سرقة الآلات النانوية من أجل المتعة
“لا تدعوه يخرج من نطاق مطاردتنا!” أمر القائد تشو بقسوة.
الفصل مئتان وستة وعشرون – سرقة الآلات النانوية من أجل المتعة
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أظلم تعبير القائد تشو. لم يكن يعتقد أنهم سيواجهون أي خطر هنا. لكن من كان يظن أنه سيفقد جزءًا من آلاته النانوية بعد أقل من ثلاث ساعات من دخول الجبل!
ولكن حتى لو كانوا أقوياء جسديًا، فهم لا يزالون مجندين لم يخضعوا للتدريب على الأسلحة النارية. أثناء التحرك بسرعة عالية، لم يتمكنوا حتى من إصابة الهدف الأساسي.
في هذه الأثناء، تلقى رين شياو سو ثعبان النانو، في حالة خمول، من استنساخ الظل الخاص به. كان يعتقد أن الأمر سيستغرق معركة سيئة حتى يضع يديه على الآلات النانوية. لكن هذا لم يكن يستحق كل هذا العناء على الإطلاق، وظل يفضل امساكهم من جنود النانو الذين انفصلوا عن مجموعاتهم …
هل كانت الذئاب؟ لا.
تم تزويد ثعابين الجندي الفضية بمعدات كاميرا إضافية يمكنها إرسال الصورة عبر الاتصال العصبي للآلات النانوية. لذلك على الرغم من أن هذا الظل كان سريعًا للغاية وكانت الصورة ضبابية، كان الجندي متأكدًا جدًا من أنه ليس ذئبًا.
الفصل مئتان وستة وعشرون – سرقة الآلات النانوية من أجل المتعة
نظر إليه القائد تشو وتساءل “إذا لم يكن ذئبًا، فما هو؟”
بعد هذا الحادث، شعر القائد تشو أنه سيتعين عليه العودة إلى هيئة الأركان العامة لإبلاغهم بأن هذه الطريقة لن تعمل بعد الآن. كان هناك شخص متخصص في سرقة الآلات النانوية من أجل المتعة.
“بدا أشبه بظل …” قال عضو الفصيل. ولكن في هذه اللحظة، صرخ مرة أخرى “أوه لا، ثعباني الفضي خرج من نطاقي!”
ثم طارده وحاول أن يظل ضمن نطاق التحكم في ثعبان النانو الفضي. ومع ذلك، كانت سرعته أقل بكثير من سرعة خصمه. قبل أن يتمكن حتى من التقدم خطوتين، انقطع اتصاله العصبي بذلك الثعبان الفضي تمامًا!
أظلم تعبير القائد تشو. لم يكن يعتقد أنهم سيواجهون أي خطر هنا. لكن من كان يظن أنه سيفقد جزءًا من آلاته النانوية بعد أقل من ثلاث ساعات من دخول الجبل!
بمجرد قوله ذلك، همس أحد أفراد الفصيلة “أيها القائد، انظر هناك في الوادي!”
ولم يعرفوا حتى من فعل ذلك! ولأي دافع!
إذا كان الخصم إنسانًا، فلماذا سيريد سرقة ثعابين النانو؟ وكأنهم سيستطيعون استخدامها بعد سرقتها؟!
دوى إطلاق نار لا نهاية له بينما طاردوا استنساخ الظل مركزين قوتهم النارية عليه. كان الأمر كما لو كانوا يحاولون تفجير استنساخ الظل إلى أشلاء بقوتهم النارية الساحقة.
“أيها القائد، ماذا نفعل الآن؟” سأل أحدهم.
حدق به القائد تشو وقال “إذا كنت تخاف من الموت، فلماذا أصبحت جنديًا؟ قطيع الذئاب ليس في محيطنا، فما الذي نخاف منه؟ استمر في التحرك!”
دوى إطلاق نار لا نهاية له بينما طاردوا استنساخ الظل مركزين قوتهم النارية عليه. كان الأمر كما لو كانوا يحاولون تفجير استنساخ الظل إلى أشلاء بقوتهم النارية الساحقة.
قال القائد تشو بتعبير بارد “إلى أين هرب؟”
“دعونا نتراجع” قال القائد تشو ببرود “لا يمكننا الاستمرار في مطاردته”
“إلى الجنوب الغربي!” قال عضو الفصيل ذاك.
وقف القائد تشو فوق صخرة مستسلما.
“طاردوه!” قال القائد تشو “إنه شخص واحد فقط، أليس كذلك؟ قم بإجراء مكالمة إلى القاعدة التالية بواسطة الراديو. أخبرهم أننا اكتشفنا هدفًا جديدًا قد يكون أكثر أهمية من الذئاب. دعهم يعرفون أننا سنلاحق هذا الهدف بكل ما لدينا وسننفصل عن العملية: تطويق الذئاب”
ثم طارده وحاول أن يظل ضمن نطاق التحكم في ثعبان النانو الفضي. ومع ذلك، كانت سرعته أقل بكثير من سرعة خصمه. قبل أن يتمكن حتى من التقدم خطوتين، انقطع اتصاله العصبي بذلك الثعبان الفضي تمامًا!
في الحقيقة، كان القائد تشو هو الشخص الوحيد في الفصيلة الذي عرف سبب نشرهم في الجبال. لم يكن هناك عجلة في محاولة تطويق الذئاب. الأهم من ذلك هو التأكد من عدم فقدانهم للآلات النانوية.
في هذه الأثناء، تلقى رين شياو سو ثعبان النانو، في حالة خمول، من استنساخ الظل الخاص به. كان يعتقد أن الأمر سيستغرق معركة سيئة حتى يضع يديه على الآلات النانوية. لكن هذا لم يكن يستحق كل هذا العناء على الإطلاق، وظل يفضل امساكهم من جنود النانو الذين انفصلوا عن مجموعاتهم …
أذهلت السرعة التي تحرك بها القائد تشو والآخرين. “كيف يمكن أن يكون هذا إنسانًا لعينا؟! فقط ماذا بعد؟ إذا كنت جيدًا في الهروب، فلماذا لم تكن تهرب أسرع الآن؟”
لكن في بعض الأحيان، يمكن للحظ أن يجعل الشخص يسلمك وسادة عندما تشعر بالنعاس. في الواقع تطوع شخص ما لإرسال بعض الآلات النانوية في طريقه.
بمجرد قوله ذلك، همس أحد أفراد الفصيلة “أيها القائد، انظر هناك في الوادي!”
ولكن بعد ثانية، تمكن جندي النانو الذي كان يتحكم في الثعابين الفضية من اللحاق بالباقي. قال لهم “هذا سيء!”
في غضون ثانيتين فقط، أعاد القصر ضبط الآلات النانوية إلى الإعدادات الأولية من خلال مسح بروتوكول الوصول عن بعد وتنفيذ سلسلة من التعليمات الأخرى. تحول ثعبان النانو الفضي الصغير مرة أخرى إلى معدن سائل واندمج مع بقية الآلات النانوية داخل جسم رين شياو سو.
كان الأمر كما لو تم تسليم الآلات النانوية المكتسبة حديثًا على طبق من الفضة.
في الوقت الحاضر، قبل أن يواجهوا أيًا من الذئاب، كان أحد جنود النانو قد أُخذت منه بالفعل آلاته النانوية بالقوة. هل كان من المقبول أن لا يمتلك جندي النانو أي آلات نانوية؟
كان الأمر كما لو تم تسليم الآلات النانوية المكتسبة حديثًا على طبق من الفضة.
“أيها القائد، لماذا لا نتخلى عن المطاردة؟” قال لين تشي، قلقا قليلاً. “إنه فقط ثعبان فضي. أخشى أن يحدث شيء سيء إذا مشينا بعيدا”
ومع ذلك، كان رين شياو حزينًا. كان حجم هذا الثعبان الفضي صغيرًا جدًا. لم يكن من السهل عليه التحكم في استنساخ الظل قبل العثور على هذا الثعبان. إذا كان عليه أن يذهب ويواصل البحث عن المزيد منهم، فكم عدد السنوات التي سيستغرقه ذلك؟
لا! ظهر بصيص فجأة في عيون رين شياو سو!
استمر لين تشي والآخرون في التعمق أكثر فأكثر في جبال الغابات. ومع ذلك، لم يتوجهوا لأعلى وبدلاً من ذلك كانوا يسيرون على طول الجبل مروراً باتجاه الوادي.
“أيها القائد، لماذا لا نتخلى عن المطاردة؟” قال لين تشي، قلقا قليلاً. “إنه فقط ثعبان فضي. أخشى أن يحدث شيء سيء إذا مشينا بعيدا”
الفصل مئتان وستة وعشرون – سرقة الآلات النانوية من أجل المتعة
حدق به القائد تشو وقال “إذا كنت تخاف من الموت، فلماذا أصبحت جنديًا؟ قطيع الذئاب ليس في محيطنا، فما الذي نخاف منه؟ استمر في التحرك!”
قال جندي النانو، وهو يبدو محطمًا “لقد تم أخذ جميع الثعابين الفضية بعيدًا …”
كان الأمر كما لو تم تسليم الآلات النانوية المكتسبة حديثًا على طبق من الفضة.
بمجرد قوله ذلك، همس أحد أفراد الفصيلة “أيها القائد، انظر هناك في الوادي!”
عبس القائد تشو وقال “ما الأمر؟”
استدار الجميع لينظروا إلى الوادي ولاحظوا ظلًا يتدفق من حوله. بدا ذلك ‘الشخص’ وكأنه كان يستريح هناك ولم يكن يتوقع أن يطارده القائد تشو والآخرون طوال الطريق هنا!
“لا تدعوه يخرج من نطاق مطاردتنا!” أمر القائد تشو بقسوة.
بعد تقييم الإيجابيات والسلبيات، شعر أنهم قد يتكبدون خسائر أكبر إذا استمروا في المطاردة. من الواضح أنهم لم يكونوا على نفس مستوى خصمهم، لذلك كان من الضروري إيقاف خسائرهم في أقرب وقت ممكن.
في لحظة، انزلقت الثعابين النانوية الأربعة المتبقية نحو المكان الذي اختفى فيه الظل. في الوقت نفسه، اندفع الجنود الآخرون نحو البرية حيث انبعث وهج فضي من الأوعية الدموية في جلدهم.
“لا تدعوه يخرج من نطاق مطاردتنا!” أمر القائد تشو بقسوة.
هل يمكن أن تعمل الآلات النانوية باستمرار في أجسادهم وتحتاج فقط إلى تفكير من أصحابها لتتشكل على الفور إلى آلية دعم متطورة يمكن أن تساعدهم في تحقيق قوة أكبر؟ بالمعنى الدقيق للكلمة، فإن قوة وسرعة جنود النانو هؤلاء قد تجاوزتا بالفعل قوة وسرعة الأشخاص العاديين. لقد كانوا في الأساس بشرًا خارقين تم إنشاؤهم من خلال التكنولوجيا!
“طاردوه!” قال القائد تشو “إنه شخص واحد فقط، أليس كذلك؟ قم بإجراء مكالمة إلى القاعدة التالية بواسطة الراديو. أخبرهم أننا اكتشفنا هدفًا جديدًا قد يكون أكثر أهمية من الذئاب. دعهم يعرفون أننا سنلاحق هذا الهدف بكل ما لدينا وسننفصل عن العملية: تطويق الذئاب”
اندفع جنود النانو هؤلاء عبر التضاريس غير المستوية كما لو كانت أرضًا مستوية. كان هناك بعض الأشخاص الذين يمكنهم القفز عبر مسافات تزيد عن عشرة أمتار بقفزة واحدة!
استدار الجميع لينظروا إلى الوادي ولاحظوا ظلًا يتدفق من حوله. بدا ذلك ‘الشخص’ وكأنه كان يستريح هناك ولم يكن يتوقع أن يطارده القائد تشو والآخرون طوال الطريق هنا!
دوى إطلاق نار لا نهاية له بينما طاردوا استنساخ الظل مركزين قوتهم النارية عليه. كان الأمر كما لو كانوا يحاولون تفجير استنساخ الظل إلى أشلاء بقوتهم النارية الساحقة.
ولكن حتى لو كانوا أقوياء جسديًا، فهم لا يزالون مجندين لم يخضعوا للتدريب على الأسلحة النارية. أثناء التحرك بسرعة عالية، لم يتمكنوا حتى من إصابة الهدف الأساسي.
“أيها القائد، ماذا نفعل الآن؟” سأل أحدهم.
“لا تضيعوا ذخيرتكم” سخر القائد تشو. “امسكوه أولاً وأحضروه إلى هنا”
كان الأمر كما لو تم تسليم الآلات النانوية المكتسبة حديثًا على طبق من الفضة.
لكن أثناء المطاردة، كان الجندي المُتحكم في الثعابين النانوية هو الوحيد الذي كان لديه شكوك. شعر أن سرعة هذا الظل كانت أبطأ مما كانت عليه عندما هرب بعد أخذ الثعبان.
ولكن بعد ثانية، تمكن جندي النانو الذي كان يتحكم في الثعابين الفضية من اللحاق بالباقي. قال لهم “هذا سيء!”
ولكن نظرًا لأنه كان يتمتع بخبرة قتالية قليلة، لم يكن مستعدًا لإصدار حكم عشوائي على الموقف.
حدق به القائد تشو وقال “إذا كنت تخاف من الموت، فلماذا أصبحت جنديًا؟ قطيع الذئاب ليس في محيطنا، فما الذي نخاف منه؟ استمر في التحرك!”
“دعونا نتراجع” قال القائد تشو ببرود “لا يمكننا الاستمرار في مطاردته”
بينما كانوا يغلقون المسافة بينهم وبين استنساخ الظل، كانت الثعابين الفضية قد أغلقت الفجوة بالفعل. ومع ذلك، فإن استنساخ الظل استدار فجأة ولوح بيده. لم يعرف أحد ما الذي كان يحاول ضربه، لكن استنساخ الظل سرعان ما اختفى!
لكن أثناء المطاردة، كان الجندي المُتحكم في الثعابين النانوية هو الوحيد الذي كان لديه شكوك. شعر أن سرعة هذا الظل كانت أبطأ مما كانت عليه عندما هرب بعد أخذ الثعبان.
أذهلت السرعة التي تحرك بها القائد تشو والآخرين. “كيف يمكن أن يكون هذا إنسانًا لعينا؟! فقط ماذا بعد؟ إذا كنت جيدًا في الهروب، فلماذا لم تكن تهرب أسرع الآن؟”
دوى إطلاق نار لا نهاية له بينما طاردوا استنساخ الظل مركزين قوتهم النارية عليه. كان الأمر كما لو كانوا يحاولون تفجير استنساخ الظل إلى أشلاء بقوتهم النارية الساحقة.
ولكن بعد ثانية، تمكن جندي النانو الذي كان يتحكم في الثعابين الفضية من اللحاق بالباقي. قال لهم “هذا سيء!”
دوى إطلاق نار لا نهاية له بينما طاردوا استنساخ الظل مركزين قوتهم النارية عليه. كان الأمر كما لو كانوا يحاولون تفجير استنساخ الظل إلى أشلاء بقوتهم النارية الساحقة.
تم استخدام آلاته النانوية لتشكيل الثعابين النانوية للاستكشاف للأمام، لذلك عندما طاردت المجموعة بكل قوتها، تخلف عن وتيرتهم.
عبس القائد تشو وقال “ما الأمر؟”
ولم يعرفوا حتى من فعل ذلك! ولأي دافع!
عبس القائد تشو وقال “ما الأمر؟”
اندفع جنود النانو هؤلاء عبر التضاريس غير المستوية كما لو كانت أرضًا مستوية. كان هناك بعض الأشخاص الذين يمكنهم القفز عبر مسافات تزيد عن عشرة أمتار بقفزة واحدة!
قال جندي النانو، وهو يبدو محطمًا “لقد تم أخذ جميع الثعابين الفضية بعيدًا …”
“طاردوه!” قال القائد تشو “إنه شخص واحد فقط، أليس كذلك؟ قم بإجراء مكالمة إلى القاعدة التالية بواسطة الراديو. أخبرهم أننا اكتشفنا هدفًا جديدًا قد يكون أكثر أهمية من الذئاب. دعهم يعرفون أننا سنلاحق هذا الهدف بكل ما لدينا وسننفصل عن العملية: تطويق الذئاب”
في هذه اللحظة فقط أدرك الجميع ذلك. لقد استخدم خصمهم الخارق هذا فقط كتكتيك لتقريب الثعابين الفضية ببطء منه حتى يتمكن من القبض عليهم جميعًا مرة واحدة.
كان خصمهم يستهدف ثعابين النانو من البداية!
حدق به القائد تشو وقال “إذا كنت تخاف من الموت، فلماذا أصبحت جنديًا؟ قطيع الذئاب ليس في محيطنا، فما الذي نخاف منه؟ استمر في التحرك!”
في لحظة، انزلقت الثعابين النانوية الأربعة المتبقية نحو المكان الذي اختفى فيه الظل. في الوقت نفسه، اندفع الجنود الآخرون نحو البرية حيث انبعث وهج فضي من الأوعية الدموية في جلدهم.
بحق الجحيم؟ هل كان غير راضٍ عن المدة التي سيستغرقها لأسرهم واحدًا تلو الآخر؟ ألم يكن ذلك كافيا لإرضائه؟
أذهلت السرعة التي تحرك بها القائد تشو والآخرين. “كيف يمكن أن يكون هذا إنسانًا لعينا؟! فقط ماذا بعد؟ إذا كنت جيدًا في الهروب، فلماذا لم تكن تهرب أسرع الآن؟”
وقف القائد تشو فوق صخرة مستسلما.
استدار الجميع لينظروا إلى الوادي ولاحظوا ظلًا يتدفق من حوله. بدا ذلك ‘الشخص’ وكأنه كان يستريح هناك ولم يكن يتوقع أن يطارده القائد تشو والآخرون طوال الطريق هنا!
ولكن حتى لو كانوا أقوياء جسديًا، فهم لا يزالون مجندين لم يخضعوا للتدريب على الأسلحة النارية. أثناء التحرك بسرعة عالية، لم يتمكنوا حتى من إصابة الهدف الأساسي.
في الوقت الحاضر، قبل أن يواجهوا أيًا من الذئاب، كان أحد جنود النانو قد أُخذت منه بالفعل آلاته النانوية بالقوة. هل كان من المقبول أن لا يمتلك جندي النانو أي آلات نانوية؟
وقف القائد تشو فوق صخرة مستسلما.
في السابق، شعر أن استخدام الآلات النانوية كمعدات استطلاع خارجية كانت فكرة جيدة حقًا لأنها يمكن أن ترفع بشكل كبير من كفاءة استطلاعهم.
بعد تقييم الإيجابيات والسلبيات، شعر أنهم قد يتكبدون خسائر أكبر إذا استمروا في المطاردة. من الواضح أنهم لم يكونوا على نفس مستوى خصمهم، لذلك كان من الضروري إيقاف خسائرهم في أقرب وقت ممكن.
“أيها القائد، لماذا لا نتخلى عن المطاردة؟” قال لين تشي، قلقا قليلاً. “إنه فقط ثعبان فضي. أخشى أن يحدث شيء سيء إذا مشينا بعيدا”
بعد هذا الحادث، شعر القائد تشو أنه سيتعين عليه العودة إلى هيئة الأركان العامة لإبلاغهم بأن هذه الطريقة لن تعمل بعد الآن. كان هناك شخص متخصص في سرقة الآلات النانوية من أجل المتعة.
لا! ظهر بصيص فجأة في عيون رين شياو سو!
“دعونا نتراجع” قال القائد تشو ببرود “لا يمكننا الاستمرار في مطاردته”
حدق به القائد تشو وقال “إذا كنت تخاف من الموت، فلماذا أصبحت جنديًا؟ قطيع الذئاب ليس في محيطنا، فما الذي نخاف منه؟ استمر في التحرك!”
بعد تقييم الإيجابيات والسلبيات، شعر أنهم قد يتكبدون خسائر أكبر إذا استمروا في المطاردة. من الواضح أنهم لم يكونوا على نفس مستوى خصمهم، لذلك كان من الضروري إيقاف خسائرهم في أقرب وقت ممكن.
حدق به القائد تشو وقال “إذا كنت تخاف من الموت، فلماذا أصبحت جنديًا؟ قطيع الذئاب ليس في محيطنا، فما الذي نخاف منه؟ استمر في التحرك!”
بعد تقييم الإيجابيات والسلبيات، شعر أنهم قد يتكبدون خسائر أكبر إذا استمروا في المطاردة. من الواضح أنهم لم يكونوا على نفس مستوى خصمهم، لذلك كان من الضروري إيقاف خسائرهم في أقرب وقت ممكن.
في غضون ثانيتين فقط، أعاد القصر ضبط الآلات النانوية إلى الإعدادات الأولية من خلال مسح بروتوكول الوصول عن بعد وتنفيذ سلسلة من التعليمات الأخرى. تحول ثعبان النانو الفضي الصغير مرة أخرى إلى معدن سائل واندمج مع بقية الآلات النانوية داخل جسم رين شياو سو.
“بدا أشبه بظل …” قال عضو الفصيل. ولكن في هذه اللحظة، صرخ مرة أخرى “أوه لا، ثعباني الفضي خرج من نطاقي!”
لكن في هذه اللحظة، عوت الذئاب من تل ليس ببعيد عنهم. أصبح وجه القائد تشو كئيبا.
لكن في بعض الأحيان، يمكن للحظ أن يجعل الشخص يسلمك وسادة عندما تشعر بالنعاس. في الواقع تطوع شخص ما لإرسال بعض الآلات النانوية في طريقه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
