يكن هناك أدنى أثر للتردد في تصرفات لوكاس.
“أنا متفاجئ. سمعت أنك مطلق يحب البشر. لكنك أقل رحمة بكثير مما توقعت “.
كان هذا طبيعيا.
“هذا الكون لديه قانون تناسخ. بما أنني لم أقتل روحه ، فلا يمكن اعتبار ذلك قاسياً “.
“إذن هذا ما تفكر فيه “.
استدار لوكاس.
أمن الممكن أن يقتل لوكاس البشر؟ و هل سيتردد عند فعلها؟
هذه بعض الأشياء التي أراد نوديسوب اكتشافها.
الأمر مريب لدرجة تثيرالسخرية. كاد لوكاس يضحك.
“ومع ذلك ، أعتقدت أنك ستكون أكثر تسامحًا لأنك تعتبر نفسك منقذًا للبشرية.”
‘هذا الصوت…’
“كفانا هراء، نوديسوب. أنا لست في مزاج جيد الآن. لذا أخبرني لم تجرأت على إظهار وجهك؟”
ظهرت طاقة اليوكاي في اليابان فقط. و بدون قوة الإرادة الكافية ، لن يكون المرء قادرًا على التحكم في هذه القوة.
لم يتأثر نوديسوب بنبرة لوكاس القاسية.
بمجرد أن فكر في ذلك ، لم يستطع إلا أن يشعر بالغرابة.
سيموت الكثيرون من أجل لا شيء.
“في البداية، لم أكن سأظهر نفسي.”
لم يكن أحد والديه من اليوكاي.
كان هذا صحيحا.
لم ينوِ الكشف عن نفسه للوكاس حتى يحين الوقت المناسب. لم يرغب حتى بإعطائه أدنى تلميح عن وجوده.
“نوديسوب.”
لكن الوضع تغير.
بالطبع ، لم يكونوا بجودة واقيات المعصم المصنوعة من مواد حديثة ، لكنهم أفضل من الأغطية الأخرى.
في تلك اللحظة ، ظهر تموج صغير في الهواء ، ثم انقسم المكان مشكلا بوابة.
“تم عقد اجتماع”.
“من هم هؤلاء الثلاثة؟”
“…ماذا؟”
“من هم هؤلاء الثلاثة؟”
“أربعة … لا ، نقاش بين ثلاثة طراف.”
تجعدت حواجب لوكاس من كلمات نوديسوب غير المتوقعة.
“…”
“من هم هؤلاء الثلاثة؟”
“ستكتشف ذلك عندما تأتي.”
هذا الخاتم متصل مع خاتم آخر ، وإذا تم حقن الكي في أحدهما، سيهتز الآخر.
في تلك اللحظة ، ظهر تموج صغير في الهواء ، ثم انقسم المكان مشكلا بوابة.
[أخبرتك. أنا دائما مشغول.]
لا ، لقد كانت قوة أكثر تعقيدًا من البوابة. كان أقرب بكثير إلى حركة الفضاء والزمان التي استخدمها نصف الإله ذاك في الماضي.
“أربعة … لا ، نقاش بين ثلاثة طراف.”
و عندها…
القدرة التي يمكن للكائنات المتسامية فقط استخدامها.
ضحك الإله.
“أتريدني أن أذهب إلى هناك؟”
أخرج لوكاس نفسا عميقا.
و عندها…
“نعم.”
من اللطيف أن يفتح له ممرًا.
قبل فتح البوابة ، أخذ دو دانغبي نفسًا عميقًا.
الأمر مريب لدرجة تثيرالسخرية. كاد لوكاس يضحك.
لقد مر وقت طويل منذ أن شعر لوكاس بهذا الشعور. بقوته الحالية ، حتى الحكام لم يتمكنوا من قراءة أفكاره.
لم يستطع دو دانغبي إلا أن يفكر بذلك و هو ينظر إلى الجثث بتعبير قاسي.
كان يعتقد أنه فخ ، لكن لم يسعه إلا أن يستغرب من موقف نوديسوب.
‘هذا الصوت…’
تحدث نوديسوب كما لو قرأ أفكار لوكاس.
الآن، حتى مع وجود غرفة التحكم تحت سيطرتهم ، ظل الوضع في المقر الروسي هادئًا كالمعتاد.
“لا يهم إذا لم تأت. بكل صدق ، سأكون سعيدًا إذا لم تأت. ولكن إذا فاتتك هذه الفرصة، فربما تندم عليها.”
ومع ذلك ، لم يُظهر لهم أي رحمة.
“…من قال هذا؟”
[أنا.]
جاء الجواب من ورائه.
قبل فتح البوابة ، أخذ دو دانغبي نفسًا عميقًا.
لم يستطع لوكاس إخفاء صدمته.
تصاعدت مشاعر لوكاس فاجئًا لدرجة أنه لم يستطع إخفاءها.
كان على يقين من أن الإله لن يتعاون مع نوديسوب.
كان هذا طبيعيا.
[هوو.]
‘هذا الصوت…’
طاقة اليوكاي.
لا، لا يمكن القول أنه سمع الصوت. بدلاً من ذلك، الأمر كما لو أن المتحدث طبع الكلمات مباشرة في رأسه.
يمكنه شم رائحة الدم من الآن.
تصاعدت مشاعر لوكاس فاجئًا لدرجة أنه لم يستطع إخفاءها.
استدار لوكاس.
وقف هناك كائن بجسد بدا مصنوعا من الضوء. بشكل عام، كان الشكل شكل إنسان، لكن ليس لديه أي ملامح أو شعر على أجسامهم.
[لم أرك منذ وقت طويل. ما المدة التي مرت منذ آخر لقاء لنا؟]
و كان الجسد مثاليًا.
نظر لوكاس إلى هذا الكائن بتعبير معقد على وجهه. لم يستطع تذكر المدة التي مرت منذ أن تقلبت عواطفه هكذا.
[لم أرك منذ وقت طويل. ما المدة التي مرت منذ آخر لقاء لنا؟]
“… لقد مضى وقت طويل جدًا.”
تصاعدت مشاعر لوكاس فاجئًا لدرجة أنه لم يستطع إخفاءها.
[هوو.]
وقف هناك كائن بجسد بدا مصنوعا من الضوء. بشكل عام، كان الشكل شكل إنسان، لكن ليس لديه أي ملامح أو شعر على أجسامهم.
ضحك الإله.
الكائن الذي خلق الأكوان المتعددة.
قبل فتح البوابة ، أخذ دو دانغبي نفسًا عميقًا.
فوجئ لوكاس.
يمكنه معرفة ذلك من النظر إلى الآثار. قُتل أوتسورو بشكل سريع. لم يكن هناك أدنى أثر للتردد في تصرفات لوكاس.
كان يعلم أنه لا فرصة لفوزه إذا استخدم فنون الدفاع عن النفس أو التقنيات الفرعية التي تعلمها.
كانت هذه المرة الثالثة التي يرى فيها الإله. و بعد أن أصبح مطلقًا وبدأ في إنقاذ البشر، لم يظهر الإله أمامه أبدًا.
كسر.
بالطبع ، لم يكن هذا غريباً، لكن لوكاس شعر بالحيرة قليلاً. اعتقد أنهما سيلتقيان مرة أخرى على الأقل بعد أن يكمل مهمته الأولى.
لم يستطع دو دانغبي إلا أن يفكر بذلك و هو ينظر إلى الجثث بتعبير قاسي.
[أخبرتك. أنا دائما مشغول.]
الآن، حتى مع وجود غرفة التحكم تحت سيطرتهم ، ظل الوضع في المقر الروسي هادئًا كالمعتاد.
تكلم الإله وقرأ افكار لوكاس.
لقد مر وقت طويل منذ أن شعر لوكاس بهذا الشعور. بقوته الحالية ، حتى الحكام لم يتمكنوا من قراءة أفكاره.
لم يتأثر نوديسوب بنبرة لوكاس القاسية.
أثبت هذا أنه الإله حقًا.
لا يزال رجلاً ماكرًا.
بدلا من ذلك ، كان سعيدًا. بعد كل شيء ، أعطته هذه الكلمات تلميحًا عن تحركات جيرارد القادمة.
ضحك الإله للحظة وهو يقرأ هذا الفكر أيضًا.
قد يعتقد الناس أن فتح البوابة وإغلاقها لم يكن أمرا مهما ، لكن هذا لم ليس صحيحًا. إذا سمحوا بدخول الأعداء، فقد يتسبب ذلك في هجوم أعدائهم من داخل القاعدة.
كان النطاق قصيرًا، لكنه جيد لمواقف كهذه.
[لكني كنت أنتبه لأفعالك. و كان هذا ممتعًا للغاية. قلة من المطلقين ارتفعتوا أسرع منك.]
“لا أعتقد أنك أتيت إلى هنا لتكملني فقط.”
كشف دو دانغبي عن نفسه عمداً لهم قبل وفاتهم. وشاهد عيونهم تتسع بسبب الصدمة.
[بالطبع لا دخل أربعة مطلقون هذا الكون حتى الآن. أنا هنا لشرح ميزة صغير تملكها.”
“…ميزة؟”
[والأهم من ذلك ، لوكاس ترومان ، لدي نصيحة لك.]
“…”
لم يكن فخًا.
نظر لوكاس إلى هذا الكائن بتعبير معقد على وجهه. لم يستطع تذكر المدة التي مرت منذ أن تقلبت عواطفه هكذا.
كان على يقين من أن الإله لن يتعاون مع نوديسوب.
لم يستطع لوكاس إخفاء صدمته.
وعلم لوكاس أنه إذا أضاع هذه الفرصة ، فلن يتمكن أبدًا من معرفة الميزة الصغيرة التي يتمتع بها أو سماع النصيحة.
“…”
“كم من الوقت سيستغرق ذلك؟”
[نحن…]
[هوو.]
سيموت الكثيرون من أجل لا شيء.
[هوو.]
ألا يمكنه أن يقول؟
شعر لوكاس بالتردد.
أوتسورو كان نصف يوكاي. (حخليها يوكاي عشان الكاتب ما وضح اشي تاني)
كانت الضمادات مهمة. خاصة لممارسي فنون الدفاع عن النفس.
كانت أكبر مشكلته هي الوضع الحالي للقاعدة وما يحدث فيها.
و بسبب ذلك، فشل أوتسورو في جعل طاقة اليوكاي ملكًا له.
لقد قتلت بني جنسي.
إذا ذهب معهم ، فقد يتم القضاء على جميع الصيادين الأوروبيين ، بما في ذلك نينا بحلول الوقت الذي يعود فيه.
“…”
لم يهدأ غضبه.
“…”
لأنهم استخدموها لحماية معصمهم ، وهو أمر مهم للغاية.
بعد التفكير للحظة ، فتح لوكاس فمه.
الآن بعد أن عرف ذلك ، سيكون قادرًا على تجنب هجماته قليلا.
والأهم من ذلك ، أن معظم البشر هنا كانوا من المدنيين.
علق على الفصل اللعين.
أوتسورو كان نصف يوكاي. (حخليها يوكاي عشان الكاتب ما وضح اشي تاني)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
