التضحية ، ملك العنقاء
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
“صاحب الجلالة ، أنت ملك قوم الريش!”
أبحرت باي جي عبر بحر البرق حيث تناثر الريش الأبيض حولها. حدقت في المسافة. تم استبدال جناح الضوء المكسور لملك قوم الريش بجناح طائر العنقاء المجيد. كان جسده يتدفق بالنور والنار في نفس الوقت ، بينما كان وجهه يتغير باستمرار ، ملتويًا وشريرًا أحيانًا وغاضبًا ومستاءًا احياناً.
داخل النيران ، انتشرت الأجنحة مرة أخرى ، بعد أن أصبحت بالفعل أجنحة مجيدة لعنقاء. رنت صرخة عالية الروح من طائر العنقاء، واندفع طائر العنقاء ضد البرق ، متجهًا نحو أعماق غيوم الضيقة.
“استسلم! لا يمكنك هزيمتي! ” قال ملك قوم الريش.
كان بالضبط طائر العنقاء. كان قد عاد ، وهبط في المدينة الغائمة بقدم واحدة. غطت أجنحته الرائعة المدينة بأكملها. اصطدم عمود الضوء بجسده ، لكنه تبعثر وتشتت بسرعة ، ومع ذلك لم يكن قد ألقى حتى ريشة في هذه العملية.
الينابيع البيضاء تحت ضوء الشمس ، والموسيقى الجميلة التي يتردد صداها في الهواء ، ومجموعات الأطفال لقوم الريش الذين يعبثون معه ، والتوبيخ اللطيف للأمهات…
“أنا لا أحاول إلحاق الهزيمة بك. أنا أحاول أن أقتل شخصًا لقيطًا مثلك! ” صرخ لي فنغيوان.
الينابيع البيضاء تحت ضوء الشمس ، والموسيقى الجميلة التي يتردد صداها في الهواء ، ومجموعات الأطفال لقوم الريش الذين يعبثون معه ، والتوبيخ اللطيف للأمهات…
كان بالضبط طائر العنقاء. كان قد عاد ، وهبط في المدينة الغائمة بقدم واحدة. غطت أجنحته الرائعة المدينة بأكملها. اصطدم عمود الضوء بجسده ، لكنه تبعثر وتشتت بسرعة ، ومع ذلك لم يكن قد ألقى حتى ريشة في هذه العملية.
كانا مثل شخصين يتشاركان جسدًا واحدًا ، ويخوضان حاليًا معركة حتى الموت ، وكان عليهما أيضًا صد المحنة السماوية.
“صاحب الجلالة ، أنت ملك قوم الريش!”
ومع ذلك ، فقد تحمل ملك قوم الريش معظم الضربات من برق المحنة ، حيث أن معظم القوة الكامنة وراء المحنة السماوية قد أطلقتها هالته القوية. بعث حلقات من الضوء مثل موجات لا نهاية لها ، واصطدمت وأبطلت برق المحنة.
بعد فترة ، أبحرت سفينة ضخمة في الهواء. تحمل الهيكل الأبيض النقي بعض التشابه مع ملك التنين القرمزي وملك التنين الفضي ، إلا أنه يمتلك أنماط السحب المعقدة لأسلوب إقليم الغيمة. كان أحد أسلحة الحصار المناسبة القليلة في العالم ، ملك التنين الأبيض.
كان لا يزال مزارعًا أعلى في ذروة المحنة السماوية الثالثة بعد كل شيء. كانت المحنة السماوية هذه المرة على نطاق واسع للغاية وأثرت على منطقة شاسعة للغاية ، لكنها كانت لا تزال المحنة السماوية الثالثة في نهاية اليوم.
“جلالتك ، إذا استمر هذا ، ستسقط المدينة الغائمة. كل قوم الريش سيموتون! ”
“ماذا يجب أن نفعل مع قوم الريش في المدينة؟”
“لقد أتيحت لي مرة واحدة فرصة للارتقاء ، لكن شيا العظمى قد تأسست للتو. لقد شكلوا تهديدًا دائمًا للمدينة الغائمة. بصفتي ملك قوم الريش، كان علي أن أقدم التضحية ، ولهذا السبب بقيت في انتظار فرصة جديدة. لم أتخيل أبدًا أن يستمر هذا الانتظار لألف عام ، مما يجعلني أفتقد كل فرصي. تنهد.”
نادت باي جي ، لكنها لم تكن لديها أي فكرة عما إذا كانت كلماتها يمكن أن تصل إلى آذان ملك قوم الريش من خلال الرعد الذي يصم الآذان.
“همم؟” يبدو أن ملك قوم الريش لاحظ ذلك. فجأة نظر إلى الوراء وتوقف وجهه الملتوي.
تندفع صواعق البرق الواحدة تلو الأخرى. تلاشى وعي باي تشين ، واشتعلت النيران بسرعة.
“آسف يا صاحب الجلالة ، ولكن هذا من أجل كل قوم الريش!”
أخرجت باي جي خنجرًا مصنوعًا من الكريستال بدقة. كان يتدفق مع الضوء ، من الواضح أنه كنز غامض قوي. تم إنشاؤه خصيصا من أجل القتال المباشر. حتى أن ملك قوم الريش قد أورثه لها كشيء تحمي نفسها به.
صرت أسنانها وتقدمت بجرأة ، ودفعت الخنجر في صدر ملك قوم الريش بشراسة.
صمت باي تشين للحظة قبل أن يقول فجأة ، “لي فنغيوان ، إذا واصلنا على هذا المنوال ، فسننتهي بالتأكيد معًا”.
“خير لو ماتوا جميعًا في المحنة!”
ذهل ملك قوم الريش. أغمض عينيه وارتجف جسده.
لم يكن الملك الكركي ظل السحابة فقط. حتى قوم الريش كان مندهشا. إذا لم يكن الأمر يتعلق بحقيقة أن لي فنغيوان قد منع للتو الهجوم من ملك التنين الأبيض ، لكانوا قد اندلعوا تقريبًا باللعنات.
تندفع صواعق البرق الواحدة تلو الأخرى. تلاشى وعي باي تشين ، واشتعلت النيران بسرعة.
عندما كان الخنجر على وشك اختراق جلده ، أمسكت يد النصل بقوة.
“همم؟” يبدو أن ملك قوم الريش لاحظ ذلك. فجأة نظر إلى الوراء وتوقف وجهه الملتوي.
“أنت تعرف حقًا كيف تمزح ، يا صديقي. ألم يموت باي تشين بيدك؟ وأنت لست من قوم الريش، فكيف ستصبح ملك قوم الريش؟ ”
رفعت باي جي رأسها. هل استولى لي فنغيوان على الجسد؟ ومع ذلك ، كل ما رأته هو أن ملك قوم الريش يفتح عينيه. كانت عينه اليسرى حمراء نارية ، بينما كانت عينه اليمنى زرقاء سماوية. لقد امتلأت بنفس النية.
“لا ، ما زلت أريد أن أعيش!”
لم يكن الملك الكركي ظل السحابة فقط. حتى قوم الريش كان مندهشا. إذا لم يكن الأمر يتعلق بحقيقة أن لي فنغيوان قد منع للتو الهجوم من ملك التنين الأبيض ، لكانوا قد اندلعوا تقريبًا باللعنات.
اندمج الوجهان ، الصوتان ، معًا كواحد ، مليئة بالرغبة في الحياة.
“جلالتك!”
في تلك اللحظة ، توصلوا إلى اتفاق. رفعوا يدهم وأمسكوا باي جي من رقبتها.
“صاحب الجلالة ، أنت ملك قوم الريش!”
“استسلم! لا يمكنك هزيمتي! ” قال ملك قوم الريش.
وسعت باي جي عينيها في عدم تصديق. لم تستطع إلا أن تتذكر شيئًا من الماضي.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
“ماذا يجب أن نفعل مع قوم الريش في المدينة؟”
“لقد أتيحت لي مرة واحدة فرصة للارتقاء ، لكن شيا العظمى قد تأسست للتو. لقد شكلوا تهديدًا دائمًا للمدينة الغائمة. بصفتي ملك قوم الريش، كان علي أن أقدم التضحية ، ولهذا السبب بقيت في انتظار فرصة جديدة. لم أتخيل أبدًا أن يستمر هذا الانتظار لألف عام ، مما يجعلني أفتقد كل فرصي. تنهد.”
لقد تنهد في ذلك الوقت ، لكنه بدا متوهجًا.
تم سحب أنظار الجميع. لقد أوقفوا مؤقتا ما كانوا يفعلونه.
لقد كان دائمًا العبقري والبطل وملك قوم الريش. كان يستحق كل الألقاب والتكريمات. لم يخيب أمل أي شخص أبدًا ، لكنها لم تفكر أبدًا…
“سوف أتحمل كل الآثام ، لكنهم لم يؤذوك أبدًا.”
الآن بعد أن تذكر كل هذا ، بدا أن هناك مسحة من المرارة على وجهه. هل كان نادمًا أيضًا على هذا؟
في النهاية فتح يده. كان في الداخل ريشة بيضاء نقية. تمتم بعيدًا كما لو كان يحاول أن يقول شيئًا. في تلك اللحظة ، اندلعت ألسنة اللهب وابتلعته على الفور. طارت الريشة البيضاء بعيداً.
ومع ذلك ، فقد تحمل ملك قوم الريش معظم الضربات من برق المحنة ، حيث أن معظم القوة الكامنة وراء المحنة السماوية قد أطلقتها هالته القوية. بعث حلقات من الضوء مثل موجات لا نهاية لها ، واصطدمت وأبطلت برق المحنة.
نعم ، لقد ندم على ذلك.
لم يخشى الشباب الموت لأنهم لم يفهموا الرعب الذي ينطوي عليه الأمر على الإطلاق. نظرًا لاستنفاد حياته ببطء ، حيث انخفض جسده وروحه مع مرور كل يوم ، كان الأمر أشبه بفتحة ضخمة فارغة ، تبتلع كل أفراحه. لا شيء يمكن أن يملأها.
“ماذا قلت؟” فوجئ لي فنغيوان.
ربما يمكن للبشر أن يلتمسوا الراحة في مفهوم القدر ، مما يمنحهم راحة البال ، لكنه لم يستطع.
كان لا يزال مزارعًا أعلى في ذروة المحنة السماوية الثالثة بعد كل شيء. كانت المحنة السماوية هذه المرة على نطاق واسع للغاية وأثرت على منطقة شاسعة للغاية ، لكنها كانت لا تزال المحنة السماوية الثالثة في نهاية اليوم.
فوجئ الملك الكركي ظل السحابة. في الأصل ، خططوا لإنزال المدينة الغائمة قبل التعامل مع ملك قوم الريش. لم يتوقعوا أبدًا أن يقوم طائر العنقاء بقلب الطاولة بنجاح.
إذا كنت قد اخترت الارتقاء في ذلك الوقت ، فلا بد أنني وصلت إلى عالم السماء وشرعت في رحلة جديدة بالفعل.
اندمج الوجهان ، الصوتان ، معًا كواحد ، مليئة بالرغبة في الحياة.
ظل هذا الفكر باقياً في مؤخرة عقله ، لكنه ضاعف من ألمه.
أبحرت باي جي عبر بحر البرق حيث تناثر الريش الأبيض حولها. حدقت في المسافة. تم استبدال جناح الضوء المكسور لملك قوم الريش بجناح طائر العنقاء المجيد. كان جسده يتدفق بالنور والنار في نفس الوقت ، بينما كان وجهه يتغير باستمرار ، ملتويًا وشريرًا أحيانًا وغاضبًا ومستاءًا احياناً.
الآن ، وجد فرصة أخيرًا. يمكنه تعويض ندمه والبدء من جديد ، فكيف يمكنه تركه؟
رفعت باي جي رأسها. هل استولى لي فنغيوان على الجسد؟ ومع ذلك ، كل ما رأته هو أن ملك قوم الريش يفتح عينيه. كانت عينه اليسرى حمراء نارية ، بينما كانت عينه اليمنى زرقاء سماوية. لقد امتلأت بنفس النية.
“أنا آسف. هذه المرة ، أريد أن أعيش لنفسي. يجب أن تذهبي!”
تركها ملك قوم الريش ببطء. لقد شعر ببعض الذنب ، لكنه كان مليئًا بالعزيمة.
كان عليه أن يلتهم طائر العنقاء وأن يحصل على حياة جديدة تمامًا كان يحلم بها. ثم يرتقي إلى عالم السماء.
“لقد نجح بالفعل؟”
كان عليه أن يلتهم طائر العنقاء وأن يحصل على حياة جديدة تمامًا كان يحلم بها. ثم يرتقي إلى عالم السماء.
لقد تنهد في ذلك الوقت ، لكنه بدا متوهجًا.
لا شيء في هذا العالم له علاقة به بعد الآن.
“لقد أتيحت لي مرة واحدة فرصة للارتقاء ، لكن شيا العظمى قد تأسست للتو. لقد شكلوا تهديدًا دائمًا للمدينة الغائمة. بصفتي ملك قوم الريش، كان علي أن أقدم التضحية ، ولهذا السبب بقيت في انتظار فرصة جديدة. لم أتخيل أبدًا أن يستمر هذا الانتظار لألف عام ، مما يجعلني أفتقد كل فرصي. تنهد.”
“جلالتك!”
مع صرخة طائر العنقاء ، صبغ اللون المجيد السماء.
“جلالتك!”
يمكن أن تشعر باي جي أن برق المحنة أصبح أقوى وأقوى. إذا بقيت هنا ، فستكون في خطر الموت. نظرت إلى السماء مليئة بالرياح والبرق. فقط إلى أي مدى يمكن أن تستمر المدينة الغائمة؟
“الحياة دائما أفضل من الموت ، أليس كذلك؟” غمغم باي تشين في نفسه ، “لدي طلب. إذا كنت تستطيع الموافقة على ذلك ، فلن أشتبك معك أكثر من ذلك. بقوتي ، يمكنك بسهولة مواجهة المحنة السماوية أيضًا. ”
خفض لي فنغيوان رأسه قليلاً. تدفق الضوء من خلال عينيه العنقاء. من يعرف ما كان يفكر فيه.
سقط الخنجر من يدها. فجأة ، نشرت جناحيها وذراعيها ، مشرقة بضوء أبيض ضبابي. استبدل الضوء جسدها وأطرافها ، وتحول إلى شبه بشري أبيض ضبابي.
لا شيء في هذا العالم له علاقة به بعد الآن.
“ماذا تحاولين أن تفعلي؟” انزعج ملك قوم الريش.
“سوف أتحمل كل الآثام ، لكنهم لم يؤذوك أبدًا.”
جلالتك ، لقد علمتني ذات مرة التضحية ، لكن لماذا نسيتها بنفسك؟ ومع ذلك ، لقد فعلت ما يكفي بالفعل لقوم الريش. انه دوري الان!”
“حماية المدينة الغائمة في مكاني.”
كانت باي جي هادئة تمامًا. فجأة انفجرت بالضوء.
أشرقت شمس بيضاء في السماء. أينما وصل الضوء ، انفصل الرعد والبرق أيضًا.
صمت العالم.
“باي جي!” صاح قوم الريش كله.
أنتج مزارعو قوم الريش حاجزًا من الضوء معًا ، لكن تم ثقبه على الفور. كانت المدينة الغائمة على وشك السقوط.
“استسلم! لا يمكنك هزيمتي! ” قال ملك قوم الريش.
فقد ملك قوم الريش كلا جناحيه وهو يترنح في الهواء. تم تجريد النصف الأمامي من جسده بالكامل من اللحم ، مما كشف عن الشرارة في صدره. تلاشت المفاجأة والغضب على وجهه ، وكشف عن تلميح من الارتباك.
“الحياة دائما أفضل من الموت ، أليس كذلك؟” غمغم باي تشين في نفسه ، “لدي طلب. إذا كنت تستطيع الموافقة على ذلك ، فلن أشتبك معك أكثر من ذلك. بقوتي ، يمكنك بسهولة مواجهة المحنة السماوية أيضًا. ”
عند التحديق في المسافة ، كان التشكيل الوقائي حول المدينة على حافة الانهيار بالفعل. شرائط من الضوء حلقت من الأفق ، جميع ضيوف الشرف من ملكية ملك الشرق لو.
“أنت تعرف حقًا كيف تمزح ، يا صديقي. ألم يموت باي تشين بيدك؟ وأنت لست من قوم الريش، فكيف ستصبح ملك قوم الريش؟ ”
بعد الصمت المؤقت ، بدأ البرق في التمزق والزئير مرة أخرى. توقفت المعركة بين النور والنار أيضًا. تجاوز الضوء النار ، ورسخ يده العليا بقوة ، لكنه كافح لإطفاء الشرارة.
صمت باي تشين للحظة قبل أن يقول فجأة ، “لي فنغيوان ، إذا واصلنا على هذا المنوال ، فسننتهي بالتأكيد معًا”.
أثناء حديثه ، استعاد بالفعل أناقته المعتادة.
يمكن أن تشعر باي جي أن برق المحنة أصبح أقوى وأقوى. إذا بقيت هنا ، فستكون في خطر الموت. نظرت إلى السماء مليئة بالرياح والبرق. فقط إلى أي مدى يمكن أن تستمر المدينة الغائمة؟
“إذن فلنهلك معًا!”
وسعت باي جي عينيها في عدم تصديق. لم تستطع إلا أن تتذكر شيئًا من الماضي.
أراد لي فنغيوان أن يعيش ، لكن هذا لا يعني أنه يخشى الموت. بعد الولادة الجديدة ، اكتسب فهمًا أعمق للحياة والموت. شعر فجأة أن الإرادة القوية التي أثقلت كاهله تتراجع بقوة.
“صاحب الجلالة ، أنت ملك قوم الريش!”
أشرقت شمس بيضاء في السماء. أينما وصل الضوء ، انفصل الرعد والبرق أيضًا.
“الحياة دائما أفضل من الموت ، أليس كذلك؟” غمغم باي تشين في نفسه ، “لدي طلب. إذا كنت تستطيع الموافقة على ذلك ، فلن أشتبك معك أكثر من ذلك. بقوتي ، يمكنك بسهولة مواجهة المحنة السماوية أيضًا. ”
“ما الطلب؟”
سقط الخنجر من يدها. فجأة ، نشرت جناحيها وذراعيها ، مشرقة بضوء أبيض ضبابي. استبدل الضوء جسدها وأطرافها ، وتحول إلى شبه بشري أبيض ضبابي.
أشرقت شمس بيضاء في السماء. أينما وصل الضوء ، انفصل الرعد والبرق أيضًا.
“حماية المدينة الغائمة في مكاني.”
كان هناك وميض من الضوء في السماء يتحرك بسرعة كبيرة لدرجة أن الملك الكركي ظل السحابة أصيب بالذهول. “طائر العنقاء؟”
“ماذا قلت؟” فوجئ لي فنغيوان.
“ماذا قلت!؟”
“آسف يا صاحب الجلالة ، ولكن هذا من أجل كل قوم الريش!”
“سوف أتحمل كل الآثام ، لكنهم لم يؤذوك أبدًا.”
“همم؟” يبدو أن ملك قوم الريش لاحظ ذلك. فجأة نظر إلى الوراء وتوقف وجهه الملتوي.
“زميل ، كلورد لعرقي ، فمن نافلة القول بالنسبة لي أن أقدم المساعدة. ليست هناك حاجة لأن تكون مهذبًا جدًا “. تجاهل الملك الكركي ظل السحابة ذلك جانباً على عجل قبل أن يسأل ، “ماذا تفعل الآن ، يا رفيق؟”
ومض اللهب. تذكر لي فنغيوان كل ما رآه وسمعه وهو يتجول في المدينة.
نعم ، لقد ندم على ذلك.
الينابيع البيضاء تحت ضوء الشمس ، والموسيقى الجميلة التي يتردد صداها في الهواء ، ومجموعات الأطفال لقوم الريش الذين يعبثون معه ، والتوبيخ اللطيف للأمهات…
“سوف أتحمل كل الآثام ، لكنهم لم يؤذوك أبدًا.”
في ذلك الوقت ، كان يشعر بالقلق ، لذلك لم يكن قادرًا على استيعاب كل هذه المشاهد حقًا ، ولكن الآن ، أصبح كل شيء واضحًا فجأة. وبدلاً من ذلك ، نما الرعد بعيدًا.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
“ماذا تخطط الآن؟ هل ما زلت تحاول جعلي أتردد؟ ”
الآن بعد أن تذكر كل هذا ، بدا أن هناك مسحة من المرارة على وجهه. هل كان نادمًا أيضًا على هذا؟
“هذا كله صحيح. كل هذا يستحق ذلك أيضًا “.
بدا أن باي تشين كان يتحدث إلى لي فنغيوان ، ولكن أيضًا مع نفسه.
“آسف يا صاحب الجلالة ، ولكن هذا من أجل كل قوم الريش!”
تندفع صواعق البرق الواحدة تلو الأخرى. تلاشى وعي باي تشين ، واشتعلت النيران بسرعة.
عندما كانت لا تزال على بعد مئات الكيلومترات ، كانت قد فتحت بالفعل فم التنين. بدأت بقع الضوء تتجمع. وصل الضوء إلى حد معين ، وخرج عمود من الضوء ، مثل الزئير الغاضب لتنين أبيض.
“انتظر ، ما زلت لم أوافق بعد!” كبح لي فنغيوان ألسنة اللهب المتصاعدة.
قال باي تشين بصدق: “شكرًا لك”.
“ماذا يجب أن نفعل مع قوم الريش في المدينة؟”
الرجاء حمايتهم. أتوسل إليك!”
“استسلم! لا يمكنك هزيمتي! ” قال ملك قوم الريش.
فوجئ الملك الكركي ظل السحابة. في الأصل ، خططوا لإنزال المدينة الغائمة قبل التعامل مع ملك قوم الريش. لم يتوقعوا أبدًا أن يقوم طائر العنقاء بقلب الطاولة بنجاح.
“ألا تخشى أن أعود على كلامي؟”
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
“أنت طائر العنقاء الفاضل.”
وسعت باي جي عينيها في عدم تصديق. لم تستطع إلا أن تتذكر شيئًا من الماضي.
“همف ، لو كان والدي الأول ، لما وافق على ذلك أبدًا. حتى لو فعل ذلك ، فسيخدعك “.
“لا ، ما زلت أريد أن أعيش!”
خفض لي فنغيوان رأسه قليلاً. تدفق الضوء من خلال عينيه العنقاء. من يعرف ما كان يفكر فيه.
قال باي تشين بصدق: “شكرًا لك”.
ومع ذلك ، فقد تحمل ملك قوم الريش معظم الضربات من برق المحنة ، حيث أن معظم القوة الكامنة وراء المحنة السماوية قد أطلقتها هالته القوية. بعث حلقات من الضوء مثل موجات لا نهاية لها ، واصطدمت وأبطلت برق المحنة.
“هذا كله صحيح. كل هذا يستحق ذلك أيضًا “.
في النهاية فتح يده. كان في الداخل ريشة بيضاء نقية. تمتم بعيدًا كما لو كان يحاول أن يقول شيئًا. في تلك اللحظة ، اندلعت ألسنة اللهب وابتلعته على الفور. طارت الريشة البيضاء بعيداً.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
داخل النيران ، انتشرت الأجنحة مرة أخرى ، بعد أن أصبحت بالفعل أجنحة مجيدة لعنقاء. رنت صرخة عالية الروح من طائر العنقاء، واندفع طائر العنقاء ضد البرق ، متجهًا نحو أعماق غيوم الضيقة.
نظر ملك الشرق لو. قبل أن يعرف ذلك ، كانت غيوم المحنة قد بدأت بالفعل في التجمع معًا. كان من المؤسف أنهم لم يتمكنوا من تدمير المدينة الغائمة تمامًا ، لكنه لم يكن سوى ضربة واحدة بعيدًا عن هدفه في الوقت الحالي.
“لقد نجح بالفعل؟”
لا شيء في هذا العالم له علاقة به بعد الآن.
فوجئ الملك الكركي ظل السحابة. في الأصل ، خططوا لإنزال المدينة الغائمة قبل التعامل مع ملك قوم الريش. لم يتوقعوا أبدًا أن يقوم طائر العنقاء بقلب الطاولة بنجاح.
“لقد ساعدنا في القضاء على مصدر كبير للمشاكل. أصبح ملك التنين الأبيض هنا تقريبًا. سنكون بالتأكيد قادرين على هدم المدينة بحلول ذلك الوقت! ” قال ملك الشرق لو.
“جلالتك ، إذا استمر هذا ، ستسقط المدينة الغائمة. كل قوم الريش سيموتون! ”
عندما كانت لا تزال على بعد مئات الكيلومترات ، كانت قد فتحت بالفعل فم التنين. بدأت بقع الضوء تتجمع. وصل الضوء إلى حد معين ، وخرج عمود من الضوء ، مثل الزئير الغاضب لتنين أبيض.
“ماذا يجب أن نفعل مع قوم الريش في المدينة؟”
“خير لو ماتوا جميعًا في المحنة!”
“آسف يا صاحب الجلالة ، ولكن هذا من أجل كل قوم الريش!”
كانت موهبة آذرفولك مرعبة حقًا ، أكبر بكثير من أي إنسان أو شيطان عادي. تصادف أن يكون قوم الريش من بين الأفضل على الإطلاق ، لذلك كان عليهم القضاء على مصدر المشاكل هذا إلى الأبد وإبادة المدينة بأكملها.
“لا ، ما زلت أريد أن أعيش!”
“همف ، لو كان والدي الأول ، لما وافق على ذلك أبدًا. حتى لو فعل ذلك ، فسيخدعك “.
كان مزارعو قوم الريش قد تخلوا بالفعل عن دفع المدينة ، وأصبحوا الآن محاصرين في معركة ضد الضيوف الشرف لملكية ملك الشرق لو. وضع كلا الجانبين قوتهما معًا وأسسوا تشكيلات. يتحول الضوء في الهواء إلى أشكال هندسية.
أخرجت باي جي خنجرًا مصنوعًا من الكريستال بدقة. كان يتدفق مع الضوء ، من الواضح أنه كنز غامض قوي. تم إنشاؤه خصيصا من أجل القتال المباشر. حتى أن ملك قوم الريش قد أورثه لها كشيء تحمي نفسها به.
ومع ذلك ، مع الملكين ، الملك الكركي ظل السحابة وملك الشرق لو ، يترأسان المعركة ، كانت الهزيمة مجرد مسألة وقت. لم يعد ملكهم موجودًا.
“ما الطلب؟”
بعد فترة ، أبحرت سفينة ضخمة في الهواء. تحمل الهيكل الأبيض النقي بعض التشابه مع ملك التنين القرمزي وملك التنين الفضي ، إلا أنه يمتلك أنماط السحب المعقدة لأسلوب إقليم الغيمة. كان أحد أسلحة الحصار المناسبة القليلة في العالم ، ملك التنين الأبيض.
في ذلك الوقت ، كان يشعر بالقلق ، لذلك لم يكن قادرًا على استيعاب كل هذه المشاهد حقًا ، ولكن الآن ، أصبح كل شيء واضحًا فجأة. وبدلاً من ذلك ، نما الرعد بعيدًا.
عندما كانت لا تزال على بعد مئات الكيلومترات ، كانت قد فتحت بالفعل فم التنين. بدأت بقع الضوء تتجمع. وصل الضوء إلى حد معين ، وخرج عمود من الضوء ، مثل الزئير الغاضب لتنين أبيض.
فقد ملك قوم الريش كلا جناحيه وهو يترنح في الهواء. تم تجريد النصف الأمامي من جسده بالكامل من اللحم ، مما كشف عن الشرارة في صدره. تلاشت المفاجأة والغضب على وجهه ، وكشف عن تلميح من الارتباك.
نظر ملك الشرق لو. قبل أن يعرف ذلك ، كانت غيوم المحنة قد بدأت بالفعل في التجمع معًا. كان من المؤسف أنهم لم يتمكنوا من تدمير المدينة الغائمة تمامًا ، لكنه لم يكن سوى ضربة واحدة بعيدًا عن هدفه في الوقت الحالي.
“احظره ، بسرعة!”
عند التحديق في المسافة ، كان التشكيل الوقائي حول المدينة على حافة الانهيار بالفعل. شرائط من الضوء حلقت من الأفق ، جميع ضيوف الشرف من ملكية ملك الشرق لو.
أراد لي فنغيوان أن يعيش ، لكن هذا لا يعني أنه يخشى الموت. بعد الولادة الجديدة ، اكتسب فهمًا أعمق للحياة والموت. شعر فجأة أن الإرادة القوية التي أثقلت كاهله تتراجع بقوة.
أنتج مزارعو قوم الريش حاجزًا من الضوء معًا ، لكن تم ثقبه على الفور. كانت المدينة الغائمة على وشك السقوط.
كان هناك وميض من الضوء في السماء يتحرك بسرعة كبيرة لدرجة أن الملك الكركي ظل السحابة أصيب بالذهول. “طائر العنقاء؟”
كان بالضبط طائر العنقاء. كان قد عاد ، وهبط في المدينة الغائمة بقدم واحدة. غطت أجنحته الرائعة المدينة بأكملها. اصطدم عمود الضوء بجسده ، لكنه تبعثر وتشتت بسرعة ، ومع ذلك لم يكن قد ألقى حتى ريشة في هذه العملية.
لا شيء في هذا العالم له علاقة به بعد الآن.
مع صرخة طائر العنقاء ، صبغ اللون المجيد السماء.
كان هناك وميض من الضوء في السماء يتحرك بسرعة كبيرة لدرجة أن الملك الكركي ظل السحابة أصيب بالذهول. “طائر العنقاء؟”
تم سحب أنظار الجميع. لقد أوقفوا مؤقتا ما كانوا يفعلونه.
“خير لو ماتوا جميعًا في المحنة!”
كطائر ، كان الملك الكركي ظل السحابة هو الأكثر تأثرًا. في الأصل ، حتى قبل أن يواجه طائر العنقاء المحنة السماوية، كان بإمكانه بالفعل أن يملؤه بشعور من التعلق والتبجيل. الآن ، كاد أن يتحول إلى عبادة ، يخفض رأسه في الخضوع. هل كان هذا هو القول الأسطوري بأن جميع الطيور تحيي طائر العنقاء؟
جلالتك ، لقد علمتني ذات مرة التضحية ، لكن لماذا نسيتها بنفسك؟ ومع ذلك ، لقد فعلت ما يكفي بالفعل لقوم الريش. انه دوري الان!”
أثناء حديثه ، استعاد بالفعل أناقته المعتادة.
سمحت نظرة من ملك الشرق لو لملك الملك الكركي ظل السحابة بالعودة إلى رشده. لقد بذل قصارى جهده لاستعادة رباطة جأشه حيث سأل ، “كيف يمكنني أن أشير إليك يا رفيق؟”
“أنا آسف. هذه المرة ، أريد أن أعيش لنفسي. يجب أن تذهبي!”
“لي فنغيوان. شكرا لك على مساعدتك في وقت سابق. ”
في ذلك الوقت ، كان يشعر بالقلق ، لذلك لم يكن قادرًا على استيعاب كل هذه المشاهد حقًا ، ولكن الآن ، أصبح كل شيء واضحًا فجأة. وبدلاً من ذلك ، نما الرعد بعيدًا.
“زميل ، كلورد لعرقي ، فمن نافلة القول بالنسبة لي أن أقدم المساعدة. ليست هناك حاجة لأن تكون مهذبًا جدًا “. تجاهل الملك الكركي ظل السحابة ذلك جانباً على عجل قبل أن يسأل ، “ماذا تفعل الآن ، يا رفيق؟”
فوجئ الملك الكركي ظل السحابة. في الأصل ، خططوا لإنزال المدينة الغائمة قبل التعامل مع ملك قوم الريش. لم يتوقعوا أبدًا أن يقوم طائر العنقاء بقلب الطاولة بنجاح.
“لقد وعدت بالفعل ملك قوم الريش، باي تشين ، أن أرث منصب ملك قوم الريش وأن أحمي المدينة الغائمة بدلاً منه.”
“باي جي!” صاح قوم الريش كله.
خفض لي فنغيوان رأسه قليلاً. تدفق الضوء من خلال عينيه العنقاء. من يعرف ما كان يفكر فيه.
رفعت باي جي رأسها. هل استولى لي فنغيوان على الجسد؟ ومع ذلك ، كل ما رأته هو أن ملك قوم الريش يفتح عينيه. كانت عينه اليسرى حمراء نارية ، بينما كانت عينه اليمنى زرقاء سماوية. لقد امتلأت بنفس النية.
“ماذا قلت!؟”
صرت أسنانها وتقدمت بجرأة ، ودفعت الخنجر في صدر ملك قوم الريش بشراسة.
“همم؟” يبدو أن ملك قوم الريش لاحظ ذلك. فجأة نظر إلى الوراء وتوقف وجهه الملتوي.
لم يكن الملك الكركي ظل السحابة فقط. حتى قوم الريش كان مندهشا. إذا لم يكن الأمر يتعلق بحقيقة أن لي فنغيوان قد منع للتو الهجوم من ملك التنين الأبيض ، لكانوا قد اندلعوا تقريبًا باللعنات.
“أنا آسف. هذه المرة ، أريد أن أعيش لنفسي. يجب أن تذهبي!”
“أنت تعرف حقًا كيف تمزح ، يا صديقي. ألم يموت باي تشين بيدك؟ وأنت لست من قوم الريش، فكيف ستصبح ملك قوم الريش؟ ”
“حصد باي تشين ما زرعه. لقد تمت معاقبته بالفعل. لولا طلباته المتكررة ، لما كنت أرغب أبدًا في منصب ملك قوم الريش. ومع ذلك ، منذ أن وعدته ، فأنا ملتزم بكلمتي. أنا متعب للغاية بالفعل اليوم ، لذا يرجى العودة ، أيها الزملاء! ”
وسعت باي جي عينيها في عدم تصديق. لم تستطع إلا أن تتذكر شيئًا من الماضي.
أراد الملك الكركي ظل السحابة إقناعه أكثر من ذلك بقليل ، ولكن أوقفه ملك الشرق لو، الذي قال بصوت عالٍ ، “إذا كان الأمر كذلك ، فلا يوجد شيء آخر لنتحدث عنه. دعنا نرى كم أنت قادر! ”
داخل النيران ، انتشرت الأجنحة مرة أخرى ، بعد أن أصبحت بالفعل أجنحة مجيدة لعنقاء. رنت صرخة عالية الروح من طائر العنقاء، واندفع طائر العنقاء ضد البرق ، متجهًا نحو أعماق غيوم الضيقة.
ترجمة: zixar
كان عليه أن يلتهم طائر العنقاء وأن يحصل على حياة جديدة تمامًا كان يحلم بها. ثم يرتقي إلى عالم السماء.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
مع صرخة طائر العنقاء ، صبغ اللون المجيد السماء.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
“استسلم! لا يمكنك هزيمتي! ” قال ملك قوم الريش.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
