اللقاء مرة أخرى
“هذا المكان لا يمكن أن يكون السماء المقدسة ، أليس كذلك؟” نظر هان سين حوله. لكنه لاحظ أنه لم يكن في فضاء متغير. بل كان على كوكب ما في الكون.
2882 اللقاء مرة أخرى
بدا الطائر المعدني العملاق مثل غراب الشمس الذهبية الذي قتله هان سين من قبل ، لكنه بدا مختلف بعض الشيء ايضاً.
لم يعرف هان سين كيف يرد عليه. قاتل كونغ فاي من أجل نفسه وعائلته. وقد تمكن وحده من إسقاط الريش من كونهم احد الاعراق الاعلي. لكنه لم يقتلهم جميعاً. واعتقد الجميع ان هذا لطف كبير منه.
المذبح المحطم عاد ليبدو كالجديد بدون اي شقوق.
“الريش؟”لاحظ هان سين الأجنحة على ظهور الفتيان والفتيات. وقد كانت مؤشر واضح على أنهم ينتمون إلى الريش.
لكن لم يكن هناك حتى الآن ضوء الهي أو روح الهية على المذبح.
“اعتقدت أنه كان شخص شجاع جداً لدخول كوكبي اغنية الريش.” سمع هان سين فجأة شخص يضحك من بعيد. فنظر في ذاك الاتجاه وبدا سعيد جداً بينما قال:”الأخ فاي”.
“شكرا جزيلاً لك يا أخي الصغير. هذه هي مكافأتك. أنا على ثقة من أننا سنلتقي مرة أخرى”. ألقى تاي يي شيئاً لهان سين بينما سار إلى المذبح.
عندما تم استرداد 70٪ إلى 80٪ من هيكل المعبد ، تمكن هان سين من رؤية هيكل المعبد بالكامل , بدا انه يتخذ شكل طائر معدني كبير. ونظر الطائر المعدني الكبير ببرود للكون. مما أعطي الناس شعور بأنه سيهز جناحيه ويطير لتسع ليالي.
راقب هان سين المذبح يتألق بضوء ساطع. ظل الضوء ينتشر في كل مكان. و أين كان المكان الذي لمسه الضوء الالهي، بدت المباني المعدنية المحطمة وكأن الزمن يعود بها. فارتفعت جميع القطع المحطمة وحلقت للخلف. و بدا القصر يُصلح نفسه.
“ليس لدي أي فكرة عما يفعله تاي يي بحق الجحيم. إنه غامض جداً. يمكنه التحطم بالمعبد ، لذلك هناك فرصة بنسبة 90٪ أنه هو الروح الالهية لهذا المعبد. لكن بعد النظر إلى وجهه ، لا يبدو وكأنه روح الهية. هذا غريب جداً.”لم يفهم هان سين اي مما حدث ، لذلك توقف عن محاولة التفكير في الأمر. و وضع البيضة المعدنية بعيداً و نظر حوله. ما زال لم يعرف الاتجاه الذي يجب أن يتجه إليه ، لذلك استخدم الأنتقال المجري بشكل عشوائي. بينما كان يأمل أن يكون محظوظ بما يكفي ليجد مكان فيه أشخاص. على الأقل ، سيتمكن من تأكيد موقعه.
فجأة ، بدا المعبد بأكمله يمتلئ بمجموعات من القطع المعدنية المتطايرى في كل مكان. كانت جميع المباني والتماثيل والأدوات تتعافى لحالتها السابقة.
بسبب قوة المذبح ، بدأ المعبد بأكمله في تمزيق الفضاء للسفر لمكان اخر.
لم يسمع هان سين عن كوكب اغنية الريش من قبل ، ولكن كان هناك دليل على وجود تكنولوجيا متقدمة هناك. فأخرج هان سين هاتفه واتصل بالإنترنت. و حدد موقعه بسرعة. وعندها عرف أنه على كوكب صغير ليس بعيد جداً عن الأنظمة القاحلة الكبيرة. وعندها عرف بانه كان في السابق في الأنظمة القاحلة الكبيرة.
لم يجرؤ هان سين على متابعة المعبد في الفضاء. لذا خرج من المعبد وشاهده يتعافى من الخارج.
لحسن الحظ ، كان جسد هان سين قوي. لكن و على الرغم من أنه من المحتمل ألا توجد اشياء كثيرة يمكنها اختراق لحمه ، إلا أن هان سين ظل حذر.
عندما تم استرداد 70٪ إلى 80٪ من هيكل المعبد ، تمكن هان سين من رؤية هيكل المعبد بالكامل , بدا انه يتخذ شكل طائر معدني كبير. ونظر الطائر المعدني الكبير ببرود للكون. مما أعطي الناس شعور بأنه سيهز جناحيه ويطير لتسع ليالي.
“ليس لدي أي فكرة عما يفعله تاي يي بحق الجحيم. إنه غامض جداً. يمكنه التحطم بالمعبد ، لذلك هناك فرصة بنسبة 90٪ أنه هو الروح الالهية لهذا المعبد. لكن بعد النظر إلى وجهه ، لا يبدو وكأنه روح الهية. هذا غريب جداً.”لم يفهم هان سين اي مما حدث ، لذلك توقف عن محاولة التفكير في الأمر. و وضع البيضة المعدنية بعيداً و نظر حوله. ما زال لم يعرف الاتجاه الذي يجب أن يتجه إليه ، لذلك استخدم الأنتقال المجري بشكل عشوائي. بينما كان يأمل أن يكون محظوظ بما يكفي ليجد مكان فيه أشخاص. على الأقل ، سيتمكن من تأكيد موقعه.
بدا الطائر المعدني العملاق مثل غراب الشمس الذهبية الذي قتله هان سين من قبل ، لكنه بدا مختلف بعض الشيء ايضاً.
________________________________________
بدا المعبد يكتمل أكثر فأكثر ، وظل يمزق الفضاء. حتي اختفى فجأة. وعندها أدرك هان سين أنه لم يسأل تاي يي أياً من الأسئلة التي اراد ان يسألها.
لكنه لم يتمكن من تجنب إزهاق أرواح الأبرياء. و كان من الصعب تحديد من كان على خطأ أو على حق. كان بإمكانه فقط أن يقول أنه في تلك الحقبة الكبيرة لا يمكن التنبئ بالقدر. كان كل شيء ممكن في موجات هذا العصر.
أنزل رأسه ونظر في يديه. و الشيء الذي ألقى به تاي يي له بدا وكانه بيضة. و كان بحجم البيضة أيضاً. وبدا ثقيل إلى حد ما وله لمعان معدني.
“بحق الجحيم؟ أعطاني بيضة. هل من المفترض أن أطهوها؟” شعر هان سين بالاكتئاب. حتي انه لم يعرف الغرض من البيضة.
ابتسم الرجل بشكل شرير بينما اقترب من هان سين. كان كونغ فاي ، الذي لم يره هان سين لفترة طويلة جداً. و لم يتوقع رؤيته على حدود الكوكب.
استخدم هان سين هالة دونغ شوان لمراقبتها. فلم يرا قوة حياة في البيضة. لقد بدت وكأنها قطعة فنية صغيرة بنيت من المعدن.
حان الوقت لاضاءة فانوس
“ليس لدي أي فكرة عما يفعله تاي يي بحق الجحيم. إنه غامض جداً. يمكنه التحطم بالمعبد ، لذلك هناك فرصة بنسبة 90٪ أنه هو الروح الالهية لهذا المعبد. لكن بعد النظر إلى وجهه ، لا يبدو وكأنه روح الهية. هذا غريب جداً.”لم يفهم هان سين اي مما حدث ، لذلك توقف عن محاولة التفكير في الأمر. و وضع البيضة المعدنية بعيداً و نظر حوله. ما زال لم يعرف الاتجاه الذي يجب أن يتجه إليه ، لذلك استخدم الأنتقال المجري بشكل عشوائي. بينما كان يأمل أن يكون محظوظ بما يكفي ليجد مكان فيه أشخاص. على الأقل ، سيتمكن من تأكيد موقعه.
نظراً لأنه لم يتمكن من تحديد موقعه ، كان تطبيق الأنتقال المجري خطير. إذا انتقل هان سين بشكل عشوائي إلى مكان ما ، فقد ينتهي به الأمر في وحش ما . بل ربما انتهى به الأمر داخل وعاء ساخن. و أسوء ما في الأمر أن يتم نقله إلى سكين ليجد نفسه مطعون.
بدا الطائر المعدني العملاق مثل غراب الشمس الذهبية الذي قتله هان سين من قبل ، لكنه بدا مختلف بعض الشيء ايضاً.
لحسن الحظ ، كان جسد هان سين قوي. لكن و على الرغم من أنه من المحتمل ألا توجد اشياء كثيرة يمكنها اختراق لحمه ، إلا أن هان سين ظل حذر.
بعد النقل الفوري ، أدرك هان سين أن جسده غارق في الماء.و كان الماء نظيف جداً ولكنه أيضاً ضحل جداً. و رأى بعض سلالم اليشم. فتمكن من معرفة أنه انتق لنبع أو حمام سباحة.
راقب هان سين المذبح يتألق بضوء ساطع. ظل الضوء ينتشر في كل مكان. و أين كان المكان الذي لمسه الضوء الالهي، بدت المباني المعدنية المحطمة وكأن الزمن يعود بها. فارتفعت جميع القطع المحطمة وحلقت للخلف. و بدا القصر يُصلح نفسه.
وقف هان سين. فظهر صدره فوق الماء. و نظر حوله. فوجد انه انتقل لنافورة كبيرة في وسط ساحة.
قال كونغ فاي بحسرة:”الوقت غريب”.”عندما التقيت بك لأول مرة ، كنت ضعيف لدرجة أنك لم تستطع التحدث. و كنت تخشى أن أقتلك بسهولة. لكن الآن ، أنت نخبة مؤله”.
كان هان سين واقف في النافورة. بينما نظرت إليه مجموعة من الفتيان والفتيات بصدمة. بدا منظره غريب جداً.
“الريش؟”لاحظ هان سين الأجنحة على ظهور الفتيان والفتيات. وقد كانت مؤشر واضح على أنهم ينتمون إلى الريش.
بعد أن جعل كونغ فاي الريش عرق أدني ، لم يهتم هان سين كثيراً بوجودهم. لكنه لم يتوقع أن يأخذه الأنتقال المجري إلى منطقة تنتمي إلى الريش.
“الريش؟”لاحظ هان سين الأجنحة على ظهور الفتيان والفتيات. وقد كانت مؤشر واضح على أنهم ينتمون إلى الريش.
“هذا المكان لا يمكن أن يكون السماء المقدسة ، أليس كذلك؟” نظر هان سين حوله. لكنه لاحظ أنه لم يكن في فضاء متغير. بل كان على كوكب ما في الكون.
وقف هان سين. فظهر صدره فوق الماء. و نظر حوله. فوجد انه انتقل لنافورة كبيرة في وسط ساحة.
و لأن هان سين لم يهتم ، فهو لم يعرف ما إذا كانت السماء المقدسة لاتزال تنتمي إلى الريش ام لا. فبعد كل شيء ، لقد أصبحوا عرق أدنى. إذا أراد الريش الاحتفاظ بالسماء المقدسة ، وهي فضاء متغير كبير ، فسيكون ذلك صعب.
ردت فتاة الريشة بصدمة”هذا هو كوكب اغنية الريش“.”من أنت؟ لماذا أنت في النافورة؟”
خرج هان سين من النافورة وابتسم لامرأة شابة من الريش وقال.”عفواً. ما هذا المكان؟”
بعد النقل الفوري ، أدرك هان سين أن جسده غارق في الماء.و كان الماء نظيف جداً ولكنه أيضاً ضحل جداً. و رأى بعض سلالم اليشم. فتمكن من معرفة أنه انتق لنبع أو حمام سباحة.
ردت فتاة الريشة بصدمة”هذا هو كوكب اغنية الريش“.”من أنت؟ لماذا أنت في النافورة؟”
“آخر رأس خروف من مكعب الأربعة خراف ينقلني للأنظمة القاحلة الكبيرة.” شعر هان سين بالغرابة. يبدو أنه الأنظمة القاحلة الكبيرة مختلفة. بل كان ينبغي أن تكون أبعد من ذلك.
لم يسمع هان سين عن كوكب اغنية الريش من قبل ، ولكن كان هناك دليل على وجود تكنولوجيا متقدمة هناك. فأخرج هان سين هاتفه واتصل بالإنترنت. و حدد موقعه بسرعة. وعندها عرف أنه على كوكب صغير ليس بعيد جداً عن الأنظمة القاحلة الكبيرة. وعندها عرف بانه كان في السابق في الأنظمة القاحلة الكبيرة.
راقب هان سين المذبح يتألق بضوء ساطع. ظل الضوء ينتشر في كل مكان. و أين كان المكان الذي لمسه الضوء الالهي، بدت المباني المعدنية المحطمة وكأن الزمن يعود بها. فارتفعت جميع القطع المحطمة وحلقت للخلف. و بدا القصر يُصلح نفسه.
“آخر رأس خروف من مكعب الأربعة خراف ينقلني للأنظمة القاحلة الكبيرة.” شعر هان سين بالغرابة. يبدو أنه الأنظمة القاحلة الكبيرة مختلفة. بل كان ينبغي أن تكون أبعد من ذلك.
بعد أن جعل كونغ فاي الريش عرق أدني ، لم يهتم هان سين كثيراً بوجودهم. لكنه لم يتوقع أن يأخذه الأنتقال المجري إلى منطقة تنتمي إلى الريش.
“اعتقدت أنه كان شخص شجاع جداً لدخول كوكبي اغنية الريش.” سمع هان سين فجأة شخص يضحك من بعيد. فنظر في ذاك الاتجاه وبدا سعيد جداً بينما قال:”الأخ فاي”.
راقب هان سين المذبح يتألق بضوء ساطع. ظل الضوء ينتشر في كل مكان. و أين كان المكان الذي لمسه الضوء الالهي، بدت المباني المعدنية المحطمة وكأن الزمن يعود بها. فارتفعت جميع القطع المحطمة وحلقت للخلف. و بدا القصر يُصلح نفسه.
ابتسم الرجل بشكل شرير بينما اقترب من هان سين. كان كونغ فاي ، الذي لم يره هان سين لفترة طويلة جداً. و لم يتوقع رؤيته على حدود الكوكب.
بدا المعبد يكتمل أكثر فأكثر ، وظل يمزق الفضاء. حتي اختفى فجأة. وعندها أدرك هان سين أنه لم يسأل تاي يي أياً من الأسئلة التي اراد ان يسألها.
قال كونغ فاي بحسرة:”الوقت غريب”.”عندما التقيت بك لأول مرة ، كنت ضعيف لدرجة أنك لم تستطع التحدث. و كنت تخشى أن أقتلك بسهولة. لكن الآن ، أنت نخبة مؤله”.
خرج هان سين من النافورة وابتسم لامرأة شابة من الريش وقال.”عفواً. ما هذا المكان؟”
“الأخ فاي ، لماذا أنت هنا؟” كان هان سين فضولي للغاية. كان لدى كونغ فاي أكبر ضغينة مع الريش. و الجميع يعرف ذلك. ومع ذلك ، كان هذا المكان يحتوي على العديد من الريش ، ومع ذلك ظل كونغ فاي يعيش هناك. كان ذلك مفاجئ.
“تعال. ليس لدينا متغيرين هنا ، لكن لدينا مشروبات”. لم يرد كونغ فاي. بل قاد الطريق بينما استقبله كثير من الريش وابتسموا له. و أشاروا إليه دائماً باسم الأخ فاي.
عندما تم استرداد 70٪ إلى 80٪ من هيكل المعبد ، تمكن هان سين من رؤية هيكل المعبد بالكامل , بدا انه يتخذ شكل طائر معدني كبير. ونظر الطائر المعدني الكبير ببرود للكون. مما أعطي الناس شعور بأنه سيهز جناحيه ويطير لتسع ليالي.
سرعان ما لاحظ هان سين أن الريش هنا كانوا جميعاً صغار ، ولم يكن الكثير منهم ريش نقي.
كانت هناك العديد من الأشجار العالية. و كانت هناك منازل فوق الأشجار. و عاش كونغ فاي داخل أحد بيوت الأشجار. فجلس بشكل عرضي على الأرضية الخشبية والقي بمشروب لهان سين. أمسك هان سين الزجاجة وتناول جرعة كبيرة.”أصبح الريش عرق أدنى ، ولم يتمكنوا من الاحتفاظ بالسماء المقدسة. هؤلاء هم الأيتام الذين جمعتهم بعد المعركة”.
و لأن هان سين لم يهتم ، فهو لم يعرف ما إذا كانت السماء المقدسة لاتزال تنتمي إلى الريش ام لا. فبعد كل شيء ، لقد أصبحوا عرق أدنى. إذا أراد الريش الاحتفاظ بالسماء المقدسة ، وهي فضاء متغير كبير ، فسيكون ذلك صعب.
لم يعرف هان سين كيف يرد عليه. قاتل كونغ فاي من أجل نفسه وعائلته. وقد تمكن وحده من إسقاط الريش من كونهم احد الاعراق الاعلي. لكنه لم يقتلهم جميعاً. واعتقد الجميع ان هذا لطف كبير منه.
ابتسم الرجل بشكل شرير بينما اقترب من هان سين. كان كونغ فاي ، الذي لم يره هان سين لفترة طويلة جداً. و لم يتوقع رؤيته على حدود الكوكب.
لكنه لم يتمكن من تجنب إزهاق أرواح الأبرياء. و كان من الصعب تحديد من كان على خطأ أو على حق. كان بإمكانه فقط أن يقول أنه في تلك الحقبة الكبيرة لا يمكن التنبئ بالقدر. كان كل شيء ممكن في موجات هذا العصر.
بسبب قوة المذبح ، بدأ المعبد بأكمله في تمزيق الفضاء للسفر لمكان اخر.
________________________________________
كان هان سين واقف في النافورة. بينما نظرت إليه مجموعة من الفتيان والفتيات بصدمة. بدا منظره غريب جداً.
حسنا يا رفاق
ابتسم الرجل بشكل شرير بينما اقترب من هان سين. كان كونغ فاي ، الذي لم يره هان سين لفترة طويلة جداً. و لم يتوقع رؤيته على حدود الكوكب.
حان الوقت لاضاءة فانوس
لم يسمع هان سين عن كوكب اغنية الريش من قبل ، ولكن كان هناك دليل على وجود تكنولوجيا متقدمة هناك. فأخرج هان سين هاتفه واتصل بالإنترنت. و حدد موقعه بسرعة. وعندها عرف أنه على كوكب صغير ليس بعيد جداً عن الأنظمة القاحلة الكبيرة. وعندها عرف بانه كان في السابق في الأنظمة القاحلة الكبيرة.
ردت فتاة الريشة بصدمة”هذا هو كوكب اغنية الريش“.”من أنت؟ لماذا أنت في النافورة؟”
سرعان ما لاحظ هان سين أن الريش هنا كانوا جميعاً صغار ، ولم يكن الكثير منهم ريش نقي.
بعد أن جعل كونغ فاي الريش عرق أدني ، لم يهتم هان سين كثيراً بوجودهم. لكنه لم يتوقع أن يأخذه الأنتقال المجري إلى منطقة تنتمي إلى الريش.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
