علاقة وثيقة بين الملك والمرؤوسين
الفصل 702 – علاقة وثيقة بين الملك والمرؤوسين
غادر أويانغ شو غرفة المعركة ووصل إلى السطح العلوي لـ سفينة رأس التنين ، مما سمح لـ جيا شو و تشينغ هي بتسوية تفاصيل العملية.
“فكر مليا. حتى أنتم الذين يتمتعون بهذه القوة قد يموتون في هذه العملية!” كان تعبير أويانغ شو رسميًا حقًا ، ولكن عندما طلب وانغ فينغ القتال ، لم يستطع رفضه.
كان جنود حراس القتال الإلهي يتدربون على متن السفينة ، حيث لم يمنعهم المطر والرياح.
الفصل 702 – علاقة وثيقة بين الملك والمرؤوسين
على الرغم من حقيقة أن سطح السفينة كان يهتز قليلاً ، فقد تصرفوا كما لو كان أرضًا مستوية بفضل قدرتهم القوية في فنون القتال.
“هذه العملية خطيرة للغاية ولديهم فرصة كبيرة للوفاة. تحتاج إلى إخبار الرجال الذين لديهم أبناء او زوجات في المنزل بأنه لا يمكنهم الانضمام إلى هذه العملية.” قال أويانغ شو.
نظرًا لأن سفينة رأس التنين لا يمكنها حمل سوى عدد محدود من الأشخاص ، فقد دافع ألف فقط من أصل 3 آلاف من حراس القتال الإلهي. تم تقسيم الألفين المتبقيين إلى أربع سفن حربية تحيط بـ سفينة رأس التنين.
با!
“العاهل!”
تنهد أويانغ شو وقال ، “هناك نقطة أخرى. لدى القائد فنون قتالية قوية. اختر رجلين أقوياء للقيادة ، لا تؤثر على هيبة حراس القتال الإلهي “.
عند رؤية أويانغ شو ، سار قائد حراس القتال الإلهي وانغ فينغ.
“شكرا لك ايها العاهل!”
أومأ أويانغ شو برأسه ، ووصل إلى الموضوع مباشرة ، “هناك عملية قتل سرية تحتاج إلى حراس القتال الإلهي. اسحب 500 من النخب للانضمام إلى هذه العملية “.
“لا تقلق ايها العاهل ، سيتم إعداد قائمة الأسماء قريبًا!” لم يتردد وانغ فينغ.
بالتالي ، لم يعارضهم أويانغ شو وأخبر سونغ جيا أن تخبر تشينغ’ير أنه إذا كانت تحبه حقًا ، فلتطلب من سونغ جيا بناء جسر لمساعدتها.
وُلد حراس القتال الإلهي لقتل العدو ولم يكن أي منهم جبانًا. إذا تُركت مثل هذه الفرصة لمجموعات أخرى ، فسيحاولون دفعها. من ناحية أخرى ، من المؤكد أن حراس القتال الإلهي سينتهزون هذه الفرصة.
غطى الضباب سطح النهر في هذا اليوم الرطب.
“هذه العملية خطيرة للغاية ولديهم فرصة كبيرة للوفاة. تحتاج إلى إخبار الرجال الذين لديهم أبناء او زوجات في المنزل بأنه لا يمكنهم الانضمام إلى هذه العملية.” قال أويانغ شو.
“لا!” لم يفكر أويانغ شو في الأمر حتى ، ورفضه على الفور ، “أنت قائد حراس القتال الإلهي ، كيف يمكنك المخاطرة؟”
على الرغم من أن أويانغ شو كان باردًا ، إلا أنه كان باردًا بسبب الظروف. كان 3 آلاف من حراس القتال الإلهي مثل أولاده. إذا كان لديه خيار آخر ، فلن يختار التضحية بهم.
ركز اليوم كله حول خطة الاغتيال.
“هل هذا صحيح؟ الجنرال يفهم ذلك!” ومضت الجدية على وجه وانغ فينغ.
“احسبني!”
عرف وانغ فينغ الحاد على الفور أن هذه المهمة كانت غير عادية. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يكون العاهل مترددًا جدًا. في كثير من الأحيان ، سيرسل العاهل أمرًا من خلال الحرس الشخصي.
كان تشين دا مينغ مسرورًا حيث انحنى مبتسمًا نحو وانغ فينغ.
هذه المرة ، قال ذلك بنفسه.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيكون ذلك بمثابة ضربة لهيبة وانغ فينغ في الجيش.
تنهد أويانغ شو وقال ، “هناك نقطة أخرى. لدى القائد فنون قتالية قوية. اختر رجلين أقوياء للقيادة ، لا تؤثر على هيبة حراس القتال الإلهي “.
كان تشين دا مينغ مبتهجًا ، “ايها العاهل ، من حيث القدرة ، باستثناء القائد وانغ ، إذا كنت الثاني ، فلا أحد سيكون الأول. لاختيار رجلين أقوياء للقيادة ، يجب أن أكون أحدهما! “
كان لدى كل من زان لانغ و شونغ با المهن الفرعية للجنرال ، حيث كان لديهم قوة قتالية قوية. علاوة على ذلك ، بصرف النظر عن قوتهم الشخصية ، كان لديهم بالتأكيد حراس يحمونهم.
كان تشين دا مينغ مسرورًا حيث انحنى مبتسمًا نحو وانغ فينغ.
لقد كانوا الآن لوردات منطقة. على الرغم من أن حراسهم لا يمكن مقارنتهم بحراس القتال الإلهي ، إلا أنه ينبغي مقارنتهم بفيلق الحرس.
بالتالي ، كان مطلوبًا من الجنرالات الشرسين قتل كلاهما.
توقف السرب بأكمله تماما.
لحسن الحظ ، كان كل فرد من حراس القتال الإلهي من النخبة. كان كل منهم يتمتع بمهارة كبيرة ، حيث كان بعضهم من اسياد الرماة ، وبعضهم من اسياد الرمح.
اخترقت الرياح الباردة العظم مثل السكين الحاد. وقف كل جندي مستقيما مثل قلم الرصاص.
كان الجنود العظماء ذوو القدرات العظيمة شائعين للغاية هنا.
نظر وانغ فينغ إلى أويانغ شو ، حيث أومأ برأسه بجدية وانحنى.
“مدى قوة؟” كان وانغ فينغ غير متأكد.
عرف وانغ فينغ الحاد على الفور أن هذه المهمة كانت غير عادية. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يكون العاهل مترددًا جدًا. في كثير من الأحيان ، سيرسل العاهل أمرًا من خلال الحرس الشخصي.
قال العاهل فقط إنه يريد شخصًا قويًا ، ولكن في مكان يجتمع فيه القوي ، لم يكن من السهل تحديد من يجب أن يرسله.
“الأقوى.”
تمت مشاهدة العملية برمتها من قبل جيا شو ، الذي أصبح لديه الآن رأي جديد تمامًا عن هذا الملك الشاب.
عندما سمع وانغ فينغ هذه الكلمات ، أشرق ضوء في عينيه ، وفجأة ركع على ركبة واحدة ، “أيها العاهل ، أطلب القتال!”
كوي يينغ يو ، هذه السيدة ، كانت لا تزال تركز على العمل. تحدث أويانغ شو معها ذات مرة عن ذلك ، حيث قالت إنه ليس لديها نوايا في الوقت الحالي.
“لا!” لم يفكر أويانغ شو في الأمر حتى ، ورفضه على الفور ، “أنت قائد حراس القتال الإلهي ، كيف يمكنك المخاطرة؟”
تمت مشاهدة العملية برمتها من قبل جيا شو ، الذي أصبح لديه الآن رأي جديد تمامًا عن هذا الملك الشاب.
كان وانغ فينغ عنيدًا ، “العاهل ، لدي هذا الواجب بصفتي القائد. إذا أرسلت أي شخص آخر ، فلا يسعني إلا القلق “.
كان موقف أويانغ شو واضحًا تمامًا حيث لم يتدخل في أمور زواج إخوته المحلفين.
“فكر مليا. حتى أنتم الذين يتمتعون بهذه القوة قد يموتون في هذه العملية!” كان تعبير أويانغ شو رسميًا حقًا ، ولكن عندما طلب وانغ فينغ القتال ، لم يستطع رفضه.
لقد كانوا الآن لوردات منطقة. على الرغم من أن حراسهم لا يمكن مقارنتهم بحراس القتال الإلهي ، إلا أنه ينبغي مقارنتهم بفيلق الحرس.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيكون ذلك بمثابة ضربة لهيبة وانغ فينغ في الجيش.
تم الانتهاء من التحضير للعملية حيث كان 2000 من رجال الضفادع و 500 من حراس القتال الإلهي جاهزين.
“لقد فكرت في الأمر.” أشرقت عيون وانغ فينغ بعزم.
نظر أويانغ شو إلى وانغ فينغ بتعبير معقد ، “إذا كان هذا هو الحال ، إذن اذهب!” في عينيه ، كان هناك شعور آخر لم يفهمه سوى وانغ فينغ.
إذا حدث شيء ما له حقًا ، فلن يعرف أويانغ شو حقًا كيف سيشرح ذلك لـ تشينغ’ير.
في الحقيقة ، عندما عاد أويانغ شو مع سرب الرحلة ، أخبرته سونغ جيا الأخبار التي تفيد بأن تشينغ’ير قد وقعت في حب وانغ فينغ.
“انهوا الوعاء!” بعد هذه الكلمات ، أسقط أويانغ شو الوعاء بالكامل. ملأ إحساس ناري حلقه وتدفق في بطنه.
كان الاثنان متطابقان جيدا: أحدهما هو قائد حراس القتال الإلهي ، والآخر انفانتا.
“شكرا لك ايها العاهل!”
بالتالي ، لم يعارضهم أويانغ شو وأخبر سونغ جيا أن تخبر تشينغ’ير أنه إذا كانت تحبه حقًا ، فلتطلب من سونغ جيا بناء جسر لمساعدتها.
“الأقوى.”
كانت تشينغ’ير شخصًا وحيدًا ، لذا كان العثور على زوج مثل وانغ فينغ أمرًا رائعًا.
لن ترغب عائلة كوي في ذلك أيضًا.
بالطبع ، كان لأويانغ شو نواياه الخاصة أيضًا. إذا تزوج وانغ فينغ من تشينغ’ير ، فإن العلاقة بين وانغ فينغ ومنزل الحاكم العام لـ نان جيانغ ستنتقل إلى مستوى آخر.
ذكره تشينغ هي أن وقت العودة قد حان.
مع هذه العلاقة ، سيزداد ولاء وانغ فينغ.
ركز اليوم كله حول خطة الاغتيال.
لم يكن يحاول استخدام أخته المحلفة في حبال الجنرالات حوله حيث سيذهب فقط مع التيار. إذا لم تحبه تشينغ’ير ، فمن المؤكد أنه لن يجبرها على ذلك.
كانت هذه أول معركة حتى الآن لم يثق فيها أويانغ شو.
كانت مثل كوي يينغ يو ، التي كان لديها الكثير من الخاطبين. حتى أن بعض الأشخاص قد توسلوا لأويانغ شو وسونغ جيا لكنهم رفضوا واحدًا تلو الآخر.
“شكرا لك ايها العاهل!”
كان موقف أويانغ شو واضحًا تمامًا حيث لم يتدخل في أمور زواج إخوته المحلفين.
كانت تشينغ’ير شخصًا وحيدًا ، لذا كان العثور على زوج مثل وانغ فينغ أمرًا رائعًا.
كوي يينغ يو ، هذه السيدة ، كانت لا تزال تركز على العمل. تحدث أويانغ شو معها ذات مرة عن ذلك ، حيث قالت إنه ليس لديها نوايا في الوقت الحالي.
“العاهل!”
بعد كل شيء ، في البيئة القديمة ، لحظة زواجها ، سيكون من الصعب عليها مواصلة العمل في منزل الحاكم العام لـ نان جيانغ. حتى لو أراد أويانغ شو ذلك ، فسيكون هناك الكثير من الناس الذين سيعارضون ذلك.
كان تشين دا مينغ مسرورًا حيث انحنى مبتسمًا نحو وانغ فينغ.
لن ترغب عائلة كوي في ذلك أيضًا.
استدار ورأى قائد الحرس الشخصي تشين دا مينغ.
استطاع أويانغ شو أن يرى أن هذه الأخت كانت امرأة نموذجية مستقلة ولا تريد أن يحدها الزواج.
كان تشين دا مينغ مسرورًا حيث انحنى مبتسمًا نحو وانغ فينغ.
نظرًا لأنها وصفت نواياها بالفعل ، فإن أويانغ شو بطبيعة الحال لن يجبرها.
“نعم أيها العاهل!”
بعد كل شيء ، كانت اللعبة مجرد لعبة ، لذا فإن عدم زواج كوي يينغ يو لن يؤذي أي شخص أو أي شيء. مناقشة هذا عند ظهورها على كوكب الأمل ستكون مسألة أخرى.
هز أويانغ شو رأسه ، وأصدر تعليماته النهائية ، “اختاروا الأعضاء وأبلغوا الأدميرال تشينغ هي. تذكروا ، فلتعودوا أحياء! “
تجاه دعم أويانغ شو ، كانت كوي يينغ يو متفاجئة وسعيدة.
قال العاهل فقط إنه يريد شخصًا قويًا ، ولكن في مكان يجتمع فيه القوي ، لم يكن من السهل تحديد من يجب أن يرسله.
الطريقة التي دلل بها أويانغ شو اخواته المحلفين قد جعلت سونغ جيا تشعر بالغيرة قليلاً.
شرب الجنود الخمر أيضًا.
بالعودة إلى الموضوع المطروح ، كانت مشاعر أويانغ شو المعقدة بشأن طلب وانغ فينغ للقيام بمهمة خطيرة كهذه مفهومة.
على الرغم من أن تشينغ هي و جيا شو قد وضعوا خطة مفصلة ومدروسة جيدًا ، إلا أنها لا تزال غير قادرة على تهدئة قلبه.
إذا حدث شيء ما له حقًا ، فلن يعرف أويانغ شو حقًا كيف سيشرح ذلك لـ تشينغ’ير.
غطى الضباب سطح النهر في هذا اليوم الرطب.
……
“شكرا لك ايها العاهل!”
عند رؤية أويانغ شو ، سار قائد حراس القتال الإلهي وانغ فينغ.
نظر وانغ فينغ إلى أويانغ شو ، حيث أومأ برأسه بجدية وانحنى.
لقد كانوا الآن لوردات منطقة. على الرغم من أن حراسهم لا يمكن مقارنتهم بحراس القتال الإلهي ، إلا أنه ينبغي مقارنتهم بفيلق الحرس.
مع مثل هذا الجنرال المخلص ، ما الذي يمكن أن يريده أويانغ شو أكثر من ذلك؟ تمامًا كما كان مليئًا بالعاطفة ، تردد صراخ آخر ، “أريد أن أقاتل أيها العاهل!”
غطى الضباب سطح النهر في هذا اليوم الرطب.
استدار ورأى قائد الحرس الشخصي تشين دا مينغ.
انحنى وانغ فينغ وتشين دا مينغ في انسجام تام.
غضب أويانغ شو على الفور وقال ، “ماذا تفعل؟”
تم الانتهاء من التحضير للعملية حيث كان 2000 من رجال الضفادع و 500 من حراس القتال الإلهي جاهزين.
“ايها العاهل ، أنا أيضًا عضو في حراس القتال الإلهي.” كانت كلمات تشين دا مينغ منطقية ، “في هذه اللحظة ، حتى القائد وانغ قد خرج من منصبه ، لذلك علي أن أفعل ذلك أيضًا.”
كان وانغ فينغ عنيدًا ، “العاهل ، لدي هذا الواجب بصفتي القائد. إذا أرسلت أي شخص آخر ، فلا يسعني إلا القلق “.
“غير معقول!”
“هذه العملية خطيرة للغاية ولديهم فرصة كبيرة للوفاة. تحتاج إلى إخبار الرجال الذين لديهم أبناء او زوجات في المنزل بأنه لا يمكنهم الانضمام إلى هذه العملية.” قال أويانغ شو.
كان تشين دا مينغ مبتهجًا ، “ايها العاهل ، من حيث القدرة ، باستثناء القائد وانغ ، إذا كنت الثاني ، فلا أحد سيكون الأول. لاختيار رجلين أقوياء للقيادة ، يجب أن أكون أحدهما! “
مع هذه العلاقة ، سيزداد ولاء وانغ فينغ.
“هل أنت جاد؟” تم إغلاق حواجب أويانغ شو.
علم أنه على الرغم من أن قائد الحرس الشخصي كان دائمًا يعبث ، إلا أنه كان شخصًا ذكيًا.
“غير معقول!”
“من الواضح أنني جاد.”
مات قلب أويانغ شو للتو ، “اذهب ، اذهب ، قد تندمون جميعكم!”
“شكرا لك ايها العاهل!”
ألقيت الأوعية في النهر ، مما يدل على تصميمهم.
كان تشين دا مينغ مسرورًا حيث انحنى مبتسمًا نحو وانغ فينغ.
“لا!” لم يفكر أويانغ شو في الأمر حتى ، ورفضه على الفور ، “أنت قائد حراس القتال الإلهي ، كيف يمكنك المخاطرة؟”
هز أويانغ شو رأسه ، وأصدر تعليماته النهائية ، “اختاروا الأعضاء وأبلغوا الأدميرال تشينغ هي. تذكروا ، فلتعودوا أحياء! “
على الرغم من أن أويانغ شو كان باردًا ، إلا أنه كان باردًا بسبب الظروف. كان 3 آلاف من حراس القتال الإلهي مثل أولاده. إذا كان لديه خيار آخر ، فلن يختار التضحية بهم.
“نعم أيها العاهل!”
كانت مثل كوي يينغ يو ، التي كان لديها الكثير من الخاطبين. حتى أن بعض الأشخاص قد توسلوا لأويانغ شو وسونغ جيا لكنهم رفضوا واحدًا تلو الآخر.
انحنى وانغ فينغ وتشين دا مينغ في انسجام تام.
بعد مغادرة أويانغ شو ، أصبح سطح السفينة مشغولًا على الفور. استمع أعضاء حراس القتال الإلهي في المنطقة إلى المحادثة بين أويانغ شو ووانغ فينغ.
“أنا أيضاً!”
“قائد ، ساذهب!”
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيكون ذلك بمثابة ضربة لهيبة وانغ فينغ في الجيش.
“أنا أيضاً!”
بالطبع ، كان لأويانغ شو نواياه الخاصة أيضًا. إذا تزوج وانغ فينغ من تشينغ’ير ، فإن العلاقة بين وانغ فينغ ومنزل الحاكم العام لـ نان جيانغ ستنتقل إلى مستوى آخر.
“احسبني!”
……
عند سماع الضجيج وراءه ، تنهد أويانغ شو في قلبه ، ” مجموعة من المحاربين الشجعان.”
صعد أويانغ شو على أحد القوارب لتوديع الجنود.
ركز اليوم كله حول خطة الاغتيال.
كانت مثل كوي يينغ يو ، التي كان لديها الكثير من الخاطبين. حتى أن بعض الأشخاص قد توسلوا لأويانغ شو وسونغ جيا لكنهم رفضوا واحدًا تلو الآخر.
اختيار الأعضاء ، تقديم المعدات ، إعداد الموارد ، الإلمام بالتخطيط ، استخبارات الحصن ، التدريب الوهمي ، والمزيد.
الفصل 702 – علاقة وثيقة بين الملك والمرؤوسين
توقف السرب بأكمله تماما.
استدار ورأى قائد الحرس الشخصي تشين دا مينغ.
……
كانت مثل كوي يينغ يو ، التي كان لديها الكثير من الخاطبين. حتى أن بعض الأشخاص قد توسلوا لأويانغ شو وسونغ جيا لكنهم رفضوا واحدًا تلو الآخر.
خريطة المعركة ، اليوم العاشر ، صباح اليوم.
تم الانتهاء من التحضير للعملية حيث كان 2000 من رجال الضفادع و 500 من حراس القتال الإلهي جاهزين.
غطى الضباب سطح النهر في هذا اليوم الرطب.
الفصل 702 – علاقة وثيقة بين الملك والمرؤوسين
وسط الضباب ، اصطف 200 قارب سيما حيث كان يحمل الجنود والموارد بشكل منظم على سطح النهر.
اخترقت الرياح الباردة العظم مثل السكين الحاد. وقف كل جندي مستقيما مثل قلم الرصاص.
“العاهل!”
صعد أويانغ شو على أحد القوارب لتوديع الجنود.
“العاهل!”
رفع أويانغ شو الوعاء في يده ، ” رجال ، فلتشربوا وعاء من النبيذ لأرسلكم بعيدًا. عندما تعودون ، سيكون هناك وليمة! “
غضب أويانغ شو على الفور وقال ، “ماذا تفعل؟”
“انهوا الوعاء!” بعد هذه الكلمات ، أسقط أويانغ شو الوعاء بالكامل. ملأ إحساس ناري حلقه وتدفق في بطنه.
كان تشين دا مينغ مبتهجًا ، “ايها العاهل ، من حيث القدرة ، باستثناء القائد وانغ ، إذا كنت الثاني ، فلا أحد سيكون الأول. لاختيار رجلين أقوياء للقيادة ، يجب أن أكون أحدهما! “
شرب الجنود الخمر أيضًا.
كان تشين دا مينغ مسرورًا حيث انحنى مبتسمًا نحو وانغ فينغ.
با!
ألقيت الأوعية في النهر ، مما يدل على تصميمهم.
كانت مثل كوي يينغ يو ، التي كان لديها الكثير من الخاطبين. حتى أن بعض الأشخاص قد توسلوا لأويانغ شو وسونغ جيا لكنهم رفضوا واحدًا تلو الآخر.
بعد الوداع البسيط ، انطلقت فرقة رجال الضفادع على الفور واختفوا في الضباب.
وقف أويانغ شو ساكنًا لفترة طويلة ، وهو ينظر إلى المسافة.
بالطبع ، كان لأويانغ شو نواياه الخاصة أيضًا. إذا تزوج وانغ فينغ من تشينغ’ير ، فإن العلاقة بين وانغ فينغ ومنزل الحاكم العام لـ نان جيانغ ستنتقل إلى مستوى آخر.
على الرغم من أن تشينغ هي و جيا شو قد وضعوا خطة مفصلة ومدروسة جيدًا ، إلا أنها لا تزال غير قادرة على تهدئة قلبه.
عند سماع الضجيج وراءه ، تنهد أويانغ شو في قلبه ، ” مجموعة من المحاربين الشجعان.”
كانت العملية خطيرة للغاية حيث كان الأعداء هم شونغ با وزان لانغ. إذا ساءت الأمور ، فإن مجموعتهم بأكملها سوف تنهار وتحترق.
غضب أويانغ شو على الفور وقال ، “ماذا تفعل؟”
كانت هذه أول معركة حتى الآن لم يثق فيها أويانغ شو.
كانت العملية خطيرة للغاية حيث كان الأعداء هم شونغ با وزان لانغ. إذا ساءت الأمور ، فإن مجموعتهم بأكملها سوف تنهار وتحترق.
“العاهل!”
ذكره تشينغ هي أن وقت العودة قد حان.
ذكره تشينغ هي أن وقت العودة قد حان.
نظرًا لأنها وصفت نواياها بالفعل ، فإن أويانغ شو بطبيعة الحال لن يجبرها.
“لنعد!”
“قائد ، ساذهب!”
احتفظ أويانغ شو بمشاعره واستعد للعودة إلى سفينة رأس التنين.
في الحقيقة ، عندما عاد أويانغ شو مع سرب الرحلة ، أخبرته سونغ جيا الأخبار التي تفيد بأن تشينغ’ير قد وقعت في حب وانغ فينغ.
تمت مشاهدة العملية برمتها من قبل جيا شو ، الذي أصبح لديه الآن رأي جديد تمامًا عن هذا الملك الشاب.
عرف وانغ فينغ الحاد على الفور أن هذه المهمة كانت غير عادية. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يكون العاهل مترددًا جدًا. في كثير من الأحيان ، سيرسل العاهل أمرًا من خلال الحرس الشخصي.
نظر وانغ فينغ إلى أويانغ شو ، حيث أومأ برأسه بجدية وانحنى.
مع مثل هذا الجنرال المخلص ، ما الذي يمكن أن يريده أويانغ شو أكثر من ذلك؟ تمامًا كما كان مليئًا بالعاطفة ، تردد صراخ آخر ، “أريد أن أقاتل أيها العاهل!”
كانت هذه أول معركة حتى الآن لم يثق فيها أويانغ شو.
تم الانتهاء من التحضير للعملية حيث كان 2000 من رجال الضفادع و 500 من حراس القتال الإلهي جاهزين.
الفصل 702 – علاقة وثيقة بين الملك والمرؤوسين
الفصل 702 – علاقة وثيقة بين الملك والمرؤوسين
“لا!” لم يفكر أويانغ شو في الأمر حتى ، ورفضه على الفور ، “أنت قائد حراس القتال الإلهي ، كيف يمكنك المخاطرة؟”
عند رؤية أويانغ شو ، سار قائد حراس القتال الإلهي وانغ فينغ.
“احسبني!”
“العاهل!”
توقف السرب بأكمله تماما.
خريطة المعركة ، اليوم العاشر ، صباح اليوم.
كان تشين دا مينغ مسرورًا حيث انحنى مبتسمًا نحو وانغ فينغ.
الترجمة: Hunter
“احسبني!”
ركز اليوم كله حول خطة الاغتيال.
عندما سمع وانغ فينغ هذه الكلمات ، أشرق ضوء في عينيه ، وفجأة ركع على ركبة واحدة ، “أيها العاهل ، أطلب القتال!”
الطريقة التي دلل بها أويانغ شو اخواته المحلفين قد جعلت سونغ جيا تشعر بالغيرة قليلاً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
