“ماذا ؟ ماذا تقصد ؟”
“إنه أمرٌ من ولي العهد . سيتم حل القضية بطريقة ما. لذا ، لا تأتي إلى مكان الحادث ، انتظري قليلاً .”
“أنا حرفيًا أطلب منكِ ألا تأتي لموقع الحادث بعد الآن .”
‘هل يفعل هذا لأنه قلق عليّ ؟’
قال سايمون بحزم .
بدا الأمر وكأن أحدهم يطرق الباب.
“إنه أمرٌ من ولي العهد . سيتم حل القضية بطريقة ما. لذا ، لا تأتي إلى مكان الحادث ، انتظري قليلاً .”
عندما لفت تعبير دافني الجريح عينه ، أصبح قلبه أثقل.
رد فعل سايمون حقًا لم يكن منطقيًا.
لقد كان سايمون أكثر شخص يعرف ما أريده ، لكنه ظل يرفض حتى النهاية .
‘هل يفعل هذا لأنه قلق عليّ ؟’
كان قلقًا بشأن ردة فعل راجنار على ما سيقوله .
حاولت التفكير بإيجابية قدر الإمكان ، لكن تعبير سايمون كان غريبًا لقول ذلك.
أمسك راجنار زجاجة نبيذ و هزها برفق .
لماذا تتحدث بقسوة شديدة أثناء قيامك بتعبير مثل هذا ؟
رد فعل سايمون حقًا لم يكن منطقيًا.
فتحت فمي مرة أخرى لأقنع سايمون العنيد .
“أنا فقط أريد مشروبًا.”
“سايمون ، هل يمكن أن تشرح لماذا تصدر مثل هذه الأوامر؟”
فتحت فمي مرة أخرى لأقنع سايمون العنيد .
“من الخطير جدًا أن تأتي إلى هنا. و أنتِ مشغولة لأن هناك مهرجان سوف يُقام قريبًا .”
حاولت التفكير بإيجابية قدر الإمكان ، لكن تعبير سايمون كان غريبًا لقول ذلك.
“أنا بخير . لست متعبة .”
“ما …. ماهو الغريب !”
القليل من النوم يكفي.
“ها ، من يراكَ الآن يقول أنكَ قد قرأت كل تعبيراتي . هل ذلك لأن لديكَ بعض التأسيس ؟”
إنه أمر متعجرف بعض الشيء ، لكنه شيء يمكنني المساعدة فيه حتى يمكن حل القضية بسرعة.
“أنا حرفيًا أطلب منكِ ألا تأتي لموقع الحادث بعد الآن .”
لا أحد متحمس لهذه القضية مثلي ، وأنا بالتأكيد سأفعل.
عندما حاول سايمون أخيرًا فتح فمه ، جاءت كلمة صادمة فجأة من القطعة السحرية التي بين ذراعي راجنار .
ولكن حتى عند كلامي ، هز سايمون رأسه.
كان راجنار يتدلى من النافذة ، وينظر إلى سايمون ويلوح بيده بخفة.
بدا غير راغب في تغيير رأيه.
“إذًا أنا …..”
لايبدوا الأمر كما لو كان قلقًا فقط ، سألت بإحباط .
‘ليس عليك أن تكون حازمًا جدًا عندما تعلم أن هذا له علاقة بأمي البيولوجية .’
“سايمون. هل هناك أي سبب يمنعني من التدخل في هذا؟”
“إذًا أنا …..”
“لا يوجد شيء من هذا القبيل. إنه فقط … لأنني لا أريد الحصول على مساعدة من أي شخص آخر لأن هذا شيء يجب على العائلة الإمبراطورية التعامل معه.”
“نعم .”
“إذًا أنا …..”
ربما كان الأمر مجرد أنني أشكو لأنني حزينة .
وضعت يدي على صدري وأعربت عن رأيي بشدة ، لكن سايمون قطعني.
عندما بدأ تأثير الكحول ، بدا أن القلب الذي كان مغلقًا بإحكام قد ارتخي.
“دافني. هذا عمل العائلة الإمبراطورية .”
بطريقة ما ، أثناء التمسك بالنافذة المفككة واهتزازها ، تسلق راجنار عرضًا من النافذة.
كانت عيون سايمون مختلفة جدا عن المعتاد.
“دافني. هذا شيء يجب على فرسان الإمبراطورية التعامل معه.فكري فيما أشعر به لا أريد مساعدة المدنيين .”
لم يكن مظهر الصديق الذي كان يشعر بالقلق علي.
وقد يقول أنه جبان عندما يعلم أنه يخفي شيء كهذا .
كان هناك شيء يريد بشدة أن يخفيه ، رميت الابتسامة التي كنت أبنيها بسبب موقف المريب .
على الرغم من أن العائلة الإمبراطورية تحقق في القضية على نطاق واسع وأن الحراس يحافظون أيضًا على أمن صارم ، فقد كانت هناك حوادث ثابتة للضحايا.
“لماذا تفعل هذا فجأة؟”
“الجو بارد بالخارج. افتح الباب بسرعة.”
“دافني. هذا شيء يجب على فرسان الإمبراطورية التعامل معه.فكري فيما أشعر به لا أريد مساعدة المدنيين .”
حنيت رأسي قليلاً قائلة إنني أفهم ، وكنت على وشك العودة.
كانت كلمات سايمون صحيحة بالتأكيد.
أغمض عينيه ، ظنًا أنه يريد أن ينسى كل شيء ، و في لحظة خرج صوت من النافذة.
ربما كان الأمر مجرد أنني أشكو لأنني حزينة .
“غير مسموح .. حتى النهاية ، الأسرة الإمبراطورية ستحل هذه القضية ، فتوقف وعد .”
لكن ….
أصبح الجو المتدفق بين الاثنين حادًا جدًا ، وبدأ الناس من حولهم يلاحظون شيئًا فشيئًا. حاولت منعهم ، لكنني تنهدت بينما أوقفني راجنار.
‘ليس عليك أن تكون حازمًا جدًا عندما تعلم أن هذا له علاقة بأمي البيولوجية .’
ارتجفت عيون سايمون كما لو حدث زلزال قوي .
لقد كان سايمون أكثر شخص يعرف ما أريده ، لكنه ظل يرفض حتى النهاية .
دخل ضوء سماء الليل من النافذة ، تظاهر راجنار بأنه لم يلاحظ و سكب النبيذ في الكأس الذي على المكتب .
عضت شفتي السفلية ونظرت إلى سايمون ، ثم حنيت رأسي.
ارتجفت عيون سايمون كما لو حدث زلزال قوي .
‘لا أريد جذب انتباه المزيد من الناس حولي بعد الآن .’
‘ليس عليك أن تكون حازمًا جدًا عندما تعلم أن هذا له علاقة بأمي البيولوجية .’
لم يمضِ الكثير من الوقت منذ أن انضممت لعائلة تشارنرد ، لكن رؤيتي أتشاجر مع ولي العهد ستكون عديمة الفائدة الآن .
عندما كان راجنار على وشك رفع صوته ، غير قادر على احتواء الغضب المتصاعد ، اقترب شخص من الخلف.
حان الوقت الآن للتراجع.
أجواء قاتمة تحيط بالعاصمة التي كان من المفترض أن تكون صاخبة بسبب موسم الحصاد والأعياد القادمة.
حنيت رأسي قليلاً قائلة إنني أفهم ، وكنت على وشك العودة.
حدق سايمون في راجنار كما لو كان يتألم.
“هل هذا كل شيء حقًا؟”
‘ليس عليك أن تكون حازمًا جدًا عندما تعلم أن هذا له علاقة بأمي البيولوجية .’
“ماذا؟”
نظر سايمون إلى راجنار.
ثم فتح راجنار فمه ، الذي كان يراقب محادثتنا بصمت.
حاولت التفكير بإيجابية قدر الإمكان ، لكن تعبير سايمون كان غريبًا لقول ذلك.
“هل ستمنع حقًا التدخل لحل المشكلة إلا من قبل العائلة الإمبراطورية ؟”
“سايمون. هل هناك أي سبب يمنعني من التدخل في هذا؟”
“نعم . هذا كل شيء . لماذا ؟ لا يمكنني ؟”
لم يكن مظهر الصديق الذي كان يشعر بالقلق علي.
“نعم .”
ربما كان الأمر مجرد أنني أشكو لأنني حزينة .
حدق سايمون في راجنار كما لو كان يتألم.
على الرغم من أن العائلة الإمبراطورية تحقق في القضية على نطاق واسع وأن الحراس يحافظون أيضًا على أمن صارم ، فقد كانت هناك حوادث ثابتة للضحايا.
“لماذا تعتقد ذلك ؟ لنتحدث لاحقًا . نحن مشغولون الآن ، لذلك سنتحدث عن ذلك بعد تسوية الأمور إلى حد ما .”
‘في هذه الأيام يطرق القتلة قبل الدخول ؟’
“أنت غريب جدا الآن.”
“لماذا تظهر أنك في حالة سكر؟”
“ما …. ماهو الغريب !”
أجواء قاتمة تحيط بالعاصمة التي كان من المفترض أن تكون صاخبة بسبب موسم الحصاد والأعياد القادمة.
حاول سايمون أن يرفع صوته ، لكنه كبح غضبه و صرخ بصوت منخفض .
“هل هذا كل شيء حقًا؟”
أصبح الجو المتدفق بين الاثنين حادًا جدًا ، وبدأ الناس من حولهم يلاحظون شيئًا فشيئًا.
حاولت منعهم ، لكنني تنهدت بينما أوقفني راجنار.
“هذا وعد .”
“الآن يبدو أنك تخفي شيئًا ما.”
استاء سايمون بشكل ملحوظ عندما سمع اسم دافني .
“ها ، من يراكَ الآن يقول أنكَ قد قرأت كل تعبيراتي . هل ذلك لأن لديكَ بعض التأسيس ؟”
“لا يوجد شيء من هذا القبيل. إنه فقط … لأنني لا أريد الحصول على مساعدة من أي شخص آخر لأن هذا شيء يجب على العائلة الإمبراطورية التعامل معه.”
“هذا شعور وليس أساس . لديك الآن نفس التعبير على وجهي عندما كنت نارس .”
يجب أن يكون قد جاء بأمر من الدوق.
حاول سايمون أن يضيف شيئًا إلى كلمات راجنار ، لكنه حك رأسه.
يجب أن يكون قد جاء بأمر من الدوق.
“أعلم بأنه ليس شيئًا سأقول بعد أن فعلت شيئًا كهذا ، إذا كان لديك ما تقوله ، فقله الآن. ستمرض إن أبقيت الأمر في قلبكَ بلا هدف .”
‘أما ولي العهد ، أو صديق يُفخر به .’
ارتجفت عيون سايمون كما لو حدث زلزال قوي .
طالب راجنار بجرأة بفتح النافذة ، وفتح سايمون النافذة دون قصد.
بدا وكأنه على وشك البكاء حيث انهار تعبيره للحظة ، لكن ذلك كان للحظة فقط.
كانت كلمات سايمون صحيحة بالتأكيد.
“لا شيء من هذا القبيل.”
“ألا تشعر بتحسن الآن بعد أن كنت تشرب؟”
“سايمون .”
“أنت غريب جدا الآن.”
نادى راجنار سايمون مرة أخرى ، لكنه هز رأسه كما لو أنه لا يريد التحدث بعد الآن.
ابتسم سايمون بتكلف ، و اللوم المرير على نفسه كان يأكله.
“حتى لو كانت هناك مشاكل ، يمكنني التعامل معها بمفردي.”
‘ليس عليك أن تكون حازمًا جدًا عندما تعلم أن هذا له علاقة بأمي البيولوجية .’
“أنت الآن ….”
ابتسم سايمون بتكلف ، و اللوم المرير على نفسه كان يأكله.
عندما كان راجنار على وشك رفع صوته ، غير قادر على احتواء الغضب المتصاعد ، اقترب شخص من الخلف.
نظر سايمون إلى راجنار.
“مرحبًا جلالة ولي العهد … أنا موسيس أوبين .”
رد فعل سايمون حقًا لم يكن منطقيًا.
ظهر شخص ما في مكان الحادث ، زميل والدتي في الميتم و ملازم الدوق هيرونيس .
بدا وكأنه على وشك البكاء حيث انهار تعبيره للحظة ، لكن ذلك كان للحظة فقط.
يجب أن يكون قد جاء بأمر من الدوق.
نظر راجنار إليه بقسوة .
استحوذ سايمون على المشاعر غير السارة وعاد إلى تعابيره المعتادة ليحييه.
“إنه أمرٌ من ولي العهد . سيتم حل القضية بطريقة ما. لذا ، لا تأتي إلى مكان الحادث ، انتظري قليلاً .”
“بما أن هناك حادث ، أرسلني الدوق لمساعدة سموه قدر الإمكان لحل الحادث والعودة .”
تحدث راجنار بمرح بينما يهز كتفيه .
“هاه.”
أصبح الجو المتدفق بين الاثنين حادًا جدًا ، وبدأ الناس من حولهم يلاحظون شيئًا فشيئًا. حاولت منعهم ، لكنني تنهدت بينما أوقفني راجنار.
لكن هذا التعبير لم يدم طويلاً.
ظهر شخص ما في مكان الحادث ، زميل والدتي في الميتم و ملازم الدوق هيرونيس .
تحدث معه سايمون بتعبير صارخ عن الاستياء أكثر مما كان نحونا.
سيكون من الرائع لو تمكنت حتى من التحقق من ذلك.
“غير مسموح .. حتى النهاية ، الأسرة الإمبراطورية ستحل هذه القضية ، فتوقف وعد .”
“لماذا تعتقد ذلك ؟ لنتحدث لاحقًا . نحن مشغولون الآن ، لذلك سنتحدث عن ذلك بعد تسوية الأمور إلى حد ما .”
“لكن …..”
“إذًا أنا …..”
لم يستمع سايمون إلى كلمات الكونت أوبين وترك المكان.
استحوذ سايمون على المشاعر غير السارة وعاد إلى تعابيره المعتادة ليحييه.
محاطًا بالفرسان فجأة ، لم نتمكن من اللحاق به بعد الآن.
ارتجفت عيون سايمون كما لو حدث زلزال قوي .
***
حدق سايمون في راجنار كما لو كان يتألم.
أجواء قاتمة تحيط بالعاصمة التي كان من المفترض أن تكون صاخبة بسبب موسم الحصاد والأعياد القادمة.
من الواضح أن راجنار قد عاد لحل العلاقة المحرجة ، لذلك نما الشعور بالذنب في قلبه.
على الرغم من أن العائلة الإمبراطورية تحقق في القضية على نطاق واسع وأن الحراس يحافظون أيضًا على أمن صارم ، فقد كانت هناك حوادث ثابتة للضحايا.
“بما أن هناك حادث ، أرسلني الدوق لمساعدة سموه قدر الإمكان لحل الحادث والعودة .”
بعد أن سمع عن الحادث ، هز سايمون رأسه بسبب الإجهاد الرهيب الذي صاحبه الأرق.
بطريقة ما ، أثناء التمسك بالنافذة المفككة واهتزازها ، تسلق راجنار عرضًا من النافذة.
“اللعنة .”
“هذا شعور وليس أساس . لديك الآن نفس التعبير على وجهي عندما كنت نارس .”
كان قلب سايمون ينبض بشدة ، على الرغم من أنه هذه المرة وحده في مكتبه كانت فترة الراحة الوحيدة.
وضع سايمون الكأس على المائدة و أمر راجنار .
لقد عانى من الأرق بسبب الخوف الغامض قبل التحقق من سر الختم ، وتراكمت مشاعره غير المستقرة بالذنب.
بعد أن سمع عن الحادث ، هز سايمون رأسه بسبب الإجهاد الرهيب الذي صاحبه الأرق.
سيكون من الرائع لو تمكنت حتى من التحقق من ذلك.
“ليس لديّ الروح لأشرب ، لماذا أحضرت هذه ؟”
‘كان النمط الذي وجدته تحت المكتب منذ فترة هو بالتأكيد نفس النمط الموجود في الختم الذي عرضته لي دافني.’
“من الخطير جدًا أن تأتي إلى هنا. و أنتِ مشغولة لأن هناك مهرجان سوف يُقام قريبًا .”
لم يكن لدى سايمون الشجاعة ليسأل دافني بسبب الأفكار السلبية المستمرة التي خطرت له.
لابدَ أنه قد جاء ليعرف ما حدث في الأحياء الفقيرة .
‘ماذا لو كانت للعائلة الإمبراطورية علاقة بذلك ؟’
“لماذا تظهر أنك في حالة سكر؟”
إذا كان لها علاقة بقضية فرير ، فلن يتمكن سايمون من تحمل النظر لدافني بعد الآن .
‘هل يفعل هذا لأنه قلق عليّ ؟’
لقد كان غاضبًا لأن الأمر لم يكن صحيحًا ، و لقد حاولت العمل بجد لإبطال تهمة فرير .
“من الخطير جدًا أن تأتي إلى هنا. و أنتِ مشغولة لأن هناك مهرجان سوف يُقام قريبًا .”
اعتقد سايمون أنه سيفعل كل ما في وسعه لمساعدة دافني.
القليل من النوم يكفي.
ومع ذلك ، إذا كان هذا الحادث متعلقًا بالعائلة الإمبراطورية ، فسيتم التسامح معه في النهاية بسبب إرادة الإمبراطور ، والد سيمون …
لكن هذا التعبير لم يدم طويلاً.
‘هل يمكنني أن اجرؤ على تحدي والدي ؟’
“أنا بخير . لست متعبة .”
لم يكن سايمون واثقا.
لقد كان سايمون أكثر شخص يعرف ما أريده ، لكنه ظل يرفض حتى النهاية .
تم الإشادة به باعتباره قديسًا ، يفكر في كيفية جعل الناس يعيشون حياة أفضل ، ولم يتوقف عن العمل أبدًا حتى مرض .
‘لا أريد جذب انتباه المزيد من الناس حولي بعد الآن .’
لم يكن لدى سيمون الشجاعة لمواجهة الحقيقة.
“لماذا تعتقد ذلك ؟ لنتحدث لاحقًا . نحن مشغولون الآن ، لذلك سنتحدث عن ذلك بعد تسوية الأمور إلى حد ما .”
‘أما ولي العهد ، أو صديق يُفخر به .’
“لقد كنت مشغولًا جدًا مؤخرًا ، أريد أن أشرب للمرة الأولى منذ فترة طويلة. لكن ، كما تعلم ، ليس لدي أي أصدقاء لأشرب معهم.”
ألقى سايمون باللوم على نفسه وقال أنه مجرد جبان .
‘ماذا لو كانت للعائلة الإمبراطورية علاقة بذلك ؟’
عندما لفت تعبير دافني الجريح عينه ، أصبح قلبه أثقل.
“ما نوع السر الذي تواجه صعوبة فيه؟ هل يتعلق بالأحياء الفقيرة؟”
‘لقد غضبت من راجنار لأنه خدعنا وحتى طلبت مبارزة …. هو لا يختلف عني .’
“لكن …..”
ابتسم سايمون بتكلف ، و اللوم المرير على نفسه كان يأكله.
القليل من النوم يكفي.
ليس لديه الشجاعة للحفاظ على صداقته ، ولا لديه الثقة لمواجهة الحقيقة.
رد فعل سايمون حقًا لم يكن منطقيًا.
أغمض عينيه ، ظنًا أنه يريد أن ينسى كل شيء ، و في لحظة خرج صوت من النافذة.
“أعلم بأنه ليس شيئًا سأقول بعد أن فعلت شيئًا كهذا ، إذا كان لديك ما تقوله ، فقله الآن. ستمرض إن أبقيت الأمر في قلبكَ بلا هدف .”
بدا الأمر وكأن أحدهم يطرق الباب.
“أنت الآن ….”
مسح سايمون تعابير وجهه المعقدة وأمسك بالسيف بجانبه.
تحدث راجنار بمرح بينما يهز كتفيه .
‘في هذه الأيام يطرق القتلة قبل الدخول ؟’
“لقد كنت مشغولًا جدًا مؤخرًا ، أريد أن أشرب للمرة الأولى منذ فترة طويلة. لكن ، كما تعلم ، ليس لدي أي أصدقاء لأشرب معهم.”
سادت هذه الفوضى في العاصمة ، وكان هناك شخص غبي لديه عقل لإرسال قاتل.
لكن ….
استل سايمون سيفه وتوجه نحو النافذة ، وبينما كان يواجه الرجل على الجانب الآخر ، تنفس الصعداء.
“شكراً جزيلاً.”
“راجنار ، ماذا تفعل هنا؟”
“الجو بارد بالخارج. افتح الباب بسرعة.”
كان راجنار يتدلى من النافذة ، وينظر إلى سايمون ويلوح بيده بخفة.
“… على الأقل أريد أن أخبرك عندما يكون كل شيء واضحًا.”
“الجو بارد بالخارج. افتح الباب بسرعة.”
أجواء قاتمة تحيط بالعاصمة التي كان من المفترض أن تكون صاخبة بسبب موسم الحصاد والأعياد القادمة.
طالب راجنار بجرأة بفتح النافذة ، وفتح سايمون النافذة دون قصد.
“لقد كنت مشغولًا جدًا مؤخرًا ، أريد أن أشرب للمرة الأولى منذ فترة طويلة. لكن ، كما تعلم ، ليس لدي أي أصدقاء لأشرب معهم.”
بطريقة ما ، أثناء التمسك بالنافذة المفككة واهتزازها ، تسلق راجنار عرضًا من النافذة.
“ماذا؟”
“كان ينبغي تعزيز الحراس قليلاً. كان حراس القصر الإمبراطوري ضعفاء ، ربما لأنهم ركزوا على الأحياء الفقيرة .”
عندما لفت تعبير دافني الجريح عينه ، أصبح قلبه أثقل.
تحدث راجنار بمرح بينما يهز كتفيه .
“لماذا تعتقد ذلك ؟ لنتحدث لاحقًا . نحن مشغولون الآن ، لذلك سنتحدث عن ذلك بعد تسوية الأمور إلى حد ما .”
على عكس رد الفعل الحاد الذي رآه قبل أيام قليلة ، وضع سايمون تعبيرًا مثيرًا للشفقة .
“كان ينبغي تعزيز الحراس قليلاً. كان حراس القصر الإمبراطوري ضعفاء ، ربما لأنهم ركزوا على الأحياء الفقيرة .”
من الواضح أن راجنار قد عاد لحل العلاقة المحرجة ، لذلك نما الشعور بالذنب في قلبه.
بعد أن سمع عن الحادث ، هز سايمون رأسه بسبب الإجهاد الرهيب الذي صاحبه الأرق.
“إذن لماذا أتيت إلى هنا؟”
“سايمون ، هل يمكن أن تشرح لماذا تصدر مثل هذه الأوامر؟”
لابدَ أنه قد جاء ليعرف ما حدث في الأحياء الفقيرة .
‘هل يفعل هذا لأنه قلق عليّ ؟’
فكر سايمون في ذلك ، و كان سيقول له لا هذه المرة أيضًا .
وقد يقول أنه جبان عندما يعلم أنه يخفي شيء كهذا .
“أنا فقط أريد مشروبًا.”
عندما بدأ تأثير الكحول ، بدا أن القلب الذي كان مغلقًا بإحكام قد ارتخي.
“ماذا؟”
“إذن لماذا أتيت إلى هنا؟”
“لقد كنت مشغولًا جدًا مؤخرًا ، أريد أن أشرب للمرة الأولى منذ فترة طويلة. لكن ، كما تعلم ، ليس لدي أي أصدقاء لأشرب معهم.”
نظر راجنار إليه بقسوة .
أمسك راجنار زجاجة نبيذ و هزها برفق .
ليس لديه الشجاعة للحفاظ على صداقته ، ولا لديه الثقة لمواجهة الحقيقة.
“دعنا نشرب .”
“لا يوجد شيء من هذا القبيل. إنه فقط … لأنني لا أريد الحصول على مساعدة من أي شخص آخر لأن هذا شيء يجب على العائلة الإمبراطورية التعامل معه.”
“ليس لديّ الروح لأشرب ، لماذا أحضرت هذه ؟”
‘ماذا لو كانت للعائلة الإمبراطورية علاقة بذلك ؟’
“من قال أننا سنشرب كثيرًا ؟ لقد قدمت دافني هذه لي لذا ليس لديّ النية في إعطائكَ الكثير .”
ارتجفت عيون سايمون كما لو حدث زلزال قوي .
استاء سايمون بشكل ملحوظ عندما سمع اسم دافني .
“ماذا؟”
دخل ضوء سماء الليل من النافذة ، تظاهر راجنار بأنه لم يلاحظ و سكب النبيذ في الكأس الذي على المكتب .
بدا الأمر وكأن أحدهم يطرق الباب.
“حسنًا ، اشرب كثيرًا. أعتقد أنه يجب عليك فقط أن تشرب كثيرًا وتنام. أنت لا تبدو جيدًا.”
“ماذا ؟ ماذا تقصد ؟”
“شكراً جزيلاً.”
لكن ….
أمسك سايمون بكأس النبيذ بقوة وشرب .
فكر سايمون في ذلك ، و كان سيقول له لا هذه المرة أيضًا .
نظر راجنار إليه بقسوة .
“سايمون .”
“لماذا تظهر أنك في حالة سكر؟”
تم الإشادة به باعتباره قديسًا ، يفكر في كيفية جعل الناس يعيشون حياة أفضل ، ولم يتوقف عن العمل أبدًا حتى مرض .
“لقد انتهيت من الشرب ، لذا اذهب إلى المنزل.”
“هل لديكَ شيء لتقوله ؟”
وضع سايمون الكأس على المائدة و أمر راجنار .
فكر سايمون في ذلك ، و كان سيقول له لا هذه المرة أيضًا .
بدا راجنار غير سعيد وسرعان ما هز رأسه.
“بالطبع دافني أثمن شخص في حياتي ، ولقد كانت أول صديقة لي . لكن هذا لا يعني أنك لست صديقي.”
“ألا تشعر بتحسن الآن بعد أن كنت تشرب؟”
“اللعنة .”
“الأمر يزداد تعقيدًا”.
لابدَ أنه قد جاء ليعرف ما حدث في الأحياء الفقيرة .
“ما نوع السر الذي تواجه صعوبة فيه؟ هل يتعلق بالأحياء الفقيرة؟”
‘كان النمط الذي وجدته تحت المكتب منذ فترة هو بالتأكيد نفس النمط الموجود في الختم الذي عرضته لي دافني.’
“… على الأقل أريد أن أخبرك عندما يكون كل شيء واضحًا.”
وضع سايمون الكأس على المائدة و أمر راجنار .
حسب كلمات سايمون ، أخذ راجنار رشفة من النبيذ وسأل.
إذا كان لها علاقة بقضية فرير ، فلن يتمكن سايمون من تحمل النظر لدافني بعد الآن .
“هل لديكَ شيء لتقوله ؟”
“ليس لديّ الروح لأشرب ، لماذا أحضرت هذه ؟”
“………”
لابدَ أنه قد جاء ليعرف ما حدث في الأحياء الفقيرة .
“بالطبع دافني أثمن شخص في حياتي ، ولقد كانت أول صديقة لي . لكن هذا لا يعني أنك لست صديقي.”
في هذه الحالة ، توقف الاثنان بعد صرخة فلور و هي تقول ‘أين اختفيت على وجه الأرض ؟’
عندما بدأ تأثير الكحول ، بدا أن القلب الذي كان مغلقًا بإحكام قد ارتخي.
ابتسم سايمون بتكلف ، و اللوم المرير على نفسه كان يأكله.
نظر سايمون إلى راجنار.
لم يكن لدى سيمون الشجاعة لمواجهة الحقيقة.
“سأبقي الأمر سراً عن دافني على وجه الخصوص. لذا أخبرني. حتى لو كان سرًا ثقيلًا ، فسيكون أخف قليلاً إذا شاركناه معًا.”
وقد يقول أنه جبان عندما يعلم أنه يخفي شيء كهذا .
“………”
ربما كان الأمر مجرد أنني أشكو لأنني حزينة .
“هذا وعد .”
“لماذا تعتقد ذلك ؟ لنتحدث لاحقًا . نحن مشغولون الآن ، لذلك سنتحدث عن ذلك بعد تسوية الأمور إلى حد ما .”
حدق سايمون في راجنار وهو ينذر نذرًا لا يمكن كسره .
لم يكن مظهر الصديق الذي كان يشعر بالقلق علي.
كان قلقًا بشأن ردة فعل راجنار على ما سيقوله .
“أنا حرفيًا أطلب منكِ ألا تأتي لموقع الحادث بعد الآن .”
وقد يقول أنه جبان عندما يعلم أنه يخفي شيء كهذا .
“ما نوع السر الذي تواجه صعوبة فيه؟ هل يتعلق بالأحياء الفقيرة؟”
ومع ذلك ، فإن عقله الضعيف قد تم حثه على التحدث .
“بالطبع دافني أثمن شخص في حياتي ، ولقد كانت أول صديقة لي . لكن هذا لا يعني أنك لست صديقي.”
عندما حاول سايمون أخيرًا فتح فمه ، جاءت كلمة صادمة فجأة من القطعة السحرية التي بين ذراعي راجنار .
لم يستمع سايمون إلى كلمات الكونت أوبين وترك المكان.
–راجنار ! سقطت الآنسة دافني !
اعتقد سايمون أنه سيفعل كل ما في وسعه لمساعدة دافني.
في هذه الحالة ، توقف الاثنان بعد صرخة فلور و هي تقول ‘أين اختفيت على وجه الأرض ؟’
“هل لديكَ شيء لتقوله ؟”
–يتبع …
ثم فتح راجنار فمه ، الذي كان يراقب محادثتنا بصمت.
لم يكن لدى سايمون الشجاعة ليسأل دافني بسبب الأفكار السلبية المستمرة التي خطرت له.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
