نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 697

697

697

عندما ابتلع سو مينغ كمية كبيرة من الحبوب  الطبية وبدأ لحمه وكذلك الدم في التعافي ، توقف عن التقدم للأمام وبدلاً من ذلك اتجه نحو الأعلى. لقد اختار أن يلجأ إلى  دوامة يين الموت.

 

 

ومع ذلك ، تحرك سو مينغ مثل سمكة في الماء داخل ضباب يين الموت . عندما امتص كمية كبيرة منه ، بدأ جسده في التعافي بسرعة. قام أولاً بتشكيل النصف العلوي ، ثم مخطط ساقيه. من خلال نظراته ، ستتشكل ساقيه تمامًا بعد فترة طويلة أيضًا.

بغض النظر عن مدى قوة السيف الأزرق ، فقد كان عنصرًا من أرض الخالدون ، مما يعني أنه جاء من منطقة برايت يانغ. إذا كان هذا هو الحال ، استنتج سو مينغ أن  دوامة يين الموت يمكن أن يقمع السيف الأزرق.

لم يكن شعور اللحم والدم ينمو في جسده مريحًا. بدلا من ذلك ، شعر بالخدر والألم. ومع ذلك ، لم يكن هذا الألم شيئًا لسو مينغ. حتى أنه أحرق روحه من قبل. مقارنةً بذلك ، لم يكن هذا الألم جزءًا يسيرًا مما شعر به في ذلك الوقت.

 

في تلك اللحظة ، فتح سو مينغ فمه على مصراعيه وامتص نفسا عميقا وهو يقف في ضباب يين الموت . على الفور ، اتجهت كمية كبيرة من هالة الموت نحو رأسه. بمجرد أن اندمجت معه ، ظهرت علامات الشفاء على جسد سو مينغ مرة أخرى.

لم يكن لدى سو مينغ الوقت الكافي للتفكير بعمق في الأشياء. بمجرد أن يتخذ قراره ، انطلق في الدوامة في السماء مثل نجم شهاب. في اللحظة ، وسع المسافة بينه وبين السيف الأزرق إلى عدة آلاف من الأقدام ، جاءت أصوات صرير من خلفه. تدفق الدم من زوايا فم سو مينغ. كانت تلك هي الإصابة التي لحقت به عندما عجز تمثاله للإله بيرسيركرز عن الاستمرار في منع السيف الأزرق.

 

 

حتى الشعور بالخطر الذي جلبه دي تيان إلى سو مينغ كان بعيدًا كل البعد عن هذا. كان لديه شعور بأنه لن يكون قادرًا على الإطلاق على الدخول إلى  دوامة يين الموت قبل أن يشن سيف القتل هجومه ، ولن يكون قادرًا على تجنب هذا الهجوم.

عرف سو مينغ أن هذا لم يكن بسبب أن تمثاله لإله بيرسيركرز لم يكن قوياً بما فيه الكفاية. كان ذلك لأن قوته لم تكن كافية لإخراج كل قوة تمثال إله بيرسيركرز. اعتبارًا من ذلك الوقت ، يمكنه على الأكثر إخراج جزء بسيط من قوته.

 

 

 

مع ارتداد صدى الأصوات في الهواء ، اختفى تمثال سو مينغ لإله بيرسيركرز في العالم ، لكنه لم يتحطم. أطلق السيف الأزرق صافرة خارقة وشق السماء ، وتحول إلى قوس أزرق طويل اتجه نحو سو مينغ.

 

 

لم يكن شعور اللحم والدم ينمو في جسده مريحًا. بدلا من ذلك ، شعر بالخدر والألم. ومع ذلك ، لم يكن هذا الألم شيئًا لسو مينغ. حتى أنه أحرق روحه من قبل. مقارنةً بذلك ، لم يكن هذا الألم جزءًا يسيرًا مما شعر به في ذلك الوقت.

كان جسد سو مينغ يتعافى بسرعة. لقد وصلت سرعته بالفعل إلى الحد الأقصى لما يمكن أن يسمح به مستوى زراعته الحالي. كان يشق في الهواء باتجاه دوامة يين الموت في تلك اللحظة ، وكان يقترب منها مع كل لحظة تمر بينما كان يواصل الاندفاع إلى الأمام.

الزئير التي بدا وكأن شخصًا ما كان يضحك بجنون جاءت من الأعماق البعيدة لـضباب يين الموت  . كان الأمر كما لو أن هذه المخلوقات كانت سعيدة للغاية بما فعلوه.

 

 

أطلق السيف الأزرق ، الذي كان الآن وراءه آلاف الأقدام ، فجأة ضوءًا أزرق كاد يصبغ العالم كله بلونه. تحت هذا الضوء ، اكتشف سو مينغ ، لصدمته ، أن السيف الأزرق كان يمتص بقوة قوة العالم من عدة آلاف من اللي حوله بطريقة استبدادية بشكل لا يصدق.

ومع ذلك ، تحرك سو مينغ مثل سمكة في الماء داخل ضباب يين الموت . عندما امتص كمية كبيرة منه ، بدأ جسده في التعافي بسرعة. قام أولاً بتشكيل النصف العلوي ، ثم مخطط ساقيه. من خلال نظراته ، ستتشكل ساقيه تمامًا بعد فترة طويلة أيضًا.

 

 

بمجرد امتصاص قوة العالم في عدة عشرات من اللي  ، كان ذلك السيف الأزرق قادرًا على وضع سو مينغ على باب الموت. من خلال امتصاص قوة العالم في حدود مائة لي ، يمكن أن تقتل سو مينغ على الفور. في ذلك الوقت ، من خلال امتصاص قوة العالم في حدود الآلاف من اللي … عندها زحف جلد سو مينغ ، زادت سرعة السيف الأزرق فجأة بمقدار عشرة أضعاف!

 

 

 

كان سريعا في البداية ، ولكن الآن ، مع زيادة سرعته بمقدار عشرة أضعاف ، كان يتحرك بوتيرة يصعب فيها وصف سرعته بالكلمات. في لمح البصر ، إنطلق ذلك السيف الأزرق لألاف الأقدام.

 

 

عندما ؛ترقت روح سو مينغ ، اندلعت كمية كبيرة من القوة من داخل جسده. كان هذه قوة متبادلة لحرق روحه ، وكان عظيماً بشكل لا يصدق. كان جسد سو مينغ يتعافى في الأصل ، ولكن عندما احترقت روحه وانفجرت ، تبدد كل شفاءه ، مما تسبب في التواء لحمه ودمه. الألم الناجم عن تمزق جسده لم ينجح فقط في قمع سو مينغ ، بل جعله ينحدر إلى مزيد من الجنون.

حتى الشعور بالخطر الذي جلبه دي تيان إلى سو مينغ كان بعيدًا كل البعد عن هذا. كان لديه شعور بأنه لن يكون قادرًا على الإطلاق على الدخول إلى  دوامة يين الموت قبل أن يشن سيف القتل هجومه ، ولن يكون قادرًا على تجنب هذا الهجوم.

في تلك اللحظة ، فتح سو مينغ فمه على مصراعيه وامتص نفسا عميقا وهو يقف في ضباب يين الموت . على الفور ، اتجهت كمية كبيرة من هالة الموت نحو رأسه. بمجرد أن اندمجت معه ، ظهرت علامات الشفاء على جسد سو مينغ مرة أخرى.

 

حتى لو كان بالفعل قريبًا بشكل لا يصدق من دوامة يين الموت، على بعد أقل من ألف قدم منها ، لكن تلك الألف قدم يمكن أن تحدد حياته وموته.

كانت هذه كائنات ولدت في ضباب يين الموت في الماضي القديم. كانت قوتهم هي التي أجبرت الخالدين على تنشيط تلك الأحرف الرونية للنزول. لقد كانت الوجود هي التي جعلت من الصعب على الخالدين تجاوز ضباب يين الموت. هذا السيف الأزرق لم يكن شيئًا في عيونهم.

 

 

 

زأرت روح السيف على الفور. أثناء ذبوله ، توقف السيف الأزرق ، ولم يجرؤ على التحرك ولو قليلاً إلى الأمام. ارتجف السيف ، ثم بدأ في مطاردة سو مينغ ، التي كان يهرب إلى أسفل مرة أخرى.

لم يتبق سوى جزء صغير من جسده ، وملأ التعب جسده وروحه. كانت عيناه كلها حمراء. لم يكن مستوى الدمار الذي عانى منه حاليًا مثل ما واجهه من قبل. إذا كان هناك أي شخص آخر ، فربما وجدوا بالفعل أن إرادتهم ستنهار أمام وصول السيف الأزرق.

 

 

 

 

 

 

 

صرَّ سو مينغ على أسنانه وتعرَّضت تعبيراته. بدا شريرًا . ضحك في اللحظة التي اقتحمه فيها سيف القتل وكان الموت يطرق بابه. كان هناك قدر لا نهاية له من البرد القارص في ضحكه ، وكان مشوبًا بالإصرار وكذلك الجنون.

لم يكن لدى سو مينغ الوقت الكافي للتفكير بعمق في الأشياء. بمجرد أن يتخذ قراره ، انطلق في الدوامة في السماء مثل نجم شهاب. في اللحظة ، وسع المسافة بينه وبين السيف الأزرق إلى عدة آلاف من الأقدام ، جاءت أصوات صرير من خلفه. تدفق الدم من زوايا فم سو مينغ. كانت تلك هي الإصابة التي لحقت به عندما عجز تمثاله للإله بيرسيركرز عن الاستمرار في منع السيف الأزرق.

 

كان من المؤكد أن سو مينغ سيموت مع هذا النوع من الجروح إذا لم يخطو إلى عالم زراعة الحياة ، ولكن الآن بعد أن فعل ذلك ، بصفته بيرسيركر في المرحلة الأولى من مصفوفة الحياة ، حصل على هذه الميزة من قاعدة زراعته . حتى لو كان رأسه فقط ، طالما أن روحه لم تدمر ، فعندئذ يمكن إستعادة جسده .

“لا أحد يستطيع أن يسلبني حياتي!” تم إحراق روح سو مينغ في تلك اللحظة. كان حرق روحه. لقد كانت إرادة صلبة وتصميمًا في خضم الجنون.

زأرت روح السيف على الفور. أثناء ذبوله ، توقف السيف الأزرق ، ولم يجرؤ على التحرك ولو قليلاً إلى الأمام. ارتجف السيف ، ثم بدأ في مطاردة سو مينغ ، التي كان يهرب إلى أسفل مرة أخرى.

 

كان جسد سو مينغ يتعافى بسرعة. لقد وصلت سرعته بالفعل إلى الحد الأقصى لما يمكن أن يسمح به مستوى زراعته الحالي. كان يشق في الهواء باتجاه دوامة يين الموت في تلك اللحظة ، وكان يقترب منها مع كل لحظة تمر بينما كان يواصل الاندفاع إلى الأمام.

عندما ؛ترقت روح سو مينغ ، اندلعت كمية كبيرة من القوة من داخل جسده. كان هذه قوة متبادلة لحرق روحه ، وكان عظيماً بشكل لا يصدق. كان جسد سو مينغ يتعافى في الأصل ، ولكن عندما احترقت روحه وانفجرت ، تبدد كل شفاءه ، مما تسبب في التواء لحمه ودمه. الألم الناجم عن تمزق جسده لم ينجح فقط في قمع سو مينغ ، بل جعله ينحدر إلى مزيد من الجنون.

إذا كان أي شخص آخر يعاني من هذا النوع من الإصابات ، فسوف يموت بالتأكيد!

 

في الواقع ، ربما يبدو أن هذه الموجات الثلاث من الضغط الهائل جاءت من أعماق الضباب ، لكنها في الحقيقة كانت بعيدة كل البعد عن الأعماق الحقيقية.

في اللحظة التي أغلق فيها السيف الأزرق عليه ، ثبّت سو مينغ يده اليمنى وألقى بقبضته إلى الأمام في ذلك السيف الأزرق في نوبة من الجنون!

 

 

 

هز دوي مرتفع السماء والأرض في تلك اللحظة.

كان جسد سو مينغ يتعافى بسرعة. لقد وصلت سرعته بالفعل إلى الحد الأقصى لما يمكن أن يسمح به مستوى زراعته الحالي. كان يشق في الهواء باتجاه دوامة يين الموت في تلك اللحظة ، وكان يقترب منها مع كل لحظة تمر بينما كان يواصل الاندفاع إلى الأمام.

 

إذا كان أي شخص آخر يعاني من هذا النوع من الإصابات ، فسوف يموت بالتأكيد!

 

ومع ذلك ، حتى أثناء تحرك سو مينغ مثل سمكة في الماء في دوامة  يين الموت أثناء قمع السيف الأزرق ، كان هناك الكثير من الوحوش القوية والشرسة في هذه المياه. كان هناك عدد كبير جدًا من هذه الوحوش الشرسة التي امتلكت قوة تعادل قوة عالم زراعة الحياة. في الواقع ، كان هناك من كان لديه قوة تفوقها. كان هناك بعض الوحوش الشرسة التي كانت لها أراضيها الخاصة في هذه الدوامة ، وكان هناك أيضًا بعض الذين أحبوا التهام كائنات أخرى. بشكل عام ، يمكن أن تصبح وحوش الموت هذه في ضباب يين الموت أقوى لأنها استمرت في التهام بعضها البعض.

كانت هذه ضربة وجهتها روح سو مينغ المحترقة. كان أقوى هجوم يمكن أن يقدمه بقوته عندما أضرمت النار في روحه. تجاوزت هذه اللكمة حدود مستوى زراعة سو مينغ ووصلت إلى مستوى أعلى مقارنة بما كان بإمكانه تحقيقه في الأصل.

بسبب ذلك ، مع زيادة سرعة أحد الطرفين وتناقص الطرف الآخر ، كان هناك باستمرار ألف قدم بين السيف و سو مينغ. لم يستطع اللحاق بسو مينغ ، لكنه لم يستطع التخلص منه أيضًا.

 

إذا لم يكن هذا هو الحال بالنسبة إلى إله  بيرسيركرز الثاني ، فلن يحتاج الخالدون إلى استخدام عناصر داو الصباح  لقمعه بعد أن تمزق. كانت روحه ببساطة قوية للغاية. ربما تفككت ، لكن شظاياها ما زالت موجودة في العالم.

عندما تردد صدى هذا الازدهار في الهواء ، تحطمت ذراع سو مينغ اليمنى تمامًا. ما تبقى من جسده القليل انفجر. الكل ما عدا رأسه ، وتحت هذا التأثير العنيف ، تم دفع رأسه إلى الوراء. في لحظة ، تم إعادته ألف قدم ، مباشرة إلى  دوامة يين الموت.

هز دوي مرتفع السماء والأرض في تلك اللحظة.

 

 

في الوقت نفسه ، أطلق السيف الأزرق ضجيجًا عاليًا ، وللمرة الأولى ، كانت هناك صرخة صاخبة في ذلك الطنين. يمتلك هذا السيف روحًا ، وضربته لكمة سو مينغ ، مما تسبب في سقوطه مائة قدم إلى الخلف في الجو قبل أن يتوقف.

 

 

لم يتمكن البيرسيركرز  من القيام بذلك ، ولكن بمجرد انتقالهم إلى زراعة الحياة ، ثم حتى لو تم تدمير كل شيء في أجسادهم ، طالما بقيت قطعة من اللحم ، فهناك احتمالات لا حصر لها تنتظرهم. كان الشرط الوحيد لذلك هو… أن أرواحهم لم تدمر.

ومع ذلك ، بمجرد توقفه عن الحركة ، اندفعت قوة العالم من منطقة دائرية تبلغ عشرة آلاف من  لي نحوه بضجة وتجمع عليه. امتصها السيف الأزرق في فترة من التنفس ، وبعد ذلك مباشرة ، تحول إلى شعاع خارق من الضوء الأزرق الذي اتجه إلى منطقة يين الموت. لن يتوقف الأمر حتى قتل سو مينغ.

“ليس سيئًا ، يا فتى. إذا تمكنت من عدم قتل نفسك بروح السيفهذه  التي تتمتع بحضور اليانغ المشرق  المثير للاشمئزاز ، فسنسمح لك بالتدريب هنا في أرض يين الموت المقدسة لبعض الوقت.

 

 

في اللحظة التي انجرف فيها رأس سو مينغ إلى ضباب يين الموت  ، أصبح وعيه غائمًا. ولم يكن بالإمكان وصف الإصابات التي لحقت به بكلمة “جسيم”. كان هذا بالفعل في منطقة “قاتلة”.

 

 

ومع ذلك ، بمجرد توقفه عن الحركة ، اندفعت قوة العالم من منطقة دائرية تبلغ عشرة آلاف من  لي نحوه بضجة وتجمع عليه. امتصها السيف الأزرق في فترة من التنفس ، وبعد ذلك مباشرة ، تحول إلى شعاع خارق من الضوء الأزرق الذي اتجه إلى منطقة يين الموت. لن يتوقف الأمر حتى قتل سو مينغ.

إذا كان أي شخص آخر يعاني من هذا النوع من الإصابات ، فسوف يموت بالتأكيد!

 

 

“لا أحد يستطيع أن يسلبني حياتي!” تم إحراق روح سو مينغ في تلك اللحظة. كان حرق روحه. لقد كانت إرادة صلبة وتصميمًا في خضم الجنون.

هذا يعني ما إذا كانت مستويات زراعتهم أقل من زراعة الحياة. بمجرد أن يخطو شخص ما في زراعة الحياة ، ثم حتى لو كان هذا النوع من الإصابات قاتلاً ، لم يكن من المستحيل عليهم الشفاء تمامًا.

 

 

 

زراعة الحياة كانت زراعة لحياة الإنسان الخاصة. كان هذا الشكل من الزراعة مختلفًا عن الخالدين في هذا الجانب ، لكنهم كانوا متشابهين أيضًا. كان للخالدين أرواح وليدة وألوهية وليدة. بغض النظر عن مدى فظاعة الجروح على أجسادهم المادية ، طالما لم يتم تدمير ألوهيتهم الوليدة ، يمكنهم امتلاك شخص آخر والاستمرار في العيش. يمكنهم أيضًا التفكير في طرق أخرى لتجميع الجسم المادي.

 

 

إذا لم يكن هذا هو الحال بالنسبة إلى إله  بيرسيركرز الثاني ، فلن يحتاج الخالدون إلى استخدام عناصر داو الصباح  لقمعه بعد أن تمزق. كانت روحه ببساطة قوية للغاية. ربما تفككت ، لكن شظاياها ما زالت موجودة في العالم.

لم يتمكن البيرسيركرز  من القيام بذلك ، ولكن بمجرد انتقالهم إلى زراعة الحياة ، ثم حتى لو تم تدمير كل شيء في أجسادهم ، طالما بقيت قطعة من اللحم ، فهناك احتمالات لا حصر لها تنتظرهم. كان الشرط الوحيد لذلك هو… أن أرواحهم لم تدمر.

عندما تردد صدى هذا الازدهار في الهواء ، تحطمت ذراع سو مينغ اليمنى تمامًا. ما تبقى من جسده القليل انفجر. الكل ما عدا رأسه ، وتحت هذا التأثير العنيف ، تم دفع رأسه إلى الوراء. في لحظة ، تم إعادته ألف قدم ، مباشرة إلى  دوامة يين الموت.

 

 

 

كان سريعا في البداية ، ولكن الآن ، مع زيادة سرعته بمقدار عشرة أضعاف ، كان يتحرك بوتيرة يصعب فيها وصف سرعته بالكلمات. في لمح البصر ، إنطلق ذلك السيف الأزرق لألاف الأقدام.

 

ومع ذلك ، بمجرد توقفه عن الحركة ، اندفعت قوة العالم من منطقة دائرية تبلغ عشرة آلاف من  لي نحوه بضجة وتجمع عليه. امتصها السيف الأزرق في فترة من التنفس ، وبعد ذلك مباشرة ، تحول إلى شعاع خارق من الضوء الأزرق الذي اتجه إلى منطقة يين الموت. لن يتوقف الأمر حتى قتل سو مينغ.

كانت أرواح بيرسيركرز مختلفة عن الألوهية الوليدة للخالدين ، بمعنى أن هؤلاء داخل “زراعة الحياة” لا يمكنهم استخدام أرواحهم لامتلاك حياة أخرى. ومع ذلك ، طالما لم يتم تدمير أرواحهم ، فلن يتم تدمير أجسادهم.

 

 

“لهذا السبب عليك التخلص منه!”

إذا لم يكن هذا هو الحال بالنسبة إلى إله  بيرسيركرز الثاني ، فلن يحتاج الخالدون إلى استخدام عناصر داو الصباح  لقمعه بعد أن تمزق. كانت روحه ببساطة قوية للغاية. ربما تفككت ، لكن شظاياها ما زالت موجودة في العالم.

ومع ذلك ، تحرك سو مينغ مثل سمكة في الماء داخل ضباب يين الموت . عندما امتص كمية كبيرة منه ، بدأ جسده في التعافي بسرعة. قام أولاً بتشكيل النصف العلوي ، ثم مخطط ساقيه. من خلال نظراته ، ستتشكل ساقيه تمامًا بعد فترة طويلة أيضًا.

 

إذا لم يكن هذا هو الحال بالنسبة إلى إله  بيرسيركرز الثاني ، فلن يحتاج الخالدون إلى استخدام عناصر داو الصباح  لقمعه بعد أن تمزق. كانت روحه ببساطة قوية للغاية. ربما تفككت ، لكن شظاياها ما زالت موجودة في العالم.

هذا هو السبب في منع حدوث أي شكل من أشكال الحوادث ، حدث هذا التغيير في العالم.

بمجرد امتصاص قوة العالم في عدة عشرات من اللي  ، كان ذلك السيف الأزرق قادرًا على وضع سو مينغ على باب الموت. من خلال امتصاص قوة العالم في حدود مائة لي ، يمكن أن تقتل سو مينغ على الفور. في ذلك الوقت ، من خلال امتصاص قوة العالم في حدود الآلاف من اللي … عندها زحف جلد سو مينغ ، زادت سرعة السيف الأزرق فجأة بمقدار عشرة أضعاف!

 

كانت هذه ضربة وجهتها روح سو مينغ المحترقة. كان أقوى هجوم يمكن أن يقدمه بقوته عندما أضرمت النار في روحه. تجاوزت هذه اللكمة حدود مستوى زراعة سو مينغ ووصلت إلى مستوى أعلى مقارنة بما كان بإمكانه تحقيقه في الأصل.

كان من المؤكد أن سو مينغ سيموت مع هذا النوع من الجروح إذا لم يخطو إلى عالم زراعة الحياة ، ولكن الآن بعد أن فعل ذلك ، بصفته بيرسيركر في المرحلة الأولى من مصفوفة الحياة ، حصل على هذه الميزة من قاعدة زراعته . حتى لو كان رأسه فقط ، طالما أن روحه لم تدمر ، فعندئذ يمكن إستعادة جسده .

إذا لم يكن هذا هو الحال بالنسبة إلى إله  بيرسيركرز الثاني ، فلن يحتاج الخالدون إلى استخدام عناصر داو الصباح  لقمعه بعد أن تمزق. كانت روحه ببساطة قوية للغاية. ربما تفككت ، لكن شظاياها ما زالت موجودة في العالم.

 

 

ومع ذلك ، فإن حرق الروح قبل أن يندفع سو مينغ إلى ضباب  يين الموت كان بمثابة ضربة قاسية له. ومع ذلك ، كانت إرادته قوية بشكل لا يصدق. حتى لو كان قد أحرق روحه ، فلا يزال بإمكانه إبقاء عقله صافياً. إلى جانب ذلك ، لم يحرق روحه إلا لفترة قصيرة ، ولهذا لم يتعرض لأي ضرر جوهري.

 

 

إذا لم يكن هذا هو الحال بالنسبة إلى إله  بيرسيركرز الثاني ، فلن يحتاج الخالدون إلى استخدام عناصر داو الصباح  لقمعه بعد أن تمزق. كانت روحه ببساطة قوية للغاية. ربما تفككت ، لكن شظاياها ما زالت موجودة في العالم.

في تلك اللحظة ، فتح سو مينغ فمه على مصراعيه وامتص نفسا عميقا وهو يقف في ضباب يين الموت . على الفور ، اتجهت كمية كبيرة من هالة الموت نحو رأسه. بمجرد أن اندمجت معه ، ظهرت علامات الشفاء على جسد سو مينغ مرة أخرى.

 

 

 

 

 

جاءت صفارات خارقة مكتومة من خلفه. شعاع من الضوء الأزرق عبر طبقات من الضباب وطارد سو مينغ ؛ ومع ذلك ، كانت هذه هي الدوامة التي تشكلت من ضباب يين الموت . جاء السيف الأزرق من أرض الخالدين ومن منطقة اليانغ المشرق  ، لذلك تباطأ بشكل طبيعي في الدوامة ، بعد أن تم قمعه.

كان من المؤكد أن سو مينغ سيموت مع هذا النوع من الجروح إذا لم يخطو إلى عالم زراعة الحياة ، ولكن الآن بعد أن فعل ذلك ، بصفته بيرسيركر في المرحلة الأولى من مصفوفة الحياة ، حصل على هذه الميزة من قاعدة زراعته . حتى لو كان رأسه فقط ، طالما أن روحه لم تدمر ، فعندئذ يمكن إستعادة جسده .

 

ومع ذلك ، حتى أثناء تحرك سو مينغ مثل سمكة في الماء في دوامة  يين الموت أثناء قمع السيف الأزرق ، كان هناك الكثير من الوحوش القوية والشرسة في هذه المياه. كان هناك عدد كبير جدًا من هذه الوحوش الشرسة التي امتلكت قوة تعادل قوة عالم زراعة الحياة. في الواقع ، كان هناك من كان لديه قوة تفوقها. كان هناك بعض الوحوش الشرسة التي كانت لها أراضيها الخاصة في هذه الدوامة ، وكان هناك أيضًا بعض الذين أحبوا التهام كائنات أخرى. بشكل عام ، يمكن أن تصبح وحوش الموت هذه في ضباب يين الموت أقوى لأنها استمرت في التهام بعضها البعض.

بسبب ذلك ، مع زيادة سرعة أحد الطرفين وتناقص الطرف الآخر ، كان هناك باستمرار ألف قدم بين السيف و سو مينغ. لم يستطع اللحاق بسو مينغ ، لكنه لم يستطع التخلص منه أيضًا.

 

 

في الواقع ، ربما يبدو أن هذه الموجات الثلاث من الضغط الهائل جاءت من أعماق الضباب ، لكنها في الحقيقة كانت بعيدة كل البعد عن الأعماق الحقيقية.

ومع ذلك ، تحرك سو مينغ مثل سمكة في الماء داخل ضباب يين الموت . عندما امتص كمية كبيرة منه ، بدأ جسده في التعافي بسرعة. قام أولاً بتشكيل النصف العلوي ، ثم مخطط ساقيه. من خلال نظراته ، ستتشكل ساقيه تمامًا بعد فترة طويلة أيضًا.

كان من المؤكد أن سو مينغ سيموت مع هذا النوع من الجروح إذا لم يخطو إلى عالم زراعة الحياة ، ولكن الآن بعد أن فعل ذلك ، بصفته بيرسيركر في المرحلة الأولى من مصفوفة الحياة ، حصل على هذه الميزة من قاعدة زراعته . حتى لو كان رأسه فقط ، طالما أن روحه لم تدمر ، فعندئذ يمكن إستعادة جسده .

 

 

لم يكن شعور اللحم والدم ينمو في جسده مريحًا. بدلا من ذلك ، شعر بالخدر والألم. ومع ذلك ، لم يكن هذا الألم شيئًا لسو مينغ. حتى أنه أحرق روحه من قبل. مقارنةً بذلك ، لم يكن هذا الألم جزءًا يسيرًا مما شعر به في ذلك الوقت.

 

 

عندما تردد صدى هذا الازدهار في الهواء ، تحطمت ذراع سو مينغ اليمنى تمامًا. ما تبقى من جسده القليل انفجر. الكل ما عدا رأسه ، وتحت هذا التأثير العنيف ، تم دفع رأسه إلى الوراء. في لحظة ، تم إعادته ألف قدم ، مباشرة إلى  دوامة يين الموت.

ومع ذلك ، حتى أثناء تحرك سو مينغ مثل سمكة في الماء في دوامة  يين الموت أثناء قمع السيف الأزرق ، كان هناك الكثير من الوحوش القوية والشرسة في هذه المياه. كان هناك عدد كبير جدًا من هذه الوحوش الشرسة التي امتلكت قوة تعادل قوة عالم زراعة الحياة. في الواقع ، كان هناك من كان لديه قوة تفوقها. كان هناك بعض الوحوش الشرسة التي كانت لها أراضيها الخاصة في هذه الدوامة ، وكان هناك أيضًا بعض الذين أحبوا التهام كائنات أخرى. بشكل عام ، يمكن أن تصبح وحوش الموت هذه في ضباب يين الموت أقوى لأنها استمرت في التهام بعضها البعض.

 

 

 

لو جاء سو مينغ إلى هذا المكان بمفرده ، لكان بخير. طالما كان حريصًا ، فلن يجذب الكثير من الاهتمام. بعد كل شيء ، يمكن أن يندمج وجوده مع هذا المكان ، وبما أنه كان في عالم زراعة الحياة ، لم يكن ضعيفًا. ومع ذلك ، كان السيف الأزرق يلاحقه مباشرة. كان مثل المصباح الساطع في الظلام ، ولم يضيء السيف نفسه فحسب ، بل أضاء سو مينغ أيضًا!

الزئير التي بدا وكأن شخصًا ما كان يضحك بجنون جاءت من الأعماق البعيدة لـضباب يين الموت  . كان الأمر كما لو أن هذه المخلوقات كانت سعيدة للغاية بما فعلوه.

 

 

 

 

 

 

وبسبب ذلك ، بعد فترة وجيزة من انتقال سو مينغ والسيف الأزرق إلى ضباب  يين الموت ، انزلقت عليهم على الفور عدة عشرات من الضغوط القوية التي تجاوزت مستوى زراعة سو مينغ. كانت هذه العشرات من الضغوط القوية بمثابة عاصفة اجتاحت المنطقة. كان سو مينغ قد استعاد للتو جسده تمامًا عندما تم إرساله إلى الوراء بسبب التأثير. ظهر بريق في عينيه ، وبمجرد أن امتص كمية كبيرة من هالة الموت من المنطقة مرة أخرى ، بدأ على الفور في الإتجاه لأسفل.

 

 

 

يمكن أن يشعر بقدر هائل من الاستياء والتحذير من عشرات الضغوط والإرادات التي تنتمي إلى الوحوش الشرسة المختلفة في دوامة يين الموت. إذا استمر في السفر في هذا المكان ، فسيواجه ضربة قد لا تكون  أضعف من  السيف الأزرق.

 

 

ومع ذلك ، بمجرد توقفه عن الحركة ، اندفعت قوة العالم من منطقة دائرية تبلغ عشرة آلاف من  لي نحوه بضجة وتجمع عليه. امتصها السيف الأزرق في فترة من التنفس ، وبعد ذلك مباشرة ، تحول إلى شعاع خارق من الضوء الأزرق الذي اتجه إلى منطقة يين الموت. لن يتوقف الأمر حتى قتل سو مينغ.

اجتاحت العشرات من الضغوط أيضًا السيف الأزرق حيث واصل مطاردة سو مينغ. نظرًا لأنه جاء من أرض الخالدين ويمتلك حضور اليانغ المشرق  ، كان التأثير الذي عاناه أقوى بكثير من ذلك الذي واجهه سو مينغ. في الواقع ، إلى جانب عشرات الضغوط ، كانت هناك ثلاث موجات أخرى ضغطت على السيف الأزرق بقصد شرير. جاءت هذه الموجات الثلاث من الضغط من أعماق دوامة يين الموت . لقد أتوا من مكان بعيد عن هذا المكان ، لكن ضغطهم امتلك قوة تعادل قوة الخطوة الثالثة.

 

 

 

وبسبب ذلك ، أطلق السيف الأزرق الذي تم ” العناية به ” من خلال موجات الضغط الثلاث هذه صافرة صاخبة رن مثل صرخة عدم القدرة على تحمل ما كان يحدث. أصبح الضوء الأزرق على جسمه باهتًا جدًا. حتى أنه بدا كما لو كانت هناك هالة من الموت تدور بداخله.

 

 

 

زأرت روح السيف على الفور. أثناء ذبوله ، توقف السيف الأزرق ، ولم يجرؤ على التحرك ولو قليلاً إلى الأمام. ارتجف السيف ، ثم بدأ في مطاردة سو مينغ ، التي كان يهرب إلى أسفل مرة أخرى.

ومع ذلك ، تحرك سو مينغ مثل سمكة في الماء داخل ضباب يين الموت . عندما امتص كمية كبيرة منه ، بدأ جسده في التعافي بسرعة. قام أولاً بتشكيل النصف العلوي ، ثم مخطط ساقيه. من خلال نظراته ، ستتشكل ساقيه تمامًا بعد فترة طويلة أيضًا.

 

 

الزئير التي بدا وكأن شخصًا ما كان يضحك بجنون جاءت من الأعماق البعيدة لـضباب يين الموت  . كان الأمر كما لو أن هذه المخلوقات كانت سعيدة للغاية بما فعلوه.

 

 

 

كانت هذه كائنات ولدت في ضباب يين الموت في الماضي القديم. كانت قوتهم هي التي أجبرت الخالدين على تنشيط تلك الأحرف الرونية للنزول. لقد كانت الوجود هي التي جعلت من الصعب على الخالدين تجاوز ضباب يين الموت. هذا السيف الأزرق لم يكن شيئًا في عيونهم.

 

 

 

في الواقع ، ربما يبدو أن هذه الموجات الثلاث من الضغط الهائل جاءت من أعماق الضباب ، لكنها في الحقيقة كانت بعيدة كل البعد عن الأعماق الحقيقية.

 

 

 

“ليس سيئًا ، يا فتى. إذا تمكنت من عدم قتل نفسك بروح السيفهذه  التي تتمتع بحضور اليانغ المشرق  المثير للاشمئزاز ، فسنسمح لك بالتدريب هنا في أرض يين الموت المقدسة لبعض الوقت.

حتى الشعور بالخطر الذي جلبه دي تيان إلى سو مينغ كان بعيدًا كل البعد عن هذا. كان لديه شعور بأنه لن يكون قادرًا على الإطلاق على الدخول إلى  دوامة يين الموت قبل أن يشن سيف القتل هجومه ، ولن يكون قادرًا على تجنب هذا الهجوم.

 

 

“لهذا السبب عليك التخلص منه!”

 

 

 

“تخلص منه وحوّله إلى سيف موت يين!”

 

 

لم يكن لدى سو مينغ الوقت الكافي للتفكير بعمق في الأشياء. بمجرد أن يتخذ قراره ، انطلق في الدوامة في السماء مثل نجم شهاب. في اللحظة ، وسع المسافة بينه وبين السيف الأزرق إلى عدة آلاف من الأقدام ، جاءت أصوات صرير من خلفه. تدفق الدم من زوايا فم سو مينغ. كانت تلك هي الإصابة التي لحقت به عندما عجز تمثاله للإله بيرسيركرز عن الاستمرار في منع السيف الأزرق.

بدت هذه الأصوات وكأنها زئير في آذان سو مينغ. لقد فوجئ بهم للحظات ، ثم صر على أسنانه.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط