الإستراتيجي الوحشي جيا شو
الفصل 693 : الإستراتيجي الوحشي جيا شو
لم يكن أي شخص يتوقع أنه في بداية المعركة ، ستكون أكثر اللحظات إثارة في معركة الجرف الأحمر – الحرائق التي اجتاحت الجرف الأحمر – قد انتهت بالفعل.
من بين 50 لورد استوفوا المتطلبات ، انضم 40 فقط.
أذهل هذا الأمر كل اللوردات في معسكر كاو كاو.
…
بعد أن اجتاحت الحرائق الجرف الأحمر ، ما نوع المعركة التي كانت موجودة؟ دعونا نتذكر سريعًا.
جنبا إلى جنب مع دي تشين والآخرين الذين لديهم منطقة واحدة ، انخفض عدد اللوردات في الصين. أصبحت دول المدن الأربعة أعمدة لمجموعات لاعبي اللورد.
أثناء الهزيمة في الجرف الأحمر ، أمر كاو كاو باستخدام النيران لحرق الموارد والسفن الحربية في معسكر وو لين . بعد ذلك ، اندفعوا نحو بحيرة يون مينغ في الغرب حيث ضيعوا في الطريق.
شياهو يينغ ، الذي تبع وراء أويانغ شو ، نظر إلى كاو كاو بتعبير غريب ولم ينحني.
قادهم كاو كاو للعودة نحو هوارونغ . كان الطريق موحلًا حيث كانت هناك رياح قوية. استخدمت قوات كاو كاو المتعبة العشب لتمهيد الطريق حتى يتمكن سلاح الفرسان من المرور. داس سلاح الفرسان المارون على القوات الضعيفة حيث قُتلوا في الوحل.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيكون كل شيء عديم الفائدة.
كان على المرء أن يقول إن كاو كاو كان وحشيا حقًا.
كان على المرء أن يقول أن الطريقة التي استخدم بها كاو كاو المواهب كانت شيئًا يمكن للعديد من اللوردات أن يتعلموها.
في قصة رومانسية الممالك الثلاث ، وضع زوجي ليانغ صاحب البصيرة العبقرية غوان يو على طريق هوارونغ. ومع ذلك ، بسبب صلاحه ، سمح لـ كاو كاو ورجاله بالمرور. بطبيعة الحال ، كان كل ذلك مزيفًا. حتى ذلك الحين ، كان هذا المسار صعبًا حقًا على كاو كاو وجيشه لمروره.
شياهو يينغ ، الذي تبع وراء أويانغ شو ، نظر إلى كاو كاو بتعبير غريب ولم ينحني.
في الوقت نفسه ، هاجم تشو يو وبحرية ليو بي معًا لمطاردة للفوز.
طارد جيش تشو يو عن كثب القوات المنسحبة لـ كاو كاو ، حيث ذهبت البحرية ضد التيار إلى جيانغ لينغ.
بدون غونغ تشينغ شي و شون لونغ ديان شوي ، كانت الأرقام على كلا الجانبين قريبة للغاية.
دخلت بحرية هوانغ جاي الى بحيرة دونغ تينغ ، حيث ذهب هوانغ جاي إلى يوان جيان للحصول على لين يوان ، المنطقة الحاكمة لمحافظة وو لين . تم تعيينه حاكمًا لـ وو لين بواسطة سون كوان.
قبل أن تبدأ المعركة ، كان لدى اللاعبين في معسكر كاو كاو بذور الشك في أذهانهم لأنهم كانوا قلقين من بعضهم البعض.
ذهب ليو بي ضد التيار في شيانغ جيانغ لمهاجمة لين شيانغ ، المنطقة الحاكمة في تشانغ شا. استسلم هان شوان إلى ليو بي دون مقاومة. في الوقت نفسه ، أرسل سون كوان وتشانغ تشاو القوات إلى الشرق ، أحدهما لمهاجمة هيفي والآخر دانغ تو .
لم يكن الأمر يتعلق بأن أويانغ شو كان يدلي بـ بيان ، بل كان هناك الكثير من الأشخاص ذوي النوايا الشائنة في معسكر كاو كاو ، لذلك كان عليه أن يلعب ذلك بأمان.
بعد أن هرب كاو كاو إلى جيانغ لينغ ، غادر كاو رين و مان تشونغ و وين بين إلى مناطق مختلفة ليأمروا القوات بالعودة إلى الشمال.
طارد جيش تشو يو عن كثب القوات المنسحبة لـ كاو كاو ، حيث ذهبت البحرية ضد التيار إلى جيانغ لينغ.
بصرف النظر عن القوات المفقودة في الجرف الأحمر و وو لين ، تخلى كاو كاو أيضًا بشكل حاسم عن الجنود الضعفاء. نتيجة لذلك ، مات عدد كبير من الجنود جوعا. حيث كانت النتيجة هي خسارة نصف جيش كاو كاو.
بمجرد التفكير في الأمر ، نمت تعابير باي هوا والباقي بشكل قبيح.
من أصل 100 ألف ، عاد أقل من 40 ألف إلى جيانغ لينغ.
الفصل 693 : الإستراتيجي الوحشي جيا شو
قاد شو جيا و كاو شيو و كاو دون النخب التي كانت قادرة على التكيف ، لذلك عانوا من خسائر قليلة جدًا. خسرت البحرية أكثر ، مع سقوط الجميع تقريبًا. بالتالي فقدوا السيطرة على نهر هان وتشانغ جيانغ.
…
لم يتكبد كل من الفيلق الآخر من جيش كاو و70 ألف من جيش كاو ، الى خسائر فادحة لأنهم لم يكونوا موجودين في الجرف الأحمر. بالتالي ، تراجعوا بسلاسة إلى جيانغ لينغ.
“تقرير المعركة: نظرًا لأن معسكر كاو كاو لديه عدد أقل من القوات ، بناءً على قواعد المعركة ، سيحصلون على قوة دفاع بنسبة 25٪.”
بالمعنى الدقيق للكلمة ، لم تتكبد القوة الرئيسية لجيش كاو كاو خسائر فادحة.
أفكاري من الداخل لا تستقر ولا تهدأ.
ومع ذلك ، لأنه لم يعد لديهم أسطول ، كانت الروح المعنوية منخفضة بالفعل حيث لم يكن كاو كاو في حالة مزاجية للقتال وأراد الانسحاب شمالًا. سمح لـ سون ليو بالتوسع ، مما أدى إلى تشكيل الممالك الثلاث.
…
بالتالي ، كانت المهمة الأولى للوردات في المعسكر هي إقناعه بعدم العودة واستخدام جيانغ لينغ كقاعدة لخوض معركة مع جيش سون ليو بدلاً من ذلك.
لم يهتم كاو كاو ، حيث غادر مقعده مباشرة.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيكون كل شيء عديم الفائدة.
بينما كان اللوردات يُصدرون ضجيجًا عند الباب ، ظهر تقرير المعركة.
…
حياة الإنسان ما هي إلا ندى الصباح ، الأيام الماضية كثيرة ، لكن الأيام المستقبلية قليلة.
بينما كان اللوردات يُصدرون ضجيجًا عند الباب ، ظهر تقرير المعركة.
“تقرير المعركة: معركة الجرف الأحمر ، 40 لورد مشارك ، 620 ألف جندي. يضم معسكر كاو كاو 15 لورد و 270 ألف جندي ، بينما يضم معسكر سون ليو 25 لورد ، 350 ألف جندي “.
الآن ، كان هناك انقلاب في الميزان.
من بين 50 لورد استوفوا المتطلبات ، انضم 40 فقط.
بدأت المجموعتان في الترابط والتنسيق مع بعضهما البعض في الثكنات. في الوقت نفسه ، انتبهوا إلى يوان بينغ والآخرين.
كلما تقدمت اللعبة ، أصبحت خرائط المعركة هي عالم العمالقة. لم يكن لدى اللوردات العاديين القوة والقدرة على القتال. إذا لم يكن حظهم جيدًا ، فلن تكون نقاط المساهمة في المعركة التي حصلوا عليها كافية حتى لإحياء قواتهم القتلى.
في المعسكر ، كان فيلق حماية المدينة بقيادة إيلاي مجموعة واحدة ، بينما كان جيش باي هوا ، وجيش فينغ تشيو هوانغ ، وجيش وو فو البالغ عددهم 50 ألف ، بقيادة الجنرال تشو بو من مدينة العنقاء.
انضم تحالف يان هوانغ بأكمله إلى معسكر سون ليو.
…
أولاً ، أظهرت معلوماتهم أن أويانغ شو سينضم إلى معسكر كاو كاو. ثانيًا ، كانت إغراءات زوجي ليانغ و تشاو يون وما شابه ذلك أقوى من تلك الموجودة في معسكر كاو كاو.
بدأت المجموعتان في الترابط والتنسيق مع بعضهما البعض في الثكنات. في الوقت نفسه ، انتبهوا إلى يوان بينغ والآخرين.
بدون غونغ تشينغ شي و شون لونغ ديان شوي ، كانت الأرقام على كلا الجانبين قريبة للغاية.
كان على المرء أن يقول إن كاو كاو كان وحشيا حقًا.
الآن ، كان هناك انقلاب في الميزان.
ومع ذلك ، لأنه لم يعد لديهم أسطول ، كانت الروح المعنوية منخفضة بالفعل حيث لم يكن كاو كاو في حالة مزاجية للقتال وأراد الانسحاب شمالًا. سمح لـ سون ليو بالتوسع ، مما أدى إلى تشكيل الممالك الثلاث.
بمجرد التفكير في الأمر ، نمت تعابير باي هوا والباقي بشكل قبيح.
“تقرير المعركة: معركة الجرف الأحمر ، 40 لورد مشارك ، 620 ألف جندي. يضم معسكر كاو كاو 15 لورد و 270 ألف جندي ، بينما يضم معسكر سون ليو 25 لورد ، 350 ألف جندي “.
“تقرير المعركة: نظرًا لأن معسكر كاو كاو لديه عدد أقل من القوات ، بناءً على قواعد المعركة ، سيحصلون على قوة دفاع بنسبة 25٪.”
كان كاو كاو هو الأكبر ، حيث تجاوز علامة الخمسين.
…
“تقرير المعركة: بناءً على نقاط الجدارة والرتبة ، سيكون ممثل اللاعبين لمعسكر كاو كاو هو تشي يوي وو يي ، دوق. بينما سيكون ممثل معسكر سون ليو هو دي تشين ، ماركيز من الدرجة الثانية “.
بعد أن هرب كاو كاو إلى جيانغ لينغ ، غادر كاو رين و مان تشونغ و وين بين إلى مناطق مختلفة ليأمروا القوات بالعودة إلى الشمال.
…
سواء كان ذلك في معسكر كاو كاو أو معسكر سون ليو ، فإن أعداد الجنود قد تجاوزت أعداد قوات المعسكر. بالتالي ، خلال هذه المعركة ، ستلعب قوى اللاعبين دورًا حاسمًا.
لم يتمكن أويانغ شو من تخمين ما إذا كان اختيارهم لهذا المعسكر كان مصادفة أم أنهم فعلوه عن قصد. بالعودة إلى حرب نان جيانغ التي كانت على وشك أن تبدأ ، أصبحت خريطة المعركة هذه أكثر إثارة للاهتمام.
كانت قوة ممثل اللاعبين أكثر وضوحًا.
طارد جيش تشو يو عن كثب القوات المنسحبة لـ كاو كاو ، حيث ذهبت البحرية ضد التيار إلى جيانغ لينغ.
على جانب معسكر كاو كاو ، امتلك كل من مدينة شان هاي ، ومدينة التناغم ، ومدينة العنقاء الساقطة ، ومدينة الحجر ، 150 ألف ، أي أكثر من النصف.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيكون كل شيء عديم الفائدة.
إلى جانب هيبة مدينة شان هاي ، لن يكون هناك أي مشاكل بالنسبة له لقيادة اللاعبين.
لم يكن أويانغ شو متفائلًا جدًا.
لم يتكبد كل من الفيلق الآخر من جيش كاو و70 ألف من جيش كاو ، الى خسائر فادحة لأنهم لم يكونوا موجودين في الجرف الأحمر. بالتالي ، تراجعوا بسلاسة إلى جيانغ لينغ.
لأنه في المعسكر ، رأى أويانغ شو تشين فينغ من دولة المدينة لـ يون نان ، ويوان بينغ من دولة المدينة لـ لينغ نان ، و كاي يون زي من دولة المدينة لـ شيانغ نان .
…
مع الثلاثة منهم ، بالتأكيد لن يكون هناك سلام في معسكر كاو كاو.
عند رؤية الرجل العجوز ، تجمدت عيون أويانغ شو . لم يتم تكوين صور الأشخاص التاريخيين في اللعبة ولكن تم نسخها باستخدام الصور حيث تم تشكيلها على غرار اللوحات . إذا لم يكن لديهم صور ، فسيتم استخدام الأفلام كمرجع.
لم يتمكن أويانغ شو من تخمين ما إذا كان اختيارهم لهذا المعسكر كان مصادفة أم أنهم فعلوه عن قصد. بالعودة إلى حرب نان جيانغ التي كانت على وشك أن تبدأ ، أصبحت خريطة المعركة هذه أكثر إثارة للاهتمام.
…
جنبا إلى جنب مع دي تشين والآخرين الذين لديهم منطقة واحدة ، انخفض عدد اللوردات في الصين. أصبحت دول المدن الأربعة أعمدة لمجموعات لاعبي اللورد.
من أصل 100 ألف ، عاد أقل من 40 ألف إلى جيانغ لينغ.
خلال هذه المعركة ، كان هناك ثمانية لوردات من دول المدن الأربعة. في جيش اللاعبين ، كان لديهم قدر معين من القوة حيث لم يكونوا أشخاصًا يمكن لأويانغ شو قيادتهم.
بصرف النظر عن القوات المفقودة في الجرف الأحمر و وو لين ، تخلى كاو كاو أيضًا بشكل حاسم عن الجنود الضعفاء. نتيجة لذلك ، مات عدد كبير من الجنود جوعا. حيث كانت النتيجة هي خسارة نصف جيش كاو كاو.
مهما كان الأمر ، فإن أول شيء كان على أويانغ شو فعله هو مقابلة كاو كاو .
في الساعة 10 صباحًا ، أحضر أويانغ شو 3 آلاف من حراس القتال الإلهي و شياهو يينغ إلى مدينة جيانغ لينغ.
الحزن الذي يولده قلبي.
لم يكن الأمر يتعلق بأن أويانغ شو كان يدلي بـ بيان ، بل كان هناك الكثير من الأشخاص ذوي النوايا الشائنة في معسكر كاو كاو ، لذلك كان عليه أن يلعب ذلك بأمان.
يأتي من الرعاية التي لا يمكنني أن أنساها.
إذا تم اغتيال أويانغ شو ، فإن كل شيء سينتهي.
كلما تقدمت اللعبة ، أصبحت خرائط المعركة هي عالم العمالقة. لم يكن لدى اللوردات العاديين القوة والقدرة على القتال. إذا لم يكن حظهم جيدًا ، فلن تكون نقاط المساهمة في المعركة التي حصلوا عليها كافية حتى لإحياء قواتهم القتلى.
في المعسكر ، كان فيلق حماية المدينة بقيادة إيلاي مجموعة واحدة ، بينما كان جيش باي هوا ، وجيش فينغ تشيو هوانغ ، وجيش وو فو البالغ عددهم 50 ألف ، بقيادة الجنرال تشو بو من مدينة العنقاء.
ومع ذلك ، لأنه لم يعد لديهم أسطول ، كانت الروح المعنوية منخفضة بالفعل حيث لم يكن كاو كاو في حالة مزاجية للقتال وأراد الانسحاب شمالًا. سمح لـ سون ليو بالتوسع ، مما أدى إلى تشكيل الممالك الثلاث.
بدأت المجموعتان في الترابط والتنسيق مع بعضهما البعض في الثكنات. في الوقت نفسه ، انتبهوا إلى يوان بينغ والآخرين.
لم يكن أي شخص يتوقع أنه في بداية المعركة ، ستكون أكثر اللحظات إثارة في معركة الجرف الأحمر – الحرائق التي اجتاحت الجرف الأحمر – قد انتهت بالفعل.
قبل أن تبدأ المعركة ، كان لدى اللاعبين في معسكر كاو كاو بذور الشك في أذهانهم لأنهم كانوا قلقين من بعضهم البعض.
بعد الهزيمة ، أصبح الجنرالات منهمكين في تنظيم القوات.
…
“الوقت لا ينتظر أحدا!”
في العام الثالث عشر من جيان آن ، عندما اجتاحت النيران الجرف الأحمر ، كان زوجي كونغ مينغ يبلغ من العمر 27 عام ، وكان تشو يو يبلغ من العمر 33 عام ، وكان ليو شوان دي يبلغ من العمر 47 عام ، وكان كاو مينغ دي يبلغ من العمر 53 عام.
من أصل 100 ألف ، عاد أقل من 40 ألف إلى جيانغ لينغ.
كان كاو كاو هو الأكبر ، حيث تجاوز علامة الخمسين.
لأنه في المعسكر ، رأى أويانغ شو تشين فينغ من دولة المدينة لـ يون نان ، ويوان بينغ من دولة المدينة لـ لينغ نان ، و كاي يون زي من دولة المدينة لـ شيانغ نان .
مع ذلك ، لم يكن من الصعب تخيل مدى اندفاعه. بعد سحق ليو بي ، على الرغم من الظروف الغير مستعدة ، أراد مهاجمة سون كوان لإكمال هدفه في حكم العالم.
بصرف النظر عن القوات المفقودة في الجرف الأحمر و وو لين ، تخلى كاو كاو أيضًا بشكل حاسم عن الجنود الضعفاء. نتيجة لذلك ، مات عدد كبير من الجنود جوعا. حيث كانت النتيجة هي خسارة نصف جيش كاو كاو.
“الوقت لا ينتظر أحدا!”
إلى جانب هيبة مدينة شان هاي ، لن يكون هناك أي مشاكل بالنسبة له لقيادة اللاعبين.
لا عجب أن يغني كاو كاو أغنية حزينة في الجرف الأحمر.
لا عجب أن يغني كاو كاو أغنية حزينة في الجرف الأحمر.
أرفع شرابي وأغني أغنية فمن يدري هل العمر طويل أم قصير!
حياة الإنسان ما هي إلا ندى الصباح ، الأيام الماضية كثيرة ، لكن الأيام المستقبلية قليلة.
بعد أن هرب كاو كاو إلى جيانغ لينغ ، غادر كاو رين و مان تشونغ و وين بين إلى مناطق مختلفة ليأمروا القوات بالعودة إلى الشمال.
الحزن الذي يولده قلبي.
طارد جيش تشو يو عن كثب القوات المنسحبة لـ كاو كاو ، حيث ذهبت البحرية ضد التيار إلى جيانغ لينغ.
يأتي من الرعاية التي لا يمكنني أن أنساها.
ما الذي يمكن أن يفضح مآسي ، أنا الآن فقط أشرب نبيذ دو كانغ.
…
…
كلما تقدمت اللعبة ، أصبحت خرائط المعركة هي عالم العمالقة. لم يكن لدى اللوردات العاديين القوة والقدرة على القتال. إذا لم يكن حظهم جيدًا ، فلن تكون نقاط المساهمة في المعركة التي حصلوا عليها كافية حتى لإحياء قواتهم القتلى.
السطوع هو شرارة القمر ، متى يمكنني فصلها عن بعضها؟
الآن ، كان هناك انقلاب في الميزان.
أفكاري من الداخل لا تستقر ولا تهدأ.
لم يكن أويانغ شو متفائلًا جدًا.
سيأتي الأصدقاء من طريق الدولة ، وسيظهر الاحترام الذي يدفعونه حقًا.
إذا تم اغتيال أويانغ شو ، فإن كل شيء سينتهي.
…
…
لا يوجد جبل شديد الانحدار ، ولا يوجد محيط عميق للغاية.
من أصل 100 ألف ، عاد أقل من 40 ألف إلى جيانغ لينغ.
سيتوقف الحكيم عند الاتصال بالضيوف ، لذلك لن تسقط الإمبراطورية عند قدميه.
كلما تقدمت اللعبة ، أصبحت خرائط المعركة هي عالم العمالقة. لم يكن لدى اللوردات العاديين القوة والقدرة على القتال. إذا لم يكن حظهم جيدًا ، فلن تكون نقاط المساهمة في المعركة التي حصلوا عليها كافية حتى لإحياء قواتهم القتلى.
…
“آه!” اندهش جيا شو.
في تلك اللحظة ، كان لدى كاو كاو شعور معقد حقًا. كان لديه الطموح لاجتياح الشمال. شعر أن هدفه في أن يصبح قائدا لم يتم تحقيقه.
السطوع هو شرارة القمر ، متى يمكنني فصلها عن بعضها؟
كاو كاو الذي رآه أويانغ شو في قصر اللورد كان بالضبط مثل ذلك.
“سأجرؤ على السؤال ، هل أنت السلف القديم؟”
الهزيمة في الجرف الأحمر ، فشل هدفه ، التراجع بشكل سيئ ، وصول الروح المعنوية لقواته إلى الحضيض. بعد هذه الضربات المتوالية ، رغم أنه كان متفائلاً ، لم يسعه إلا أن يشعر بالخجل والحزن.
بدون غونغ تشينغ شي و شون لونغ ديان شوي ، كانت الأرقام على كلا الجانبين قريبة للغاية.
في غرفة الضيوف ، جلس كاو كاو . تحته كان رجل عجوز يرتدي زي عالم. من بين جنرالاته ، حتى حارسه الشخصي شو تشو لم يظهر هنا.
في الحقيقة ، في اللحظة التي دخل فيها ، تجمدت عيون كاو كاو ، حيث امتلأ بالأسئلة. عندما فتح شياهو يينغ فمه ، تم التأكد من تخمينات كاو كاو بشكل أساسي.
بعد الهزيمة ، أصبح الجنرالات منهمكين في تنظيم القوات.
“تقرير المعركة: نظرًا لأن معسكر كاو كاو لديه عدد أقل من القوات ، بناءً على قواعد المعركة ، سيحصلون على قوة دفاع بنسبة 25٪.”
عند رؤية الرجل العجوز ، تجمدت عيون أويانغ شو . لم يتم تكوين صور الأشخاص التاريخيين في اللعبة ولكن تم نسخها باستخدام الصور حيث تم تشكيلها على غرار اللوحات . إذا لم يكن لديهم صور ، فسيتم استخدام الأفلام كمرجع.
خلال هذه المعركة ، كان هناك ثمانية لوردات من دول المدن الأربعة. في جيش اللاعبين ، كان لديهم قدر معين من القوة حيث لم يكونوا أشخاصًا يمكن لأويانغ شو قيادتهم.
بالتالي ، طالما حاول اللوردات ، فسيكونون قادرين على التعرف على الشخصيات التاريخية البارزة.
انضم تحالف يان هوانغ بأكمله إلى معسكر سون ليو.
انفق أويانغ شو الكثير من الجهد في دراسة التاريخ ، جنبًا إلى جنب مع البيانات من الجرف الأحمر ، تأكد من أن هذا كان الجنرال المهم في معسكر كاو كاو – جيا شو.
على جانب معسكر كاو كاو ، امتلك كل من مدينة شان هاي ، ومدينة التناغم ، ومدينة العنقاء الساقطة ، ومدينة الحجر ، 150 ألف ، أي أكثر من النصف.
كان جيا شو استراتيجيًا شهيرًا من دولة وي خلال عصر الممالك الثلاث. استراتيجي شهير ، وصفه الناس غالبًا بأنه وحشي. لقد أتى بالعديد من الاستراتيجيات الرائعة وحساب العديد من الانتصارات حيث خطط لها. كان ذكيًا وجيدًا في الحفاظ على الذات.
في قصة رومانسية الممالك الثلاث ، وضع زوجي ليانغ صاحب البصيرة العبقرية غوان يو على طريق هوارونغ. ومع ذلك ، بسبب صلاحه ، سمح لـ كاو كاو ورجاله بالمرور. بطبيعة الحال ، كان كل ذلك مزيفًا. حتى ذلك الحين ، كان هذا المسار صعبًا حقًا على كاو كاو وجيشه لمروره.
عندما توفي ، كان يبلغ من العمر 77 عام ، حيث كان من القلائل الذين ماتوا بسعادة أو بصحة جيدة خلال فترة الممالك الثلاث.
ومع ذلك ، لأنه لم يعد لديهم أسطول ، كانت الروح المعنوية منخفضة بالفعل حيث لم يكن كاو كاو في حالة مزاجية للقتال وأراد الانسحاب شمالًا. سمح لـ سون ليو بالتوسع ، مما أدى إلى تشكيل الممالك الثلاث.
في الحقيقة ، خلال تلك الفترة ، كان يمكن اعتبار جيا شو بالتأكيد أحد أفضل ثلاثة استراتيجيين. أما بالنسبة إلى زوجي ليانغ و تشو يو و سيما يي وما شابه ، فلا يمكن اعتبارهم استراتيجيين بحتين.
الحزن الذي يولده قلبي.
في معسكر دولة وي ، من المحتمل أن يكون شون يي و شون يو و جو جيا فقط مذكورين في نفس الجملة التي ذكرها.
قبل معركة الجرف الأحمر ، اقترح تهدئة الناس وعدم المطاردة الى جيانغ دونغ . بلا حول ولا قوة ، استمع كاو كاو لمدة شهرين لكنه لم يستطع التحمل في النهاية ، أرسل قواته إلى جيانغ لينغ ، مما أدى إلى الهزيمة.
بعد أن اجتاحت الحرائق الجرف الأحمر ، ما نوع المعركة التي كانت موجودة؟ دعونا نتذكر سريعًا.
مع ذلك ، وثق كاو كاو في جيا شو أكثر.
كان على المرء أن يقول أن الطريقة التي استخدم بها كاو كاو المواهب كانت شيئًا يمكن للعديد من اللوردات أن يتعلموها.
“اللاعب تشي يوي وو يي يحيي رئيس الوزراء!” انحنى اويانغ شو .
على جانب معسكر كاو كاو ، امتلك كل من مدينة شان هاي ، ومدينة التناغم ، ومدينة العنقاء الساقطة ، ومدينة الحجر ، 150 ألف ، أي أكثر من النصف.
شياهو يينغ ، الذي تبع وراء أويانغ شو ، نظر إلى كاو كاو بتعبير غريب ولم ينحني.
بينما كان اللوردات يُصدرون ضجيجًا عند الباب ، ظهر تقرير المعركة.
“من أنت ، كيف يمكنك أن تكون فظا جدا مع رئيس الوزراء؟” انتقد جيا شو عندما رأى ذلك.
عندما سمع شياهو يينغ هذه الكلمات ، ابتسم ونظر إلى كاو كاو ، “هل تعرفني؟”
في معبد سلالة شياو ، تم تعليق لوحة وصورة شياو يينغ.
في الحقيقة ، في اللحظة التي دخل فيها ، تجمدت عيون كاو كاو ، حيث امتلأ بالأسئلة. عندما فتح شياهو يينغ فمه ، تم التأكد من تخمينات كاو كاو بشكل أساسي.
من أصل 100 ألف ، عاد أقل من 40 ألف إلى جيانغ لينغ.
“سأجرؤ على السؤال ، هل أنت السلف القديم؟”
كانت قوة ممثل اللاعبين أكثر وضوحًا.
في معبد سلالة شياو ، تم تعليق لوحة وصورة شياو يينغ.
“هذا صحيح.” هز رأسه يينغ شياو .
من أصل 100 ألف ، عاد أقل من 40 ألف إلى جيانغ لينغ.
“آه!” اندهش جيا شو.
عندما سمع شياهو يينغ هذه الكلمات ، ابتسم ونظر إلى كاو كاو ، “هل تعرفني؟”
لم يهتم كاو كاو ، حيث غادر مقعده مباشرة.
انضم تحالف يان هوانغ بأكمله إلى معسكر سون ليو.
في معسكر دولة وي ، من المحتمل أن يكون شون يي و شون يو و جو جيا فقط مذكورين في نفس الجملة التي ذكرها.
في غرفة الضيوف ، جلس كاو كاو . تحته كان رجل عجوز يرتدي زي عالم. من بين جنرالاته ، حتى حارسه الشخصي شو تشو لم يظهر هنا.
…
…
“تقرير المعركة: معركة الجرف الأحمر ، 40 لورد مشارك ، 620 ألف جندي. يضم معسكر كاو كاو 15 لورد و 270 ألف جندي ، بينما يضم معسكر سون ليو 25 لورد ، 350 ألف جندي “.
“الوقت لا ينتظر أحدا!”
…
لم يهتم كاو كاو ، حيث غادر مقعده مباشرة.
مع الثلاثة منهم ، بالتأكيد لن يكون هناك سلام في معسكر كاو كاو.
طارد جيش تشو يو عن كثب القوات المنسحبة لـ كاو كاو ، حيث ذهبت البحرية ضد التيار إلى جيانغ لينغ.
…
الترجمة : Hunter
لم يتمكن أويانغ شو من تخمين ما إذا كان اختيارهم لهذا المعسكر كان مصادفة أم أنهم فعلوه عن قصد. بالعودة إلى حرب نان جيانغ التي كانت على وشك أن تبدأ ، أصبحت خريطة المعركة هذه أكثر إثارة للاهتمام.
…
الفصل 693 : الإستراتيجي الوحشي جيا شو
بصرف النظر عن القوات المفقودة في الجرف الأحمر و وو لين ، تخلى كاو كاو أيضًا بشكل حاسم عن الجنود الضعفاء. نتيجة لذلك ، مات عدد كبير من الجنود جوعا. حيث كانت النتيجة هي خسارة نصف جيش كاو كاو.
الفصل 693 : الإستراتيجي الوحشي جيا شو
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
