أنتقام الأب
بعد التجول في القرية، أدركنا أن نصف القرويين يُدعون تشين. عندما سألت عما إذا كانت هناك أي عائلات أقامت جنازة مؤخرًا، تحركت إحدى عيون القروي يسارًا ويمينًا قبل أن يصر على أنه لا يعرف ويغلق الباب.
خانه تعبيره تمامًا لكنه رفض الاعتراف بذلك. يا له من رجل عنيد! شعرت بالعجز عن مدى دفاعية القرية بأكملها ضد العالم الخارجي ورفضت الإجابة على أي أسئلة. سأتل بينغ شين، “لماذا لا نحصل على مذكرة تفتيش ؟!”
وأوضح أن تشين لو قد تخرج للتو من المدرسة الثانوية وأنها ستخضع لفحص القبول في كلية الطب في المدينة. كان عليها العمل في المدينة أثناء التحضير لامتحان القبول. كان تشين لو قرة عينه لذلك كان السيد تشين يزور ابنته بانتظام في المدينة كلما كان لديه الوقت. ومع ذلك، تصرف تشين لو مؤخرًا بشكل غريب للغاية. بدت مشتتة الانتباه وغالبًا ما كانت تحدق في المرآة وتضحك على نفسها. لم يكن لهذه التفاصيل طريقة للهروب من عينيه الملتزمتين. أدرك أن ابنته كانت في حالة حب. لقد كبرت بعد كا شئ. لم يكن لديه الحق في التدخل لكنه حذرها مرارًا وتكرارًا من حماية نفسها جيدًا.
كانت عائلة تشين جميعها أقارب وأصدقاء مقربين. من الواضح أنهم يعرفون شيئًا لكنهم رفضوا الكشف عن أي معلومات.
“ليس لدينا دليل رئيسي في الوقت الحالي لذلك قد لا نحصل عليه. إلى جانب ذلك، سيستغرق الأمر بعض الوقت وبحلول ذلك الوقت، سيكون الأوان قد فات “.
بعد جولة من الاستجواب، احترس القرويون منا. تمامًا كما كنا في نهاية ذكائنا، رأيت بينغ شين جاثمة تحت شجرة جراد تتحدث إلى طفل صغير كان يشم الازهار “أيها الصغير، أجب على سؤال وسأشتري لك بعض الحلوى، حسنًا ؟”
عرف الرجل أنه تحدث بتهور شديد. ترنح صوته، “لنتحدث في الداخل!”
ثم دفعني للخارج وأغلق الباب بضجة.
أومأ الطفل الصغير برأسه وشرعت بينغ شين في السؤال، “هل تعرف من مات مؤخرًا في العائلة ؟”
كما اتضح، التقى تشين لو بطالب كوري من خلال منتدى اللغة الإنجليزية عبر الإنترنت. كلاهما عادة ما يتواصل باللغة الإنجليزية. تظاهر الصبي بأنه طفل ثري وأرسل العديد من الصور المصورة لنفسه والتي جعلته يبدو وسيمًا للغاية. مثل العديد من الفتيات، استمتعت تشين لو بمشاهدة الدراما الكورية. أسرتها هذه “أوبا طويلة الأرجل”، أصبحت سهلة الانقياد واستمعت إلى كل كلمة له.
أعربت بينغ شين عن أسفها: “لا توجد طريقة يتحدث بها هذا الرجل”.
حشد السيد تشين كل فرد في العائلة للبحث عن اللقيط. اتضح أن الاسم الحقيقي للصبي كان تشنغ زايهاو وكان يدرس في إحدى الجامعات في مدينة نانجيانغ. على الرغم من أن السيد تشين كان غارقًا في الرغبة في قتل اللقيط الكوري وتكريم ابنته برأسه، إلا أنه كان يعلم أن القتل جريمة، لذلك فكر في انتقام أفضل.
أشار الصبي الصغير إلى الفناء الكبير أمامه مباشرة. فرك بينغ شين رأسها وابتسمت. “ولد جيد!” ثم سلمته خمسة يوانات حتى يتمكن من شراء الحلوى.
“لديك طرقك حقًا!” ضحكت.
أقسم الرجل بصوت عالٍ، “هذا الوغد الكوري اللعين تسبب في وفاتها. كنت فقط أعلمه درساً كيف يجرؤ على توجيه تهمة باطلة! ”
دخلنا الفناء الكبير وطرقنا الباب. أجاب رجل في منتصف العمر بشعر أبيض على صدغه على الباب وسأل ببرود، “عن من تبحث ؟”
“أريد فقط أن أطرح بعض الأسئلة. هل أقامت عائلتك جنازة مؤخرًا ؟ ” سألت بأدب.
لم يكن هناك سوى كوري واحد تم الإبلاغ عن فقده مؤخرًا في مدينة نانجيانغ واسمه تشنغ زايهاو، وهو طالب أجنبي يبلغ من العمر حوالي 20 عامًا. جعلت لاو ياو يرسل لي صورته
أعربت بينغ شين عن أسفها: “لا توجد طريقة يتحدث بها هذا الرجل”.
عض الرجل شفته. “لم يحدث شيء من هذا القبيل. لقد اتيت للشخص الخطأ! ”
“إنها السنة القمرية الجديدة. كيف تجرؤ على لعني ؟ هيا انصرف ”
“إنها السنة القمرية الجديدة. كيف تجرؤ على لعني ؟ هيا انصرف ”
كان الرجل في منتصف العمر على وشك إغلاق الباب لكنني حشرت قدمي داخل الفجوة. تدحرجت الدموع على وجهي وأنا أتجهم من الألم. ظننت أنه استخدم كل قوته. أومضت شارتي وقلت، “من فضلك تعاون!”
عض الرجل شفته. “لم يحدث شيء من هذا القبيل. لقد اتيت للشخص الخطأ! ”
أومأ الطفل الصغير برأسه وشرعت بينغ شين في السؤال، “هل تعرف من مات مؤخرًا في العائلة ؟”
تحول تعبيره إلى عزم صعب وهو يكرر، “لم تتعرض عائلتي لأي وفيات مؤخرًا! إذا كنت لا تصدقني، يمكنك أن تسأل في القرية “.
في الحقيقة، لم يكن السيد تشين ينوي حقًا دفنه حياً. لم يكن التابوت مغلقًا وكان مغطى فقط بطبقة رقيقة من التربة لذلك كان قادرًا تمامًا على الهروب بمفرده.
نظرت في عينيه وقلت، “لقد تحول شعرك للتو إلى اللون الأبيض، أليس كذلك ؟ ربما أحد أقاربك توفي مؤخراً ؟ أعتقد أنها ابنتك ؟ التقت بصديق على الإنترنت وانتحرت من أجل الحب. ”
“دعونا نعود ونضربه بمفاجأة!”
في هذه المرحلة، كانت هذه مجرد تكهنات. كيف يمكن لفتاة ريفية وفتى كوري أن يعرفا بعضهما البعض ؟ كان الاحتمال الأكبر هو العلاقة عبر الإنترنت.
بمجرد وصولنا إلى مدخل القرية، اتصل لاو ياو وصرخ، ” شياو سونغ، وجدتها!”
عض الرجل شفته. “لم يحدث شيء من هذا القبيل. لقد اتيت للشخص الخطأ! ”
أعطيت ضحكة باردة. “هل هذا صحيح ؟ لقد أبلغ الشرطة الآن واتهمك بالاختطاف والسجن الباطل. نظرًا لأنه كوري جنوبي، فإن هذا ينطوي على علاقات دبلوماسية لذا فإن الشرطة تولي اهتمامًا خاصًا للقضية. هل تريد التحدث في منزلك أم ترغب في القيام برحلة إلى المركز في غضون يومين ؟ كيف سيبدو الأمر عندما تدخل سيارة شرطة امام القرية لتأخذك بعيدًا ؟ ”
“شاهدني ألعب حيلة صغيرة!” ضحكت.
كان الرجل في منتصف العمر على وشك إغلاق الباب لكنني حشرت قدمي داخل الفجوة. تدحرجت الدموع على وجهي وأنا أتجهم من الألم. ظننت أنه استخدم كل قوته. أومضت شارتي وقلت، “من فضلك تعاون!”
ثم دفعني للخارج وأغلق الباب بضجة.
خانه تعبيره تمامًا لكنه رفض الاعتراف بذلك. يا له من رجل عنيد! شعرت بالعجز عن مدى دفاعية القرية بأكملها ضد العالم الخارجي ورفضت الإجابة على أي أسئلة. سأتل بينغ شين، “لماذا لا نحصل على مذكرة تفتيش ؟!”
أخرج الرجل صورة لفتاة صغيرة مبتسمة في ريعان شبابها. “هذه ابنتي، تشين لو”، قدم الرجل، بنبرته حزينة.
بعد جولة من الاستجواب، احترس القرويون منا. تمامًا كما كنا في نهاية ذكائنا، رأيت بينغ شين جاثمة تحت شجرة جراد تتحدث إلى طفل صغير كان يشم الازهار “أيها الصغير، أجب على سؤال وسأشتري لك بعض الحلوى، حسنًا ؟”
“ليس لدينا دليل رئيسي في الوقت الحالي لذلك قد لا نحصل عليه. إلى جانب ذلك، سيستغرق الأمر بعض الوقت وبحلول ذلك الوقت، سيكون الأوان قد فات “.
“ماذا يجب أن نفعل بعد ذلك ؟ من الواضح أن المشتبه به أمامنا مباشرة! “قلقت بينغ شين.
“شاهدني ألعب حيلة صغيرة!” ضحكت.
تنهدت. لقد أدركت أخيرًا مدى أهمية وجود شباو تاو. لم يكن هناك شيء آخر يمكننا القيام به سوى العودة إلى المنزل.
لذلك كنا هناك، مرة أخرى في منزل الرجل. بضع طرق على الباب واستقبلنا وجه محبط. “لماذا أنت هنا مرة أخرى ؟ لقد أخبرتك بالفعل أنه لم يمت أحد في عائلتي “.
بمجرد وصولنا إلى مدخل القرية، اتصل لاو ياو وصرخ، ” شياو سونغ، وجدتها!”
ابتسمت، وتوقفت في تأمل صامت. تم تصنيف اختراق قاعدة بيانات السفارة على أنه وسيلة غير قانونية. سيحتج الكوريون الجنوبيون بالتأكيد إذا اكتشفوا ذلك. بالطبع، سيؤدي الابتعاد عن الإجراءات العادية إلى نتائج سريعة.
لم يكن هناك سوى كوري واحد تم الإبلاغ عن فقده مؤخرًا في مدينة نانجيانغ واسمه تشنغ زايهاو، وهو طالب أجنبي يبلغ من العمر حوالي 20 عامًا. جعلت لاو ياو يرسل لي صورته
انقضبت بؤبؤة عينه للحظة وجيزة، ولكن كما هو متوقع، لا يزال ينكر، “لم أره من قبل!”
لقد صمم مثل هذا الدرس حتى لا يغش تشنغ زايهاو مشاعر الفتاة مرة أخرى.
في غضون ثوانٍ، تلقيت الصورة التي تطابق الرجل الميت. صفقت بينغ شين يديها بسعادة، “سونغ يانغ جيجي، إنه لأمر مدهش مدى سرعة العثور على دليل آخر!”
“ليس لدينا دليل رئيسي في الوقت الحالي لذلك قد لا نحصل عليه. إلى جانب ذلك، سيستغرق الأمر بعض الوقت وبحلول ذلك الوقت، سيكون الأوان قد فات “.
ابتسمت، وتوقفت في تأمل صامت. تم تصنيف اختراق قاعدة بيانات السفارة على أنه وسيلة غير قانونية. سيحتج الكوريون الجنوبيون بالتأكيد إذا اكتشفوا ذلك. بالطبع، سيؤدي الابتعاد عن الإجراءات العادية إلى نتائج سريعة.
“دعونا نعود ونضربه بمفاجأة!”
بعد التجول في القرية، أدركنا أن نصف القرويين يُدعون تشين. عندما سألت عما إذا كانت هناك أي عائلات أقامت جنازة مؤخرًا، تحركت إحدى عيون القروي يسارًا ويمينًا قبل أن يصر على أنه لا يعرف ويغلق الباب.
بمجرد وصولنا إلى مدخل القرية، اتصل لاو ياو وصرخ، ” شياو سونغ، وجدتها!”
أعربت بينغ شين عن أسفها: “لا توجد طريقة يتحدث بها هذا الرجل”.
انقضبت بؤبؤة عينه للحظة وجيزة، ولكن كما هو متوقع، لا يزال ينكر، “لم أره من قبل!”
“شاهدني ألعب حيلة صغيرة!” ضحكت.
رفعت هاتفي الخلوي وأظهرت له صورة تشنغ زايهاو. “أنت تعرف هذا الرجل، أليس كذلك ؟”
لذلك كنا هناك، مرة أخرى في منزل الرجل. بضع طرق على الباب واستقبلنا وجه محبط. “لماذا أنت هنا مرة أخرى ؟ لقد أخبرتك بالفعل أنه لم يمت أحد في عائلتي “.
قبل شهر، زار الطالب الأجنبي مدينة نانجيانغ ونام مع تشين لو. ادعى أن بطاقته الائتمانية مجمدة ولم يستطع العودة إلى المنزل. سلمت تشين لو بحماقة آلاف اليوانات المخصصة لنفقات معيشتها.
خلال العملية برمتها، كاد زينغ زايهاو أن يغضب من الخوف وتوسل مرارًا وتكرارًا للرحمة.
رفعت هاتفي الخلوي وأظهرت له صورة تشنغ زايهاو. “أنت تعرف هذا الرجل، أليس كذلك ؟”
أعربت بينغ شين عن أسفها: “لا توجد طريقة يتحدث بها هذا الرجل”.
ثم دفعني للخارج وأغلق الباب بضجة.
انقضبت بؤبؤة عينه للحظة وجيزة، ولكن كما هو متوقع، لا يزال ينكر، “لم أره من قبل!”
ثم دفعني للخارج وأغلق الباب بضجة.
أعطيت ضحكة باردة. “هل هذا صحيح ؟ لقد أبلغ الشرطة الآن واتهمك بالاختطاف والسجن الباطل. نظرًا لأنه كوري جنوبي، فإن هذا ينطوي على علاقات دبلوماسية لذا فإن الشرطة تولي اهتمامًا خاصًا للقضية. هل تريد التحدث في منزلك أم ترغب في القيام برحلة إلى المركز في غضون يومين ؟ كيف سيبدو الأمر عندما تدخل سيارة شرطة امام القرية لتأخذك بعيدًا ؟ ”
خلال العملية برمتها، كاد زينغ زايهاو أن يغضب من الخوف وتوسل مرارًا وتكرارًا للرحمة.
أقسم الرجل بصوت عالٍ، “هذا الوغد الكوري اللعين تسبب في وفاتها. كنت فقط أعلمه درساً كيف يجرؤ على توجيه تهمة باطلة! ”
كان الرجل في منتصف العمر على وشك إغلاق الباب لكنني حشرت قدمي داخل الفجوة. تدحرجت الدموع على وجهي وأنا أتجهم من الألم. ظننت أنه استخدم كل قوته. أومضت شارتي وقلت، “من فضلك تعاون!”
عرف الرجل أنه تحدث بتهور شديد. ترنح صوته، “لنتحدث في الداخل!”
كانت غرفة المعيشة مظلمة حيث لم يكن هناك أي أضواء ورائحة ورق الجوس والشموع الحمراء لا تزال عالقة في الهواء. لا بد أنه أقام حفل زفاف الأشباح هنا.
أخرج الرجل صورة لفتاة صغيرة مبتسمة في ريعان شبابها. “هذه ابنتي، تشين لو”، قدم الرجل، بنبرته حزينة.
ابتسمت، وتوقفت في تأمل صامت. تم تصنيف اختراق قاعدة بيانات السفارة على أنه وسيلة غير قانونية. سيحتج الكوريون الجنوبيون بالتأكيد إذا اكتشفوا ذلك. بالطبع، سيؤدي الابتعاد عن الإجراءات العادية إلى نتائج سريعة.
وأوضح أن تشين لو قد تخرج للتو من المدرسة الثانوية وأنها ستخضع لفحص القبول في كلية الطب في المدينة. كان عليها العمل في المدينة أثناء التحضير لامتحان القبول. كان تشين لو قرة عينه لذلك كان السيد تشين يزور ابنته بانتظام في المدينة كلما كان لديه الوقت. ومع ذلك، تصرف تشين لو مؤخرًا بشكل غريب للغاية. بدت مشتتة الانتباه وغالبًا ما كانت تحدق في المرآة وتضحك على نفسها. لم يكن لهذه التفاصيل طريقة للهروب من عينيه الملتزمتين. أدرك أن ابنته كانت في حالة حب. لقد كبرت بعد كا شئ. لم يكن لديه الحق في التدخل لكنه حذرها مرارًا وتكرارًا من حماية نفسها جيدًا.
“أريد فقط أن أطرح بعض الأسئلة. هل أقامت عائلتك جنازة مؤخرًا ؟ ” سألت بأدب.
أعربت بينغ شين عن أسفها: “لا توجد طريقة يتحدث بها هذا الرجل”.
منذ أكثر من أسبوع، طلبت منهم شرطة المدينة جمع جثة تشين لو التي كانت عبارة عن صاعقة من اللون الأزرق إلى العائلة! عانت والدة تشين لو من تجلط دماغي واضطرت إلى نقلها إلى المستشفى.
ابتسمت، وتوقفت في تأمل صامت. تم تصنيف اختراق قاعدة بيانات السفارة على أنه وسيلة غير قانونية. سيحتج الكوريون الجنوبيون بالتأكيد إذا اكتشفوا ذلك. بالطبع، سيؤدي الابتعاد عن الإجراءات العادية إلى نتائج سريعة.
تم انتشال جثة تشين لو من نهر. وفقًا لتشريح جثة الطبيب الشرعي، فقد انتحرت. غير قادر على قبول الأخبار، قام السيد تشين بتشغيل جهاز كمبيوتر تشين لو، وراجع سجلات الدردشة الخاصة بها واحدًا تلو الآخر، وقرأ جميع إدخالات مذكراتها لمعرفة كيف ماتت ابنته.
كانت غرفة المعيشة مظلمة حيث لم يكن هناك أي أضواء ورائحة ورق الجوس والشموع الحمراء لا تزال عالقة في الهواء. لا بد أنه أقام حفل زفاف الأشباح هنا.
انقضبت بؤبؤة عينه للحظة وجيزة، ولكن كما هو متوقع، لا يزال ينكر، “لم أره من قبل!”
كما اتضح، التقى تشين لو بطالب كوري من خلال منتدى اللغة الإنجليزية عبر الإنترنت. كلاهما عادة ما يتواصل باللغة الإنجليزية. تظاهر الصبي بأنه طفل ثري وأرسل العديد من الصور المصورة لنفسه والتي جعلته يبدو وسيمًا للغاية. مثل العديد من الفتيات، استمتعت تشين لو بمشاهدة الدراما الكورية. أسرتها هذه “أوبا طويلة الأرجل”، أصبحت سهلة الانقياد واستمعت إلى كل كلمة له.
قبل شهر، زار الطالب الأجنبي مدينة نانجيانغ ونام مع تشين لو. ادعى أن بطاقته الائتمانية مجمدة ولم يستطع العودة إلى المنزل. سلمت تشين لو بحماقة آلاف اليوانات المخصصة لنفقات معيشتها.
من كان يظن أن الطالب الأجنبي حيوان كهذا ؟ أراد فقط أن يخدع الفتيات الصينيات. بعد أن غادر مع أموالها، لم تعد هناك رسائل منه. أرسلت له تشين لو، الحزينة والساخطة، العديد من رسائل البريد الإلكتروني التي لم يتم الرد عليها. شعرت بالخجل الشديد من مواجهة والديها بعد أن تعرضت للخداع لمشاعرها لذلك اختارت الانتحار.
قبل العام القمري الجديد بقليل، تم جر تشنغ زايهاو المطمئن الذي خرج من بوابات المدرسة إلى شاحنة وتم إحضاره بالقوة إلى القرية من قبل عائلة تشين التي نصبت كمينًا. طوال الرحلة، تمتم تشنغ زايهاو بالكورية الرطانة ولكن نظرًا لأنهم لم يفهموا اللغة، فقد تظاهروا بأنها صرخة الماشية وتجاهلوه.
دخلنا الفناء الكبير وطرقنا الباب. أجاب رجل في منتصف العمر بشعر أبيض على صدغه على الباب وسأل ببرود، “عن من تبحث ؟”
عند اكتشاف الحقيقة، شعر السيد تشين بحزن عميق. على حد تعبيره، لو كان اللقيط أمامه في ذلك الوقت، لكسر رقبته!
حشد السيد تشين كل فرد في العائلة للبحث عن اللقيط. اتضح أن الاسم الحقيقي للصبي كان تشنغ زايهاو وكان يدرس في إحدى الجامعات في مدينة نانجيانغ. على الرغم من أن السيد تشين كان غارقًا في الرغبة في قتل اللقيط الكوري وتكريم ابنته برأسه، إلا أنه كان يعلم أن القتل جريمة، لذلك فكر في انتقام أفضل.
قبل العام القمري الجديد بقليل، تم جر تشنغ زايهاو المطمئن الذي خرج من بوابات المدرسة إلى شاحنة وتم إحضاره بالقوة إلى القرية من قبل عائلة تشين التي نصبت كمينًا. طوال الرحلة، تمتم تشنغ زايهاو بالكورية الرطانة ولكن نظرًا لأنهم لم يفهموا اللغة، فقد تظاهروا بأنها صرخة الماشية وتجاهلوه.
أغلقوا تشنغ زايهاو في سقيفة الحطب وبدأوا في الاستعداد لحفل زفاف الأشباح. في ليلة رأس السنة الجديدة، أجبروا أردية العريس على تشنغ زايهاو وأجبروه على الزواج من تشين لو، التي كانت ترتدي زي العروس. ثم قاموا بإغلاقهما في التابوت معًا وحملوهما إلى التل لدفنهما.
نظرت في عينيه وقلت، “لقد تحول شعرك للتو إلى اللون الأبيض، أليس كذلك ؟ ربما أحد أقاربك توفي مؤخراً ؟ أعتقد أنها ابنتك ؟ التقت بصديق على الإنترنت وانتحرت من أجل الحب. ”
خلال العملية برمتها، كاد زينغ زايهاو أن يغضب من الخوف وتوسل مرارًا وتكرارًا للرحمة.
“إنها السنة القمرية الجديدة. كيف تجرؤ على لعني ؟ هيا انصرف ”
في الحقيقة، لم يكن السيد تشين ينوي حقًا دفنه حياً. لم يكن التابوت مغلقًا وكان مغطى فقط بطبقة رقيقة من التربة لذلك كان قادرًا تمامًا على الهروب بمفرده.
تم انتشال جثة تشين لو من نهر. وفقًا لتشريح جثة الطبيب الشرعي، فقد انتحرت. غير قادر على قبول الأخبار، قام السيد تشين بتشغيل جهاز كمبيوتر تشين لو، وراجع سجلات الدردشة الخاصة بها واحدًا تلو الآخر، وقرأ جميع إدخالات مذكراتها لمعرفة كيف ماتت ابنته.
قبل العام القمري الجديد بقليل، تم جر تشنغ زايهاو المطمئن الذي خرج من بوابات المدرسة إلى شاحنة وتم إحضاره بالقوة إلى القرية من قبل عائلة تشين التي نصبت كمينًا. طوال الرحلة، تمتم تشنغ زايهاو بالكورية الرطانة ولكن نظرًا لأنهم لم يفهموا اللغة، فقد تظاهروا بأنها صرخة الماشية وتجاهلوه.
لقد صمم مثل هذا الدرس حتى لا يغش تشنغ زايهاو مشاعر الفتاة مرة أخرى.
عض الرجل شفته. “لم يحدث شيء من هذا القبيل. لقد اتيت للشخص الخطأ! ”
بمجرد وصولنا إلى مدخل القرية، اتصل لاو ياو وصرخ، ” شياو سونغ، وجدتها!”
تنهدت. لقد أدركت أخيرًا مدى أهمية وجود شباو تاو. لم يكن هناك شيء آخر يمكننا القيام به سوى العودة إلى المنزل.
أشار الصبي الصغير إلى الفناء الكبير أمامه مباشرة. فرك بينغ شين رأسها وابتسمت. “ولد جيد!” ثم سلمته خمسة يوانات حتى يتمكن من شراء الحلوى.
بعد جولة من الاستجواب، احترس القرويون منا. تمامًا كما كنا في نهاية ذكائنا، رأيت بينغ شين جاثمة تحت شجرة جراد تتحدث إلى طفل صغير كان يشم الازهار “أيها الصغير، أجب على سؤال وسأشتري لك بعض الحلوى، حسنًا ؟”
عند اكتشاف الحقيقة، شعر السيد تشين بحزن عميق. على حد تعبيره، لو كان اللقيط أمامه في ذلك الوقت، لكسر رقبته!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
