ذات مرة، كنت أيضا مراهقا مجنونًا !
بعد مغادرة ضفة نهر إمتداد السماء ، كان باي شياوتشون في حالة معنوية عالية جدًا. قرر أنه بحاجة إلى تذكر هذا المقولة ؛ ستكون بالتأكيد مفيدة جدًا.
سرعان ما كان الجميع حاضرين، وبدأ النقل الآني!
“همف!” في المستقبل، كلما رأيت أشياء لا أحبها، يمكنني استخدام هذه العبارة لتخويف الناس. بالتأكيد ستضع الناس في مكانها !” بعد عودته إلى مرعى الوحوش ، فكر في المزيد حول كيفية صقل حبوب تحدي النهر، وبعد تردد قليلًا، صر أسنانه وبدأ العمل.
جلس باي شياوتشون في الأفران، يشاهد الدهني الكبير تشانغ وأصدقائه الآخرين يغادرون. احترق التصميم الشديد في أعماق عينيه.
لصنع حبوب تحدي النهر، كان بحاجة إلى استخدام جسده الخاص كفرن. في اليوم الثاني من جهوده، صرخ، ثم يمكن سماع أصوات غريبة ، وبعد ذلك طار من غرفته.
سرعان ما كان الجميع حاضرين، وبدأ النقل الآني!
حتى بعد الخروج في العراء، يمكن سماع المزيد من الأصوات الغريبة القادمة من خلفه.
“ألومكما على جرّي إلى ذلك!” قالت السمينة الثالثة هي ، اِحْمَرّ وجهها . شاركت أيضا في فضيحة الشيطان سارق الدجاج، وتعرضت للتوبيخ الشديد من قبل سيدها بسبب ذلك.
“كيف يمكن أن يحدث هذا…؟” قال. شعر بداخله وكأنه مليئ بالغازات . أخافت عملية طردها بروزر لدرجة أنه هرب. قبل فترة طويلة، امتلأ مكان حراسة الشرف بأكملها برائحة كريهة .
“إذن على أي حال، ماذا تفعلون هنا يا رفاق؟”
كاد باي شياوتشون ان يبكي . استمرت آثار الغاز طوال اليوم تقريبًا قبل أن تتلاشى. كان باي شياوتشون خائفًا جدًا لدرجة أنه لم يجرؤ على إجراء المزيد من الاختبارات.
لصنع حبوب تحدي النهر، كان بحاجة إلى استخدام جسده الخاص كفرن. في اليوم الثاني من جهوده، صرخ، ثم يمكن سماع أصوات غريبة ، وبعد ذلك طار من غرفته.
“هذا الشيء بالتأكيد ليس من المقصود أن يتم تحضيره من قبل الناس. مرعب! ، أقوم دائمًا بتفجير الأفران عندما أقوم بتحضير الدواء. ولكن إذا استخدمت نفسي كفرن لتحضير حبوب تحدي النهر، فماذا يحدث إذا حدث انفجار…؟” بعد أن وصل إلى هذه النقطة في تفكيره، شعر باي شياوتشون بالرعب أكثر من ذي قبل. قلقًا من أنه قد يفقد حياته الصغيرة المسكينة ، قرر الاستسلام.
“أوه، هذا بروزر.” لقد أكل بعض اللحوم السيئة في ذلك اليوم.”
“بالتأكيد لن أحضر هذه الحبة!” عندما فكر في البؤس الذي تحمله للتو، شعر فجأة بما يشعر به المتفرج عندما يحضر الحبوب الخاصة به.
من بينهم الدهني الكبير تشانغ و والسمينة الثالثة هي و شو باوكاي وتشين فاي. كان هناك أيضا مزارعون وبطاركة وتلاميذ مستوى الإرث . سرعان ما اختفت الموجة الثالثة التي تضم ما يقرب من 30,000 مزارع، وتم نقلها عن بعد.
حتى عندما وقف هناك يتنهد، ظهرت عدة أشعة من الضوء خارج مرعى الوحوش. ظهر الدهني الكبير تشانغ و السمينة الثالثة هي و شو باوكاي. على الفور ، اكتشفوا الرائحة الغريبة التي تملأ مكان حراسة الشرف.
اختارت طائفة تيار الروح جبال لوتشن كساحة معركة، حيث يمكنهم الاعتماد على تشكيلها . في المنطقة الواقعة بين الطائفة والجبال، تم إنشاء ثمانية خطوط دفاعية للتراجع إليها في حالة خسارة جبال لوتشن.
“ما هذه الرائحة؟” قال الدهني الكبير تشانغ، بعيون واسعة.
حتى أن تشين فاي ظهر، وإن كان غير مدعو. استمر الليل، وسرعان ما كان باي شياوتشون في حالة سكر.
“هل هذا…؟” بدا شو باوكاي مصدومًا. ثم بدا أنه يفكر في شيء شائن لدرجة أنه رفض الفكرة على الفور.
أحمّرَ وجه باي شياوتشون، ثم قام بتطهير حلقه.
كانت السمينة الثالثة هي في الواقع امرأة شابة نحيلة. لم تكن بشرتها عادلة جدا، لكنها كانت طويلة وبطولية المظهر. في الوقت الحالي، حتى هي عبست .
لن تكون هذه الحرب حرب مخططات ومؤامرات. كانت معركة كانت فيها عروق الفولاذ ضرورية. سيقاتل الناس حتى الموت، وسيجعلون من الصعب على طائفة تيار الدم دفعهم إلى التراجع. سيظهرون أن اختيار طائفة تيار الروح كعدو شيئًا لا يمكن الاستخفاف به!
أحمّرَ وجه باي شياوتشون، ثم قام بتطهير حلقه.
كانت السمينة الثالثة هي في الواقع امرأة شابة نحيلة. لم تكن بشرتها عادلة جدا، لكنها كانت طويلة وبطولية المظهر. في الوقت الحالي، حتى هي عبست .
“أوه، هذا بروزر.” لقد أكل بعض اللحوم السيئة في ذلك اليوم.”
“مهلًا ، الدهني الكبير، هل تتذكر تلك الأخت الكبرى ذات الوجه المثقوب ؟” أنت تعرف، الشخص الذي أحضرني إلى هنا إلى الأفران؟ لقد قلت شيئا عن غناء العقعق*. كان لديك إعجاب كبير بها. هل تتذكر؟ حسنا، ماذا حدث؟ هيا، أخبرنا بالحقيقة!”
كان بروزر يقف حاليًا بجانبه ، وعندما سمع ما كان يقوله باي شياوتشون، كان على وشك أن يعوي. ومع ذلك، تسبب وهج من باي شياوتشون في جلوسه بشكل مكتئب والتحديق في المجموعة.
لا تزال هو شياومي بجانبه. قالت بهدوء: “الأخ الأكبر شياوتشون…” “أنا في الموجة الرابعة.”
نظرا لأن الدهني الكبير تشانغ والآخرين كانوا لا يزالون مشبوهين، سرعان ما غير باي شياوتشون الموضوع.
اختارت طائفة تيار الروح جبال لوتشن كساحة معركة، حيث يمكنهم الاعتماد على تشكيلها . في المنطقة الواقعة بين الطائفة والجبال، تم إنشاء ثمانية خطوط دفاعية للتراجع إليها في حالة خسارة جبال لوتشن.
“إذن على أي حال، ماذا تفعلون هنا يا رفاق؟”
“مهلًا ، الدهني الكبير، هل تتذكر تلك الأخت الكبرى ذات الوجه المثقوب ؟” أنت تعرف، الشخص الذي أحضرني إلى هنا إلى الأفران؟ لقد قلت شيئا عن غناء العقعق*. كان لديك إعجاب كبير بها. هل تتذكر؟ حسنا، ماذا حدث؟ هيا، أخبرنا بالحقيقة!”
لم يضغط الدهني الكبير تشانغ على باي شياوتشون حول الرائحة الغريبة، ونظر إليه وقال: “جئنا لتوديعك. غدًا، ستُنقل الموجة الثالثة بعيدًا، ونحن الثلاثة جزء منها.”
“تشين فاي، يا فتى، لا أصدق أنك حاولت نصب كمين لي.” همف!”
عندما سمع باي شياو تشون ذلك، ارتجف قلبه. شهِدَ كل من الدهني الكبير تشانغ و السمينة الثالثة هي و شو باوكاي تقدمًا كبيرا في قاعدة زراعتهم أثناء وجوده في طائفة تيار الدم. حتى هذه النقطة، اصبحوا جميعًا تلاميذ داخليين .
بعد مغادرة ضفة نهر إمتداد السماء ، كان باي شياوتشون في حالة معنوية عالية جدًا. قرر أنه بحاجة إلى تذكر هذا المقولة ؛ ستكون بالتأكيد مفيدة جدًا.
لم يصل أي منهم إلى تأسيس الأساس حتى الآن، فقط الدائرة العظيمة من تكثيف التشي. لن يكون لمثل هؤلاء الناس فائدة كبيرة في ساحة المعركة. ومع ذلك، ستتمكن مجموعة كبيرة منهم معًا من تفعيل تعويذة تشكيل ، وهو أمر يمكن أن يطلق العنان لطاقة مرعبة .
“همف!” في المستقبل، كلما رأيت أشياء لا أحبها، يمكنني استخدام هذه العبارة لتخويف الناس. بالتأكيد ستضع الناس في مكانها !” بعد عودته إلى مرعى الوحوش ، فكر في المزيد حول كيفية صقل حبوب تحدي النهر، وبعد تردد قليلًا، صر أسنانه وبدأ العمل.
غير متأكد مما يجب قوله، حافظ باي شياوتشون على صمته. شعرت المجموعة بأكملها كما لو أن وزنًا كبيرًا يستقر على أكتافهم.
مع حلول المساء، اقترح الدهني الكبير تشانغ العودة إلى الأفران. كان طاقم الأفران سعيدًا برؤية الجميع، وخاصة الدهنين من السنوات السابقة الذين كانوا لا يزالون يعملون هناك. دون أي تردد، أخرجوا كميات كبيرة من الطعام والكحول.
قال السمينة هي : “قد لا نخسر هذه الحرب بالضرورة”. “بما أنه يتعين علينا القتال، فقد نعمل معا لإسقاط العدو!” يبدو أن كلماتها ترفع معنويات الدهني الكبير تشانغ و شو باوكاي
غير متأكد مما يجب قوله، حافظ باي شياوتشون على صمته. شعرت المجموعة بأكملها كما لو أن وزنًا كبيرًا يستقر على أكتافهم.
نظر باي شياو تشون حوله إلى أصدقائه، ثم فكر في الرفاق الذين لقوا حتفهم في هاوية السيف الساقط. ببساطة لم يستطع تخيل ما سيكون عليه الحال لرؤية الدهني الكبير تشانغ وأصدقائه المقربين الآخرين يسقطون في المعركة. لم يرغب في رؤية أي شخص يموت في القتال. لم يكن يريد أي حرب. أراد فقط أن يستمر الجميع في العيش معًا بسعادة.
شعر بالاسترخاء أكثر من أي وقت مضى، وأشار إلى السمينة الثالثة هي وصرخ: “الفتاة الثالثة ، أيها الوغد، اعتقدت دائما أنك رجل! لا أصدق أنك تحولت إلى فتاة!”
قال الدهني الكبير تشانغ: “لا تكن هكذا يا شياوتشون”. “لن نموت بالضرورة.” تعال، تعال. لم نتناول مشروبًا معًا منذ وقت طويل. دعنا نثمل!” ضحك بحرارة، واخرج علم الكحول من حقيبته إمساكه . وجلس الجميع وبدأوا في الشرب.
لن تكون هذه الحرب حرب مخططات ومؤامرات. كانت معركة كانت فيها عروق الفولاذ ضرورية. سيقاتل الناس حتى الموت، وسيجعلون من الصعب على طائفة تيار الدم دفعهم إلى التراجع. سيظهرون أن اختيار طائفة تيار الروح كعدو شيئًا لا يمكن الاستخفاف به!
مر الوقت، وبينما كانوا يتحدثون، أختفى المزاج الثقيل من قبل. ضحك الدهني تشانغ طوال الوقت، وتحدث عن جميع مغامرات باي شياوتشون عندما انضم إلى الطائفة. في النهاية، وصل إلى موضوع دجاج ذيل الروح.
حتى أن تشين فاي ظهر، وإن كان غير مدعو. استمر الليل، وسرعان ما كان باي شياوتشون في حالة سكر.
“الان انتظر” قال باي شياوتشون: “دجاج ذيل الروح هذا لذيذ…. يا رجل، أفتقدهم.”
“همف!” في المستقبل، كلما رأيت أشياء لا أحبها، يمكنني استخدام هذه العبارة لتخويف الناس. بالتأكيد ستضع الناس في مكانها !” بعد عودته إلى مرعى الوحوش ، فكر في المزيد حول كيفية صقل حبوب تحدي النهر، وبعد تردد قليلًا، صر أسنانه وبدأ العمل.
“ألومكما على جرّي إلى ذلك!” قالت السمينة الثالثة هي ، اِحْمَرّ وجهها . شاركت أيضا في فضيحة الشيطان سارق الدجاج، وتعرضت للتوبيخ الشديد من قبل سيدها بسبب ذلك.
بعد مغادرة ضفة نهر إمتداد السماء ، كان باي شياوتشون في حالة معنوية عالية جدًا. قرر أنه بحاجة إلى تذكر هذا المقولة ؛ ستكون بالتأكيد مفيدة جدًا.
ضرب شو باوكاي صدره في ندم بشأن مسألة إشعار الدم الذي أعطاه لباي شياوتشون. في مرحلة ما، اقترح احدهم أن يذهبوا لسرقة دجاجة، وقبل أن يعرفوا ذلك، ذهبوا إلى الضفة الجنوبية. بعد فترة وجيزة، كان لديهم عدد قليل من الدجاج في متناول أيديهم ، وبدأوا في طبخها على النار .
مع حلول المساء، اقترح الدهني الكبير تشانغ العودة إلى الأفران. كان طاقم الأفران سعيدًا برؤية الجميع، وخاصة الدهنين من السنوات السابقة الذين كانوا لا يزالون يعملون هناك. دون أي تردد، أخرجوا كميات كبيرة من الطعام والكحول.
عندما سمع باي شياو تشون ذلك، ارتجف قلبه. شهِدَ كل من الدهني الكبير تشانغ و السمينة الثالثة هي و شو باوكاي تقدمًا كبيرا في قاعدة زراعتهم أثناء وجوده في طائفة تيار الدم. حتى هذه النقطة، اصبحوا جميعًا تلاميذ داخليين .
عندما ارتفع صوت الضحك والدردشة في الهواء، وصلت هو شياومي. سحبها باي شياوتشون للجلوس بجانبه، وبينما كانت تشرب، أصبح وجهها الجميل أكثر احمرارًا، ونتيجة لذلك، أكثر جاذبية.
“هذا الشيء بالتأكيد ليس من المقصود أن يتم تحضيره من قبل الناس. مرعب! ، أقوم دائمًا بتفجير الأفران عندما أقوم بتحضير الدواء. ولكن إذا استخدمت نفسي كفرن لتحضير حبوب تحدي النهر، فماذا يحدث إذا حدث انفجار…؟” بعد أن وصل إلى هذه النقطة في تفكيره، شعر باي شياوتشون بالرعب أكثر من ذي قبل. قلقًا من أنه قد يفقد حياته الصغيرة المسكينة ، قرر الاستسلام.
حتى أن تشين فاي ظهر، وإن كان غير مدعو. استمر الليل، وسرعان ما كان باي شياوتشون في حالة سكر.
“مهلًا ، الدهني الكبير، هل تتذكر تلك الأخت الكبرى ذات الوجه المثقوب ؟” أنت تعرف، الشخص الذي أحضرني إلى هنا إلى الأفران؟ لقد قلت شيئا عن غناء العقعق*. كان لديك إعجاب كبير بها. هل تتذكر؟ حسنا، ماذا حدث؟ هيا، أخبرنا بالحقيقة!”
شعر بالاسترخاء أكثر من أي وقت مضى، وأشار إلى السمينة الثالثة هي وصرخ: “الفتاة الثالثة ، أيها الوغد، اعتقدت دائما أنك رجل! لا أصدق أنك تحولت إلى فتاة!”
شبك باي شياوتشون يدها بيده. وبصوت ناعم ولكنه مليئ بالتصميم، قال: “سأكون دائمًا هنا من أجلك!”
حدقت السمينة الثالثة هي فيه ، شخرت ببرود وتناولت مشروبًا .
“الان انتظر” قال باي شياوتشون: “دجاج ذيل الروح هذا لذيذ…. يا رجل، أفتقدهم.”
“مهلًا ، الدهني الكبير، هل تتذكر تلك الأخت الكبرى ذات الوجه المثقوب ؟” أنت تعرف، الشخص الذي أحضرني إلى هنا إلى الأفران؟ لقد قلت شيئا عن غناء العقعق*. كان لديك إعجاب كبير بها. هل تتذكر؟ حسنا، ماذا حدث؟ هيا، أخبرنا بالحقيقة!”
شبك باي شياوتشون يدها بيده. وبصوت ناعم ولكنه مليئ بالتصميم، قال: “سأكون دائمًا هنا من أجلك!”
*(غناء العقعق / صوت طائر)
“أنا آسف لما فعلته يا عم الطائفة باي…”
“شو باوكاي، إشعار دمك ذاك أخاف عم الطائفة باي حتى الموت!”
“هل هذا…؟” بدا شو باوكاي مصدومًا. ثم بدا أنه يفكر في شيء شائن لدرجة أنه رفض الفكرة على الفور.
“تشين فاي، يا فتى، لا أصدق أنك حاولت نصب كمين لي.” همف!”
على الرغم من أن شو باوكاي لم يكن من طاقم الأفران، إلا أنه انضم أيضا. حتى تشين فاي تأثر، وسرعان ما كان الجميع يصرخون بأعلى رئتيهم.
“باي شياوتشون، كلما قسمنا نهب الطعام، كنت تأكل دائمًا أكثر!”
“تشين فاي، يا فتى، لا أصدق أنك حاولت نصب كمين لي.” همف!”
“نعم، هذا صحيح!” بالمناسبة، هل تعلم أن قصة جعل قاع الوعاء أكثر سمكًا أصبحت أسطورة هنا في الأفران!؟”
“ألومكما على جرّي إلى ذلك!” قالت السمينة الثالثة هي ، اِحْمَرّ وجهها . شاركت أيضا في فضيحة الشيطان سارق الدجاج، وتعرضت للتوبيخ الشديد من قبل سيدها بسبب ذلك.
“هاهاها! هل تتذكر عندما أغلقنا المسارات المؤدية إلى خط النهاية…؟”
مع حلول المساء، اقترح الدهني الكبير تشانغ العودة إلى الأفران. كان طاقم الأفران سعيدًا برؤية الجميع، وخاصة الدهنين من السنوات السابقة الذين كانوا لا يزالون يعملون هناك. دون أي تردد، أخرجوا كميات كبيرة من الطعام والكحول.
“أنا آسف لما فعلته يا عم الطائفة باي…”
*(غناء العقعق / صوت طائر)
كان الجميع يقفزون إلى المحادثة.
حدقت السمينة الثالثة هي فيه ، شخرت ببرود وتناولت مشروبًا .
في نهاية المطاف، سحب الدهني الكبير تشانغ المقلاة، ووضعها بجانبه، وصرخ بحماس، “أفضل أن أتضور جوعًا حتى الموت في الأفران-”
“هل هذا…؟” بدا شو باوكاي مصدومًا. ثم بدا أنه يفكر في شيء شائن لدرجة أنه رفض الفكرة على الفور.
“- من الذهاب لتسلق السلم في الطائفة الخارجية!!” صرخ باي شياوتشون بأعلى رئتيه. صرخت السمينة الثالثة هي والدهون الأخرى استجابة لذلك.
شبك باي شياوتشون يدها بيده. وبصوت ناعم ولكنه مليئ بالتصميم، قال: “سأكون دائمًا هنا من أجلك!”
على الرغم من أن شو باوكاي لم يكن من طاقم الأفران، إلا أنه انضم أيضا. حتى تشين فاي تأثر، وسرعان ما كان الجميع يصرخون بأعلى رئتيهم.
“ألومكما على جرّي إلى ذلك!” قالت السمينة الثالثة هي ، اِحْمَرّ وجهها . شاركت أيضا في فضيحة الشيطان سارق الدجاج، وتعرضت للتوبيخ الشديد من قبل سيدها بسبب ذلك.
في مرحلة ما، رفع باي شياوتشون علم الكحول وقال: “الفواكه والأعشاب ذات الطبيعة السحرية؛ إقضم الحواف ولكن تجنب الجذع؛ قطّع اللحم إلى شرائح رقيقة عندما يكون هناك القليل ؛ أما بالنسبة للعظام، فاترك عليها بعض اللحم؛ روح الكونجي؟ إسقيها حتى تصبح رقيقة؛ نبيذ جيد؟ نصف فنجان سيفي بالغرض !”
جلس باي شياوتشون في الأفران، يشاهد الدهني الكبير تشانغ وأصدقائه الآخرين يغادرون. احترق التصميم الشديد في أعماق عينيه.
“انتظر، انتظر، انتظر!” قال الدهني الكبير تشانغ. “لا يمكننا آن نملك ستة أسطر حكمة فقط.” نحتاج إلى إضافة سطرين آخرين. دعنا نرى. اجعل قاع الوعاء أكثر سمكا بواسطة إبهام . أعط كل الدجاج إلى باي شياوتشون!”
مع حلول المساء، اقترح الدهني الكبير تشانغ العودة إلى الأفران. كان طاقم الأفران سعيدًا برؤية الجميع، وخاصة الدهنين من السنوات السابقة الذين كانوا لا يزالون يعملون هناك. دون أي تردد، أخرجوا كميات كبيرة من الطعام والكحول.
انفجر الدهني الكبير تشانغ بالضحك وصفع كتف باي شياوتشون. ثم ترنح إلى الجانب وسقط على الأرض، مخمورًا تماما.
بحلول الوقت الذي جاءت فيه الساعة الثالثة، كانت الأفران صامتة ، لكن باي شياوتشون أجبر عينيه على البقاء مفتوحتين. بالنظر حوله إلى المشهد الهادئ من حوله، بدأت عيناه في التألق.
كان من النادر أن يكون هناك موقف يستمتع فيه الجميع تمامًا. ومع ذلك، كانت الحرب قادمة، ولم يكن أحد متأكدا مما إذا كانوا سيعيشون لرؤية نهايتها أم لا. لذلك، أمضوا الليل متناسين همومهم، ويشربون ويصرخون ويضحكون.
قال السمينة هي : “قد لا نخسر هذه الحرب بالضرورة”. “بما أنه يتعين علينا القتال، فقد نعمل معا لإسقاط العدو!” يبدو أن كلماتها ترفع معنويات الدهني الكبير تشانغ و شو باوكاي
جذب صوت الضجة المزيد من الاهتمام، وهرع الناس لرؤية ما كان يحدث. قبل فترة طويلة، كانت هناك حفلة صاخبة جارية في الأفران.
“هل هذا…؟” بدا شو باوكاي مصدومًا. ثم بدا أنه يفكر في شيء شائن لدرجة أنه رفض الفكرة على الفور.
ظلت هو شياومي ملتصقة بجانب باي شياوتشون. بالطبع، كانت آثار الكحول الروحي شيئا لا يمكن حتى للمزارعين تجاهله، وببطء، اصبحت في حالة سُكر أيضًا.
“الان انتظر” قال باي شياوتشون: “دجاج ذيل الروح هذا لذيذ…. يا رجل، أفتقدهم.”
بحلول الوقت الذي جاءت فيه الساعة الثالثة، كانت الأفران صامتة ، لكن باي شياوتشون أجبر عينيه على البقاء مفتوحتين. بالنظر حوله إلى المشهد الهادئ من حوله، بدأت عيناه في التألق.
“شو باوكاي، إشعار دمك ذاك أخاف عم الطائفة باي حتى الموت!”
التقط بعض من الكحول، وشرب ، ثم نظر ببطء إلى جميع الشخصيات اللاواعية من حوله. كان الأمر كما لو كان يحاول حفر وجوههم بذاكرته . أصبحت قبضته على الكحول أكثر إحكامًا، كما لو كان يحاول وضع علامة على هذه اللحظة الواحدة من الزمن إلى قلبه إلى الأبد. أو ربما كان ذلك بسبب وجود تصميم مزدهر بداخله على تغيير العالم من حوله إلى شيء آخر….
كان من النادر أن يكون هناك موقف يستمتع فيه الجميع تمامًا. ومع ذلك، كانت الحرب قادمة، ولم يكن أحد متأكدا مما إذا كانوا سيعيشون لرؤية نهايتها أم لا. لذلك، أمضوا الليل متناسين همومهم، ويشربون ويصرخون ويضحكون.
في النهاية، تذبذبت ساقاه، وغطى في النوم. مع ذلك، استمر في الإمساك بالكوب بشدة لدرجة أن الأوردة انتفخت على ظهر يده.
“هذا الشيء بالتأكيد ليس من المقصود أن يتم تحضيره من قبل الناس. مرعب! ، أقوم دائمًا بتفجير الأفران عندما أقوم بتحضير الدواء. ولكن إذا استخدمت نفسي كفرن لتحضير حبوب تحدي النهر، فماذا يحدث إذا حدث انفجار…؟” بعد أن وصل إلى هذه النقطة في تفكيره، شعر باي شياوتشون بالرعب أكثر من ذي قبل. قلقًا من أنه قد يفقد حياته الصغيرة المسكينة ، قرر الاستسلام.
عند الفجر، ارتفعت أعمدة الضوء الرائعة من قمة بتلة البنفسج وقمة المرجل البنفسجي . ملأ الهدير الهواء حيث طارت العديد من الشخصيات نحو قمم الجبال.
“همف!” في المستقبل، كلما رأيت أشياء لا أحبها، يمكنني استخدام هذه العبارة لتخويف الناس. بالتأكيد ستضع الناس في مكانها !” بعد عودته إلى مرعى الوحوش ، فكر في المزيد حول كيفية صقل حبوب تحدي النهر، وبعد تردد قليلًا، صر أسنانه وبدأ العمل.
من بينهم الدهني الكبير تشانغ و والسمينة الثالثة هي و شو باوكاي وتشين فاي. كان هناك أيضا مزارعون وبطاركة وتلاميذ مستوى الإرث . سرعان ما اختفت الموجة الثالثة التي تضم ما يقرب من 30,000 مزارع، وتم نقلها عن بعد.
كان بروزر يقف حاليًا بجانبه ، وعندما سمع ما كان يقوله باي شياوتشون، كان على وشك أن يعوي. ومع ذلك، تسبب وهج من باي شياوتشون في جلوسه بشكل مكتئب والتحديق في المجموعة.
جلس باي شياوتشون في الأفران، يشاهد الدهني الكبير تشانغ وأصدقائه الآخرين يغادرون. احترق التصميم الشديد في أعماق عينيه.
“همف!” في المستقبل، كلما رأيت أشياء لا أحبها، يمكنني استخدام هذه العبارة لتخويف الناس. بالتأكيد ستضع الناس في مكانها !” بعد عودته إلى مرعى الوحوش ، فكر في المزيد حول كيفية صقل حبوب تحدي النهر، وبعد تردد قليلًا، صر أسنانه وبدأ العمل.
لا تزال هو شياومي بجانبه. قالت بهدوء: “الأخ الأكبر شياوتشون…” “أنا في الموجة الرابعة.”
“أنا آسف لما فعلته يا عم الطائفة باي…”
شبك باي شياوتشون يدها بيده. وبصوت ناعم ولكنه مليئ بالتصميم، قال: “سأكون دائمًا هنا من أجلك!”
مر الوقت، وبينما كانوا يتحدثون، أختفى المزاج الثقيل من قبل. ضحك الدهني تشانغ طوال الوقت، وتحدث عن جميع مغامرات باي شياوتشون عندما انضم إلى الطائفة. في النهاية، وصل إلى موضوع دجاج ذيل الروح.
الآن بعد أن غادرت الموجة الثالثة، كانت طائفة تيار الروح نصف فارغة تقريبا. في الوقت نفسه، تم تفعيل تعويذات التشكيل للطائفة بالكامل تقريبًا.
“الان انتظر” قال باي شياوتشون: “دجاج ذيل الروح هذا لذيذ…. يا رجل، أفتقدهم.”
بعد بضعة أيام، اندلعت قمة غروب الشمس وقمة ممر القوس وقمة السحابة العطرة، القمم الجبلية الثلاث الأخيرة، بأعمدة الضوء التي تهز السماء وتحطم الأرض.
“تشين فاي، يا فتى، لا أصدق أنك حاولت نصب كمين لي.” همف!”
اعتبارًا من هذه النقطة، تم تنشيط جميع التشكيلات في طائفة تيار الروح بالكامل، وتم إغلاق الطائفة بإحكام تام.
*(غناء العقعق / صوت طائر)
ظهر البطريرك خشب الحديد ، إلى جانب مزارعي مستوى الإرث المتبقين والشيوخ الرئيسيين. كان تشينغ يواندونغ هناك، جنبًا إلى جنب مع لي تشينغهو وشو ميكسيانغ وشيوخ القمم الآخرين.
عند الفجر، ارتفعت أعمدة الضوء الرائعة من قمة بتلة البنفسج وقمة المرجل البنفسجي . ملأ الهدير الهواء حيث طارت العديد من الشخصيات نحو قمم الجبال.
كما ظهر معظم الشيوخ وتلاميذ الطائفة الداخلية وتلاميذ الطائفة الخارجية. كانت هذه هي الموجة الرابعة.
اختارت طائفة تيار الروح جبال لوتشن كساحة معركة، حيث يمكنهم الاعتماد على تشكيلها . في المنطقة الواقعة بين الطائفة والجبال، تم إنشاء ثمانية خطوط دفاعية للتراجع إليها في حالة خسارة جبال لوتشن.
ستكون هناك موجة خامسة، مع أقوى احتياطيات الطائفة، ولكن هذه الموجة الرابعة كانت الأكبر حتى الآن. كان هناك ما يقرب من 50,000 شخص.
“ما هذه الرائحة؟” قال الدهني الكبير تشانغ، بعيون واسعة.
نظر باي شياو تشون إلى أعمدة الضوء وأخذ نفسًا عميقًا. عندما خرج من مرعى الوحوش ، تبعه بروزر ، ولم يبدو غريب كالمعتاد. على ما يبدو، أدرك أن الحرب قادمة. ثم أنطلق هو وباي شياوتشون نحو أقرب عمود من أعمدة الضوء.
كان الجميع يقفزون إلى المحادثة.
كان هناك حشد كبير. عندما ظهر باي شياو تشون، وتعرف عليه الناس، اقترب الكثير منهم نحوه . على الرغم من أنه كان شقيًا ومؤذيًا ، إلا أن القصص حول ما فعله في هاوية السيف الساقط أثبتت أنه عندما جاء الخطر، كان الشخص الذي يجب الوثوق به!
_____________________________________ المترجم : Eternal Turtle
اختارت طائفة تيار الروح جبال لوتشن كساحة معركة، حيث يمكنهم الاعتماد على تشكيلها . في المنطقة الواقعة بين الطائفة والجبال، تم إنشاء ثمانية خطوط دفاعية للتراجع إليها في حالة خسارة جبال لوتشن.
حدقت السمينة الثالثة هي فيه ، شخرت ببرود وتناولت مشروبًا .
لن تكون هذه الحرب حرب مخططات ومؤامرات. كانت معركة كانت فيها عروق الفولاذ ضرورية. سيقاتل الناس حتى الموت، وسيجعلون من الصعب على طائفة تيار الدم دفعهم إلى التراجع. سيظهرون أن اختيار طائفة تيار الروح كعدو شيئًا لا يمكن الاستخفاف به!
مر الوقت، وبينما كانوا يتحدثون، أختفى المزاج الثقيل من قبل. ضحك الدهني تشانغ طوال الوقت، وتحدث عن جميع مغامرات باي شياوتشون عندما انضم إلى الطائفة. في النهاية، وصل إلى موضوع دجاج ذيل الروح.
سرعان ما كان الجميع حاضرين، وبدأ النقل الآني!
“هاهاها! هل تتذكر عندما أغلقنا المسارات المؤدية إلى خط النهاية…؟”
أطلق الضوء اللامع في الهواء. بدا الأمر كما لو أن يدًا ضخمة أمسكت بالجميع من قمم الجبال الثلاث ثم حملتهم إلى الحدود ضد طائفة تيار الدم. كانت الوجهة…
“باي شياوتشون، كلما قسمنا نهب الطعام، كنت تأكل دائمًا أكثر!”
جبال لوتشن!
جبال لوتشن!
_____________________________________ المترجم : Eternal Turtle
حتى عندما وقف هناك يتنهد، ظهرت عدة أشعة من الضوء خارج مرعى الوحوش. ظهر الدهني الكبير تشانغ و السمينة الثالثة هي و شو باوكاي. على الفور ، اكتشفوا الرائحة الغريبة التي تملأ مكان حراسة الشرف.
اسف اذا كانت هناك إختلاف في أسماء القمم بسبب ترجمتي ، اذا كانت هناك مشاكل اخبروني .
لن تكون هذه الحرب حرب مخططات ومؤامرات. كانت معركة كانت فيها عروق الفولاذ ضرورية. سيقاتل الناس حتى الموت، وسيجعلون من الصعب على طائفة تيار الدم دفعهم إلى التراجع. سيظهرون أن اختيار طائفة تيار الروح كعدو شيئًا لا يمكن الاستخفاف به!
_____________________________________ المترجم : Eternal Turtle
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
