القتال من أجل الغد
الفصل 737 – القتال من أجل الغد
في اللحظة التي يقوموا فيها بأي حركات غريبة ، سيتم الاطلاق عليهم بالسهام حتى يصبحوا مثل القنافذ.
العام الثالث ، الشهر التاسع ، اليوم 21 ، مدينة الحجر الأبيض.
كانت متأكدة للغاية أن الغد سيكون أصعب يوم على فيلقها.
ارتفعت الشمس البرتقالية الحمراء من الشرق ، عبر الجبال ببطء ، مشعة فوق مدينة الحجر الأبيض ، مما يجعل المدينة الخضراء القديمة تبدو ذهبية.
لم يتغير تعبير فان لي هوا. لم تكن متحجرة القلب ، لكن مصير الفيلق بأكمله وحتى معركة لينغ نان كان على كتفيها ، حيث لم تكن قادرة على تحمل رقة القلب.
وقف يوان بينغ والآخرون على سور المدينة الجنوبي ونظروا بجدية إلى جيش التحالف وهو يخرج من البوابات الشرقية والغربية والجنوبية ، حيث كانت تعابيرهم بالغة الخطورة.
بعد ليلة كاملة من بناء هذه القلعة ، بدا الأمر وكأنه وحش شرس ينتظر العدو ليأخذ الطعم.
“مدينة شان هاي لا تريدنا أن نرى الغد ، لذلك سنقاتل من أجل ذلك!” قال يوان بينغ.
…
كانت الجيوش الثلاثة مثل ثلاثة تنانين عملاقة تتجمع في السهول خارج سور المدينة الجنوبي. غطى اللون الأسود كل العشب ، حيث لم يكن هناك لون آخر في الأفق.
بعد الانتقال إلى الفيلق الثالث ، خضعت الشعبة لتغييرات وأصبحت أقوى ، حيث يمكن اعتبارهم رمزا لهذا الفيلق.
ومع ذلك ، كان لا يزال هناك جنود يتجمعون داخل المدينة. لم تكن السهول الشاسعة كبيرة بما يكفي لاستيعاب جيش التحالف بأكمله.
كان 6 آلاف جندي من مقاطعة هوادونغ في الجبهة.
في اللحظة التي يقوموا فيها بأي حركات غريبة ، سيتم الاطلاق عليهم بالسهام حتى يصبحوا مثل القنافذ.
عُذب اللورد حتى الموت ليلة أمس ، لكن جيشه ما زال قائماً. نظرًا لأنهم لم يحصلوا على أي معلومات ، لم يجرؤ يوان بينغ والآخرون على وضع جيش مقاطعة هوادونغ إلى جانبهم.
استمرت المذبحة. في كل لحظة ، سيسقط فيها شخصا.
أفضل طريقة كانت دفعهم إلى الخطوط الأمامية.
بينما كانت تتنهد الصعداء ، شعر قلبها أيضًا بقشعريرة.
أليس هؤلاء الستة آلاف هم أفضل فرقة للموت؟ بالإضافة إلى ذلك ، رتب يوان بينغ والآخرون 10 آلاف جندي للحفاظ على تحركاتهم تحت السيطرة.
لقد تحدوا مطر السهام وشنوا أقوى هجوم لهم.
في اللحظة التي يقوموا فيها بأي حركات غريبة ، سيتم الاطلاق عليهم بالسهام حتى يصبحوا مثل القنافذ.
حصلت فيالق شي وان شوي وإيلاي وسون بين بالفعل على الأوامر ، حيث كانوا يهرعون إلى مدينة الحجر الأبيض. كان فيلق شي وان شوي الأقرب ، لكنهم لن يتمكنوا من الوصول إلا بعد الظهر.
…
نبه الوضع الغير الطبيعي في مدينة الحجر الأبيض فيلق فان لي هوا.
معسكر فيلق فان لي هوا.
“رئيس ، الجنرال يطلب منا أن نبقى لمدة نصف ساعة أخرى.” ركض رسول.
نبه الوضع الغير الطبيعي في مدينة الحجر الأبيض فيلق فان لي هوا.
كانت الشعبة الأولى التي تحرس الاسوار الخشبية في الأصل شعبة حامية لي تشو ، حيث كانوا أقوى شعبة من بين جميع شعب الحامية.
في الليلة الماضية ، تلقت فان لي هوا بالفعل رسالة التجسس من داخل مدينة الحجر الأبيض ، حيث علمت أن الرقم 32 قد نجح وكسر تشكيل النقل الآني للعدو.
في البداية ، دخل الجانبان في معركة قتالية شديدة ووحشية.
بينما كانت تتنهد الصعداء ، شعر قلبها أيضًا بقشعريرة.
غالبًا ما ستتسبب كرة نارية واحدة في موت منطقة.
كانت متأكدة للغاية أن الغد سيكون أصعب يوم على فيلقها.
دقت طبول الحرب.
حصلت فيالق شي وان شوي وإيلاي وسون بين بالفعل على الأوامر ، حيث كانوا يهرعون إلى مدينة الحجر الأبيض. كان فيلق شي وان شوي الأقرب ، لكنهم لن يتمكنوا من الوصول إلا بعد الظهر.
الأسوار الخشبية.
سيتعين على فيلق سون بين الانتظار حتى بعد ظهر اليوم 22.
“سنفضل الموت في ساحة المعركة على خسارة خط الدفاع.”
سواء كان بإمكانهم الدفاع ضد الهجمات الشاملة لجيش التحالف واستمرارهم حتى ذلك اليوم الحاسم أم لا ، فإن ذلك سيكون أصعب اختبار منذ أن تم بناء هذا الفيلق.
ومع ذلك ، فإن هذه المثابرة لا يمكن أن تستمر طويلا.
كانت أيضًا معركة مهمة لـ فان لي هوا ، حيث كان عليها أن تثبت لجيوش مدينة شان هاي أنها تستحق ثقة العاهل.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) سواء كان بإمكانهم الدفاع ضد الهجمات الشاملة لجيش التحالف واستمرارهم حتى ذلك اليوم الحاسم أم لا ، فإن ذلك سيكون أصعب اختبار منذ أن تم بناء هذا الفيلق.
“أرسلوا أوامري ، يجب أن تدافع الشعب عن تشكيلاتها وتلتزم بخطة الدفاع ، حيث سيُدفع كل خط دفاع إلى أقصى حد له. وسيعاقب القانون العسكري كل من يفقد تشكيله”.
كان الجنرال تشاو يان مغطى بالدماء بالمثل ، حيث نظر إلى رفاقه من حوله ، ” يا رفاق ، هل سمعتم ذلك؟ لا تبدو الجنرال مسرورة جدًا بنا. اللعنة على أمهاتهم ، حتى لو متنا ، لا يمكننا أن نحبط هيبة الشعبة الأولى!”
“نعم جنرال!”
“سنفضل الموت في ساحة المعركة على خسارة خط الدفاع.”
بعد ليلة كاملة من بناء هذه القلعة ، بدا الأمر وكأنه وحش شرس ينتظر العدو ليأخذ الطعم.
عرف تشاو يان أيضًا كيف يتصرف رجاله ، لذلك قال بجدية ، “دعونا نقطع الهراء ، إنه ليس مجرد القتال بحيواتنا ، لسنا خائفين من ذلك. لا يمكننا أن ندع أطفال الشعب الاخرى يضحكون علينا ، ناهيك عن العدو ، إذا لم نتمكن من الصمود لمدة نصف ساعة ، فسأموت معكم يا رفاق “.
خلال الاجتماع العسكري في الليلة الماضية ، قالت فان لي هوا ، “إذا تجاوز العدو الخط الدفاعي للفيلق الثالث وتمكن من الاختراق ، فسوف أخبر العاهل أنني سأستقيل. ولكن قبل أن أفعل ذلك ، سأطردكم جميعًا سواء الجنرالات او العقداء “.
كانت الجيوش الثلاثة مثل ثلاثة تنانين عملاقة تتجمع في السهول خارج سور المدينة الجنوبي. غطى اللون الأسود كل العشب ، حيث لم يكن هناك لون آخر في الأفق.
كانت عيناها تفتقر إلى نية القتل ، لكنها جعلت الجميع يرتجفون خوفًا.
الآن ، سيكون لديهم فرصة لاختراق خط الدفاع الأول.
وصف أحد الجنرالات المشهد بدقة شديدة ، “كوني جُرفت بهذه الطريقة ، أصبح الدم في جسدي الذي كان يغلي باردًا على الفور. شعر قلبي بالبرد مثل هالة السيف التي لا تقهر ، حيث كانت مقبوضة في رقبتي. إذا أخطأنا ، فستتدحرج رؤوسنا “.
في اللحظة التي وصل فيها جيش التحالف إلى مرمى الاطلاق ، سقط عليهم مطر من السهام.
“سنفضل الموت في ساحة المعركة على خسارة خط الدفاع.”
في غمضة عين ، تراكمت كومة ضخمة من الجثث.
كانت هيبتها في الفيلق الثالث استثنائية حقًا.
“جنرال ، دعي الشعبة الأولى تتراجع ، لا يمكنهم الصمود أكثر من ذلك!” ذكر نائب الضابط.
…
لقد تحدوا مطر السهام وشنوا أقوى هجوم لهم.
دقت طبول الحرب.
تحرك جيش التحالف البالغ عدده 250 ألف إلى تشكيلهم القتالي واتجهوا نحو العدو مع إيقاع الطبل. قبل أن يقتربوا ، أطلقوا بالفعل هالة قمعية لا تقهر.
كان المعسكر المقابل لهم هادئًا للغاية دون أي ضوضاء. داخل القلعة ، كان جميع الجنود مركزين ومستعدين لإزهاق أرواح العدو في أي لحظة.
“سنفضل الموت في ساحة المعركة على خسارة خط الدفاع.”
في اللحظة التي وصل فيها جيش التحالف إلى مرمى الاطلاق ، سقط عليهم مطر من السهام.
غالبًا ما ستتسبب كرة نارية واحدة في موت منطقة.
تشكلت العديد من الأسهم السوداء ، حيث شكلت هذه الأسهم المكدسة بشكل وثيق فيضانًا حديديًا لتمطر من فوق ، مما أدى إلى ذبح جيش التحالف.
“سنفضل الموت في ساحة المعركة على خسارة خط الدفاع.”
لم يترك مطر السهام جسدا حيا.
نظرًا لأنهم كانوا يهاجمون قلعة ، لم تكن قوات سلاح الفرسان التابعة لجيش التحالف مفيدة وبالتالي تم تخصيصها للأجنحة. كانت القوة المهاجمة الرئيسية أكثر من 100 ألف جندي من الدرع والسيف.
قتل فوري!
نظرًا لأن مطر السهام كان كثيفا جدًا ، لم يكن لدى الجنود أي طريقة لتجنبه. كان جنود الدرع والسيف أفضل حالًا ، حيث كان لديهم دروع لصدها. إذا كانوا محظوظين ، فسيمكنهم البقاء على قيد الحياة. من ناحية أخرى ، مات الرماة تحت المطر قبل أن يتمكنوا من الهجوم.
نظرًا لأن مطر السهام كان كثيفا جدًا ، لم يكن لدى الجنود أي طريقة لتجنبه. كان جنود الدرع والسيف أفضل حالًا ، حيث كان لديهم دروع لصدها. إذا كانوا محظوظين ، فسيمكنهم البقاء على قيد الحياة. من ناحية أخرى ، مات الرماة تحت المطر قبل أن يتمكنوا من الهجوم.
من بين 6 آلاف جندي لمقاطعة هوادونغ ، بقي عدد قليل فقط بعد هذه الضربة الأولية.
…
“اندفاع!”
معسكر فيلق فان لي هوا.
لم يكن القائد خائفا من الموت وأمر القوات بالاندفاع.
بالتالي ، أعطت فان لي هوا المهمة الأصعب إلى الشعبة الأولى. كان أداء الشعبة الأولى حقًا جديرًا بكل الثناء.
نظرًا لأنهم كانوا يهاجمون قلعة ، لم تكن قوات سلاح الفرسان التابعة لجيش التحالف مفيدة وبالتالي تم تخصيصها للأجنحة. كانت القوة المهاجمة الرئيسية أكثر من 100 ألف جندي من الدرع والسيف.
غالبًا ما ستتسبب كرة نارية واحدة في موت منطقة.
لقد تحدوا مطر السهام وشنوا أقوى هجوم لهم.
“جنرال ، يتم الان سحق الشعبة الأولى ، دعِ بعضهم يعيشوا!”
كان الجيش مثل الطوفان الأسود الذي سيغرق المعسكر على الفور.
خلال الاجتماع العسكري في الليلة الماضية ، قالت فان لي هوا ، “إذا تجاوز العدو الخط الدفاعي للفيلق الثالث وتمكن من الاختراق ، فسوف أخبر العاهل أنني سأستقيل. ولكن قبل أن أفعل ذلك ، سأطردكم جميعًا سواء الجنرالات او العقداء “.
بعد دفع ثمن باهظ ، صعد العديد من جنود الدرع والسيف على سلالم بسيطة متدرجة وتسلقوا الأسوار الخشبية ، حيث اشتركوا في معركة مع قوات فيلق فان لي هوا الذين يدافعون عن الأسوار.
“حتى لو ماتوا جميعًا في النهاية ، فعليهم الصمود”.
في البداية ، دخل الجانبان في معركة قتالية شديدة ووحشية.
لم يكن القائد خائفا من الموت وأمر القوات بالاندفاع.
كانت القلعة مجرد قلعة معسكر بعد كل شيء.
كانت الشعبة الأولى التي تحرس الاسوار الخشبية في الأصل شعبة حامية لي تشو ، حيث كانوا أقوى شعبة من بين جميع شعب الحامية.
على الرغم من أنهم كانوا مستعدين جيدًا ، إلا أنه لم يكن لديهم حجارة ، أو خشب ، أو زيت النار الكيميائي ، أو مدافع ، إلخ.
استمرت المذبحة. في كل لحظة ، سيسقط فيها شخصا.
تحت الاسوار الخشبية ، كان هناك المئات من المنجنيقات.
…
سواء أكانوا منجنيق القوس الثلاثي أم المنجنيق العادي ، فقد كانوا مستعدين في الأصل للسماح للفيلق الثالث بحصار مدينة الحجر الأبيض. ومع ذلك ، فقد تم استخدامها الآن للدفاع ، بحيث يمكن للمرء أن يتخيل مقدار الضرر الذي تسببوا فيه للعدو.
سيتعين على فيلق سون بين الانتظار حتى بعد ظهر اليوم 22.
في ساحة المعركة التي غطتها صرخات القتل ، هجم جنود جيش التحالف بلا خوف على الاسوار الخشبية. كانت الجثث مثل المطر ، حيث كانت تتساقط في قاع السور.
بينما كانت تتنهد الصعداء ، شعر قلبها أيضًا بقشعريرة.
في غمضة عين ، تراكمت كومة ضخمة من الجثث.
بالتفكير في مختلف اللوردات الذين يشاهدون المعركة من أسوار المدينة ، لم يجرؤ القائد على الاستخفاف بهذا الأمر .
مثلما كانوا يحاصرون ، قتلت المنجنيقات وأمطار السهام خط دفاعهم. نظرًا لأن جيش التحالف كان قريبًا جدًا من بعضه البعض ، فإن الكرات النارية التي ألقاها المنجنيق يمكن أن تسبب موجة هائلة من الضرر.
“أرسل أوامري ، دع فوج الهجوم يهاجم!”
غالبًا ما ستتسبب كرة نارية واحدة في موت منطقة.
“مدينة شان هاي لا تريدنا أن نرى الغد ، لذلك سنقاتل من أجل ذلك!” قال يوان بينغ.
مرت ساعة كاملة وما زالت القلعة مستقرة مثل الجبل. علاوة على ذلك ، قتل ما مجموع 20 ألف جندي من جيش التحالف. فاقت قسوة الموقف كل التوقعات.
خلال الاجتماع العسكري في الليلة الماضية ، قالت فان لي هوا ، “إذا تجاوز العدو الخط الدفاعي للفيلق الثالث وتمكن من الاختراق ، فسوف أخبر العاهل أنني سأستقيل. ولكن قبل أن أفعل ذلك ، سأطردكم جميعًا سواء الجنرالات او العقداء “.
كانت الشعبة الأولى التي تحرس الاسوار الخشبية في الأصل شعبة حامية لي تشو ، حيث كانوا أقوى شعبة من بين جميع شعب الحامية.
في الليلة الماضية ، تلقت فان لي هوا بالفعل رسالة التجسس من داخل مدينة الحجر الأبيض ، حيث علمت أن الرقم 32 قد نجح وكسر تشكيل النقل الآني للعدو.
خلال معركة تشاو تشينغ ، أظهروا قوتهم حتى ان باي تشي قد اعجب بهم .
نظرًا لأنهم كانوا يهاجمون قلعة ، لم تكن قوات سلاح الفرسان التابعة لجيش التحالف مفيدة وبالتالي تم تخصيصها للأجنحة. كانت القوة المهاجمة الرئيسية أكثر من 100 ألف جندي من الدرع والسيف.
بعد الانتقال إلى الفيلق الثالث ، خضعت الشعبة لتغييرات وأصبحت أقوى ، حيث يمكن اعتبارهم رمزا لهذا الفيلق.
دقت طبول الحرب.
بالتالي ، أعطت فان لي هوا المهمة الأصعب إلى الشعبة الأولى. كان أداء الشعبة الأولى حقًا جديرًا بكل الثناء.
كانت هيبتها في الفيلق الثالث استثنائية حقًا.
…
معسكر فيلق فان لي هوا.
تسببت المعركة الأولى التي لم تسير بشكل جيد بالنسبة لهم في شعور جيش التحالف ببعض الإحباط المكبوت.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) سواء كان بإمكانهم الدفاع ضد الهجمات الشاملة لجيش التحالف واستمرارهم حتى ذلك اليوم الحاسم أم لا ، فإن ذلك سيكون أصعب اختبار منذ أن تم بناء هذا الفيلق.
بالتفكير في مختلف اللوردات الذين يشاهدون المعركة من أسوار المدينة ، لم يجرؤ القائد على الاستخفاف بهذا الأمر .
“أرسل أوامري ، دع فوج الهجوم يهاجم!”
“حتى لو ماتوا جميعًا في النهاية ، فعليهم الصمود”.
كان قائد التحالف على استعداد لإلقاء أفضل فوج هجومي للهجوم.
أفضل طريقة كانت دفعهم إلى الخطوط الأمامية.
“نعم ايها القائد!”
“مدينة شان هاي لا تريدنا أن نرى الغد ، لذلك سنقاتل من أجل ذلك!” قال يوان بينغ.
تلقى ما مجموع ثلاثة أفواج هجومية الأوامر واندفعوا على الفور ، حيث كانوا مثل رمح ثلاثي وهم يطعنوا في المناطق الحاسمة للاسوار الخشبية.
من بين 6 آلاف جندي لمقاطعة هوادونغ ، بقي عدد قليل فقط بعد هذه الضربة الأولية.
تم الكشف بسرعة عن قوة فوج الهجوم.
بالتفكير في مختلف اللوردات الذين يشاهدون المعركة من أسوار المدينة ، لم يجرؤ القائد على الاستخفاف بهذا الأمر .
وقف هؤلاء الخصوم على نفس مستوى الشعبة الأولى. بمساعدة العديد من جنود جيش التحالف ، قاموا بقمع الشعبة الأولى التي عانت بالفعل من العديد من الخسائر.
حصلت فيالق شي وان شوي وإيلاي وسون بين بالفعل على الأوامر ، حيث كانوا يهرعون إلى مدينة الحجر الأبيض. كان فيلق شي وان شوي الأقرب ، لكنهم لن يتمكنوا من الوصول إلا بعد الظهر.
الآن ، سيكون لديهم فرصة لاختراق خط الدفاع الأول.
حصلت فيالق شي وان شوي وإيلاي وسون بين بالفعل على الأوامر ، حيث كانوا يهرعون إلى مدينة الحجر الأبيض. كان فيلق شي وان شوي الأقرب ، لكنهم لن يتمكنوا من الوصول إلا بعد الظهر.
“رائع ، فلتتابعوا!”
من بين 6 آلاف جندي لمقاطعة هوادونغ ، بقي عدد قليل فقط بعد هذه الضربة الأولية.
ازداد حماس القائد أكثر فأكثر ، حيث تم إرسال الجنود إلى الخطوط الأمامية كما لو كانوا أحرارًا.
ازداد حماس القائد أكثر فأكثر ، حيث تم إرسال الجنود إلى الخطوط الأمامية كما لو كانوا أحرارًا.
هذا جعل القتال أكثر صعوبة بالنسبة للشعبة الأولى.
وقف هؤلاء الخصوم على نفس مستوى الشعبة الأولى. بمساعدة العديد من جنود جيش التحالف ، قاموا بقمع الشعبة الأولى التي عانت بالفعل من العديد من الخسائر.
في هذه اللحظة ، بدأ عدد ضحايا الشعبة الأولى في الزيادة أضعافا مضاعفة.
…
…
نظرًا لأنهم كانوا يهاجمون قلعة ، لم تكن قوات سلاح الفرسان التابعة لجيش التحالف مفيدة وبالتالي تم تخصيصها للأجنحة. كانت القوة المهاجمة الرئيسية أكثر من 100 ألف جندي من الدرع والسيف.
خيمة دائرية داخلية داخل أحد الأبراج.
رفع تشاو يان نصله وتوجه إلى الأمام. هذه المرة ، سيساهمون حقًا بكل حياتهم!
“جنرال ، دعي الشعبة الأولى تتراجع ، لا يمكنهم الصمود أكثر من ذلك!” ذكر نائب الضابط.
في اللحظة التي يقوموا فيها بأي حركات غريبة ، سيتم الاطلاق عليهم بالسهام حتى يصبحوا مثل القنافذ.
نظرت فان لي هوا إلى الموقف الحالي بتعبير حازم ، “انتظر قليلاً!”
كان مفتاح هذه المعركة لا يزال هو عدد الطرفين ، حيث لم يكن شيئًا يمكن أن تغيره الروح المعنوية والقوة.
“جنرال ، يتم الان سحق الشعبة الأولى ، دعِ بعضهم يعيشوا!”
كان الجنرال تشاو يان مغطى بالدماء بالمثل ، حيث نظر إلى رفاقه من حوله ، ” يا رفاق ، هل سمعتم ذلك؟ لا تبدو الجنرال مسرورة جدًا بنا. اللعنة على أمهاتهم ، حتى لو متنا ، لا يمكننا أن نحبط هيبة الشعبة الأولى!”
“حتى لو ماتوا جميعًا في النهاية ، فعليهم الصمود”.
كانت الشعبة الأولى التي تحرس الاسوار الخشبية في الأصل شعبة حامية لي تشو ، حيث كانوا أقوى شعبة من بين جميع شعب الحامية.
لم يتغير تعبير فان لي هوا. لم تكن متحجرة القلب ، لكن مصير الفيلق بأكمله وحتى معركة لينغ نان كان على كتفيها ، حيث لم تكن قادرة على تحمل رقة القلب.
في اللحظة التي يقوموا فيها بأي حركات غريبة ، سيتم الاطلاق عليهم بالسهام حتى يصبحوا مثل القنافذ.
كان على الشعبة الأولى الصمود!
“رئيس ، أنت لست ملكة جمال ، من سيريد الموت معك!”
…
سيتعين على فيلق سون بين الانتظار حتى بعد ظهر اليوم 22.
الأسوار الخشبية.
لم يكن القائد خائفا من الموت وأمر القوات بالاندفاع.
استمرت المذبحة. في كل لحظة ، سيسقط فيها شخصا.
رفع تشاو يان نصله وتوجه إلى الأمام. هذه المرة ، سيساهمون حقًا بكل حياتهم!
استفادت الشعبة الأولى من قوتهم العقلية وانضباطهم المذهلين للبقاء أقوياء تحت هجمات جيش التحالف.
“نعم ايها القائد!”
ومع ذلك ، فإن هذه المثابرة لا يمكن أن تستمر طويلا.
سيتعين على فيلق سون بين الانتظار حتى بعد ظهر اليوم 22.
كان مفتاح هذه المعركة لا يزال هو عدد الطرفين ، حيث لم يكن شيئًا يمكن أن تغيره الروح المعنوية والقوة.
“رائع ، فلتتابعوا!”
منذ بداية المعركة حتى الآن ، كان كل جندي من الشعبة الأولى مغطى بالدماء إلى حد كبير.
…
“رئيس ، الجنرال يطلب منا أن نبقى لمدة نصف ساعة أخرى.” ركض رسول.
أفضل طريقة كانت دفعهم إلى الخطوط الأمامية.
كان الجنرال تشاو يان مغطى بالدماء بالمثل ، حيث نظر إلى رفاقه من حوله ، ” يا رفاق ، هل سمعتم ذلك؟ لا تبدو الجنرال مسرورة جدًا بنا. اللعنة على أمهاتهم ، حتى لو متنا ، لا يمكننا أن نحبط هيبة الشعبة الأولى!”
كان الجنرال تشاو يان مغطى بالدماء بالمثل ، حيث نظر إلى رفاقه من حوله ، ” يا رفاق ، هل سمعتم ذلك؟ لا تبدو الجنرال مسرورة جدًا بنا. اللعنة على أمهاتهم ، حتى لو متنا ، لا يمكننا أن نحبط هيبة الشعبة الأولى!”
“رئيس ، إنها مكانتك التي تقلقك ، أليس كذلك؟ هل تخشى أن تعلمك الجنرال درسًا إذا لم تكمل مهمتك؟ هاها”. لم يهتم العقداء من حوله بكلماته ولم يعطوا هذا الرئيس أي وجه.
عرف تشاو يان أيضًا كيف يتصرف رجاله ، لذلك قال بجدية ، “دعونا نقطع الهراء ، إنه ليس مجرد القتال بحيواتنا ، لسنا خائفين من ذلك. لا يمكننا أن ندع أطفال الشعب الاخرى يضحكون علينا ، ناهيك عن العدو ، إذا لم نتمكن من الصمود لمدة نصف ساعة ، فسأموت معكم يا رفاق “.
“اندفاع!”
“رئيس ، أنت لست ملكة جمال ، من سيريد الموت معك!”
نظرًا لأنهم كانوا يهاجمون قلعة ، لم تكن قوات سلاح الفرسان التابعة لجيش التحالف مفيدة وبالتالي تم تخصيصها للأجنحة. كانت القوة المهاجمة الرئيسية أكثر من 100 ألف جندي من الدرع والسيف.
“….”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) سواء كان بإمكانهم الدفاع ضد الهجمات الشاملة لجيش التحالف واستمرارهم حتى ذلك اليوم الحاسم أم لا ، فإن ذلك سيكون أصعب اختبار منذ أن تم بناء هذا الفيلق.
رفع تشاو يان نصله وتوجه إلى الأمام. هذه المرة ، سيساهمون حقًا بكل حياتهم!
…
“رئيس ، الجنرال يطلب منا أن نبقى لمدة نصف ساعة أخرى.” ركض رسول.
الترجمة: Hunter
“رئيس ، أنت لست ملكة جمال ، من سيريد الموت معك!”
مثلما كانوا يحاصرون ، قتلت المنجنيقات وأمطار السهام خط دفاعهم. نظرًا لأن جيش التحالف كان قريبًا جدًا من بعضه البعض ، فإن الكرات النارية التي ألقاها المنجنيق يمكن أن تسبب موجة هائلة من الضرر.
رفع تشاو يان نصله وتوجه إلى الأمام. هذه المرة ، سيساهمون حقًا بكل حياتهم!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
