النقيب رين شياو سو
الفصل مئتان وواحد وثلاثون – النقيب رين شياو سو
عندما وصلا إلى حاجز المدينة، قدم الاثنان هوياتهما. عندما رأى الحارس عبارة ‘الجيش: مكتب التحقيقات الخاصة’، بدا مذهولًا، وسرعان ما سمح لرين شياو سو ولي شينغ تشانغ بالمرور.
بينما كان رين شياو سو ويان ليو يوان والآخرون يقومون بتعبئة أغراضهم، ركضت هذه المرأة سراً نحو القاعدة العسكرية المتمركزة خارج المدينة.
على الرغم من احتقارهم لها، إلا أن الجميع شعروا بضرورة وضع المقاطع الثنائية لأنهم توسلوا إلى العجوز هو شيو لكتابتها، وكان هذا على وجه الخصوص بعد أن كتبهم بالفعل.
ابتسم هو شيو “لكنهم اختفوا بالفعل هكذا. لذلك، تم تطبيق الأحكام العرفية بالكامل خارج المعقل 108، وتم حفر الخنادق أيضًا. إذا عدتما كلاكما في هذا الوقت، فقد لا تتمكنا من الخروج من المدينة حتى لو دخلتما”
في الواقع، كانت المقاطع الثنائية مجرد تمثيل لآمال العام الجديد. لا يهم ما كانوا طالما كان الجميع سعداء.
فتحه رين شياو سو على الفور ورأى هوية ضابط من اتحاد لي. كان هناك رقم تسلسلي، طابع، وحتى صورة رين شياو سو فيه. لم يكن يعرف حتى متى التقطت صورته دون علمه!
ابتسم هو شيو “لكنهم اختفوا بالفعل هكذا. لذلك، تم تطبيق الأحكام العرفية بالكامل خارج المعقل 108، وتم حفر الخنادق أيضًا. إذا عدتما كلاكما في هذا الوقت، فقد لا تتمكنا من الخروج من المدينة حتى لو دخلتما”
تم بالفعل بناء منزل خشبي أساسي. للحفاظ على المنزل من الداخل دافئًا، قام الجميع بسلخ الحيوانات البرية التي أرسلتها الذئاب وتنظيفها. ثم قاموا بربط الجدار الخارجي للمنزل بالجلود بعد تجفيفها حتى لا تدخل الرياح.
“هل أنت بهذا اليأس للدخول إلى المعقل؟” سأل رين شياو سو بفضول.
بعد الانتهاء من المنزل، أراد الثنائي رين شياو سو ولي شينغ تشانغ العودة إلى المدينة. كانوا متجهين إلى هناك لإحضار وانغ فوجوي، ويان ليو يوان، وجيانغ وو، والباقي إلى قاعدة.
عندما رأت المرأة من محل البقالة المجاور رين شياو سو مرتديًا الزي العسكري، تجمدت. “منذ متى أصبح جنديًا في اتحاد لي؟ ألم يكن مجرد جندي في الجيش الخاص في المرة الأخيرة؟”
نظر إليه هو شيو بنصف ابتسامة. “يشترك الكثير من الأشخاص في اللقب لي. عن أيهم تتحدث؟”
لكن هو شيو أوقفهم هذه المرة. “لم يعد الوضع كما كان سابقا خارج المدينة. إذا عدت إلى هناك لإعادة أصدقائك، فقد يحدث مشكل ما. انتظر يومين آخرين قبل الذهاب”
قال هو شيو “إذا كنت ترغب في المرور عبر المدينة، فسيتعين عليك ارتداء هذا الزي الرسمي”
بينما كان رين شياو سو ويان ليو يوان والآخرون يقومون بتعبئة أغراضهم، ركضت هذه المرأة سراً نحو القاعدة العسكرية المتمركزة خارج المدينة.
كان رين شياو سو مذهولاً. “هل حدث شيء سيء؟”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان رين شياو سو مذهولاً. “هل حدث شيء سيء؟”
“هل أنت بهذا اليأس للدخول إلى المعقل؟” سأل رين شياو سو بفضول.
أجاب هو شيو “فقد اتحاد لي لواء قتالي كامل”
ابتسم هو شيو “لكنهم اختفوا بالفعل هكذا. لذلك، تم تطبيق الأحكام العرفية بالكامل خارج المعقل 108، وتم حفر الخنادق أيضًا. إذا عدتما كلاكما في هذا الوقت، فقد لا تتمكنا من الخروج من المدينة حتى لو دخلتما”
هذه المرة، ذهل الجميع في قاعدة. “يجب أن يكون هناك عدة آلاف من الأفراد في لواء قتالي، أليس كذلك؟ كيف يمكن أن يختفوا بهذه الطريقة؟”
ابتسم هو شيو “لكنهم اختفوا بالفعل هكذا. لذلك، تم تطبيق الأحكام العرفية بالكامل خارج المعقل 108، وتم حفر الخنادق أيضًا. إذا عدتما كلاكما في هذا الوقت، فقد لا تتمكنا من الخروج من المدينة حتى لو دخلتما”
عندما رأت المرأة من محل البقالة المجاور رين شياو سو مرتديًا الزي العسكري، تجمدت. “منذ متى أصبح جنديًا في اتحاد لي؟ ألم يكن مجرد جندي في الجيش الخاص في المرة الأخيرة؟”
عبس رين شياو سو. “إذن ماذا يمكننا أن نفعل؟”
لكن هو شيو أوقفهم هذه المرة. “لم يعد الوضع كما كان سابقا خارج المدينة. إذا عدت إلى هناك لإعادة أصدقائك، فقد يحدث مشكل ما. انتظر يومين آخرين قبل الذهاب”
.ذهب رين شياو إلى هو شيو وسأل “هل تفكر في عائلتك؟”
“انتظر يومًا” ضحك هو شيو. “سأتولى الأمور نيابة عنك”
عندما سمع رين شياو سو ذلك، لم يقل أي شيء آخر. كان فضوليًا ليرى كيف سيحل هو شيو هذه المسألة.
بينما كان رين شياو سو ويان ليو يوان والآخرون يقومون بتعبئة أغراضهم، ركضت هذه المرأة سراً نحو القاعدة العسكرية المتمركزة خارج المدينة.
“لقد رأيتك في مزاج غريب من الكآبة في الأيام القليلة الماضية” قال رين شياو سو بقلق “إذا كنت لا تمانع، فيمكننا أن نصبح إخوة بالدم. نظرًا لأن لدي أخًا صغيرًا آخر، يمكننا إعادة إنشاء شيء على غرار قسم حديقة الخوخ¹”
مع اقتراب العام الجديد خلال هذين اليومين، بدأ هو شيو يتحدث أقل.
عندما وصلا إلى حاجز المدينة، قدم الاثنان هوياتهما. عندما رأى الحارس عبارة ‘الجيش: مكتب التحقيقات الخاصة’، بدا مذهولًا، وسرعان ما سمح لرين شياو سو ولي شينغ تشانغ بالمرور.
غالبًا ما يرى الجميع هو شيو جالسًا على الجرف بجوار القاعدة طوال اليوم دون أن يفعل أي شيء آخر غير النظر في الأفق.
.ذهب رين شياو إلى هو شيو وسأل “هل تفكر في عائلتك؟”
هذه المرة، ذهل الجميع في قاعدة. “يجب أن يكون هناك عدة آلاف من الأفراد في لواء قتالي، أليس كذلك؟ كيف يمكن أن يختفوا بهذه الطريقة؟”
تجاهله هو شيو، لكن رين شياو سو سأل مرة أخرى “بخلاف حفيدك، أليس لديك أي عائلة أخرى؟”
ألقى هو شيو نظرة. “لا لماذا؟”
“لقد رأيتك في مزاج غريب من الكآبة في الأيام القليلة الماضية” قال رين شياو سو بقلق “إذا كنت لا تمانع، فيمكننا أن نصبح إخوة بالدم. نظرًا لأن لدي أخًا صغيرًا آخر، يمكننا إعادة إنشاء شيء على غرار قسم حديقة الخوخ¹”
.ذهب رين شياو إلى هو شيو وسأل “هل تفكر في عائلتك؟”
“اذهب بعيدا!” هاجمه هو شيو. “هل تحاول الاستفادة مني؟ حفيدي أكبر منك!”
“اذهب بعيدا!” هاجمه هو شيو. “هل تحاول الاستفادة مني؟ حفيدي أكبر منك!”
ضحك لي شينغ تشانغ وقال دون أي تردد “من لبس كذلك؟ سمعت أنك لست مضطرًا حتى لإغلاق الأبواب ليلا في المعقل. لا يوجد حتى أي لصوص في الأنحاء”
قال رين شياو سو بحزن “إنها السنة الجديدة تقريبًا، لكنه لم يجتمع معك مرة أخرى؟”
قال هو شيو “لديه شيء أكثر أهمية للتعامل معه”
قال رين شياو سو بحزن “إنها السنة الجديدة تقريبًا، لكنه لم يجتمع معك مرة أخرى؟”
فجأة، شعر رين شياو سو أن هو شيو كان يخطط لشيء كبير. ربما كان ذلك الحفيد الذي كان يتحدث عنه شخصية رئيسية في هذه الخطة بأكملها. “انتظر، هل حفيدك من عائلة لي؟”
نظر إليه هو شيو بنصف ابتسامة. “يشترك الكثير من الأشخاص في اللقب لي. عن أيهم تتحدث؟”
تجمد رين شياو سو. كان يجب أن يفكر في هذا منذ فترة طويلة. إذا كان هذا الحفيد هو الشخص الذي كان يخمنه، فسيكون الكثير من سلوك هو شيو قابلاً للتفسير.
قال رين شياو سو بحزن “إنها السنة الجديدة تقريبًا، لكنه لم يجتمع معك مرة أخرى؟”
في صباح اليوم التالي، توجهت سيارة طرق وعرة إلى القاعدة. خمّن رين شياو سو أنهم ربما كانوا هنا للبحث عن هو شيو.
سأل رين شياو سو و”ما هذا؟”
لكن عندما نزل ضابطان من السيارة، كانا يحملان في أيديهما مجموعتين إضافيتين من الزي العسكري. هو شيو، الذي كان جالسًا في الفناء الأمامي، وجههما إلى رين شياو سو ولي شينغ تشانغ وقال “أعطياه لكليهما”
قال هو شيو “إذا كنت ترغب في المرور عبر المدينة، فسيتعين عليك ارتداء هذا الزي الرسمي”
سأل رين شياو سو و”ما هذا؟”
“لقد رأيتك في مزاج غريب من الكآبة في الأيام القليلة الماضية” قال رين شياو سو بقلق “إذا كنت لا تمانع، فيمكننا أن نصبح إخوة بالدم. نظرًا لأن لدي أخًا صغيرًا آخر، يمكننا إعادة إنشاء شيء على غرار قسم حديقة الخوخ¹”
قال هو شيو “إذا كنت ترغب في المرور عبر المدينة، فسيتعين عليك ارتداء هذا الزي الرسمي”
“ولكن هذا هو الزي العسكري لاتحاد لي!” قال رين شياو سو بصدمة. “ألن نحتاج إلى بطاقات هوية عند المرور عبر المدينة؟ إذا تم القبض علينا، ألن نقع في مشكلة كبيرة؟”
بعد الغداء في ذلك اليوم، عاد رين شياو سو ولي شينغ تشانغ إلى المدينة بزيهما العسكري لاتحاد لي. بدا لي شينغ تشانغ متحمسا جدا. “إذن أصبحت مسؤولًا منتظمًا في اتحاد لي تمامًا هكذا؟ يمكنني الدخول إلى المعقل الآن؟”
غالبًا ما يرى الجميع هو شيو جالسًا على الجرف بجوار القاعدة طوال اليوم دون أن يفعل أي شيء آخر غير النظر في الأفق.
ومع ذلك، قال هذان الضابطان “لقد أعددنا لذلك أيضًا” ثم سلما لرين شياو سو كتيب أزرق.
ابتسم رين شياو سو فقط لكنه لم يقل أي شيء. إذا اخترت أن تؤمن بقراءة المستقبل، فقد تعتمد أيضًا على نفسك.
“انتظر يومًا” ضحك هو شيو. “سأتولى الأمور نيابة عنك”
فتحه رين شياو سو على الفور ورأى هوية ضابط من اتحاد لي. كان هناك رقم تسلسلي، طابع، وحتى صورة رين شياو سو فيه. لم يكن يعرف حتى متى التقطت صورته دون علمه!
بعد الانتهاء من المنزل، أراد الثنائي رين شياو سو ولي شينغ تشانغ العودة إلى المدينة. كانوا متجهين إلى هناك لإحضار وانغ فوجوي، ويان ليو يوان، وجيانغ وو، والباقي إلى قاعدة.
ضحك هو شيو وقال “الرقم التسلسلي حقيقي، ورتبة النقيب حقيقية أيضًا، كل شيء حقيقي. أنت الآن مرؤوسي، لذا لن يتمكن أي شخص يتحقق منك من العثور على أي مشكلة معك على الإطلاق. لكنني أشك في أن أي شخص قد يجرؤ على إيقاف موظفينا لإجراء عمليات الفحص على أي حال. بعد كل شيء، الجنود العاديون جميعهم خائفون جدًا من مكتب التحقيقات الخاصة”
ابتسم رين شياو سو فقط لكنه لم يقل أي شيء. إذا اخترت أن تؤمن بقراءة المستقبل، فقد تعتمد أيضًا على نفسك.
صمت رين شياو سو. بدا تأثير هذا الرجل العجوز داخل اتحاد لي هائلاً. كان الوصول إلى وضع جندي اتحاد لي العادي حلمًا يسعى إليه كثير من الناس. لكن في يد هذا الشخص، لم يكن أكثر من هدية صغيرة يمكن أن يقدمها لأي شخص يريده.
علاوة على ذلك، ربما كان لهذا الرجل دوافع أخرى من خلال منحه هذه المكانة، أليس كذلك؟ لماذا يفعل ثعلب عجوز ماكر مثل هو شيو الكثير من أجله؟ إذا كان عليه أن يمر بكل هذه المشاكل ليجعله ضابطًا في اتحاد لي، فلما لم يرسل أيضًا بعض أفراده لجلب شياو يو والآخرين فقط.
فضوليًا، سأل رين شياو سو “ألا تخشى أن استخدم هذا المنصب لأفعل أشياء أخرى؟”
“لقد رأيتك في مزاج غريب من الكآبة في الأيام القليلة الماضية” قال رين شياو سو بقلق “إذا كنت لا تمانع، فيمكننا أن نصبح إخوة بالدم. نظرًا لأن لدي أخًا صغيرًا آخر، يمكننا إعادة إنشاء شيء على غرار قسم حديقة الخوخ¹”
“هل أنت بهذا اليأس للدخول إلى المعقل؟” سأل رين شياو سو بفضول.
كان هو شيو مبتسما. “أنت؟ ماذا يمكنك أن تفعل؟”
بعد الغداء في ذلك اليوم، عاد رين شياو سو ولي شينغ تشانغ إلى المدينة بزيهما العسكري لاتحاد لي. بدا لي شينغ تشانغ متحمسا جدا. “إذن أصبحت مسؤولًا منتظمًا في اتحاد لي تمامًا هكذا؟ يمكنني الدخول إلى المعقل الآن؟”
قال هو شيو “إذا كنت ترغب في المرور عبر المدينة، فسيتعين عليك ارتداء هذا الزي الرسمي”
ضحك لي شينغ تشانغ وقال دون أي تردد “من لبس كذلك؟ سمعت أنك لست مضطرًا حتى لإغلاق الأبواب ليلا في المعقل. لا يوجد حتى أي لصوص في الأنحاء”
“هل أنت بهذا اليأس للدخول إلى المعقل؟” سأل رين شياو سو بفضول.
ضحك هو شيو وقال “الرقم التسلسلي حقيقي، ورتبة النقيب حقيقية أيضًا، كل شيء حقيقي. أنت الآن مرؤوسي، لذا لن يتمكن أي شخص يتحقق منك من العثور على أي مشكلة معك على الإطلاق. لكنني أشك في أن أي شخص قد يجرؤ على إيقاف موظفينا لإجراء عمليات الفحص على أي حال. بعد كل شيء، الجنود العاديون جميعهم خائفون جدًا من مكتب التحقيقات الخاصة”
ضحك لي شينغ تشانغ وقال دون أي تردد “من لبس كذلك؟ سمعت أنك لست مضطرًا حتى لإغلاق الأبواب ليلا في المعقل. لا يوجد حتى أي لصوص في الأنحاء”
تجمد رين شياو سو. كان يجب أن يفكر في هذا منذ فترة طويلة. إذا كان هذا الحفيد هو الشخص الذي كان يخمنه، فسيكون الكثير من سلوك هو شيو قابلاً للتفسير.
قال رين شياو سو وهو ينظر من النافذة “إذن أخشى أنني سأخيب ظنك. لا أجد العيش رائعا في المعقل. في الواقع، أعتقد أنه من الأجمل بكثير العيش في المدينة”
ومع ذلك، قال هذان الضابطان “لقد أعددنا لذلك أيضًا” ثم سلما لرين شياو سو كتيب أزرق.
أجاب لي شينغ تشانغ “أنا لا أصدقك. أنت تكذب. على أي حال، أخبرني العراف أنني سأدخل المعقل عندما التقي بجالب الحظ خاصتي، وسأصدق ذلك فقط”
ابتسم رين شياو سو فقط لكنه لم يقل أي شيء. إذا اخترت أن تؤمن بقراءة المستقبل، فقد تعتمد أيضًا على نفسك.
عندما وصلا إلى حاجز المدينة، قدم الاثنان هوياتهما. عندما رأى الحارس عبارة ‘الجيش: مكتب التحقيقات الخاصة’، بدا مذهولًا، وسرعان ما سمح لرين شياو سو ولي شينغ تشانغ بالمرور.
فتحه رين شياو سو على الفور ورأى هوية ضابط من اتحاد لي. كان هناك رقم تسلسلي، طابع، وحتى صورة رين شياو سو فيه. لم يكن يعرف حتى متى التقطت صورته دون علمه!
في هذه الأثناء، كان وانغ فوجوي والآخرون قد حزموا أمتعتهم بالفعل وكانوا ينتظرون وصول رين شياو سو.
كان هو شيو مبتسما. “أنت؟ ماذا يمكنك أن تفعل؟”
“ولكن هذا هو الزي العسكري لاتحاد لي!” قال رين شياو سو بصدمة. “ألن نحتاج إلى بطاقات هوية عند المرور عبر المدينة؟ إذا تم القبض علينا، ألن نقع في مشكلة كبيرة؟”
تجمد رين شياو سو. كان يجب أن يفكر في هذا منذ فترة طويلة. إذا كان هذا الحفيد هو الشخص الذي كان يخمنه، فسيكون الكثير من سلوك هو شيو قابلاً للتفسير.
عندما قال رين شياو سو أنه سيأخذهم إلى القاعدة لقضاء العام الجديد، لم يشك أحد في أن رين شياو سو يمكنه فعل ذلك. الآن وقد جاء رين شياو سو بالفعل لاصطحابهم، كانوا جميعًا يحملون حقائب كبيرة وصغيرة كما لو كانوا في رحلة. كانوا في تناقض تام مع الأجواء المتوترة في المدينة.
عندما رأت المرأة من محل البقالة المجاور رين شياو سو مرتديًا الزي العسكري، تجمدت. “منذ متى أصبح جنديًا في اتحاد لي؟ ألم يكن مجرد جندي في الجيش الخاص في المرة الأخيرة؟”
صمت رين شياو سو. بدا تأثير هذا الرجل العجوز داخل اتحاد لي هائلاً. كان الوصول إلى وضع جندي اتحاد لي العادي حلمًا يسعى إليه كثير من الناس. لكن في يد هذا الشخص، لم يكن أكثر من هدية صغيرة يمكن أن يقدمها لأي شخص يريده.
“لقد رأيتك في مزاج غريب من الكآبة في الأيام القليلة الماضية” قال رين شياو سو بقلق “إذا كنت لا تمانع، فيمكننا أن نصبح إخوة بالدم. نظرًا لأن لدي أخًا صغيرًا آخر، يمكننا إعادة إنشاء شيء على غرار قسم حديقة الخوخ¹”
في ذلك الوقت، عاملت رين شياو سو بسخرية بسبب وضعه كجندي في الجيش الخاص. في الواقع، كان عشيقها جنديًا حقيقيًا في اتحاد لي.
كانت تعرف مدى صعوبة الالتحاق بالخدمة النظامية كجندي في جيش اتحاد لي. خلال هذا الوقت، انخفض نشاطها التجاري في محل البقالة بسبب افتتاح متجر بقالة وانغ فوجوي بجوار متجرها. في الماضي، كان الناس يتوسلون إليها أن تبيع لهم الأشياء. ولكن الآن، كان وانغ فوجوي يتعامل مع أي شخص، لذلك بالطبع كان الجميع أكثر استعدادًا للشراء من متجره بدلاً من ذلك. لذلك أصبحت أكثر غضبًا يومًا بعد يوم عندما رأت مدى الانشغال في متجر وانغ فوجوي.
في الواقع، كانت المقاطع الثنائية مجرد تمثيل لآمال العام الجديد. لا يهم ما كانوا طالما كان الجميع سعداء.
بينما كان رين شياو سو ويان ليو يوان والآخرون يقومون بتعبئة أغراضهم، ركضت هذه المرأة سراً نحو القاعدة العسكرية المتمركزة خارج المدينة.
عبس رين شياو سو. “إذن ماذا يمكننا أن نفعل؟”
“انتظر يومًا” ضحك هو شيو. “سأتولى الأمور نيابة عنك”
1- حدث خيالي، أقسم ليو باي، وجوان يو، وشانغ فاي قسم الأخوة في حفل أقيم في حديقة الخوخ في رواية رومانسية للممالك الثلاث وأصبحوا اخوة بالدم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
