الملك جينسيونغ (1)
الملك جينسيونغ (1)
محاكاة الحيوانات التي كانت حولها. كانت تلك بداية فنون القتال.
***
“ثم إنه بالتأكيد ليست نجم السيف.”
ربما كان بسبب الدفئ داخل العربة ، لكن الفتاة هدأت.
‘سيكون أكثر منطقية إذا قال أحدهم إن هناك كائناً شبه إلهي جديد غير إنساني ظهر.’
خلاف ذلك ، ربما كان من الصعب عليها تحمل المزيد من الألم العقلي.
أومأ وون سيونغ برأسه بدلاً من الرد بصوت عال. كان هو كذلك يفكر في هذه المشكلة.
على كلِ حال , كانت ترتجف الآن في نومها , على الأرجح بسبب كابوس.
ركز الجميع فجأة بشكل مفرط على كل كلمة قالها وون سيونغ.
قام دو جين ميونغ بلمس شعر الفتاة ، مستخدماً القليل من التشي لتهدئة الفتاة.
لم يكن من الصعب دخول القصر.
“يا لها من مسكينة” ، تنهد جيغال سونغ.
توقف وون سيونغ وأومأ الآخرون بِرؤوسِهم ، و أصبحت تعابيرهم مهيبة.
استمر حكيم الصخرة الساطعة في الترديد. “أميتابها”
في غضون ذلك ، حملتهم العربة إلى قصر الملك جينسيونغ.
‘قد يكون من الصعب على فتاة صغيرة تجاوز هذا…هذه الذكريات قد تطاردها لبقية حياتها.’
كان من الصعب عليه أن يصدق ذلك , سيصاب بخيبة أمل كاملة إذا سمع وون سيونغ يؤكد أنه كان كذلك.
‘لكنها نجت.’
بدلاً من ذلك ، كان رث قليلاً لِملك.
‘لا أعرف ما حدث ، لكنها نجت من هذا الجحيم.’
تجاهله وون سيونغ.
‘وطالما نجت ، يمكنها أن تفعل أي شيء.’
كان هذا هو أصل فنون القتال.
كان هذا شيئاً يعرفه وون سيونغ أفضل من أي شخص آخر.
قام دو جين ميونغ بلمس شعر الفتاة ، مستخدماً القليل من التشي لتهدئة الفتاة.
بعد كل شيء ، كان قادراً على الوصول إلى هذا الحد لأنه تم إنقاذه في ظروف غامضة.
ومع ذلك ، كان هناك موهوبون بينهم.
‘لكن ، التغلب على الذكريات و الألم فهو متروكٌ لها.’
“الشخص الذي يتعلم فناً من الدرجة الثالثة لا يمكنه أبداً الوصول إلى عالم شبه الألوهية. معظم الناس يقولون ‘بمجرد فهم المعنى الحقيقي للمبارزة ، يمكنك فهم السماء والأرض و البشر’. ولكن هل توافقون على ذلك؟”
نظر وون سيونغ إلى الفتاة مرة أخرى قبل أن يغلق عينيه.
أيضاً في ذلك الوقت ، كانت البوابة السماوية مفتوحة على نطاق أوسع ، لذلك كان تركيز التشي المتاح أعلى.
“سأعتني بهذه الطفلة.”
بسماع ذلك , تمتم وون سيونغ ” لا , لا أعتقد أنه شخص جديد. بدا الأثر أشبه بشخص من الماضي…”
لم يعترض احد على قرار دو جين ميونغ.
لذلك ، كلما تمتع الموهوبون بكثافة عالية من التشي ، دخلوا عالم شبه الألوهية.
كان من الواضح أن الحكيم كان أقرب إلى زعيم طائفة نداء السيف مما أظهر. خلاف ذلك ، لم يكن ليأخذ ابنة الرجل.
بعد كل شيء ، كان قادراً على الوصول إلى هذا الحد لأنه تم إنقاذه في ظروف غامضة.
ومع ذلك ، لم تكن هذه مسألة مهمة.
تعرف الحارس عند البوابة بسهولة على دو جين ميونغ وفتح البوابة. لكنه لم ينس وجود الثلاثة الآخرين.
كانت هناك أشياء أخرى لمناقشتِها.
‘إنه مجرد افتراض وليس لدي الدليل لإثبات ذلك.’
كان الصخرة الساطعة هو الذي تحدث أولاً.
“هناك فرق بين قطع دقيق و فنٍ دقيق. لكن هذه الجروح لا يمكن أن تكون من سيف فنان قتالي من الدرجة الثالثة.”
“لدي سؤال لك.”
وهناك , التقى وون سيونغ بالرجل لأول مرة.
عند سماع شخص ما يتحدث ، فتح وون سيونغ عينيه ، فقط ليرى أن الصخرة الساطعة كان يسأله.
لكن الفنون التي تحاكي الحيوانات كانت قاسية للغاية.
ابتلع صخرة لعابه. “هل أنت متأكد من أن آثار السيف تلك تنتمي إلى شخص ما في عالم الكائن شبه الإلهي؟”
لذلك ، كلما تمتع الموهوبون بكثافة عالية من التشي ، دخلوا عالم شبه الألوهية.
أومأ وون سيونغ برأسه بدلاً من الرد بصوت عال. كان هو كذلك يفكر في هذه المشكلة.
***
واصل جيغال سونغ المناقشة.
بدلاً من ذلك ، كان رث قليلاً لِملك.
“هاه , ثم أنت تقول أن الهجوم كان إما من النجم البوذي أو نجم السيف؟”
شقيق الإمبراطور ، الملك جينسيونغ.
عبس وون سيونغ. “الفنون البوذية تصبح أقوى كلما كانت الفضيلة لديهم أكبر. لكن الأثر كان مميزاً و مختلفاً عن الفنون البوذية.”
كان هذا هو أصل فنون القتال.
“ثم نجم السيف…” قال الصخرة الساطعة بصوت فارغ.
على الرغم من أن دو جين ميونغ قد أوضح وجودهم ، إلا أن الحارس كان لا يزال حذراً.
تم احترام نجم السيف من قبل جميع مستخدمي السيف في موريم لأجيال. كرئيس لطائفة جبل هوا ، كان الحكيم ميونغ آم يحترم بشكل طبيعي نجم السيف.
ابتلع صخرة لعابه. “هل أنت متأكد من أن آثار السيف تلك تنتمي إلى شخص ما في عالم الكائن شبه الإلهي؟”
كان من الصعب عليه أن يصدق ذلك , سيصاب بخيبة أمل كاملة إذا سمع وون سيونغ يؤكد أنه كان كذلك.
الصيد مثل النمر ، الركض مثل الحصان ، كبير الحجم مثل الدب ، صلبٌ مثل السلحفاة ، الخ…
لحسن الحظ ، هز وون سيونغ رأسه مرة أخرى.
عندما أغلق الرجلان البارعان في فنون القتال أعينهما ، لم يستطع الاغثنان المتبقيان فعل أي شيء.
“إنه ليس نجم السيف أيضاً. لم أر فنون نجم السيف , لكنه يستخدم فنون عشيرة السيف , صحيح؟”
“تم قطع أجسادهم بدقة ، ولكن الفن الذي جلب الموت عليهم لم يكن دقيقاً.”
“نعم ، هذا صحيح. لقد رأيت نجم السيف منذ بضع سنوات وكان يعطي شعوراً واضحاً أنه يستعمل أسلوب عشيرة السيف.”
‘أيضاً ، البوابة السماوية ضيقة في الوقت الحاضر.’
“ثم إنه بالتأكيد ليست نجم السيف.”
“بعبارة أخرى ، على الرغم من أن فنونهم لم تكن مصقولة ، كان هناك أشخاص وصلوا إلى عالم شبه الألوهية.”
تنهد جيغال سونغ بعمق. “هاه ، إنه لأمر جيد أنه لم يكن أي منهما. ثم من فعل هذا بطائفة نداء السيف؟ هل وصل شخصٌ آخر إلى عالم شبه الألوهية؟”
لكن الفنون التي تحاكي الحيوانات كانت قاسية للغاية.
بسماع ذلك , تمتم وون سيونغ ” لا , لا أعتقد أنه شخص جديد. بدا الأثر أشبه بشخص من الماضي…”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كانت هناك أشياء أخرى لمناقشتِها.
ركز الجميع فجأة بشكل مفرط على كل كلمة قالها وون سيونغ.
ومع ذلك ، إرتجفت عيناه ، كما لو كان يلاحظ أن وون سيونغ قد أعد إجابة.
كان ذروة مئة ألف ممارس شيطاني ، والشيطان السماوي ، وكذلك خليفة المعرفة الواسعة لطائفة سيادة الرمح.
أمال الجميع رؤوسهم مرتبكين أيضاً.
كان لدى جيغال سونغ معرفة ممتازة بفنون القتال ، لكن من المحتمل أن إنجازاته كانت أقل من إنجازات وون سيونغ.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كانت هناك أشياء أخرى لمناقشتِها.
ربما ، كشخص في مستوى أعلى ، جعله أثر السيف ذاك يفكر بشكل مختلف.
تعرف الحارس عند البوابة بسهولة على دو جين ميونغ وفتح البوابة. لكنه لم ينس وجود الثلاثة الآخرين.
لذا فإن الكلمات التي سيقولها وون سيونغ ستكون دليلاً مهماً للعثور على هوية المهاجم.
“يا لها من مسكينة” ، تنهد جيغال سونغ.
نظر وون سيونغ لأعلى ، ولاحظ أن الجميع يحدق به. لكنه تجاهلهم.
أُضيفت الداوية والبوذية والكونفوشيوسية إلى فنون القتال في وقت لاحق ، حيث تطور موريم إلى مجتمع قتالي حقيقي.
بعد ذلك ، جمع أفكاره.
كان من الصعب على جيغال سونغ الإعتقاد بأن فنون المهاجم المجهول لم تكن دقيقة.
“لا أعرف من فعل ذلك. لكن الجميع رأوا الجثث المقطوعة في ذلك المكان.”
تجاهله وون سيونغ.
توقف وون سيونغ وأومأ الآخرون بِرؤوسِهم ، و أصبحت تعابيرهم مهيبة.
هز وون سيونغ رأسه. “إذا استخدم شخص مثل هذا فنوناً من الدرجة الثالثة ، فلن تكون تحركاته بطبيعة الحال من الدرجة الثالثة. لأن مستواهم بطبيعة الحال سيُحسِن من فنون الدرجة الثالثة ، ويحولها إلى أعلى من الدرجة الثالثة.”
كانت مشهد الجثث ذاك مشهداً بشعاً.
كان من الصعب عليه أن يصدق ذلك , سيصاب بخيبة أمل كاملة إذا سمع وون سيونغ يؤكد أنه كان كذلك.
لم يكن هناك واحد منهم لم ير الجثث.
هز وون سيونغ رأسه. “إذا استخدم شخص مثل هذا فنوناً من الدرجة الثالثة ، فلن تكون تحركاته بطبيعة الحال من الدرجة الثالثة. لأن مستواهم بطبيعة الحال سيُحسِن من فنون الدرجة الثالثة ، ويحولها إلى أعلى من الدرجة الثالثة.”
“تم قطع أجسادهم بدقة ، ولكن الفن الذي جلب الموت عليهم لم يكن دقيقاً.”
عندما أغلق الرجلان البارعان في فنون القتال أعينهما ، لم يستطع الاغثنان المتبقيان فعل أي شيء.
“ماذا تحاول أن تقول؟”
“أو أن فنون القتال التي يعرفها هي من العصور القديمة” ، قال جيغال سونغ الإحتمال الثاني.
كان من الصعب على جيغال سونغ الإعتقاد بأن فنون المهاجم المجهول لم تكن دقيقة.
‘وطالما نجت ، يمكنها أن تفعل أي شيء.’
أمال الجميع رؤوسهم مرتبكين أيضاً.
ومع ذلك ، كان هناك موهوبون بينهم.
“هناك فرق بين قطع دقيق و فنٍ دقيق. لكن هذه الجروح لا يمكن أن تكون من سيف فنان قتالي من الدرجة الثالثة.”
عند سماع شخص ما يتحدث ، فتح وون سيونغ عينيه ، فقط ليرى أن الصخرة الساطعة كان يسأله.
ركز الجميع على كلمات وون سيونغ.
المهارات عالية المستوى ، مثل تلك التي أنتجت البرق أو النار , أتت بعد ذلك.
“الشخص الذي يتعلم فناً من الدرجة الثالثة لا يمكنه أبداً الوصول إلى عالم شبه الألوهية. معظم الناس يقولون ‘بمجرد فهم المعنى الحقيقي للمبارزة ، يمكنك فهم السماء والأرض و البشر’. ولكن هل توافقون على ذلك؟”
محاكاة الحيوانات التي كانت حولها. كانت تلك بداية فنون القتال.
لم يرد أحد حتى واصل وون سيونغ.
ومع ذلك ، كان هناك موهوبون بينهم.
“هنالك حد لما يستطيع فن من الدرجة الثالثة فعله ، ومن الواضح أن ما يمكن فعله بهِ سيكون من الدرجة الثالثة. ربما يمكن أن يصل إلى عالم المطلق ، ولكن حتى لو كان ‘مبارز السماء , الأرض والإنسان’ هم أفضل فنون القتال بين فنون الدرجة الثالثة ، فهذا هو حدهم. لن تصل فنون الدرجة الثالثة أبداً إلى عالم شبه الألوهية.”
أومأ وون سيونغ برأسه. “ابتكر البشر فنون القتال لتدريب أجسادهم عن طريق محاكاة الطبيعة.”
حكيم الصخرة الساطعة , الذي فهم كلمات وون سيونغ , سأل , “ولكن ماذا لو استخدم شخص ما في عالم شبه الألوهية فنوناً من الدرجة الثالثة؟”
قام دو جين ميونغ بلمس شعر الفتاة ، مستخدماً القليل من التشي لتهدئة الفتاة.
هز وون سيونغ رأسه. “إذا استخدم شخص مثل هذا فنوناً من الدرجة الثالثة ، فلن تكون تحركاته بطبيعة الحال من الدرجة الثالثة. لأن مستواهم بطبيعة الحال سيُحسِن من فنون الدرجة الثالثة ، ويحولها إلى أعلى من الدرجة الثالثة.”
سرعان ما قاد هذا الدليل المجموعة إلى القصر.
“ثم من هذا الذي يمكن أن يترك آثاراً مثل تلك وراءه؟” سأل الصخرة الساطعة ، وهو ينظر إلى وون سيونغ للحصول على إجابة.
قام دو جين ميونغ بلمس شعر الفتاة ، مستخدماً القليل من التشي لتهدئة الفتاة.
ومع ذلك ، إرتجفت عيناه ، كما لو كان يلاحظ أن وون سيونغ قد أعد إجابة.
حكيم الصخرة الساطعة , الذي فهم كلمات وون سيونغ , سأل , “ولكن ماذا لو استخدم شخص ما في عالم شبه الألوهية فنوناً من الدرجة الثالثة؟”
“هناك إحتمالان. إحداهما هو أن هذا الشخص الذي وصل إلى العالم شبه الإلهي كان يسعى للمرح و يلعب معهم…”
‘لكن ، التغلب على الذكريات و الألم فهو متروكٌ لها.’
“أو أن فنون القتال التي يعرفها هي من العصور القديمة” ، قال جيغال سونغ الإحتمال الثاني.
كان هذا شيئاً يعرفه وون سيونغ أفضل من أي شخص آخر.
نظر وون سيونغ إلى جيغال سونغ ، بينما نظر الاثنان الآخران إلى وون سيونغ.
كان من الواضح أن هناك مشكلة ، سواء كانت الفنون قديمة أم لا.
أومأ وون سيونغ برأسه. “ابتكر البشر فنون القتال لتدريب أجسادهم عن طريق محاكاة الطبيعة.”
‘جندي يقظ. ليس سيئاً’ , فكر وون سيونغ.
كان هذا هو أصل فنون القتال.
“هنالك حد لما يستطيع فن من الدرجة الثالثة فعله ، ومن الواضح أن ما يمكن فعله بهِ سيكون من الدرجة الثالثة. ربما يمكن أن يصل إلى عالم المطلق ، ولكن حتى لو كان ‘مبارز السماء , الأرض والإنسان’ هم أفضل فنون القتال بين فنون الدرجة الثالثة ، فهذا هو حدهم. لن تصل فنون الدرجة الثالثة أبداً إلى عالم شبه الألوهية.”
أُضيفت الداوية والبوذية والكونفوشيوسية إلى فنون القتال في وقت لاحق ، حيث تطور موريم إلى مجتمع قتالي حقيقي.
قاموا بنسخ حركات الحيوانات ، لكنها لم تكن مثالية ، بسبب قلة الحدة في تلك الفنون.
ثم , كيف كانت فنون القتال قبل ذلك؟
المهارات عالية المستوى ، مثل تلك التي أنتجت البرق أو النار , أتت بعد ذلك.
محاكاة الحيوانات التي كانت حولها. كانت تلك بداية فنون القتال.
شقيق الإمبراطور ، الملك جينسيونغ.
الصيد مثل النمر ، الركض مثل الحصان ، كبير الحجم مثل الدب ، صلبٌ مثل السلحفاة ، الخ…
ومع ذلك ، كان هناك موهوبون بينهم.
كان هناك العديد من الحيوانات أقوى من البشر في هذا العالم ، لذلك تعلم البشر عاداتهم.
“أو أن فنون القتال التي يعرفها هي من العصور القديمة” ، قال جيغال سونغ الإحتمال الثاني.
المهارات عالية المستوى ، مثل تلك التي أنتجت البرق أو النار , أتت بعد ذلك.
لم يكن من الصعب دخول القصر.
لكن الفنون التي تحاكي الحيوانات كانت قاسية للغاية.
“ثم من هذا الذي يمكن أن يترك آثاراً مثل تلك وراءه؟” سأل الصخرة الساطعة ، وهو ينظر إلى وون سيونغ للحصول على إجابة.
قاموا بنسخ حركات الحيوانات ، لكنها لم تكن مثالية ، بسبب قلة الحدة في تلك الفنون.
لم يكن قصر الملك جينسيونغ كبيراً جداً.
ومع ذلك ، كان هناك موهوبون بينهم.
“ثم إنه بالتأكيد ليست نجم السيف.”
أيضاً في ذلك الوقت ، كانت البوابة السماوية مفتوحة على نطاق أوسع ، لذلك كان تركيز التشي المتاح أعلى.
لم يرد أحد حتى واصل وون سيونغ.
لذلك ، كلما تمتع الموهوبون بكثافة عالية من التشي ، دخلوا عالم شبه الألوهية.
لذا فإن الكلمات التي سيقولها وون سيونغ ستكون دليلاً مهماً للعثور على هوية المهاجم.
“بعبارة أخرى ، على الرغم من أن فنونهم لم تكن مصقولة ، كان هناك أشخاص وصلوا إلى عالم شبه الألوهية.”
أشاد دو جين ميونغ بسيده كما انه أشار إلى دليل. “هاها ، بما أن الزوار كانوا مميزين ، أرسل الملك دليلاً إلينا.”
“ثم أنت تقول أن فنان قتالي قديم قد ظهر مرة أخرى؟”
‘جندي يقظ. ليس سيئاً’ , فكر وون سيونغ.
تجاهله وون سيونغ.
“تم قطع أجسادهم بدقة ، ولكن الفن الذي جلب الموت عليهم لم يكن دقيقاً.”
‘إنه مجرد افتراض وليس لدي الدليل لإثبات ذلك.’
‘إنه مجرد افتراض وليس لدي الدليل لإثبات ذلك.’
‘أيضاً ، البوابة السماوية ضيقة في الوقت الحاضر.’
محاكاة الحيوانات التي كانت حولها. كانت تلك بداية فنون القتال.
‘لذلك حتى لو تعلم شخص ما الفنون القديمة ، لا أعتقد أنه سيكون قادراً على الوصول إلى شبه الألوهية.’
“الملك ينتظركم.”
‘لن يكون ذلك ممكناً حتى لو كانوا بودهيدهارما أو تشانغ سان فنغ.’
“ثم إنه بالتأكيد ليست نجم السيف.”
‘سيكون أكثر منطقية إذا قال أحدهم إن هناك كائناً شبه إلهي جديد غير إنساني ظهر.’
‘جندي يقظ. ليس سيئاً’ , فكر وون سيونغ.
‘ثم من بحق الجحيم هو…؟’
“تم قطع أجسادهم بدقة ، ولكن الفن الذي جلب الموت عليهم لم يكن دقيقاً.”
كان من الواضح أن هناك مشكلة ، سواء كانت الفنون قديمة أم لا.
كان هذا هو أصل فنون القتال.
أغلق وون سيونغ عينيه وفكر.
على الرغم من أن دو جين ميونغ قد أوضح وجودهم ، إلا أن الحارس كان لا يزال حذراً.
جيغال سونغ ، أيضاً ، أغلق عينيه ، إستذكر قائمة الناس الذين من المحتمل أن يكونوا هذا المهاجم المجهول.
‘إنه مجرد افتراض وليس لدي الدليل لإثبات ذلك.’
عندما أغلق الرجلان البارعان في فنون القتال أعينهما ، لم يستطع الاغثنان المتبقيان فعل أي شيء.
بعد كل شيء ، كان قادراً على الوصول إلى هذا الحد لأنه تم إنقاذه في ظروف غامضة.
في غضون ذلك ، حملتهم العربة إلى قصر الملك جينسيونغ.
لم يعترض احد على قرار دو جين ميونغ.
لم يكن قصر الملك جينسيونغ كبيراً جداً.
ربما ، كشخص في مستوى أعلى ، جعله أثر السيف ذاك يفكر بشكل مختلف.
بدلاً من ذلك ، كان رث قليلاً لِملك.
“ثم إنه بالتأكيد ليست نجم السيف.”
لم يكن براقاً ولا عظيماً ، لكنه لم يفتقر إلى الكرامة.
“أنت هنا يا سيدي. بالمناسبة ، من هم هؤلاء…”
لم يكن من الصعب دخول القصر.
“سررت بلقائك. لم يكن من السهل المجيء إلى هنا ، لكنك فعلت.”
تعرف الحارس عند البوابة بسهولة على دو جين ميونغ وفتح البوابة. لكنه لم ينس وجود الثلاثة الآخرين.
“ثم من هذا الذي يمكن أن يترك آثاراً مثل تلك وراءه؟” سأل الصخرة الساطعة ، وهو ينظر إلى وون سيونغ للحصول على إجابة.
“أنت هنا يا سيدي. بالمناسبة ، من هم هؤلاء…”
أمال الجميع رؤوسهم مرتبكين أيضاً.
“ضيوف سموه.”
شقيق الإمبراطور ، الملك جينسيونغ.
على الرغم من أن دو جين ميونغ قد أوضح وجودهم ، إلا أن الحارس كان لا يزال حذراً.
كان هذا شيئاً يعرفه وون سيونغ أفضل من أي شخص آخر.
‘جندي يقظ. ليس سيئاً’ , فكر وون سيونغ.
لذلك ، كلما تمتع الموهوبون بكثافة عالية من التشي ، دخلوا عالم شبه الألوهية.
حتى لو لم يتلق هؤلاء الحراس تدريباً مناسباً على فنون القتال ، فقد بدا أنهم أقوياء. كان من الواضح أنهم تم تدريبهم في قصر الملك جينسيونغ.
كان ذروة مئة ألف ممارس شيطاني ، والشيطان السماوي ، وكذلك خليفة المعرفة الواسعة لطائفة سيادة الرمح.
وفي الوقت نفسه ، خرج شخص ما و استقبلهم.
عبس وون سيونغ. “الفنون البوذية تصبح أقوى كلما كانت الفضيلة لديهم أكبر. لكن الأثر كان مميزاً و مختلفاً عن الفنون البوذية.”
“الملك ينتظركم.”
“الملك ينتظركم.”
أشاد دو جين ميونغ بسيده كما انه أشار إلى دليل. “هاها ، بما أن الزوار كانوا مميزين ، أرسل الملك دليلاً إلينا.”
نظر وون سيونغ إلى الفتاة مرة أخرى قبل أن يغلق عينيه.
سرعان ما قاد هذا الدليل المجموعة إلى القصر.
لحسن الحظ ، هز وون سيونغ رأسه مرة أخرى.
وهناك , التقى وون سيونغ بالرجل لأول مرة.
‘لذلك حتى لو تعلم شخص ما الفنون القديمة ، لا أعتقد أنه سيكون قادراً على الوصول إلى شبه الألوهية.’
“سررت بلقائك. لم يكن من السهل المجيء إلى هنا ، لكنك فعلت.”
ربما ، كشخص في مستوى أعلى ، جعله أثر السيف ذاك يفكر بشكل مختلف.
شقيق الإمبراطور ، الملك جينسيونغ.
ابتلع صخرة لعابه. “هل أنت متأكد من أن آثار السيف تلك تنتمي إلى شخص ما في عالم الكائن شبه الإلهي؟”
‘سيكون أكثر منطقية إذا قال أحدهم إن هناك كائناً شبه إلهي جديد غير إنساني ظهر.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
