تردد
وريث الفوضى
ظهر التل قاحلًا بعد أن أكمل الطلاب عملهم. استمرت السيقان الممزقة بالخروج من الأرض المظلمة ، وغياب اللون الوردي ملأ المنطقة بشعور محبط.
الفصل 142 – تردد
لم يصف التوزيع بين السنوات في الأكاديمية القوة القتالية الفعلية للطلاب. لقد حددت فقط مستوى خبرتهم في المجالات الثلاثة الرئيسية المرتبطة بـالمانا ، والذي كان السبب الأساسي وراء تلك الفرق المختلطة.
بدا المشهد وكأنه يخفي حيلة معقدة ، لكن عشوائية الثقوب أعطت أجواء مختلفة. لقد بدا غريب كيف أن المناطق التي لم يضبطها النيكول بأساليبهم هي وحدها التي تأثرت بهذه الظاهرة الغريبة. ومع ذلك ، فإن تلك التجاويف والشقوق لم تكشف عن أي نمط أو شكل محدد.
لم يشعر خان بالثقة الكافية في معرفته بالنيكول للتوصل إلى نتيجة مؤكدة. لقد ترك عقله يظل منفتحًا على كل الاحتمالات لأنه بذل قصارى جهده لحفظ المشاهد التي شوهدت من أعلى في السماء.
أخرج دوكو العنصر المكعب المخصص للتواصل مع رفاقه وأعطى أوامر دقيقة. لم يكن لدى خان واحد من هؤلاء ، لكنه كان في الخلف من المجموعة ، لذلك كان بإمكان سنو أن يتبعه ببساطة.
نزل الآدونس حتى يتمكنوا من التحليق فوق وجهتهم وتفتيش المنطقة من وضع آمن. كانت الزهور التي أظهرتها عنصر دوكو لا تزال موجودة ، ونفس الشيء ينطبق على الزهور الوردية ، لكن النيكول في المقدمة جلب المجموعة خارج تلك المنطقة بدلاً من الهبوط.
كان خان قد عرف إيلبك وآسيات خلال إحدى حفلات دوكو ، وحالتهم أثناء الحدث لن تجعله يثق بهم عادةً عندما يتعلق الأمر بالمعركة. لكنهم بدوا واثقين من قدراتهم ، ووجودهم أكد أن شعورهم لم يكن ذريعة.
جعل دوكو المجموعة تقوم بفحص كامل للمناطق المحيطة لمعرفة مدى امتداد الظاهرة الغريبة. لم يكن خان بحاجة إلى جهاز اتصال للتأكد من أن وجود الثقوب كان غير متوقع. حتى أن النيكول أيدوا تخمينه بمجرد أن هبط الفريق خارج المناطق المتضررة من هذا الضرر الغريب.
جعل دوكو المجموعة تقوم بفحص كامل للمناطق المحيطة لمعرفة مدى امتداد الظاهرة الغريبة. لم يكن خان بحاجة إلى جهاز اتصال للتأكد من أن وجود الثقوب كان غير متوقع. حتى أن النيكول أيدوا تخمينه بمجرد أن هبط الفريق خارج المناطق المتضررة من هذا الضرر الغريب.
“من الواضح أنه نتيجة الحيوانات التي تعيش تحت الأرض” ، أعلن دوكو بمجرد أن هبط الجميع في السهل غير المستوي المغطى بالعشب القصير الذي وقف أمام إحدى الأراضي المتضررة حول الهدف.
أنشأ النيكول الأخرون خطاً يربط خان وزليها بليزا. اتخذ دوكو وطالب آخر في السنة الثانية مكانهما خلف الخطوط الأمامية مباشرة. كان اسم الصبي بشير. كان طويل القامة ونحيفًا ، ووجهه متعرج في الخدين والحواف الحادة ، وكانت يديه على جانبه سيف قصير مغمد.
كان دوكو بسيطًا جدًا داخل الأكاديمية. حتى أنه نظم معظم الحفلات واعتنى بإنتاج المشروبات الوردية ، لكن لم يصفه أحد على الإطلاق بأنه غير جدير بالثقة. تمكن النيكول من الاحتفاظ بهالة النبالة حتى عندما كان نائما على الأرض مخمورا.
كانت آزني والطالبان الآخران في السنة الأولى أمام ليزا مباشرة. سيكونون خط الدفاع الأخير في حال انتهى الأمر بالمجموعة إلى طلب جليدها. كان خان يعرف النيكلتين الأخريين وهما إيلبك واسيات ، وشعر بدهشة سارة لرؤية الهدوء والتركيز يملأ أعينهم في هذا الموقف.
“[يجب أن نكون آمنين على السطح]”. صرحت آسيات في النهاية ، “[لم تأكل هذه الأنواع الزهور ، مما يعني على الأرجح أنها تستخدمها. لا أستطيع تخمين أي شيء أكثر من هذا].”
تكثفت هذه الميزة فقط خلال المهمة. يمكن أن يبدو دوكو جادًا دون التسبب في أي توتر في أتباعه. كان لديه شخصية غريبة ، لكنه كان مناسبًا لدوره كقائد فرقة.
“الوحوش؟” سأل خان بينما كان الجميع يحدقون في الثقوب الموجودة في المسافة.
ترجمة : الخال
“هذا غير واضح”. صرح دوكو قبل أن يلتفت نحو خان ، “هل تمانع في الاعتناء بالخطوط الأمامية؟”
كان دوكو بسيطًا جدًا داخل الأكاديمية. حتى أنه نظم معظم الحفلات واعتنى بإنتاج المشروبات الوردية ، لكن لم يصفه أحد على الإطلاق بأنه غير جدير بالثقة. تمكن النيكول من الاحتفاظ بهالة النبالة حتى عندما كان نائما على الأرض مخمورا.
“لا مشكلة ،” أعلن خان أثناء أداء عدد قليل من القرفصاء لتحمية ساقيه.
“[يجب أن نكون آمنين على السطح]”. صرحت آسيات في النهاية ، “[لم تأكل هذه الأنواع الزهور ، مما يعني على الأرجح أنها تستخدمها. لا أستطيع تخمين أي شيء أكثر من هذا].”
“زليها ، كيف هي حساسيتك للمانا اليوم؟” تابع دوكو بينما كان يلقي نظرة خاطفة على أنثى نيكول قصيرة إلى جانبه.
لم يصف التوزيع بين السنوات في الأكاديمية القوة القتالية الفعلية للطلاب. لقد حددت فقط مستوى خبرتهم في المجالات الثلاثة الرئيسية المرتبطة بـالمانا ، والذي كان السبب الأساسي وراء تلك الفرق المختلطة.
بدت الفتاة أصغر من أقرانها. كانت قصيرة ، وشكلها نحيف ، ولم يتطور جسدها بالكامل بعد. كان شعرها الأبيض أطول من رفاقها وكاد يصل ركبتيها. تمكنت من الابتعاد عن نظرتها التي تبدو مشتتة فقط لأنها قامت بتمشيطها إلى ضفائر متعددة وربط بعضها في شكل ذيل حصان.
كان خان يشعر باليقين نسبيًا من أن الأساتذة أرسلوا فقط شخصيات جديرة بالملاحظة في البعثة بعد أن علموا عن زليها. بدا هذا القرار منطقيًا مع اقتراب ضوء النهار ، لكن الفريق ظل صغيرًا.
لم يعجب ليزا بأن دوكو كلف خان بهذا الدور الخطير مرة أخرى. لقد وثقت في براعته وخبرته القتالية ، لكنه سيظل أول من يواجه تهديدات في نهاية المطاف. ومع ذلك ، لم تظهر مشاعرها على وجهها ، واتخذت موقعها مباشرة في الخطوط الخلفية دون الحاجة إلى أوامر.
“[الأفضل في الأشجار الصافية]” ، صرخت زليها بفخر بينما كانت نظرتها تتجول.
تفقد خان الفتاة النحيلة قبل أن يطلق نظرة فضوليّة نحو دوكو. لقد فهم كلماتها. أراد فقط أن يؤكد أنها كانت تقول الحقيقة.
لم يصف التوزيع بين السنوات في الأكاديمية القوة القتالية الفعلية للطلاب. لقد حددت فقط مستوى خبرتهم في المجالات الثلاثة الرئيسية المرتبطة بـالمانا ، والذي كان السبب الأساسي وراء تلك الفرق المختلطة.
“إنها عبقرية عندما يتعلق الأمر بالحساسية تجاه المانا”. أوضح دوكو بسرعة ، “إنها جيدة جدًا لدرجة أن الأساتذة ألقوا بها في السنة الثانية حتى لو كانت سيطرتها لم تصل الى المتطلبات المناسبة. رغم أنها جيدة هناك أيضًا الآن.”(( هناك فرق بين التناغم والحساسية ، [التناغم] بالطبع هو الاساس ، كمية المانا داخل الجسد والقدرة على [التحكم] ، [التلاعب] ، [الحساسية] للمانا ، اما [الحساسية] هي القدر على الشعور بالمانا ، الاثنان الاخران شرحتهم الفصول السابقة
“من الواضح أنه نتيجة الحيوانات التي تعيش تحت الأرض” ، أعلن دوكو بمجرد أن هبط الجميع في السهل غير المستوي المغطى بالعشب القصير الذي وقف أمام إحدى الأراضي المتضررة حول الهدف.
< احمم ، كل هذا بالطبع من اعتقادي ، لم يسرح ايڤي (الكاتب) الكثير > ))
لم يعجب ليزا بأن دوكو كلف خان بهذا الدور الخطير مرة أخرى. لقد وثقت في براعته وخبرته القتالية ، لكنه سيظل أول من يواجه تهديدات في نهاية المطاف. ومع ذلك ، لم تظهر مشاعرها على وجهها ، واتخذت موقعها مباشرة في الخطوط الخلفية دون الحاجة إلى أوامر.
“[أليس الإنسان سيبطئني]؟” سألت زليها دون أن تركز أبدًا على رفاقها.
سرعان ما فهم النيكول أسباب دوكو ، لكن لم يتمكن أي منهم من العثور على الكلمات المناسبة لخان. وجدوا أنفسهم غير قادرين على تبرير قرارهم دون الحديث عن وضح النهار. لحسن الحظ بالنسبة لهم ، لعب خان.
“[هذا اختيار مضحك للكلمات] ،” ضحك دوكو قبل أن يدرك أن خان لم يفهم تلك الكلمات الأخيرة. “يشرفها العمل معكم”.
تفقد خان الفتاة النحيلة قبل أن يطلق نظرة فضوليّة نحو دوكو. لقد فهم كلماتها. أراد فقط أن يؤكد أنها كانت تقول الحقيقة.
“[أريدك فقط أن تخبرني إذا كان الطريق أمامك آمنًا]”. أوضح دوكو ، “[نحن أقوياء بما يكفي لمواجهة وحش أو اثنين ، لكنني لا أريد أرسالنا إلى مكان لا يوجد فيه طرق للهروب].”
لم يحاول دوكو إخفاء كذبه ، لكن اقتصر خان على الكشف عن ابتسامة مطمئنة. كان يعلم أن وجوده هناك قد يبدو غريباً بالنسبة لبعض أفراد عرق النيكول ، لا سيما في مهمة مرتبطة بثقافتهم. أدت الأخطار المحتملة في المستقبل إلى تكثيف مخاوفهم ، ولم تكن الشائعات حول مآثر خان كافية لإخمادهم.
جعل دوكو المجموعة تقوم بفحص كامل للمناطق المحيطة لمعرفة مدى امتداد الظاهرة الغريبة. لم يكن خان بحاجة إلى جهاز اتصال للتأكد من أن وجود الثقوب كان غير متوقع. حتى أن النيكول أيدوا تخمينه بمجرد أن هبط الفريق خارج المناطق المتضررة من هذا الضرر الغريب.
كان خان يشعر باليقين نسبيًا من أن الأساتذة أرسلوا فقط شخصيات جديرة بالملاحظة في البعثة بعد أن علموا عن زليها. بدا هذا القرار منطقيًا مع اقتراب ضوء النهار ، لكن الفريق ظل صغيرًا.
“[لماذا حتى وضعوا مخبأهم هنا إذن]؟” رد دوكو. “[يمكنهم بسهولة حفر منزل في مكان آخر].”
لم يكن دوكو بحاجة إلى إعطاء الأمر الدقيق ، لكن خان و زليها أدركا مهمتهما على الفور. سيشكل الاثنان الزوج الاستكشافي المثالي إذا تمكنا من العمل معًا. ستسمح لهم سرعة خان وحساسية زليها تجاه المانا بالعناية والاستشعار بالتهديدات قبل حدوث التطويق في نهاية المطاف.
لم يكن دوكو بحاجة إلى إعطاء الأمر الدقيق ، لكن خان و زليها أدركا مهمتهما على الفور. سيشكل الاثنان الزوج الاستكشافي المثالي إذا تمكنا من العمل معًا. ستسمح لهم سرعة خان وحساسية زليها تجاه المانا بالعناية والاستشعار بالتهديدات قبل حدوث التطويق في نهاية المطاف.
( انتهي الفصل )
لم يعجب ليزا بأن دوكو كلف خان بهذا الدور الخطير مرة أخرى. لقد وثقت في براعته وخبرته القتالية ، لكنه سيظل أول من يواجه تهديدات في نهاية المطاف. ومع ذلك ، لم تظهر مشاعرها على وجهها ، واتخذت موقعها مباشرة في الخطوط الخلفية دون الحاجة إلى أوامر.
كان جليد ليزا هو السلاح الأكثر فتكًا بين طلاب الأكاديمية ، لكنها كانت بحاجة إلى الاستعداد لإلقاءه. لقد عرفت بالفعل أن دوكو سيضعها في الخطوط الخلفية للتأكد من أن الآخرين ستتاح لهم الفرصة لكسب الوقت لها إذا تطلب الموقف ذلك.
“[يجب أن نكون آمنين على السطح]”. صرحت آسيات في النهاية ، “[لم تأكل هذه الأنواع الزهور ، مما يعني على الأرجح أنها تستخدمها. لا أستطيع تخمين أي شيء أكثر من هذا].”
كان دوكو بسيطًا جدًا داخل الأكاديمية. حتى أنه نظم معظم الحفلات واعتنى بإنتاج المشروبات الوردية ، لكن لم يصفه أحد على الإطلاق بأنه غير جدير بالثقة. تمكن النيكول من الاحتفاظ بهالة النبالة حتى عندما كان نائما على الأرض مخمورا.
أنشأ النيكول الأخرون خطاً يربط خان وزليها بليزا. اتخذ دوكو وطالب آخر في السنة الثانية مكانهما خلف الخطوط الأمامية مباشرة. كان اسم الصبي بشير. كان طويل القامة ونحيفًا ، ووجهه متعرج في الخدين والحواف الحادة ، وكانت يديه على جانبه سيف قصير مغمد.
“[هذا اختيار مضحك للكلمات] ،” ضحك دوكو قبل أن يدرك أن خان لم يفهم تلك الكلمات الأخيرة. “يشرفها العمل معكم”.
كانت آزني والطالبان الآخران في السنة الأولى أمام ليزا مباشرة. سيكونون خط الدفاع الأخير في حال انتهى الأمر بالمجموعة إلى طلب جليدها. كان خان يعرف النيكلتين الأخريين وهما إيلبك واسيات ، وشعر بدهشة سارة لرؤية الهدوء والتركيز يملأ أعينهم في هذا الموقف.
لم يصف التوزيع بين السنوات في الأكاديمية القوة القتالية الفعلية للطلاب. لقد حددت فقط مستوى خبرتهم في المجالات الثلاثة الرئيسية المرتبطة بـالمانا ، والذي كان السبب الأساسي وراء تلك الفرق المختلطة.
“لا مشكلة ،” أعلن خان أثناء أداء عدد قليل من القرفصاء لتحمية ساقيه.
كان خان قد عرف إيلبك وآسيات خلال إحدى حفلات دوكو ، وحالتهم أثناء الحدث لن تجعله يثق بهم عادةً عندما يتعلق الأمر بالمعركة. لكنهم بدوا واثقين من قدراتهم ، ووجودهم أكد أن شعورهم لم يكن ذريعة.
لم يصف التوزيع بين السنوات في الأكاديمية القوة القتالية الفعلية للطلاب. لقد حددت فقط مستوى خبرتهم في المجالات الثلاثة الرئيسية المرتبطة بـالمانا ، والذي كان السبب الأساسي وراء تلك الفرق المختلطة.
وشكا بشير “الجذور هي أثمن جزء من الأزهار”.
وتقدمت المجموعة حتى وصلوا إلى الأرض وبدأت تظهر تلك التجاويف والشقوق والثقوب. كان معظمهم ضيقًا جدًا بالنسبة لخان والآخرين ، وكشف الفحص السريع أنهم قودو في أعماق الأرض. كان من المستحيل فهم عمقهم الفعلي من السطح ، لكن دوكو أبقى رفاقه يركزون على دراسة بسيطة للمنطقة في الوقت الحالي.
نزل الآدونس حتى يتمكنوا من التحليق فوق وجهتهم وتفتيش المنطقة من وضع آمن. كانت الزهور التي أظهرتها عنصر دوكو لا تزال موجودة ، ونفس الشيء ينطبق على الزهور الوردية ، لكن النيكول في المقدمة جلب المجموعة خارج تلك المنطقة بدلاً من الهبوط.
“[لم يتسبب به أوجو]”. همست آسيات “[يمكنني التفكير في عدد قليل من الأنواع التي تعيش تحت الأرض ، لكن بعض الأنفاق ضيقة جدًا بالنسبة لمعظمها. أراهن أننا ضد الديدان أو الكائنات ذات الحجم المماثل].”
ومع ذلك ، كان الوقت قصيرًا بسبب ضوء النهار القادم. كان بإمكان خان أن يخمن أن النيكول كانوا يحاولون تجميع مواد مفيدة في المجالات الطبية قبل الأزمة التي لا مفر منها ، وهذا أجبرهم على أن يكونوا أكثر تهوراً.
“[لماذا تجنبوا السهل المنمق]؟” سأل دوكو. “[ليس من المنطقي تجاهل تلك البقعة. يجب أن يكون هدفهم حتى].”
كانت المشكلة تتعلق بالسلوك غير الواضح للأنواع التي حفرت تلك الأنفاق. لم تستطع المجموعة فهم الغرض من هذا المخبأ عندما كان المورد الأكثر قيمة في المنطقة لا يزال سليماً. عندما فكروا في الأمر ، لم يتمكن خان والآخرون حتى من تحديد ما إذا كانت الحيوانات الملوثة لا تزال في تلك الأراضي.
ردت آسيات: “[ربما لا يحبون الخصائص المخدرة للزهور]”.
“[يجب أن نكون آمنين على السطح]”. صرحت آسيات في النهاية ، “[لم تأكل هذه الأنواع الزهور ، مما يعني على الأرجح أنها تستخدمها. لا أستطيع تخمين أي شيء أكثر من هذا].”
“[لماذا حتى وضعوا مخبأهم هنا إذن]؟” رد دوكو. “[يمكنهم بسهولة حفر منزل في مكان آخر].”
“أعلم ذلك ، حسنًا؟” سخر دوكو. “لكنني لن أعرضنا للخطر. حياتنا أهم من دفعة واحدة.”
“[كيف لي أن أعرف]؟” اشتكت آسيات.
كان دوكو بسيطًا جدًا داخل الأكاديمية. حتى أنه نظم معظم الحفلات واعتنى بإنتاج المشروبات الوردية ، لكن لم يصفه أحد على الإطلاق بأنه غير جدير بالثقة. تمكن النيكول من الاحتفاظ بهالة النبالة حتى عندما كان نائما على الأرض مخمورا.
“[يجب أن نكون آمنين على السطح]”. صرحت آسيات في النهاية ، “[لم تأكل هذه الأنواع الزهور ، مما يعني على الأرجح أنها تستخدمها. لا أستطيع تخمين أي شيء أكثر من هذا].”
“[قبيلتك تدرس الحيوانات من أجل لقمة العيش]!” صاح دوكو.
“[لم نتعلم بعد كيف نتحدث مع الحيوانات]!” شخرت آسيات. “[لا نعرف حتى الطفرات التي أثرت على هذه الأنواع. كيف يفترض بي أن أتوصل إلى نظرة عامة عامة عن سلوكها]؟”
كان خان يشعر باليقين نسبيًا من أن الأساتذة أرسلوا فقط شخصيات جديرة بالملاحظة في البعثة بعد أن علموا عن زليها. بدا هذا القرار منطقيًا مع اقتراب ضوء النهار ، لكن الفريق ظل صغيرًا.
انتبه خان للمحادثة بين الصبي والفتاة ، لكنه تمكن فقط من الحصول على فهم غامض للموضوعات التي تمت مناقشتها. وجد عرق النيكول صعوبة في الحديث عن الأنواع المختلفة من خلال الكلمات البشرية ، لذلك فضلوا استخدام لغتهم وترجمتهم إلى خان بمجرد أن توصلوا إلى نتيجة.
“هذا غير واضح”. صرح دوكو قبل أن يلتفت نحو خان ، “هل تمانع في الاعتناء بالخطوط الأمامية؟”
“[أريدك فقط أن تخبرني إذا كان الطريق أمامك آمنًا]”. أوضح دوكو ، “[نحن أقوياء بما يكفي لمواجهة وحش أو اثنين ، لكنني لا أريد أرسالنا إلى مكان لا يوجد فيه طرق للهروب].”
وريث الفوضى
ترددت آسيات في الإجابة. علمتها قبيلتها بالسلوك العام لمختلف الأنواع على نيتيس ، لكن هذه المعرفة أصبحت غير موثوقة عندما ظهرت الطفرة. يمكن أن يتغير كل شيء يتعلق بالحيوان الملوث بمجرد أن يطور ميزات وقدرات جديدة.
“[يجب أن نكون آمنين على السطح]”. صرحت آسيات في النهاية ، “[لم تأكل هذه الأنواع الزهور ، مما يعني على الأرجح أنها تستخدمها. لا أستطيع تخمين أي شيء أكثر من هذا].”
واهتزت الأرض بعنف مما أدى إلى تعثر بعض من النيكول. حتى أن زليها خاطرت بالسقوط لأن موطئ قدمها أصبح غير مستقر ، لكن خان على الفور أمسك بذراعها وساعدها على استعادة بعض التوازن.
لم يبد دوكو راضيًا عن تلك الإجابة الغامضة ، وفهم خان السبب بعد أن قدم له بشير ملخصًا موجزًا للمحادثة.
“زليها ، كيف هي حساسيتك للمانا اليوم؟” تابع دوكو بينما كان يلقي نظرة خاطفة على أنثى نيكول قصيرة إلى جانبه.
“الوحوش؟” سأل خان بينما كان الجميع يحدقون في الثقوب الموجودة في المسافة.
كانت المشكلة تتعلق بالسلوك غير الواضح للأنواع التي حفرت تلك الأنفاق. لم تستطع المجموعة فهم الغرض من هذا المخبأ عندما كان المورد الأكثر قيمة في المنطقة لا يزال سليماً. عندما فكروا في الأمر ، لم يتمكن خان والآخرون حتى من تحديد ما إذا كانت الحيوانات الملوثة لا تزال في تلك الأراضي.
“من الأفضل أن نسرع ، أليس كذلك؟” ضحك خان ، وأظهر ابتسامة لم تكشف عن عيوب.
كان من الأسهل الاقتراب من المهمة إذا لم يكن الهدف في مثل هذا الموقف المقلق. ومع ذلك ، كانت الأزهار الوردية في وسط المنطقة السليمة الوحيدة ، وكانت المناطق المليئة بالثقوب والأنفاق تحتل المناطق المحيطة بها. قد ينتهي الأمر بهذا التصميم الغريب إلى أن يكون فخًا من شأنه أن يترك المجموعة بلا مخرج.
بدا المشهد وكأنه يخفي حيلة معقدة ، لكن عشوائية الثقوب أعطت أجواء مختلفة. لقد بدا غريب كيف أن المناطق التي لم يضبطها النيكول بأساليبهم هي وحدها التي تأثرت بهذه الظاهرة الغريبة. ومع ذلك ، فإن تلك التجاويف والشقوق لم تكشف عن أي نمط أو شكل محدد.
كان لدوكو الكلمة الأخيرة في هذا الشأن. كان دوره أن يقرر ما إذا كانت المهمة تبدو خطيرة للغاية بالنسبة لمجموعته. استمر حديث أسيات في الظهور في ذهنه عندما كان يفكر في الموقف ، واتضح الاستنتاج في النهاية.
“لنكن سريعًا في ذلك”. أمر دوكو باللغة البشرية ، “سنترك الجذور تحت الأرض ونجمع الأزهار فقط قبل مغادرة المنطقة بأسرع ما يمكن.”
لم يعجب ليزا بأن دوكو كلف خان بهذا الدور الخطير مرة أخرى. لقد وثقت في براعته وخبرته القتالية ، لكنه سيظل أول من يواجه تهديدات في نهاية المطاف. ومع ذلك ، لم تظهر مشاعرها على وجهها ، واتخذت موقعها مباشرة في الخطوط الخلفية دون الحاجة إلى أوامر.
وشكا بشير “الجذور هي أثمن جزء من الأزهار”.
بقي السطح قطعة واحدة لأقل من ثانية قبل أن يتشقق بالكامل وكشف عن أنفاق متعددة بأحجام وأشكال مختلفة. كان معظمهم ضيقًا جدًا بالنسبة لخان النيكول ، لكنهم انهاروا أيضًا بمجرد أن هبطت المجموعة عليهم.
“أعلم ذلك ، حسنًا؟” سخر دوكو. “لكنني لن أعرضنا للخطر. حياتنا أهم من دفعة واحدة.”
كاد خان أن يسمع الكلمات التي قرر النيكول عدم قولها. عادة ، وجود خطر غير معروف من شأنه أن يجبر المجموعة على إعادة النظر في المهمة والاتصال برؤسائهم لتحديد كيفية التعامل مع الموقف.
ومع ذلك ، كان الوقت قصيرًا بسبب ضوء النهار القادم. كان بإمكان خان أن يخمن أن النيكول كانوا يحاولون تجميع مواد مفيدة في المجالات الطبية قبل الأزمة التي لا مفر منها ، وهذا أجبرهم على أن يكونوا أكثر تهوراً.
سرعان ما فهم النيكول أسباب دوكو ، لكن لم يتمكن أي منهم من العثور على الكلمات المناسبة لخان. وجدوا أنفسهم غير قادرين على تبرير قرارهم دون الحديث عن وضح النهار. لحسن الحظ بالنسبة لهم ، لعب خان.
كان ضوء النهار القادم هو السبب الوحيد الذي جعل دوكو يفكر في مواصلة المهمة. لم يكن يريد توجيه اتهامات عمياء نحو السهل المنمق ، لكن المستوطنات القريبة من الأكاديمية قد تعاني من نقص في الأدوية خلال الأزمة إذا لم تستولي مجموعته على تلك الدفعة الآن.
لم يصف التوزيع بين السنوات في الأكاديمية القوة القتالية الفعلية للطلاب. لقد حددت فقط مستوى خبرتهم في المجالات الثلاثة الرئيسية المرتبطة بـالمانا ، والذي كان السبب الأساسي وراء تلك الفرق المختلطة.
لم يكن قطف الأزهار فقط وترك الجذور خلفك حلاً مثاليًا ، ولكنه يمكن أن يغطي جزءًا من المواد المطلوبة مع تقليل المخاطر المرتبطة بالمهمة. بعد كل شيء ، قد لا يلاحظ العالم تحت الأرض أفعالهم إلا بعد فوات الأوان إذا استولوا على نصف كل مصنع فقط.
انتبه خان للمحادثة بين الصبي والفتاة ، لكنه تمكن فقط من الحصول على فهم غامض للموضوعات التي تمت مناقشتها. وجد عرق النيكول صعوبة في الحديث عن الأنواع المختلفة من خلال الكلمات البشرية ، لذلك فضلوا استخدام لغتهم وترجمتهم إلى خان بمجرد أن توصلوا إلى نتيجة.
سرعان ما فهم النيكول أسباب دوكو ، لكن لم يتمكن أي منهم من العثور على الكلمات المناسبة لخان. وجدوا أنفسهم غير قادرين على تبرير قرارهم دون الحديث عن وضح النهار. لحسن الحظ بالنسبة لهم ، لعب خان.
ظهر التل قاحلًا بعد أن أكمل الطلاب عملهم. استمرت السيقان الممزقة بالخروج من الأرض المظلمة ، وغياب اللون الوردي ملأ المنطقة بشعور محبط.
لم يحاول دوكو إخفاء كذبه ، لكن اقتصر خان على الكشف عن ابتسامة مطمئنة. كان يعلم أن وجوده هناك قد يبدو غريباً بالنسبة لبعض أفراد عرق النيكول ، لا سيما في مهمة مرتبطة بثقافتهم. أدت الأخطار المحتملة في المستقبل إلى تكثيف مخاوفهم ، ولم تكن الشائعات حول مآثر خان كافية لإخمادهم.
“من الأفضل أن نسرع ، أليس كذلك؟” ضحك خان ، وأظهر ابتسامة لم تكشف عن عيوب.
لم يحاول دوكو إخفاء كذبه ، لكن اقتصر خان على الكشف عن ابتسامة مطمئنة. كان يعلم أن وجوده هناك قد يبدو غريباً بالنسبة لبعض أفراد عرق النيكول ، لا سيما في مهمة مرتبطة بثقافتهم. أدت الأخطار المحتملة في المستقبل إلى تكثيف مخاوفهم ، ولم تكن الشائعات حول مآثر خان كافية لإخمادهم.
ملأت الإغاثة رفاقه عندما رأوا أنه لا يحتاج إلى تفسيرات أخرى. ومع ذلك ، شعر دوكو وآزني بالسوء حيال إبقاء خان في الظلام. أما بالنسبة لـليزا ، فقد شعرت كما لو أن الخناجر تطعن قلبها عندما رأت كم كان تظاهر خان مثاليًا. لم تستطع إلا أن تعاني عندما أدركت مدى استخدام صديقها للكذب.
لم يحاول دوكو إخفاء كذبه ، لكن اقتصر خان على الكشف عن ابتسامة مطمئنة. كان يعلم أن وجوده هناك قد يبدو غريباً بالنسبة لبعض أفراد عرق النيكول ، لا سيما في مهمة مرتبطة بثقافتهم. أدت الأخطار المحتملة في المستقبل إلى تكثيف مخاوفهم ، ولم تكن الشائعات حول مآثر خان كافية لإخمادهم.
“[قبيلتك تدرس الحيوانات من أجل لقمة العيش]!” صاح دوكو.
بالطبع ، لم تكشف ليزت ودوكو وآزني عن أي شيء ، والأمر نفسه ينطبق على تعبيراتهم. يمكن للمجموعة المضي قدمًا قريبًا وتسريع وتيرتها لأنهم ركضوا عبر السهل غير المستوي والمتصدع مع الانتباه إلى محيطهم.
كانت المناطق التي تتميز بالثقوب والأنفاق صامتة بشكل مميت. كان الضجيج الذي أحدثته الخطوات الخافتة للمجموعة يشبه الرعد الذي عطل الصمت ، لكن لم يتفاعل أي شيء مع تلك الأصوات.
أعطى دوكو الأمر بالاستمرار في الركض. لم يكن يهتم بمدى ضعف هذا التهديد المحتمل. كان من الأفضل مواجهتها خارج عرينها. ومع ذلك ، لم تتح الفرصة للمجموعة للذهاب بعيدًا جدًا قبل أن يبدأ الزلزال في ملء تلك المناطق.
وتقدمت المجموعة حتى وصلوا إلى الأرض وبدأت تظهر تلك التجاويف والشقوق والثقوب. كان معظمهم ضيقًا جدًا بالنسبة لخان والآخرين ، وكشف الفحص السريع أنهم قودو في أعماق الأرض. كان من المستحيل فهم عمقهم الفعلي من السطح ، لكن دوكو أبقى رفاقه يركزون على دراسة بسيطة للمنطقة في الوقت الحالي.
يمكن للمجموعة الركض عبر تلك المناطق في أقل من ساعة والوصول إلى السهل المستوي بأمان. قرر خان والآخرون بصمت عدم التحدث للحد من ضوضاءهم إلى الحد الأدنى ، وقد رأوا جميعًا المنطقة مرة واحدة على الأقل ، حتى يتمكنوا من التحرك نحو أهدافهم الوردية دون نطق كلمات.
أخرج دوكو العنصر المكعب المخصص للتواصل مع رفاقه وأعطى أوامر دقيقة. لم يكن لدى خان واحد من هؤلاء ، لكنه كان في الخلف من المجموعة ، لذلك كان بإمكان سنو أن يتبعه ببساطة.
اشتد التوتر الذي كان قد انخفض بين المجموعة عندما وصلوا إلى الأزهار الوردية ، وزاد هذا الشعور عندما بدأوا في تمزيقهم إلى النصف. توقع خان والآخرون حدوث شيء ما عندما تولد أفعالهم ضوضاء سرقة ، لكن كل شيء استمر في البقاء.
جعل دوكو المجموعة تقوم بفحص كامل للمناطق المحيطة لمعرفة مدى امتداد الظاهرة الغريبة. لم يكن خان بحاجة إلى جهاز اتصال للتأكد من أن وجود الثقوب كان غير متوقع. حتى أن النيكول أيدوا تخمينه بمجرد أن هبط الفريق خارج المناطق المتضررة من هذا الضرر الغريب.
كان بشير وايلبك وآزني يمتلكون حقائب ظهر كبيرة خلف ظهورهم لم يتردد رفاقهم في ملؤها بالزهور الممزقة. لم يكن هناك سوى ثمانية منهم في مكان الحادث ، وكان التل كبيرًا جدًا ، لكنهم تمكنوا من جمع كل شيء في أي وقت من الأوقات.
كان لدوكو الكلمة الأخيرة في هذا الشأن. كان دوره أن يقرر ما إذا كانت المهمة تبدو خطيرة للغاية بالنسبة لمجموعته. استمر حديث أسيات في الظهور في ذهنه عندما كان يفكر في الموقف ، واتضح الاستنتاج في النهاية.
ظهر التل قاحلًا بعد أن أكمل الطلاب عملهم. استمرت السيقان الممزقة بالخروج من الأرض المظلمة ، وغياب اللون الوردي ملأ المنطقة بشعور محبط.
لم تضيع المجموعة الوقت في هذا المشهد. استداروا نحو نقطة هبوطهم وبدأوا في الركض بمجرد أن جمعوا كل شيء.
بدأ التوتر الذي تراكم في أذهانهم يتلاشى حيث تركوا المنطقة السليمة وعادوا بين الثقوب والشقوق والفجوات. لم يستغرق الأمر سوى دقائق قبل أن يتمكنوا من الوصول إلى المناطق الآمنة مرة أخرى والعودة إلى الأكاديمية. حتى أن بعضهم بدأ يفكر في الحفلة التي ستأتي في تلك الليلة.
“[لم نتعلم بعد كيف نتحدث مع الحيوانات]!” شخرت آسيات. “[لا نعرف حتى الطفرات التي أثرت على هذه الأنواع. كيف يفترض بي أن أتوصل إلى نظرة عامة عامة عن سلوكها]؟”
لم يحاول دوكو إخفاء كذبه ، لكن اقتصر خان على الكشف عن ابتسامة مطمئنة. كان يعلم أن وجوده هناك قد يبدو غريباً بالنسبة لبعض أفراد عرق النيكول ، لا سيما في مهمة مرتبطة بثقافتهم. أدت الأخطار المحتملة في المستقبل إلى تكثيف مخاوفهم ، ولم تكن الشائعات حول مآثر خان كافية لإخمادهم.
لكن شيئًا ما بدأ يتحرك في ظلهم ، ولم يتردد زليها في تحذير الجميع من ذلك. ظهر وجود خافت متعدد فجأة في نطاق حواسها ، لكنها شعرت بضعف غريب.
كان ضوء النهار القادم هو السبب الوحيد الذي جعل دوكو يفكر في مواصلة المهمة. لم يكن يريد توجيه اتهامات عمياء نحو السهل المنمق ، لكن المستوطنات القريبة من الأكاديمية قد تعاني من نقص في الأدوية خلال الأزمة إذا لم تستولي مجموعته على تلك الدفعة الآن.
“[الأفضل في الأشجار الصافية]” ، صرخت زليها بفخر بينما كانت نظرتها تتجول.
أعطى دوكو الأمر بالاستمرار في الركض. لم يكن يهتم بمدى ضعف هذا التهديد المحتمل. كان من الأفضل مواجهتها خارج عرينها. ومع ذلك ، لم تتح الفرصة للمجموعة للذهاب بعيدًا جدًا قبل أن يبدأ الزلزال في ملء تلك المناطق.
الفصل 142 – تردد
واهتزت الأرض بعنف مما أدى إلى تعثر بعض من النيكول. حتى أن زليها خاطرت بالسقوط لأن موطئ قدمها أصبح غير مستقر ، لكن خان على الفور أمسك بذراعها وساعدها على استعادة بعض التوازن.
ومع ذلك ، كان الوقت قصيرًا بسبب ضوء النهار القادم. كان بإمكان خان أن يخمن أن النيكول كانوا يحاولون تجميع مواد مفيدة في المجالات الطبية قبل الأزمة التي لا مفر منها ، وهذا أجبرهم على أن يكونوا أكثر تهوراً.
حدثت مشاهد مماثلة خلف خان. كان النيكول ساعد بعضهم البعض على الابتعاد عن الثقوب التي كان الزلزال يتسع لها ، لكن كل شيء أصبح بلا جدوى عندما وصلت الشقوق إلى موقعهم.
بقي السطح قطعة واحدة لأقل من ثانية قبل أن يتشقق بالكامل وكشف عن أنفاق متعددة بأحجام وأشكال مختلفة. كان معظمهم ضيقًا جدًا بالنسبة لخان النيكول ، لكنهم انهاروا أيضًا بمجرد أن هبطت المجموعة عليهم.
كانت المشكلة تتعلق بالسلوك غير الواضح للأنواع التي حفرت تلك الأنفاق. لم تستطع المجموعة فهم الغرض من هذا المخبأ عندما كان المورد الأكثر قيمة في المنطقة لا يزال سليماً. عندما فكروا في الأمر ، لم يتمكن خان والآخرون حتى من تحديد ما إذا كانت الحيوانات الملوثة لا تزال في تلك الأراضي.
( انتهي الفصل )
نزل الآدونس حتى يتمكنوا من التحليق فوق وجهتهم وتفتيش المنطقة من وضع آمن. كانت الزهور التي أظهرتها عنصر دوكو لا تزال موجودة ، ونفس الشيء ينطبق على الزهور الوردية ، لكن النيكول في المقدمة جلب المجموعة خارج تلك المنطقة بدلاً من الهبوط.
سرعان ما فهم النيكول أسباب دوكو ، لكن لم يتمكن أي منهم من العثور على الكلمات المناسبة لخان. وجدوا أنفسهم غير قادرين على تبرير قرارهم دون الحديث عن وضح النهار. لحسن الحظ بالنسبة لهم ، لعب خان.
ترجمة : الخال
كان خان يشعر باليقين نسبيًا من أن الأساتذة أرسلوا فقط شخصيات جديرة بالملاحظة في البعثة بعد أن علموا عن زليها. بدا هذا القرار منطقيًا مع اقتراب ضوء النهار ، لكن الفريق ظل صغيرًا.
“من الواضح أنه نتيجة الحيوانات التي تعيش تحت الأرض” ، أعلن دوكو بمجرد أن هبط الجميع في السهل غير المستوي المغطى بالعشب القصير الذي وقف أمام إحدى الأراضي المتضررة حول الهدف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
