فنون القتال العتيقة (2)
فنون القتال العتيقة (2)
تدمرت المنطقة المحيطة تماماً.
***
انهار المبنى بأكمله.
لا يمكن للبشر فعل أي شيء في مواجهة كارثة كبيرة.
لم يضيع وون سيونغ فرصةً أبدأ.
عندما اجتاحت الأمواج العاتية قريةً ما ، أو ابتلعت الأرض المتصدعة مدينة ، أو عندما انهارت الشوارع و صخور المباني ، لم يستطع البشر فعل أي شيء.
‘يجب أن أشكره لكونه فاقداً للوعي.’
لذلك ، دعا البشر الكوارث
“غررر…”
بـ’القصاص الإلهي’.
كانت فنوناً مبنية على الحصان.
عذاب السموات على خطايا البشر.
كوا-كوا-كوا.
لكن هذا كان إكتشافاً لنوعٍ آخر من الكوارث.
كان الدخيل قد تجمد في مكانه ، وعيناه عادت ببطء إلى وضعها الطبيعي.
يمكن أن تأتي الكوارث ليس فقط من السماء ، ولكن من البشر أيضاً.
حاول وون سيونغ ضربه على الأرض.
الآن هذه كارثة من صنع البشر.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) وربما سمعت السماوات نداءه.
كوا-كوا-كوا—
‘لربما كانت المعركة لتستغرق ثلاث أيام وثلاث ليال.’
مثل أنفاس التنين ، إجتاحت عاصفة من الرياح الجنود بعنف.
لم يضيع وون سيونغ فرصةً أبدأ.
على الرغم من أن الجنود كانوا يرغبون في الموت مع عدوهم ، إلا أن الوضع لم يسمح بمثل هذه الإرادة الحرة.
كما أطلق أخيراً كل الوزن الزائد , تحررت أطرافه و طاقته تفجرت.
في غمضة عين ، انهار مبنى ، محاصراً الجنود تحت الأنقاض.
من هنا يمكن أن يوقف الوجود شبه الإلهي؟
“كيف يمكن للبشر التعامل مع هذا الوحش…؟” يئس غونغ تشون هوك.
مثل هذا….
كم تمنى الهرب. لكنه كان القائد الذي قام بتربية جميع الجنود بعد الملك جينسيونغ. كان الشخص الوحيد الذي لم يسمح له بالتراجع.
كوا—
حتى لو ابتلعته الكارثة ، ركض إلى الأمام. للدفاع عن الملك!
و…
“آآآه!” أخرج غونغ تشون هوك سيفه واتجه إلى الأمام.
تدمرت المنطقة المحيطة تماماً.
حتى عندما ركض ، كان لديه سؤال واحد فقط في ذهنه.
تدمرت المنطقة المحيطة تماماً.
‘من يستطيع أن ينقذنا الآن؟’
فجأة ، كل طاقته تركزت في يده.
وربما سمعت السماوات نداءه.
كما هرع الدخيل نحو وون سيونغ , كان هناك تصادم آخر.
كوا-كوا-كوا.
أصبحت ملابسه مبعثرة و تحطم حامي الكتف المصنوع من الحديد الأسود ، غير صالحاً للإستعمال تماماً.
في تلك اللحظة ، سقطت كارثة أخرى من السماء.
بعد صراع أطول ، تمكن وون سيونغ من استخدام نقاط ضعف الدخيل بشكل كاف لصالحه.
كانت كارثة ، تحترق بلهيب السماوات مع رمحٍ لامع.
لكن….
وقف وون سيونغ على حافة أحد الأسطح وشاهد الجنود وهم يمسكون برِماحهِم.
“آآآه!” أخرج غونغ تشون هوك سيفه واتجه إلى الأمام.
‘ما شعرت به كان صحيحاً.’
في هذه العملية ، كان قادراً على تأكيد شيء واحد.
‘أنا متأكد من أن الرجل الذي يقاتل ضد الجنود الآن هو في العالم شبه الإلهي.’
لم يكن فناناً قتالياً جديداً ، إستخدم الدخيل قطعة صغيرة من الحطام كمنصة إطلاق.
‘على الرغم من أن مهارته الأساسية ركيكة وشبيهة بالوحش ، إلا أنه بالتأكيد كائن شبه إلهي.’
مع انفجار الرياح ، تحطم هجوم وون سيونغ.
من هنا يمكن أن يوقف الوجود شبه الإلهي؟
حصان كان يجوب المروج الشاسعة في العالم. حصان بري ركض بلا قيود من قبل العالم ، ودمر ما لم يعجبه بختم حوافره.
‘أنا فقط.’
مثل هذا….
كانت الأرقام لا معنى لها أمام كائن شبه إلهي.
هدأت الضوضاء في القصر.
إذا رغب وون سيونغ في ذلك ، كان بإمكانه تحويل بلاط الملك جينسيونغ إلى رماد بين عشية وضحاها.
تصدعت الأضلاع ، و تمزقت العضلات ، وتم قطع جميع الأوعية الدموية المؤدية إلى القلب.
‘أنا لا أعرف دافعه ، ولكن علي إيقافه أولاً.’
في هذه العملية ، كان قادراً على تأكيد شيء واحد.
تقدم وون سيونغ إلى الأمام.
من هنا يمكن أن يوقف الوجود شبه الإلهي؟
لم يكن ليساعد في يوم آخر ، لكن الملك جينسيونغ كان حليفه الآن. إذا مات هنا ، فإنه سيجعل المستقبل أكثر صعوبة.
اشتعلت طاقة وون سيونغ.
كما هرع الدخيل نحو وون سيونغ , كان هناك تصادم آخر.
مثل السهم ، منطلقاً في ساحة المعركة , هبط مباشرةً إلى أسفل أمام المهاجم.
“غررر…”
بوووم!
‘عيون حمراء؟’
تم تفجير الأرض في الهواء ، مما خلق حفرة.
‘ما شعرت به كان صحيحاً.’
بين الحطام المتساقط ، واجه وون سيونغ الدخيل.
اصطدمت قبضة وون سيونغ بصدر الدخيل ، و إخترقت على طول الطريق جسد الرجل.
‘عيون حمراء؟’
“تشكيل الحصار ، لكن لا تقتربوا أكثر من 1 لي (500 متر)! حافظوا على التشكيل مرناً نحن لن تتورط في المعركة!”
كانت عيون الدخيل حمراء بشكل غير طبيعي. لم يكن هناك بياض حتى البؤبؤ كان أحمراً كلون الدم.
“من فضلك اقتلني. اقتلني ، من فضلك اقتلني.”
كان مثل رؤية حيوان هائج.
أضاء وهج السيف الذي مر على كتفه وجه وون سيونغ بضوء غريب.
في الوقت نفسه ، أرجح الدخيل سيفه كذلك فعل وون سيونغ.
اصطدمت عجلة الطاقة بالدخيل ، و رمت الرجل في الهواء.
تم حظر هذا السيف الخام الذي يحمل قوة هائلة.
انفجرت كرة النار على الباب مدمرةً اعمدة المبنى و تم سحق الدخيل تحت الحطام.
تشييينغ!
حاول وون سيونغ ضربه على الأرض.
رفع وون سيونغ رمح الليلة البيضاء للدفاع ، لكن قوة الضربة تسببت في انهيار المنطقة المحيطة.
لم يكن ليساعد في يوم آخر ، لكن الملك جينسيونغ كان حليفه الآن. إذا مات هنا ، فإنه سيجعل المستقبل أكثر صعوبة.
ومع ذلك ، ارتعدت ذراع وون سيونغ التي تحمل الرمح.
إلتقط وون سيونغ العمود الفقري للرجل.
كانت قوة الضربة ساحقة.
كانت الأرقام لا معنى لها أمام كائن شبه إلهي.
‘إنه لا يصدق.’
كوا—
تذوق وون سيونغ طعم الدم في فمه.
أصبحت ملابسه مبعثرة و تحطم حامي الكتف المصنوع من الحديد الأسود ، غير صالحاً للإستعمال تماماً.
‘إذا كنت أفكر فقط في القوة الداخلية ، فقد يكون متقدماً علي بخطوة.’
بعد ذلك مباشرة ، تحولت عيون الدخيل إلى اللون الأحمر مرة أخرى.
على الرغم من أن وون سيونغ قد ورث طاقته من تشون هوي ، إلا أن الرجل الذي أمامه لا يزال يحمل المزيد.
من هنا يمكن أن يوقف الوجود شبه الإلهي؟
‘من أين جاء هذا الرجل؟’
حتى عندما ركض ، كان لديه سؤال واحد فقط في ذهنه.
أرجح وون سيونغ رمحه , متخذاً خطوة إلى الوراء.
تماما كما فكر وون سيونغ في هذا و كان على وشك اتخاذ خطوة حاسمة ، توقف.
اخترق الرمح الهواء ، كذلك جسم الدخيل.
‘من يستطيع أن ينقذنا الآن؟’
لكن النتيجة لم تكن رائعة.
بوووم!
تسابق الدخيل مع وون سيونغ , بلا هوادة وبقوة , مثل شيطان الجحيم.
‘أنا لا أعرف دافعه ، ولكن علي إيقافه أولاً.’
مع انفجار الرياح ، تحطم هجوم وون سيونغ.
اشتعلت طاقة وون سيونغ.
في الوقت نفسه ، استخدم الدخيل سيفه مرة أخرى.
رفع وون سيونغ رمح الليلة البيضاء للدفاع ، لكن قوة الضربة تسببت في انهيار المنطقة المحيطة.
‘هذا التشي هو…انه الحصان.’
على الرغم من أن الجنود كانوا يرغبون في الموت مع عدوهم ، إلا أن الوضع لم يسمح بمثل هذه الإرادة الحرة.
يمكن لوون سيونغ التعرف على هذا النوع من فنون القتال العتيقة التي إستخدمها الدخيل.
رفع وون سيونغ رمح الليلة البيضاء للدفاع ، لكن قوة الضربة تسببت في انهيار المنطقة المحيطة.
كانت فنوناً مبنية على الحصان.
كان مثل رؤية حيوان هائج.
حصان كان يجوب المروج الشاسعة في العالم. حصان بري ركض بلا قيود من قبل العالم ، ودمر ما لم يعجبه بختم حوافره.
مثل أنفاس التنين ، إجتاحت عاصفة من الرياح الجنود بعنف.
أصيب وون سيونغ على كتفه و تطاير الشرر.
تسابق الدخيل مع وون سيونغ , بلا هوادة وبقوة , مثل شيطان الجحيم.
أضاء وهج السيف الذي مر على كتفه وجه وون سيونغ بضوء غريب.
ضغط الدخيل على الفور إلى الأمام بإندفاع أكبر ، مما تسبب في المزيد والمزيد من الأضرار الشديدة لوون سيونغ.
لكنه لم يهتم. ‘سأتلقاه’.
أرجح وون سيونغ رمحه , متخذاً خطوة إلى الوراء.
بدلاً من ذلك ، مد يده وأمسك بذراع الرجل ، الذراع الممسكة للسيف.
“هل هو جيانغشي…؟”
و…
لم يكن ليساعد في يوم آخر ، لكن الملك جينسيونغ كان حليفه الآن. إذا مات هنا ، فإنه سيجعل المستقبل أكثر صعوبة.
كوا—
انهار المبنى بأكمله.
قام بلف معصمه ، و سحبه.
من حلقة التخزين الخاصة به ، أخرج السكاكين الزجاجية التي كان موهوباً في إستعمالها ، وأطلقهم نحو العدو.
إلتوى الرجل في الهواء.
“هل هو جيانغشي…؟”
حاول وون سيونغ ضربه على الأرض.
كان هذا صراعاً بين أشباه الآلهة.
لكن…
كان لدى الشاب شرخ كبير ينزف عبر صدره ، والذي كان سببه قطع سيف يائس.
بوم!
حتى لو ابتلعته الكارثة ، ركض إلى الأمام. للدفاع عن الملك!
في منتصف الدوران ، اصطدمت قدم الرجل بشيء ما وقفز الاثنين في الهواء.
بوتشي—
لم يكن فناناً قتالياً جديداً ، إستخدم الدخيل قطعة صغيرة من الحطام كمنصة إطلاق.
في منتصف الدوران ، اصطدمت قدم الرجل بشيء ما وقفز الاثنين في الهواء.
مع هذا الزخم الجديد , اصطدم الدخيل بوون سيونغ , مما تسبب في تحطم كلاهما عبر جدار المبنى.
بوم!
بوم!
طعن برمح الليلة البيضاء في قلب الدخيل ، كاد أن يقطعه إلى نصفين.
انهار المبنى بأكمله.
‘أنا متأكد من أن الرجل الذي يقاتل ضد الجنود الآن هو في العالم شبه الإلهي.’
كان هذا صراعاً بين أشباه الآلهة.
اخترق الرمح الهواء ، كذلك جسم الدخيل.
تدمرت المنطقة المحيطة تماماً.
إلتوى الرجل في الهواء.
لحسن الحظ ، كان الملك جينسيونغ يقود جنوده و أمرهم بتجنب الوقوع في الصراع.
‘عيون حمراء؟’
“تشكيل الحصار ، لكن لا تقتربوا أكثر من 1 لي (500 متر)! حافظوا على التشكيل مرناً نحن لن تتورط في المعركة!”
ومع ذلك ، ارتعدت ذراع وون سيونغ التي تحمل الرمح.
“نعم يا صاحب الجلالة!”
عندما اجتاحت الأمواج العاتية قريةً ما ، أو ابتلعت الأرض المتصدعة مدينة ، أو عندما انهارت الشوارع و صخور المباني ، لم يستطع البشر فعل أي شيء.
كان جنود النخبة لا يزالون في حالة صدمة ، لكنهم شكلوا بسرعة تشكيل حصار وفقاً لأوامر الملك جينسيونغ.
بوم—
وفى الوقت نفسه , كانت المعركة بين وون سيونغ والدخيل تزداد صرامة.
فن الشيطان السماوي–عجلة سامسارا.
“هل هذه حقاً معركة بين البشر…؟”
ومع ذلك ، ارتعدت ذراع وون سيونغ التي تحمل الرمح.
بمجرد حدوث سقوطِهما على الأرض ، تهاوت السماء وانقسمت المجموعة.
حصان كان يجوب المروج الشاسعة في العالم. حصان بري ركض بلا قيود من قبل العالم ، ودمر ما لم يعجبه بختم حوافره.
بمجرد أن تعوي الريح ، ينهار واحد آخر من القصور الملكية تحت هدير التنين.
لا يمكن للبشر فعل أي شيء في مواجهة كارثة كبيرة.
مثل هذا….
أمال وون سيونغ رأسه في ارتباك , تماماً كما كان الدخيل يلتقط أنفاسه.
بوم!
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) وربما سمعت السماوات نداءه.
ضرب وون سيونغ الدخيل بعيداً ، وأطلق النار عليه من أجل إبقاء مسافة آمنة بينهم.
في الوقت نفسه ، أرجح الدخيل سيفه كذلك فعل وون سيونغ.
تحطم الدخيل في طوابق مبنى ، الذي غرق مباشرةً إلى الأرض.
لكنه لم يهتم. ‘سأتلقاه’.
بوم!
“هل هو جيانغشي…؟”
انفجرت كرة النار على الباب مدمرةً اعمدة المبنى و تم سحق الدخيل تحت الحطام.
كان مدفوعاً بغريزة نقية.
لكان الشخص العادي قد مات ثلاث مرات.
سقط السيف مرة أخرى ، وانطلق وون سيونغ جيئةً وذهاباً ، لم يسترح الرمح أبداً.
لكن….
‘من يستطيع أن ينقذنا الآن؟’
كاشا—
فنون القتال العتيقة (2)
سيف يمزق الهواء ، جرف الحطام المتساقط. و عاد الدخيل إلى ساحة المعركة.
‘يجب أن أتوقف عن استخدام الفنون الإلهية للشيطان السماوي من الآن فصاعداً. الكثير من العيون تراقب.’
دور وون سيونغ كتفيه.
حاول وون سيونغ التحدث إليه عدة مرات ، لكن لم ينجح شيء.
تونك ، تونك ، تونك ، تونك.
مع ضجيج زئير ، هرع الآخر من خلال جسده ، واستقر في نهاية المطاف في يده اليسرى.
تردد صوت شيء يضرب الأرض عبر المنطقة.
اخترق الرمح الهواء ، كذلك جسم الدخيل.
كان وون سيونغ قد خلع كل دعاماته الحديدية.
هدأت الضوضاء في القصر.
كما أطلق أخيراً كل الوزن الزائد , تحررت أطرافه و طاقته تفجرت.
فن سكاكين البرق حلقت نحوه.
جسده ، بعد أن هرب من حبسه ، أراد بجنون أن يتحرك.
كان جنود النخبة لا يزالون في حالة صدمة ، لكنهم شكلوا بسرعة تشكيل حصار وفقاً لأوامر الملك جينسيونغ.
وهكذا فعل وون سيونغ.
في كل مرة اقترب وون سيونغ ، كان الدخيل يصرخ ويصدر أصوات هدير.
من حلقة التخزين الخاصة به ، أخرج السكاكين الزجاجية التي كان موهوباً في إستعمالها ، وأطلقهم نحو العدو.
تم تفجير الأرض في الهواء ، مما خلق حفرة.
فن سكاكين البرق حلقت نحوه.
فن سكاكين البرق حلقت نحوه.
وششش—
في غمضة عين ، انهار مبنى ، محاصراً الجنود تحت الأنقاض.
دانغ—
“كنت سأفعل ذلك على أي حال.”
سقط السيف مرة أخرى ، وانطلق وون سيونغ جيئةً وذهاباً ، لم يسترح الرمح أبداً.
من هنا يمكن أن يوقف الوجود شبه الإلهي؟
تقسيم العقل , إرادة مزدوجة.
أصبحت ملابسه مبعثرة و تحطم حامي الكتف المصنوع من الحديد الأسود ، غير صالحاً للإستعمال تماماً.
قسم وون سيونغ عقله و إرادته.
دانغ—
إحداهما سيطر على رمح الليلة البيضاء.
لم يكن ليساعد في يوم آخر ، لكن الملك جينسيونغ كان حليفه الآن. إذا مات هنا ، فإنه سيجعل المستقبل أكثر صعوبة.
والآخر؟
***
رور—
اهتز جسد الدخيل بعنف.
مع ضجيج زئير ، هرع الآخر من خلال جسده ، واستقر في نهاية المطاف في يده اليسرى.
أصبحت ملابسه مبعثرة و تحطم حامي الكتف المصنوع من الحديد الأسود ، غير صالحاً للإستعمال تماماً.
فجأة ، كل طاقته تركزت في يده.
كان مثل رؤية حيوان هائج.
دائرةً ببطء ، تم تشكيل شكل عجلة.
جسده ، بعد أن هرب من حبسه ، أراد بجنون أن يتحرك.
الفنون الإلهية للشيطان السماوي.
و…
آلاف السنين من الحياة والموت ، رمزاً للولادة والبعث.
في هذه العملية ، كان قادراً على تأكيد شيء واحد.
فن الشيطان السماوي–عجلة سامسارا.
فنون القتال العتيقة (2)
اصطدمت عجلة الطاقة بالدخيل ، و رمت الرجل في الهواء.
إحداهما سيطر على رمح الليلة البيضاء.
كانت تلك هي الخطوة الأخيرة التي سيستخدمها وون سيونغ كشيطان سماوي اليوم.
بين الحطام المتساقط ، واجه وون سيونغ الدخيل.
هدأت الضوضاء في القصر.
أصبحت ملابسه مبعثرة و تحطم حامي الكتف المصنوع من الحديد الأسود ، غير صالحاً للإستعمال تماماً.
‘يجب أن أتوقف عن استخدام الفنون الإلهية للشيطان السماوي من الآن فصاعداً. الكثير من العيون تراقب.’
إذا كانت هناك إشاعة بأن الشيطان السماوي ظهر في قصر جينسونغ ، فسوف يتسبب ذلك في مشاكل.
إذا كانت هناك إشاعة بأن الشيطان السماوي ظهر في قصر جينسونغ ، فسوف يتسبب ذلك في مشاكل.
عندما اجتاحت الأمواج العاتية قريةً ما ، أو ابتلعت الأرض المتصدعة مدينة ، أو عندما انهارت الشوارع و صخور المباني ، لم يستطع البشر فعل أي شيء.
هذا هو السبب أيضاً في عدم استخدامه لعجلة الشيطان السماوي بكامل قوتها.
دانغ—
إذا كان هناك بوذي قريب ، لكانت هويته الحقيقية قد أُكتِشِفَت على الفور.
إذا كان هناك بوذي قريب ، لكانت هويته الحقيقية قد أُكتِشِفَت على الفور.
وهكذا ، بدلاً من الفنون الإلهية للشيطان السماوي ، بدأ وون سيونغ في إطلاق العنان لمهارات أخرى.
لذلك ، دعا البشر الكوارث
الرمح الإلهي لِلَيلة النهاية.
***
ستة ضربات تدمر القانون السماوي.
“كيف يمكن للبشر التعامل مع هذا الوحش…؟” يئس غونغ تشون هوك.
بوم. بوم.
“أجبني. هل أنت مخبر لديانة السماء الملتوية؟”
قفز الدخيل أيضاً ، ولم يخسر أمام وون سيونغ.
بوم—
“أجبني. هل أنت مخبر لديانة السماء الملتوية؟”
رنة—
كان لدى وون سيونغ العديد من التصادمات المباشرة مع الدخيل.
كوا—
في هذه العملية ، كان قادراً على تأكيد شيء واحد.
لكن هذه لم تكن النهاية.
“ليس لديك منطق أو حكمة.”
كما أطلق أخيراً كل الوزن الزائد , تحررت أطرافه و طاقته تفجرت.
في كل مرة اقترب وون سيونغ ، كان الدخيل يصرخ ويصدر أصوات هدير.
كان على فخذيه العديد من الجروح أيضاً ، بنزيف طفيف.
حاول وون سيونغ التحدث إليه عدة مرات ، لكن لم ينجح شيء.
بـ’القصاص الإلهي’.
علاوة على ذلك ، لم تكن حواس الدخيل القتالية شيئاً يمتلكه الشخص الواعي.
والآخر؟
كان مدفوعاً بغريزة نقية.
و…
“هل هو جيانغشي…؟”
بعد صراع أطول ، تمكن وون سيونغ من استخدام نقاط ضعف الدخيل بشكل كاف لصالحه.
في البداية ، استذكر وون سيونغ جيانغشي الدم الذي ظهر في الديانة الإلهية.
لذلك ، دعا البشر الكوارث
ولكن من الواضح أنه لم يكن جيانغشي الدم.
‘يمكنني القضاء عليه إذا إستعملت رمح الليلة البيضاء.’
بعد ثورة جو مون بايك ، جمع وون سيونغ معلومات حول جيانغشي الدم.
والآخر؟
كان من الممكن أن يصبح الفنان القتالي في مستوى الذروة جيانغشي دم على مستوى التعالي ، ولكن كان من المستحيل أن يصبح الفنان القتالي على المستوى المطلق جيانغشي دم شبه إلهي.
يمكن لوون سيونغ التعرف على هذا النوع من فنون القتال العتيقة التي إستخدمها الدخيل.
‘ثم , ما هو؟’
كان لدى وون سيونغ العديد من التصادمات المباشرة مع الدخيل.
أمال وون سيونغ رأسه في ارتباك , تماماً كما كان الدخيل يلتقط أنفاسه.
اصطدمت قبضة وون سيونغ بصدر الدخيل ، و إخترقت على طول الطريق جسد الرجل.
“غرررر…”
‘على الرغم من أن مهارته الأساسية ركيكة وشبيهة بالوحش ، إلا أنه بالتأكيد كائن شبه إلهي.’
تم تقسيم صدر الدخيل بواسطة عجلة الشيطان السماوي.
لحسن الحظ ، كان الملك جينسيونغ يقود جنوده و أمرهم بتجنب الوقوع في الصراع.
‘كما توقعت ، يبدو أنه لا يستطيع الشعور بالألم…دمية لديها غريزة فقط.’
في كل مرة اقترب وون سيونغ ، كان الدخيل يصرخ ويصدر أصوات هدير.
لكن وون سيونغ وجد نقطة ضعف هذه الدمية.
بعد ثورة جو مون بايك ، جمع وون سيونغ معلومات حول جيانغشي الدم.
كان بالضبط حقيقة أن الدخيل اعتمد على الغريزة وحدها.
‘من يستطيع أن ينقذنا الآن؟’
بمعنى آخر ، هو لم يكن ذكياً جداً ولا يمكنه التفكير في المستقبل.
“نعم يا صاحب الجلالة!”
‘يجب أن أستهدف نقطة الضعف هذه.’
تقسيم العقل , إرادة مزدوجة.
تماما كما فكر وون سيونغ في هذا و كان على وشك اتخاذ خطوة حاسمة ، توقف.
في منتصف الدوران ، اصطدمت قدم الرجل بشيء ما وقفز الاثنين في الهواء.
كان الدخيل قد تجمد في مكانه ، وعيناه عادت ببطء إلى وضعها الطبيعي.
‘يمكنني القضاء عليه إذا إستعملت رمح الليلة البيضاء.’
“من فضلك اقتلني. اقتلني ، من فضلك اقتلني.”
كان هذا صراعاً بين أشباه الآلهة.
كانت لحظة قصيرة جداً ، لكن الدخيل تحدث.
من هنا يمكن أن يوقف الوجود شبه الإلهي؟
بعد ذلك مباشرة ، تحولت عيون الدخيل إلى اللون الأحمر مرة أخرى.
‘يجب أن أستهدف نقطة الضعف هذه.’
“غررر…”
في الوقت نفسه ، استخدم الدخيل سيفه مرة أخرى.
وعاد أيضاً إلى إصدار زمجرة غير ذكية.
آلاف السنين من الحياة والموت ، رمزاً للولادة والبعث.
كما هرع الدخيل نحو وون سيونغ , كان هناك تصادم آخر.
بدلاً من ذلك ، مد يده وأمسك بذراع الرجل ، الذراع الممسكة للسيف.
استخدم وون سيونغ مهاراته الأرثوذكسية بسخاء.
اصطدمت عجلة الطاقة بالدخيل ، و رمت الرجل في الهواء.
رنة—
‘أنا لا أعرف دافعه ، ولكن علي إيقافه أولاً.’
بوم!
عندما اجتاحت الأمواج العاتية قريةً ما ، أو ابتلعت الأرض المتصدعة مدينة ، أو عندما انهارت الشوارع و صخور المباني ، لم يستطع البشر فعل أي شيء.
اهتز جسد الدخيل بعنف.
أصيب وون سيونغ على كتفه و تطاير الشرر.
لم يضيع وون سيونغ فرصةً أبدأ.
يمكن أن تأتي الكوارث ليس فقط من السماء ، ولكن من البشر أيضاً.
ضغط الدخيل على الفور إلى الأمام بإندفاع أكبر ، مما تسبب في المزيد والمزيد من الأضرار الشديدة لوون سيونغ.
كان لدى وون سيونغ العديد من التصادمات المباشرة مع الدخيل.
ولكن كان من الواضح أن آخر من سيقف سيكون وون سيونغ.
يمكن لوون سيونغ التعرف على هذا النوع من فنون القتال العتيقة التي إستخدمها الدخيل.
‘إذا كان واعياً ، فلن أتمكن من قمعه بهذه الطريقة.’
في تلك اللحظة ، سقطت كارثة أخرى من السماء.
‘لربما كانت المعركة لتستغرق ثلاث أيام وثلاث ليال.’
بوم!
‘يجب أن أشكره لكونه فاقداً للوعي.’
إذا كانت هناك إشاعة بأن الشيطان السماوي ظهر في قصر جينسونغ ، فسوف يتسبب ذلك في مشاكل.
بعد صراع أطول ، تمكن وون سيونغ من استخدام نقاط ضعف الدخيل بشكل كاف لصالحه.
لكن هذا كان إكتشافاً لنوعٍ آخر من الكوارث.
كان الأمر أصعب من محاولة إدخال خيط عبر إبرة ، لكن هجمات وون سيونغ كانت قادرة على الضغط من خلال ثغرة صغيرة.
“غرررر…”
بوتشي—
مثل أنفاس التنين ، إجتاحت عاصفة من الرياح الجنود بعنف.
اصطدمت قبضة وون سيونغ بصدر الدخيل ، و إخترقت على طول الطريق جسد الرجل.
كم تمنى الهرب. لكنه كان القائد الذي قام بتربية جميع الجنود بعد الملك جينسيونغ. كان الشخص الوحيد الذي لم يسمح له بالتراجع.
تصدعت الأضلاع ، و تمزقت العضلات ، وتم قطع جميع الأوعية الدموية المؤدية إلى القلب.
ولكن كان من الواضح أن آخر من سيقف سيكون وون سيونغ.
لكن هذه لم تكن النهاية.
‘أنا متأكد من أن الرجل الذي يقاتل ضد الجنود الآن هو في العالم شبه الإلهي.’
إلتقط وون سيونغ العمود الفقري للرجل.
بوووم!
بالطبع , لم يكن وون سيونغ سالماً خلال هذه العملية.
تسابق الدخيل مع وون سيونغ , بلا هوادة وبقوة , مثل شيطان الجحيم.
كان لدى الشاب شرخ كبير ينزف عبر صدره ، والذي كان سببه قطع سيف يائس.
اشتعلت طاقة وون سيونغ.
كان على فخذيه العديد من الجروح أيضاً ، بنزيف طفيف.
لكن هذا كان إكتشافاً لنوعٍ آخر من الكوارث.
أصبحت ملابسه مبعثرة و تحطم حامي الكتف المصنوع من الحديد الأسود ، غير صالحاً للإستعمال تماماً.
ضغط الدخيل على الفور إلى الأمام بإندفاع أكبر ، مما تسبب في المزيد والمزيد من الأضرار الشديدة لوون سيونغ.
‘تدمرت أحد السكاكين الزجاجية تقريباً…’
كما هرع الدخيل نحو وون سيونغ , كان هناك تصادم آخر.
‘يجب أن أكون سعيداً لأنني لم أحصل على أي إصابات خطيرة أثناء قتال شخص ما في العالم شبه الإلهي.’
سقط السيف مرة أخرى ، وانطلق وون سيونغ جيئةً وذهاباً ، لم يسترح الرمح أبداً.
“سعال…”
‘إذا كان واعياً ، فلن أتمكن من قمعه بهذه الطريقة.’
نزل الدم من الدخيل , تهاوى إلى الأمام الآن و عموده الفقري قد كسر.
أصبحت ملابسه مبعثرة و تحطم حامي الكتف المصنوع من الحديد الأسود ، غير صالحاً للإستعمال تماماً.
رفع وون سيونغ رمح الليلة البيضاء.
قسم وون سيونغ عقله و إرادته.
‘هذه هي النهاية.’
لكن هذا كان إكتشافاً لنوعٍ آخر من الكوارث.
‘يمكنني القضاء عليه إذا إستعملت رمح الليلة البيضاء.’
بوم!
في هذه الحالة ، استذكر وون سيونغ فجأة ما قاله الدخيل نصف الواعي.
“غرررر…”
“اقتلني ، من فضلك اقتلني.”
كانت عيون الدخيل حمراء بشكل غير طبيعي. لم يكن هناك بياض حتى البؤبؤ كان أحمراً كلون الدم.
أظلم تعبير وون سيونغ على الفور.
‘من أين جاء هذا الرجل؟’
بوم—
لكن وون سيونغ وجد نقطة ضعف هذه الدمية.
طعن برمح الليلة البيضاء في قلب الدخيل ، كاد أن يقطعه إلى نصفين.
كان الدخيل قد تجمد في مكانه ، وعيناه عادت ببطء إلى وضعها الطبيعي.
بتعبير منزعج , قال وون سيونغ:
لكن هذا كان إكتشافاً لنوعٍ آخر من الكوارث.
“كنت سأفعل ذلك على أي حال.”
كان مدفوعاً بغريزة نقية.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) وربما سمعت السماوات نداءه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
